اهــم الاخــبار

[mahmoud0711]

تراجع مبيعات التجزئة الأمريكية خلال مارس للشهر الثاني على التوالي
2017-04-14

أعلنت وزارة التجارة الأمريكية اليوم الجمعة تراجع مبيعات التجزئة الأمريكية خلال مارس/آذار للشهر الثاني على التوالي، مع انخفاض مشتريات السيارات.

وانخفضت قيمة المشتريات 0.2% لتتوافق مع التوقعات، بعد تعديل مبيعات فبراير/شباط لتظهر تراجعها 0.3%، حيث أشار التقدير السابق إلى ارتفاعها 0.1%.

وأوضحت الوزارة أنه إذا تم استبعاد السيارات والبنزين ومواد البناء والخدمات الغذائية، فإن مبيعات التجزئة ارتفعت 0.5% بعدما تراجعت 0.2% في فبراير/شباط.

[mahmoud0711]

تراجع مبيعات التجزئة الأمريكية خلال مارس للشهر الثاني على التوالي
2017-04-14

أعلنت وزارة التجارة الأمريكية اليوم الجمعة تراجع مبيعات التجزئة الأمريكية خلال مارس/آذار للشهر الثاني على التوالي، مع انخفاض مشتريات السيارات.

وانخفضت قيمة المشتريات 0.2% لتتوافق مع التوقعات، بعد تعديل مبيعات فبراير/شباط لتظهر تراجعها 0.3%، حيث أشار التقدير السابق إلى ارتفاعها 0.1%.

وأوضحت الوزارة أنه إذا تم استبعاد السيارات والبنزين ومواد البناء والخدمات الغذائية، فإن مبيعات التجزئة ارتفعت 0.5% بعدما تراجعت 0.2% في فبراير/شباط.

[mahmoud0711]

ديون بطاقات الائتمان المستحقة على الأمريكيين تتجاوز تريليون دولار
2017-04-14

أظهرت دراسة جديدة صادرة عن الاحتياطي الفيدرالي أن ديون بطاقات الائتمان المستحقة على المواطنين في الولايات المتحدة قد تجاوزت تريليون دولار، وهو المستوى الأعلى منذ الركود.

وأوضحت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن هذا الأمر يمثل بادرة جيدة على تحسن الاقتصاد الأمريكي نظرا لأنه يعني زيادة إنفاق المستهلكين على الخدمات والسلع المميزة مثل السيارات.

رغم ذلك، فإنه على الصعيد الشخصي، يعني تزايد ديون بطاقات الائتمان على الفرد صعوبة سدادها وإشارة إلى وجود ضغوط مالية على الأمريكيين.

وهناك طريقتان لسداد ديون بطاقات الائتمان المستحقة على الأمريكيين الأولى "كرة الثلج" وهي تستهدف سداد الديون الأقل أولا، والثانية "الانهيار الثلجي" وهذه الطريقة تركز على معدلات الفائدة المرتفعة.

[mahmoud0711]

ديون بطاقات الائتمان المستحقة على الأمريكيين تتجاوز تريليون دولار
2017-04-14

أظهرت دراسة جديدة صادرة عن الاحتياطي الفيدرالي أن ديون بطاقات الائتمان المستحقة على المواطنين في الولايات المتحدة قد تجاوزت تريليون دولار، وهو المستوى الأعلى منذ الركود.

وأوضحت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن هذا الأمر يمثل بادرة جيدة على تحسن الاقتصاد الأمريكي نظرا لأنه يعني زيادة إنفاق المستهلكين على الخدمات والسلع المميزة مثل السيارات.

رغم ذلك، فإنه على الصعيد الشخصي، يعني تزايد ديون بطاقات الائتمان على الفرد صعوبة سدادها وإشارة إلى وجود ضغوط مالية على الأمريكيين.

وهناك طريقتان لسداد ديون بطاقات الائتمان المستحقة على الأمريكيين الأولى "كرة الثلج" وهي تستهدف سداد الديون الأقل أولا، والثانية "الانهيار الثلجي" وهذه الطريقة تركز على معدلات الفائدة المرتفعة.

