التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

استراتيجيات بديلة للعملة الأوروبية الموحدة

نظرة فنية تحليلية على أزواج اليورو التقاطعية اليوم ويذكرا أن هناك ميل حيادي بشكل عام.


وبشكل خاص، يحتفظ الزوج EUR/USD بالتوقعات الحيادية، وهناك دعم عند 1.2974 قبيل 1.2920، وفي الوقت نفسه هناك مقاومة تقع عند 1.3228.






وفي شأن الـ EUR/CHF، هناك مقاومة قد يواجهها عند 1.2213 ثم 1.2230، وهناك دعم أساسي عند 1.2151 وفي حالة كسر هذا الدعم فسيكون ذلك تطور هام في توقعات الهبوط، وذلك ضمن منظور حيادي للسعر خلال اليوم.



أما بالنسبة للزوج EUR/GBP، فهناك ميل صاعد مع تعرض السعر لضغوط بيع من المقاومة عند 0.8648. وفي حالة اختتام التداولات أعلى هذه المقاومة فقد يفتح هذا المجال لاختبار المقاومة التالية عند 0.8747، بينما يبدو الاتجاه الهابط محدودا عند الدعم، 0.8497.




وكذلك توقعات الزوج EUR/JPY صاعدة على المدى القريب. وعن سيناريو الصعود، فقد يواجه المقاومة عند 132.05 ثم 134.38. وفي الاتجاه الهابط، فقد يلاقي الزوج دعما عند 128.06 وأخيرا 126.04.

[م.جمانه]

استراتيجيات بديلة للعملة الأوروبية الموحدة

نظرة فنية تحليلية على أزواج اليورو التقاطعية اليوم ويذكرا أن هناك ميل حيادي بشكل عام.


وبشكل خاص، يحتفظ الزوج EUR/USD بالتوقعات الحيادية، وهناك دعم عند 1.2974 قبيل 1.2920، وفي الوقت نفسه هناك مقاومة تقع عند 1.3228.






وفي شأن الـ EUR/CHF، هناك مقاومة قد يواجهها عند 1.2213 ثم 1.2230، وهناك دعم أساسي عند 1.2151 وفي حالة كسر هذا الدعم فسيكون ذلك تطور هام في توقعات الهبوط، وذلك ضمن منظور حيادي للسعر خلال اليوم.



أما بالنسبة للزوج EUR/GBP، فهناك ميل صاعد مع تعرض السعر لضغوط بيع من المقاومة عند 0.8648. وفي حالة اختتام التداولات أعلى هذه المقاومة فقد يفتح هذا المجال لاختبار المقاومة التالية عند 0.8747، بينما يبدو الاتجاه الهابط محدودا عند الدعم، 0.8497.




وكذلك توقعات الزوج EUR/JPY صاعدة على المدى القريب. وعن سيناريو الصعود، فقد يواجه المقاومة عند 132.05 ثم 134.38. وفي الاتجاه الهابط، فقد يلاقي الزوج دعما عند 128.06 وأخيرا 126.04.

[م.جمانه]

منطقة اليورو: تحسن ثقة المستهلك في شهر أبريل

ارتفعت القراءات الأولية لمؤشر ثقة المستهلك بمنطقة اليورو في أبريل من -23.50 إلى -23.30 بدلاً من أن يتراجع إلى -23.85. وتراجعت البيانات إلى أدنى مستوى لها منذ شهر يوليو 2012 الذي سجل -21.5.

[م.جمانه]

منطقة اليورو: تحسن ثقة المستهلك في شهر أبريل

ارتفعت القراءات الأولية لمؤشر ثقة المستهلك بمنطقة اليورو في أبريل من -23.50 إلى -23.30 بدلاً من أن يتراجع إلى -23.85. وتراجعت البيانات إلى أدنى مستوى لها منذ شهر يوليو 2012 الذي سجل -21.5.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: انخفاض مبيعات المنازل القائمة في مارس

تقلصت مبيعات المنازل القائمة الأمريكية من 4.95 مليون إلى 4.92 مليون في مارس، لتنخفض دون التوقعات البالغة 5.01 مليون، بنحو يثبط المحللين. وقد تمت مراجعة قراءة شهر فبراير لتنخفض من 4.98 مليون إلى 4.95 مليون.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: انخفاض مبيعات المنازل القائمة في مارس

تقلصت مبيعات المنازل القائمة الأمريكية من 4.95 مليون إلى 4.92 مليون في مارس، لتنخفض دون التوقعات البالغة 5.01 مليون، بنحو يثبط المحللين. وقد تمت مراجعة قراءة شهر فبراير لتنخفض من 4.98 مليون إلى 4.95 مليون.

