اهــم الاخــبار

[mahmoud0711]

أسعار العملات اليوم الثلاثاء 21-2-2017.. استقرار الدولار
الثلاثاء، 21 فبراير

سعر الدولار اليوم فى مصر
استقر سعر الدولار اليوم الثلاثاء -حتى الآن- على سعر ختام التعاملات أمس، وسجل سعر صرف الدولار، 15.73 جنيه للشراء، و15.78 جنيه للبيع فى تعاملات البنك الأهلى المصرى، فيما جاء أقل سعر للدولار اليوم فى بنك فيصل بـ15.7 جنيه للشراء و15.8 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
15.75 جنيها للشراء

15.8 جنيه للبيع

سعر الدولار فى بنك مصر
15.71 جنيه للشراء

15.76 جنيها للبيع

سعر الدولار فى بنك القاهرة
15.75 جنيه للشراء

15.85 جنيه للبيع

[mahmoud0711]

أسعار العملات اليوم الثلاثاء 21-2-2017.. استقرار الدولار
الثلاثاء، 21 فبراير

سعر الدولار اليوم فى مصر
استقر سعر الدولار اليوم الثلاثاء -حتى الآن- على سعر ختام التعاملات أمس، وسجل سعر صرف الدولار، 15.73 جنيه للشراء، و15.78 جنيه للبيع فى تعاملات البنك الأهلى المصرى، فيما جاء أقل سعر للدولار اليوم فى بنك فيصل بـ15.7 جنيه للشراء و15.8 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
15.75 جنيها للشراء

15.8 جنيه للبيع

سعر الدولار فى بنك مصر
15.71 جنيه للشراء

15.76 جنيها للبيع

سعر الدولار فى بنك القاهرة
15.75 جنيه للشراء

15.85 جنيه للبيع

[mahmoud0711]

بعد أن بلغت مستوى قياسيا.. كيف ستؤثر مخزونات البنزين الأمريكية في سوق النفط؟
2017-02-22

تمر أسعار النفط في الوقت الراهن بما يعرف بـ"وضع الانتظار والترقب" حيث تتطلع الأسواق لما سيكشف عنه جديد البيانات، وبشكل أو بآخر أسهم اتفاق "أوبك" لخفض الإنتاج في الحفاظ على المستويات الحالية.

ورغم استيعاب السوق لارتفاع مخزونات الخام الأمريكية إلا أن المشكلة الجديدة التي برزت فجأة هي المستويات القياسية من مخزونات البنزين التي ارتفعت بشكل غير متوقع، بحسب تقرير لموقع "أويل بريس".

أسباب وراء تضخم المخزون
قد يرجع ارتفاع مخزونات الخام إلى عمليات الصيانة التي تشهدها المصافي، لكن إذا كان هذا هو الحال كانت مخزونات البنزين لتتراجع، لكن ارتفاع كلا المخزونين يعني أن هناك أسبابا أخرى مثيرة للاهتمام.

- مخزون البنزين في الولايات المتحدة الآن هو الأكبر خلال 27 عامًا، ويبلغ 259 مليون برميل، وهو مستوى لم يشهده منذ بدء إدارة معلومات الطاقة في تعقب البيانات عام 1990.

- بطبيعة الحال يرجع السبب وراء وفرة مخزونات البنزين جزئيًا إلى المستويات المرتفعة من الإنتاج، وعلى الرغم من أن إنتاج البنزين في الولايات المتحدة عادة يتقلب بشكل موسمي، إلا أنه سلك مسارًا صعوديًا السنوات الماضية.

- ارتفع إنتاج الولايات المتحدة من البنزين إلى ما بين 9 ملايين و10 ملايين برميل يوميًا، من مستويات ما قبل انهيار أسعار النفط عام 2014 والتي تراوحت بين 8.5 مليون إلى 9 ملايين برميل يوميًا.

- لكن هذه الزيادة جاءت من أجل تلبية الطلب المتزايد (الذي تولد في الأصل بسبب انخفاض الأسعار)، وينبغي للطلب الزائد امتصاص فائض العرض، وهنا تحديدًا تكمن مشكلة أسوأ وهي تراجع الطلب الأمريكي مؤخرًا.

التغير في الطلب
تراجع الطلب على البنزين في الولايات المتحدة إلى 8.2 مليون برميل/ يوميًا فقط خلال يناير/ كانون الثاني، وانخفضت المبيعات بنسبة 4% مقارنة بنفس الشهر قبل عام.

