أسهم اليابان تتراجع وسط ترقب لقرار المركزي الأميركي
انخفض المؤشر نيكي الياباني، الثلاثاء، متأثرا بمخاوف بشأن ارتفاع الين، في حين يتأهب المستثمرون لخفض كبير متوقع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأميركي هذا الأسبوع.
وأغلق نيكي منخفضا واحدا بالمئة إلى 36203.22 نقطة، بعد أن انخفض في وقت سابق من الجلسة بأكثر من اثنين بالمئة.
وخسر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.6 بالمئة.
كانت الأسواق اليابانية مغلقة أمس الاثنين بمناسبة عطلة وطنية عندما ارتفع الين إلى أعلى مستوى في أكثر من عام مقابل الدولار.
وكانت أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة أكبر الخاسرين على المؤشر نيكي اليوم، وكانت الخسائر أوسع نطاقا لأسهم الشركات المعتمدة على التصدير.
كما كان أداء أسهم البنوك أضعف من المتوقع، إذ أدى انخفاض عائدات السندات في الداخل والخارج إلى خفض التوقعات بالنسبة لمستويات الدخل من الاستثمار والإقراض.
ووفقا لخدمة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي، زادت التوقعات في السوق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيتبنى خفضا لأسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس غدا الأربعاء إلى 67 بالمئة مقابل توقعات بنسبة 33 بالمئة بخفضها ربع نقطة مئوية.
وانخفض سهم طوكيو إلكترون العملاقة لمعدات تصنيع الرقائق 5.24 بالمئة، ليصبح أكبر عوامل الضغط على المؤشر. وتراجع سهم أدفانتست المتخصصة في تصنيع آلات اختبار الرقائق الإلكترونية 5.63 بالمئة، كما هبط سهم مجموعة سوفت بنك، التي تستثمر في الشركات الناشئة التي تركز على الذكاء الاصطناعي، بنسبة 3.1 بالمئة.
وتراجعت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ انخفض سهم تويوتا موتور اثنين بالمئة ونزل سهم نيسان 2.07 بالمئة.
وقاد سهم ريسونا القابضة خسائر أسهم البنوك على المؤشر نيكي، إذ انخفض 6.38 بالمئة. وتراجع سهم نومورا القابضة 2.61 بالمئة.
انخفض المؤشر نيكي الياباني، الثلاثاء، متأثرا بمخاوف بشأن ارتفاع الين، في حين يتأهب المستثمرون لخفض كبير متوقع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأميركي هذا الأسبوع.
وأغلق نيكي منخفضا واحدا بالمئة إلى 36203.22 نقطة، بعد أن انخفض في وقت سابق من الجلسة بأكثر من اثنين بالمئة.
وخسر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.6 بالمئة.
كانت الأسواق اليابانية مغلقة أمس الاثنين بمناسبة عطلة وطنية عندما ارتفع الين إلى أعلى مستوى في أكثر من عام مقابل الدولار.
وكانت أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة أكبر الخاسرين على المؤشر نيكي اليوم، وكانت الخسائر أوسع نطاقا لأسهم الشركات المعتمدة على التصدير.
كما كان أداء أسهم البنوك أضعف من المتوقع، إذ أدى انخفاض عائدات السندات في الداخل والخارج إلى خفض التوقعات بالنسبة لمستويات الدخل من الاستثمار والإقراض.
ووفقا لخدمة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي، زادت التوقعات في السوق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيتبنى خفضا لأسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس غدا الأربعاء إلى 67 بالمئة مقابل توقعات بنسبة 33 بالمئة بخفضها ربع نقطة مئوية.
وانخفض سهم طوكيو إلكترون العملاقة لمعدات تصنيع الرقائق 5.24 بالمئة، ليصبح أكبر عوامل الضغط على المؤشر. وتراجع سهم أدفانتست المتخصصة في تصنيع آلات اختبار الرقائق الإلكترونية 5.63 بالمئة، كما هبط سهم مجموعة سوفت بنك، التي تستثمر في الشركات الناشئة التي تركز على الذكاء الاصطناعي، بنسبة 3.1 بالمئة.
وتراجعت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ انخفض سهم تويوتا موتور اثنين بالمئة ونزل سهم نيسان 2.07 بالمئة.
وقاد سهم ريسونا القابضة خسائر أسهم البنوك على المؤشر نيكي، إذ انخفض 6.38 بالمئة. وتراجع سهم نومورا القابضة 2.61 بالمئة.