[mahmoud0711]

انخفاض أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لأول مرة خلال 13 شهرا
2017-04-14

انخفضت تكلفة السلع والخدمات الاستهلاكية في الولايات المتحدة لأول مرة منذ أكثر من عام خلال مارس/ آذار، مع تراجع أسعار البنزين الذي وضع حدًا لارتفاع التضخم.

وانخفض مؤشر أسعار المستهلكين أو ما يشار إليه بـ"تكلفة المعيشة" بنسبة 0.3% خلال الشهر الماضي، بينما أشارت توقعات المحللين إلى انخفاض نسبته 0.1% فقط، وهو أول تراجع منذ فبراير/ شباط عام 2016.

وتباطأ معدل التضخم على مدى الـ12 شهرًا الماضية إلى 2.4% خلال مارس/ آذار من أعلى مستوياته في خمس سنوات عند 2.7% والذي سجله خلال فبراير/ شباط.

ويرجع انخفاض التضخم بشكل أساسي إلى تراجع تكلفة البنزين وبعض الأنواع الأخرى من الوقود، إلى جانب تراجع تكاليف السكن.

[mahmoud0711]

انخفاض أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لأول مرة خلال 13 شهرا
2017-04-14

انخفضت تكلفة السلع والخدمات الاستهلاكية في الولايات المتحدة لأول مرة منذ أكثر من عام خلال مارس/ آذار، مع تراجع أسعار البنزين الذي وضع حدًا لارتفاع التضخم.

وانخفض مؤشر أسعار المستهلكين أو ما يشار إليه بـ"تكلفة المعيشة" بنسبة 0.3% خلال الشهر الماضي، بينما أشارت توقعات المحللين إلى انخفاض نسبته 0.1% فقط، وهو أول تراجع منذ فبراير/ شباط عام 2016.

وتباطأ معدل التضخم على مدى الـ12 شهرًا الماضية إلى 2.4% خلال مارس/ آذار من أعلى مستوياته في خمس سنوات عند 2.7% والذي سجله خلال فبراير/ شباط.

ويرجع انخفاض التضخم بشكل أساسي إلى تراجع تكلفة البنزين وبعض الأنواع الأخرى من الوقود، إلى جانب تراجع تكاليف السكن.

[mahmoud0711]

سوف تشهد ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة وأستراليا وهونج كونج عطلة رسمية يوم الاثنين الموافق السابع عشر من أبريل/نيسان حيث ستغلق بورصات الأسهم والسندات في تلك الدول للاحتفال بـ"عيد الفصح".

[mahmoud0711]

سوف تشهد ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة وأستراليا وهونج كونج عطلة رسمية يوم الاثنين الموافق السابع عشر من أبريل/نيسان حيث ستغلق بورصات الأسهم والسندات في تلك الدول للاحتفال بـ"عيد الفصح".

[mahmoud0711]

"ترامب" يتراجع عن اتهام الصين وألمانيا بالتلاعب بالعملة ويعيدهما للمراقبة
2017-04-16سي ان ان

رغم التصعيد الذي كان البعض يتوقعه من إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حيال الصين وألمانيا بسبب ملفات العملة وأسعار الصرف، إلا أن التقرير الأخير لوزارة الخزينة الأمريكية اكتفى بتكرار التنبيهات التي كانت إدارة سلفه باراك أوباما تعتمدها حيال القضية، ولم يذهب التقرير لحد التصعيد واتهام البلدين بـ"التلاعب" بأسعار الصرف.

ومع أن الإدارة الأمريكية كانت قد اعتبرت أن بكين وبرلين تتعمدان الحفاظ على أسعار صرف منخفضة من أجل اكتساب ميزات تجارية تفضيلية عند التنافس مع أمريكا، إلا أن تقرير وزارة الخزينة الصادر الجمعة حول سبل إدارة العملات لدى شركاء أمريكا في المجال التجاري اكتفى بوضع البلدين ضمن قائمة المراقبة بسبب "مشاكل محتملة" علما أن تلك القائمة تضم أربع دول أخرى هي اليابان وكوريا وسويسرا وتايوان.

وقال وزير الخزينة الأمريكي، ستيفين منوشن، في تعليق له على ما جاء في بيان وزارته: "توسيع التجارية بطريقة أكثر عدالة وحرية أمام جميع الأمريكيين تتطلب أن تمتنع كافة الاقتصاديات الأخرى عن الانخراط في ممارسات نقدية غير عادلة ونحن سنواصل مراقبة هذا الأمر بعناية."

