متابعة وتحليل لكل ما يتعلق بالاقتصاد المصري

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : البورصة تتراجع مع بداية تعاملات الأحد بعد أسبوع من الانتعاش



كتب - مصطفى عيد:

تباين أداء مؤشرات البورصة، مع بداية تعاملات اليوم الأحد، وانخفض المؤشر الرئيسي EGX30 بنحو 0.16% عند مستوى 16446 نقطة.

بينما صعد مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنحو 0.44%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنحو 0.23%.

وحققت البورصة المصرية، أعلى مستوى تاريخي لها على الإطلاق خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث أغلق مؤشرها الرئيسي "EGX30" عند مستوى 16472 نقطة.

وربح المؤشر الرئيسي للبورصة نحو ألف نقطة، أو ما نسبته 6.66% وهي أعلى وتيرة زيادة أسبوعية منذ ديسمبر 2016.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : البورصة تتراجع مع بداية تعاملات الأحد بعد أسبوع من الانتعاش



كتب - مصطفى عيد:

تباين أداء مؤشرات البورصة، مع بداية تعاملات اليوم الأحد، وانخفض المؤشر الرئيسي EGX30 بنحو 0.16% عند مستوى 16446 نقطة.

بينما صعد مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنحو 0.44%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنحو 0.23%.

وحققت البورصة المصرية، أعلى مستوى تاريخي لها على الإطلاق خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث أغلق مؤشرها الرئيسي "EGX30" عند مستوى 16472 نقطة.

وربح المؤشر الرئيسي للبورصة نحو ألف نقطة، أو ما نسبته 6.66% وهي أعلى وتيرة زيادة أسبوعية منذ ديسمبر 2016.

[BASSEM HASSANI]

مبيعات محلية وأجنبية تتراجع ببورصة مصر بالختام..و"السوقي" يفقد 3.5مليار جنيه



القاهرة - مباشر : أنهت مؤشرات البورصة المصرية تداولات جلسة اليوم الأحد، على تراجع شبه جماعي، بضغط مبيعات المستثمرين المصريين والأجانب.

وواصل المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 تراجعه الذي شهده بمستهل التعاملات، ليهبط بنسبة 0.49% عند مستوى 16391.48 نقطة، فاقداً 80.8 نقطة.

وأغلق رأس المال السوقي عند مستوى 954.45 مليار جنيه، فاقداً 3.49 مليار جنيه.

وتراجع مؤشر إيجي إكس 70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.05% عند مستوى 894.36 نقطة، فيما تراجع مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقاً بنسبة 1.16%، عند مستوى 2217 نقطة.

في المقابل ارتفع مؤشر إيجي إكس 50 متساوي الأوزان بنسبة 0.42% عند مستوى 2781.99 نقطة.

وبلغ حجم التداول على الأسهم نحو 330.13 مليون سهم، بقيمة 1.3 مليار جنيه، عبر تنفيذ 29.16 ألف عملية.

واتجهت تعاملات المستثمرين العرب للشراء بصافي 13.2 مليون جنيه، فيما اتجه الأجانب والمصريون للبيع بصافي 2.6 مليون جنيه و10.6 مليون جنيه على التوالي.

وتراجع البنك التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن نسبي في السوق، بنسبة 1.39% عند سعر 84 جنيهاً، بقيمة تداول بلغت 67.7 مليون جنيه.

وتصدر ايسترن كومباني الأسهم القيادية الهابطة بنسبة 7.43%، يليه أبوقير بنسبة 3.12%، وجي بي أوتو بنسبة 2.39%.

وفي المقابل تصدر السويدي إليكتريك الأسهم القيادية الصاعدة بنسبة 7.47%، ثم طلعت مصطفي بنسبة 6.85%، والقلعة بنسبة 5.96%.

[BASSEM HASSANI]

مبيعات محلية وأجنبية تتراجع ببورصة مصر بالختام..و"السوقي" يفقد 3.5مليار جنيه



القاهرة - مباشر : أنهت مؤشرات البورصة المصرية تداولات جلسة اليوم الأحد، على تراجع شبه جماعي، بضغط مبيعات المستثمرين المصريين والأجانب.

وواصل المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 تراجعه الذي شهده بمستهل التعاملات، ليهبط بنسبة 0.49% عند مستوى 16391.48 نقطة، فاقداً 80.8 نقطة.

وأغلق رأس المال السوقي عند مستوى 954.45 مليار جنيه، فاقداً 3.49 مليار جنيه.

وتراجع مؤشر إيجي إكس 70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.05% عند مستوى 894.36 نقطة، فيما تراجع مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقاً بنسبة 1.16%، عند مستوى 2217 نقطة.

في المقابل ارتفع مؤشر إيجي إكس 50 متساوي الأوزان بنسبة 0.42% عند مستوى 2781.99 نقطة.

وبلغ حجم التداول على الأسهم نحو 330.13 مليون سهم، بقيمة 1.3 مليار جنيه، عبر تنفيذ 29.16 ألف عملية.

واتجهت تعاملات المستثمرين العرب للشراء بصافي 13.2 مليون جنيه، فيما اتجه الأجانب والمصريون للبيع بصافي 2.6 مليون جنيه و10.6 مليون جنيه على التوالي.

وتراجع البنك التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن نسبي في السوق، بنسبة 1.39% عند سعر 84 جنيهاً، بقيمة تداول بلغت 67.7 مليون جنيه.

وتصدر ايسترن كومباني الأسهم القيادية الهابطة بنسبة 7.43%، يليه أبوقير بنسبة 3.12%، وجي بي أوتو بنسبة 2.39%.

وفي المقابل تصدر السويدي إليكتريك الأسهم القيادية الصاعدة بنسبة 7.47%، ثم طلعت مصطفي بنسبة 6.85%، والقلعة بنسبة 5.96%.

