ربنا معاكم يا ماهر
انت و معتز
و كل اخواننا السوريين الشرفاء..
اقتنصوا الفرصة فى تغيير مستقبلكم.
انتهزوا فرصة الجهاد ضد حاكم ظالم..
منتصر او معتقل او شهيد و الثلاثة يشرفون صاحبهم.
كنت كل مرة انزل للتظاهر انطق بالشهادة و اتمناها و لكن الله اجل لى الموت لاربى اولادى..
عسى ان يكون فى ذلك الخير.
اصبروا و قاتلوا من اجل حريتكم.
لا تبكون هذا الديكتاتور فالاحرار يبكون شهدائهم اما العبيد فيبكون جلاديهم..
دعواتى للسوريين بزوال الديكتاتور.