وكان بيتر نافارو، رئيس "مجلس التجارة القومي" الذي أسسه ترامب، قد اتهم برلين في يناير/كانون الثاني الماضي باستخدام سياسة "التخفيض الشديد لسعر اليورو" من أجل الإضرار بالاقتصاد الأمريكي، الأمر الذي ردت عليه المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل بالقول إن بلادها لا يمكنها التأثير بمفردها على اليورو، وأنها تدعم "استقلالية البنك المركزي الأوروبي."

كما سبق لترامب أن قال خلال حملته الانتخابية إنه سيدرج الصين رسميا على قائمة الدول التي تتهمها أمريكا بـ"التلاعب بالعملة" بمجرد استلامه للحكم، ولكنه تراجع بوضوح عن تلك التصريحات في المقابلة التي نشرتها لها صحيفة "وول ستريت جورنال" إذ قال إن الصين "ليست دولة متلاعبة بالعملة" وأنها لم تقم بذلك منذ عدة أشهر.

وتطبق أمريكا سياسة من ثلاثة عوامل لتحديد هوية الدول التي قد تتلاعب بأسعار الصرف، وتظهر هذه العوامل من خلال وجود فائض في الميزان التجاري مع أمريكا بأكثر من 20 مليار دولار، إلى جانب وجود فائض في الحساب التجاري الجاري بأكثر من ثلاثة في المائة من الناتج الوطني، إلى جانب مراقبة الدول التي تبتاع الأصول الأجنبية بكثافة.

[mahmoud0711]

"ترامب" يتراجع عن اتهام الصين وألمانيا بالتلاعب بالعملة ويعيدهما للمراقبة
2017-04-16سي ان ان

رغم التصعيد الذي كان البعض يتوقعه من إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حيال الصين وألمانيا بسبب ملفات العملة وأسعار الصرف، إلا أن التقرير الأخير لوزارة الخزينة الأمريكية اكتفى بتكرار التنبيهات التي كانت إدارة سلفه باراك أوباما تعتمدها حيال القضية، ولم يذهب التقرير لحد التصعيد واتهام البلدين بـ"التلاعب" بأسعار الصرف.

ومع أن الإدارة الأمريكية كانت قد اعتبرت أن بكين وبرلين تتعمدان الحفاظ على أسعار صرف منخفضة من أجل اكتساب ميزات تجارية تفضيلية عند التنافس مع أمريكا، إلا أن تقرير وزارة الخزينة الصادر الجمعة حول سبل إدارة العملات لدى شركاء أمريكا في المجال التجاري اكتفى بوضع البلدين ضمن قائمة المراقبة بسبب "مشاكل محتملة" علما أن تلك القائمة تضم أربع دول أخرى هي اليابان وكوريا وسويسرا وتايوان.

وقال وزير الخزينة الأمريكي، ستيفين منوشن، في تعليق له على ما جاء في بيان وزارته: "توسيع التجارية بطريقة أكثر عدالة وحرية أمام جميع الأمريكيين تتطلب أن تمتنع كافة الاقتصاديات الأخرى عن الانخراط في ممارسات نقدية غير عادلة ونحن سنواصل مراقبة هذا الأمر بعناية."

وكان بيتر نافارو، رئيس "مجلس التجارة القومي" الذي أسسه ترامب، قد اتهم برلين في يناير/كانون الثاني الماضي باستخدام سياسة "التخفيض الشديد لسعر اليورو" من أجل الإضرار بالاقتصاد الأمريكي، الأمر الذي ردت عليه المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل بالقول إن بلادها لا يمكنها التأثير بمفردها على اليورو، وأنها تدعم "استقلالية البنك المركزي الأوروبي."

كما سبق لترامب أن قال خلال حملته الانتخابية إنه سيدرج الصين رسميا على قائمة الدول التي تتهمها أمريكا بـ"التلاعب بالعملة" بمجرد استلامه للحكم، ولكنه تراجع بوضوح عن تلك التصريحات في المقابلة التي نشرتها لها صحيفة "وول ستريت جورنال" إذ قال إن الصين "ليست دولة متلاعبة بالعملة" وأنها لم تقم بذلك منذ عدة أشهر.

