اهــم الاخــبار

[mahmoud0711]

لافروف: لا يمكن حل أزمة كوريا الشمالية بالقوة

(رويترز) - قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الأربعاء إن موسكو وبكين تعارضان أي محاولة لحل أزمة كوريا الشمالية بالقوة أو من خلال خنقها اقتصاديا.

وجاء تصريح لافروف تعليقا على تصاعد التوتر في المنطقة بعد التجربة الصاروخية الأخيرة التي أجرتها بيونجيانج.

وقال لافروف في مؤتمر صحفي "إن مهمة نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية بأكملها لا يمكن ولا يجب أن يستخدم كذريعة لمحاولات تغيير النظام في كوريا الشمالية. هذا هو موقفنا المشترك".

[mahmoud0711]

لافروف: لا يمكن حل أزمة كوريا الشمالية بالقوة

(رويترز) - قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الأربعاء إن موسكو وبكين تعارضان أي محاولة لحل أزمة كوريا الشمالية بالقوة أو من خلال خنقها اقتصاديا.

وجاء تصريح لافروف تعليقا على تصاعد التوتر في المنطقة بعد التجربة الصاروخية الأخيرة التي أجرتها بيونجيانج.

وقال لافروف في مؤتمر صحفي "إن مهمة نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية بأكملها لا يمكن ولا يجب أن يستخدم كذريعة لمحاولات تغيير النظام في كوريا الشمالية. هذا هو موقفنا المشترك".

[mahmoud0711]

سياسي فرنسي يدعو للاحتجاج ويقول إن ماكرون أسكرته السلطة

(رويترز) - دعا جان لوك ميلينشون زعيم اليسار المتطرف في فرنسا يوم الأربعاء إلى الاحتجاج خلال الأسبوع المقبل على خطط الحكومة لتقليص الإنفاق والضرائب المشجعة لمناخ الأعمال والإصلاحات العمالية.

جاء ذلك بعد يوم واحد من إجراء البرلمان اقتراعا على الثقة بشأن خطط الرئيس إيمانويل ماكرون.

وقال ميلينشون، المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الفرنسية هذا العام وعضو البرلمان حاليا، إن ماكرون أسكرته السلطة ويسعى لإلغاء حقوق اكتسبها العمال على مدى عقود.

وقال ميلينشون رئيس حزب فرنسا الأبية الذي نال خمس عدد الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية في أبريل نيسان "أدعو أصدقائي في كل أنحاء البلاد إلى تنظيم مسيرات يوم 12 يوليو".

وعبر شاشة تلفزيون (بي.اف.ام) انتقد ميلينشون بشدة أداء ماكرون خلال الشهرين الأولين له في السلطة. ودعا ماكرون غرفتي البرلمان هذا الأسبوع لاجتماع خاص قال خلاله للمشرعين إنه سيلجأ إلى استفتاء لتنفيذ إصلاحات برلمانية إذا اقتضت الضرورة.

وقال ميلينشون (65 عاما) المعروف باستخدامه لتعبيرات قوية خلال حديثه "نسير في درب أسكرته فيه السلطة المطلقة".

وأضاف "هو يعتقد أن بمقدوره إصلاح كل المشكلات بالقوة. إنه مخطئ".

[mahmoud0711]

سياسي فرنسي يدعو للاحتجاج ويقول إن ماكرون أسكرته السلطة

(رويترز) - دعا جان لوك ميلينشون زعيم اليسار المتطرف في فرنسا يوم الأربعاء إلى الاحتجاج خلال الأسبوع المقبل على خطط الحكومة لتقليص الإنفاق والضرائب المشجعة لمناخ الأعمال والإصلاحات العمالية.

جاء ذلك بعد يوم واحد من إجراء البرلمان اقتراعا على الثقة بشأن خطط الرئيس إيمانويل ماكرون.

وقال ميلينشون، المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الفرنسية هذا العام وعضو البرلمان حاليا، إن ماكرون أسكرته السلطة ويسعى لإلغاء حقوق اكتسبها العمال على مدى عقود.

وقال ميلينشون رئيس حزب فرنسا الأبية الذي نال خمس عدد الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية في أبريل نيسان "أدعو أصدقائي في كل أنحاء البلاد إلى تنظيم مسيرات يوم 12 يوليو".

وعبر شاشة تلفزيون (بي.اف.ام) انتقد ميلينشون بشدة أداء ماكرون خلال الشهرين الأولين له في السلطة. ودعا ماكرون غرفتي البرلمان هذا الأسبوع لاجتماع خاص قال خلاله للمشرعين إنه سيلجأ إلى استفتاء لتنفيذ إصلاحات برلمانية إذا اقتضت الضرورة.

وقال ميلينشون (65 عاما) المعروف باستخدامه لتعبيرات قوية خلال حديثه "نسير في درب أسكرته فيه السلطة المطلقة".

وأضاف "هو يعتقد أن بمقدوره إصلاح كل المشكلات بالقوة. إنه مخطئ".

[mahmoud0711]

الكرملين يأمل أن يرسخ لقاء بوتين وترامب حوار عمل فعالا

(رويترز) - قال الكرملين يوم الأربعاء إنه يأمل في أن يساهم اللقاء المزمع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع في حوار عمل فعال بينهما.

