هل يمكن للقمر أن يؤثر على نومك؟

[أمير محمد]

على مدار سنوات طويلة، نُسب إلى القمر ، حين يكون بدرا، الكثير من الأشياء الإيجابية والسلبية على حدٍ سواء مثل ارتفاع معدلات الجريمة، والجنون، وحتى طفرة المواليد.

لكن هل من الممكن أن يكون القمر سببا في عدم قدرتك على النوم؟

ربما لا تكون المشروبات التي تحتوي على الكافيين والمكوث أمام الشاشات المضيئة للتلفاز والكمبيوتر والهاتف هي سبب الأرق الذي تعانيه.

هل هناك أدلة علمية على ذلك؟

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة بازل السويسرية عن وجود ما أطلقوا عليه "تأثير القمر" بعد إخضاع مجموعة من المتطوعين للملاحظة أثناء النوم.

وأظهرت نتائج البحث على مجموعة من المتطوعين شملت 33 شخصا لم يعرفوا الغرض من الدراسة، ولم يروا القمر الكامل أثناء فترة البحث، أنهم:

يستغرقون وقتا أطول بخمس دقائق للدخول في النوم.
ينامون لوقت يقل بحوالي 20 دقيقة.
يتسمتعون بنوم عميق لوقت أقل بحوالي 30 في المئة.
ومن المثير للاهتمام أن الباحثين رجحوا أن السبب في تلك التغيرات في نوم مجموعة المتطوعين ليس له علاقة بالضوء المفرط الذي يولده القمر المكتمل، إذ أنهم قضوا وقت البحث في غرف مظلمة.

وكشفت الدراسة، التي نشرتها مجلة كارنت بيولوجي العلمية عام 2013، أن عادات النوم لدى المتطوعين ارتبطت بطريقة ما بأطوار القمر.

وقال كريستيان كاجوشين، رئيس الفريق البحثي المعد للدراسة، إن "أطوار قد يكون لها تأثير على نوم الإنسان حتى ولو لم يكن يرى القمر أو يعلم الطور الذي يتخذه".

كيف نتصرف مع تأثير القمر على النوم؟
الإجابة باختصار: لاشيء.

قال نايل ستانلي، خبير النوم البريطاني، إذا كان تأثير القمر على النوم يتعلق بالضوء، فمن الممكن أن نتخلص من هذا التأثير باستخدام أغطية العيون. لكن الدراسة التي أُجريت في 2013 رجحت أن الأمر ليس له علاقة بضوء القمر.

وأضاف: "هي (الدراسة) مهمة على المستوى الأكاديمي، لكنها ليست مفيدة بشكل خاص لأنه ببساطة لا يمكن التصدي لها. فسوف يكتمل القمر كل شهر شئنا أم أبينا".

وأكد أن هذه الدراسة أثارت اهتمام الكثيرين عند نشرها، لكنها لا تزال تحتاج إلى توسع في دراسة عدد أكبر من الأفراد وعلى مدار فترات أطول لنتمكن من الحكم على النتائج.

ووصف تأثير القمر على عادات النوم بأنه "من تلك الأشياء التي يمكن تصديقها بالفطرة، لذلك أرى أنه من المثير للاهتمام أن نكتشف أثرا حقيقيا لها. لكن لسوء الحظ، لم تُجر دراسات أخرى في هذه الدائرة البحثية منذ نشر هذه الدراسة في 2013".

وأشار إلى أنه إذا كان الناس يشكون من الأرق والافتقار إلى النوم العميق بعد وصول القمر إلى طوره المكتمل، فقد يكون ذلك مثالا على وجود تحيز، إذ يلاحظ الناس بدقة ويتذكرون المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم.

ويرى البعض أن القمر في طوره المكتمل يجتذب العيون وغالبا ما يربط الناس بينه وبين اضطرابات النوم بينما تقل هذه الشكوى عندما يكون القمر في طور الهلال.

