هل ستنجح تركيا وأيران وروسيا فى الاستغناء عن الدولار؟

[أ.نادر غيث]

مسا الخير

اعتقد انها ستنجح الى حد كبير

ايران وروسيا دول نفطية
و تركيا دولة مستهلكة لنفط ..

مثلا ان يتم شراء الغاز من روسيا
بالروبل الروسي او العكس


يتم شراء النفط من ايران بالريال الايراني
او العكس

ايران و روسيا تشتري المنتجات التركية
بالليرة التركية او حتى التبادل التجاري بين
روسيا و ايران انفسهم ..

نحن نشهد تحالفات جديدة سوف تدفع
ثمنها امريكا شيئاً فشيئاً سوف يكون في
صالحة اقتصاديات هذه الدول المتضررة
من السياسات الامريكية سواء الاقتصاد او السياسية .
تحيتي

[أ.نادر غيث]

مسا الخير

اعتقد انها ستنجح الى حد كبير

ايران وروسيا دول نفطية
و تركيا دولة مستهلكة لنفط ..

مثلا ان يتم شراء الغاز من روسيا
بالروبل الروسي او العكس


يتم شراء النفط من ايران بالريال الايراني
او العكس

ايران و روسيا تشتري المنتجات التركية
بالليرة التركية او حتى التبادل التجاري بين
روسيا و ايران انفسهم ..

نحن نشهد تحالفات جديدة سوف تدفع
ثمنها امريكا شيئاً فشيئاً سوف يكون في
صالحة اقتصاديات هذه الدول المتضررة
من السياسات الامريكية سواء الاقتصاد او السياسية .
تحيتي

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samer Alajlani

	مبدأيا التحالف لن يشمل دولاً مثل الصين، لأن انخفاض الدولار سيؤثر سلباً عليها من عدة نواحي وإحداها الديون الأميركية للصين!

السلام عليكم



قد لاتنضم الصين لايه تحالفات أخرى لكنها بالفعل بدأت مبادرتها الخاصة فى الاستغناء عن الدولار وليس هى فقط وغيرها من الدول .


وجميعنا منتظرين هل سينجح الامر أم لا ؟


تحياتى للجميع

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samer Alajlani

	مبدأيا التحالف لن يشمل دولاً مثل الصين، لأن انخفاض الدولار سيؤثر سلباً عليها من عدة نواحي وإحداها الديون الأميركية للصين!

السلام عليكم



قد لاتنضم الصين لايه تحالفات أخرى لكنها بالفعل بدأت مبادرتها الخاصة فى الاستغناء عن الدولار وليس هى فقط وغيرها من الدول .


وجميعنا منتظرين هل سينجح الامر أم لا ؟


تحياتى للجميع

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.نادر غيث

	مسا الخير اعتقد انها ستنجح الى حد كبير ايران وروسيا دول نفطية و تركيا دولة مستهلكة لنفط .. مثلا ان يتم شراء الغاز من روسيا بالروبل الروسي او العكس يتم شراء النفط من ايران بالريال الايراني او العكس ايران و روسيا تشتري المنتجات التركية بالليرة التركية او حتى التبادل التجاري بين روسيا و ايران انفسهم .. نحن نشهد تحالفات جديدة سوف تدفع ثمنها امريكا شيئاً فشيئاً سوف يكون في صالحة اقتصاديات هذه الدول المتضررة من السياسات الامريكية سواء الاقتصاد او السياسية . تحيتي