وقال الكرملين إن موسكو وواشنطن تحتاجان إلى مثل هذا الحوار للمساعدة في حل النزاعات في أرجاء العالم.

وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في مؤتمر صحفي إن الاجتماع المقرر على هامش مؤتمر مجموعة العشرين في هامبورج يوم الجمعة سيستكشف ما إذا كانت هناك إمكانية واستعداد لدى الدولتين لمحاربة الإرهاب العالمي سويا في سوريا.

وأشار إلى أن بوتين سيستغل لقاءه المباشر الأول مع ترامب في شرح موقف موسكو من الصراعات الدائرة في سوريا وأوكرانيا.

وأضاف أن قصر مدة الاجتماع تشير إلى أن الرئيس الروسي ربما لن يكون لديه الوقت الكافي ليقدم تحليلا مكتملا لأسباب النزاع في أوكرانيا.

[mahmoud0711]

الكرملين يأمل أن يرسخ لقاء بوتين وترامب حوار عمل فعالا

(رويترز) - قال الكرملين يوم الأربعاء إنه يأمل في أن يساهم اللقاء المزمع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع في حوار عمل فعال بينهما.

وقال الكرملين إن موسكو وواشنطن تحتاجان إلى مثل هذا الحوار للمساعدة في حل النزاعات في أرجاء العالم.

وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في مؤتمر صحفي إن الاجتماع المقرر على هامش مؤتمر مجموعة العشرين في هامبورج يوم الجمعة سيستكشف ما إذا كانت هناك إمكانية واستعداد لدى الدولتين لمحاربة الإرهاب العالمي سويا في سوريا.

وأشار إلى أن بوتين سيستغل لقاءه المباشر الأول مع ترامب في شرح موقف موسكو من الصراعات الدائرة في سوريا وأوكرانيا.

وأضاف أن قصر مدة الاجتماع تشير إلى أن الرئيس الروسي ربما لن يكون لديه الوقت الكافي ليقدم تحليلا مكتملا لأسباب النزاع في أوكرانيا.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يغلق على استقرار..و"ناسداك" يرتفع بعد 3 جلسات من الانخفاض

استقرت غالبية مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الأربعاء عقب صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، ولكن "ناسداك" تلقى دعما من انتعاش القطاع التكنولوجي وأنهى مسيرة خسائر استمرت لثلاث جلسات.

وانخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي نقطة واحدة إلى 21478 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "ناسداك" (+ 41 نقطة) إلى 6151 نقطة، كما ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقا (+ 3.5 نقطة) إلى 2432 نقطة.

وعلى صعيد التداولات، هبط سهم "تسلا" بنسبة 7.2% أو 25.5 دولار وأغلق عند 327.09 دولار، وذلك بعد أن أعلنت الشركة انخفاض طلبيات تسليم سياراتها في الربع الثاني نتيجة نقص إنتاج البطاريات.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة 0.2% أو 0.7 نقطة إلى 383 نقطة.

وارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 10 نقاط) إلى 6367 نقطة، كما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 16 نقطة) إلى 12453 نقطة، بينما ارتفع "كاك" الفرنسي (+ 5 نقاط) إلى 5180 نقطة.

من ناحية أخرى، ارتفعت العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس/آب عند التسوية بنسبة 0.2% أو 2.50 دولار إلى 1221.70 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، هبط خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 4.1% أو 1.94 دولار وأغلق جلسة نيويورك عند 45.13 دولار للبرميل مسجلا أكبر خسائر يومية منذ السابع من يونيو/حزيران الماضي، في حين انخفض "برنت" القياسي بنسبة 3.7% أو 1.82 دولار وأغلق جلسة لندن عند 47.79 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، تراجع مؤشر طلبيات المصانع في أمريكا بنسبة 0.8% خلال مايو/أيار الماضي بعد انخفاض طفيف خلال أبريل/نيسان.

وأظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي – الذي عُقد الشهر الماضي – اتفاقا على ضرورة تقليص حيازة البنك المركزي من السندات ولكن هناك انقسام بين الأعضاء حول موعد بدء ذلك.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يغلق على استقرار..و"ناسداك" يرتفع بعد 3 جلسات من الانخفاض

استقرت غالبية مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الأربعاء عقب صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، ولكن "ناسداك" تلقى دعما من انتعاش القطاع التكنولوجي وأنهى مسيرة خسائر استمرت لثلاث جلسات.

وانخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي نقطة واحدة إلى 21478 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "ناسداك" (+ 41 نقطة) إلى 6151 نقطة، كما ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقا (+ 3.5 نقطة) إلى 2432 نقطة.

وعلى صعيد التداولات، هبط سهم "تسلا" بنسبة 7.2% أو 25.5 دولار وأغلق عند 327.09 دولار، وذلك بعد أن أعلنت الشركة انخفاض طلبيات تسليم سياراتها في الربع الثاني نتيجة نقص إنتاج البطاريات.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة 0.2% أو 0.7 نقطة إلى 383 نقطة.

وارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 10 نقاط) إلى 6367 نقطة، كما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 16 نقطة) إلى 12453 نقطة، بينما ارتفع "كاك" الفرنسي (+ 5 نقاط) إلى 5180 نقطة.

من ناحية أخرى، ارتفعت العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس/آب عند التسوية بنسبة 0.2% أو 2.50 دولار إلى 1221.70 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، هبط خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 4.1% أو 1.94 دولار وأغلق جلسة نيويورك عند 45.13 دولار للبرميل مسجلا أكبر خسائر يومية منذ السابع من يونيو/حزيران الماضي، في حين انخفض "برنت" القياسي بنسبة 3.7% أو 1.82 دولار وأغلق جلسة لندن عند 47.79 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، تراجع مؤشر طلبيات المصانع في أمريكا بنسبة 0.8% خلال مايو/أيار الماضي بعد انخفاض طفيف خلال أبريل/نيسان.

وأظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي – الذي عُقد الشهر الماضي – اتفاقا على ضرورة تقليص حيازة البنك المركزي من السندات ولكن هناك انقسام بين الأعضاء حول موعد بدء ذلك.

[mahmoud0711]

معهد البترول الأمريكي: هبوط مخزونات النفط 5.8 مليون برميل ومخزون البنزين ينخفض 5.7 مليون برميل
2017-07-06

أعلن معهد البترول الأمريكي أن مخزونات النفط في الولايات المتحدة قد انخفضت 5.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الثلاثين من يونيو/حزيران بينما توقع محللون انخفاضا بمقدار 1.6 مليون برميل.

وانخفضت مخزونات البنزين 5.7 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي في حين ارتفعت مخزونات نواتج التقطير – التي تشمل وقود التدفئة والديزل – 400 ألف برميل.

ومن المنتظر الخميس صدور القراءة الرسمية – التي يترقبها المستثمرون عن كثب – من قبل إدارة معلومات الطاقة الأمريكية حيث تأجلت يوما بسبب عطلة عيد الاستقلال في الولايات المتحدة يوم الثلاثاء.

[mahmoud0711]

معهد البترول الأمريكي: هبوط مخزونات النفط 5.8 مليون برميل ومخزون البنزين ينخفض 5.7 مليون برميل
2017-07-06

أعلن معهد البترول الأمريكي أن مخزونات النفط في الولايات المتحدة قد انخفضت 5.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الثلاثين من يونيو/حزيران بينما توقع محللون انخفاضا بمقدار 1.6 مليون برميل.

وانخفضت مخزونات البنزين 5.7 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي في حين ارتفعت مخزونات نواتج التقطير – التي تشمل وقود التدفئة والديزل – 400 ألف برميل.

ومن المنتظر الخميس صدور القراءة الرسمية – التي يترقبها المستثمرون عن كثب – من قبل إدارة معلومات الطاقة الأمريكية حيث تأجلت يوما بسبب عطلة عيد الاستقلال في الولايات المتحدة يوم الثلاثاء.

[mahmoud0711]

محضر الفيدرالي: أعضاء المركزي الأمريكي منقسمون حول موعد تقليص حجم ميزانيته الضخمة

أظهر محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق حول موعد بدء البنك في تقليص حجم ميزانيته العمومية الضخمة، على خلفية انقسام أعضائها.

وطبقاً لما ورد في محضر الاجتماع الذي عقد يومي 13 و14 يونيو/حزيران، فضل عدد من أعضاء اللجنة الإعلان عن البدء في العملية في غضون شهرين، بينما أكد البعض الآخر على ضرورة تأجيل القرار حتى وقت لاحق من العام، مشيرين إلى أن ذلك سيتيح للبنك وقتاً كافياً لتقييم آفاق النشاط الاقتصادي والتضخم.

في الوقت نفسه، أشار مسؤولو المركزي الأمريكي إلى عزمهم مواصلة رفع أسعار الفائدة حتى في ظل الوضع الحالي للتضخم والذي اعتبروه مؤقتاً، مرجحين ارتفاعه على المدى الطويل ليصل إلى النسبة المستهدفة البالغة 2%.

وفي اجتماعه الشهر الماضي، قرر الفيدرالي رفع أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس إلى النطاق بين 1% و1.25%، كما أشار إلى عزمه تقليص حيازاته من الأصول بنحو 10 مليارات دولار شهرياً، تشمل 6 مليارات دولار من سندات الخزانة و4 مليارات دولار من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.

[mahmoud0711]

محضر الفيدرالي: أعضاء المركزي الأمريكي منقسمون حول موعد تقليص حجم ميزانيته الضخمة

أظهر محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق حول موعد بدء البنك في تقليص حجم ميزانيته العمومية الضخمة، على خلفية انقسام أعضائها.

وطبقاً لما ورد في محضر الاجتماع الذي عقد يومي 13 و14 يونيو/حزيران، فضل عدد من أعضاء اللجنة الإعلان عن البدء في العملية في غضون شهرين، بينما أكد البعض الآخر على ضرورة تأجيل القرار حتى وقت لاحق من العام، مشيرين إلى أن ذلك سيتيح للبنك وقتاً كافياً لتقييم آفاق النشاط الاقتصادي والتضخم.