وتطبق أمريكا سياسة من ثلاثة عوامل لتحديد هوية الدول التي قد تتلاعب بأسعار الصرف، وتظهر هذه العوامل من خلال وجود فائض في الميزان التجاري مع أمريكا بأكثر من 20 مليار دولار، إلى جانب وجود فائض في الحساب التجاري الجاري بأكثر من ثلاثة في المائة من الناتج الوطني، إلى جانب مراقبة الدول التي تبتاع الأصول الأجنبية بكثافة.

[mahmoud0711]

الفالح: اهتمامنا بالطاقة المتجددة لا يتوقف عند تلبية الطلب المحلي.. ونرغب في بلوغ مكانة عالمية
2017-04-17

قال خالد الفالح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، إن اهتمام المملكة العربية السعودية بالطاقة المتجددة لا يتوقف عند تلبية الطلب المحلي.

وأكد الفالح، أن السعودية تهدف إلى أن تصل إلى مكانة عالمية كمزود مؤثر للطاقة بكل أشكالها.

جاءت تصريحات الفالح خلال افتتاح منتدى الاستثمار في الطاقة المتجددة بمشاركة عدد من الخبراء في المملكة العربية السعودية.

[mahmoud0711]

الفالح: اهتمامنا بالطاقة المتجددة لا يتوقف عند تلبية الطلب المحلي.. ونرغب في بلوغ مكانة عالمية
2017-04-17

قال خالد الفالح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، إن اهتمام المملكة العربية السعودية بالطاقة المتجددة لا يتوقف عند تلبية الطلب المحلي.

وأكد الفالح، أن السعودية تهدف إلى أن تصل إلى مكانة عالمية كمزود مؤثر للطاقة بكل أشكالها.

جاءت تصريحات الفالح خلال افتتاح منتدى الاستثمار في الطاقة المتجددة بمشاركة عدد من الخبراء في المملكة العربية السعودية.

[mahmoud0711]

محلل لدى "يو بي إس": الدولار سيتجه نحو مزيد من التراجع
2017-04-17

قال كبير محللي النقد الأجنبي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى بنك "يو بي إس" إن الاتجاه الهبوطي للدولار الأمريكي لم ينتهي بعد، وأن من المحتمل تراجعه مجددًا.

وتعرضت العملة الأمريكية لضغوط قوية الأسبوع الماضي، بعدما قال الرئيس "دونالد ترامب" إن الدولار قوي أكثر مما ينبغي، محذرًا من تأثير ذلك على اقتصاد الولايات المتحدة.

وأضاف "دومينيك شنايدر" لـ"سي إن بي سي" الاثنين، أن نقطة إنطلاق الدولار هذا العام كانت قوية للغاية، حيث ارتفع مؤشر العملة الأمريكية الذي يقيس أداءها أمام سلة من العملات الرئيسية الأخرى إلى 103 نقاط خلال مطلع 2017، قبل أن يتراجع إلى ما دون 101 نقطة هذا الشهر.

وتابع: كما نرى هناك خيبة أمل إزاء سياسات "ترامب" بينما تبدو الأوضاع أفضل في باقي أنحاء العالم، لذا أعتقد أن الدولار بصدد مزيد من التراجع بضغط من العوامل التجارية.

وأشار "شنايدر" إلى أن ضعف الدولار المتوقع سيعود بشكل أساسي إلى أوروبا، نظرًا لثقل اليورو في سلة العملات التي يقاس بها قيمة العملة الأمريكية.

[mahmoud0711]

محلل لدى "يو بي إس": الدولار سيتجه نحو مزيد من التراجع
2017-04-17

قال كبير محللي النقد الأجنبي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى بنك "يو بي إس" إن الاتجاه الهبوطي للدولار الأمريكي لم ينتهي بعد، وأن من المحتمل تراجعه مجددًا.

وتعرضت العملة الأمريكية لضغوط قوية الأسبوع الماضي، بعدما قال الرئيس "دونالد ترامب" إن الدولار قوي أكثر مما ينبغي، محذرًا من تأثير ذلك على اقتصاد الولايات المتحدة.