السلام عليكم


كم أتمنى أن تنجح تلك التحالفات بالفعل كأداه ردع للسياسات العدوانية الامريكية

وأن يكون لها التأثير الكافى لخلق نظام أقتصادى عالمى عادل

لا هيمنه فيه لعمله بعينها


والله الموفق

تحياتى للجميع

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.نادر غيث

	مسا الخير اعتقد انها ستنجح الى حد كبير ايران وروسيا دول نفطية و تركيا دولة مستهلكة لنفط .. مثلا ان يتم شراء الغاز من روسيا بالروبل الروسي او العكس يتم شراء النفط من ايران بالريال الايراني او العكس ايران و روسيا تشتري المنتجات التركية بالليرة التركية او حتى التبادل التجاري بين روسيا و ايران انفسهم .. نحن نشهد تحالفات جديدة سوف تدفع ثمنها امريكا شيئاً فشيئاً سوف يكون في صالحة اقتصاديات هذه الدول المتضررة من السياسات الامريكية سواء الاقتصاد او السياسية . تحيتي

السلام عليكم


كم أتمنى أن تنجح تلك التحالفات بالفعل كأداه ردع للسياسات العدوانية الامريكية

وأن يكون لها التأثير الكافى لخلق نظام أقتصادى عالمى عادل

لا هيمنه فيه لعمله بعينها


والله الموفق

تحياتى للجميع

[Odeas]

على المدى البعيد, بالطبع سوف يؤثر, حتى وان لم نجد دولاً تنضم للتحالفات المذكوره, ولكن عاجلاً ام آجلاً سوف تنضم وتتخلص من هيمنة الدولار.
ترامب اظهر للعالم ثغره كان يعرفها, ولكنه اشعل خطورة تلك الثغره في وجه الدول, فلن تقف الدول مهدده هكذا, وحتى بعد خروج ترامب من الرئاسه هذه الفتره او الاخرى, لن تسمح الدول ان تكون تحت رحمة قرارات رئيس امريكي, فيجب ان يكون هنالك توازن في القوى.

مشكلة الدولار, انه يعطى الحق لحامله ان يمتاز بقيمة كبيره جداً, دون العمل الجدى, فقط لان عملته قويه بفعل سياسات واتفاقيات خدمتها الظروف من وقوع اوروبا وهوان اسيا, وحرب الاتحاد السوفيتي التى اغفل فيها عن الاقتصاد كقوه, فباتت امريكا القطب الاوحد بفعل الظروف العالميه انذاك, بات الامريكي بمجرد حمل 100 دولار يستطيع ان يشتري ما ينتجه عامل اخر في دوله اخرى بأضعاف أضعاف أضعاف الثمن .....
هذا الخلل لن يطول كثيراً.
امريكا لم تعد تساوى تلك القيمه, وحتى الخدمات الامريكيه فهى لا تحمى الدول ومصالحهم ولا تعطيهم السلاح اللازم ولا تعطيهم التسهيلات اللازمه كما بالامس, فحرب امريكا على المصالح المشتركه الان اثبت ان امريكا باتت عدو جشع اكثر منه مكتب خدمات كما بالسابق, وتخدم الدول في منحى استفادتها فقط, فالخدمات الامريكيه التى يقوى الدولار منها خدمات وهميه ...

حروب ترمب سوف تهز ثقة الدول المعتمده على امريكا في الخدمات, تلك الثقه التى جمعها الامريكان عقود من الزمن, ينثرها ترمب هباءاً الان (غبي حقاً)

[Odeas]

على المدى البعيد, بالطبع سوف يؤثر, حتى وان لم نجد دولاً تنضم للتحالفات المذكوره, ولكن عاجلاً ام آجلاً سوف تنضم وتتخلص من هيمنة الدولار.
ترامب اظهر للعالم ثغره كان يعرفها, ولكنه اشعل خطورة تلك الثغره في وجه الدول, فلن تقف الدول مهدده هكذا, وحتى بعد خروج ترامب من الرئاسه هذه الفتره او الاخرى, لن تسمح الدول ان تكون تحت رحمة قرارات رئيس امريكي, فيجب ان يكون هنالك توازن في القوى.