[م.جمانه]

مجموعة العشرين تكرر تعهداتها السابقة وليس هناك جديد

تم الانتهاء من اجتماع مجموعة العشرين/صندوق النقد الدولي/ البنك الدولي خلال نهاية الأسبوع، مع تكرار مجموعة العشرين لتعهداتها تجاه الخفض التنافسي لقيمة العملة المحلية وقولها أن السياسة النقدية لبنك اليابان، "موجهة لإيقاف الانكماش ودعم الطلب المحلي".

وفي وقت قصير عقب الاجتماع، تحدث كورودا محافظ بنك اليابان إلى الصحافة قائلا، "التفهم الدولي منحنا مزيد من الثقة نحو تولي السياسة النقدية بشكل مناسب. وسوف نستمر على سياسة التسهيل الكمي والكيفي للـ 12 عام القادم".

وعلى الصعيد الآسيوي، استمر وباء إنفلونزا الطيور H7N9 في حصد مزيد من الضحايا ليضم 20 شخص وتم تأكيد 102 حالة مصابة بالعدوى في الصين. ووفقا لـ المحللون " يعتقد الخبراء بمنظمة الصحة العالمية أن هناك انتقال للعدوى من إنسان إلى آخر في عدد نادر من الحالات ولكن هذا لا مسألة مفتوحة وستظل الأسواق تترقب التطورات الجارية."

[م.جمانه]

مجموعة العشرين تكرر تعهداتها السابقة وليس هناك جديد

تم الانتهاء من اجتماع مجموعة العشرين/صندوق النقد الدولي/ البنك الدولي خلال نهاية الأسبوع، مع تكرار مجموعة العشرين لتعهداتها تجاه الخفض التنافسي لقيمة العملة المحلية وقولها أن السياسة النقدية لبنك اليابان، "موجهة لإيقاف الانكماش ودعم الطلب المحلي".

وفي وقت قصير عقب الاجتماع، تحدث كورودا محافظ بنك اليابان إلى الصحافة قائلا، "التفهم الدولي منحنا مزيد من الثقة نحو تولي السياسة النقدية بشكل مناسب. وسوف نستمر على سياسة التسهيل الكمي والكيفي للـ 12 عام القادم".

وعلى الصعيد الآسيوي، استمر وباء إنفلونزا الطيور H7N9 في حصد مزيد من الضحايا ليضم 20 شخص وتم تأكيد 102 حالة مصابة بالعدوى في الصين. ووفقا لـ المحللون " يعتقد الخبراء بمنظمة الصحة العالمية أن هناك انتقال للعدوى من إنسان إلى آخر في عدد نادر من الحالات ولكن هذا لا مسألة مفتوحة وستظل الأسواق تترقب التطورات الجارية."

[م.جمانه]

تحليل- سنوات التباطؤ الاقتصادي تثير الشكوك في جدوى خطط الإنقاذ

بعد أكثر من ثلاث سنوات من انتهاء الركود العالمي لا يزال تباطؤ النشاط الاقتصادي في الدول الغنية والفقيرة يربك صناع السياسات الذين كانوا يتوقعون تقدما أكبر ويثير مخاوف من عدم وفرة الخيارات المتاحة لتنشيط النمو.
ويواجه صناع السياسات قائمة من المشكلات.
فالاقتصاد الأمريكي لا يزال محاصرا بجبال ديون القطاع العائلي ويواصل التراجع الحاد بين فترات من النمو المتواضع.
ومنطقة اليورو غارقة في الركود وتترنح من أزمة إلى أخرى وتتعامل حاليا مع أحدث بؤر التوتر وهي قبرص.
وحتى الدول ذات الأداء الاقتصادي المدهش كالصين والبرازيل تعاني من نقص القوة الدافعة لمواصلة النمو. فقد سجلت الصين عام 2012 أقل معدل نمو سنوي لها منذ 1999. وتراجع اقتصاد البرازيل إلى نقطة قريبة من الصفر بينما تواجه البلاد تهديد التضخم بشكل متزايد.
وعلى خلفية ذلك بدا واضحا غضب وزراء المالية ومسؤولي البنوك المركزية الذين شاركوا في اجتماعات مجموعة العشرين وصندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي. وكشفت البيانات الرسمية والمناقشات الجانبية إحباط هؤلاء المسؤولين بسبب عدم القدرة حتى الآن على صياغة حزمة سياسات فعالة للسيطرة على أزمة طويلة الأمد لم تظهر علامات تذكر على قرب نهايتها.
وقال وزير المالية البرازيلي جيدو مانتيجا يوم الجمعة "لا يمكننا أن نعلن بوضوح أننا تجاوزنا أسوأ مرحلة."
وأضاف "يمكن أن يطول أمد الأزمة رغم كل جهودنا في مجموعة العشرين وغيرها من المحافل الدولية."
وأبقت البنوك المركزية للدول المتقدمة أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها منذ 2008 وضخت أكثر من ستة تريليونات دولار في أجهزتها المصرفية في صورة قروض وعمليات شراء أصول تعرف باسم "التيسير الكمي."
وساعد المركزي الأوروبي في خفض تكاليف الاقتراض لحكومتي أسبانيا وإيطاليا. وتم منح أموال إنقاذ لايرلندا والبرتغال واليونان.
وبالرغم من ذلك لا تزال العودة إلى الأوضاع الطبيعية حلما بعيد المنال.
وعدل صندوق النقد الأسبوع الماضي توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2013. وتواجه البلدان الغنية نموا أقل من اثنين بالمئة للعام الثالث على التوالي مع توقعات بنمو الناتج المحلي الأمريكي 1.9 في المئة فقط.
وتوقع الصندوق أداء ضعيفا للاقتصاد الياباني هذا العام بحيث لا يزيد تضخم أسعار المستهلكين عن 0.1 في المئة. وتوقع أيضا تسارع وتيرة النمو في الصين بنسبة طفيفة إلى ثمانية في المئة.
وأدى ضعف الطلب إلى تراجع كبير لأسعار السلع الأولية بما في ذلك النحاس مما يضر باقتصادات أمريكا اللاتينية.
وفي اجتماعات كبار مسؤولي المالية في واشنطن بدا الإحباط واضحا بشكل خاص بشأن منطقة اليورو التي تعاني أزمة ديون. وتوقع صندوق النقد انكماش اقتصاد منطقة اليورو للعام الثاني على التوالي.
وقال وزير المالية الهندي ب. شيدامبارام في حدث على هامش الاجتماعات "ما لم توحد أوروبا جهودها وما لم تزهر البراعم الخضراء التي نراها في الولايات المتحدة وما لم تنجز اليابان مهمة إنعاش اقتصادها شبه المستحيلة وتسجل معدل تضخم عند اثنين في المئة كيف تستطيع الاقتصادات النامية والناشئة تحقيق نمو مرتفع؟"
وتساعد الرغبة في أخذ مسار نمو مرتفع في تفسير ترحيب المسؤولين - حتى في الأسواق الناشئة - بخطط اليابان الجديدة لحفز اقتصادها بمبلغ 1.4 تريليون دولار من خلال شراء البنك المركزي للسندات.
وأشار وزير المالية البرازيلي إلى ارتفاع البطالة في الاقتصادات المتقدمة الكبيرة وأن مكافحتها قد تتطلب مزيدا من الحوافز المالية وهو علاج قوبل بالرفض في بعض الدول ولاسيما منطقة اليورو.
وقال إن الأسواق الناشئة "متأثرة حتما" بفتور الطلب في الولايات المتحدة واليابان ودول أخرى في ظل عدم قدرتها على الحفاظ على مستويات نمو الأعوام السابقة.
إلا ان المسؤولين عبروا أيضا عن قلقهم من إفراط الاقتصادات المتقدمة في الاعتماد على السياسات النقدية شديدة التيسير والتي تراجعت فاعليتها بمرور الوقت. وقد تمهد سنوات من انخفاض سعر الفائدة الطريق أمام الأزمة المالية المقبلة.
وقال مسؤول كوري جنوبي لرويترز في اجتماعات مجموعة العشرين "بالرغم من استخدام اقتصادات متقدمة للتيسير الكمي عدة مرات لم يتغير شيء."
ويعود جانب من مناخ الإحباط في دوائر صنع السياسات العالمية إلى أن الاقتصاد العالمي أصبح أكثر تشابكا في التمويل والتجارة منه قبل عقود قليلة ما يجعل من الصعب تبني سياسات تساعد بلدا معينا دون أن تؤثر سلبا على بلدان أخرى.
وقبل الأزمة المالية التي اندلعت بين 2007 و2009 كانت مجموعة قليلة من الدول المتقدمة تسيطر على السياسة الاقتصادية العالمية. أما الآن فقد أصبحت مجموعة العشرين التي تشمل دولا غنية وفقيرة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي هي من يدير دفة الاقتصاد العالمي.
وتتخوف الدول الفقيرة من أن تضرب الحوافز المالية في الدول الغنية استقرار الاقتصادات عبر إغراقها بالأموال أو رفع التضخم أو تكوين فقاعات أصول. وتخفض طباعة النقود بالولايات المتحدة وأوروبا واليابان قيمة عملات الدول الغنية وتساعد مصدريها على حساب مصانع في دول كالبرازيل.
وهذا يغذي التوترات في منتدى كبير كمجموعة العشرين حيث تتنافس أصوات غير متناغمة.
وقال ثارمان شانموجاراتنام رئيس اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية التي تقدم المشورة لصندوق النقد حول النظام المالي والنقدي العالمي "لن نحصل على مجموعة مثالية من السياسات لكل طرف في العالم."
واعتبر أن الصعوبة تكمن في إيجاد مزيج سياسات يساعد الاقتصادات على النمو دون خطر تكون فقاعات في المستقبل. وقال "نحتاج إلى إطار جديد"