[BASSEM HASSANI]

أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الجنية المصري..بختام تعاملات الثلاثاء



القاهرة – مباشر : تحركت أسعار صرف الدولار الأمريكي للأعلى قليلا بختام تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط ارتفاع لليوم الثاني على التوالي بالنسبة لليورو الأوروبي .

وعرض مصرف أبوظبي الإسلامي أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 17.600 جنيه، فيا عرض البنك التجاري الدولي أقل سعرا للبيع بقيمة 17.640 جنيها.

وبالنسبة لليورو الأوروبي عرض أيضا مصرف أبوظبي الإسلامي أعلى سعر للشراء بقيمة 21.687 جنيها، فيما سجل أقل سعر للبيع لدى البنك الأهلي اليوناني بقيمة 21.789 جنيها.

[BASSEM HASSANI]

أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الجنية المصري..بختام تعاملات الثلاثاء



القاهرة – مباشر : تحركت أسعار صرف الدولار الأمريكي للأعلى قليلا بختام تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط ارتفاع لليوم الثاني على التوالي بالنسبة لليورو الأوروبي .

وعرض مصرف أبوظبي الإسلامي أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 17.600 جنيه، فيا عرض البنك التجاري الدولي أقل سعرا للبيع بقيمة 17.640 جنيها.

وبالنسبة لليورو الأوروبي عرض أيضا مصرف أبوظبي الإسلامي أعلى سعر للشراء بقيمة 21.687 جنيها، فيما سجل أقل سعر للبيع لدى البنك الأهلي اليوناني بقيمة 21.789 جنيها.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : البورصة تواصل صعودها وتقترب من 17 ألف نقطة



كبت- شيماء حفظي:

واصلت البورصة، ارتفاعها اليوم الثلاثاء، لتغلق على صعود جماعي لمؤشراتها.

وارتفع المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 1.5%، عند مستوى 16989 نقطة.

وصعد مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.6%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنسبة 1.8%.

وسجلت تعاملات الأجانب صافي شراء بقيمة 59.8 مليون جنيه، بينما سجلت تعاملات العرب صافي بيع بقيمة 33.3 مليون جنيه، والمصريين صافي بيع بقيمة 26.6 مليون جنيه.

كان المؤشر الرئيسي قفز بنسبة 2.14%، عند مستوى 16742 نقطة، خلال تعاملات الأمس.

وواصلت بذلك البورصة المصرية، تحطيم أرقامها القياسية لتتجاوز أعلى مستوى تاريخي لها على الإطلاق والذي سجلته بنهاية تعاملات الخميس الماضي، عند مستوى 16472 نقطة، بعد أداء قوي خلال الأسبوع الماضي.

وتوقع محللون أن تشهد البورصة عمليات جني أرباح خلال تعاملات النصف الثاني من الأسبوع الجاري التقاطا للأنفاس قبل مواصلة الاتجاه الصعودي مرة أخرى.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : البورصة تواصل صعودها وتقترب من 17 ألف نقطة



كبت- شيماء حفظي:

واصلت البورصة، ارتفاعها اليوم الثلاثاء، لتغلق على صعود جماعي لمؤشراتها.

وارتفع المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 1.5%، عند مستوى 16989 نقطة.

وصعد مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.6%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنسبة 1.8%.

وسجلت تعاملات الأجانب صافي شراء بقيمة 59.8 مليون جنيه، بينما سجلت تعاملات العرب صافي بيع بقيمة 33.3 مليون جنيه، والمصريين صافي بيع بقيمة 26.6 مليون جنيه.

كان المؤشر الرئيسي قفز بنسبة 2.14%، عند مستوى 16742 نقطة، خلال تعاملات الأمس.

وواصلت بذلك البورصة المصرية، تحطيم أرقامها القياسية لتتجاوز أعلى مستوى تاريخي لها على الإطلاق والذي سجلته بنهاية تعاملات الخميس الماضي، عند مستوى 16472 نقطة، بعد أداء قوي خلال الأسبوع الماضي.

وتوقع محللون أن تشهد البورصة عمليات جني أرباح خلال تعاملات النصف الثاني من الأسبوع الجاري التقاطا للأنفاس قبل مواصلة الاتجاه الصعودي مرة أخرى.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : مشتريات الأجانب تقود البورصة إلى الصعود في آخر جلسات الأسبوع



كتب - مصطفى عيد:

ارتفعت مؤشرات البورصة بشكل جماعي مع نهاية تعاملات اليوم الخميس، وسط إقبال ملحوظ للأجانب على الشراء.

وصعد المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 0.7%، عند مستوى 16999 نقطة خلال تعاملات اليوم.

وارتفع مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.03%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنسبة 0.18%.

وبلغت قيمة تداول الأسهم في سوق داخل المقصورة خلال جلسة اليوم نحو 3 مليارات و459 مليون جنيه.

وسجلت تعاملات الأجانب اليوم صافي شراء بقيمة 383.9 مليون جنيه، فيما سجلت تعاملات العرب والمصريين صافي بيع بقيمة 193.9 مليون جنيه، و190 مليون جنيه على التوالي.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : مشتريات الأجانب تقود البورصة إلى الصعود في آخر جلسات الأسبوع



كتب - مصطفى عيد:

ارتفعت مؤشرات البورصة بشكل جماعي مع نهاية تعاملات اليوم الخميس، وسط إقبال ملحوظ للأجانب على الشراء.

وصعد المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 0.7%، عند مستوى 16999 نقطة خلال تعاملات اليوم.

وارتفع مؤشر EGX70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.03%، ومؤشر EGX100 الأوسع نطاقا بنسبة 0.18%.

وبلغت قيمة تداول الأسهم في سوق داخل المقصورة خلال جلسة اليوم نحو 3 مليارات و459 مليون جنيه.