مشكلة الدولار, انه يعطى الحق لحامله ان يمتاز بقيمة كبيره جداً, دون العمل الجدى, فقط لان عملته قويه بفعل سياسات واتفاقيات خدمتها الظروف من وقوع اوروبا وهوان اسيا, وحرب الاتحاد السوفيتي التى اغفل فيها عن الاقتصاد كقوه, فباتت امريكا القطب الاوحد بفعل الظروف العالميه انذاك, بات الامريكي بمجرد حمل 100 دولار يستطيع ان يشتري ما ينتجه عامل اخر في دوله اخرى بأضعاف أضعاف أضعاف الثمن .....
هذا الخلل لن يطول كثيراً.
امريكا لم تعد تساوى تلك القيمه, وحتى الخدمات الامريكيه فهى لا تحمى الدول ومصالحهم ولا تعطيهم السلاح اللازم ولا تعطيهم التسهيلات اللازمه كما بالامس, فحرب امريكا على المصالح المشتركه الان اثبت ان امريكا باتت عدو جشع اكثر منه مكتب خدمات كما بالسابق, وتخدم الدول في منحى استفادتها فقط, فالخدمات الامريكيه التى يقوى الدولار منها خدمات وهميه ...

حروب ترمب سوف تهز ثقة الدول المعتمده على امريكا في الخدمات, تلك الثقه التى جمعها الامريكان عقود من الزمن, ينثرها ترمب هباءاً الان (غبي حقاً)

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Odeas

	على المدى البعيد, بالطبع سوف يؤثر, حتى وان لم نجد دولاً تنضم للتحالفات المذكوره, ولكن عاجلاً ام آجلاً سوف تنضم وتتخلص من هيمنة الدولار. ترامب اظهر للعالم ثغره كان يعرفها, ولكنه اشعل خطورة تلك الثغره في وجه الدول, فلن تقف الدول مهدده هكذا, وحتى بعد خروج ترامب من الرئاسه هذه الفتره او الاخرى, لن تسمح الدول ان تكون تحت رحمة قرارات رئيس امريكي, فيجب ان يكون هنالك توازن في القوى. مشكلة الدولار, انه يعطى الحق لحامله ان يمتاز بقيمة كبيره جداً, دون العمل الجدى, فقط لان عملته قويه بفعل سياسات واتفاقيات خدمتها الظروف من وقوع اوروبا وهوان اسيا, وحرب الاتحاد السوفيتي التى اغفل فيها عن الاقتصاد كقوه, فباتت امريكا القطب الاوحد بفعل الظروف العالميه انذاك, بات الامريكي بمجرد حمل 100 دولار يستطيع ان يشتري ما ينتجه عامل اخر في دوله اخرى بأضعاف أضعاف أضعاف الثمن ..... هذا الخلل لن يطول كثيراً. امريكا لم تعد تساوى تلك القيمه, وحتى الخدمات الامريكيه فهى لا تحمى الدول ومصالحهم ولا تعطيهم السلاح اللازم ولا تعطيهم التسهيلات اللازمه كما بالامس, فحرب امريكا على المصالح المشتركه الان اثبت ان امريكا باتت عدو جشع اكثر منه مكتب خدمات كما بالسابق, وتخدم الدول في منحى استفادتها فقط, فالخدمات الامريكيه التى يقوى الدولار منها خدمات وهميه ... حروب ترمب سوف تهز ثقة الدول المعتمده على امريكا في الخدمات, تلك الثقه التى جمعها الامريكان عقود من الزمن, ينثرها ترمب هباءاً الان (غبي حقاً)

أشكرك أخى الفاضل بالفعل أضافت مشاركت الى الموضوع

وجه نظر تحليليه ممتازة .ونظره تفاؤليه للامور ، وهذا كل ما نحتاج أن نصدق أننا نستطيع تغير مجرى الامور والعمل على ذلك .
شكرا لك فقد أثريت النقاش بوجه نظرك وننتظر منك المزيد من المشاركات