[م.جمانه]

تحليل- سنوات التباطؤ الاقتصادي تثير الشكوك في جدوى خطط الإنقاذ

بعد أكثر من ثلاث سنوات من انتهاء الركود العالمي لا يزال تباطؤ النشاط الاقتصادي في الدول الغنية والفقيرة يربك صناع السياسات الذين كانوا يتوقعون تقدما أكبر ويثير مخاوف من عدم وفرة الخيارات المتاحة لتنشيط النمو.
ويواجه صناع السياسات قائمة من المشكلات.
فالاقتصاد الأمريكي لا يزال محاصرا بجبال ديون القطاع العائلي ويواصل التراجع الحاد بين فترات من النمو المتواضع.
ومنطقة اليورو غارقة في الركود وتترنح من أزمة إلى أخرى وتتعامل حاليا مع أحدث بؤر التوتر وهي قبرص.
وحتى الدول ذات الأداء الاقتصادي المدهش كالصين والبرازيل تعاني من نقص القوة الدافعة لمواصلة النمو. فقد سجلت الصين عام 2012 أقل معدل نمو سنوي لها منذ 1999. وتراجع اقتصاد البرازيل إلى نقطة قريبة من الصفر بينما تواجه البلاد تهديد التضخم بشكل متزايد.
وعلى خلفية ذلك بدا واضحا غضب وزراء المالية ومسؤولي البنوك المركزية الذين شاركوا في اجتماعات مجموعة العشرين وصندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي. وكشفت البيانات الرسمية والمناقشات الجانبية إحباط هؤلاء المسؤولين بسبب عدم القدرة حتى الآن على صياغة حزمة سياسات فعالة للسيطرة على أزمة طويلة الأمد لم تظهر علامات تذكر على قرب نهايتها.
وقال وزير المالية البرازيلي جيدو مانتيجا يوم الجمعة "لا يمكننا أن نعلن بوضوح أننا تجاوزنا أسوأ مرحلة."
وأضاف "يمكن أن يطول أمد الأزمة رغم كل جهودنا في مجموعة العشرين وغيرها من المحافل الدولية."
وأبقت البنوك المركزية للدول المتقدمة أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها منذ 2008 وضخت أكثر من ستة تريليونات دولار في أجهزتها المصرفية في صورة قروض وعمليات شراء أصول تعرف باسم "التيسير الكمي."
وساعد المركزي الأوروبي في خفض تكاليف الاقتراض لحكومتي أسبانيا وإيطاليا. وتم منح أموال إنقاذ لايرلندا والبرتغال واليونان.
وبالرغم من ذلك لا تزال العودة إلى الأوضاع الطبيعية حلما بعيد المنال.
وعدل صندوق النقد الأسبوع الماضي توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2013. وتواجه البلدان الغنية نموا أقل من اثنين بالمئة للعام الثالث على التوالي مع توقعات بنمو الناتج المحلي الأمريكي 1.9 في المئة فقط.
وتوقع الصندوق أداء ضعيفا للاقتصاد الياباني هذا العام بحيث لا يزيد تضخم أسعار المستهلكين عن 0.1 في المئة. وتوقع أيضا تسارع وتيرة النمو في الصين بنسبة طفيفة إلى ثمانية في المئة.
وأدى ضعف الطلب إلى تراجع كبير لأسعار السلع الأولية بما في ذلك النحاس مما يضر باقتصادات أمريكا اللاتينية.
وفي اجتماعات كبار مسؤولي المالية في واشنطن بدا الإحباط واضحا بشكل خاص بشأن منطقة اليورو التي تعاني أزمة ديون. وتوقع صندوق النقد انكماش اقتصاد منطقة اليورو للعام الثاني على التوالي.
وقال وزير المالية الهندي ب. شيدامبارام في حدث على هامش الاجتماعات "ما لم توحد أوروبا جهودها وما لم تزهر البراعم الخضراء التي نراها في الولايات المتحدة وما لم تنجز اليابان مهمة إنعاش اقتصادها شبه المستحيلة وتسجل معدل تضخم عند اثنين في المئة كيف تستطيع الاقتصادات النامية والناشئة تحقيق نمو مرتفع؟"
