اهــم الاخــبار

[mahmoud0711]

تراجع فائض تجارة الصين مع أمريكا إلى 21.37 مليار دولار في يناير
2017-02-10 رويترز

أظهرت بيانات جمركية أولية يوم الجمعة أن فائض تجارة الصين مع الولايات المتحدة انخفض إلى 21.37 مليار دولار في يناير كانون الثاني من 21.73 مليار دولار في ديسمبر كانون الأول.

وقد تواجه الصين -صاحبة أكبر تجارة في العالم- إجراءات حماية تجارية هذا العام إذا نفذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوعود التي قطعها خلال حملته الانتخابية بوصف الصين بأنها متلاعبة في العملة وفرض رسوم جمركية كبيرة على واردات السلع الصينية.

[mahmoud0711]

تراجع فائض تجارة الصين مع أمريكا إلى 21.37 مليار دولار في يناير
2017-02-10 رويترز

أظهرت بيانات جمركية أولية يوم الجمعة أن فائض تجارة الصين مع الولايات المتحدة انخفض إلى 21.37 مليار دولار في يناير كانون الثاني من 21.73 مليار دولار في ديسمبر كانون الأول.

وقد تواجه الصين -صاحبة أكبر تجارة في العالم- إجراءات حماية تجارية هذا العام إذا نفذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوعود التي قطعها خلال حملته الانتخابية بوصف الصين بأنها متلاعبة في العملة وفرض رسوم جمركية كبيرة على واردات السلع الصينية.

[mahmoud0711]

تراجع أسعار الذهب للجلسة الثانية مع مكاسب أسواق الأسهم وهدوء التوترات السياسية
2017-02-10

تراجعت أسعار الذهب للجلسة الثانية على التوالي مع مكاسب أسواق الأسهم العالمية وهدوء حدة التوترات السياسية عقب تأكيد الرئيس الأمريكي لنظيره الصيني احترام الولايات المتحدة لسياسة "الصين الواحدة".

وتراجعت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/ نيسان بنسبة 1.05% إلى 1223.70 دولار للأوقية، فيما تراجعت عقود الفضة تسليم مارس/ آذار بنسبة 0.95% إلى 17.575 دولار للأوقية، في تمام الساعة 10:49 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.

وتزامن ذلك مع ارتفاع هامشي لمؤشر الدولار -الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.1% إلى 100.73 نقطة، وعادة ما يشكل ارتفاع العملة الأمريكية ضغطاً على أسعار السلع.

وخلال مكالمة هاتفية الخميس، أكد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لنظيره الصيني "شي جين بينغ" إنه سيحترم سياسة "الصين الواحدة"، وهو ما يراه محللون تراجعاً للتوترات بين أكبر اقتصادين في العالم.

من ناحية أخرى، أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية تداولات الخميس مرتفعة ومحققة مستويات قياسية، وهو الأثر الذي اقتفته أغلب المؤشرات الآسيوية خلال جلسة الجمعة، وكانت الأسهم اليابانية من أبرز الرابحين حيث تمكنت من تعزيز مكاسبها الأسبوعية لأعلى مستوياتها في نحو شهرين.

[mahmoud0711]

تراجع أسعار الذهب للجلسة الثانية مع مكاسب أسواق الأسهم وهدوء التوترات السياسية
2017-02-10

تراجعت أسعار الذهب للجلسة الثانية على التوالي مع مكاسب أسواق الأسهم العالمية وهدوء حدة التوترات السياسية عقب تأكيد الرئيس الأمريكي لنظيره الصيني احترام الولايات المتحدة لسياسة "الصين الواحدة".

وتراجعت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/ نيسان بنسبة 1.05% إلى 1223.70 دولار للأوقية، فيما تراجعت عقود الفضة تسليم مارس/ آذار بنسبة 0.95% إلى 17.575 دولار للأوقية، في تمام الساعة 10:49 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.

وتزامن ذلك مع ارتفاع هامشي لمؤشر الدولار -الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.1% إلى 100.73 نقطة، وعادة ما يشكل ارتفاع العملة الأمريكية ضغطاً على أسعار السلع.

وخلال مكالمة هاتفية الخميس، أكد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لنظيره الصيني "شي جين بينغ" إنه سيحترم سياسة "الصين الواحدة"، وهو ما يراه محللون تراجعاً للتوترات بين أكبر اقتصادين في العالم.

