FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-02-2016, 09:38 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.40 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شهدت الأيام القليلة الماضية ارتفاعات قياسية في قيمة الدولار أمام الجنيه المصري حيث وصل إلى 9,15 جنيه في السوق الموازية “السوق السوداء” مقابل 7,73 جنيه في مكاتب الصرافة الرسمية، مما أثار الكثير من التساؤلات حول أسباب زيادة سعر الدولار، في السطور القادمة نحاول تفسير الأسباب المختلفة لزيادة سعر صرف الدولار أمام الجنية، وبعض الحلول لتخطي هذه الأزمة.

إن ارتفاع قيمة الدولار في الآونة الأخيرة يرجع إلى زيادة أسعار الخامات الأولية المستوردة، والداخلة بجميع الصناعات المصرية، حيث أن الدولة المصرية تواجه عواقب ارتفاع سعر الدولار نتيجة لاستيرادها سلع كثيرة، فالدولة المصرية مستوردة أكثر من كونها مصدرة فمعدل الواردات ثلاثة أمثال معدل الصادرات حيث بلغت الواردات 6 مليار دولار تقريباً، بينما بلغت الصادرات 2 مليار دولار فقط، مما يسبب عجز الميزان التجاري وبدوره أدى إلى عجز ميزان المدفوعات، بالإضافة إلى انخفاض تحويلات العاملين بالخارج وذلك لقلة حجم العمالة أو الاحتفاظ بها في بنوك الدول المضيفة لهم وقد يرجع للخوف من قيود الإيداع والسحب في مصر، بالاضافة إلى قلة الإعانات والمساعدات الدولارية من الدول الأخرى.
ويُعد أيضاً النقص في الكمية المتاحة والمعروض من الدولار الأمريكي من البنك المركزي ومكاتب الصرافة سبباً قوياً من مسببات قلة قيمة الجنيه أمام الدولار، بعد زيادة الطلب عليه من قبل المستوردين، لسد إحتياجاتهم الإستيرادية، خاصةً بعد رفع البنك المركزي المصري سقف الإيداع والسحب الدولاري في الفترة الآخيرة، -وكأي شيء ينقص فيرتقع سعره- نتيجة لانخفاض المعروض من الدولار خلال الفترة الماضية أدى إلى زيادة قيمة الدولار ” ارتفاع سعر صرفه” مقابل الجنيه .
وقد حذرت مؤسسة موديز للتصنيف الائتماني من إمكانية تخفيض التصنيف الائتماني الخاص بمصر بسبب التراجع الحاد في الاحتياطي الأجنبي لدى مصر، وهو الأمر الذي لم يُعيره أحد اهتمامًا، كذلك زاد الدين الخارجي على مصر ليصل إلى 48 مليار دولار في منتصف هذا العام بزيادة 2 مليار دولار عن العام الماضي، والرقم مرشح للزيادة مع ظهور نية عاجلة لدى الحكومة المصرية لاقتراض 2 مليار دولار من البنك الدولي، ويجب أن نشير إلى أن الاعتراف بنقص الدولار وهذا سوف يزيد من قيمة الدولار وقلة قيمة الجنيه أكثر، وهو ما يسمى بتعويم الجنيه “أي خفض قيمة الجنيه أمام الدولار” وذلك يؤدي إلى إلى قلة القوة الشرائية للجنيه “أي ما نحتاجه لشراء كيلو سوف نحتاج ضعفه لشراء نفس الكيلو” وهذا الحل له مساويء خصوصاً على الفقراء ومحدودي الدخل، وأيضاً تجاهل آليات السوق وبيع الدولار بأقل من قيمته الحقيقية ” مثلاً بيع الدولار ب 7جنيه رسمياً وهو يقدر ب 9جنيه في الحقيقة” مما يخلق السوق الغير رسمية التي سوف يلجأ إليها الأفراد بدلًا من البنوك ومكاتب الصرافة الرسمية كل ذلك يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
وكانت تفريعة قناة السويس إحدى مسببات تناقص الإحتياطي المصري من النقد الأجنبي- وهو ما أشار إليه هشام رامز محافظ البنك المركزي السابق في آخر مؤتمر صحفي له قبل تقديم إستقالته- حيث أن سرعة تنفيذ مشروع التفريعة أدى إلى مضاعفة التكلفة الأصلية للمشروع، ممع انخفاض معدل تشغيل قناة السويس الأصلية بسبب بعض الركود الذي أصاب الاقتصاد العالمي، فأصبحنا ندفع الأموال في التفريعة الجديدة دون مقابل، حيث أنها لا تعطي العائد المطلوب حتى الآن.