وسجلت تعاملات الأجانب اليوم صافي شراء بقيمة 383.9 مليون جنيه، فيما سجلت تعاملات العرب والمصريين صافي بيع بقيمة 193.9 مليون جنيه، و190 مليون جنيه على التوالي.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : زيادة أعداد الهجمات السيبرانية على مصر وفيرس الفدية يهدد البنوك



كتبت- شيماء شلبي:

قالت شركة "تريند مايكرو" العاملة في مجال حلول الأمن الرقمي، إنها رصدت تنامي وتيرة الهجمات السيبرانية على مصر.

وأضافت أن إجمالي عدد البرمجيات الخبيثة التي اكتشفتها الشركة في مصر قد وصل إلى نحو 242.4 ألف برمجية خبيثة خلال الربع الأخير من عام 2017 وحده، ما يمثل زيادة بنسبة 25% عن الربع الثالث من نفس العام والذي شهد اكتشاف نحو 194.7 ألف برمجية خبيثة.

ووفقاً لهذه النتائج، تأتي مصر في المرتبة الثالثة من حيث أكثر الدول تعرضاً لتهديدات البرمجيات الخبيثة على مستوى القارة الأفريقية، حيث سجّلت جنوب أفريقيا أكبر عدد من البرمجيات الخبيثة والذي بلغ نحو 2.3 مليون برمجية خبيثة، وتلتها المغرب بنحو 341.3 ألف برمجية خبيثة.

وكشف تقرير الشركة أن قطاع التصنيع في مصر كان الأكثر تضرراً من هجمات البرمجيات الخبيثة، وتلاه قطاع التعليم، ثم القطاعات الحكومية، والقطاعين العقاري والتكنولوجي.

وتشكل فيروسات الفدية الخبيثة واحدة من أبرز التهديدات التي يواجهها الأمن السيبراني، بحسب نورا حسن، المدير التنفيذي في شركة "تريند مايكرو" لمنطقة شمال أفريقيا و بلاد الشام، التي قالت ‘ن مصر ليست محصنة بالشكل الكافي ضد هذه التهديدات، خاصة بعد أن وصل إجمالي عدد فيروسات الفدية الخبيثة خلال شهر ديسمبر 2017 إلى 1.7 مليار فيروس، وهي تشكل تهديدات مركّبة تطال البريد الإلكتروني وعناوين الـ URL والملفات الإلكترونية على حد سواء.

وحلّت مصر في المرتبة الثالثة من حيث ارتفاع مستوى فيروسات الفدية الخبيثة في القارة الأفريقية، حيث جاءت بعد كل من جنوب أفريقيا وتونس.

وتتمثل مخاوف "تريند مايكرو" الأساسية في ارتفاع عدد الهجمات على القطاع المصرفي الإلكتروني في البلاد تبعا لنورا،. فخلال الربع الأخير من العام 2017، اكتشفت الشركة 301 برمجية خبيثة تستهدف القطاع المصرفي الإلكتروني، ما يشكل زيادة بنسبة 37% في عدد البرامج الخبيثة بالمقارنة مع الربع الثالث من نفس العام والتي بلغت 219 برنامجاً خبيثاً. وفي نفس الوقت، ازداد عدد فيروسات الماكرو بمقدار الضعف تقريباً عما كان عليه في الربع الثالث من العام 2017 ليبلغ 79 فيروساً خلال الربع الأخير من نفس العام. كما وصل عدد تطبيقات الأجهزة المتنقلة التي تم تحمليها خلال الربع الأخير إلى 274 ألف تطبيق، تعتبر 1% منها تطبيقات خبيثة.

[BASSEM HASSANI]

مصراوى : زيادة أعداد الهجمات السيبرانية على مصر وفيرس الفدية يهدد البنوك



كتبت- شيماء شلبي:

قالت شركة "تريند مايكرو" العاملة في مجال حلول الأمن الرقمي، إنها رصدت تنامي وتيرة الهجمات السيبرانية على مصر.

وأضافت أن إجمالي عدد البرمجيات الخبيثة التي اكتشفتها الشركة في مصر قد وصل إلى نحو 242.4 ألف برمجية خبيثة خلال الربع الأخير من عام 2017 وحده، ما يمثل زيادة بنسبة 25% عن الربع الثالث من نفس العام والذي شهد اكتشاف نحو 194.7 ألف برمجية خبيثة.

ووفقاً لهذه النتائج، تأتي مصر في المرتبة الثالثة من حيث أكثر الدول تعرضاً لتهديدات البرمجيات الخبيثة على مستوى القارة الأفريقية، حيث سجّلت جنوب أفريقيا أكبر عدد من البرمجيات الخبيثة والذي بلغ نحو 2.3 مليون برمجية خبيثة، وتلتها المغرب بنحو 341.3 ألف برمجية خبيثة.

وكشف تقرير الشركة أن قطاع التصنيع في مصر كان الأكثر تضرراً من هجمات البرمجيات الخبيثة، وتلاه قطاع التعليم، ثم القطاعات الحكومية، والقطاعين العقاري والتكنولوجي.

وتشكل فيروسات الفدية الخبيثة واحدة من أبرز التهديدات التي يواجهها الأمن السيبراني، بحسب نورا حسن، المدير التنفيذي في شركة "تريند مايكرو" لمنطقة شمال أفريقيا و بلاد الشام، التي قالت ‘ن مصر ليست محصنة بالشكل الكافي ضد هذه التهديدات، خاصة بعد أن وصل إجمالي عدد فيروسات الفدية الخبيثة خلال شهر ديسمبر 2017 إلى 1.7 مليار فيروس، وهي تشكل تهديدات مركّبة تطال البريد الإلكتروني وعناوين الـ URL والملفات الإلكترونية على حد سواء.

وحلّت مصر في المرتبة الثالثة من حيث ارتفاع مستوى فيروسات الفدية الخبيثة في القارة الأفريقية، حيث جاءت بعد كل من جنوب أفريقيا وتونس.