وتساعد الرغبة في أخذ مسار نمو مرتفع في تفسير ترحيب المسؤولين - حتى في الأسواق الناشئة - بخطط اليابان الجديدة لحفز اقتصادها بمبلغ 1.4 تريليون دولار من خلال شراء البنك المركزي للسندات.
وأشار وزير المالية البرازيلي إلى ارتفاع البطالة في الاقتصادات المتقدمة الكبيرة وأن مكافحتها قد تتطلب مزيدا من الحوافز المالية وهو علاج قوبل بالرفض في بعض الدول ولاسيما منطقة اليورو.
وقال إن الأسواق الناشئة "متأثرة حتما" بفتور الطلب في الولايات المتحدة واليابان ودول أخرى في ظل عدم قدرتها على الحفاظ على مستويات نمو الأعوام السابقة.
إلا ان المسؤولين عبروا أيضا عن قلقهم من إفراط الاقتصادات المتقدمة في الاعتماد على السياسات النقدية شديدة التيسير والتي تراجعت فاعليتها بمرور الوقت. وقد تمهد سنوات من انخفاض سعر الفائدة الطريق أمام الأزمة المالية المقبلة.
وقال مسؤول كوري جنوبي لرويترز في اجتماعات مجموعة العشرين "بالرغم من استخدام اقتصادات متقدمة للتيسير الكمي عدة مرات لم يتغير شيء."
ويعود جانب من مناخ الإحباط في دوائر صنع السياسات العالمية إلى أن الاقتصاد العالمي أصبح أكثر تشابكا في التمويل والتجارة منه قبل عقود قليلة ما يجعل من الصعب تبني سياسات تساعد بلدا معينا دون أن تؤثر سلبا على بلدان أخرى.
وقبل الأزمة المالية التي اندلعت بين 2007 و2009 كانت مجموعة قليلة من الدول المتقدمة تسيطر على السياسة الاقتصادية العالمية. أما الآن فقد أصبحت مجموعة العشرين التي تشمل دولا غنية وفقيرة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي هي من يدير دفة الاقتصاد العالمي.
وتتخوف الدول الفقيرة من أن تضرب الحوافز المالية في الدول الغنية استقرار الاقتصادات عبر إغراقها بالأموال أو رفع التضخم أو تكوين فقاعات أصول. وتخفض طباعة النقود بالولايات المتحدة وأوروبا واليابان قيمة عملات الدول الغنية وتساعد مصدريها على حساب مصانع في دول كالبرازيل.
وهذا يغذي التوترات في منتدى كبير كمجموعة العشرين حيث تتنافس أصوات غير متناغمة.
وقال ثارمان شانموجاراتنام رئيس اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية التي تقدم المشورة لصندوق النقد حول النظام المالي والنقدي العالمي "لن نحصل على مجموعة مثالية من السياسات لكل طرف في العالم."
واعتبر أن الصعوبة تكمن في إيجاد مزيج سياسات يساعد الاقتصادات على النمو دون خطر تكون فقاعات في المستقبل. وقال "نحتاج إلى إطار جديد"

[م.جمانه]

انخفاض عمليات البيع على اليورو





لا تزال العملة الموحدة في المنطقة السلبية اليوم الإثنين مقتربًا من المستوى 1.3050 بعدما وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال فترة التداول قرابة 1.3085 إثر نتائج الانتخابات الإيطالية.

ووفقًا لمؤشر التزام المتداولين لهيئة المتاجرة في السلع الآجلة،الخبراء إن المستثمرين يواصلون تقليص صفقات بيع اليورو الأسبوع الماضي. "لا يزال زوج الـEUR/USD فوق المستوى 1.30 إلا أن احتمالات خفض البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة مدعوما بتعليقات فايدمان لا تزال تحوم"

وفيما يتعلق بالدولار الأمريكي، يقولون "تراجعت عمليات الشراء على الدولار الأمريكي على نحو طفيف هذا الأسبوع ولكن على سياق تاريخي لا تزال قوية".