من ناحية أخرى، أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية تداولات الخميس مرتفعة ومحققة مستويات قياسية، وهو الأثر الذي اقتفته أغلب المؤشرات الآسيوية خلال جلسة الجمعة، وكانت الأسهم اليابانية من أبرز الرابحين حيث تمكنت من تعزيز مكاسبها الأسبوعية لأعلى مستوياتها في نحو شهرين.

[mahmoud0711]

الدولار يستقر مقابل أغلب العملات الرئيسية ويرتفع أمام الين
2017-02-10

استقر الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية بينما ارتفع أمام الين قبيل اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ورئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي" المقرر اليوم في واشنطن.

وارتفع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بمقدار 0.03 نقطة إلى 100.68 نقطة، في تمام الساعة 10:27 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.

وارتفع الدولار أمام العملة اليابانية بنسبة 0.45% إلى 113.77 ين، بينما استقر مقابل اليورو عند 1.0652 دولار، واستقر مقابل الإسترليني عند 1.2496 دولار.

وحققت العملة الأمريكية مكاسب قوية أمس الخميس، عقب تصريحات للرئيس "ترامب" أشار فيها إلى قرب إطلاق خطته لإصلاح السياسات الضريبية، وجاء ذلك بعدما كشفت بيانات حكومية عن تراجع طلبات إعانة البطالة بنحو 12 ألفا إلى 234 ألف طلب خلال الأسبوع الماضي.

من جانبه قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو "تشارلز إيفانز" إن البنك المركزي عليه دفع معدل التضخم لبلوغ مستهدفه عند 2% كي لا يفقد مصداقيته، مشيراً إلى أن النجاح في ذلك يستدعي إبقاء الفائدة عند مستويات منخفضة.

[mahmoud0711]

الدولار يستقر مقابل أغلب العملات الرئيسية ويرتفع أمام الين
2017-02-10

استقر الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية بينما ارتفع أمام الين قبيل اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ورئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي" المقرر اليوم في واشنطن.

وارتفع مؤشر الدولار -الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بمقدار 0.03 نقطة إلى 100.68 نقطة، في تمام الساعة 10:27 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.

وارتفع الدولار أمام العملة اليابانية بنسبة 0.45% إلى 113.77 ين، بينما استقر مقابل اليورو عند 1.0652 دولار، واستقر مقابل الإسترليني عند 1.2496 دولار.

وحققت العملة الأمريكية مكاسب قوية أمس الخميس، عقب تصريحات للرئيس "ترامب" أشار فيها إلى قرب إطلاق خطته لإصلاح السياسات الضريبية، وجاء ذلك بعدما كشفت بيانات حكومية عن تراجع طلبات إعانة البطالة بنحو 12 ألفا إلى 234 ألف طلب خلال الأسبوع الماضي.

من جانبه قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو "تشارلز إيفانز" إن البنك المركزي عليه دفع معدل التضخم لبلوغ مستهدفه عند 2% كي لا يفقد مصداقيته، مشيراً إلى أن النجاح في ذلك يستدعي إبقاء الفائدة عند مستويات منخفضة.

[mahmoud0711]

جولدمان ساكس" يتوقع تراجع أسعار الغاز والفحم حال تطبيق "ضريبة الحدود" الأمريكية
2017-02-10

قال تقرير صادر عن بنك الاستثمار العالمي "جولدمان ساكس" إن تطبيق ضريبة الحدود الأمريكية قد يتسبب في هبوط أسعار الغاز والفحم إلى النصف لكل أفراد العالم عدا الأمريكيين.

وأضاف التقرير أن تطبيق الضريبة سيتسبب في ارتفاع الدولار ما يؤدي إلى هبوط أسعار السلع المقومة به وفي مقدمتها الفحم والغاز الطبيعي.

وتابع التقرير: "هاتان السلعتان على وجه التحديد ستهبط أسعارهما بشدة نظرا إلى الكميات المرتفعة التي تصدرها الولايات المتحدة".

[mahmoud0711]

جولدمان ساكس" يتوقع تراجع أسعار الغاز والفحم حال تطبيق "ضريبة الحدود" الأمريكية
2017-02-10

قال تقرير صادر عن بنك الاستثمار العالمي "جولدمان ساكس" إن تطبيق ضريبة الحدود الأمريكية قد يتسبب في هبوط أسعار الغاز والفحم إلى النصف لكل أفراد العالم عدا الأمريكيين.

وأضاف التقرير أن تطبيق الضريبة سيتسبب في ارتفاع الدولار ما يؤدي إلى هبوط أسعار السلع المقومة به وفي مقدمتها الفحم والغاز الطبيعي.