وتتمثل مخاوف "تريند مايكرو" الأساسية في ارتفاع عدد الهجمات على القطاع المصرفي الإلكتروني في البلاد تبعا لنورا،. فخلال الربع الأخير من العام 2017، اكتشفت الشركة 301 برمجية خبيثة تستهدف القطاع المصرفي الإلكتروني، ما يشكل زيادة بنسبة 37% في عدد البرامج الخبيثة بالمقارنة مع الربع الثالث من نفس العام والتي بلغت 219 برنامجاً خبيثاً. وفي نفس الوقت، ازداد عدد فيروسات الماكرو بمقدار الضعف تقريباً عما كان عليه في الربع الثالث من العام 2017 ليبلغ 79 فيروساً خلال الربع الأخير من نفس العام. كما وصل عدد تطبيقات الأجهزة المتنقلة التي تم تحمليها خلال الربع الأخير إلى 274 ألف تطبيق، تعتبر 1% منها تطبيقات خبيثة.

[BASSEM HASSANI]

هل تؤثر زيادة أسعار الفائدة الأمريكية على مصر؟

في خطوة متوقعة، قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أمس، رفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية لتصل أسعار الفائدة إلى نطاق من 1.5% إلى 1.75%.

وفي أول اجتماع للجنة السياسة النقدية تحت قيادة "جيروم باول" الرئيس الجديد لمجلس الاحتياطي، ألمح المركزي الأمريكي إلى أن التضخم أخيرا ينبغي أن يتحرك صعودا بعد سنوات من بقائه دون المعدل المستهدف البالغ 2%، وأن الاقتصاد اكتسب قوة دافعة مؤخرا.

وتوقع الفيدرالي زيادة الفائدة مرتين أخريين على الأقل هذا العام.

ويتوقع محللون أن تكون هناك تأثيرات قوية تتسبب فيها القرارات النقدية الأمريكية على الاقتصاد العالمي.

وقال هانى أبو الفتوح، الخبير المصرفي، إن رفع الفائدة الأمريكية خطوة متوقعة، مشيرا إلى أن الدول التي ترتبط عملتها بالدولار تتأثر بارتفاع سعر الفائدة، على سبيل المثال، قامت البنوك المركزية في دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت برفع أسعار الفائدة القياسية بمقدار 25 نقطة أساس بنفس الهامش.

وفيما يتعلق بمصر، أكد "أبو الفتوح" أن التأثير سيكون محدودا لعدم ارتباط الدولار بالجنيه المصري، لافتا إلى أن التأثير سيكون على الطروحات القادمة للسندات الدولارية، كما أنه ليس من المتوقع أن يؤدي قرار رفع الفائدة على الدولار إلى تراجع استثمارات الأجانب في أداوت الدين الحكومية المصرية نظرا لارتفاع سعر الفائدة لصالح الجنيه.

وفيما يتعلق بتأثير القرار على سعر الصرف في مصر، أكد "أبو الفتوح" أن سعر صرف الدولار مقابل الجنيه لن يشهد تأثيرا يذكر نظرا لارتباطة بعوامل أخرى تؤثر في العرض والطلب على العملة.

dotmsr

[BASSEM HASSANI]

هل تؤثر زيادة أسعار الفائدة الأمريكية على مصر؟

في خطوة متوقعة، قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أمس، رفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية لتصل أسعار الفائدة إلى نطاق من 1.5% إلى 1.75%.

وفي أول اجتماع للجنة السياسة النقدية تحت قيادة "جيروم باول" الرئيس الجديد لمجلس الاحتياطي، ألمح المركزي الأمريكي إلى أن التضخم أخيرا ينبغي أن يتحرك صعودا بعد سنوات من بقائه دون المعدل المستهدف البالغ 2%، وأن الاقتصاد اكتسب قوة دافعة مؤخرا.

وتوقع الفيدرالي زيادة الفائدة مرتين أخريين على الأقل هذا العام.

ويتوقع محللون أن تكون هناك تأثيرات قوية تتسبب فيها القرارات النقدية الأمريكية على الاقتصاد العالمي.

وقال هانى أبو الفتوح، الخبير المصرفي، إن رفع الفائدة الأمريكية خطوة متوقعة، مشيرا إلى أن الدول التي ترتبط عملتها بالدولار تتأثر بارتفاع سعر الفائدة، على سبيل المثال، قامت البنوك المركزية في دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت برفع أسعار الفائدة القياسية بمقدار 25 نقطة أساس بنفس الهامش.

وفيما يتعلق بمصر، أكد "أبو الفتوح" أن التأثير سيكون محدودا لعدم ارتباط الدولار بالجنيه المصري، لافتا إلى أن التأثير سيكون على الطروحات القادمة للسندات الدولارية، كما أنه ليس من المتوقع أن يؤدي قرار رفع الفائدة على الدولار إلى تراجع استثمارات الأجانب في أداوت الدين الحكومية المصرية نظرا لارتفاع سعر الفائدة لصالح الجنيه.

وفيما يتعلق بتأثير القرار على سعر الصرف في مصر، أكد "أبو الفتوح" أن سعر صرف الدولار مقابل الجنيه لن يشهد تأثيرا يذكر نظرا لارتباطة بعوامل أخرى تؤثر في العرض والطلب على العملة.

dotmsr

[BASSEM HASSANI]

“البنك المركزي” ينظر تعديل الفائدة الخميس المقبل



تنظر لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي، نهاية الأسبوع الجاري، تعديل أسعار الفائدة بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية ومستهدفات ” المركزي” الخاصة بمحاصرة التضخم، ويأتي اجتماع لجنة السياسات النقدية وسط توقعات بإمكانية إقدام “المركزي” على خفض الفائدة مجددًا بمقدار 1%.

ويرجع الخبراء التوقعات بخفض الفائدة مجددًا إلى استمرار تراجع معدلات التضخم في البلاد إلى مستويات تسمح بذلك، مؤكدين أن خفض الفائدة سيفيد كثيرًا في إنعاش حركة الاستثمار، ومن ثم النمو الاقتصادي.