- ضعف الطلب في الولايات المتحدة يثير بعض المخاوف، ورغم أن الطلب يخضع لمؤثرات موسمية إلا أنه عند أدنى مستوياته خلال الشتاء منذ عام 2012.

- تبدو المشكلة أعمق إذا أخذ بعين الاعتبار حقيقة أن شركات التكرير خفضت إنتاج البنزين خلال الأسابيع الأخيرة، فحتى مع تراجع أعمال التكرير ما زالت المخزونات آخذة في الارتفاع.

- ما يزيد حدة القلق إزاء هذا الاتجاه هو أن البيانات الأوسع نطاقًا لا تشير إلى مشاكل بالغة في الاقتصاد الأمريكي، بينما البعض ومن بينهم إدارة معلومات الطاقة يقول إن ارتفاع الأسعار وراء تراجع الطلب.

- تحليل إدارة معلومات الطاقة يندرج أيضًا في سياق الأمور الغريبة، إذ إن الأسعار في محطات الوقود لم تختلف إلا قليلًا عما كانت عليه قبل بضع سنوات.

توقعات وآمال
انخفاض الطلب قد يكون مؤقتا وينتعش الاستهلاك مجددًا خلال الأشهر القليلة المقبلة، فمع ارتفاع درجات الحرارة تزداد معدلات قيادة السيارات، وكنتيجة لارتفاع الطلب سيتعطل الاتجاه الصعودي للمخزونات.

- لكن هذا التراكم الضخم قد يتطلب وقتًا طويلًا للانخفاض مجددًا، حتى أن البعض يعتبر نمو الطلب أخطر العناصر في سوق النفط هذا العام والذي قد يشهد ثباتًا في الأسعار حتى موسم القيادة.

- أدت وفرة المعروض من البنزين في الولايات المتحدة إلى تحويل مسار الناقلات القادمة لميناء نيوريورك خلال الأسابيع الماضية إلى موانئ في منطقة البحر الكاريبي، ومع ذلك لم تحل مشكلة الوفرة في الساحل الشرقي.

- إذا لم ينتعش الطلب على البنزين سترتفع مخزوناته، وفي هذا السيناريو ستضطر المصافي لخفض إنتاجها وهو ما يعني خفض مشترياتها من الخام أيضًا، ما يؤول في النهاية إلى ارتفاع مخزونات الخام وبالتالي هبوط الأسعار.

- باختصار إذا لم يرتفع الطلب في الولايات المتحدة (وبالتبعية يتزايد الطلب العالمي) فإن أسعار النفط قد تشهد انخفاضًا هذا العام.

[mahmoud0711]

بعد أن بلغت مستوى قياسيا.. كيف ستؤثر مخزونات البنزين الأمريكية في سوق النفط؟
2017-02-22

تمر أسعار النفط في الوقت الراهن بما يعرف بـ"وضع الانتظار والترقب" حيث تتطلع الأسواق لما سيكشف عنه جديد البيانات، وبشكل أو بآخر أسهم اتفاق "أوبك" لخفض الإنتاج في الحفاظ على المستويات الحالية.

ورغم استيعاب السوق لارتفاع مخزونات الخام الأمريكية إلا أن المشكلة الجديدة التي برزت فجأة هي المستويات القياسية من مخزونات البنزين التي ارتفعت بشكل غير متوقع، بحسب تقرير لموقع "أويل بريس".

أسباب وراء تضخم المخزون
قد يرجع ارتفاع مخزونات الخام إلى عمليات الصيانة التي تشهدها المصافي، لكن إذا كان هذا هو الحال كانت مخزونات البنزين لتتراجع، لكن ارتفاع كلا المخزونين يعني أن هناك أسبابا أخرى مثيرة للاهتمام.

- مخزون البنزين في الولايات المتحدة الآن هو الأكبر خلال 27 عامًا، ويبلغ 259 مليون برميل، وهو مستوى لم يشهده منذ بدء إدارة معلومات الطاقة في تعقب البيانات عام 1990.

- بطبيعة الحال يرجع السبب وراء وفرة مخزونات البنزين جزئيًا إلى المستويات المرتفعة من الإنتاج، وعلى الرغم من أن إنتاج البنزين في الولايات المتحدة عادة يتقلب بشكل موسمي، إلا أنه سلك مسارًا صعوديًا السنوات الماضية.

- ارتفع إنتاج الولايات المتحدة من البنزين إلى ما بين 9 ملايين و10 ملايين برميل يوميًا، من مستويات ما قبل انهيار أسعار النفط عام 2014 والتي تراوحت بين 8.5 مليون إلى 9 ملايين برميل يوميًا.

