خسر حزب المحافظين الذي يتزعمه رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، الأغلبية لمصلحة حزب العمال والليبراليين الديموقراطيين في دائرتين، من بين 3 دوائر خاضت الانتخابات التكميلية جرت الخميس، وتشكل اختبارا للاقتراع العام المقرر العام المقبل.
و كشفت نتائج الانتخابات الاتى
خسر المحافظون أغلبيتهم البالغة 19 ألف صوت في دائرة سومرتن وفروم في جنوب غرب إنجلترا.
كما خسروا تلك البالغة 20 ألف صوت في دائرة سيلبي أند أينستي في شمال البلاد.
فاز حزب العمال بمقعد سيلبي وينستي، بينما فاز الليبراليون بمقعد سومرتون وفروم، حيث دعم الناخبون من كلا الحزبين الحزب الذي من المرجح أن يهزم مرشح حزب المحافظين.
استطلاعات الرأي أعطت حزب العمال تقدمًا مزدوجًا في جميع أنحاء البلاد على المحافظين، الذين كانوا في السلطة منذ عام 2010.
نتائج يوم الخميس، إذا تكررت في انتخابات عامة، ستجعل بالتأكيد حزب العمال أكبر حزب منفرد، ربما بأغلبية إجمالية كبيرة.
تقدم النتائج دليلاً على أن المحافظين يفقدون الأرض بين عدة أنواع من الناخبين وسط أزمة تكلفة المعيشة ومجموعة انتهاكات الإغلاق التي ارتكبها جونسون وفريقه في داونينغ ستريت.
و هناك تكهنات بأن رئيس الوزراء ريشي سوناك قد يتطلع إلى تغيير حكومته بتعديل وزاري في وقت مبكر من يوم الجمعة.
و كشفت نتائج الانتخابات الاتى
خسر المحافظون أغلبيتهم البالغة 19 ألف صوت في دائرة سومرتن وفروم في جنوب غرب إنجلترا.
كما خسروا تلك البالغة 20 ألف صوت في دائرة سيلبي أند أينستي في شمال البلاد.
فاز حزب العمال بمقعد سيلبي وينستي، بينما فاز الليبراليون بمقعد سومرتون وفروم، حيث دعم الناخبون من كلا الحزبين الحزب الذي من المرجح أن يهزم مرشح حزب المحافظين.
استطلاعات الرأي أعطت حزب العمال تقدمًا مزدوجًا في جميع أنحاء البلاد على المحافظين، الذين كانوا في السلطة منذ عام 2010.
نتائج يوم الخميس، إذا تكررت في انتخابات عامة، ستجعل بالتأكيد حزب العمال أكبر حزب منفرد، ربما بأغلبية إجمالية كبيرة.
تقدم النتائج دليلاً على أن المحافظين يفقدون الأرض بين عدة أنواع من الناخبين وسط أزمة تكلفة المعيشة ومجموعة انتهاكات الإغلاق التي ارتكبها جونسون وفريقه في داونينغ ستريت.
و هناك تكهنات بأن رئيس الوزراء ريشي سوناك قد يتطلع إلى تغيير حكومته بتعديل وزاري في وقت مبكر من يوم الجمعة.