وتوقعت محلل ببنك الاستثمار برايم، خفض سعر الفائدة 1% فى اجتماع المركزى المقبل، وأن يصل إجمالى خفض الفائدة خلال عام 2018 بالكامل إلى نحو 400 نقطة أساس.

وكان المركزى قد رفع سعر الفائدة بنسبة 7% منذ تحرير سعر الصرف فى نوفمبر 2016 لاحتواء التضخم الذى صعد إلى نحو 35% عقب التعويم، وفى فبراير الماضى، قام المركزى بخفض سعر الفائدة بمقدار 1% لأول مرة منذ نوفمبر 2017، لتتراوح بين 17.75% على الإيداع و18.75% على الإقراض.

وكان صندوق النقد الدولى قد توقع أن ينخفض معدل التضخم فى مصر إلى 12% بحلول يونيو المقبل، على أن يواصل التراجع إلى رقم أحادى فى 2019، لكنه حذر المركزى من خفض أسعار الفائدة قبل الأوان وطالبه بتوخى الحذر فى هذا الصدد.

إلا أنه رغم كافة الأسباب التي تدفع المركزي إلى خفض الفائدة فإن هناك تحدي أشار إليه تقرير لسي.آي كابيتال لإدارة الأصول حيث أفاد أن مصر قد تفقد مركزها باعتبارها من كبرى الوجهات التي يقصدها مستثمرو أدوات الدين في الأسواق الناشئة، وربما يقوض خفض أسعار الفائدة من جاذبية أدوات الخزانة المصرية القصيرة الأجل للمشترين الأجانب في الأشهر المقبلة.

وجلبت أدوات الدين المرتفعة العائد لمصر أعدادا كبيرة من المشترين الأجانب والعملة الصعبة التي تحتاج إليها البلاد بشدة.

وبحلول ديسمبر من العام الماضي، قفزت حيازات الأجانب من أدوات الخزانة المصرية إلى نحو 20 مليار دولار، ارتفاعا مما يزيد قليلا على 60 مليون دولار فقط في منتصف 2016، قبل أن تعوم البلاد عملتها وتتفق على برنامج قرض بقيمة 12 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي، وهو ما ساهم في عودة مستثمرين نزحوا بعد انتفاضة 2011.

لكن عائدات أدوات الدين القصيرة الأجل هبطت منذ منتصف العام الماضي في ضوء تراجع التضخم، وهو ما دفع المركزي لخفض أسعار الفائدة الشهر الماضي للمرة الأولى منذ تحرير سعر صرف الجنيه، وبمقدار 100 نقطة أساس.

وقال تشارلز روبرتسون كبير الخبراء الاقتصاديين لدى رينيسانس كابيتال ”صحيح أن جاذبية أدوات الدين المصرية تراجعت، لكن فقط من ”شديدة الجاذبية“ إلى ”جذابة جدا“.

وقال نعمان خالد الخبير الاقتصادي لدى سي.آي كابيتال لإدارة الأصول ”شهدنا وصول إجمالي قيمة الحيازات الأجنبية في أدوات الدين إلى ما بين 19.8 مليار و20 مليار دولار… الآن بدأت الزيادات الشهرية الآن تنخفض لأقل ما يمكن“.

وقال تقرير سي.آي كابيتال إن من المتوقع أن تدفع الأوضاع الاقتصادية في الأسواق الناشئة المنافسة نيجيريا والأرجنتين وتركيا وأوكرانيا عائدات أدوات الدين لديها عدة نقاط مئوية فوق عوائد مصر خلال عام.

وأضاف التقرير أنه كي تحافظ مصر على تدفق العملة الصعبة الضروري لها بعد خفض أسعار الفائدة، فعليها أن تستثني الأجانب من الضريبة الحالية البالغة 20 في المئة على أرباح أدوات الخزانة، مثلما فعل بعض منافسيها بالفعل، أو أن يقوم البنك المركزي بامتصاص السيولة المحلية لإبقاء عائدات الأذون والسندات عند مستويات مرتفعة، لكن لا يزال بعض المستثمرين والخبراء الاقتصاديين يرون مصر وجهة للشراء القوي.

cashnewseg

[BASSEM HASSANI]

“البنك المركزي” ينظر تعديل الفائدة الخميس المقبل



تنظر لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي، نهاية الأسبوع الجاري، تعديل أسعار الفائدة بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية ومستهدفات ” المركزي” الخاصة بمحاصرة التضخم، ويأتي اجتماع لجنة السياسات النقدية وسط توقعات بإمكانية إقدام “المركزي” على خفض الفائدة مجددًا بمقدار 1%.

ويرجع الخبراء التوقعات بخفض الفائدة مجددًا إلى استمرار تراجع معدلات التضخم في البلاد إلى مستويات تسمح بذلك، مؤكدين أن خفض الفائدة سيفيد كثيرًا في إنعاش حركة الاستثمار، ومن ثم النمو الاقتصادي.

وتوقعت محلل ببنك الاستثمار برايم، خفض سعر الفائدة 1% فى اجتماع المركزى المقبل، وأن يصل إجمالى خفض الفائدة خلال عام 2018 بالكامل إلى نحو 400 نقطة أساس.

وكان المركزى قد رفع سعر الفائدة بنسبة 7% منذ تحرير سعر الصرف فى نوفمبر 2016 لاحتواء التضخم الذى صعد إلى نحو 35% عقب التعويم، وفى فبراير الماضى، قام المركزى بخفض سعر الفائدة بمقدار 1% لأول مرة منذ نوفمبر 2017، لتتراوح بين 17.75% على الإيداع و18.75% على الإقراض.