كل ذلك حدث بالاضافة إلى قلة الاحتياطي الأجنبي أيضاً بسبب عدم الاستقرار في البلاد حيث أن الوضع الأمني المتأزم أدى إلى فرار السياح والمستثمرين من مصر نتيجة الأحداث المتوالية في مصر، حيث كانت السياحة والإستثمارات الأجنبية المباشرة من أهم إيرادات مصر. كل هذه العوامل أدت إلى قلة المعروض من الدولار وبالتالي زيادة سعر صرفه مقابل الجنيه المصري والذي أدى بدوره إلى تدهور قيمة الجنيه، ومن الجدير بالذكر أن المشكلة ليست وليدة اللحظة فقط ولكنها نتيجة مشاكل وسنوات سابقة أيضاً.

خيارات وحلول لتفادي هذه الأزمة:
هناك ضرورة ملحة للاتجاه إلى الإحلال محل الواردات “أي اولوية الإنتاج للإشباع المحلى” وليس للتصدير إلى الخارج، ثم بعد ذلك يأتي الاتجاه إلى التصدير وتشجيع المنتجات المحلية ذات الجودة العالمية لأنها تعود بالعملة الصعبة وبصورة سريعة، وتذليل العقبات أمام المصانع المتعثرة والمغلقة والتعجيل في اتخاذ قرارات حكومية لحل مشكلات تلك المصانع. وأيضاً يجب إلغاء الحد الأقصى على الإيداعات بالعملة الأجنبية في البنوك، حتى يمكن جذب كميات كبيرة من الدولار الموجود في السوق السوداء، الذي يفوق حجم احتياطي مصر من النقد الأجنبي لدى البنك المركزي المصري.
كما يجب سرعة النظر في تطبيق نظام الشباك الواحد لتذليل العقبات أمام المستثمرين دون الإضرار بالمصلحة الوطنية، ومحاولة ترشيد الاستيراد إلا في الحالات والمنتجات الضرورية والملحة للحد من خروج العملة الصعبة خاصة مع تناقص الاحتياطي الأجنبي. ويجب الاشارة إلى أهمية توافق السياسات المختلفة للحكومة (النقدية والمالية والاستثمارية والصناعية) لتوفير العملة الصعبة وزيادة احتياطات النقد الأجنبي، بالتنسيق مع القطاع المصرفي في توفير منتجات مصرفية جاذبة للمستثمرين، وأصحاب الودائع “الخضراء” بما يدعم قدرة البنك المركزي على زيادة احتياطات النقد الأجنبي، بالاضافة إلى ابتكار وسائل جديدة لتشجيع السياحة في مصر.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 23-02-2016, 09:38 PM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شهدت الأيام القليلة الماضية ارتفاعات قياسية في قيمة الدولار أمام الجنيه المصري حيث وصل إلى 9,15 جنيه في السوق الموازية “السوق السوداء” مقابل 7,73 جنيه في مكاتب الصرافة الرسمية، مما أثار الكثير من التساؤلات حول أسباب زيادة سعر الدولار، في السطور القادمة نحاول تفسير الأسباب المختلفة لزيادة سعر صرف الدولار أمام الجنية، وبعض الحلول لتخطي هذه الأزمة.