تحياتى للجميع

[التحليل الأساسي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Odeas

	على المدى البعيد, بالطبع سوف يؤثر, حتى وان لم نجد دولاً تنضم للتحالفات المذكوره, ولكن عاجلاً ام آجلاً سوف تنضم وتتخلص من هيمنة الدولار. ترامب اظهر للعالم ثغره كان يعرفها, ولكنه اشعل خطورة تلك الثغره في وجه الدول, فلن تقف الدول مهدده هكذا, وحتى بعد خروج ترامب من الرئاسه هذه الفتره او الاخرى, لن تسمح الدول ان تكون تحت رحمة قرارات رئيس امريكي, فيجب ان يكون هنالك توازن في القوى. مشكلة الدولار, انه يعطى الحق لحامله ان يمتاز بقيمة كبيره جداً, دون العمل الجدى, فقط لان عملته قويه بفعل سياسات واتفاقيات خدمتها الظروف من وقوع اوروبا وهوان اسيا, وحرب الاتحاد السوفيتي التى اغفل فيها عن الاقتصاد كقوه, فباتت امريكا القطب الاوحد بفعل الظروف العالميه انذاك, بات الامريكي بمجرد حمل 100 دولار يستطيع ان يشتري ما ينتجه عامل اخر في دوله اخرى بأضعاف أضعاف أضعاف الثمن ..... هذا الخلل لن يطول كثيراً. امريكا لم تعد تساوى تلك القيمه, وحتى الخدمات الامريكيه فهى لا تحمى الدول ومصالحهم ولا تعطيهم السلاح اللازم ولا تعطيهم التسهيلات اللازمه كما بالامس, فحرب امريكا على المصالح المشتركه الان اثبت ان امريكا باتت عدو جشع اكثر منه مكتب خدمات كما بالسابق, وتخدم الدول في منحى استفادتها فقط, فالخدمات الامريكيه التى يقوى الدولار منها خدمات وهميه ... حروب ترمب سوف تهز ثقة الدول المعتمده على امريكا في الخدمات, تلك الثقه التى جمعها الامريكان عقود من الزمن, ينثرها ترمب هباءاً الان (غبي حقاً)

أشكرك أخى الفاضل بالفعل أضافت مشاركت الى الموضوع

وجه نظر تحليليه ممتازة .ونظره تفاؤليه للامور ، وهذا كل ما نحتاج أن نصدق أننا نستطيع تغير مجرى الامور والعمل على ذلك .
شكرا لك فقد أثريت النقاش بوجه نظرك وننتظر منك المزيد من المشاركات

تحياتى للجميع

[التحليل الأساسي]

التحالف المنتظر " الصين و روسيا "



أعلن الرئيس الصينى و نظيره الروسى الأتفاق على أستخدام عملتا البلدين فى المعاملات التجارية فيما بينهما

وقال بوتين فى تصريح له إن ذلك سيساعد على استقرار خدمات النظام المصرفي الخاصة بالاستيراد والتصدير بين البلدين في مواجهة حالة اللااستقرار

والتوترات التي تسود الأسواق العالمية حالياً. وخاصة سياسه أمريكا التجارية العدوانية .
ذكر بوتين أن حجم التداولات التجاري بين روسيا والصين قد بلغ 87 مليار دولار في 2017،

ومن المتوقع أن يتزايد إلى 100 مليار دولار في 2018، أما الرئيس الصيني فقال إن على البلدين العمل معاً لمواجهة السياسات العدوانية .

وكما ذكرنا من قبل ان العديد من الدول تعانى من سياسات أمريكا فالدول التى يسيطر الدولار على تعاملاتها تقع تحت وطئه عقوبات فى حال مخالفه التوجيهات الامريكية ، الامر الذى أدى الى محاوله تلك الدول الخروج عن هيمنه الدولار والسعى الى عقد التحالفات مع نظرائها المتضررين من العقوبات الامريكية .
فى البداية روسيا وايران وتركيا ،و تبعتهم ايران التى اعربت على رغبتها فى التعامل بالعملات المحلية مع العراق ، والان روسيا والصين .

