|
|
|
|
|
يا عيني عليك يا حسيني لما تشتغل بمزاج وجايبلي صورة
خد بقي الفيديو بتاع كهف افلاطون
والشرح بالعربي
كان أفلاطون يضرب الكثيرَ من الأمثلة القصصيَّة لتقريب فلسفته للأذهان .. وقد اشتهرت هذه القصص والأمثولات فى تاريخ الفلسفة باسم : أساطير أفلاطون (مع أنها ليست أساطير بالمعنى الدقيق للأسطورة) .. ومن أشهرها (أسطورة الكهف) حيث أراد أفلاطون أن يعبِّر عن العملية الجدلية التى ينتقل خلالها العقل من عالم المحسوسات ، ذلك العالم الأدنى (المتغير، الناقص ، المشوَّه ..) إلى عالم المثل والأفكار ، ذلك العالم الأعلى ، الأزلى ، الكامل ، البهى ! فقال :
كانت جماعةٌ من البشر فى كهفٍ ، لم يخرجوا منه قط ، وكانوا مقيدين فى سلاسل وأصفاد لا تترك للواحد منهم حرية الحركة والالتفات يميناً أو شمالاً ، فوجوههم متجهة دوماً نحو الجدار الداخلى للكهف ، فلم يروا فى حياتهم غيره .. غير أنَّ جذوةَ نارٍ ملتهبة كانت تتراقص ألسنتها خلفهم ، فكلما تراقصت ألسنةُ اللهب ، تحرَّكت صورهم على جدار الكهف . ولأنهم لم يروا فى حياتهم غير ظلام الكهف والخيالات البادية على الجدار ، فقد ظنَّ هؤلاء أن هذه هى الحقيقة! بَيْدَ أنه فى لحظةٍ ما ، استطاع أهل الكهف أن يتحرَّروا من القيود ، فتمكَّنوا من الحركة والالتفات ، فشاهدوا النار من خلفهم ، وعرفوا أن ما شاهدوه طيلة عمرهم هو أشباحٌ وظلالٌ متراقصة على الجدار الداخلى .. وساروا نحو مدخل الكهف المظلم حتى خرجوا منه ، فإذا بالشمس الساطعة تؤذى عيونهم فى الوهلة الأولى ، ثم تعتاد أبصارهم الضوء فيشاهدون الأشياء فى ضوء النهار ، ويشاهدون أنفسهم أيضاً .
تلك هى (أسطورة الكهف) التى صاغها أفلاطون فى محاورة (الجمهورية) جاعلاً أهل الكهف المقيدين ، رمزاً للإنسان الذى تقتصر معارفه على الحدود الحسية .. والانفكاك من القيد ، رمزاً لتحرُّر العقل من أسر الخيالات الحسية .. والخروج من الكهف ، رمزاً للتحرُّر من عالم الصور الشبحيةِ الخادعة .. وشمس النهار ، رمزاً لعالم المثل الذى تنتهى عنده الحركةُ الجدلية وتتمُّ مشاهدة الحقائق الأزلية .
وقد كان الصفير الإلكترونى السريع ، الذى هو علامةُ الدخول على الإنترنت ، هو علامةُ الخروج من كهف المعرفةِ الذى قضينا فيه أعمارنا قبل عصر المعلومات .. فماذا نجد عند الخروج من الكهف؟ أعنى عند الدخول إلى شبكة الإنترنت
شكرا يا كبير علي مداخلتك وتوقيعك ابرز دليل علي ان التاريخ بيعيد نفسه
المجمع العلمي لمصر واليونان اتحرقو في فترة زمنية قريبة... |
|
|
|
|
هههههههه هو المجمع العلمى اليونانى اتحرق ههههههههه انت صدقت يا راجل ده انا بفول عليهم
بس انت برنس يا كيمو
انت كده صديقى صديقى
وتعالى بقى نطبق الصورة دى علينا (تشبية واستعاره مكنية وابداعات هههه)
الكهف : عالم الفوركس
البشر : المتاجرين اللى زينا
مقديين بسلاسل : لازقين قدام الشارت مش بيتحركوا
فوجوههم متجهة دوماً نحو الجدار الداخلى للكهف: قصدوا الشارت
لأنهم لم يروا فى حياتهم غير ظلام الكهف والخيالات البادية على الجدار ، فقد ظنَّ هؤلاء أن هذه هى الحقيقة! :المؤاشرت وترند مش عارف اى ونماذج وحبشكنات وكتب اى ودورات اى
وجميعا ادرك ان ما نراى هو الواقع وهو فى الحقيقة مجرد وهم ويوجد حقيقة للاسواق اعمق من هذه بكثير
فعندما تصل الى هذه الحقيقة حقيقة الاسواق
استطاع أهل الكهف أن يتحرَّروا من القيود ، فتمكَّنوا من الحركة والالتفات ، فشاهدوا النار من خلفهم ، وعرفوا أن ما شاهدوه طيلة عمرهم هو أشباحٌ وظلالٌ متراقصة على الجدار الداخلى .. وساروا نحو مدخل الكهف المظلم حتى خرجوا منه ، فإذا بالشمس الساطعة تؤذى عيونهم فى الوهلة الأولى ، ثم تعتادأبصارهم الضوء فيشاهدون الأشياء فى ضوء النهار ، ويشاهدون أنفسهم أيضاً .
طبعا فى ناس هيقولوا اى اللى انا بقولوا ده
انا مليش دعوه بالكلام ده
ومش بحب الفلسفة اصلا بس ده عمنا افلاطون
وفى النهاية عايز اقولكم المختصر المفيد من يلهث وراء استراتيجات ومؤشرات بدون فهم حتى اساسها وما اصلها فانهوا يجرى وراء الظل (الوهم )
ابحثوا عن الواقع !
ابحثوا عن الواقع !