وكان صندوق النقد الدولى قد توقع أن ينخفض معدل التضخم فى مصر إلى 12% بحلول يونيو المقبل، على أن يواصل التراجع إلى رقم أحادى فى 2019، لكنه حذر المركزى من خفض أسعار الفائدة قبل الأوان وطالبه بتوخى الحذر فى هذا الصدد.

إلا أنه رغم كافة الأسباب التي تدفع المركزي إلى خفض الفائدة فإن هناك تحدي أشار إليه تقرير لسي.آي كابيتال لإدارة الأصول حيث أفاد أن مصر قد تفقد مركزها باعتبارها من كبرى الوجهات التي يقصدها مستثمرو أدوات الدين في الأسواق الناشئة، وربما يقوض خفض أسعار الفائدة من جاذبية أدوات الخزانة المصرية القصيرة الأجل للمشترين الأجانب في الأشهر المقبلة.

وجلبت أدوات الدين المرتفعة العائد لمصر أعدادا كبيرة من المشترين الأجانب والعملة الصعبة التي تحتاج إليها البلاد بشدة.

وبحلول ديسمبر من العام الماضي، قفزت حيازات الأجانب من أدوات الخزانة المصرية إلى نحو 20 مليار دولار، ارتفاعا مما يزيد قليلا على 60 مليون دولار فقط في منتصف 2016، قبل أن تعوم البلاد عملتها وتتفق على برنامج قرض بقيمة 12 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي، وهو ما ساهم في عودة مستثمرين نزحوا بعد انتفاضة 2011.

لكن عائدات أدوات الدين القصيرة الأجل هبطت منذ منتصف العام الماضي في ضوء تراجع التضخم، وهو ما دفع المركزي لخفض أسعار الفائدة الشهر الماضي للمرة الأولى منذ تحرير سعر صرف الجنيه، وبمقدار 100 نقطة أساس.

وقال تشارلز روبرتسون كبير الخبراء الاقتصاديين لدى رينيسانس كابيتال ”صحيح أن جاذبية أدوات الدين المصرية تراجعت، لكن فقط من ”شديدة الجاذبية“ إلى ”جذابة جدا“.

وقال نعمان خالد الخبير الاقتصادي لدى سي.آي كابيتال لإدارة الأصول ”شهدنا وصول إجمالي قيمة الحيازات الأجنبية في أدوات الدين إلى ما بين 19.8 مليار و20 مليار دولار… الآن بدأت الزيادات الشهرية الآن تنخفض لأقل ما يمكن“.

وقال تقرير سي.آي كابيتال إن من المتوقع أن تدفع الأوضاع الاقتصادية في الأسواق الناشئة المنافسة نيجيريا والأرجنتين وتركيا وأوكرانيا عائدات أدوات الدين لديها عدة نقاط مئوية فوق عوائد مصر خلال عام.

وأضاف التقرير أنه كي تحافظ مصر على تدفق العملة الصعبة الضروري لها بعد خفض أسعار الفائدة، فعليها أن تستثني الأجانب من الضريبة الحالية البالغة 20 في المئة على أرباح أدوات الخزانة، مثلما فعل بعض منافسيها بالفعل، أو أن يقوم البنك المركزي بامتصاص السيولة المحلية لإبقاء عائدات الأذون والسندات عند مستويات مرتفعة، لكن لا يزال بعض المستثمرين والخبراء الاقتصاديين يرون مصر وجهة للشراء القوي.

cashnewseg

[BASSEM HASSANI]