[م.جمانه]

انخفاض عمليات البيع على اليورو





لا تزال العملة الموحدة في المنطقة السلبية اليوم الإثنين مقتربًا من المستوى 1.3050 بعدما وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال فترة التداول قرابة 1.3085 إثر نتائج الانتخابات الإيطالية.

ووفقًا لمؤشر التزام المتداولين لهيئة المتاجرة في السلع الآجلة،الخبراء إن المستثمرين يواصلون تقليص صفقات بيع اليورو الأسبوع الماضي. "لا يزال زوج الـEUR/USD فوق المستوى 1.30 إلا أن احتمالات خفض البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة مدعوما بتعليقات فايدمان لا تزال تحوم"

وفيما يتعلق بالدولار الأمريكي، يقولون "تراجعت عمليات الشراء على الدولار الأمريكي على نحو طفيف هذا الأسبوع ولكن على سياق تاريخي لا تزال قوية".

[م.جمانه]

الإسترليني يبلغ أعلى مستوياته اليوم مقابل الدولار

بعد أن احتدمت حالة العزوف عن المخاطرة على خلفية بيانات الإسكان الأمريكية المثبطة للتوقعات، تمكن الزوج GBP/USD من التعافي ليقفز مسجلا مستوى جديد من الارتفاع.

وقد اخترق الزوج المنطقة 1.5950 بالغا 1.5272 مؤخرا مع تعافي الأسهم بالوول ستريت. وفي الوقت الحالي يتم التداول على الزوج قرابة 1.52701 متقدما بـ %0.3 فوق سعره الافتتاحي.

ومن منظور فني، يذكر فان يانج المحللون الفنيون أن الـ GBP/USD قد استقر أعلى دعم القناة السعرية الصاعدة، واليوم الدعم يقبع عند 1.5200.

و"إذا صمد هذا الدعم أو حتى تراجع دونه قليلا ثم ارتد أعلى 1.53، فمن المحتمل أن يستأنف الزوج اتجاهه الصاعد وخاصة مع ارتفاع مؤشر القوة النسبية أعلى 60 بعد أن تراجع دون 40. وهذا سيفتح المجال لمزيد من الارتفاع نحو 1.54 ومن ثم 1.5422 (مستوى تصحيح فيبوناتشي نسبته %38.2 للموجة الهابطة التي شهدها في 2013 من 1.6379 إلى 1.4830)".

[م.جمانه]

الإسترليني يبلغ أعلى مستوياته اليوم مقابل الدولار

بعد أن احتدمت حالة العزوف عن المخاطرة على خلفية بيانات الإسكان الأمريكية المثبطة للتوقعات، تمكن الزوج GBP/USD من التعافي ليقفز مسجلا مستوى جديد من الارتفاع.

وقد اخترق الزوج المنطقة 1.5950 بالغا 1.5272 مؤخرا مع تعافي الأسهم بالوول ستريت. وفي الوقت الحالي يتم التداول على الزوج قرابة 1.52701 متقدما بـ %0.3 فوق سعره الافتتاحي.

ومن منظور فني، يذكر فان يانج المحللون الفنيون أن الـ GBP/USD قد استقر أعلى دعم القناة السعرية الصاعدة، واليوم الدعم يقبع عند 1.5200.

و"إذا صمد هذا الدعم أو حتى تراجع دونه قليلا ثم ارتد أعلى 1.53، فمن المحتمل أن يستأنف الزوج اتجاهه الصاعد وخاصة مع ارتفاع مؤشر القوة النسبية أعلى 60 بعد أن تراجع دون 40. وهذا سيفتح المجال لمزيد من الارتفاع نحو 1.54 ومن ثم 1.5422 (مستوى تصحيح فيبوناتشي نسبته %38.2 للموجة الهابطة التي شهدها في 2013 من 1.6379 إلى 1.4830)".

[م.جمانه]

كبح ارتفاع الـ USD/CAD قرابة المنطقة 1.0280/85

تمكن الدولار الكندي من استجماع الزخم الصاعد ليتعافى بعد أن سجل أدنى مستوياته اليوم مقابل نظيره الأمريكي بالمنطقة 1.0280/85 ليرسل الزوج إلى المنطقة 1.0260/65.

