متابعة بيانات منطقة اليورو

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع لكنها في طريقها نحو مكاسب أسبوعية

تراجعت الأسهم الأوروبية، الجمعة، بعد مكاسب في الجلسة الماضية بدفعة من قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بخفض أسعار الفائدة، في حين تتجه أسهم مرسيدس لتسجيل أسوأ أداء يومي لها في 15 شهرا بعد أن خفضت الشركة توقعاتها للأرباح الأساسية.

وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة إلى 519.52 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، لكنه في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي.

وكانت تداولات جميع الأسواق الأوروبية الرئيسية في المنطقة الحمراء، باستثناء مؤشر إيبكس الإسباني الذي ارتفع 0.1 بالمئة.

وتصدرت أسهم السيارات الخسائر القطاعية بانخفاض تجاوز ثلاثة بالمئة بفعل هبوط سهم مرسيدس بنز 7.6 بالمئة إذ خفضت شركة صناعة السيارات هامش ربحها للعام بأكمله للمرة الثانية في أقل من شهرين، بعد انخفاض إجمالي حجم المبيعات في الصين.

وانخفض مؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة. وتراجعت أسعار المنتجين في ألمانيا بأقل من المتوقع في أغسطس إذ انخفضت 0.8 بالمئة على أساس سنوي مقابل توقعات بانخفاضها واحدا بالمئة.

وانخفض المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.6 بالمئة بعد أن أظهر مسح أن ثقة المستهلكين انخفضت بشكل حاد إلى أدنى مستوى في ستة أشهر في سبتمبر.

وتركز الأسواق على بيانات ثقة المستهلكين في منطقة اليورو لشهر سبتمبر، المقرر صدورها في الساعة 1400 بتوقيت غرينتش، بحثا عن مزيد من الأدلة على مدى متانة اقتصاد المنطقة.

وعلى صعيد الشركات، تقدم سهم نوفو نورديسك 0.5 بالمئة بعد أن صرحت وكالة الأدوية الأوروبية باستخدام عقار ويجوفي الشهير لشركة الأدوية الدنماركية للمساعدة في تخفيف قصور القلب لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع لكنها في طريقها نحو مكاسب أسبوعية

تراجعت الأسهم الأوروبية، الجمعة، بعد مكاسب في الجلسة الماضية بدفعة من قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بخفض أسعار الفائدة، في حين تتجه أسهم مرسيدس لتسجيل أسوأ أداء يومي لها في 15 شهرا بعد أن خفضت الشركة توقعاتها للأرباح الأساسية.

وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة إلى 519.52 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، لكنه في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي.

وكانت تداولات جميع الأسواق الأوروبية الرئيسية في المنطقة الحمراء، باستثناء مؤشر إيبكس الإسباني الذي ارتفع 0.1 بالمئة.

وتصدرت أسهم السيارات الخسائر القطاعية بانخفاض تجاوز ثلاثة بالمئة بفعل هبوط سهم مرسيدس بنز 7.6 بالمئة إذ خفضت شركة صناعة السيارات هامش ربحها للعام بأكمله للمرة الثانية في أقل من شهرين، بعد انخفاض إجمالي حجم المبيعات في الصين.

وانخفض مؤشر داكس الألماني 0.7 بالمئة. وتراجعت أسعار المنتجين في ألمانيا بأقل من المتوقع في أغسطس إذ انخفضت 0.8 بالمئة على أساس سنوي مقابل توقعات بانخفاضها واحدا بالمئة.

وانخفض المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.6 بالمئة بعد أن أظهر مسح أن ثقة المستهلكين انخفضت بشكل حاد إلى أدنى مستوى في ستة أشهر في سبتمبر.

وتركز الأسواق على بيانات ثقة المستهلكين في منطقة اليورو لشهر سبتمبر، المقرر صدورها في الساعة 1400 بتوقيت غرينتش، بحثا عن مزيد من الأدلة على مدى متانة اقتصاد المنطقة.

وعلى صعيد الشركات، تقدم سهم نوفو نورديسك 0.5 بالمئة بعد أن صرحت وكالة الأدوية الأوروبية باستخدام عقار ويجوفي الشهير لشركة الأدوية الدنماركية للمساعدة في تخفيف قصور القلب لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر وسط ترقب لبيانات اقتصادية مهمة

لم يطرأ تغيير يذكر على الأسهم الأوروبية عند الفتح، الاثنين، وسط حذر بين المستثمرين قبل سلسلة من البيانات الاقتصادية المهمة في المنطقة خلال الأسبوع.

بحلول الساعة 07:10 بتوقيت غرينتش استقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 514.43 نقطة.

ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو لشهر سبتمبر في الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش، كما ستصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات لألمانيا وبريطانيا في الساعة 07:30 بتوقيت غرينتش.

ومن المقرر أن يدلي أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي بتعليقات على مدى الأسبوع. وسيتحدث في وقت لاحق من اليوم الاثنين فرانك إلدرسون وبييرو تشيبولوني.

وصعد سهم شركة "توتال إنرجيز" بنحو واحد بالمئة بعد أن قالت شركة النفط العملاقة إنها ستوفر ما يصل إلى 1.5 مليون طن من وقود الطيران المستدام لمجموعة إير فرانس - كيه.إل.إم.