وأضاف "دومينيك شنايدر" لـ"سي إن بي سي" الاثنين، أن نقطة إنطلاق الدولار هذا العام كانت قوية للغاية، حيث ارتفع مؤشر العملة الأمريكية الذي يقيس أداءها أمام سلة من العملات الرئيسية الأخرى إلى 103 نقاط خلال مطلع 2017، قبل أن يتراجع إلى ما دون 101 نقطة هذا الشهر.

وتابع: كما نرى هناك خيبة أمل إزاء سياسات "ترامب" بينما تبدو الأوضاع أفضل في باقي أنحاء العالم، لذا أعتقد أن الدولار بصدد مزيد من التراجع بضغط من العوامل التجارية.

وأشار "شنايدر" إلى أن ضعف الدولار المتوقع سيعود بشكل أساسي إلى أوروبا، نظرًا لثقل اليورو في سلة العملات التي يقاس بها قيمة العملة الأمريكية.

[mahmoud0711]

محافظ بنك اليابان يتوقع نمو الإنفاق الاستهلاكي ويحذر من افتقار التضخم للزخم
2017-04-17

قال محافظ بنك اليابان "هاروهيكو كورودا"، إن الإنفاق الاستهلاكي في طريقه للتخلص من ضعفه، مؤكدًا ثقته في اقتصاد البلاد قبل اجتماع السياسة النقدية للبنك الأسبوع المقبل.

وأضاف في خطاب ألقاه اليوم الإثنين، إن معدلات التوظيف والأجور تتحسن بشكل مطرد، مشيرًا إلى احتمال منح أغلب الشركات زيادات بالأجر الأساسي للعاملين لديها خلال السنة المالية الجارية.

وأكد أن هذه التطورات سيكون من شأنها تعزيز الإنفاق الاستهلاكي الذي أظهر ضعفًا خلال الفترة الماضية، مشددًا في الوقت ذاته على وجهة نظره الحذرة بشأن الأسعار، قائلًا إن التضخم يفتقر للزخم ويحتاج لاهتمام وثيق.

ويعقد مجلس إدارة البنك المركزي الياباني اجتماعًا على مدار يومي 26 و27 أبريل/ نيسان، حيث سيجدد توقعاته الفصلية لنمو الاقتصاد والأسعار، ومن المتوقع أن يبقي على سياساته دون تغيير

[mahmoud0711]

محافظ بنك اليابان يتوقع نمو الإنفاق الاستهلاكي ويحذر من افتقار التضخم للزخم
2017-04-17

قال محافظ بنك اليابان "هاروهيكو كورودا"، إن الإنفاق الاستهلاكي في طريقه للتخلص من ضعفه، مؤكدًا ثقته في اقتصاد البلاد قبل اجتماع السياسة النقدية للبنك الأسبوع المقبل.

وأضاف في خطاب ألقاه اليوم الإثنين، إن معدلات التوظيف والأجور تتحسن بشكل مطرد، مشيرًا إلى احتمال منح أغلب الشركات زيادات بالأجر الأساسي للعاملين لديها خلال السنة المالية الجارية.

وأكد أن هذه التطورات سيكون من شأنها تعزيز الإنفاق الاستهلاكي الذي أظهر ضعفًا خلال الفترة الماضية، مشددًا في الوقت ذاته على وجهة نظره الحذرة بشأن الأسعار، قائلًا إن التضخم يفتقر للزخم ويحتاج لاهتمام وثيق.

ويعقد مجلس إدارة البنك المركزي الياباني اجتماعًا على مدار يومي 26 و27 أبريل/ نيسان، حيث سيجدد توقعاته الفصلية لنمو الاقتصاد والأسعار، ومن المتوقع أن يبقي على سياساته دون تغيير

[mahmoud0711]

وزير التجارة الأمريكي يصف تحذيرات "لاجارد" من الحمائية بـ"الهراء"
2017-04-17

انتقد وزير التجارة الأمريكي تحذيرات صندوق النقد الدولي إزاء الحمائية التجارية للولايات المتحدة، ووصفها بـ"الهراء"، مجددًا الهجوم على الفوائض التجارية الضخمة للصين وأوروبا واليابان.