ومن جانب الفنين " نعتقد أن التوقع الساعد خلال الرسم البياني لإطار زمني مدته يوم هو الارتفاع للخروج من نطاق التداول أعلى مقاومة نموذج العلم الصاعد الذي تشكل بالأسبوع الماضي. وقد ينتهج الزوج موجة صاعدة أخرى نرسله إلى المنطقة 1.06 (مستوى مستهدف للنموذج ليكرر مدى نطاق التداول 0.9934/1.0341)".

وفي الوقت الحالي، يتم التداول على الزوج USD/CAD عند 1.0267 متقدما بنحو %0.10 فوق سعره الافتتاحي، ليواجه المقاومة التالية عند 1.0295 (أعلى مستوياته في 17 أبريل) ومن ثم 1.0315 (أعلى نقطة بلغها في 8 مارس) و1.0329 (أعلى مستوى سجله 7 مارس).
وعن سيناريو الهبوط، قد يلاقي الزوج الدعم عند 1.0205 (المتوسط المتحرك لإغلاق 10 أيام) قبيل 1.0203 (أدنى مستوى للزوج في 16 أبريل) و1.0184 (المتوسط المتحرك لإغلاق 21 يوم).

[م.جمانه]

كبح ارتفاع الـ USD/CAD قرابة المنطقة 1.0280/85

تمكن الدولار الكندي من استجماع الزخم الصاعد ليتعافى بعد أن سجل أدنى مستوياته اليوم مقابل نظيره الأمريكي بالمنطقة 1.0280/85 ليرسل الزوج إلى المنطقة 1.0260/65.

ومن جانب الفنين " نعتقد أن التوقع الساعد خلال الرسم البياني لإطار زمني مدته يوم هو الارتفاع للخروج من نطاق التداول أعلى مقاومة نموذج العلم الصاعد الذي تشكل بالأسبوع الماضي. وقد ينتهج الزوج موجة صاعدة أخرى نرسله إلى المنطقة 1.06 (مستوى مستهدف للنموذج ليكرر مدى نطاق التداول 0.9934/1.0341)".

وفي الوقت الحالي، يتم التداول على الزوج USD/CAD عند 1.0267 متقدما بنحو %0.10 فوق سعره الافتتاحي، ليواجه المقاومة التالية عند 1.0295 (أعلى مستوياته في 17 أبريل) ومن ثم 1.0315 (أعلى نقطة بلغها في 8 مارس) و1.0329 (أعلى مستوى سجله 7 مارس).
وعن سيناريو الهبوط، قد يلاقي الزوج الدعم عند 1.0205 (المتوسط المتحرك لإغلاق 10 أيام) قبيل 1.0203 (أدنى مستوى للزوج في 16 أبريل) و1.0184 (المتوسط المتحرك لإغلاق 21 يوم).

[م.جمانه]

اضطراب الأسواق الأمريكية مع تقدم الدولار

اضطرب التداول على الأسهم بالأسواق الأمريكية في مستهل تداولات الأسبوع عقب صدور البيانات الضعيفة لسوق الإسكان الأمريكية وتحسن تقارير أرباح الشركات عن المتوقع. وقد سجل الدولار الأمريكي مكاسب مقابل منافسيه من العملات مرتفعا أعلى المنطقة 82.85/90 بعد أن بلغ 83.00 (قمة السعر اليوم).

وعلى صعيد الأسواق الأوروبية، فقد تم اختتام معظمها على ارتفاع عدا المؤشر البريطاني الذي انخفض بنحو %0.09 خلال اليوم. وتقدم مؤشر IBEX 35 الإسباني المكاسب مرتفعا بنحو %1.42 ومن بعده DAX 40 الألماني مسجلا %0.40 و CAC 40 الفرنسي أتم التداولات عند سعره الافتتاحي. وقد دفعت البنوك تلك المؤشرات لترتفع اليوم على خلفية الانتخابات الايطالية، رغم تراجعها عن بعض المكاسب على خلفية بيانات الإسكان الأمريكية الضعيفة.
وبعد أن تراجع اليورو لأدنى مستوياته دون 1.3020، لاقى دعما وعاد التداول إلى المنطقة 1.3050 مع انتشار حالة العزوف عن المخاطرة بين المستثمرين.

أما بالنسبة للسلع، فقد عاد الذهب إلى النقطة 1.400 متقدما بنحو %1.93 بالغا 1.422 دولار للأوقية. وكذلك تقدم نفط خام تكساس بنحو %0.47 بالغا 88.42 دولار للبرميل.

