ألمانيا.. نمو غير متوقع للطلبيات الصناعية في يوليو
ذكر مكتب الإحصاءات الاتحادي في ألمانيا، الخميس، أن الطلبيات الصناعية ارتفعت على عكس المتوقع في يوليو بفضل الطلبيات ذات الحجم الكبير.
وارتفعت الطلبيات 2.9 بالمئة في يوليو مقارنة بالشهر السابق على أساس معدل موسميا.
وتوقع محللون في استطلاع لرويترز انخفاضا قدره 1.5 بالمئة.
باستبعاد الطلبيات ذات الحجم الكبير مثل القطارات والسفن والطائرات، انخفضت الطلبيات الجديدة في يوليو بنسبة 0.4 بالمئة عن الشهر السابق.
وسجلت الطلبيات ذات الحجم الكبير زيادة بلغت 86.5 بالمئة على أساس شهري.
يذكر أن الاقتصاد الألماني كان قد انكمش في الربع الثاني بنسبة 0.1 بالمئة، وسط ضعف في الاستهلاك وتراجع الاستثمارات الصناعية.
وشهدت الفترة من أبريل حتى يونيو تراجعا بنسبة 4.1 بالمئة في الاستثمارات في الآليات والمعدات وتراجعا بنسبة 2 بالمئة في الاستثمارات في مجال البناء.
والأسبوع الماضي، أطهر مسح ل معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 86.6 في أغسطس من 87.0 في يوليو، وحينها قال كليمنس فويست رئيس المعهد "الاقتصاد الألماني ينزلق على نحو متزايد إلى الأزمة".
وألمانيا التي كانت تعد قبل وباء كورونا محرّكا أساسيا للنمو في أوروبا، أصبحت العام الماضي هي الاقتصاد المتقدّم الوحيد الذي يشهد انكماشا.
ذكر مكتب الإحصاءات الاتحادي في ألمانيا، الخميس، أن الطلبيات الصناعية ارتفعت على عكس المتوقع في يوليو بفضل الطلبيات ذات الحجم الكبير.
وارتفعت الطلبيات 2.9 بالمئة في يوليو مقارنة بالشهر السابق على أساس معدل موسميا.
وتوقع محللون في استطلاع لرويترز انخفاضا قدره 1.5 بالمئة.
باستبعاد الطلبيات ذات الحجم الكبير مثل القطارات والسفن والطائرات، انخفضت الطلبيات الجديدة في يوليو بنسبة 0.4 بالمئة عن الشهر السابق.
وسجلت الطلبيات ذات الحجم الكبير زيادة بلغت 86.5 بالمئة على أساس شهري.
يذكر أن الاقتصاد الألماني كان قد انكمش في الربع الثاني بنسبة 0.1 بالمئة، وسط ضعف في الاستهلاك وتراجع الاستثمارات الصناعية.
وشهدت الفترة من أبريل حتى يونيو تراجعا بنسبة 4.1 بالمئة في الاستثمارات في الآليات والمعدات وتراجعا بنسبة 2 بالمئة في الاستثمارات في مجال البناء.
والأسبوع الماضي، أطهر مسح ل معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 86.6 في أغسطس من 87.0 في يوليو، وحينها قال كليمنس فويست رئيس المعهد "الاقتصاد الألماني ينزلق على نحو متزايد إلى الأزمة".
وألمانيا التي كانت تعد قبل وباء كورونا محرّكا أساسيا للنمو في أوروبا، أصبحت العام الماضي هي الاقتصاد المتقدّم الوحيد الذي يشهد انكماشا.