وقال "ويلبر روس" قبيل حضوره اجتماع الربيع لصندوق النقد والبنك الدولي المقرر هذا الأسبوع، إن الذين اتهموا إدارة الرئيس "دونالد ترامب" بالحمائية أخطأوا الهدف.

وأضاف "روس" الذي يأمل في خفض العجز التجاري الأمريكي البالغ 500 مليار دولار، أن الانتقادات المخيفة التي وجهتها مديرة صندوق النقد الدولي "كريستين لاجارد" وغيرها بشأن الحمائية المتزايدة كانت موجهة بوضوح للإدارة الجديدة.

وتابع: الإجابة بسيطة للغاية، نحن الأقل حمائية في الاقتصادات الرئيسية، وأقل بكثير من حمائية أوروبا واليابان والصين، كما أن لدينا عجزا بالميزان التجاري مع هذه المناطق الثلاث.

[mahmoud0711]

وزير التجارة الأمريكي يصف تحذيرات "لاجارد" من الحمائية بـ"الهراء"
2017-04-17

انتقد وزير التجارة الأمريكي تحذيرات صندوق النقد الدولي إزاء الحمائية التجارية للولايات المتحدة، ووصفها بـ"الهراء"، مجددًا الهجوم على الفوائض التجارية الضخمة للصين وأوروبا واليابان.

وقال "ويلبر روس" قبيل حضوره اجتماع الربيع لصندوق النقد والبنك الدولي المقرر هذا الأسبوع، إن الذين اتهموا إدارة الرئيس "دونالد ترامب" بالحمائية أخطأوا الهدف.

وأضاف "روس" الذي يأمل في خفض العجز التجاري الأمريكي البالغ 500 مليار دولار، أن الانتقادات المخيفة التي وجهتها مديرة صندوق النقد الدولي "كريستين لاجارد" وغيرها بشأن الحمائية المتزايدة كانت موجهة بوضوح للإدارة الجديدة.

وتابع: الإجابة بسيطة للغاية، نحن الأقل حمائية في الاقتصادات الرئيسية، وأقل بكثير من حمائية أوروبا واليابان والصين، كما أن لدينا عجزا بالميزان التجاري مع هذه المناطق الثلاث.

[mahmoud0711]

هل تفلت شركة "توشيبا" اليابانية من الإفلاس؟
2017-04-17بي بي سي

تسجل شركة توشيبا اليابانية خسائر تقدر بمليارات الدولارات ولكنها تحاول طمأنة مستثمريها بأنها بعيدة عن الإفلاس.

تبلغ توشيبا من العمر 142 عاما، وهي الآن في طريقها لتصبح أبرز المؤسسات اليابانية الميتة الحية والتي تعرف بشركات الزامبي.

واعترفت الشركة هذا الأسبوع بأن بقائها صار على المحك، وأنها قد تخرج من بورصة طوكيو، وذلك عقب فضيحة محاسبية كبرى وسوء تقدير يتعلق بالاستثمار في مؤسسة نووية أمريكية أسفر عن إلحاق خسائر قياسية بالشركة.

إذن ما هي الخطوة التالية؟ أمور كثيرة تتوقف على قدرتها على توفير السيولة التي تحتاجها بشدة من بيع وحدة شريحة الذاكرة.

وهذه هي السيناريوهات المحتملة.

الإنقاذ

يقول غيرهارد فاسول ، الرئيس التنفيذي ليوروتكنولوجي اليابان إن توشيبا بالفعل من الموتى الأحياء "ماليا"، مشيرا إلى أنه "كان من الضروري اتخاذ إجراءات منذ 20 عاما."

وبينما يجب السماح للشركات الزومبي بالسقوط إلا أنها تستمر في العمل بسبب ليونة الدائنين. والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا يجب أن يعاني الاقتصاد الياباني من المخاطر لعقد ثالث؟

وكل ما تحتاجه توشيبا الآن هو عملية إنقاذ من الهيئات المدعومة من الحكومة لمساعدة الشركات المتعثرة. وهو الأمر الذي لا يحبذه الكثير من المستثمرين الذين يرون ضرورة قتل المؤسسات الزومبي.

ويقول أمير أنورزاده من بي جي سي بارتنرس إذا تدخلت الحكومة "فإننا نشك في أن توشيبا ستعود للحافة في وقت ما في المستقبل.