وتابع التقرير: "هاتان السلعتان على وجه التحديد ستهبط أسعارهما بشدة نظرا إلى الكميات المرتفعة التي تصدرها الولايات المتحدة".

[mahmoud0711]

استقرار متوسط أسعار العملات بالبنك المركزى..والدولار يسجل 17.88 للشراء
الجمعة، 10 فبراير 2017

سجلت أسعار العملات، استقرارا اليوم الجمعة، حيث بلغ متوسط سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، 17.8823 جنيه للشراء و17.9937 للبيع، وفقًا لمتوسط أسعار العملات بالسوق المصرى، طبقًا لما نشره موقع البنك المركزى، بينما سجل اليورو الأوروبى 19.1001 جنيه للشراء مقابل 19.2245 للبيع.


فيما سجل الجنيه الإسترلينى 22.4476 جنيه للشراء، و22.5947 جنيه للبيع، وسجل الفرنك السويسرى 17.8912 جنيه للشراء و18.0171 جنيه للبيع، والين اليابانى "100 ين" 15.9109 جنيه للشراء و16.0143 جنيه للبيع، واليوان الصينى 2.6037 جنيه للشراء و2.6213 جنيه للبيع.

كما سجل سعر الريال السعودى 4.7678 للشراء، و4.7978 للبيع، والدينار الكويتى 58.5882 للشراء و59.0190 للبيع، والدرهم الإماراتى 4.8680 جنيه للشراء و4.8997 للبيع.
وعلى مستوى أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه، بلغ سعر صرف الريال السعودى 4.8265 جنيه للشراء و4.8537 جنيه للبيع، وسجل الدينار الكويتى 59.3076 جنيه للشراء 59.7045 جنيه للبيع، وسجل الدرهم الإماراتى 4.9276 جنيه للشراء و4.9564 جنيه للبيع.

[mahmoud0711]

استقرار متوسط أسعار العملات بالبنك المركزى..والدولار يسجل 17.88 للشراء
الجمعة، 10 فبراير 2017

سجلت أسعار العملات، استقرارا اليوم الجمعة، حيث بلغ متوسط سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، 17.8823 جنيه للشراء و17.9937 للبيع، وفقًا لمتوسط أسعار العملات بالسوق المصرى، طبقًا لما نشره موقع البنك المركزى، بينما سجل اليورو الأوروبى 19.1001 جنيه للشراء مقابل 19.2245 للبيع.


فيما سجل الجنيه الإسترلينى 22.4476 جنيه للشراء، و22.5947 جنيه للبيع، وسجل الفرنك السويسرى 17.8912 جنيه للشراء و18.0171 جنيه للبيع، والين اليابانى "100 ين" 15.9109 جنيه للشراء و16.0143 جنيه للبيع، واليوان الصينى 2.6037 جنيه للشراء و2.6213 جنيه للبيع.

كما سجل سعر الريال السعودى 4.7678 للشراء، و4.7978 للبيع، والدينار الكويتى 58.5882 للشراء و59.0190 للبيع، والدرهم الإماراتى 4.8680 جنيه للشراء و4.8997 للبيع.
وعلى مستوى أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه، بلغ سعر صرف الريال السعودى 4.8265 جنيه للشراء و4.8537 جنيه للبيع، وسجل الدينار الكويتى 59.3076 جنيه للشراء 59.7045 جنيه للبيع، وسجل الدرهم الإماراتى 4.9276 جنيه للشراء و4.9564 جنيه للبيع.

[mahmoud0711]

المؤشرات الأمريكية تسجل إغلاقا قياسيا للجلسة الثانية على التوالي
2017-02-11

ارتفعت الأسهم الأمريكية خلال تداولات الجمعة بدعم من الأداء الإيجابي لقطاع الطاقة بالتزامن مع انتعاش أسعار النفط بالإضافة إلى استمرار التفاؤل حيال تصريحات الرئيس "دونالد ترامب" حول الإصلاحات الضريبية المرتقبة، وحققت المؤشرات الرئيسية إغلاقاً قياسياً للجلسة الثانية على التوالي.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 97 نقطة إلى 20269 نقطة، كما ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+ 8 نقاط) إلى 2316 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "نازداك" (+ 19 نقطة) إلى 5734 نقطة.

وعلى الصعيد الأسبوعي، سجل "داو جونز" الصناعي مكاسب بنسبة 0.9%، كما حقق مؤشر "نازداك" مكاسب بنسبة 1.2%، في حين حقق مؤشر "S&P 500" مكاسب أسبوعية بنسبة 0.8%.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع "مؤشر ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.1% أو 0.6 نقطة إلى 367.39 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ 26 يناير/كانون الثاني، وحقق المؤشر القياسي مكاسب أسبوعية بنسبة 0.9%.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 24 نقطة) إلى 11667 نقطة، كما ارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+29 نقطة) إلى 7258 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+نقطتين) إلى 4828 نقطة.

من ناحية أخرى، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بنسبة 0.1% أو 90 سنتاً إلى 1235.90 دولار للأوقية، وسجل المعدن الأصفر مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%.

وفي أسواق النفط، ارتفع "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.6% أو 86 سنتاً وأغلق عند 53.86 دولار للبرميل، وهو أعلى إغلاق منذ بداية الشهر الجاري محققا مكاسب أسبوعية قدرها ثلاثة سنتات فقط، كما ارتفع خام "برنت" بنسبة 1.9% أو 1.07 دولار، مغلقاً عند 56.70 دولار للبرميل، ولكنه سجل خسائر أسبوعية بنسبة 0.2%.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، ارتفعت أسعار الواردات الأمريكية بنسبة 0.4% خلال يناير/كانون الثاني، بينما انخفض مؤشر "ميتشيجان/رويترز" لثقة المستهلك إلى 95.7 نقطة خلال

[mahmoud0711]

المؤشرات الأمريكية تسجل إغلاقا قياسيا للجلسة الثانية على التوالي
2017-02-11

ارتفعت الأسهم الأمريكية خلال تداولات الجمعة بدعم من الأداء الإيجابي لقطاع الطاقة بالتزامن مع انتعاش أسعار النفط بالإضافة إلى استمرار التفاؤل حيال تصريحات الرئيس "دونالد ترامب" حول الإصلاحات الضريبية المرتقبة، وحققت المؤشرات الرئيسية إغلاقاً قياسياً للجلسة الثانية على التوالي.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 97 نقطة إلى 20269 نقطة، كما ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+ 8 نقاط) إلى 2316 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "نازداك" (+ 19 نقطة) إلى 5734 نقطة.

وعلى الصعيد الأسبوعي، سجل "داو جونز" الصناعي مكاسب بنسبة 0.9%، كما حقق مؤشر "نازداك" مكاسب بنسبة 1.2%، في حين حقق مؤشر "S&P 500" مكاسب أسبوعية بنسبة 0.8%.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع "مؤشر ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.1% أو 0.6 نقطة إلى 367.39 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ 26 يناير/كانون الثاني، وحقق المؤشر القياسي مكاسب أسبوعية بنسبة 0.9%.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 24 نقطة) إلى 11667 نقطة، كما ارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+29 نقطة) إلى 7258 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+نقطتين) إلى 4828 نقطة.

من ناحية أخرى، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بنسبة 0.1% أو 90 سنتاً إلى 1235.90 دولار للأوقية، وسجل المعدن الأصفر مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%.

وفي أسواق النفط، ارتفع "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.6% أو 86 سنتاً وأغلق عند 53.86 دولار للبرميل، وهو أعلى إغلاق منذ بداية الشهر الجاري محققا مكاسب أسبوعية قدرها ثلاثة سنتات فقط، كما ارتفع خام "برنت" بنسبة 1.9% أو 1.07 دولار، مغلقاً عند 56.70 دولار للبرميل، ولكنه سجل خسائر أسبوعية بنسبة 0.2%.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، ارتفعت أسعار الواردات الأمريكية بنسبة 0.4% خلال يناير/كانون الثاني، بينما انخفض مؤشر "ميتشيجان/رويترز" لثقة المستهلك إلى 95.7 نقطة خلال

[mahmoud0711]

"ترامب" يعلن عن نيته اتخاذ إجراءات أمنية جديدة الأسبوع القادم
2017-02-11

قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إنه يعتزم الكشف عن إجراءات جديدة تهدف إلى الحفاظ على أمن الولايات المتحدة الأسبوع المقبل، مشيراً في الوقت نفسه إلى مواصلة إدارته لجهودها لنقض القرار القضائي بتجميد مرسوم حظر السفر.

وأضاف "ترامب" خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس الوزراء الياباني، أنه يجب اتخاذ إجراءات معينة لها علاقة بالوضع الأمني للولايات المتحدة بشكل سريع، غير أنه لم يوضح ماهية تلك الإجراءات.

وفي تعليقه على قرار محكمة أمريكية الخميس برفض استئناف قدمته إدارته لإعادة تفعيل مرسوم حظر السفر الذي تم إصداره قبل أسبوعين، أكد "ترامب" على صحة موقفه، معرباً عن ثقته في الفوز بتلك القضية.