- لكن هذه الزيادة جاءت من أجل تلبية الطلب المتزايد (الذي تولد في الأصل بسبب انخفاض الأسعار)، وينبغي للطلب الزائد امتصاص فائض العرض، وهنا تحديدًا تكمن مشكلة أسوأ وهي تراجع الطلب الأمريكي مؤخرًا.

التغير في الطلب
تراجع الطلب على البنزين في الولايات المتحدة إلى 8.2 مليون برميل/ يوميًا فقط خلال يناير/ كانون الثاني، وانخفضت المبيعات بنسبة 4% مقارنة بنفس الشهر قبل عام.

- ضعف الطلب في الولايات المتحدة يثير بعض المخاوف، ورغم أن الطلب يخضع لمؤثرات موسمية إلا أنه عند أدنى مستوياته خلال الشتاء منذ عام 2012.

- تبدو المشكلة أعمق إذا أخذ بعين الاعتبار حقيقة أن شركات التكرير خفضت إنتاج البنزين خلال الأسابيع الأخيرة، فحتى مع تراجع أعمال التكرير ما زالت المخزونات آخذة في الارتفاع.

- ما يزيد حدة القلق إزاء هذا الاتجاه هو أن البيانات الأوسع نطاقًا لا تشير إلى مشاكل بالغة في الاقتصاد الأمريكي، بينما البعض ومن بينهم إدارة معلومات الطاقة يقول إن ارتفاع الأسعار وراء تراجع الطلب.

- تحليل إدارة معلومات الطاقة يندرج أيضًا في سياق الأمور الغريبة، إذ إن الأسعار في محطات الوقود لم تختلف إلا قليلًا عما كانت عليه قبل بضع سنوات.

توقعات وآمال
انخفاض الطلب قد يكون مؤقتا وينتعش الاستهلاك مجددًا خلال الأشهر القليلة المقبلة، فمع ارتفاع درجات الحرارة تزداد معدلات قيادة السيارات، وكنتيجة لارتفاع الطلب سيتعطل الاتجاه الصعودي للمخزونات.

- لكن هذا التراكم الضخم قد يتطلب وقتًا طويلًا للانخفاض مجددًا، حتى أن البعض يعتبر نمو الطلب أخطر العناصر في سوق النفط هذا العام والذي قد يشهد ثباتًا في الأسعار حتى موسم القيادة.

- أدت وفرة المعروض من البنزين في الولايات المتحدة إلى تحويل مسار الناقلات القادمة لميناء نيوريورك خلال الأسابيع الماضية إلى موانئ في منطقة البحر الكاريبي، ومع ذلك لم تحل مشكلة الوفرة في الساحل الشرقي.

- إذا لم ينتعش الطلب على البنزين سترتفع مخزوناته، وفي هذا السيناريو ستضطر المصافي لخفض إنتاجها وهو ما يعني خفض مشترياتها من الخام أيضًا، ما يؤول في النهاية إلى ارتفاع مخزونات الخام وبالتالي هبوط الأسعار.

- باختصار إذا لم يرتفع الطلب في الولايات المتحدة (وبالتبعية يتزايد الطلب العالمي) فإن أسعار النفط قد تشهد انخفاضًا هذا العام.

[mahmoud0711]

من سيصبح بديلا للندن كمركز مالي أوروبي بعد "بريكست"؟
2017-02-22

عندما أجري الاستفتاء التاريخي لتصويت البريطانيين على عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي في يونيو/حزيران 2016، اتجهت بعض الدول، ومن بينها فرنسا، نحو الاستعداد للنتائج مهما كانت، ففي باريس على سبيل المثال، أطلقت حملة بعد النتائج التي أكدت "البريكست" تحت عنوان: "لقد اتخذتم قراراً جيداً..اتخذوا قراراً آخر واختاروا باريس".

تسببت نتائج الاستفتاء بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في جرأة أكبر لدى باريس، فعندما تغادر المملكة المتحدة السوق الموحدة، فإن العديد من البنوك الدولية والشركات العالمية التي اتخذت من لندن مقراً أوروبيا بها ستفقد العديد من المميزات التي تتيح بها التواصل مع عملائها في دول التكتل الموحد.

وفي ظل عدم وجود تكهنات بأن مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي ستكون مرنة بالنسبة لبريطانيا، بدأت العديد من المدن الأوروبية الترويج لنفسها والتنافس مع بعضها البعض كي تصبح بديلاً للندن عقب "بريكست"، وفقاً لتقرير نشرته "الإيكونوميست".
بداية مرتقبة

- ستستهل بريطانيا مفاوضات الخروج في مارس/آذار، وباعتبار زمن مفاوضات الانسحاب وإيجاد الشركات المالية مقرات جديدة وتعيين موظفين جدد، فإن الطريق لا يزال طويلا كي تفكر مدن أوروبية أخرى أن تحل محل لندن، لكنها تريد أن تقتنص ما يمكنها الحصول عليه.