وانخفض سهم كوميرتس بنك الألماني 4.4 بالمئة بعد أن قالت الحكومة إنها ستحتفظ بحصتها البالغة 12 بالمئة في البنك، مما سيوقف أي اندماج مع يوني كريديت الإيطالي.

وهبط سهم أسترازينيكا واحدا بالمئة بعد نتائج ضعيفة حققها عقار تجريبي لعلاج سرطان الثدي تنتجه الشركة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر وسط ترقب لبيانات اقتصادية مهمة

لم يطرأ تغيير يذكر على الأسهم الأوروبية عند الفتح، الاثنين، وسط حذر بين المستثمرين قبل سلسلة من البيانات الاقتصادية المهمة في المنطقة خلال الأسبوع.

بحلول الساعة 07:10 بتوقيت غرينتش استقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 514.43 نقطة.

ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو لشهر سبتمبر في الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش، كما ستصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات لألمانيا وبريطانيا في الساعة 07:30 بتوقيت غرينتش.

ومن المقرر أن يدلي أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي بتعليقات على مدى الأسبوع. وسيتحدث في وقت لاحق من اليوم الاثنين فرانك إلدرسون وبييرو تشيبولوني.

وصعد سهم شركة "توتال إنرجيز" بنحو واحد بالمئة بعد أن قالت شركة النفط العملاقة إنها ستوفر ما يصل إلى 1.5 مليون طن من وقود الطيران المستدام لمجموعة إير فرانس - كيه.إل.إم.

وانخفض سهم كوميرتس بنك الألماني 4.4 بالمئة بعد أن قالت الحكومة إنها ستحتفظ بحصتها البالغة 12 بالمئة في البنك، مما سيوقف أي اندماج مع يوني كريديت الإيطالي.

وهبط سهم أسترازينيكا واحدا بالمئة بعد نتائج ضعيفة حققها عقار تجريبي لعلاج سرطان الثدي تنتجه الشركة.

[التحليل الأساسي]

اليورو يهبط بضغط من تراجع نشاط الأعمال في منطقة اليورو

هبط اليورو بشدة أمام الدولار، الإثنين، بعد صدور بيانات نشاط الأعمال صورة قاتمة لاقتصاد منطقة اليورو وعززت الرهانات على خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

وتراجعت العملة الموحدة 0.6 بالمئة إلى 1.1096 دولار، وأصبحت في طريقها إلى أكبر انخفاض خلال يوم في أكثر من ثلاثة أشهر، كما تتحرك بعيدا عن أعلى مستوى لها في 13 شهرا الذي بلغته في أواخر أغسطس بفضل الراهنات على تيسير أسرع للسياسة النقدية في الولايات المتحدة.

وأظهر مسح أجرته ستاندرد اند بورز غلوبال أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو انكمش بوتيرة حادة وغير متوقعة خلال الشهر الجاري مع استقرار قطاع الخدمات المهيمن على أنشطة التكتل، في حين تسارع التباطؤ في قطاع التصنيع.

وأوضحت البيانات زيادة حدة التراجع الاقتصادي في ألمانيا وعودة فرنسا إلى الانكماش بعد دفعة تلقتها في أغسطس بفضل دورة الألعاب الأولمبية.

وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بنحو 0.4 بالمئة إلى101.13 ليستمر فوق أدنى مستوى في عام الذي سجله الأسبوع الماضي.

ولم تكن بيانات مؤشر مديري المشتريات في بريطانيا سيئة للغاية.

وانخفض الجنيه الإسترليني 0.3 بالمئة إلى 1.3281 دولار، لكنه تعافى من أدنى مستوى له خلال الجلسة بعد أن أظهرت البيانات أن الشركات في بريطانيا أشارت إلى تباطؤ النمو هذا الشهر، وإن كان بوتيرة أقل من منطقة اليورو.

ولامس الجنيه الإسترليني أعلى مستوياته في أكثر من عامين مقابل الدولار يوم الجمعة بعد صدور بيانات قوية عن مبيعات التجزئة البريطانية.وأبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة دون تغيير يوم الخميس، وقال محافظه إن البنك يجب أن يكون "حريصا على عدم الخفض بسرعة كبيرة أو بمعدل كبير".

وانخفض الدولار مقابل الين في تعاملات ضعيفة بسبب عطلة في اليابان.

ولامس الدولار أعلى مستوى في أسبوعين أمام العملة اليابانية عند 144.50 ين الأسبوع الماضي بعد أن أبقى بنك اليابان سعر الفائدة دون تغيير وأشار إلى أنه ليس في عجلة من أمره لرفعه مجددا.

وأدى القرار الذي جاء بعد أيام قليلة من خفض الفائدة الأميركية 50 نقطة أساس إلى إنهاء سلسلة مكاسب كبيرة حققها الين هذا الشهر. وارتفعت العملة اليابانية 1.5 بالمئة منذ بداية سبتمبر.

وصعدت العملة المشفرة بتكوين 0.4 بالمئة إلى 63500 دولار، وذلك بعد أن ارتفعت في وقت سابق من الجلسة إلى أعلى مستوى لها في شهر عند 64730 دولارا.

