اما اختيار المرسي فهو تضحية بالجنين و الأم من اجل ان يعيش الأخوانجية ... فواهم من يعتقد ان الأخونجية يعترفون بالثوار و الثورة بل انهم ينسبون كل الفضل لآنفسهم وان ما حدث هو نتيجة جهادهم و نتيجة العمليات الأرهابية التي نفذوها بدء من قتلهم للبطل الراحل في اكتوبر 1981 الي تفجيرهم حافلات السائحين الي هدمهم للسجون وخروج اتباعهم و ما تبعة من خروج للبلطجية و المسجلين بخلاف تكفيرهم لكل الثوار سواء كانوا اشتراكيين او ليبراليين او علمانيين او حتي من المحافظين فمبدئهم من ليس منهم فهو كافر اما بالنسبة للأمة فحدث ولا حرج وكافا ان ننظر للسودان و افغنستان و الصومال و باكستان وغيرهم لنعرف افكارهم و نتيجة اعمالهم في النهاية هم مجرد تنظيم يسعي للسلطة بكل و سيلة و علي استعداد للتضحية بكل الشعب للوصول للسلطة كل هذا تحت ستار الدين كلهم يلبسون عباءة الأسلام و لكن للأسف لا احد منهم يرقي بتصرفاتة او افكارة لكي تطلق علية لقب رجل متدين ..... لذا نحن في اكبر حيرة و امام اسوء اختيار في التاريخ كان الله في عونك يا مصر و حفظك من كل شر و من الطامعين |
|||
واضح انك بتتفرج كتير على توفيق عكاشة !!!!!!