[mahmoud0711]

"ترامب" يعلن عن نيته اتخاذ إجراءات أمنية جديدة الأسبوع القادم
2017-02-11

قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إنه يعتزم الكشف عن إجراءات جديدة تهدف إلى الحفاظ على أمن الولايات المتحدة الأسبوع المقبل، مشيراً في الوقت نفسه إلى مواصلة إدارته لجهودها لنقض القرار القضائي بتجميد مرسوم حظر السفر.

وأضاف "ترامب" خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس الوزراء الياباني، أنه يجب اتخاذ إجراءات معينة لها علاقة بالوضع الأمني للولايات المتحدة بشكل سريع، غير أنه لم يوضح ماهية تلك الإجراءات.

وفي تعليقه على قرار محكمة أمريكية الخميس برفض استئناف قدمته إدارته لإعادة تفعيل مرسوم حظر السفر الذي تم إصداره قبل أسبوعين، أكد "ترامب" على صحة موقفه، معرباً عن ثقته في الفوز بتلك القضية.

[mahmoud0711]

خبراء يحذرون من احتمال تأخر وصول أدوية السرطان إلى بريطانيا عقب "البريكست"
2017-02-11

حذر عدد من الخبراء من أن مرضى السرطان في المملكة المتحدة ربما يفقدون حياتهم بسبب احتمال تأخر وصول الأدوية الجديدة إلى بريطانيا في حال انسحبت من الهيئة الأوروبية لمراقبه الدواء عقب "البريكست".

وقال البروفيسور "بول ووركمان" رئيس معهد أبحاث السرطان إن شركات الأدوية تسعى عادة إلى الحصول على موافقة الجهات التنظيمية على العقاقير الجديدة في أكبر الأسواق أولاً قبل أن تتاح في البلدان الأخرى.

وأوضح "ووركمان" أنه عقب اتمام من عملية "البريكست"، يحتمل أن تتراجع بريطانيا خلف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة واليابان في قائمة انتظار العقاقير الجديدة، وهو ما يعني أن أي دواء جديد ربما يستغرق سنتين قبل أن يصبح متاحاً للمرضى البريطانيين.

[mahmoud0711]

خبراء يحذرون من احتمال تأخر وصول أدوية السرطان إلى بريطانيا عقب "البريكست"
2017-02-11

حذر عدد من الخبراء من أن مرضى السرطان في المملكة المتحدة ربما يفقدون حياتهم بسبب احتمال تأخر وصول الأدوية الجديدة إلى بريطانيا في حال انسحبت من الهيئة الأوروبية لمراقبه الدواء عقب "البريكست".

وقال البروفيسور "بول ووركمان" رئيس معهد أبحاث السرطان إن شركات الأدوية تسعى عادة إلى الحصول على موافقة الجهات التنظيمية على العقاقير الجديدة في أكبر الأسواق أولاً قبل أن تتاح في البلدان الأخرى.

وأوضح "ووركمان" أنه عقب اتمام من عملية "البريكست"، يحتمل أن تتراجع بريطانيا خلف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة واليابان في قائمة انتظار العقاقير الجديدة، وهو ما يعني أن أي دواء جديد ربما يستغرق سنتين قبل أن يصبح متاحاً للمرضى البريطانيين.

[mahmoud0711]

سعر الدولار اليوم السبت فى مصر 11-2-2017

سجل سعر الدولار استقرارا فى البنوك الحكومية والخاصة والأجنبية العاملة فى مصر، اليوم السبت، حيث شهدت العملة الأمريكية ثباتا فى سعرها بالسوق المصرفية، وذلك بعد تراجع متواصل على مدار 3 أيام متتالية منذ يوم الثلاثاء وحتى يوم الخميس الماضى.

كان سعر الدولار قد شهد تراجعا أمام الجنيه خلال الأسبوعين الماضيين، بواقع 15 قرشا للبيع، مستمرا فى تراجعه حتى مساء أول أمس "يوم الخميس الماضى"، وذلك وفقا للأسعار التى سجلها البنك المركزى المصرى.

سعر الدولار اليوم فى مصر

استقر سعر الدولار اليوم السبت فى مصر، وسجل أعلى سعر للشراء فى البنك المركزى المصرى، وبلغ سعر الصرف 17.88 جنيه للشراء، بينما سجل أعلى سعر للبيع فى البنك الأهلى اليونانى، بالغا 18 جنيها، وسجل أقل سعر لصرف الدولار فى مصر اليوم ببنكى الإسكندرية والبركة، حيث بلغ سعر الصرف فى كل منهما 17.50 جنيه للشراء و17.65 للبيع.



سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى

17.88 جنيه للشراء

17.99 جنيه للبيع

[mahmoud0711]

سعر الدولار اليوم السبت فى مصر 11-2-2017

سجل سعر الدولار استقرارا فى البنوك الحكومية والخاصة والأجنبية العاملة فى مصر، اليوم السبت، حيث شهدت العملة الأمريكية ثباتا فى سعرها بالسوق المصرفية، وذلك بعد تراجع متواصل على مدار 3 أيام متتالية منذ يوم الثلاثاء وحتى يوم الخميس الماضى.

كان سعر الدولار قد شهد تراجعا أمام الجنيه خلال الأسبوعين الماضيين، بواقع 15 قرشا للبيع، مستمرا فى تراجعه حتى مساء أول أمس "يوم الخميس الماضى"، وذلك وفقا للأسعار التى سجلها البنك المركزى المصرى.

سعر الدولار اليوم فى مصر

استقر سعر الدولار اليوم السبت فى مصر، وسجل أعلى سعر للشراء فى البنك المركزى المصرى، وبلغ سعر الصرف 17.88 جنيه للشراء، بينما سجل أعلى سعر للبيع فى البنك الأهلى اليونانى، بالغا 18 جنيها، وسجل أقل سعر لصرف الدولار فى مصر اليوم ببنكى الإسكندرية والبركة، حيث بلغ سعر الصرف فى كل منهما 17.50 جنيه للشراء و17.65 للبيع.



سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى

17.88 جنيه للشراء

17.99 جنيه للبيع

[mahmoud0711]

لماذا عادت الأزمة اليونانية ومنطقة اليورو إلى الأضواء مجددا؟
2017-02-12

تواجه اليونان مشكلة في دفع ما عليها من ديون كما أن قادة دول منطقة اليورو يرون أنه من المستحيل تخفيف هذه الديون أو شطب بعضها لتعود أثينا إلى دائرة الضوء مجدداً مع ارتفاع العائد على سنداتها.

وتناولت "فاينانشيال تايمز" في تقرير سبب عودة الأزمة اليونانية إلى بؤرة الأحداث مرة أخرى مع تحذيرات من أثينا بأنها سترفض مطالبات صندوق النقد الدولي بالإضافة إلى ضغوط يواجهها مسؤولون بارزون في دول منطقة اليورو بخصوص تسوية الأمر.
ما المشكلة؟

- أثيرت خلافات في الرؤى بين المقرضين الدوليين لليونان – الذين يضمون حكومات منطقة اليورو وصندوق النقد – حول الوضع المالي لأثينا وكيفية إدارة ديونها.

- ذكر صندوق النقد منذ فترة أن التقشف المطلوب من اليونان لصرف قروض قدرها 86 مليار يورو (حوالي 92 مليار دولار) في حاجة لتخفيف أهداف فائض الموازنة المحددة من دول منطقة اليورو وتحتاج أيضاً لخفض الديون.

- رغم ذلك، رفضت مجموعة أوروبية تقودها ألمانيا هذه المطالب بشكل قاطع حيث رأوا أن دافعي الضرائب في بلادهم سيتحملون هذه المدفوعات الإضافية وأفاد وزير المالية الألماني "فولفجانج شويبله" أن أثينا عليها الخروج من التكتل إذا أرادت تخفيف عبء الديون.

- لو لم يتم حل هذه الخلافات، لن يتدخل صندوق النقد في برنامج الإنقاذ المالي الثالث لليونان، وهو أمر شدد عليه الصندوق منذ ثلاث سنوات إذا لم تجر تغييرات جوهرية في البرنامج، ويتحمله صندوق آلية الإنقاذ الأوروبي.

ما أهمية ذلك؟

- لم تثق ألمانيا مطلقا في السلطات الأوروبية خاصة المفوضية الأوروبية في مراقبة برنامج الإنقاذ اليوناني وأصرت منذ أول دفعة إنقاذ مالي عام 2010 على مشاركة صندوق النقد الدولي بسبب مصداقيته وخبرته.

- أصبح هذا الطلب بمثابة خط أحمر على الساحة السياسية الأوروبية في ألمانيا ودول منطقة اليورو مثل فنلندا وهولندا التي حذرت برلماناتها مراراً من عدم الانخراط في الإنقاذ المالي دون صندوق النقد.