ماذا يسبب القمر المكتمل أيضا؟
تروي الأساطير القديمة أن القمر المكتمل قد يصيب البعض بالجنون، وهو ما يرجع البعض له إطلاق لفظ "lunacy" ، وأصلها اللاتيني "Luna" بمعنى قمر، على "الجنون".

وهناك الكثير من الحكايات التي تزعم وجود علاقة بين القمر المكتمل وأحداث العنف، والحوادث، والدخول لتلقي العلاج في مصحات نفسية.

وبلغ الاعتقاد بوجود هذه العلاقة إلى حد دفع الشرطة بمنطقة برايتون في بريطانيا إلى توظيف المزيد من رجال الأمن في أوقات اتخاذ القمر طوره المكتمل عام 2007 بعد ظهور بحث أشار إلى أن هناك علاقة بين هذه الظاهرة الكونية وارتفاع معدلات العنف والجريمة.

وقال مفتش الشرطة آندي بار في ذلك الوقت إنه من واقع خبرتي التي امتدت لحوالي 19 سنة كضابط شرطة، لا يوجد لدي أدنى شك من أن الناس يصبحون أكثر عدائية وخلافا مع بعضهم البعض وقت القمر المكتمل، وهو ما تناقله رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد على مدار سنوات طويلة".

[أمير محمد]

على مدار سنوات طويلة، نُسب إلى القمر ، حين يكون بدرا، الكثير من الأشياء الإيجابية والسلبية على حدٍ سواء مثل ارتفاع معدلات الجريمة، والجنون، وحتى طفرة المواليد.

لكن هل من الممكن أن يكون القمر سببا في عدم قدرتك على النوم؟

ربما لا تكون المشروبات التي تحتوي على الكافيين والمكوث أمام الشاشات المضيئة للتلفاز والكمبيوتر والهاتف هي سبب الأرق الذي تعانيه.

هل هناك أدلة علمية على ذلك؟

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة بازل السويسرية عن وجود ما أطلقوا عليه "تأثير القمر" بعد إخضاع مجموعة من المتطوعين للملاحظة أثناء النوم.

وأظهرت نتائج البحث على مجموعة من المتطوعين شملت 33 شخصا لم يعرفوا الغرض من الدراسة، ولم يروا القمر الكامل أثناء فترة البحث، أنهم:

يستغرقون وقتا أطول بخمس دقائق للدخول في النوم.
ينامون لوقت يقل بحوالي 20 دقيقة.
يتسمتعون بنوم عميق لوقت أقل بحوالي 30 في المئة.
ومن المثير للاهتمام أن الباحثين رجحوا أن السبب في تلك التغيرات في نوم مجموعة المتطوعين ليس له علاقة بالضوء المفرط الذي يولده القمر المكتمل، إذ أنهم قضوا وقت البحث في غرف مظلمة.

وكشفت الدراسة، التي نشرتها مجلة كارنت بيولوجي العلمية عام 2013، أن عادات النوم لدى المتطوعين ارتبطت بطريقة ما بأطوار القمر.

وقال كريستيان كاجوشين، رئيس الفريق البحثي المعد للدراسة، إن "أطوار قد يكون لها تأثير على نوم الإنسان حتى ولو لم يكن يرى القمر أو يعلم الطور الذي يتخذه".

كيف نتصرف مع تأثير القمر على النوم؟
الإجابة باختصار: لاشيء.

قال نايل ستانلي، خبير النوم البريطاني، إذا كان تأثير القمر على النوم يتعلق بالضوء، فمن الممكن أن نتخلص من هذا التأثير باستخدام أغطية العيون. لكن الدراسة التي أُجريت في 2013 رجحت أن الأمر ليس له علاقة بضوء القمر.

وأضاف: "هي (الدراسة) مهمة على المستوى الأكاديمي، لكنها ليست مفيدة بشكل خاص لأنه ببساطة لا يمكن التصدي لها. فسوف يكتمل القمر كل شهر شئنا أم أبينا".