في الوقت نفسه، أشار مسؤولو المركزي الأمريكي إلى عزمهم مواصلة رفع أسعار الفائدة حتى في ظل الوضع الحالي للتضخم والذي اعتبروه مؤقتاً، مرجحين ارتفاعه على المدى الطويل ليصل إلى النسبة المستهدفة البالغة 2%.

وفي اجتماعه الشهر الماضي، قرر الفيدرالي رفع أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس إلى النطاق بين 1% و1.25%، كما أشار إلى عزمه تقليص حيازاته من الأصول بنحو 10 مليارات دولار شهرياً، تشمل 6 مليارات دولار من سندات الخزانة و4 مليارات دولار من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.

[mahmoud0711]

محضر اجتماع المركزي الأمريكي يشير إلى تنامي القلق بشأن توقعات التضخم

(رويترز) - أشار محضر أحدث اجتماع للجنة السياسة النقدية بمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي عقد في 13 و14 يونيو حزيران إلى أن صانعي السياسة بالبنك المركزي الأمريكي منقسمون بشدة حول توقعات التضخم وكيفية تأثيرها على التحرك المستقبلي لرفع أسعار الفائدة.

وأظهرت تفاصيل الاجتماع، الذي قرر فيه الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة، أيضا أن بضعة مسؤولين أرادوا إعلان بدء عملية خفض محفظة المركزي الأمريكي الضخمة من سندات الخزانة والأوراق المالية المدعومة بقروض عقارية بحلول نهاية أغسطس أب لكن آخرين فضلوا الانتظار حتى وقت لاحق من العام.

وقال المركزي الأمريكي في المحضر الذي نشر يوم الأربعاء "رأى معظم المشاركين أن الضعف الأخير في بيانات الأسعار يعكس عوامل شاذة... ورغم ذلك، أبدى بعض المشاركين قلقا من أن التقدم... ربما تباطأ وأن الضعف الأخير في التضخم قد يستمر".

وتساءلت اللجنة عن السبب في أنه لم يحدث تضييق للأوضاع المالية على الرغم من الزيادات الأخيرة في أسعار الفائدة وقال البعض إن أسعار الأسهم مرتفعة.

وتراجعت الأسهم الأمريكية بعد نشر محضر الاجتماع وارتفعت عوائد السندات الحكومية قليلا بينما صعد الدولار أمام سلة من العملات.

ويشير تصويت الشهر الماضي 8-1 لصالح رفع سعر الفائدة الأساسي بمقدار ربع نقطة مئوية، وهو ثالث رفع للفائدة في ستة أشهر، إلى ثقة المركزي في نمو الاقتصاد الأمريكي والتأثيرات التضخمية المحتملة لانخفاض البطالة.

وفي مؤتمر صحفي في ذلك الحين، وصفت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي الانخفاض الأخير في معدل التضخم بأنه مؤقت وأبقى المركزي الأمريكي على توقعاته لزيادة أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام وثلاث مرات العام القادم.

ورغم ذلك، أبدى بعض صانعي السياسة منذ ذلك الحين قلقا متزايدا بشأن الصعوبات التي يواجهها البنك المركزي في إعادة التضخم إلى المستوى الذي يستهدفه والبالغ 2 بالمئة.

وقالت وزارة التجارة يوم الجمعة إن المؤشر الذي يفضله البنك المركزي لقياس التضخم الأساسي تراجع مجددا في مايو أيار إلى 1.4 بالمئة واستمر دون المعدل المستهدف لأكثر من خمس سنوات.

وفي محضر الاجتماع، قال بعض صانعي السياسة أيضا إن ضعف التضخم يجعلهم أقل ارتياحا تجاه المسار الحالي المستتر لرفع الفائدة.

وجاء في المحضر "أبدى هؤلاء المشاركون قلقا من أن مسار الزيادات... ربما يكون متعارضا مع عودة مستدامة للتضخم".

وهناك مسألة أخرى أثارت جدلا تتعلق بمتى سيبدأ المركزي الأمريكي تقليص محفظته الضخمة من سندات الخزانة والأوراق المالية المدعومة بقروض عقارية والبالغ قيمتها 4.2 تريليون دولار وكيفية تأثير ذلك على قرارات رفع أسعار الفائدة في المستقبل.

وفي اجتماع يونيو حزيران، أوضح الاحتياطي الاتحادي الخطوط العريضة لخطته هذا العام لخفض محفظته لكنه لم يذكر إطارا زمنيا محددا. ويشكل خفض السندات والأوراق المالية الأخرى، التي تم شراء معظمها في أعقاب الأزمة المالية في 2007-2009 الفصل الأخير في تطبيع المركزي الأمريكي للسياسة النقدية.

ويتوقع خبراء اقتصاديون أن يبدأ البنك المركزي في تقليص ميزانيته العمومية في اجتماعه في سبتمبر أيلول قبل أن يرفع الفائدة مجددا في اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر كانون الأول.

ويتوقع المستثمرون أيضا أن تحدث الزيادة التالية في الفائدة في ديسمبر كانون الأول. ومن المنتظر أن تعقد لجنة السياسة النقدية اجتماعها القادم لتقرير أسعار الفائدة في 25-26 يوليو تموز.