لكن المحاولات الجدية لنزع صفة الهيمنة عن الدولار تأتي من الصين وروسيا، بدليل مواصلتهما الاستثمار بشكل كثيف في شراء الذهب لمراكمته كبديل محتمل عن الاحتياطيات بالدولار، فالبلدان الآن يستحوذان لوحدهما على 10 في المائة من إجمالي الذهب المتاح في العالم.
فالصين كثاني قوة اقتصادية عالمية بعد الولايات المتحدة والراغبة في الوصول إلى المركز الأول، ولو بعد حين، باتت مصممة أكثر على عدم الانصياع، وستواصل البحث عن كيفية الخروج من عباءة الدولار في تعاملاتها التجارية العالمية كما في استثماراتها الدولية.
فكما نرى لقد مل العالم من سياسات أمريكا ، وهذه التحركات جاءت من تلك الدول كنتيجه محتومه دفاعا عن أقتصادها.

[التحليل الأساسي]

التحالف المنتظر " الصين و روسيا "



أعلن الرئيس الصينى و نظيره الروسى الأتفاق على أستخدام عملتا البلدين فى المعاملات التجارية فيما بينهما

وقال بوتين فى تصريح له إن ذلك سيساعد على استقرار خدمات النظام المصرفي الخاصة بالاستيراد والتصدير بين البلدين في مواجهة حالة اللااستقرار

والتوترات التي تسود الأسواق العالمية حالياً. وخاصة سياسه أمريكا التجارية العدوانية .
ذكر بوتين أن حجم التداولات التجاري بين روسيا والصين قد بلغ 87 مليار دولار في 2017،

ومن المتوقع أن يتزايد إلى 100 مليار دولار في 2018، أما الرئيس الصيني فقال إن على البلدين العمل معاً لمواجهة السياسات العدوانية .

وكما ذكرنا من قبل ان العديد من الدول تعانى من سياسات أمريكا فالدول التى يسيطر الدولار على تعاملاتها تقع تحت وطئه عقوبات فى حال مخالفه التوجيهات الامريكية ، الامر الذى أدى الى محاوله تلك الدول الخروج عن هيمنه الدولار والسعى الى عقد التحالفات مع نظرائها المتضررين من العقوبات الامريكية .
فى البداية روسيا وايران وتركيا ،و تبعتهم ايران التى اعربت على رغبتها فى التعامل بالعملات المحلية مع العراق ، والان روسيا والصين .

لكن المحاولات الجدية لنزع صفة الهيمنة عن الدولار تأتي من الصين وروسيا، بدليل مواصلتهما الاستثمار بشكل كثيف في شراء الذهب لمراكمته كبديل محتمل عن الاحتياطيات بالدولار، فالبلدان الآن يستحوذان لوحدهما على 10 في المائة من إجمالي الذهب المتاح في العالم.
فالصين كثاني قوة اقتصادية عالمية بعد الولايات المتحدة والراغبة في الوصول إلى المركز الأول، ولو بعد حين، باتت مصممة أكثر على عدم الانصياع، وستواصل البحث عن كيفية الخروج من عباءة الدولار في تعاملاتها التجارية العالمية كما في استثماراتها الدولية.
فكما نرى لقد مل العالم من سياسات أمريكا ، وهذه التحركات جاءت من تلك الدول كنتيجه محتومه دفاعا عن أقتصادها.

[التحليل الأساسي]

روسيا تتخلى عن الدولار

فى كلمة ألقاها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بمنتدى للاستثمار بمسكو

عرض مثلا حى لبداية الخروج عن هيمنة الدولار الامريكى على المعملات التجارية الدولية .

حيث تمكنت روسيا وتركيا من أتمام صفقه أسلحة متخلين عن الدولار الامريكى كوسيلة للدفع .

كما أعلن أيضا نائب الرئيس الروسى على أنه تم عقد صفقة أسلحة بين روسيا والهند فى أوائل أكتوبر الماضى وتم الاتفاق أيضا

على الاستغناء عن الدولار الامريكى على أن تكون وسيلة الدفع هى العملة الروسية .