[التحليل الأساسي]

اليورو يهبط بضغط من تراجع نشاط الأعمال في منطقة اليورو

هبط اليورو بشدة أمام الدولار، الإثنين، بعد صدور بيانات نشاط الأعمال صورة قاتمة لاقتصاد منطقة اليورو وعززت الرهانات على خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

وتراجعت العملة الموحدة 0.6 بالمئة إلى 1.1096 دولار، وأصبحت في طريقها إلى أكبر انخفاض خلال يوم في أكثر من ثلاثة أشهر، كما تتحرك بعيدا عن أعلى مستوى لها في 13 شهرا الذي بلغته في أواخر أغسطس بفضل الراهنات على تيسير أسرع للسياسة النقدية في الولايات المتحدة.

وأظهر مسح أجرته ستاندرد اند بورز غلوبال أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو انكمش بوتيرة حادة وغير متوقعة خلال الشهر الجاري مع استقرار قطاع الخدمات المهيمن على أنشطة التكتل، في حين تسارع التباطؤ في قطاع التصنيع.

وأوضحت البيانات زيادة حدة التراجع الاقتصادي في ألمانيا وعودة فرنسا إلى الانكماش بعد دفعة تلقتها في أغسطس بفضل دورة الألعاب الأولمبية.

وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بنحو 0.4 بالمئة إلى101.13 ليستمر فوق أدنى مستوى في عام الذي سجله الأسبوع الماضي.

ولم تكن بيانات مؤشر مديري المشتريات في بريطانيا سيئة للغاية.

وانخفض الجنيه الإسترليني 0.3 بالمئة إلى 1.3281 دولار، لكنه تعافى من أدنى مستوى له خلال الجلسة بعد أن أظهرت البيانات أن الشركات في بريطانيا أشارت إلى تباطؤ النمو هذا الشهر، وإن كان بوتيرة أقل من منطقة اليورو.

ولامس الجنيه الإسترليني أعلى مستوياته في أكثر من عامين مقابل الدولار يوم الجمعة بعد صدور بيانات قوية عن مبيعات التجزئة البريطانية.وأبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة دون تغيير يوم الخميس، وقال محافظه إن البنك يجب أن يكون "حريصا على عدم الخفض بسرعة كبيرة أو بمعدل كبير".

وانخفض الدولار مقابل الين في تعاملات ضعيفة بسبب عطلة في اليابان.

ولامس الدولار أعلى مستوى في أسبوعين أمام العملة اليابانية عند 144.50 ين الأسبوع الماضي بعد أن أبقى بنك اليابان سعر الفائدة دون تغيير وأشار إلى أنه ليس في عجلة من أمره لرفعه مجددا.

وأدى القرار الذي جاء بعد أيام قليلة من خفض الفائدة الأميركية 50 نقطة أساس إلى إنهاء سلسلة مكاسب كبيرة حققها الين هذا الشهر. وارتفعت العملة اليابانية 1.5 بالمئة منذ بداية سبتمبر.

وصعدت العملة المشفرة بتكوين 0.4 بالمئة إلى 63500 دولار، وذلك بعد أن ارتفعت في وقت سابق من الجلسة إلى أعلى مستوى لها في شهر عند 64730 دولارا.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تصعد بدعم من حزمة التحفيز الصيني

ارتفعت الأسهم الأوروبية، الثلاثاء، بعدما دعمت إجراءات التحفيز في الصين أسهم شركات السلع الفاخرة والتعدين.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8 بالمئة إلى 520.40 نقطة بحلول الساعة 0711 بتوقيت غرينتش، وارتفع المؤشر كاك 40 الفرنسي 1.4 بالمئة ليكون الأفضل أداء بين نظرائه.

وأعلنت الجهات التنظيمية الصينية، الثلاثاء، عن أكبر إجراءات للتحفيز النقدي ودعم سوق العقارات منذ الجائحة، إذ خفضت احتياطيات البنوك بمقدار 50 نقطة أساس مع خفض أسعار الرهن العقاري.

وكانت أسهم شركات السلع الفاخرة، التي تعتمد بشكل كبير على إنفاق المستهلكين الصينيين، أكبر الرابحين على المؤشر.

وحققت أسهم إل.في.إم.إتش وإيرميس وكيرينج وديور مكاسب تتراوح بين 3.8 بالمئة وأربعة بالمئة.

وقاد قطاع الموارد الأساسية مكاسب القطاعات، إذ قفز 4.4 بالمئة بعد أن بلغت أسعار النحاس أعلى مستوى في شهرين بدعم من إجراءات الصين وتحسن الطلب في المنطقة.

وارتفع المؤشر فاينانشال تايمز البريطاني 0.4 بالمئة، بدعم من صعود أسهم شركات التعدين بفضل خطط التحفيز الصينية.

وتترقب الأسواق تعليقات من عضو مجلس البنك المركزي الأوروبي إليزابيث ماكول التي من المقرر أن تتحدث في وقت لاحق من اليوم.

وعلى صعيد الشركات، هوى سهم شركة الهندسة البريطانية سميثز جروب 6.7 بالمئة بعد أن جاءت أرباحها السنوية أقل من التقديرات.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تصعد بدعم من حزمة التحفيز الصيني

ارتفعت الأسهم الأوروبية، الثلاثاء، بعدما دعمت إجراءات التحفيز في الصين أسهم شركات السلع الفاخرة والتعدين.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8 بالمئة إلى 520.40 نقطة بحلول الساعة 0711 بتوقيت غرينتش، وارتفع المؤشر كاك 40 الفرنسي 1.4 بالمئة ليكون الأفضل أداء بين نظرائه.