وأكد أن هذه الدراسة أثارت اهتمام الكثيرين عند نشرها، لكنها لا تزال تحتاج إلى توسع في دراسة عدد أكبر من الأفراد وعلى مدار فترات أطول لنتمكن من الحكم على النتائج.

ووصف تأثير القمر على عادات النوم بأنه "من تلك الأشياء التي يمكن تصديقها بالفطرة، لذلك أرى أنه من المثير للاهتمام أن نكتشف أثرا حقيقيا لها. لكن لسوء الحظ، لم تُجر دراسات أخرى في هذه الدائرة البحثية منذ نشر هذه الدراسة في 2013".

وأشار إلى أنه إذا كان الناس يشكون من الأرق والافتقار إلى النوم العميق بعد وصول القمر إلى طوره المكتمل، فقد يكون ذلك مثالا على وجود تحيز، إذ يلاحظ الناس بدقة ويتذكرون المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم.

ويرى البعض أن القمر في طوره المكتمل يجتذب العيون وغالبا ما يربط الناس بينه وبين اضطرابات النوم بينما تقل هذه الشكوى عندما يكون القمر في طور الهلال.

ماذا يسبب القمر المكتمل أيضا؟
تروي الأساطير القديمة أن القمر المكتمل قد يصيب البعض بالجنون، وهو ما يرجع البعض له إطلاق لفظ "lunacy" ، وأصلها اللاتيني "Luna" بمعنى قمر، على "الجنون".

وهناك الكثير من الحكايات التي تزعم وجود علاقة بين القمر المكتمل وأحداث العنف، والحوادث، والدخول لتلقي العلاج في مصحات نفسية.

وبلغ الاعتقاد بوجود هذه العلاقة إلى حد دفع الشرطة بمنطقة برايتون في بريطانيا إلى توظيف المزيد من رجال الأمن في أوقات اتخاذ القمر طوره المكتمل عام 2007 بعد ظهور بحث أشار إلى أن هناك علاقة بين هذه الظاهرة الكونية وارتفاع معدلات العنف والجريمة.

وقال مفتش الشرطة آندي بار في ذلك الوقت إنه من واقع خبرتي التي امتدت لحوالي 19 سنة كضابط شرطة، لا يوجد لدي أدنى شك من أن الناس يصبحون أكثر عدائية وخلافا مع بعضهم البعض وقت القمر المكتمل، وهو ما تناقله رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد على مدار سنوات طويلة".

[معاذ عودات]

معلومات قوية اخوي الكريم

والله بقمر وبدون قمر يا دوب نعرف ننام
قلق مش طبيعي

[معاذ عودات]