- أشار صندوق النقد العام الماضي إلى أنه سيتخذ قراراً بخصوص مشاركته في برنامج الإنقاذ المالي لليونان بنهاية 2016، ولكن المهلة انتهت، ولم يتخذ قراراً، كما أنه سيكون من الصعب الحصول على موافقات برلمانات أوروبا على دفعات إنقاذ مقبلة، وأعلنها "شويبله" صراحة: "بدون صندوق النقد، يموت الاتفاق".

ما هي الخلافات تحديداً بين الفرقاء؟

- يرى صندوق النقد مطالبات أوروبية غير واقعية للبرنامج الجديد وخص بالذكر تحقيق أثينا لمستهدف فائض مبدئي في الموازنة بنسبة 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2018، وهو أمر ربما يكون هاماً لأثينا لسداد التزاماتها جون الحاجة لمساعدات خارجية.

- طالب الصندوق بخفض المستهدف إلى 1.5% فقط وهو ما أثار خلافات بين دول منطقة اليورو بشأن إمكانية خفض الديون المستحقة الذي يلقى رفضاً قاطعاً من ألمانيا.

- لا يبدو الخلاف بين صندوق النقد وألمانيا، فرغم شكوك حول إمكانية تحقيق اليونان لمستهدف فائض الموازنة بنسبة 3.5%، طالب الصندوق أثينا بسن تشريعات إضافية مسبقة للتقشف.

لماذا نشأت هذه الخلافات؟

- تبدو الخلافات متركزة بين صندوق النقد والمفوضية الأوروبية على التوقعات بشأن الاقتصاد اليوناني، وأصرت بروكسل على أن الصندوق يعاند في الاعتراف بأن أثينا تبلي بلاءً حسناً وأفضل من التكهنات فيما يتعلق بالنمو وفائض الموازنة.

- يختلف صندوق النقد تماماً مع هذه الآراء لأن لديه نظرات تشاؤمية حيال الاقتصاد اليوناني مشيراً إلى أن أثينا لن تقدر على الاستمرار في تحقيق الأهداف المطلوبة الأمر الذي سيؤدي إلى قنبلة دين ستنفجر عام 2022.

- تسبب الخلاف في توقعات نمو الاقتصاد اليوناني في انقسام نادر بين أعضاء صندوق النقد مؤخراً كما بدا انقسام آخر بين دول أوروبية من بينها ألمانيا وفرنسا وبلجيكا والسويد.

كيف يمكن التوصل إلى اتفاق؟

- تحتاج اليونان بوجه عام سن تشريعات مسبقة يبنى عليها إجراءات سياسية واقتصادية، كما أنه على صندوق النقد تقبل المعايير المحددة من جانب أوروبا، بينما ستحتاج ألمانيا لتخفيف وطأة مطالباتها بشأن مستهدف فائض الموازنة بنسبة 3.5% بعد 2018.

- أما السؤال الأهم هنا، فهو من سيتخذ الخطوة الأولى والأكبر نحو التوصل إلى اتفاق لحل الخلافات؟ ومن الضروري الأخذ في الاعتبار عدم الرهان على ألمانيا أو صندوق النقد لتخفيف مطالباتهما.

[mahmoud0711]

لماذا عادت الأزمة اليونانية ومنطقة اليورو إلى الأضواء مجددا؟
2017-02-12

تواجه اليونان مشكلة في دفع ما عليها من ديون كما أن قادة دول منطقة اليورو يرون أنه من المستحيل تخفيف هذه الديون أو شطب بعضها لتعود أثينا إلى دائرة الضوء مجدداً مع ارتفاع العائد على سنداتها.

وتناولت "فاينانشيال تايمز" في تقرير سبب عودة الأزمة اليونانية إلى بؤرة الأحداث مرة أخرى مع تحذيرات من أثينا بأنها سترفض مطالبات صندوق النقد الدولي بالإضافة إلى ضغوط يواجهها مسؤولون بارزون في دول منطقة اليورو بخصوص تسوية الأمر.
ما المشكلة؟

- أثيرت خلافات في الرؤى بين المقرضين الدوليين لليونان – الذين يضمون حكومات منطقة اليورو وصندوق النقد – حول الوضع المالي لأثينا وكيفية إدارة ديونها.

- ذكر صندوق النقد منذ فترة أن التقشف المطلوب من اليونان لصرف قروض قدرها 86 مليار يورو (حوالي 92 مليار دولار) في حاجة لتخفيف أهداف فائض الموازنة المحددة من دول منطقة اليورو وتحتاج أيضاً لخفض الديون.