[mahmoud0711]

محضر اجتماع المركزي الأمريكي يشير إلى تنامي القلق بشأن توقعات التضخم

(رويترز) - أشار محضر أحدث اجتماع للجنة السياسة النقدية بمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي عقد في 13 و14 يونيو حزيران إلى أن صانعي السياسة بالبنك المركزي الأمريكي منقسمون بشدة حول توقعات التضخم وكيفية تأثيرها على التحرك المستقبلي لرفع أسعار الفائدة.

وأظهرت تفاصيل الاجتماع، الذي قرر فيه الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة، أيضا أن بضعة مسؤولين أرادوا إعلان بدء عملية خفض محفظة المركزي الأمريكي الضخمة من سندات الخزانة والأوراق المالية المدعومة بقروض عقارية بحلول نهاية أغسطس أب لكن آخرين فضلوا الانتظار حتى وقت لاحق من العام.

وقال المركزي الأمريكي في المحضر الذي نشر يوم الأربعاء "رأى معظم المشاركين أن الضعف الأخير في بيانات الأسعار يعكس عوامل شاذة... ورغم ذلك، أبدى بعض المشاركين قلقا من أن التقدم... ربما تباطأ وأن الضعف الأخير في التضخم قد يستمر".

وتساءلت اللجنة عن السبب في أنه لم يحدث تضييق للأوضاع المالية على الرغم من الزيادات الأخيرة في أسعار الفائدة وقال البعض إن أسعار الأسهم مرتفعة.

وتراجعت الأسهم الأمريكية بعد نشر محضر الاجتماع وارتفعت عوائد السندات الحكومية قليلا بينما صعد الدولار أمام سلة من العملات.

ويشير تصويت الشهر الماضي 8-1 لصالح رفع سعر الفائدة الأساسي بمقدار ربع نقطة مئوية، وهو ثالث رفع للفائدة في ستة أشهر، إلى ثقة المركزي في نمو الاقتصاد الأمريكي والتأثيرات التضخمية المحتملة لانخفاض البطالة.

وفي مؤتمر صحفي في ذلك الحين، وصفت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي الانخفاض الأخير في معدل التضخم بأنه مؤقت وأبقى المركزي الأمريكي على توقعاته لزيادة أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام وثلاث مرات العام القادم.

ورغم ذلك، أبدى بعض صانعي السياسة منذ ذلك الحين قلقا متزايدا بشأن الصعوبات التي يواجهها البنك المركزي في إعادة التضخم إلى المستوى الذي يستهدفه والبالغ 2 بالمئة.

وقالت وزارة التجارة يوم الجمعة إن المؤشر الذي يفضله البنك المركزي لقياس التضخم الأساسي تراجع مجددا في مايو أيار إلى 1.4 بالمئة واستمر دون المعدل المستهدف لأكثر من خمس سنوات.

وفي محضر الاجتماع، قال بعض صانعي السياسة أيضا إن ضعف التضخم يجعلهم أقل ارتياحا تجاه المسار الحالي المستتر لرفع الفائدة.

وجاء في المحضر "أبدى هؤلاء المشاركون قلقا من أن مسار الزيادات... ربما يكون متعارضا مع عودة مستدامة للتضخم".

وهناك مسألة أخرى أثارت جدلا تتعلق بمتى سيبدأ المركزي الأمريكي تقليص محفظته الضخمة من سندات الخزانة والأوراق المالية المدعومة بقروض عقارية والبالغ قيمتها 4.2 تريليون دولار وكيفية تأثير ذلك على قرارات رفع أسعار الفائدة في المستقبل.

وفي اجتماع يونيو حزيران، أوضح الاحتياطي الاتحادي الخطوط العريضة لخطته هذا العام لخفض محفظته لكنه لم يذكر إطارا زمنيا محددا. ويشكل خفض السندات والأوراق المالية الأخرى، التي تم شراء معظمها في أعقاب الأزمة المالية في 2007-2009 الفصل الأخير في تطبيع المركزي الأمريكي للسياسة النقدية.

ويتوقع خبراء اقتصاديون أن يبدأ البنك المركزي في تقليص ميزانيته العمومية في اجتماعه في سبتمبر أيلول قبل أن يرفع الفائدة مجددا في اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر كانون الأول.

ويتوقع المستثمرون أيضا أن تحدث الزيادة التالية في الفائدة في ديسمبر كانون الأول. ومن المنتظر أن تعقد لجنة السياسة النقدية اجتماعها القادم لتقرير أسعار الفائدة في 25-26 يوليو تموز.

[mahmoud0711]

السفيرة الأمريكية بالأمم المتحدة: سنستخدم القوة ضد بيونجيانج إذا اضطررنا

(رويترز) - حذرت الولايات المتحدة يوم الأربعاء من أنها مستعدة لاستخدام القوة "إذا اضطرت لذلك" لوقف برنامج الصواريخ النووية الكوري الشمالي لكنها أكدت أنها تفضل التحرك الدبلوماسي العالمي ضد بيونيجانج ردا على إجرائها تجربة لصاروخ باليستي عابر للقارات.

وقالت سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي يوم الأربعاء إن أفعال كوريا الشمالية "تغلق المجال سريعا أمام إمكانية الحل الدبلوماسي" وإن الولايات المتحدة جاهزة للدفاع عن نفسها وعن حلفائها.