معلومات قوية اخوي الكريم

والله بقمر وبدون قمر يا دوب نعرف ننام
قلق مش طبيعي

[rafiq zekri]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير محمد

	على مدار سنوات طويلة، نُسب إلى القمر ، حين يكون بدرا، الكثير من الأشياء الإيجابية والسلبية على حدٍ سواء مثل ارتفاع معدلات الجريمة، والجنون، وحتى طفرة المواليد. لكن هل من الممكن أن يكون القمر سببا في عدم قدرتك على النوم؟ ربما لا تكون المشروبات التي تحتوي على الكافيين والمكوث أمام الشاشات المضيئة للتلفاز والكمبيوتر والهاتف هي سبب الأرق الذي تعانيه. هل هناك أدلة علمية على ذلك؟ كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة بازل السويسرية عن وجود ما أطلقوا عليه "تأثير القمر" بعد إخضاع مجموعة من المتطوعين للملاحظة أثناء النوم. وأظهرت نتائج البحث على مجموعة من المتطوعين شملت 33 شخصا لم يعرفوا الغرض من الدراسة، ولم يروا القمر الكامل أثناء فترة البحث، أنهم: يستغرقون وقتا أطول بخمس دقائق للدخول في النوم. ينامون لوقت يقل بحوالي 20 دقيقة. يتسمتعون بنوم عميق لوقت أقل بحوالي 30 في المئة. ومن المثير للاهتمام أن الباحثين رجحوا أن السبب في تلك التغيرات في نوم مجموعة المتطوعين ليس له علاقة بالضوء المفرط الذي يولده القمر المكتمل، إذ أنهم قضوا وقت البحث في غرف مظلمة. وكشفت الدراسة، التي نشرتها مجلة كارنت بيولوجي العلمية عام 2013، أن عادات النوم لدى المتطوعين ارتبطت بطريقة ما بأطوار القمر. وقال كريستيان كاجوشين، رئيس الفريق البحثي المعد للدراسة، إن "أطوار قد يكون لها تأثير على نوم الإنسان حتى ولو لم يكن يرى القمر أو يعلم الطور الذي يتخذه". كيف نتصرف مع تأثير القمر على النوم؟ الإجابة باختصار: لاشيء. قال نايل ستانلي، خبير النوم البريطاني، إذا كان تأثير القمر على النوم يتعلق بالضوء، فمن الممكن أن نتخلص من هذا التأثير باستخدام أغطية العيون. لكن الدراسة التي أُجريت في 2013 رجحت أن الأمر ليس له علاقة بضوء القمر. وأضاف: "هي (الدراسة) مهمة على المستوى الأكاديمي، لكنها ليست مفيدة بشكل خاص لأنه ببساطة لا يمكن التصدي لها. فسوف يكتمل القمر كل شهر شئنا أم أبينا". وأكد أن هذه الدراسة أثارت اهتمام الكثيرين عند نشرها، لكنها لا تزال تحتاج إلى توسع في دراسة عدد أكبر من الأفراد وعلى مدار فترات أطول لنتمكن من الحكم على النتائج. ووصف تأثير القمر على عادات النوم بأنه "من تلك الأشياء التي يمكن تصديقها بالفطرة، لذلك أرى أنه من المثير للاهتمام أن نكتشف أثرا حقيقيا لها. لكن لسوء الحظ، لم تُجر دراسات أخرى في هذه الدائرة البحثية منذ نشر هذه الدراسة في 2013". وأشار إلى أنه إذا كان الناس يشكون من الأرق والافتقار إلى النوم العميق بعد وصول القمر إلى طوره المكتمل، فقد يكون ذلك مثالا على وجود تحيز، إذ يلاحظ الناس بدقة ويتذكرون المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم. ويرى البعض أن القمر في طوره المكتمل يجتذب العيون وغالبا ما يربط الناس بينه وبين اضطرابات النوم بينما تقل هذه الشكوى عندما يكون القمر في طور الهلال. ماذا يسبب القمر المكتمل أيضا؟ تروي الأساطير القديمة أن القمر المكتمل قد يصيب البعض بالجنون، وهو ما يرجع البعض له إطلاق لفظ "lunacy" ، وأصلها اللاتيني "Luna" بمعنى قمر، على "الجنون". وهناك الكثير من الحكايات التي تزعم وجود علاقة بين القمر المكتمل وأحداث العنف، والحوادث، والدخول لتلقي العلاج في مصحات نفسية. وبلغ الاعتقاد بوجود هذه العلاقة إلى حد دفع الشرطة بمنطقة برايتون في بريطانيا إلى توظيف المزيد من رجال الأمن في أوقات اتخاذ القمر طوره المكتمل عام 2007 بعد ظهور بحث أشار إلى أن هناك علاقة بين هذه الظاهرة الكونية وارتفاع معدلات العنف والجريمة. وقال مفتش الشرطة آندي بار في ذلك الوقت إنه من واقع خبرتي التي امتدت لحوالي 19 سنة كضابط شرطة، لا يوجد لدي أدنى شك من أن الناس يصبحون أكثر عدائية وخلافا مع بعضهم البعض وقت القمر المكتمل، وهو ما تناقله رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد على مدار سنوات طويلة".

