2016-11-13سي ان ان
إليكم سبعة أمور نعرفها عن خطة الرئيس المنتخب دونالد ترامب لاقتصاد أمريكا.
أولاً: تخفيض القيود القانونية. إذ أنه تعهد بالحد من قيود القوانين في جميع الإدارات الحكومية في أول 100 يوم من رئاسته.
اثنان: خفض الضرائب. إذ وعد ترامب بتخفيضات حادة في الضرائب للأعمال التجارية والأفراد إضافة إلى رفع الضوابط عن وول ستريب مما قد يحفز النمو والوظائف.
ثالثاً: البنية التحتية. فهو يقول إنه سيستثمر في قطاع النقل والمياه النظيفة وشبكات الطاقة مما قد يدفع الاقتصاد.
لكن القلق الأكبر في وول ستريت هو النقطة الرابعة: التجارة. فترامب كان معادياً جداً للتجارة ليس فقط ضد الصين والمكسيك وإنما ضد شركات أمريكية كبيرة مثل فورد، وهذا قد يسبب حرباً تجارية.
خامساً: الديون. إذ قال ترامب إنه لن يلمس قطاعات الإنفاق الرئيسية لإنفاق الحكومة، الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية، مما يعني أن خطته قد تزيد خمس تريليونات دولار إلى الدين الوطني.
سادساً: الهجرة، فزيادة ترحيل المهاجرين سيزيد التكاليف وسيحد من أعداد العمال اللازمين لإبقاء الاقتصاد مستمراً بسرعة عالية، ويعيدنا ذلك للنقطة السابعة: الوظائف.
فخبراء الاقتصاد يقولون إن سياساته ستضيف عدداً قليلاً من الوظائف الجديدة وقد تنهيها أيضاً.