- تندفع باريس بشكل كبير بوصفها شريكاً للندن كي تحل محلها كمركز مالي حتى أن مسؤولي فرنسا لا يرون الأمر تنافسية بينهما بل بين بريطانيا وهولندا ولوكسمبورج وألمانيا وآيرلندا.

- يرى الفرنسيون أن باريس ستكون البديل الأبرز والأقرب بعد "بريكست" لأن بها مراكز مالية وشركات عالمية أكبر من نظيرتها الألمانية، والتقى مسؤولون فرنسيون بالفعل خلال فبراير/شباط بمديري بنوك وصناديق تحوط وشركات إدارة أصول وتكنولوجيا في لندن للترويج لبلدهم.

- حاول هؤلاء المسؤولون الترويج لباريس كمركز مالي وصرف النظر عن الضرائب المرتفعة وسوق العمل مرتفع التكاليف والتقليل من احتمالية فوز مرشحين اشتراكيين على رأسهم "مارين لوبان" برئاسة البلاد هذا العام.

- في نفس الوقت، يتحرك مسؤولو "فرانكفورت" على استحياء ودون جلبة واثقين في قدرات المدينة الألمانية على جذب المصرفيين والشركات العالمية رغم أن مصرفيين صينيين يرون لوكسمبورج بديلا أفضل.

تنافسية حامية الوطيس

- لم يتوقف الأمر عند الفرنسيين والألمان فقط، بل انطلق الهولنديون أيضاً للحصول على أي امتيازات من "بريكست" حيث توسعت وكالاتها الاستثمارية في عدة مدن أوروبية للترويج لأمستردام كمركز مالي مستفيدة من جودة المعيشة المرتفعة وتحدث الغالبية للغة الإنجليزية.

- ينقص أمستردام سوق الإسكان المتميز على غرار لندن وباريس بالإضافة إلى ارتفاع الضرائب على الرغم من أن وزير المالية أكد على إمكانية خفضها أو إعفاء البعض منها في أحوال معينة.

- في نفس الوقت، ترغب "دبلن" الآيرلندية جذب المزيد من مديري الأصول، وأعرب مسؤولون بالبنك المركزي عن مخاوفهم حيال الأدوات التنظيمية في البلاد وضعف البنية التحتية والتجارية من مقرات مكتبية وإسكان وطرق.

- في ظل هذه التنافسية الشديدة، يصعب معرفة حجم الجائزة التي ستحصل عليها المدينة الفائزة كبديل للندن بعد "بريكست" نظراً لأن كل مؤسسة مالية أو شركة أو بنك تحدد أولوياتها وفقا لمجريات الأحداث وأجندتها الخاصة بها.

- يعني ذلك أن كل مؤسسة أو جهة مالية ربما ترى أن لندن هي الأفضل لها في الوقت الحالي وربما ترى غيرها حيث يتحدد ذلك بناءً على عدة عوامل من بينها بيئة الاستثمار والمرونة في السوق الموحدة والعمالة والضرائب.

[mahmoud0711]

من سيصبح بديلا للندن كمركز مالي أوروبي بعد "بريكست"؟
2017-02-22

عندما أجري الاستفتاء التاريخي لتصويت البريطانيين على عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي في يونيو/حزيران 2016، اتجهت بعض الدول، ومن بينها فرنسا، نحو الاستعداد للنتائج مهما كانت، ففي باريس على سبيل المثال، أطلقت حملة بعد النتائج التي أكدت "البريكست" تحت عنوان: "لقد اتخذتم قراراً جيداً..اتخذوا قراراً آخر واختاروا باريس".

تسببت نتائج الاستفتاء بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في جرأة أكبر لدى باريس، فعندما تغادر المملكة المتحدة السوق الموحدة، فإن العديد من البنوك الدولية والشركات العالمية التي اتخذت من لندن مقراً أوروبيا بها ستفقد العديد من المميزات التي تتيح بها التواصل مع عملائها في دول التكتل الموحد.