جميل جدا تستهوني هذه المواضيع لعلاقتها ببعض ما بحثت فيه وأشارك ببعضه معكم
هناك 28 منزلة للقمر مرتبطة ارتباط كبير جدا بحياة الناس بحلول القمر في أحدها وهذا ما لاحظه الناس منذ القدم وصاغوه لاحقا في ما يجب أن يفعل وما لا يجب عند حلول القمر بمنزلة وأخرى
فهناك منازل لا ينصح فيها بالسفر مثلا أو لبس الجديد أو الزواج وغير ذلك كما أن هناك أخرى عكس ذلك تعتبر منازل سعد وهذا ليس نوعا من الخيال بل طاقات تحملها الأجرام السماوية تؤثر إما بالسلب أو الايجاب على حياة الناس و القمر جزء منها فما بالك بما هو أكبر واشد تأثيرا .. وهي تأثيرات ما كنا كـ بشر لنكون تحت سطوتها إلا بعد الهبوط من الجنة وبلغة العلم ( البعد الخامس ) وقد يبدو حديثا يحمل هرطقة ما ههههههه ولا اتعجب فالناس أعداء ما جهلوا ولست بأعلمكم .. وكان هذا عقاب الله لبني آدم بعد المعصية فكان وأن أوجد بعده الدين و العلم كـ زاد عبور للعودة إلى الجنة فالدين و العلم وجهي عملة واحدة ومن يتعمق في كلام الله وما سنه من عبادات يدرك من بين ما سيدركه أنها لم تكن عشوائية أو لحاجته منا للصلاة مثلا فالصلاة على سبيل المثال هي لصالحك وصالحي قبل كل شيء فهي أيضا من أرقى تطبيقات علم الطاقة حيث بحركاتها ومصاحبة القرآن الكريم لها بطاقته الحرفية الهائلة وفي اوقات محددة بالخمسة صلوات ..الخ كل هذا محسوب بدقة إلهية بالغة حتى نحمي أنفسنا من الـاثيرات السلبية ويمكنكم القراءة حول الصلاة وعلم الطاقة مثلا لفهم أوسع .

سؤال لعلي اثير به شهية لباحث جاد حول هذا الموضوع
ما تفسيرك لقوله تعالى في سورة القمر واصفاعذابه لقوم عاد ( إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ ) ما هو يوم النحس المستمر أو بتعبير أخر ما الطاقات التي اجتمعت ذلك اليوم ليكون يوم لنحس مستمر ليسخر الله وفقها ذلك العذاب
وفي ذات السورة أي القمر قال تعالى واصفا عذابه لقوم لوط
( إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ ) فهل جاء اختيار ساعات السحر من الله هكذا جزافاً وهي الساعات الاخيرة من الليل ولماذا السحر ولماذا قال الله تعالى وخص قرآن الفجر في سورة الاسراء بالتالي ( وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) ولكل هذا تفسيره العلمي الدقيق فهذا الجزء من أية من سورة الاسراء يحمل حديثاً عن طاقة الحرف و الزمن وباتحادهما يشكلان طاقة ايجابية هائلة تفتح بعداً كونيا للتواصل مع الخالق .
كم أتمنى والله أن تكون هذه الأمة وهي تحمل بين يديها اعظم كنوز وهدايا الله لخلقه أي القرآن الكريم أن تعيه قدر المستطاع وتدرسه فآية واحدة قد تفتح ما لا يعد ولا يحصى من بحوث وروائع عقلية .
سبحانك ربي