[م.جمانه]

اضطراب الأسواق الأمريكية مع تقدم الدولار

اضطرب التداول على الأسهم بالأسواق الأمريكية في مستهل تداولات الأسبوع عقب صدور البيانات الضعيفة لسوق الإسكان الأمريكية وتحسن تقارير أرباح الشركات عن المتوقع. وقد سجل الدولار الأمريكي مكاسب مقابل منافسيه من العملات مرتفعا أعلى المنطقة 82.85/90 بعد أن بلغ 83.00 (قمة السعر اليوم).

وعلى صعيد الأسواق الأوروبية، فقد تم اختتام معظمها على ارتفاع عدا المؤشر البريطاني الذي انخفض بنحو %0.09 خلال اليوم. وتقدم مؤشر IBEX 35 الإسباني المكاسب مرتفعا بنحو %1.42 ومن بعده DAX 40 الألماني مسجلا %0.40 و CAC 40 الفرنسي أتم التداولات عند سعره الافتتاحي. وقد دفعت البنوك تلك المؤشرات لترتفع اليوم على خلفية الانتخابات الايطالية، رغم تراجعها عن بعض المكاسب على خلفية بيانات الإسكان الأمريكية الضعيفة.
وبعد أن تراجع اليورو لأدنى مستوياته دون 1.3020، لاقى دعما وعاد التداول إلى المنطقة 1.3050 مع انتشار حالة العزوف عن المخاطرة بين المستثمرين.

أما بالنسبة للسلع، فقد عاد الذهب إلى النقطة 1.400 متقدما بنحو %1.93 بالغا 1.422 دولار للأوقية. وكذلك تقدم نفط خام تكساس بنحو %0.47 بالغا 88.42 دولار للبرميل.

[م.جمانه]

استقرار الـ EUR/GBP عند أدنى مستوياته اليوم

استأنف الإسترليني تقدمه مقابل اليورو خلال جلسة التداولات الهادئة اليوم الاثنين على الرغم من قرار فيتش الصادر يوم الجمعة الماضي بخفض التصنيف الائتماني لبريطانيا إلى AAA. وبعد أن تراجع الزوج بما يزيد عن 50 نقطة عن أعلى مستوياته اليوم، لاقى دعما عند المنطقة 0.8450 وانحصر التداول عليه في نطاق ضيق.

هذا وقد قضى الزوج الساعات الأخيرة من التداول في النطاق 0.8540/0.8555 غير قادرا على الخروج منه. وفي الوقت الحالي، يتم التداول على الزوج EUR/GBP قرابة 0.8545 متراجعا بنحو %0.4 دون سعره الافتتاحي.




وعلى الصعيد الفني، في اتجاه الزوج الهابط، قد يلاقي دعما عند 0.8504 (المتوسط المتحرك لإغلاق 20 يوم) و0.8495 (أدنى نقطة سجلها في 12 أبريل). وعن سيناريو الصعود، قد يواجه الزوج المقاومة عند 0.8555 و0.8590 (ذروة ارتفاعه اليوم) ثم 0.8635 (أعلى نقطة بلغها في 17 أبريل).

[م.جمانه]

استقرار الـ EUR/GBP عند أدنى مستوياته اليوم

استأنف الإسترليني تقدمه مقابل اليورو خلال جلسة التداولات الهادئة اليوم الاثنين على الرغم من قرار فيتش الصادر يوم الجمعة الماضي بخفض التصنيف الائتماني لبريطانيا إلى AAA. وبعد أن تراجع الزوج بما يزيد عن 50 نقطة عن أعلى مستوياته اليوم، لاقى دعما عند المنطقة 0.8450 وانحصر التداول عليه في نطاق ضيق.

هذا وقد قضى الزوج الساعات الأخيرة من التداول في النطاق 0.8540/0.8555 غير قادرا على الخروج منه. وفي الوقت الحالي، يتم التداول على الزوج EUR/GBP قرابة 0.8545 متراجعا بنحو %0.4 دون سعره الافتتاحي.




وعلى الصعيد الفني، في اتجاه الزوج الهابط، قد يلاقي دعما عند 0.8504 (المتوسط المتحرك لإغلاق 20 يوم) و0.8495 (أدنى نقطة سجلها في 12 أبريل). وعن سيناريو الصعود، قد يواجه الزوج المقاومة عند 0.8555 و0.8590 (ذروة ارتفاعه اليوم) ثم 0.8635 (أعلى نقطة بلغها في 17 أبريل).