وفي ظل عدم وجود تكهنات بأن مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي ستكون مرنة بالنسبة لبريطانيا، بدأت العديد من المدن الأوروبية الترويج لنفسها والتنافس مع بعضها البعض كي تصبح بديلاً للندن عقب "بريكست"، وفقاً لتقرير نشرته "الإيكونوميست".
بداية مرتقبة

- ستستهل بريطانيا مفاوضات الخروج في مارس/آذار، وباعتبار زمن مفاوضات الانسحاب وإيجاد الشركات المالية مقرات جديدة وتعيين موظفين جدد، فإن الطريق لا يزال طويلا كي تفكر مدن أوروبية أخرى أن تحل محل لندن، لكنها تريد أن تقتنص ما يمكنها الحصول عليه.

- تندفع باريس بشكل كبير بوصفها شريكاً للندن كي تحل محلها كمركز مالي حتى أن مسؤولي فرنسا لا يرون الأمر تنافسية بينهما بل بين بريطانيا وهولندا ولوكسمبورج وألمانيا وآيرلندا.

- يرى الفرنسيون أن باريس ستكون البديل الأبرز والأقرب بعد "بريكست" لأن بها مراكز مالية وشركات عالمية أكبر من نظيرتها الألمانية، والتقى مسؤولون فرنسيون بالفعل خلال فبراير/شباط بمديري بنوك وصناديق تحوط وشركات إدارة أصول وتكنولوجيا في لندن للترويج لبلدهم.

- حاول هؤلاء المسؤولون الترويج لباريس كمركز مالي وصرف النظر عن الضرائب المرتفعة وسوق العمل مرتفع التكاليف والتقليل من احتمالية فوز مرشحين اشتراكيين على رأسهم "مارين لوبان" برئاسة البلاد هذا العام.

- في نفس الوقت، يتحرك مسؤولو "فرانكفورت" على استحياء ودون جلبة واثقين في قدرات المدينة الألمانية على جذب المصرفيين والشركات العالمية رغم أن مصرفيين صينيين يرون لوكسمبورج بديلا أفضل.

تنافسية حامية الوطيس

- لم يتوقف الأمر عند الفرنسيين والألمان فقط، بل انطلق الهولنديون أيضاً للحصول على أي امتيازات من "بريكست" حيث توسعت وكالاتها الاستثمارية في عدة مدن أوروبية للترويج لأمستردام كمركز مالي مستفيدة من جودة المعيشة المرتفعة وتحدث الغالبية للغة الإنجليزية.

- ينقص أمستردام سوق الإسكان المتميز على غرار لندن وباريس بالإضافة إلى ارتفاع الضرائب على الرغم من أن وزير المالية أكد على إمكانية خفضها أو إعفاء البعض منها في أحوال معينة.

- في نفس الوقت، ترغب "دبلن" الآيرلندية جذب المزيد من مديري الأصول، وأعرب مسؤولون بالبنك المركزي عن مخاوفهم حيال الأدوات التنظيمية في البلاد وضعف البنية التحتية والتجارية من مقرات مكتبية وإسكان وطرق.

- في ظل هذه التنافسية الشديدة، يصعب معرفة حجم الجائزة التي ستحصل عليها المدينة الفائزة كبديل للندن بعد "بريكست" نظراً لأن كل مؤسسة مالية أو شركة أو بنك تحدد أولوياتها وفقا لمجريات الأحداث وأجندتها الخاصة بها.

- يعني ذلك أن كل مؤسسة أو جهة مالية ربما ترى أن لندن هي الأفضل لها في الوقت الحالي وربما ترى غيرها حيث يتحدد ذلك بناءً على عدة عوامل من بينها بيئة الاستثمار والمرونة في السوق الموحدة والعمالة والضرائب.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يرتفع للجلسة الثامنة على التوالي ويحقق إغلاقاً قياسياً جديداً
2017-02-22

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الثلاثاء محققة إغلاقات قياسية جديدة وسط مكاسب يقودها القطاعان المصرفي والطاقة بفعل ترقب المستثمرين لسياسات "ترامب" الضريبية بالإضافة إلى انتظار الإعلان عن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 119 نقطة إلى 20743 نقطة، كما ارتفع مؤشر "نازداك" (+ 27 نقطة) إلى 5866 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+14 نقطة) إلى 2365 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.6% أو 2.4 نقطة إلى 373.4 نقطة.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 112 نقطة) 11967 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 23 نقطة) إلى 4888 نقطة، في حين انخفض مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (- 25 نقطة) إلى 7275 نقطة.

من ناحية أخرى، تراجعت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بأقل من 0.1% أو 20 سنتاً إلى 1238.90 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.2% أو 66 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 54.06 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام "برنت" بنسبة 0.9% أو 48 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 56.66 دولار للبرميل.