[rafiq zekri]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير محمد

	على مدار سنوات طويلة، نُسب إلى القمر ، حين يكون بدرا، الكثير من الأشياء الإيجابية والسلبية على حدٍ سواء مثل ارتفاع معدلات الجريمة، والجنون، وحتى طفرة المواليد. لكن هل من الممكن أن يكون القمر سببا في عدم قدرتك على النوم؟ ربما لا تكون المشروبات التي تحتوي على الكافيين والمكوث أمام الشاشات المضيئة للتلفاز والكمبيوتر والهاتف هي سبب الأرق الذي تعانيه. هل هناك أدلة علمية على ذلك؟ كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة بازل السويسرية عن وجود ما أطلقوا عليه "تأثير القمر" بعد إخضاع مجموعة من المتطوعين للملاحظة أثناء النوم. وأظهرت نتائج البحث على مجموعة من المتطوعين شملت 33 شخصا لم يعرفوا الغرض من الدراسة، ولم يروا القمر الكامل أثناء فترة البحث، أنهم: يستغرقون وقتا أطول بخمس دقائق للدخول في النوم. ينامون لوقت يقل بحوالي 20 دقيقة. يتسمتعون بنوم عميق لوقت أقل بحوالي 30 في المئة. ومن المثير للاهتمام أن الباحثين رجحوا أن السبب في تلك التغيرات في نوم مجموعة المتطوعين ليس له علاقة بالضوء المفرط الذي يولده القمر المكتمل، إذ أنهم قضوا وقت البحث في غرف مظلمة. وكشفت الدراسة، التي نشرتها مجلة كارنت بيولوجي العلمية عام 2013، أن عادات النوم لدى المتطوعين ارتبطت بطريقة ما بأطوار القمر. وقال كريستيان كاجوشين، رئيس الفريق البحثي المعد للدراسة، إن "أطوار قد يكون لها تأثير على نوم الإنسان حتى ولو لم يكن يرى القمر أو يعلم الطور الذي يتخذه". كيف نتصرف مع تأثير القمر على النوم؟ الإجابة باختصار: لاشيء. قال نايل ستانلي، خبير النوم البريطاني، إذا كان تأثير القمر على النوم يتعلق بالضوء، فمن الممكن أن نتخلص من هذا التأثير باستخدام أغطية العيون. لكن الدراسة التي أُجريت في 2013 رجحت أن الأمر ليس له علاقة بضوء القمر. وأضاف: "هي (الدراسة) مهمة على المستوى الأكاديمي، لكنها ليست مفيدة بشكل خاص لأنه ببساطة لا يمكن التصدي لها. فسوف يكتمل القمر كل شهر شئنا أم أبينا". وأكد أن هذه الدراسة أثارت اهتمام الكثيرين عند نشرها، لكنها لا تزال تحتاج إلى توسع في دراسة عدد أكبر من الأفراد وعلى مدار فترات أطول لنتمكن من الحكم على النتائج. ووصف تأثير القمر على عادات النوم بأنه "من تلك الأشياء التي يمكن تصديقها بالفطرة، لذلك أرى أنه من المثير للاهتمام أن نكتشف أثرا حقيقيا لها. لكن لسوء الحظ، لم تُجر دراسات أخرى في هذه الدائرة البحثية منذ نشر هذه الدراسة في 2013". وأشار إلى أنه إذا كان الناس يشكون من الأرق والافتقار إلى النوم العميق بعد وصول القمر إلى طوره المكتمل، فقد يكون ذلك مثالا على وجود تحيز، إذ يلاحظ الناس بدقة ويتذكرون المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم. ويرى البعض أن القمر في طوره المكتمل يجتذب العيون وغالبا ما يربط الناس بينه وبين اضطرابات النوم بينما تقل هذه الشكوى عندما يكون القمر في طور الهلال. ماذا يسبب القمر المكتمل أيضا؟ تروي الأساطير القديمة أن القمر المكتمل قد يصيب البعض بالجنون، وهو ما يرجع البعض له إطلاق لفظ "lunacy" ، وأصلها اللاتيني "Luna" بمعنى قمر، على "الجنون". وهناك الكثير من الحكايات التي تزعم وجود علاقة بين القمر المكتمل وأحداث العنف، والحوادث، والدخول لتلقي العلاج في مصحات نفسية. وبلغ الاعتقاد بوجود هذه العلاقة إلى حد دفع الشرطة بمنطقة برايتون في بريطانيا إلى توظيف المزيد من رجال الأمن في أوقات اتخاذ القمر طوره المكتمل عام 2007 بعد ظهور بحث أشار إلى أن هناك علاقة بين هذه الظاهرة الكونية وارتفاع معدلات العنف والجريمة. وقال مفتش الشرطة آندي بار في ذلك الوقت إنه من واقع خبرتي التي امتدت لحوالي 19 سنة كضابط شرطة، لا يوجد لدي أدنى شك من أن الناس يصبحون أكثر عدائية وخلافا مع بعضهم البعض وقت القمر المكتمل، وهو ما تناقله رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد على مدار سنوات طويلة".