وأعلنت الجهات التنظيمية الصينية، الثلاثاء، عن أكبر إجراءات للتحفيز النقدي ودعم سوق العقارات منذ الجائحة، إذ خفضت احتياطيات البنوك بمقدار 50 نقطة أساس مع خفض أسعار الرهن العقاري.

وكانت أسهم شركات السلع الفاخرة، التي تعتمد بشكل كبير على إنفاق المستهلكين الصينيين، أكبر الرابحين على المؤشر.

وحققت أسهم إل.في.إم.إتش وإيرميس وكيرينج وديور مكاسب تتراوح بين 3.8 بالمئة وأربعة بالمئة.

وقاد قطاع الموارد الأساسية مكاسب القطاعات، إذ قفز 4.4 بالمئة بعد أن بلغت أسعار النحاس أعلى مستوى في شهرين بدعم من إجراءات الصين وتحسن الطلب في المنطقة.

وارتفع المؤشر فاينانشال تايمز البريطاني 0.4 بالمئة، بدعم من صعود أسهم شركات التعدين بفضل خطط التحفيز الصينية.

وتترقب الأسواق تعليقات من عضو مجلس البنك المركزي الأوروبي إليزابيث ماكول التي من المقرر أن تتحدث في وقت لاحق من اليوم.

وعلى صعيد الشركات، هوى سهم شركة الهندسة البريطانية سميثز جروب 6.7 بالمئة بعد أن جاءت أرباحها السنوية أقل من التقديرات.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع مع انحسار موجة صعود بسبب الحزمة الصينية

بدأت الأسهم الأوروبية التعاملات على تراجع الأربعاء في وقت فقدت فيه موجة صعود دفعتها حزمة تحفيز صينية زخمها كما أضاف تراجع أسهم شركات تكنولوجيا ونفط إلى الخسائر.

ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة إلى 518.06 نقطة بحلول الساعة 0712 بتوقيت غرينتش بعد أن صعد بما يقارب الواحد بالمئة في الجلسة السابقة.

وفي آسيا، واصلت الأسهم الصينية صعودها المدفوع بحزمة التحفيز الاقتصادي لليوم الثاني على التوالي لكن أسواقا أخرى اتسمت فيها التعاملات بالتقلب والتباين.

وهبط سهم شركة ساب الألمانية 3.5 بالمئة بعد تقرير أفاد بأن الشركة المطورة للبرمجيات تخضع لتحقيق في الولايات المتحدة بسبب شكوك في قيامها بتثبيت الأسعار. وشكل السهم بذلك أكبر ضغط على المؤشر ودفع أيضا المؤشر الفرعي لشركات التكنولوجيا إلى الهبوط بنسبة 0.8 بالمئة.

وقاد قطاع النفط والغاز التراجع في القطاعات الفرعية منخفضا 0.9 بالمئة بسبب مخاوف من عدم كفاية خطط التحفيز الصينية لتعزيز الطلب.

ونزل المؤشر كاك40 الفرنسي 0.7 بالمئة بعد أن صعد بأكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة. وأظهرت بيانات أن ثقة المستهلكين في البلاد زادت في سبتمبر.

وأظهرت بيانات رسمية أن مؤشر أسعار المنتجين في السويد ارتفع 0.6 بالمئة في أغسطس مقارنة مع يوليو، واستقر مؤشر السوق هناك.

وقفز سهم فالمت الفنلندية للهندسة بنسبة 9.2 بالمئة بعد أن حصلت على طلبية قيمتها تفوق مليار يورو في البرازيل.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتراجع مع انحسار موجة صعود بسبب الحزمة الصينية

بدأت الأسهم الأوروبية التعاملات على تراجع الأربعاء في وقت فقدت فيه موجة صعود دفعتها حزمة تحفيز صينية زخمها كما أضاف تراجع أسهم شركات تكنولوجيا ونفط إلى الخسائر.

ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة إلى 518.06 نقطة بحلول الساعة 0712 بتوقيت غرينتش بعد أن صعد بما يقارب الواحد بالمئة في الجلسة السابقة.

وفي آسيا، واصلت الأسهم الصينية صعودها المدفوع بحزمة التحفيز الاقتصادي لليوم الثاني على التوالي لكن أسواقا أخرى اتسمت فيها التعاملات بالتقلب والتباين.

وهبط سهم شركة ساب الألمانية 3.5 بالمئة بعد تقرير أفاد بأن الشركة المطورة للبرمجيات تخضع لتحقيق في الولايات المتحدة بسبب شكوك في قيامها بتثبيت الأسعار. وشكل السهم بذلك أكبر ضغط على المؤشر ودفع أيضا المؤشر الفرعي لشركات التكنولوجيا إلى الهبوط بنسبة 0.8 بالمئة.

وقاد قطاع النفط والغاز التراجع في القطاعات الفرعية منخفضا 0.9 بالمئة بسبب مخاوف من عدم كفاية خطط التحفيز الصينية لتعزيز الطلب.

ونزل المؤشر كاك40 الفرنسي 0.7 بالمئة بعد أن صعد بأكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة. وأظهرت بيانات أن ثقة المستهلكين في البلاد زادت في سبتمبر.

