أسهم أوروبا تتراجع متأثرة بنتائج الشركات

[seragsamy]

أسهم أوروبا تتراجع متأثرة بنتائج الشركات


- تراجعت الأسهم الأوروبية الخميس حيث استمرت المعنويات هابطة بإجراء حصائل مكاسب مخيبة للتوقعات من كارفور للتجزئة ودبليو.بي.بي الإعلانية في حين تتواصل المخاوف بخصوص تشديد السياسة النقدية.

ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 بالمئة في المعاملات المبكرة في حين انكماش المؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة ونزل المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.3 بالمئة.

وقد كانت حصائل المؤسسات في بؤرة المراعاة حيث هبط سهم كارفور الفرنسية المالكة لسلسلة محلات التجزئة المشهورة ستة بالمئة بعد أن أفصحت المجموعة قلص توزيعات المكاسب في وجود تنبؤات حذرة بخصوص مكاسب 2018.

وتعثرت مؤسسات التجزئة أمام ازدياد أمازون حيث تسعى التكيف مع عالم تقوم بقيادته التقنية.

ولم تستقبل مكان البيع والشراء على باتجاه موجب تدابير مؤسسة زالاندو للموضة السريعة للتمدد في سوقين جديدتين حيث هبط سهم الشركة باتجاه 3.8 بالمئة مع تقدير المستثمرين عائد مثل ذلك الاقتصاد الكبير جدا.

وفي بريطانيا هوى سهم كاربتريت 23 بالمئة بعد أن أفادت الشركة إنها تجري مفاوضات مع المصارف بخصوص تدعيم ميزانيتها في أعقاب تنويه بخصوص المكاسب في خاتمة كانون الثاني يناير.

مؤسسة أخرى تجابه مصاعب في العصر الرقمي هي دبليو.بي.بي الإعلانية وهبط سهمها 11.7 بالمئة بعد أن تحدثت إنها ستبسط هيكلها إثر أسوأ تأدية تماما منذ الأزمة المالية بعد أن خفضت مؤسسات المنتجات الاستهلاكية الإنفاق على الدعايات.

[seragsamy]

أسهم أوروبا تتراجع متأثرة بنتائج الشركات


- تراجعت الأسهم الأوروبية الخميس حيث استمرت المعنويات هابطة بإجراء حصائل مكاسب مخيبة للتوقعات من كارفور للتجزئة ودبليو.بي.بي الإعلانية في حين تتواصل المخاوف بخصوص تشديد السياسة النقدية.

ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 بالمئة في المعاملات المبكرة في حين انكماش المؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة ونزل المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.3 بالمئة.

وقد كانت حصائل المؤسسات في بؤرة المراعاة حيث هبط سهم كارفور الفرنسية المالكة لسلسلة محلات التجزئة المشهورة ستة بالمئة بعد أن أفصحت المجموعة قلص توزيعات المكاسب في وجود تنبؤات حذرة بخصوص مكاسب 2018.

وتعثرت مؤسسات التجزئة أمام ازدياد أمازون حيث تسعى التكيف مع عالم تقوم بقيادته التقنية.

ولم تستقبل مكان البيع والشراء على باتجاه موجب تدابير مؤسسة زالاندو للموضة السريعة للتمدد في سوقين جديدتين حيث هبط سهم الشركة باتجاه 3.8 بالمئة مع تقدير المستثمرين عائد مثل ذلك الاقتصاد الكبير جدا.

وفي بريطانيا هوى سهم كاربتريت 23 بالمئة بعد أن أفادت الشركة إنها تجري مفاوضات مع المصارف بخصوص تدعيم ميزانيتها في أعقاب تنويه بخصوص المكاسب في خاتمة كانون الثاني يناير.

مؤسسة أخرى تجابه مصاعب في العصر الرقمي هي دبليو.بي.بي الإعلانية وهبط سهمها 11.7 بالمئة بعد أن تحدثت إنها ستبسط هيكلها إثر أسوأ تأدية تماما منذ الأزمة المالية بعد أن خفضت مؤسسات المنتجات الاستهلاكية الإنفاق على الدعايات.