هل تريد دليلا على وجود الزومبي؟ لم يتم إعلان إفلاس شركة يابانية واحدة في العام الماضي. وفي الواقع تراجعت عمليات الإفلاس للعام الثامن على التوالي."

ويعتبر شينزو أبي رئيس الوزراء الياباني هذه الأرقام دليلا على النجاح الاقتصادي، فيما يشير بحث لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الدولية إلى أن الإبداع وحجم الشركات الجديدة في اليابان منخفض بشكل لا يصدق مقارنة بالدول المتقدمة الأخرى.

التفكيك

تفكيك الشركة أمر صعب، ولكن رئيس توشيبا ساتوشي تسوناكاوا ليس لديه خيار آخر إلا بيع بعض فروع الشركة إذا أراد الحفاظ عليها.

فتوشيبا تسير باتجاه طرح وحدة تصنيع شرائح الذاكرة للهواتف الذكية والحواسب والأجهزة الإلكترونية الأخرى في المزاد. وهذه الشركة اليابانية هي ثاني أكبر مصنع لشرائح الذاكرة في العالم بعد سامسونغ.

وقد أبدت شركات عديدة اهتمامها بالحصول على وحدة الشرائح الخاصة بتوشيبا، والتي يتراوح ثمنها بين 9 و13 مليار دولار، وتردد أن شركة فوكسون التي تتخذ من تايوان مقرا لها، وتقوم بتجميع هواتف آيفون التابعة لآبل، عرضت أكثر من 27 مليار دولار ثمنا لهذه الوحدة.

وتواجه عملية بيع الشريحة حاليا معارضة من حملة الأسهم بما فيها شركة ويسترن ديجيتال الأمريكية. كما يعتقد أن الحكومة اليابانية تتحفظ على البيع لشركة صينية أو كورية منافسة.

الانهيار

وإذا فشلت عملية البيع فإن البنوك قد تطالب بسداد ديونها، وهنا قد يسمح للشركة بالانهيار، ولكن قد يؤدي ذلك إلى فقدان الآلاف من حملة الأسهم لمدخراتهم. ثم هناك مسألة الكبرياء الوطني.

فتوشيبا كانت أول من بدأ بيع الحواسب المحمولة على نطاق واسع عام 1985 واشتهرت ذات يوم بمنتجاتها الإلكترونية مثل التليفزيونات التي لم تعد في صلب أعمالها حاليا.

ويتفق المحللون على أن توشيبا تمر بوقت صعب وموقف معقد. ويتوقع فاسول رئيس يوروتكنولوجي " حلا سياسيا " يتم من خلاله حصول شركة أمريكية وصندوق استثماري تابع للحكومة اليابانية على وحدة الشرائح.

ولكن أنورزاده يعتقد بضرورة السماح لتوشيبا ببيع وحدة الشرائح لفوكسون لأنها ترغب في دفع أعلى سعر.

وأضاف قائلا: " إن الكبرياء مكلف للغاية وليس بوسع الحكومة أن تكون فخورة وتوشيبا على الحافة، وأفضل سيناريو هو أن تظل الحكومة اليابانية بعيدة عن عملية البيع، وتترك قوى السوق تأخذ مجراها

[mahmoud0711]

هل تفلت شركة "توشيبا" اليابانية من الإفلاس؟
2017-04-17بي بي سي

تسجل شركة توشيبا اليابانية خسائر تقدر بمليارات الدولارات ولكنها تحاول طمأنة مستثمريها بأنها بعيدة عن الإفلاس.

تبلغ توشيبا من العمر 142 عاما، وهي الآن في طريقها لتصبح أبرز المؤسسات اليابانية الميتة الحية والتي تعرف بشركات الزامبي.

واعترفت الشركة هذا الأسبوع بأن بقائها صار على المحك، وأنها قد تخرج من بورصة طوكيو، وذلك عقب فضيحة محاسبية كبرى وسوء تقدير يتعلق بالاستثمار في مؤسسة نووية أمريكية أسفر عن إلحاق خسائر قياسية بالشركة.

إذن ما هي الخطوة التالية؟ أمور كثيرة تتوقف على قدرتها على توفير السيولة التي تحتاجها بشدة من بيع وحدة شريحة الذاكرة.