توقعات بخفض جديد لأسعار الفائدة الخميس المقبل



اتفق محللون ومصرفيون على استمرار البنك المركزى فى تخليه عن سياساته النقدية التشددية،
التى بدأها، فبراير الماضى، متوقعين خفض الفائدة، خلال الاجتماع المقبل، بمعدلات تتراوح بين 0.25 و2%
وخفض البنك المركزى الفائدة 100 نقطة أساس، الشهر الماضى، لأول مرة منذ يناير 2015، بعدما تراجع المعدل السنوى للتضخم العام خلال يناير ليسجل 17.1%.
وقال «المركزى»، فى بيان لجنة السياسة النقدية فى فبراير، إن السياسة النقدية، خلال الفترة الماضية، نجحت فى احتواء الضغوط التضخمية، وإن الانخفاض فى معدلات التضخم يسير فى الاتجاه المخطط له منذ 2016، مشيراً إلى أنه انتهج سياسة نقدية تقييدية بشكل استباقى ومؤقت الفترة الماضية؛ من أجل احتواء الضغوط التضخمية التى واجهت الاقتصاد.
وشدد البنك المركزى من السياسة النقدية منذ تحرير سعر صرف الجنيه، ورفع الفائدة بنحو 700 نقطة أساس، خلال الفترة ما بين نوفمبر 2016 ويوليو 2017، لتصل أسعار العائد على الإيداع والإقراض 18.75%، و19.75% على التوالى، قبل أن يخفضها فى فبراير إلى 17.75% و18.75% على التوالى.
وألمح البنك المركزى، خلال شهر مارس الجارى، إلى تخفيضه الفائدة مجدداً، خلال اجتماع الخميس المقبل، عندما أصدر بياناً قال فيه، إن انخفاض معدل التضخم السنوى خلال فبراير، يأتى فى ظل اتباع البنك المركزى سياسة نقدية تضع فى مقدمة أولوياتها الحفاظ على معدلات تضخم منخفضة، مشيراً إلى أنه بدأ فى التحول التدريجى إلى نظام استهداف التضخم فى الربع الأخير من العام 2018 عند 13%، استخدم أدوات السياسة النقدية المتاحة بصورة استباقية وبناء على تحليل شامل لجميع المتغيرات المحلية والدولية.
وتراجع المعدل السنوى للتضخم العام إلى 14.4%، فى فبراير، مقابل 17.1% فى يناير الماضى، كما انخفض المعدل السنوى للتضخم الأساسى المعد من قِبل البنك المركزى فى فبراير إلى 11.88%، مقابل 14.35% فى يناير.
وأرجع المحللون توقعاتهم باستمرار خفض الفائدة إلى تراجع معدلات التضخم بشكل واضح، خلال الأشهر الماضية، واقترابها مع المعدلات التى يسعى البنك المركزى إلى تحقيقها خلال العام الحالى.
وتوقع هانى فرحات، المحلل الاقتصادى ببنك الاستثمار «سى أى كابيتال»، أن يخفض البنك المركزى الفائدة 100 نقطة أساس فى اجتماع الخميس المقبل، مرجعاً ذلك إلى تراجع مستويات التضخم خلال فبراير، خاصة تراجع التضخم الأساسى دون المتوسط المستهدف له من قِبل البنك المركزى.
وقالت سهر الدماطى، نائب رئيس بنك مصر، إن البنك المركزى سيقدم على تخفيض الفائدة خلال الاجتماع المقبل، دون أن تحُدد معدل التخفيض المتوقع.
وتتوقع رضوى السويفى، رئيس قطاع البحوث ببنك الاستثمار (فاروس)، خفض الفائدة بنحو 1% بعد البيانات الأخيرة للتضخم، مشيرة إلى أن معدلات زيادة الأسعار السنوية والشهرية أصبحت ضمن النطاق المستهدف للبنك المركزى.
وقالت «السويفى»، إن أسعار الفائدة ستنخفض، خلال العام الحالى، إلى المستويات التى تدعم نمو محافظ القروض، وهو ما سينقذ أرباح البنوك من الضغوط المحتملة.
وترى نانسى فهمى، محللة ببنك الاستثمار (بلتون)، أن البنك المركزى سيخفض الفائدة 100 نقطة أساس مرة أخرى الشهر الجارى؛ بسبب تراجع وانحسار معدلات التضخم خلال فبراير.
كما تتوقع ريهام الدسوقى، خبيرة اقتصادية، أن يتراوح معدل التخفيض فى الفائدة بين 50 و100 نقطة أساس.
وقال بنك الاستثمار أرقام كابيتال، فى تقرير حصلت «البورصة» على نسخة منه، إن تراجع المعدل السنوى للتضخم العام إلى 14.4% فى فبراير، يأتى فى نطاق استهدافات البنك المركزى، والذى كان يتماشى مع متوسطات تضخم شهرية تتراوح بين 0.8% و1.25%.
وأضاف «أرقام كابيتال»، أن التضخم الشهرى أقل من النطاق المطلوب، وهناك مجال لخفض أسعار الفائدة 100 نقطة أساس إضافية، على أن تثبت الفائدة حتى أغسطس المقبل فى ظل اتجاه الدولة لموجة جديدة من الإجراءات الإصلاحية، ورفع أسعار الوقود.
وقال أحمد الخولى، رئيس قطاع الخزانة ببنك التعمير والإسكان، إن البنك المركزى سيخفض الفائدة من 1 إلى 2%؛ لدعم التحول نحو التوسع الاقتصادى، ودفع معدلات النمو فى ظل استقرار معدلات زيادة الأسعار الشهرية، وانحسار التضخم السنوى.
وذكر «الخولى»، أن الفائدة على أذون الخزانة سبقت السوق فى التسعير عند معدلات متراجعة، ولكنها تعكس الفائدة على أذون الخزانة قيمة الخفض فى أسعار الفائدة الأساسية.
وتوقع هيثم عبدالفتاح، رئيس قطاع الخزانة ببنك التنمية الصناعية، أن يخفض البنك المركزى أسعار الفائدة على الكوريدور بما لا يقل عن 1%، بعد الوصول إلى مستهدفات التضخم.

جريدة البورصة

[BASSEM HASSANI]