وأضافت هيلي في اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بشأن كوريا الشمالية "تتمثل إحدى قدراتنا في قواتنا العسكرية الهائلة. سنستخدمها إذا اضطررنا لذلك لكننا نفضل ألا يتحتم علينا المضي في ذلك الاتجاه".

وفي خطوة كبيرة ببرنامج الصواريخ أجرت كوريا الشمالية تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات يوم الثلاثاء وصفه خبراء بأنه يستطيع الوصول إلى ولاية ألاسكا الأمريكية وشمال غرب الولايات المتحدة المطل على المحيط الهادي.

ودفعت التجربة، وهي الأولى من نوعها ببرنامج الصواريخ الكورية الشمالية، كلا من الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية إلى الدعوة لعقد اجتماع بمجلس الأمن. وترأس الصين الدورة الحالية للمجلس.

وتقول كوريا الشمالية إن الصاروخ قادر على حمل رأس نووي كبير.

وتشكل تجربة الصاروخ تحديا مباشرا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يحث الصين، وهي الشريك التجاري الرئيسي لكوريا الشمالية وحليفها الكبير الوحيد، على الضغط على بيونجيانج لدفعهاإلى التخلي عن برنامجها النووي.

وقالت هيلي إن الولايات المتحدة ستقترح فرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية في الأمم المتحدة "في الأيام القادمة".

وحذرت أيضا من أن واشنطن على استعداد لقطع التجارة مع الدول التي تتعامل تجاريا مع كوريا الشمالية في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة.

[mahmoud0711]

السفيرة الأمريكية بالأمم المتحدة: سنستخدم القوة ضد بيونجيانج إذا اضطررنا

(رويترز) - حذرت الولايات المتحدة يوم الأربعاء من أنها مستعدة لاستخدام القوة "إذا اضطرت لذلك" لوقف برنامج الصواريخ النووية الكوري الشمالي لكنها أكدت أنها تفضل التحرك الدبلوماسي العالمي ضد بيونيجانج ردا على إجرائها تجربة لصاروخ باليستي عابر للقارات.

وقالت سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي يوم الأربعاء إن أفعال كوريا الشمالية "تغلق المجال سريعا أمام إمكانية الحل الدبلوماسي" وإن الولايات المتحدة جاهزة للدفاع عن نفسها وعن حلفائها.

وأضافت هيلي في اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بشأن كوريا الشمالية "تتمثل إحدى قدراتنا في قواتنا العسكرية الهائلة. سنستخدمها إذا اضطررنا لذلك لكننا نفضل ألا يتحتم علينا المضي في ذلك الاتجاه".

وفي خطوة كبيرة ببرنامج الصواريخ أجرت كوريا الشمالية تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات يوم الثلاثاء وصفه خبراء بأنه يستطيع الوصول إلى ولاية ألاسكا الأمريكية وشمال غرب الولايات المتحدة المطل على المحيط الهادي.

ودفعت التجربة، وهي الأولى من نوعها ببرنامج الصواريخ الكورية الشمالية، كلا من الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية إلى الدعوة لعقد اجتماع بمجلس الأمن. وترأس الصين الدورة الحالية للمجلس.

وتقول كوريا الشمالية إن الصاروخ قادر على حمل رأس نووي كبير.

وتشكل تجربة الصاروخ تحديا مباشرا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يحث الصين، وهي الشريك التجاري الرئيسي لكوريا الشمالية وحليفها الكبير الوحيد، على الضغط على بيونجيانج لدفعهاإلى التخلي عن برنامجها النووي.

وقالت هيلي إن الولايات المتحدة ستقترح فرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية في الأمم المتحدة "في الأيام القادمة".

وحذرت أيضا من أن واشنطن على استعداد لقطع التجارة مع الدول التي تتعامل تجاريا مع كوريا الشمالية في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة.

[mahmoud0711]

ماذا يوجد في جعبة البنوك المركزية الرئيسية للنصف الثاني من العام الجاري؟
2017-07-06

بدأ النصف الثاني من العام الجاري مع تغير ملحوظ في لهجة البنوك المركزية حول العالم، حيث بدا صناع القرار أكثر ميلًا لرفع أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وفقًا لتقرير من إعداد "سي إن بي سي".

ويأتي ذلك بعدما خفض أكبر 50 بنكًا مركزيًا حول العالم أسعار الفائدة 700 مرة منذ الأزمة المالية العالمية، بواقع مرة واحدة خلال كل ثلاث جلسات منذ ذلك الحين، بحسب محلل الأسواق العالمية لدى وحدة "جي بي مورجان" لإدارة الأصول "أليكس درايدن".

وقال "درايدان" إن بعد عقد من الزمان بدأ النمو في الانتعاش في جميع المناطق الرئيسية، وتزامن هذا التعافي مع ارتفاع الأسهم العالمية بنسبة 14.7% منذ أكتوبر/ تشرين الأول عام 2016، وفي ظل تحسن الاقتصاد العالمي سيبدأ المصرفيون المركزيون في إيقاف علاجهم القديم "السياسة النقدية الفضفاضة".