إن ارتفاع قيمة الدولار في الآونة الأخيرة يرجع إلى زيادة أسعار الخامات الأولية المستوردة، والداخلة بجميع الصناعات المصرية، حيث أن الدولة المصرية تواجه عواقب ارتفاع سعر الدولار نتيجة لاستيرادها سلع كثيرة، فالدولة المصرية مستوردة أكثر من كونها مصدرة فمعدل الواردات ثلاثة أمثال معدل الصادرات حيث بلغت الواردات 6 مليار دولار تقريباً، بينما بلغت الصادرات 2 مليار دولار فقط، مما يسبب عجز الميزان التجاري وبدوره أدى إلى عجز ميزان المدفوعات، بالإضافة إلى انخفاض تحويلات العاملين بالخارج وذلك لقلة حجم العمالة أو الاحتفاظ بها في بنوك الدول المضيفة لهم وقد يرجع للخوف من قيود الإيداع والسحب في مصر، بالاضافة إلى قلة الإعانات والمساعدات الدولارية من الدول الأخرى.
ويُعد أيضاً النقص في الكمية المتاحة والمعروض من الدولار الأمريكي من البنك المركزي ومكاتب الصرافة سبباً قوياً من مسببات قلة قيمة الجنيه أمام الدولار، بعد زيادة الطلب عليه من قبل المستوردين، لسد إحتياجاتهم الإستيرادية، خاصةً بعد رفع البنك المركزي المصري سقف الإيداع والسحب الدولاري في الفترة الآخيرة، -وكأي شيء ينقص فيرتقع سعره- نتيجة لانخفاض المعروض من الدولار خلال الفترة الماضية أدى إلى زيادة قيمة الدولار ” ارتفاع سعر صرفه” مقابل الجنيه .
وقد حذرت مؤسسة موديز للتصنيف الائتماني من إمكانية تخفيض التصنيف الائتماني الخاص بمصر بسبب التراجع الحاد في الاحتياطي الأجنبي لدى مصر، وهو الأمر الذي لم يُعيره أحد اهتمامًا، كذلك زاد الدين الخارجي على مصر ليصل إلى 48 مليار دولار في منتصف هذا العام بزيادة 2 مليار دولار عن العام الماضي، والرقم مرشح للزيادة مع ظهور نية عاجلة لدى الحكومة المصرية لاقتراض 2 مليار دولار من البنك الدولي، ويجب أن نشير إلى أن الاعتراف بنقص الدولار وهذا سوف يزيد من قيمة الدولار وقلة قيمة الجنيه أكثر، وهو ما يسمى بتعويم الجنيه “أي خفض قيمة الجنيه أمام الدولار” وذلك يؤدي إلى إلى قلة القوة الشرائية للجنيه “أي ما نحتاجه لشراء كيلو سوف نحتاج ضعفه لشراء نفس الكيلو” وهذا الحل له مساويء خصوصاً على الفقراء ومحدودي الدخل، وأيضاً تجاهل آليات السوق وبيع الدولار بأقل من قيمته الحقيقية ” مثلاً بيع الدولار ب 7جنيه رسمياً وهو يقدر ب 9جنيه في الحقيقة” مما يخلق السوق الغير رسمية التي سوف يلجأ إليها الأفراد بدلًا من البنوك ومكاتب الصرافة الرسمية كل ذلك يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
وكانت تفريعة قناة السويس إحدى مسببات تناقص الإحتياطي المصري من النقد الأجنبي- وهو ما أشار إليه هشام رامز محافظ البنك المركزي السابق في آخر مؤتمر صحفي له قبل تقديم إستقالته- حيث أن سرعة تنفيذ مشروع التفريعة أدى إلى مضاعفة التكلفة الأصلية للمشروع، ممع انخفاض معدل تشغيل قناة السويس الأصلية بسبب بعض الركود الذي أصاب الاقتصاد العالمي، فأصبحنا ندفع الأموال في التفريعة الجديدة دون مقابل، حيث أنها لا تعطي العائد المطلوب حتى الآن.

كل ذلك حدث بالاضافة إلى قلة الاحتياطي الأجنبي أيضاً بسبب عدم الاستقرار في البلاد حيث أن الوضع الأمني المتأزم أدى إلى فرار السياح والمستثمرين من مصر نتيجة الأحداث المتوالية في مصر، حيث كانت السياحة والإستثمارات الأجنبية المباشرة من أهم إيرادات مصر. كل هذه العوامل أدت إلى قلة المعروض من الدولار وبالتالي زيادة سعر صرفه مقابل الجنيه المصري والذي أدى بدوره إلى تدهور قيمة الجنيه، ومن الجدير بالذكر أن المشكلة ليست وليدة اللحظة فقط ولكنها نتيجة مشاكل وسنوات سابقة أيضاً.