وأظهرت بيانات رسمية أن مؤشر أسعار المنتجين في السويد ارتفع 0.6 بالمئة في أغسطس مقارنة مع يوليو، واستقر مؤشر السوق هناك.

وقفز سهم فالمت الفنلندية للهندسة بنسبة 9.2 بالمئة بعد أن حصلت على طلبية قيمتها تفوق مليار يورو في البرازيل.

[التحليل الأساسي]

رياح صينية تدفع الأسهم الأوروبية قرب مستويات قياسية

قفزت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الخميس مدفوعة بتفاؤل في آسيا بعد أنباء عن أن الصين تبحث ضخ أموال في بنوك كبرى فيما يترقب المستثمرون تصريحات ستدلي بها رئيسة البنك المركزي الأوروبي.

ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي واحدا بالمئة إلى 524.56 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، مقتربا من أعلى مستوى قياسي سجله وهو 526.66 نقطة.

وقدم قطاعا التكنولوجيا والموارد الأساسية أكبر دعم للمؤشر مع صعود كل منهما بأكثر من ثلاثة بالمئة.

وفي المقابل، شكلت أسهم شركات النفط أكبر ضغط على المؤشر إذ خسرت 2.8 بالمئة مع هبوط أسعار النفط بسبب أنباء تتردد عن أن السعودية أكبر مصدري الخام قد تتخلى عن هدفها غير الرسمي لسعر النفط.

وذكر تقرير أن الصين تدرس ضخ ما يصل إلى تريليون يوان (142.39 مليار دولار) من رأس المال في بنوكها الكبرى في محاولة لدعم اقتصادها المتعثر.ى وتعهد قادة صينيون أيضا بدعم الاقتصاد من خلال خفض "كبير" لأسعار الفائدة.

وأعطت أسهم السلع الفاخرة دفعة للمؤشر خلال اليوم مع تحقيق إل.في.إم.إتش وإيرميس مكاسب تجاوزت 4.3 ‬‬بالمئة لكل منهما.

ومن المقرر أن يتحدث عدد من أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من اليوم، مع التركيز على تصريحات رئيسة المركزي كريستين لاجارد والمقررة في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

ومن المتوقع أن يخفض البنك الوطني السويسري (المركزي) سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

وانخفض سهم إتش اند إم 7.7 بالمئة بعد أن قالت ثاني أكبر شركة للأزياء مدرجة في البورصة إنها لم تعد تتوقع بلوغ هدف هامش أرباحها السنوي في حين أعلنت عن ربح تشغيلي أقل من المتوقع للربع الثالث.

[التحليل الأساسي]

رياح صينية تدفع الأسهم الأوروبية قرب مستويات قياسية

قفزت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الخميس مدفوعة بتفاؤل في آسيا بعد أنباء عن أن الصين تبحث ضخ أموال في بنوك كبرى فيما يترقب المستثمرون تصريحات ستدلي بها رئيسة البنك المركزي الأوروبي.

ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي واحدا بالمئة إلى 524.56 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، مقتربا من أعلى مستوى قياسي سجله وهو 526.66 نقطة.

وقدم قطاعا التكنولوجيا والموارد الأساسية أكبر دعم للمؤشر مع صعود كل منهما بأكثر من ثلاثة بالمئة.

وفي المقابل، شكلت أسهم شركات النفط أكبر ضغط على المؤشر إذ خسرت 2.8 بالمئة مع هبوط أسعار النفط بسبب أنباء تتردد عن أن السعودية أكبر مصدري الخام قد تتخلى عن هدفها غير الرسمي لسعر النفط.

وذكر تقرير أن الصين تدرس ضخ ما يصل إلى تريليون يوان (142.39 مليار دولار) من رأس المال في بنوكها الكبرى في محاولة لدعم اقتصادها المتعثر.ى وتعهد قادة صينيون أيضا بدعم الاقتصاد من خلال خفض "كبير" لأسعار الفائدة.

وأعطت أسهم السلع الفاخرة دفعة للمؤشر خلال اليوم مع تحقيق إل.في.إم.إتش وإيرميس مكاسب تجاوزت 4.3 ‬‬بالمئة لكل منهما.

ومن المقرر أن يتحدث عدد من أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من اليوم، مع التركيز على تصريحات رئيسة المركزي كريستين لاجارد والمقررة في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

ومن المتوقع أن يخفض البنك الوطني السويسري (المركزي) سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

وانخفض سهم إتش اند إم 7.7 بالمئة بعد أن قالت ثاني أكبر شركة للأزياء مدرجة في البورصة إنها لم تعد تتوقع بلوغ هدف هامش أرباحها السنوي في حين أعلنت عن ربح تشغيلي أقل من المتوقع للربع الثالث.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تفتح على استقرار وسط ترقب لبيانات التضخم

فتحت الأسهم الأوروبية على استقرار الثلاثاء بعد تراجعها بواحد في المئة الجلسة السابقة في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات التضخم في منطقة اليورو المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم.

ولم يطرأ تغير يذكر على المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الذي استقر عند 522.97 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أسوأ يوم له في أكثر من أسبوع أمس الاثنين.

كانت أسهم التكنولوجيا هي الداعم الأكبر للمؤشر الأوروبي إذ صعدت 0.5 بالمئة.

وتراجع المؤشر الفرعي لأسهم الطاقة بنحو خمسة بالمئة.

ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو لشهر سبتمبر أيلول في الساعة 0900 بتوقيت جرينتش، ومؤشرات مديري المشتريات لقطاع الصناعة للتكتل وكذلك ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا بعد قليل.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تفتح على استقرار وسط ترقب لبيانات التضخم

فتحت الأسهم الأوروبية على استقرار الثلاثاء بعد تراجعها بواحد في المئة الجلسة السابقة في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات التضخم في منطقة اليورو المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم.

ولم يطرأ تغير يذكر على المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الذي استقر عند 522.97 نقطة بحلول الساعة 0710 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أسوأ يوم له في أكثر من أسبوع أمس الاثنين.

كانت أسهم التكنولوجيا هي الداعم الأكبر للمؤشر الأوروبي إذ صعدت 0.5 بالمئة.

وتراجع المؤشر الفرعي لأسهم الطاقة بنحو خمسة بالمئة.

ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو لشهر سبتمبر أيلول في الساعة 0900 بتوقيت جرينتش، ومؤشرات مديري المشتريات لقطاع الصناعة للتكتل وكذلك ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا بعد قليل.

[التحليل الأساسي]

التضخم بمنطقة اليورو يهبط إلى ما دون مستهدف "المركزي"

واصل التضخم في منطقة اليورو تباطؤه الملحوظ خلال شهر سبتمبر، إذ انخفض إلى ما دون عتبة 2 بالمئة للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاث سنوات، ما قد يدفع البنك المركزي الأوروبي إلى تسريع خفض سعر الفائدة.

وكشفت أرقام "يوروستات"، الثلاثاء، أن ارتفاع أسعار المستهلكين في الدول العشرين التي تستخدم العملة الأوروبية الموحدة انخفض إلى 1.8 بالمئة على أساس سنوي الشهر الماضي، في أدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات ونصف، بفضل انخفاض أسعار الطاقة.

وقد يشجع هذا الانخفاض البنك المركزي الأوروبي على خفض أسعار الفائدة مرة أخرى اعتبارا من أكتوبر من أجل إنعاش النمو الاقتصادي الضعيف في أوروبا.

وكان تباطؤ التضخم أكثر حدة من توقعات محللي "فاكتست" Factset، الذين تحدثوا سابقا عن نسبة متوقعة تبلغ 1.9 بالمئة، بعد 2.2 بالمئة في أغسطس و2.6 بالمئة في يوليو.

وأعربت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، الاثنين، عن ثقتها بالمسار التراجعي الحالي للتضخم، وقالت خلال جلسة استماع في البرلمان الأوروبي "سنأخذ هذا في الاعتبار في اجتماعنا المقبل للسياسة النقدية" ما يشير إلى خفض جديد في أسعار الفائدة خلال الاجتماع القادم يوم 17 أكتوبر، وذلك للمرة الثالثة هذا العام.

كما أن التضخم الأساسي، وهو مؤشر تراقبه بشكل خاص الأسواق المالية والبنك المركزي الأوروبي، واصل انخفاضه البطيء في سبتمبر، ليصل إلى 2.7 بالمئة على أساس سنوي، بعد أن سجل 2.8 بالمئة في أغسطس، بحسب مكتب الإحصاءات الأوروبي "يوروستات".

ويرجع هذا الأداء الجيد بشكل رئيسي إلى انخفاض أسعار الطاقة بنسبة 6 بالمئة خلال عام واحد، بما فيها أسعار الوقود في محطات التوزيع، والتي انخفضت بالفعل بنسبة 3 بالمئة في أغسطس.

وتباطأت الزيادة في أسعار الخدمات بشكل طفيف لتسجل 4 بالمئة بتراجع 0.1 نقطة مقارنة بشهر أغسطس.

وانتعشت أسعار المواد الغذائية (بما فيها الكحول والتبغ) بشكل طفيف للغاية لتصل إلى 2.4 بالمئة بارتفاع بنسبة 0.1 نقطة، في حين استقرت الزيادة في أسعار السلع الصناعية عند مستوى منخفض للغاية بزيادة 0.4 بالمئة على مدار عام واحد، كما الحال في أغسطس.

وكان البنك المركزي الأوروبي قد خفض أسعار الفائدة على الودائع في سبتمبر الماضي 25 نقطة أساس إلى 3.5 بالمئة في خطوة كانت متوقعة على نحو كبير وذلك عقب خفض مماثل في يونيو.

[التحليل الأساسي]

التضخم بمنطقة اليورو يهبط إلى ما دون مستهدف "المركزي"

واصل التضخم في منطقة اليورو تباطؤه الملحوظ خلال شهر سبتمبر، إذ انخفض إلى ما دون عتبة 2 بالمئة للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاث سنوات، ما قد يدفع البنك المركزي الأوروبي إلى تسريع خفض سعر الفائدة.

وكشفت أرقام "يوروستات"، الثلاثاء، أن ارتفاع أسعار المستهلكين في الدول العشرين التي تستخدم العملة الأوروبية الموحدة انخفض إلى 1.8 بالمئة على أساس سنوي الشهر الماضي، في أدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات ونصف، بفضل انخفاض أسعار الطاقة.

وقد يشجع هذا الانخفاض البنك المركزي الأوروبي على خفض أسعار الفائدة مرة أخرى اعتبارا من أكتوبر من أجل إنعاش النمو الاقتصادي الضعيف في أوروبا.