وبالنسبة للبيانات الاقتصادية، انخفض النشاط الخدمي الأمريكي إلى 53.9 نقطة خلال فبراير/شباط من قراءة شهر يناير/كانون الثاني البالغة 55.6 نقطة.

ومن المنتظر الأربعاء صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، وذلك مع صدور تصريحات من جانب مسؤولي البنك المركزي زادت التكهنات حول إمكانية رفع معدل الفائدة في اجتماع الشهر المقبل.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يرتفع للجلسة الثامنة على التوالي ويحقق إغلاقاً قياسياً جديداً
2017-02-22

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الثلاثاء محققة إغلاقات قياسية جديدة وسط مكاسب يقودها القطاعان المصرفي والطاقة بفعل ترقب المستثمرين لسياسات "ترامب" الضريبية بالإضافة إلى انتظار الإعلان عن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 119 نقطة إلى 20743 نقطة، كما ارتفع مؤشر "نازداك" (+ 27 نقطة) إلى 5866 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+14 نقطة) إلى 2365 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.6% أو 2.4 نقطة إلى 373.4 نقطة.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 112 نقطة) 11967 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 23 نقطة) إلى 4888 نقطة، في حين انخفض مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (- 25 نقطة) إلى 7275 نقطة.

من ناحية أخرى، تراجعت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بأقل من 0.1% أو 20 سنتاً إلى 1238.90 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.2% أو 66 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 54.06 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام "برنت" بنسبة 0.9% أو 48 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 56.66 دولار للبرميل.

وبالنسبة للبيانات الاقتصادية، انخفض النشاط الخدمي الأمريكي إلى 53.9 نقطة خلال فبراير/شباط من قراءة شهر يناير/كانون الثاني البالغة 55.6 نقطة.

ومن المنتظر الأربعاء صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، وذلك مع صدور تصريحات من جانب مسؤولي البنك المركزي زادت التكهنات حول إمكانية رفع معدل الفائدة في اجتماع الشهر المقبل.

[mahmoud0711]

"جولدمان ساكس" : مخزونات النفط الخام العالمية ستواصل تراجعها
2017-02-22

يتوقع "جولدمان ساكس" مواصلة تراجع مخزونات النفط الخام العالمية بسبب تخفيضات الإنتاج والنمو القوي للطلب، على الرغم من أن المخزونات من المحتمل أن ترتفع في الولايات المتحدة.

وأكد المصرف الأمريكي توقعه لارتفاع أسعار الخام الأمريكي وبرنت إلى 59 دولارًا و57.50 دولار للبرميل على الترتيب في الربع الثاني، قبل أن تتراجع إلى 57 دولارًا و 55 دولارًا لباقي عام 2017.

وأضاف البنك في مذكرته قائلاً: على الرغم من وصول تخفيضات الإنتاج إلى مستوى عال وتاريخي من الامتثال بلغ 90%، إلا أن الانتعاش في نشاط الحفر الأمريكي تجاوز حتى الحد لأعلى لتوقعاتنا الجماعية.

[mahmoud0711]

"جولدمان ساكس" : مخزونات النفط الخام العالمية ستواصل تراجعها
2017-02-22

يتوقع "جولدمان ساكس" مواصلة تراجع مخزونات النفط الخام العالمية بسبب تخفيضات الإنتاج والنمو القوي للطلب، على الرغم من أن المخزونات من المحتمل أن ترتفع في الولايات المتحدة.

وأكد المصرف الأمريكي توقعه لارتفاع أسعار الخام الأمريكي وبرنت إلى 59 دولارًا و57.50 دولار للبرميل على الترتيب في الربع الثاني، قبل أن تتراجع إلى 57 دولارًا و 55 دولارًا لباقي عام 2017.

وأضاف البنك في مذكرته قائلاً: على الرغم من وصول تخفيضات الإنتاج إلى مستوى عال وتاريخي من الامتثال بلغ 90%، إلا أن الانتعاش في نشاط الحفر الأمريكي تجاوز حتى الحد لأعلى لتوقعاتنا الجماعية.

[mahmoud0711]

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في ستة أسابيع مقابل الدولار
2017-02-22

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في ستة أسابيع أمام الدولار متجاهلًا بيانات اقتصادية قوية وسط المكاسب التي حققتها العملة الأمريكية بفعل تزايد احتمالات رفع الفائدة الشهر القادم خلال تعاملات الثلاثاء.

وتراجع اليورو أمام العملة الأمريكية بنسبة 0.20% إلى 1.0517 دولار، في تمام الساعة 10:28 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، وهو أدنى مستوى له منذ 11 يناير/ كانون الثاني.

