حكمة اليوم

[with R]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

عندك حق جنى السعادة مش بتدوم

والحزن مش بيدوم واتمنالك كل سعادة

[with R]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

عندك حق جنى السعادة مش بتدوم

والحزن مش بيدوم واتمنالك كل سعادة

[khaledraouf]

يحكى أنّ قلمين كانا صديقين

ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛

إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة
،
فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه
.

أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره .

غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ،
عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً .

رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ،
ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه .

تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه .

لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ،
ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه
وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ،
ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون
.
.
انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ،

وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ،

وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

[khaledraouf]

يحكى أنّ قلمين كانا صديقين

ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛

إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة
،
فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه
.

أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره .

غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ،
عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً .

رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ،
ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه .

تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه .

لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ،
ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه
وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ،
ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون
.
.
انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ،

وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ،

وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

[محمد نوارج]

الله يا أستاذ خالد

نورت بيتك ومنتداك

حكمة جميلة

ومشروحة كمان

نورت

..،

[محمد نوارج]

الله يا أستاذ خالد

نورت بيتك ومنتداك

حكمة جميلة

ومشروحة كمان

نورت

..،

[with R]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

حكمه واقعيه جدا استمر استاذ خالد

جزاك الله كل خير

[with R]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

حكمه واقعيه جدا استمر استاذ خالد

جزاك الله كل خير

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.نادر فيليب

	"دع عنك المنتديات الحزمبلى فكلها رميا مرميا وأجعل أف أكس ارابيا منتداك الأساسيا" أية رأيك يا بوب فى الحكمة دى

جميل و الله يا روح عينيا

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.نادر فيليب

	"دع عنك المنتديات الحزمبلى فكلها رميا مرميا وأجعل أف أكس ارابيا منتداك الأساسيا" أية رأيك يا بوب فى الحكمة دى

جميل و الله يا روح عينيا

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	باب جميل جدا وجذب انتباهي من اول زيارة للمنتدي و اسمحوا لي اشارك ببضع كلمات اعجبتني قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــه

.......

حكمه و لا احلى و لا اجمل من كده بصراحه

...................
فلما الهموم إذن

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	باب جميل جدا وجذب انتباهي من اول زيارة للمنتدي و اسمحوا لي اشارك ببضع كلمات اعجبتني قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــه

.......

حكمه و لا احلى و لا اجمل من كده بصراحه

...................
فلما الهموم إذن

[Eng.sherey]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

جميلة جدا مشاركتك نورت منتداك

[Eng.sherey]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

جميلة جدا مشاركتك نورت منتداك

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

رائع يا ريس و الله

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

رائع يا ريس و الله

[ahmedpop5]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	باب جميل جدا وجذب انتباهي من اول زيارة للمنتدي و اسمحوا لي اشارك ببضع كلمات اعجبتني قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

حمكة جميله
سلم ايدك يا جنى

ويجعله عامر

[ahmedpop5]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنى

	باب جميل جدا وجذب انتباهي من اول زيارة للمنتدي و اسمحوا لي اشارك ببضع كلمات اعجبتني قل لمن يحمل هما ان همك لن يدوم مثلما تفني السعادة هكذا تفني الهموم

حمكة جميله
سلم ايدك يا جنى

ويجعله عامر

[ahmedpop5]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

والله ياعم خالد ولا أروع من كده كلام

تسلم ايدك يا عمنا


ويجعله عامر

[ahmedpop5]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaledraouf

	يحكى أنّ قلمين كانا صديقين ولأنّهما لم يُبريا كان لهما نفس الطّول ؛ إلّا أنّ أحدهما ملّ حياة الصّمت والسّلبيّة ، فتقدّم من المبراة ، وطلب أن تبريه . أمّا القلم الآخر فأحجم خوفاً من الألم وحفاظاً على مظهره . غاب الأوّل عن صديقه مدّة من الزّمن ، عاد بعدها قصيراً ؛ ولكنّه أصبح حكيماً . رآه صديقه الصّامت الطّويل الرّشيق فلم يعرفه ، ولم يستطع أن يتحدّث إليه فبادره صديقه المبريّ بالتّعريف عن نفسه . تعجّب الطّويل وبدت عليه علامات السّخرية من قصر صديقه . لم يأبه القلم القصير بسخرية صديقه الطّويل ، ومضى يحدّثه عما تعلّم فترة غيابه وهو يكتب ويخطّ كثيراً من الكلمات ، ويتعلّم كثيراً من الحكم والمعارف والفنون . . انهمرت دموع النّدم من عيني صديقه القلم الطّويل ، وما كان منه إلّا أن تقدّم من المبراة لتبريه ، وليكسر حاجز صمته وسلبيّته بعد أن علم أن من أراد أن يتعلّم لا بدّّ أن يتألم .

والله ياعم خالد ولا أروع من كده كلام

تسلم ايدك يا عمنا


ويجعله عامر