مرحبا ابو بشار
اعمل ع التحليل الفنى والأساسى
والدخول بيكون بناءاً ع دراسه الحاله الأقتصاديه للزوج .. و أحدد اتجها سواء صعود او هبوط
وبعد كدا ارسم دعومى ومقوماتى وترنداتى .. عشان اعرف احدد هدفى فين واستوبى فين
وكان عندى تعليق صغير واتمنى اضافته وهو التحليل الرقمى
لأنى بحاول ادور الأيام دى عن افكار التحليل الرقمى واشوف نتائجه وآيه فكرته .. واكتشفت انهم لا يستعملون اخبار ولا كلاسيك ولا اى حاجه خااااالص !!!
هما بيتاجروا من خلال معادلات حسابيه فقط .. بدون النظر الى ترندات ولا دعوم ولا مقومات ولا اخبار ولا اى شئ نهائى !!!
والغريبه أن فيه ناس كتيير عرب بيتاجروا بيه وبيحققوا نتائج كويسه .. و التحليل الرقمى منتشر بشكل كبيييير فى المنتديات والمواقع الرقميه
وخد المفاجأه دى كمان
العرب المسلمين المتميزين فى علم التحليل الرقمى طوروا وبحثوا فى هذا العلم من خلال القرآن الكريم
يعنى شوف الأقتباس دا من احد رواد التحليل الرقمى
شرح لفكرة قوة الأرقام
مما لا شك فيه إن موضوع الأرقام يثير إهتمام كثير من المتداولين وخصوصاً الباحثين فى هذا المجال وانا أولهم , ولعلم اكثر ما شغلنى فى البحث عن اهمية الأرقام آيات كريمة ذكرت فى القرآن الكريم وهى آيات واضحه وصريحه جدا جدا جدا بها تصريح رقمى موجه لعالم الديجيتال الذى نعيشه الأن وهى
الأولى
بسم الله الرحمن الرحيم
" كتاب مرقوم "
سورة المطففين الآية 9 والآية 20
وفى هذه السورة يتحدث المولى عز وجل عن كتاب الفجار وكتاب الأبرار وذكر سبحانه وتعالى أن الكتابين هى كتب مرقومه ( بالتفسير العامى مرقمة )
اما فى التفسير الميسر فالمعنى ان الله سبحانه وتعالى كتب للفجار والأبرار مصيرهم فى كتب لا يزداد فيها شيئاً ولا ينقص
وبدمج المعنيين يصبح المعنى العام ان هذه الكتب كتبت بشكل رقمى تام وفق منظومة رقمية إلاهيه لا يعلمها إلا الله حتى لا تحتمل اى زياده او نقصان
وهنا نلاحظ أن المولى عز وجل استخدم الرقم 9 للآيه الأولى - وهو اخر الأرقام الأساسيه - فى وصف كتاب الفجار , أى انه ختام حالهم وليس لهم اى طريق للنجاه
اما عندما جاء وصف المولى سبحانه وتعالى لحال الأبرار وكتابهم استخدم الرقم 20 والذى هو بطبيعه الحال الرقم 2 حيث 2 + 0 = 2
ونجد هنا الرقم 2 هو بدايه طريق الأرقام الأساسيه , حيث الرقم 1 هو مركز الأرقام وليس له اتجاه ويبدأ التحرك من الرقم 2 اى ان كتاب الأبرار هو بداية طريقهم إلى الجنه
وهذا دليل قاطع من المولى سبحانه أن للأرقام دور هام فى حياتنا
الثانية
بسم الله الرحمن الرحيم
"أم حسبت أن اصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً " سورة الكهف الآيه 9
وفى هذه الآيه يوجه الله سبحانه وتعالى كلامه للرسول صلى الله عليه وسلم ويقول له لا تظن ان اصحاب الكهف والكتاب الذى كتب فيه اسمائهم شيئ عجيب فإن هناك ما هو اعجب من ذلك
الشيئ الملفت هنا هو وصف كتاب كتب فيه اسماء اهل الكهف بأنه كتاب ايضاً مرقوم او مرقم بالمعنى الصريح
والواضح هنا ان هناك علاقه بين الأسماء والأرقام وهذا ما يبرز اهميه علم حساب الجمل وما به من روائع وحقائق تعجب لها العقول حقاً
إذا من خلال ما سبق ومن الآيات الكريمه السابقه يتبين لنا ان الأرقام تدخل فى تكوين اشياء مهمه كثيره لا يمكن ان تخطر على بال احد , ولا اخفيكم سراً انه عندما اتخيل الأرقام اجدها تدخل فى تكوين كل شيئ بلا استثناء , فكل شيئ حولنا يحتويه الأرقام احتواء تام , وصراحة إن اخذت فى ضرب الأمثله فقد يأخذنى الحديث طويلا لذلك سأترك المجال لعقولكم تتخيلوا اى شيئ يخطر على عقولكم وستجدون أن الأرقام لها دور أساسى فيه
انا عارف الموضوع غريب الصراحه .. بس انا حالياً بحاول ابحث فى هذا الموضوع و أشوف آيه نظامه
{عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ}