على الرغم من أن منطقة اليورو لا تملك ميزانية مركزية كبيرة ، إلا أن السياسات المالية الوطنية لا تزال قادرة على توفير استقرار كبير ، طالما أن الدول يمكن أن تستخدم السياسة المالية بحرية. وتشير التقديرات إلى أن 49 % من صدمة البطالة يتم امتصاصها من قبل المثبتات التلقائية في منطقة اليورو ، في حين أن الرقم للولايات المتحدة هو 32%.