وتقدر قيمة هذه الصفقة بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكى ، حيث وصفتها الشركة المسؤولة عن إدارة صادرات الأسلحة الروسية،

بالأكبر في تاريخها.

وأتى ذلك كتنفيذ لدعوات سابقه للاستغناء عن الدولار فى التجارة الدولية ، وقد أتت هذه الدعوات

كنتيجة لتضرر أقتصاد العديد من الدول من فرض عقوبات أقتصادية أمريكية

مما دعا تلك الدول لمحاولة دعم عملاتها المحلية والاستغناء عن الدولار كوسيلة للضغط من جهة أخرى .

[التحليل الأساسي]

روسيا تتخلى عن الدولار

فى كلمة ألقاها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بمنتدى للاستثمار بمسكو

عرض مثلا حى لبداية الخروج عن هيمنة الدولار الامريكى على المعملات التجارية الدولية .

حيث تمكنت روسيا وتركيا من أتمام صفقه أسلحة متخلين عن الدولار الامريكى كوسيلة للدفع .

كما أعلن أيضا نائب الرئيس الروسى على أنه تم عقد صفقة أسلحة بين روسيا والهند فى أوائل أكتوبر الماضى وتم الاتفاق أيضا

على الاستغناء عن الدولار الامريكى على أن تكون وسيلة الدفع هى العملة الروسية .

وتقدر قيمة هذه الصفقة بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكى ، حيث وصفتها الشركة المسؤولة عن إدارة صادرات الأسلحة الروسية،

بالأكبر في تاريخها.

وأتى ذلك كتنفيذ لدعوات سابقه للاستغناء عن الدولار فى التجارة الدولية ، وقد أتت هذه الدعوات

كنتيجة لتضرر أقتصاد العديد من الدول من فرض عقوبات أقتصادية أمريكية

مما دعا تلك الدول لمحاولة دعم عملاتها المحلية والاستغناء عن الدولار كوسيلة للضغط من جهة أخرى .

[yousifaction]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.ولاء سلامه

	روسيا تتخلى عن الدولار فى كلمة ألقاها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بمنتدى للاستثمار بمسكو عرض مثلا حى لبداية الخروج عن هيمنة الدولار الامريكى على المعملات التجارية الدولية . حيث تمكنت روسيا وتركيا من أتمام صفقه أسلحة متخلين عن الدولار الامريكى كوسيلة للدفع . كما أعلن أيضا نائب الرئيس الروسى على أنه تم عقد صفقة أسلحة بين روسيا والهند فى أوائل أكتوبر الماضى وتم الاتفاق أيضا على الاستغناء عن الدولار الامريكى على أن تكون وسيلة الدفع هى العملة الروسية . وتقدر قيمة هذه الصفقة بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكى ، حيث وصفتها الشركة المسؤولة عن إدارة صادرات الأسلحة الروسية، بالأكبر في تاريخها. وأتى ذلك كتنفيذ لدعوات سابقه للاستغناء عن الدولار فى التجارة الدولية ، وقد أتت هذه الدعوات كنتيجة لتضرر أقتصاد العديد من الدول من فرض عقوبات أقتصادية أمريكية مما دعا تلك الدول لمحاولة دعم عملاتها المحلية والاستغناء عن الدولار كوسيلة للضغط من جهة أخرى .