فيما ارتفع مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.10% إلى 101.49 نقطة، بعدما لامس 101.40 نقطة خلال تعاملات الثلاثاء، وهو أعلى مستوى له منذ 12 يناير/ كانون الثاني.

من ناحية اخرى، انخفضت العملة الأمريكية مقابل الإسترليني بنسبة 0.20% إلى 1.2495 دولار، فيما تراجعت أمام العملة اليابانية بنسبة 0.30% إلى 113.36 ين.

وجاء تراجع اليورو رغم بيانات قوية الثلاثاء، كشفت عن ارتفاع مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو إلى أعلى مستوياته في 6 سنوات خلال فبراير/ شباط الجاري.

[mahmoud0711]

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في ستة أسابيع مقابل الدولار
2017-02-22

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في ستة أسابيع أمام الدولار متجاهلًا بيانات اقتصادية قوية وسط المكاسب التي حققتها العملة الأمريكية بفعل تزايد احتمالات رفع الفائدة الشهر القادم خلال تعاملات الثلاثاء.

وتراجع اليورو أمام العملة الأمريكية بنسبة 0.20% إلى 1.0517 دولار، في تمام الساعة 10:28 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، وهو أدنى مستوى له منذ 11 يناير/ كانون الثاني.

فيما ارتفع مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.10% إلى 101.49 نقطة، بعدما لامس 101.40 نقطة خلال تعاملات الثلاثاء، وهو أعلى مستوى له منذ 12 يناير/ كانون الثاني.

من ناحية اخرى، انخفضت العملة الأمريكية مقابل الإسترليني بنسبة 0.20% إلى 1.2495 دولار، فيما تراجعت أمام العملة اليابانية بنسبة 0.30% إلى 113.36 ين.

وجاء تراجع اليورو رغم بيانات قوية الثلاثاء، كشفت عن ارتفاع مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو إلى أعلى مستوياته في 6 سنوات خلال فبراير/ شباط الجاري.

[mahmoud0711]

النفط يرتفع ويتجه لتسجيل أفضل سلسلة مكاسب يومية منذ ديسمبر
2017-02-22

ارتفعت أسعار النفط متجهة لتسجيل أفضل سلسلة مكاسب يومية منذ نهاية ديسمبر/ كانون الأول مدفوعة بتفاؤل المستثمرين إزاء خطة "أوبك" لخفض الإنتاج، مع ترقب المزيد من البيانات حول مخزونات الخام لدى الولايات المتحدة.

وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم أبريل/ نيسان بنسبة 0.25% إلى 56.80 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.15% إلى 54.42 دولار للبرميل، في تمام الساعة 10:09 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.

من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.10% إلى 101.46 نقطة، وعادة يشكل انخفاض العملة الأمريكية دعمًا لأسعار السلع ومن بينها النفط.

وعززت أسعار النفط مكاسبها بالأمس لتغلق عند أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، بعدما أكد الأمين العام لـ"أوبك" "محمد باركيندو" التزام المنظمة باتفاق خفض الإنتاج وسعي المنتجين لتحقيق درجة أعلى من الامتثال خلال الأشهر القادمة.

فيما تترقب الأسواق اليوم صدور بيانات -غير رسمية- من معهد البترول الأمريكي حول مخزونات النفط لدى الولايات المتحدة، على أن تصدر غدًا البيانات الحكومية من إدارة معلومات الطاقة

[mahmoud0711]

النفط يرتفع ويتجه لتسجيل أفضل سلسلة مكاسب يومية منذ ديسمبر
2017-02-22

ارتفعت أسعار النفط متجهة لتسجيل أفضل سلسلة مكاسب يومية منذ نهاية ديسمبر/ كانون الأول مدفوعة بتفاؤل المستثمرين إزاء خطة "أوبك" لخفض الإنتاج، مع ترقب المزيد من البيانات حول مخزونات الخام لدى الولايات المتحدة.

وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم أبريل/ نيسان بنسبة 0.25% إلى 56.80 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.15% إلى 54.42 دولار للبرميل، في تمام الساعة 10:09 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.

من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.10% إلى 101.46 نقطة، وعادة يشكل انخفاض العملة الأمريكية دعمًا لأسعار السلع ومن بينها النفط.

وعززت أسعار النفط مكاسبها بالأمس لتغلق عند أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، بعدما أكد الأمين العام لـ"أوبك" "محمد باركيندو" التزام المنظمة باتفاق خفض الإنتاج وسعي المنتجين لتحقيق درجة أعلى من الامتثال خلال الأشهر القادمة.