- رغم ذلك، رفضت مجموعة أوروبية تقودها ألمانيا هذه المطالب بشكل قاطع حيث رأوا أن دافعي الضرائب في بلادهم سيتحملون هذه المدفوعات الإضافية وأفاد وزير المالية الألماني "فولفجانج شويبله" أن أثينا عليها الخروج من التكتل إذا أرادت تخفيف عبء الديون.

- لو لم يتم حل هذه الخلافات، لن يتدخل صندوق النقد في برنامج الإنقاذ المالي الثالث لليونان، وهو أمر شدد عليه الصندوق منذ ثلاث سنوات إذا لم تجر تغييرات جوهرية في البرنامج، ويتحمله صندوق آلية الإنقاذ الأوروبي.

ما أهمية ذلك؟

- لم تثق ألمانيا مطلقا في السلطات الأوروبية خاصة المفوضية الأوروبية في مراقبة برنامج الإنقاذ اليوناني وأصرت منذ أول دفعة إنقاذ مالي عام 2010 على مشاركة صندوق النقد الدولي بسبب مصداقيته وخبرته.

- أصبح هذا الطلب بمثابة خط أحمر على الساحة السياسية الأوروبية في ألمانيا ودول منطقة اليورو مثل فنلندا وهولندا التي حذرت برلماناتها مراراً من عدم الانخراط في الإنقاذ المالي دون صندوق النقد.

- أشار صندوق النقد العام الماضي إلى أنه سيتخذ قراراً بخصوص مشاركته في برنامج الإنقاذ المالي لليونان بنهاية 2016، ولكن المهلة انتهت، ولم يتخذ قراراً، كما أنه سيكون من الصعب الحصول على موافقات برلمانات أوروبا على دفعات إنقاذ مقبلة، وأعلنها "شويبله" صراحة: "بدون صندوق النقد، يموت الاتفاق".

ما هي الخلافات تحديداً بين الفرقاء؟

- يرى صندوق النقد مطالبات أوروبية غير واقعية للبرنامج الجديد وخص بالذكر تحقيق أثينا لمستهدف فائض مبدئي في الموازنة بنسبة 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2018، وهو أمر ربما يكون هاماً لأثينا لسداد التزاماتها جون الحاجة لمساعدات خارجية.

- طالب الصندوق بخفض المستهدف إلى 1.5% فقط وهو ما أثار خلافات بين دول منطقة اليورو بشأن إمكانية خفض الديون المستحقة الذي يلقى رفضاً قاطعاً من ألمانيا.

- لا يبدو الخلاف بين صندوق النقد وألمانيا، فرغم شكوك حول إمكانية تحقيق اليونان لمستهدف فائض الموازنة بنسبة 3.5%، طالب الصندوق أثينا بسن تشريعات إضافية مسبقة للتقشف.

لماذا نشأت هذه الخلافات؟

- تبدو الخلافات متركزة بين صندوق النقد والمفوضية الأوروبية على التوقعات بشأن الاقتصاد اليوناني، وأصرت بروكسل على أن الصندوق يعاند في الاعتراف بأن أثينا تبلي بلاءً حسناً وأفضل من التكهنات فيما يتعلق بالنمو وفائض الموازنة.

- يختلف صندوق النقد تماماً مع هذه الآراء لأن لديه نظرات تشاؤمية حيال الاقتصاد اليوناني مشيراً إلى أن أثينا لن تقدر على الاستمرار في تحقيق الأهداف المطلوبة الأمر الذي سيؤدي إلى قنبلة دين ستنفجر عام 2022.

- تسبب الخلاف في توقعات نمو الاقتصاد اليوناني في انقسام نادر بين أعضاء صندوق النقد مؤخراً كما بدا انقسام آخر بين دول أوروبية من بينها ألمانيا وفرنسا وبلجيكا والسويد.

كيف يمكن التوصل إلى اتفاق؟

- تحتاج اليونان بوجه عام سن تشريعات مسبقة يبنى عليها إجراءات سياسية واقتصادية، كما أنه على صندوق النقد تقبل المعايير المحددة من جانب أوروبا، بينما ستحتاج ألمانيا لتخفيف وطأة مطالباتها بشأن مستهدف فائض الموازنة بنسبة 3.5% بعد 2018.

- أما السؤال الأهم هنا، فهو من سيتخذ الخطوة الأولى والأكبر نحو التوصل إلى اتفاق لحل الخلافات؟ ومن الضروري الأخذ في الاعتبار عدم الرهان على ألمانيا أو صندوق النقد لتخفيف مطالباتهما.