مشكورة ا ولاء علي الخبر
تقبلي مروري

[yousifaction]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.ولاء سلامه

	روسيا تتخلى عن الدولار فى كلمة ألقاها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بمنتدى للاستثمار بمسكو عرض مثلا حى لبداية الخروج عن هيمنة الدولار الامريكى على المعملات التجارية الدولية . حيث تمكنت روسيا وتركيا من أتمام صفقه أسلحة متخلين عن الدولار الامريكى كوسيلة للدفع . كما أعلن أيضا نائب الرئيس الروسى على أنه تم عقد صفقة أسلحة بين روسيا والهند فى أوائل أكتوبر الماضى وتم الاتفاق أيضا على الاستغناء عن الدولار الامريكى على أن تكون وسيلة الدفع هى العملة الروسية . وتقدر قيمة هذه الصفقة بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكى ، حيث وصفتها الشركة المسؤولة عن إدارة صادرات الأسلحة الروسية، بالأكبر في تاريخها. وأتى ذلك كتنفيذ لدعوات سابقه للاستغناء عن الدولار فى التجارة الدولية ، وقد أتت هذه الدعوات كنتيجة لتضرر أقتصاد العديد من الدول من فرض عقوبات أقتصادية أمريكية مما دعا تلك الدول لمحاولة دعم عملاتها المحلية والاستغناء عن الدولار كوسيلة للضغط من جهة أخرى .

مشكورة ا ولاء علي الخبر
تقبلي مروري

[التحليل الأساسي]

قد رأينا محاولات روسيه جادة للاستغناء عن الدولار كما عرضنا

ولكن أمريكا لن تقف مكتوفة الايدى فمن جانب أخر تضغط أمريكا على تركيا وهى الطرف الاخر لصفقة الاسلحة مع روسيا

حيث ذكرت تقارير أن الحكومة الامريكية قد تعيد النظر حول مشاركة تركيا ببرنامج تطوير المقاتلة الأميركية إف-35،

فى حال استمرار سعى أنقرة في الحصول على صواريخ أس-400 الروسية المضادة للطائرات.

كما أفاد التقرير أنه فى حال حل هذا الامر قد لا تتمكن أيضا أمريكا من

تسليم المقاتلات الشبح الأميركية إلى سلاح الجو التركي .

حيث سببت الولايات المتحدة ذلك بخشية حصول روسيا على معلومات سرية خاصة بالطائرات التى يتم العمل المشترك عليها .

علما بأن تركيا هي الوحيدة، إلى جانب شركة "نورثروب غرومان" الأميركية، التي

تشارك في تصنيع الجزء الأوسط من الطائرة إف-35،

وأنه سيتم أستبدال العديد من الطائرات الحالية بالمقاتلة أف - 35 فى العديد من البلدان منها

الولايات المتحدة وتركيا و أسرائيل .

[التحليل الأساسي]

قد رأينا محاولات روسيه جادة للاستغناء عن الدولار كما عرضنا

ولكن أمريكا لن تقف مكتوفة الايدى فمن جانب أخر تضغط أمريكا على تركيا وهى الطرف الاخر لصفقة الاسلحة مع روسيا

حيث ذكرت تقارير أن الحكومة الامريكية قد تعيد النظر حول مشاركة تركيا ببرنامج تطوير المقاتلة الأميركية إف-35،

فى حال استمرار سعى أنقرة في الحصول على صواريخ أس-400 الروسية المضادة للطائرات.

كما أفاد التقرير أنه فى حال حل هذا الامر قد لا تتمكن أيضا أمريكا من

تسليم المقاتلات الشبح الأميركية إلى سلاح الجو التركي .

حيث سببت الولايات المتحدة ذلك بخشية حصول روسيا على معلومات سرية خاصة بالطائرات التى يتم العمل المشترك عليها .

علما بأن تركيا هي الوحيدة، إلى جانب شركة "نورثروب غرومان" الأميركية، التي

تشارك في تصنيع الجزء الأوسط من الطائرة إف-35،

وأنه سيتم أستبدال العديد من الطائرات الحالية بالمقاتلة أف - 35 فى العديد من البلدان منها

الولايات المتحدة وتركيا و أسرائيل .

[التحليل الأساسي]

أمريكا تحذر تركيا من أتمام صفقه إس-400 الروسية








وزارة الخارجية الامريكية تعلن عن موافقتها على بيع تركيا صواريخ باتريوت بقيمة 3,5 مليارات دولار


وهى تشكل بديلا عن منظومة إس-400 الروسية المضادة للصواريخ والتي تسعى أنقرة إلى شرائها رغم التحذيرات الأمريكية .