وكان تباطؤ التضخم أكثر حدة من توقعات محللي "فاكتست" Factset، الذين تحدثوا سابقا عن نسبة متوقعة تبلغ 1.9 بالمئة، بعد 2.2 بالمئة في أغسطس و2.6 بالمئة في يوليو.

وأعربت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، الاثنين، عن ثقتها بالمسار التراجعي الحالي للتضخم، وقالت خلال جلسة استماع في البرلمان الأوروبي "سنأخذ هذا في الاعتبار في اجتماعنا المقبل للسياسة النقدية" ما يشير إلى خفض جديد في أسعار الفائدة خلال الاجتماع القادم يوم 17 أكتوبر، وذلك للمرة الثالثة هذا العام.

كما أن التضخم الأساسي، وهو مؤشر تراقبه بشكل خاص الأسواق المالية والبنك المركزي الأوروبي، واصل انخفاضه البطيء في سبتمبر، ليصل إلى 2.7 بالمئة على أساس سنوي، بعد أن سجل 2.8 بالمئة في أغسطس، بحسب مكتب الإحصاءات الأوروبي "يوروستات".

ويرجع هذا الأداء الجيد بشكل رئيسي إلى انخفاض أسعار الطاقة بنسبة 6 بالمئة خلال عام واحد، بما فيها أسعار الوقود في محطات التوزيع، والتي انخفضت بالفعل بنسبة 3 بالمئة في أغسطس.

وتباطأت الزيادة في أسعار الخدمات بشكل طفيف لتسجل 4 بالمئة بتراجع 0.1 نقطة مقارنة بشهر أغسطس.

وانتعشت أسعار المواد الغذائية (بما فيها الكحول والتبغ) بشكل طفيف للغاية لتصل إلى 2.4 بالمئة بارتفاع بنسبة 0.1 نقطة، في حين استقرت الزيادة في أسعار السلع الصناعية عند مستوى منخفض للغاية بزيادة 0.4 بالمئة على مدار عام واحد، كما الحال في أغسطس.

وكان البنك المركزي الأوروبي قد خفض أسعار الفائدة على الودائع في سبتمبر الماضي 25 نقطة أساس إلى 3.5 بالمئة في خطوة كانت متوقعة على نحو كبير وذلك عقب خفض مماثل في يونيو.

[التحليل الأساسي]

انكماش نشاط الأعمال في منطقة اليورو خلال سبتمبر

تحول نشاط الأعمال في منطقة اليورو إلى الانكماش الشهر الماضي، لأدنى مستوى منذ فبراير 2024، رغم أن التباطؤ لم يكن حادا كما كان متوقعا في البداية، وفقا لمسح أظهر أيضا أن الضغوط التضخمية قد تراجعت.

وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو، الذي الصادر عن "ستاندرد آند بورز جلوبال" إلى 49.6 في سبتمبر، من 51.0 في أغسطس.

وكانت نتيجة المؤشر دون مستوى الـ 50 الفاصلة بين النمو والانكماش، لكنها كانت أعلى بكثير من تقدير أولي بلغ 48.9.

انخفض مؤشر مديري المشتريات الذي يغطي صناعة الخدمات المهيمنة في منطقة اليورو إلى 51.4 الشهر الماضي من 52.9، لكنه كان أعلى من القراءة الأولية 50.5.

وقال "سايروس دي لا روبيا" كبير الاقتصاديين في "بنك هامبورغ": "للوهلة الأولى، يبدو قطاع الخدمات في منطقة اليورو صامد بشكل جيد إلى حد ما. لا يزال ينمو، والتباطؤ ليس حادا للغاية حتى الآن".

وأضاف: "ولكن عندما تنظر بشكل أعمق إلى البلدان الفردية، فإن الصورة ليست وردية بنفس القدر - باستثناء إسبانيا".

أظهرت بيانات سابقة أن نشاط أعمال مقدمي الخدمات الفرنسيين تباطأ بعد تأثير الألعاب الأولمبية، وفي ألمانيا وإيطاليا كاد النمو ينعدم.

كان ذلك على الرغم من أن الشركات في المنطقة رفعت الرسوم بشكل طفيف فقط في الشهر الماضي.

وانخفض مؤشر أسعار الناتج المركب إلى 51.5 من 53.0، وهو أدنى مستوى لم نشهده منذ أوائل عام 2021.

كم أظهرت بيانات رسمية، الثلاثاء، أن التضخم في الاتحاد الأوروبي انخفض إلى 1.8 بالمئة في سبتمبر، وهو أقل من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2 بالمئة، وهو ما يعزز الاتجاه لخفض أسعار الفائدة مرة أخرى هذا الشهر.

وفيما يشير إلى أنه لن يكون هناك تحول وشيك، انخفض الطلب على الخدمات، وانخفض مؤشر الأعمال الجديدة إلى أدنى مستوى في ثمانية أشهر عند 49.7 من 51.2.

[التحليل الأساسي]

انكماش نشاط الأعمال في منطقة اليورو خلال سبتمبر

تحول نشاط الأعمال في منطقة اليورو إلى الانكماش الشهر الماضي، لأدنى مستوى منذ فبراير 2024، رغم أن التباطؤ لم يكن حادا كما كان متوقعا في البداية، وفقا لمسح أظهر أيضا أن الضغوط التضخمية قد تراجعت.

وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو، الذي الصادر عن "ستاندرد آند بورز جلوبال" إلى 49.6 في سبتمبر، من 51.0 في أغسطس.

وكانت نتيجة المؤشر دون مستوى الـ 50 الفاصلة بين النمو والانكماش، لكنها كانت أعلى بكثير من تقدير أولي بلغ 48.9.

انخفض مؤشر مديري المشتريات الذي يغطي صناعة الخدمات المهيمنة في منطقة اليورو إلى 51.4 الشهر الماضي من 52.9، لكنه كان أعلى من القراءة الأولية 50.5.

وقال "سايروس دي لا روبيا" كبير الاقتصاديين في "بنك هامبورغ": "للوهلة الأولى، يبدو قطاع الخدمات في منطقة اليورو صامد بشكل جيد إلى حد ما. لا يزال ينمو، والتباطؤ ليس حادا للغاية حتى الآن".

وأضاف: "ولكن عندما تنظر بشكل أعمق إلى البلدان الفردية، فإن الصورة ليست وردية بنفس القدر - باستثناء إسبانيا".

أظهرت بيانات سابقة أن نشاط أعمال مقدمي الخدمات الفرنسيين تباطأ بعد تأثير الألعاب الأولمبية، وفي ألمانيا وإيطاليا كاد النمو ينعدم.

كان ذلك على الرغم من أن الشركات في المنطقة رفعت الرسوم بشكل طفيف فقط في الشهر الماضي.

وانخفض مؤشر أسعار الناتج المركب إلى 51.5 من 53.0، وهو أدنى مستوى لم نشهده منذ أوائل عام 2021.

كم أظهرت بيانات رسمية، الثلاثاء، أن التضخم في الاتحاد الأوروبي انخفض إلى 1.8 بالمئة في سبتمبر، وهو أقل من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2 بالمئة، وهو ما يعزز الاتجاه لخفض أسعار الفائدة مرة أخرى هذا الشهر.

وفيما يشير إلى أنه لن يكون هناك تحول وشيك، انخفض الطلب على الخدمات، وانخفض مؤشر الأعمال الجديدة إلى أدنى مستوى في ثمانية أشهر عند 49.7 من 51.2.

[التحليل الأساسي]

الأسهم الأوروبية تتجه لتسجيل أسوأ أسبوع في شهر

استقرت الأسهم الأوروبية، الجمعة، مع تقييم المستثمرين لاحتمالات اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقا في الشرق الأوسط على الرغم من أن الأداء الجيد لأسهم الطاقة حد من خسائر المؤشر القياسي.

واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 516.40 نقطة بحلول الساعة 0709 بتوقيت غرينتش. ويتجه لتسجيل أسوأ أسبوع له منذ الثاني من سبتمبر إذا استمرت الخسائر.

وكسبت أسهم شركات النفط 0.7 بالمئة وتتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي لها منذ ما يقرب من ستة أشهر. وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 4.1 بالمئة حتى الآن هذا الأسبوع ويعد القطاع الوحيد الذي سجل مكاسب.

وتبحث الولايات المتحدة ما إذا كانت ستدعم ضربات إسرائيلية على منشآت نفط إيرانية ردا على الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على إسرائيل، وهو ما يثير مخاوف بشأن اضطرابات محتملة في إمدادات النفط.

وتقدمت أسهم العقارات شديدة التأثر بأسعار الفائدة 0.6 بالمئة لتساعد المؤشر أيضا على تجنب الهبوط إلى المنطقة الحمراء.

وبين الأسهم الفردية، قفز سهم دي.إس.في 6.6 بالمئة بعد أن جمعت شركة النقل الدنماركية 5.5 مليار دولار من إصدار أسهم لتمويل جزء من استحواذها على شينكر.

[التحليل الأساسي]

الأسهم الأوروبية تتجه لتسجيل أسوأ أسبوع في شهر

استقرت الأسهم الأوروبية، الجمعة، مع تقييم المستثمرين لاحتمالات اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقا في الشرق الأوسط على الرغم من أن الأداء الجيد لأسهم الطاقة حد من خسائر المؤشر القياسي.

واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 516.40 نقطة بحلول الساعة 0709 بتوقيت غرينتش. ويتجه لتسجيل أسوأ أسبوع له منذ الثاني من سبتمبر إذا استمرت الخسائر.

وكسبت أسهم شركات النفط 0.7 بالمئة وتتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي لها منذ ما يقرب من ستة أشهر. وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 4.1 بالمئة حتى الآن هذا الأسبوع ويعد القطاع الوحيد الذي سجل مكاسب.

وتبحث الولايات المتحدة ما إذا كانت ستدعم ضربات إسرائيلية على منشآت نفط إيرانية ردا على الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على إسرائيل، وهو ما يثير مخاوف بشأن اضطرابات محتملة في إمدادات النفط.

وتقدمت أسهم العقارات شديدة التأثر بأسعار الفائدة 0.6 بالمئة لتساعد المؤشر أيضا على تجنب الهبوط إلى المنطقة الحمراء.

وبين الأسهم الفردية، قفز سهم دي.إس.في 6.6 بالمئة بعد أن جمعت شركة النقل الدنماركية 5.5 مليار دولار من إصدار أسهم لتمويل جزء من استحواذها على شينكر.