خيارات وحلول لتفادي هذه الأزمة:
هناك ضرورة ملحة للاتجاه إلى الإحلال محل الواردات “أي اولوية الإنتاج للإشباع المحلى” وليس للتصدير إلى الخارج، ثم بعد ذلك يأتي الاتجاه إلى التصدير وتشجيع المنتجات المحلية ذات الجودة العالمية لأنها تعود بالعملة الصعبة وبصورة سريعة، وتذليل العقبات أمام المصانع المتعثرة والمغلقة والتعجيل في اتخاذ قرارات حكومية لحل مشكلات تلك المصانع. وأيضاً يجب إلغاء الحد الأقصى على الإيداعات بالعملة الأجنبية في البنوك، حتى يمكن جذب كميات كبيرة من الدولار الموجود في السوق السوداء، الذي يفوق حجم احتياطي مصر من النقد الأجنبي لدى البنك المركزي المصري.
كما يجب سرعة النظر في تطبيق نظام الشباك الواحد لتذليل العقبات أمام المستثمرين دون الإضرار بالمصلحة الوطنية، ومحاولة ترشيد الاستيراد إلا في الحالات والمنتجات الضرورية والملحة للحد من خروج العملة الصعبة خاصة مع تناقص الاحتياطي الأجنبي. ويجب الاشارة إلى أهمية توافق السياسات المختلفة للحكومة (النقدية والمالية والاستثمارية والصناعية) لتوفير العملة الصعبة وزيادة احتياطات النقد الأجنبي، بالتنسيق مع القطاع المصرفي في توفير منتجات مصرفية جاذبة للمستثمرين، وأصحاب الودائع “الخضراء” بما يدعم قدرة البنك المركزي على زيادة احتياطات النقد الأجنبي، بالاضافة إلى ابتكار وسائل جديدة لتشجيع السياحة في مصر.




رد مع اقتباس

قديم 23-02-2016, 09:44 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
محمود درويش
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2016
رقم العضوية: 29786
العمر: 36
المشاركات: 1
بمعدل : 0.00 يوميا

الإتصالات
الحالة:
محمود درويش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

السلام عليكم أخواني
أردت فقط ان أذكر شركة بانكو افكس التي أتعامل معها حالياً واستطعت ان أقوم بتحقيق عائد ممتاز من تداولاتي معهم. يمكنكم زيارة موقعهم الالكتروني http://www.bancofx.com/ar وأتمنى لكم حظاً طيباً.



عرض البوم صور محمود درويش  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-02-2016, 09:44 PM
محمود درويش محمود درويش غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

السلام عليكم أخواني
أردت فقط ان أذكر شركة بانكو افكس التي أتعامل معها حالياً واستطعت ان أقوم بتحقيق عائد ممتاز من تداولاتي معهم. يمكنكم زيارة موقعهم الالكتروني http://www.bancofx.com/ar وأتمنى لكم حظاً طيباً.




رد مع اقتباس
قديم 24-02-2016, 12:05 AM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
محمود ابو المكارم
عضو متميز
الصورة الرمزية محمود ابو المكارم

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2014
رقم العضوية: 21111
الدولة: القراءه
العمر: 48
المشاركات: 1,314
بمعدل : 0.36 يوميا

الإتصالات
الحالة:
محمود ابو المكارم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

الاكتفاء الذاتي من المواد الغذائيه حيث علي الحكومه تشجع الفلاح المصري في تحسين القمح وتدعيمه الان مصر اكبر مستورده من الحبوب وخاصه القمح وهذا يقلل الاستراد من الخارج ويساعد علي الحفاظ علي العمله الصعبه



عرض البوم صور محمود ابو المكارم  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-02-2016, 12:05 AM
محمود ابو المكارم محمود ابو المكارم غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

الاكتفاء الذاتي من المواد الغذائيه حيث علي الحكومه تشجع الفلاح المصري في تحسين القمح وتدعيمه الان مصر اكبر مستورده من الحبوب وخاصه القمح وهذا يقلل الاستراد من الخارج ويساعد علي الحفاظ علي العمله الصعبه




رد مع اقتباس
قديم 24-02-2016, 06:29 AM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
3llaWi
عضو جديد
الصورة الرمزية 3llaWi

البيانات
تاريخ التسجيل: Jul 2015
رقم العضوية: 26573
العمر: 34
المشاركات: 98
بمعدل : 0.03 يوميا

الإتصالات
الحالة:
3llaWi غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

مشكور على الخبر، لكن صراحة لا أعتقد انه هنالك حل قريب لمشكلة ارتفاع الدولار المتزايد أمام الجنيه



عرض البوم صور 3llaWi  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24-02-2016, 06:29 AM
3llaWi 3llaWi غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: الجنيه المصرى .. والأزمة أمام الدولار ..الأسباب .. حلول

مشكور على الخبر، لكن صراحة لا أعتقد انه هنالك حل قريب لمشكلة ارتفاع الدولار المتزايد أمام الجنيه




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
..الأسباب, أمام, والأزمة, المصرى, الجنيه, الدولار, حلوه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 08:14 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team