حيث أثارت صفقة الاسلحة بين تركيا وروسيا غضب واشنطن ، وقد أضاف المتحدث بأسم وزارة الخارجية الامريكية


انه تم توجية تحذيرا واضحا إلى تركيا من أن احتمال شراء منظومة إس-400


قد تواجه معه تراجع عن منح أنقرة مقاتلات إف-35 الأمريكية وقد يعرضها لعقوبات من جانب واشنطن.

كما أضاف أيضا أنه فى حال موافقه أقرة على شراء منظومة الصواريخ الامريكية سيكون هذا مناسبا أكثر لحاجاتها الدفاعية .


وعن الجانب التركى ، فقد خرج الرئيس التركى رجب أردوغان


معلنا قبل بضعة أسابيع أن بلاده "تحتاج" إلى منظومات إس-400 الروسية. وأنه قد تم التوصل في هذا السياق إلى اتفاق شراء .

ولكن منذ ذلك الحين وقد مارست واشنطن ضغوطا قوية على أنقرة للتراجع عن هذه الصفقة .


وعلى الجانب الاخر أعلن الكرملين أمس الأربعاء إن موسكو ستمضي في عقد لبيع منظومات الدفاع الصاروخي المتقدمة (إس-400) لتركيا


رغم موافقة وزارة الخارجية الأمريكية على بيع منظومة منافسة لأنقرة .

كما شدد على ثقة روسيا بأنقرة وأنها لن تكشف أسرار إس- 400 لشركائها بحزب شمال الاطلسى .


و الجدير بالذكر أن هذه الصفقة بين تركيا وروسيا أتفقا الطرفان على أتمامها بالعملات المحلية .

[التحليل الأساسي]

أمريكا تحذر تركيا من أتمام صفقه إس-400 الروسية








وزارة الخارجية الامريكية تعلن عن موافقتها على بيع تركيا صواريخ باتريوت بقيمة 3,5 مليارات دولار


وهى تشكل بديلا عن منظومة إس-400 الروسية المضادة للصواريخ والتي تسعى أنقرة إلى شرائها رغم التحذيرات الأمريكية .

حيث أثارت صفقة الاسلحة بين تركيا وروسيا غضب واشنطن ، وقد أضاف المتحدث بأسم وزارة الخارجية الامريكية


انه تم توجية تحذيرا واضحا إلى تركيا من أن احتمال شراء منظومة إس-400


قد تواجه معه تراجع عن منح أنقرة مقاتلات إف-35 الأمريكية وقد يعرضها لعقوبات من جانب واشنطن.

كما أضاف أيضا أنه فى حال موافقه أقرة على شراء منظومة الصواريخ الامريكية سيكون هذا مناسبا أكثر لحاجاتها الدفاعية .


وعن الجانب التركى ، فقد خرج الرئيس التركى رجب أردوغان


معلنا قبل بضعة أسابيع أن بلاده "تحتاج" إلى منظومات إس-400 الروسية. وأنه قد تم التوصل في هذا السياق إلى اتفاق شراء .

ولكن منذ ذلك الحين وقد مارست واشنطن ضغوطا قوية على أنقرة للتراجع عن هذه الصفقة .


وعلى الجانب الاخر أعلن الكرملين أمس الأربعاء إن موسكو ستمضي في عقد لبيع منظومات الدفاع الصاروخي المتقدمة (إس-400) لتركيا


رغم موافقة وزارة الخارجية الأمريكية على بيع منظومة منافسة لأنقرة .

كما شدد على ثقة روسيا بأنقرة وأنها لن تكشف أسرار إس- 400 لشركائها بحزب شمال الاطلسى .


و الجدير بالذكر أن هذه الصفقة بين تركيا وروسيا أتفقا الطرفان على أتمامها بالعملات المحلية .