وهذه هي السيناريوهات المحتملة.

الإنقاذ

يقول غيرهارد فاسول ، الرئيس التنفيذي ليوروتكنولوجي اليابان إن توشيبا بالفعل من الموتى الأحياء "ماليا"، مشيرا إلى أنه "كان من الضروري اتخاذ إجراءات منذ 20 عاما."

وبينما يجب السماح للشركات الزومبي بالسقوط إلا أنها تستمر في العمل بسبب ليونة الدائنين. والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا يجب أن يعاني الاقتصاد الياباني من المخاطر لعقد ثالث؟

وكل ما تحتاجه توشيبا الآن هو عملية إنقاذ من الهيئات المدعومة من الحكومة لمساعدة الشركات المتعثرة. وهو الأمر الذي لا يحبذه الكثير من المستثمرين الذين يرون ضرورة قتل المؤسسات الزومبي.

ويقول أمير أنورزاده من بي جي سي بارتنرس إذا تدخلت الحكومة "فإننا نشك في أن توشيبا ستعود للحافة في وقت ما في المستقبل.

هل تريد دليلا على وجود الزومبي؟ لم يتم إعلان إفلاس شركة يابانية واحدة في العام الماضي. وفي الواقع تراجعت عمليات الإفلاس للعام الثامن على التوالي."

ويعتبر شينزو أبي رئيس الوزراء الياباني هذه الأرقام دليلا على النجاح الاقتصادي، فيما يشير بحث لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الدولية إلى أن الإبداع وحجم الشركات الجديدة في اليابان منخفض بشكل لا يصدق مقارنة بالدول المتقدمة الأخرى.

التفكيك

تفكيك الشركة أمر صعب، ولكن رئيس توشيبا ساتوشي تسوناكاوا ليس لديه خيار آخر إلا بيع بعض فروع الشركة إذا أراد الحفاظ عليها.

فتوشيبا تسير باتجاه طرح وحدة تصنيع شرائح الذاكرة للهواتف الذكية والحواسب والأجهزة الإلكترونية الأخرى في المزاد. وهذه الشركة اليابانية هي ثاني أكبر مصنع لشرائح الذاكرة في العالم بعد سامسونغ.

وقد أبدت شركات عديدة اهتمامها بالحصول على وحدة الشرائح الخاصة بتوشيبا، والتي يتراوح ثمنها بين 9 و13 مليار دولار، وتردد أن شركة فوكسون التي تتخذ من تايوان مقرا لها، وتقوم بتجميع هواتف آيفون التابعة لآبل، عرضت أكثر من 27 مليار دولار ثمنا لهذه الوحدة.

وتواجه عملية بيع الشريحة حاليا معارضة من حملة الأسهم بما فيها شركة ويسترن ديجيتال الأمريكية. كما يعتقد أن الحكومة اليابانية تتحفظ على البيع لشركة صينية أو كورية منافسة.

الانهيار

وإذا فشلت عملية البيع فإن البنوك قد تطالب بسداد ديونها، وهنا قد يسمح للشركة بالانهيار، ولكن قد يؤدي ذلك إلى فقدان الآلاف من حملة الأسهم لمدخراتهم. ثم هناك مسألة الكبرياء الوطني.

فتوشيبا كانت أول من بدأ بيع الحواسب المحمولة على نطاق واسع عام 1985 واشتهرت ذات يوم بمنتجاتها الإلكترونية مثل التليفزيونات التي لم تعد في صلب أعمالها حاليا.

ويتفق المحللون على أن توشيبا تمر بوقت صعب وموقف معقد. ويتوقع فاسول رئيس يوروتكنولوجي " حلا سياسيا " يتم من خلاله حصول شركة أمريكية وصندوق استثماري تابع للحكومة اليابانية على وحدة الشرائح.

ولكن أنورزاده يعتقد بضرورة السماح لتوشيبا ببيع وحدة الشرائح لفوكسون لأنها ترغب في دفع أعلى سعر.

وأضاف قائلا: " إن الكبرياء مكلف للغاية وليس بوسع الحكومة أن تكون فخورة وتوشيبا على الحافة، وأفضل سيناريو هو أن تظل الحكومة اليابانية بعيدة عن عملية البيع، وتترك قوى السوق تأخذ مجراها