جميل جدا تستهوني هذه المواضيع لعلاقتها ببعض ما بحثت فيه وأشارك ببعضه معكم
هناك 28 منزلة للقمر مرتبطة ارتباط كبير جدا بحياة الناس بحلول القمر في أحدها وهذا ما لاحظه الناس منذ القدم وصاغوه لاحقا في ما يجب أن يفعل وما لا يجب عند حلول القمر بمنزلة وأخرى
فهناك منازل لا ينصح فيها بالسفر مثلا أو لبس الجديد أو الزواج وغير ذلك كما أن هناك أخرى عكس ذلك تعتبر منازل سعد وهذا ليس نوعا من الخيال بل طاقات تحملها الأجرام السماوية تؤثر إما بالسلب أو الايجاب على حياة الناس و القمر جزء منها فما بالك بما هو أكبر واشد تأثيرا .. وهي تأثيرات ما كنا كـ بشر لنكون تحت سطوتها إلا بعد الهبوط من الجنة وبلغة العلم ( البعد الخامس ) وقد يبدو حديثا يحمل هرطقة ما ههههههه ولا اتعجب فالناس أعداء ما جهلوا ولست بأعلمكم .. وكان هذا عقاب الله لبني آدم بعد المعصية فكان وأن أوجد بعده الدين و العلم كـ زاد عبور للعودة إلى الجنة فالدين و العلم وجهي عملة واحدة ومن يتعمق في كلام الله وما سنه من عبادات يدرك من بين ما سيدركه أنها لم تكن عشوائية أو لحاجته منا للصلاة مثلا فالصلاة على سبيل المثال هي لصالحك وصالحي قبل كل شيء فهي أيضا من أرقى تطبيقات علم الطاقة حيث بحركاتها ومصاحبة القرآن الكريم لها بطاقته الحرفية الهائلة وفي اوقات محددة بالخمسة صلوات ..الخ كل هذا محسوب بدقة إلهية بالغة حتى نحمي أنفسنا من الـاثيرات السلبية ويمكنكم القراءة حول الصلاة وعلم الطاقة مثلا لفهم أوسع .

سؤال لعلي اثير به شهية لباحث جاد حول هذا الموضوع
ما تفسيرك لقوله تعالى في سورة القمر واصفاعذابه لقوم عاد ( إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ ) ما هو يوم النحس المستمر أو بتعبير أخر ما الطاقات التي اجتمعت ذلك اليوم ليكون يوم لنحس مستمر ليسخر الله وفقها ذلك العذاب
وفي ذات السورة أي القمر قال تعالى واصفا عذابه لقوم لوط
( إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ ) فهل جاء اختيار ساعات السحر من الله هكذا جزافاً وهي الساعات الاخيرة من الليل ولماذا السحر ولماذا قال الله تعالى وخص قرآن الفجر في سورة الاسراء بالتالي ( وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) ولكل هذا تفسيره العلمي الدقيق فهذا الجزء من أية من سورة الاسراء يحمل حديثاً عن طاقة الحرف و الزمن وباتحادهما يشكلان طاقة ايجابية هائلة تفتح بعداً كونيا للتواصل مع الخالق .
كم أتمنى والله أن تكون هذه الأمة وهي تحمل بين يديها اعظم كنوز وهدايا الله لخلقه أي القرآن الكريم أن تعيه قدر المستطاع وتدرسه فآية واحدة قد تفتح ما لا يعد ولا يحصى من بحوث وروائع عقلية .
سبحانك ربي