توقعات السياسة النقدية للبنوك المركزية خلال النصف الثاني من 2017

بنك إنجلترا

فرصة بنسبة 40% لرفع الفائدة هذا العام

- ارتفاع التضخم يزيد الضغوط على بنك إنجلترا لتشديد سياسته على الرغم من المخاوف السياسية.

- ما لم يبدأ بنك إنجلترا في تشديد سياسته النقدية قريبًا فإن التضخم سيزيد على المستهدف البالغ 2%.

- يتوقع كبير الاقتصاديين لدى بنك "Berenberg" "كالوم بيكرينغ" رفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال الربع الأول من العام القادم، لكنه يقول إن في ظل تزايد المخاطر فإن القرار قد يتخذ قريبًا.

- يتوقع محللو "باركليز" أن تتم عملية الرفع خلال نوفمبر/ تشرين الثاني، لكنهم قالوا إن اتخاذ القرار سيتوقف بشكل كبير على البيانات المرتقبة.

البنك المركزي الأوروبي

الحد من سياسة التيسير النقدي

- بعث البنك المركزي الأوروبي ببعض البيانات المتناقضة مؤخرًا، لكن المحللين على ثقة من أنه سيحد من التيسير النقدي تدريجيًا خلال العام القادم، على أن يعلن ذلك خلال سبتمبر/ أيلول أو أكتوبر/ تشرين الأول.

- على الرغم من اتفاق المحللين حول قرار الحد من سياسة التيسير إلا أنهم منقسمون حول توقيت موعد رفع الفائدة.

- وفقًا لـ"رويترز" يتوقع 90% من تجار العملات رفع الفائدة من قبل البنك المركز الأوروبي خلال النصف الأول من العام القادم.

- لكن كبير الاقتصاديين لدى " Rabobank" "إلوين دي جروت" يتوقع رفع الفائدة على الودائع في أوائل عام 2019.

بنك اليابان

من المبكر التحدث عن تحرك جديد

- قال المحلل الإستراتيجي بوحدة "جي بي مورجان" لإدارة الأصول "ديفيد ستابس" إن بنك اليابان ما زال يجري كافة المحاولات لرفع التضخم.

- في الوقت الراهن، وعلى الرغم من انخفاض البطالة وتحسن الثقة الاقتصادية، إلا أن التضخم ما زال دون المستهدف البالغ 2%، ما يعني أن البنك عليه مواصلة جهوده لدفع النمو وزيادة الضغوط التضخمية.

- إن البيئة الانكماشية العالمية والتحديات الهيكلية التي تواجهها اليابان في ظل ارتفاع عمر السكان ونمو مستويات الدين، ترجح صعوبة بلوغ مستهدف التضخم في أي وقت قريب.

- نتيجة لذلك، ليس من الغريب أن تشير توقعات السوق إلى أن سياسة الفائدة السالبة لن تنتهي على الأقل حتى عام 2020.

الاحتياطي الفيدرالي

رفع الفائدة مرة أخرى هذا العام


- كان الاحتياطي الفيدرالي أول البنوك المركزية الرئيسية الأربع التي تشدد سياستها مع تعافي الاقتصاد الأمريكي من تبعات الأزمة المالية.

- يعتقد المحللون أن الفائدة الأمريكية ستشهد رفعًا جديدًا هذا العام بحلول ديسمبر/ كانون الأول القادم.

- قال المحلل الاقتصادي لدى "يو بي إس ويلث مانجمنت" "بول دونوفان" إن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى لإستراتيجية تقضي برفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، حتى لو كانت ابنة "دونالد ترامب" هي من تقود البنك المركزي الأمريكي.

- يرى بنك "جي بي مورجان" أن الوقت ملائم كي يواصل الاحتياطي الفيدرالي مسيرته، حيث تتلقى التحركات دعمًا من عمليات شراء السندات التي يقوم بها كل من بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي.

[mahmoud0711]

ماذا يوجد في جعبة البنوك المركزية الرئيسية للنصف الثاني من العام الجاري؟
2017-07-06

بدأ النصف الثاني من العام الجاري مع تغير ملحوظ في لهجة البنوك المركزية حول العالم، حيث بدا صناع القرار أكثر ميلًا لرفع أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وفقًا لتقرير من إعداد "سي إن بي سي".

ويأتي ذلك بعدما خفض أكبر 50 بنكًا مركزيًا حول العالم أسعار الفائدة 700 مرة منذ الأزمة المالية العالمية، بواقع مرة واحدة خلال كل ثلاث جلسات منذ ذلك الحين، بحسب محلل الأسواق العالمية لدى وحدة "جي بي مورجان" لإدارة الأصول "أليكس درايدن".

وقال "درايدان" إن بعد عقد من الزمان بدأ النمو في الانتعاش في جميع المناطق الرئيسية، وتزامن هذا التعافي مع ارتفاع الأسهم العالمية بنسبة 14.7% منذ أكتوبر/ تشرين الأول عام 2016، وفي ظل تحسن الاقتصاد العالمي سيبدأ المصرفيون المركزيون في إيقاف علاجهم القديم "السياسة النقدية الفضفاضة".