فيما تترقب الأسواق اليوم صدور بيانات -غير رسمية- من معهد البترول الأمريكي حول مخزونات النفط لدى الولايات المتحدة، على أن تصدر غدًا البيانات الحكومية من إدارة معلومات الطاقة

[samr]

شكرا على الاخبار

[samr]

شكرا على الاخبار

[mahmoud0711]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samr

	شكرا على الاخبار

شكرا على مرورك الكريم

[mahmoud0711]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samr

	شكرا على الاخبار

شكرا على مرورك الكريم

[mahmoud0711]

"داو جونز" يسجل أطول سلسلة إغلاقات قياسية متتالية في حوالي ثلاثة عقود
2017-02-23

تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الأربعاء عقب صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، ولكن مؤشر "داو حونز" الصناعي تمكن من الحفاظ على مكاسبه الهامشية مسجلا إغلاقا قياسياً هو التاسع على التوالي، وهي أطول سلسلة إغلاقات قياسية منذ 20 يناير/كانون الثاني عام 1987.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 32.6 نقطة إلى 20775.6 نقطة، بينما انخفض مؤشر "نازداك" (- 5 نقاط) إلى 5860 نقطة، كما تراجع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (-2.5 نقطة) إلى 2363 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، استقر مؤشر "ستوكس يوروب 600" عند 373.4 نقطة، بعدما لامس في وقت سابق من التداولات أعلى مستوياته في حوالي عامين.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 31 نقطة) 11998 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 7 نقاط) إلى 4896 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 27 نقطة) إلى 7302 نقطة.

من ناحية أخرى، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بنسبة 0.5% أو 5.60 دولار إلى 1233.30 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، انخفض خام "نايمكس" بنسبة 1.4% أو 74 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 53.59 دولار للبرميل، بينما انخفض خام "برنت" القياسي بنسبة 1.5% أو 82 سنتاً مغلقاً جلسة لندن عند 55.84 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، ارتفعت مبيعات المنازل الأمريكية القائمة بنسبة 3.3% الشهر الماضي إلى 5.69 مليون وحدة في القراءة المعدلة موسمياً مسجلة بذلك أعلى مستوى منذ فبراير/شباط عام 2007.

وأظهر محضر اجتماع الفيدرالي تأييد غالبية الأعضاء لرفع معدل الفائدة في وقت قريب إذا واصلت البيانات الاقتصادية – لاسيما سوق العمل ومعدل التضخم – أداءها الجيد أو تحسن بشكل أكبر.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يسجل أطول سلسلة إغلاقات قياسية متتالية في حوالي ثلاثة عقود
2017-02-23

تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الأربعاء عقب صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، ولكن مؤشر "داو حونز" الصناعي تمكن من الحفاظ على مكاسبه الهامشية مسجلا إغلاقا قياسياً هو التاسع على التوالي، وهي أطول سلسلة إغلاقات قياسية منذ 20 يناير/كانون الثاني عام 1987.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي 32.6 نقطة إلى 20775.6 نقطة، بينما انخفض مؤشر "نازداك" (- 5 نقاط) إلى 5860 نقطة، كما تراجع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (-2.5 نقطة) إلى 2363 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، استقر مؤشر "ستوكس يوروب 600" عند 373.4 نقطة، بعدما لامس في وقت سابق من التداولات أعلى مستوياته في حوالي عامين.

وارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 31 نقطة) 11998 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 7 نقاط) إلى 4896 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 27 نقطة) إلى 7302 نقطة.

من ناحية أخرى، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم أبريل/نيسان عند التسوية بنسبة 0.5% أو 5.60 دولار إلى 1233.30 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، انخفض خام "نايمكس" بنسبة 1.4% أو 74 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 53.59 دولار للبرميل، بينما انخفض خام "برنت" القياسي بنسبة 1.5% أو 82 سنتاً مغلقاً جلسة لندن عند 55.84 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، ارتفعت مبيعات المنازل الأمريكية القائمة بنسبة 3.3% الشهر الماضي إلى 5.69 مليون وحدة في القراءة المعدلة موسمياً مسجلة بذلك أعلى مستوى منذ فبراير/شباط عام 2007.

وأظهر محضر اجتماع الفيدرالي تأييد غالبية الأعضاء لرفع معدل الفائدة في وقت قريب إذا واصلت البيانات الاقتصادية – لاسيما سوق العمل ومعدل التضخم – أداءها الجيد أو تحسن بشكل أكبر.