توقعات بخفض جديد لأسعار الفائدة الخميس المقبل



اتفق محللون ومصرفيون على استمرار البنك المركزى فى تخليه عن سياساته النقدية التشددية،
التى بدأها، فبراير الماضى، متوقعين خفض الفائدة، خلال الاجتماع المقبل، بمعدلات تتراوح بين 0.25 و2%
وخفض البنك المركزى الفائدة 100 نقطة أساس، الشهر الماضى، لأول مرة منذ يناير 2015، بعدما تراجع المعدل السنوى للتضخم العام خلال يناير ليسجل 17.1%.
وقال «المركزى»، فى بيان لجنة السياسة النقدية فى فبراير، إن السياسة النقدية، خلال الفترة الماضية، نجحت فى احتواء الضغوط التضخمية، وإن الانخفاض فى معدلات التضخم يسير فى الاتجاه المخطط له منذ 2016، مشيراً إلى أنه انتهج سياسة نقدية تقييدية بشكل استباقى ومؤقت الفترة الماضية؛ من أجل احتواء الضغوط التضخمية التى واجهت الاقتصاد.
وشدد البنك المركزى من السياسة النقدية منذ تحرير سعر صرف الجنيه، ورفع الفائدة بنحو 700 نقطة أساس، خلال الفترة ما بين نوفمبر 2016 ويوليو 2017، لتصل أسعار العائد على الإيداع والإقراض 18.75%، و19.75% على التوالى، قبل أن يخفضها فى فبراير إلى 17.75% و18.75% على التوالى.
وألمح البنك المركزى، خلال شهر مارس الجارى، إلى تخفيضه الفائدة مجدداً، خلال اجتماع الخميس المقبل، عندما أصدر بياناً قال فيه، إن انخفاض معدل التضخم السنوى خلال فبراير، يأتى فى ظل اتباع البنك المركزى سياسة نقدية تضع فى مقدمة أولوياتها الحفاظ على معدلات تضخم منخفضة، مشيراً إلى أنه بدأ فى التحول التدريجى إلى نظام استهداف التضخم فى الربع الأخير من العام 2018 عند 13%، استخدم أدوات السياسة النقدية المتاحة بصورة استباقية وبناء على تحليل شامل لجميع المتغيرات المحلية والدولية.
وتراجع المعدل السنوى للتضخم العام إلى 14.4%، فى فبراير، مقابل 17.1% فى يناير الماضى، كما انخفض المعدل السنوى للتضخم الأساسى المعد من قِبل البنك المركزى فى فبراير إلى 11.88%، مقابل 14.35% فى يناير.
وأرجع المحللون توقعاتهم باستمرار خفض الفائدة إلى تراجع معدلات التضخم بشكل واضح، خلال الأشهر الماضية، واقترابها مع المعدلات التى يسعى البنك المركزى إلى تحقيقها خلال العام الحالى.
وتوقع هانى فرحات، المحلل الاقتصادى ببنك الاستثمار «سى أى كابيتال»، أن يخفض البنك المركزى الفائدة 100 نقطة أساس فى اجتماع الخميس المقبل، مرجعاً ذلك إلى تراجع مستويات التضخم خلال فبراير، خاصة تراجع التضخم الأساسى دون المتوسط المستهدف له من قِبل البنك المركزى.
وقالت سهر الدماطى، نائب رئيس بنك مصر، إن البنك المركزى سيقدم على تخفيض الفائدة خلال الاجتماع المقبل، دون أن تحُدد معدل التخفيض المتوقع.
وتتوقع رضوى السويفى، رئيس قطاع البحوث ببنك الاستثمار (فاروس)، خفض الفائدة بنحو 1% بعد البيانات الأخيرة للتضخم، مشيرة إلى أن معدلات زيادة الأسعار السنوية والشهرية أصبحت ضمن النطاق المستهدف للبنك المركزى.
وقالت «السويفى»، إن أسعار الفائدة ستنخفض، خلال العام الحالى، إلى المستويات التى تدعم نمو محافظ القروض، وهو ما سينقذ أرباح البنوك من الضغوط المحتملة.
وترى نانسى فهمى، محللة ببنك الاستثمار (بلتون)، أن البنك المركزى سيخفض الفائدة 100 نقطة أساس مرة أخرى الشهر الجارى؛ بسبب تراجع وانحسار معدلات التضخم خلال فبراير.
كما تتوقع ريهام الدسوقى، خبيرة اقتصادية، أن يتراوح معدل التخفيض فى الفائدة بين 50 و100 نقطة أساس.
وقال بنك الاستثمار أرقام كابيتال، فى تقرير حصلت «البورصة» على نسخة منه، إن تراجع المعدل السنوى للتضخم العام إلى 14.4% فى فبراير، يأتى فى نطاق استهدافات البنك المركزى، والذى كان يتماشى مع متوسطات تضخم شهرية تتراوح بين 0.8% و1.25%.
وأضاف «أرقام كابيتال»، أن التضخم الشهرى أقل من النطاق المطلوب، وهناك مجال لخفض أسعار الفائدة 100 نقطة أساس إضافية، على أن تثبت الفائدة حتى أغسطس المقبل فى ظل اتجاه الدولة لموجة جديدة من الإجراءات الإصلاحية، ورفع أسعار الوقود.
وقال أحمد الخولى، رئيس قطاع الخزانة ببنك التعمير والإسكان، إن البنك المركزى سيخفض الفائدة من 1 إلى 2%؛ لدعم التحول نحو التوسع الاقتصادى، ودفع معدلات النمو فى ظل استقرار معدلات زيادة الأسعار الشهرية، وانحسار التضخم السنوى.
وذكر «الخولى»، أن الفائدة على أذون الخزانة سبقت السوق فى التسعير عند معدلات متراجعة، ولكنها تعكس الفائدة على أذون الخزانة قيمة الخفض فى أسعار الفائدة الأساسية.
وتوقع هيثم عبدالفتاح، رئيس قطاع الخزانة ببنك التنمية الصناعية، أن يخفض البنك المركزى أسعار الفائدة على الكوريدور بما لا يقل عن 1%، بعد الوصول إلى مستهدفات التضخم.

جريدة البورصة

[BASSEM HASSANI]

100 مليار جنيه إرتفاعاً بأرصدة القروض خلال عام..

إرتفعت إجمالى أرصدة القروض المقدمة للعملاء من البنوك العاملة في السوق المحلية، إلى نحو 1.4 تريليون – ألف مليار – جنيه، بنهاية شهر نوفمبر 2017، مقارنة بـ 1.3 تريليون جنيه، بنهاية شهر ديسمبر 2016، بإرتفاع قدره نحو 100 مليار جنيه خلال 11 شهرًا، وفقًا لأحدث تقرير صادر عن البنك المركزي المصري.

ويعد القطاع المصرفي أحد أهم ركائز الإقتصاد المصري بمعدلات سيولة وقاعدة رأسمالية جيدة.

كما تصل نسبة القروض إلى الودائع بهذا القطاع إلى نحو 45 %؛ ما يؤكد توافر السيولة لتمويل كافة أحجام وأنواع المشروعات.

المصدر: أخبار مصر

[BASSEM HASSANI]

100 مليار جنيه إرتفاعاً بأرصدة القروض خلال عام..

إرتفعت إجمالى أرصدة القروض المقدمة للعملاء من البنوك العاملة في السوق المحلية، إلى نحو 1.4 تريليون – ألف مليار – جنيه، بنهاية شهر نوفمبر 2017، مقارنة بـ 1.3 تريليون جنيه، بنهاية شهر ديسمبر 2016، بإرتفاع قدره نحو 100 مليار جنيه خلال 11 شهرًا، وفقًا لأحدث تقرير صادر عن البنك المركزي المصري.

ويعد القطاع المصرفي أحد أهم ركائز الإقتصاد المصري بمعدلات سيولة وقاعدة رأسمالية جيدة.

كما تصل نسبة القروض إلى الودائع بهذا القطاع إلى نحو 45 %؛ ما يؤكد توافر السيولة لتمويل كافة أحجام وأنواع المشروعات.

المصدر: أخبار مصر