توقعات السياسة النقدية للبنوك المركزية خلال النصف الثاني من 2017

بنك إنجلترا

فرصة بنسبة 40% لرفع الفائدة هذا العام

- ارتفاع التضخم يزيد الضغوط على بنك إنجلترا لتشديد سياسته على الرغم من المخاوف السياسية.

- ما لم يبدأ بنك إنجلترا في تشديد سياسته النقدية قريبًا فإن التضخم سيزيد على المستهدف البالغ 2%.

- يتوقع كبير الاقتصاديين لدى بنك "Berenberg" "كالوم بيكرينغ" رفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال الربع الأول من العام القادم، لكنه يقول إن في ظل تزايد المخاطر فإن القرار قد يتخذ قريبًا.

- يتوقع محللو "باركليز" أن تتم عملية الرفع خلال نوفمبر/ تشرين الثاني، لكنهم قالوا إن اتخاذ القرار سيتوقف بشكل كبير على البيانات المرتقبة.

البنك المركزي الأوروبي

الحد من سياسة التيسير النقدي

- بعث البنك المركزي الأوروبي ببعض البيانات المتناقضة مؤخرًا، لكن المحللين على ثقة من أنه سيحد من التيسير النقدي تدريجيًا خلال العام القادم، على أن يعلن ذلك خلال سبتمبر/ أيلول أو أكتوبر/ تشرين الأول.

- على الرغم من اتفاق المحللين حول قرار الحد من سياسة التيسير إلا أنهم منقسمون حول توقيت موعد رفع الفائدة.

- وفقًا لـ"رويترز" يتوقع 90% من تجار العملات رفع الفائدة من قبل البنك المركز الأوروبي خلال النصف الأول من العام القادم.

- لكن كبير الاقتصاديين لدى " Rabobank" "إلوين دي جروت" يتوقع رفع الفائدة على الودائع في أوائل عام 2019.

بنك اليابان

من المبكر التحدث عن تحرك جديد

- قال المحلل الإستراتيجي بوحدة "جي بي مورجان" لإدارة الأصول "ديفيد ستابس" إن بنك اليابان ما زال يجري كافة المحاولات لرفع التضخم.

- في الوقت الراهن، وعلى الرغم من انخفاض البطالة وتحسن الثقة الاقتصادية، إلا أن التضخم ما زال دون المستهدف البالغ 2%، ما يعني أن البنك عليه مواصلة جهوده لدفع النمو وزيادة الضغوط التضخمية.

- إن البيئة الانكماشية العالمية والتحديات الهيكلية التي تواجهها اليابان في ظل ارتفاع عمر السكان ونمو مستويات الدين، ترجح صعوبة بلوغ مستهدف التضخم في أي وقت قريب.

- نتيجة لذلك، ليس من الغريب أن تشير توقعات السوق إلى أن سياسة الفائدة السالبة لن تنتهي على الأقل حتى عام 2020.

الاحتياطي الفيدرالي

رفع الفائدة مرة أخرى هذا العام


- كان الاحتياطي الفيدرالي أول البنوك المركزية الرئيسية الأربع التي تشدد سياستها مع تعافي الاقتصاد الأمريكي من تبعات الأزمة المالية.

- يعتقد المحللون أن الفائدة الأمريكية ستشهد رفعًا جديدًا هذا العام بحلول ديسمبر/ كانون الأول القادم.

- قال المحلل الاقتصادي لدى "يو بي إس ويلث مانجمنت" "بول دونوفان" إن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى لإستراتيجية تقضي برفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، حتى لو كانت ابنة "دونالد ترامب" هي من تقود البنك المركزي الأمريكي.

- يرى بنك "جي بي مورجان" أن الوقت ملائم كي يواصل الاحتياطي الفيدرالي مسيرته، حيث تتلقى التحركات دعمًا من عمليات شراء السندات التي يقوم بها كل من بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي.

[mahmoud0711]

ارتفاع طلبات المصانع الألمانية بأقل من التوقعات خلال مايو
2017-07-06

ارتفعت طلبات المصانع الألمانية في مايو/أيار ولكن أقل من المتوقع متأثرة بانخفاض الطلبات المحلية للشهر الثالث.

وزادت الطلبات الإجمالية بنسبة 1% على أساس شهري بعد انخفاضها بنسبة 2.2% في أبريل/نيسان وكانت التوقعات تشير إلى نموها بنسبة 1.9%، بحسب وزارة الاقتصاد الألمانية اليوم.

وارتفعت الطلبات الخارجية بنسبة 3.1% خلال مايو/أيار بعد انخفاض حاد في أبريل/نيسان، بينما انخفضت الطلبات المحلية للشهر الثالث على التوالي مع انخفاض الطلب بنسبة 1.9% مقارنة مع أبريل/نيسان.

وذكرت الوزارة أن البيانات تشير إلى استمرار "الاتجاه التصاعدي الضعيف" في النشاط الصناعي الألماني.

ورفع اتحاد "في إم دي إيه" الهندسي في أواخر يونيو/حزيران توقعاته لإنتاج القطاع الصناعي مستشهدا بالطلب الأفضل من المتوقع من منطقة اليورو وآسيا وخاصة الصين.

ويتوقع أكبر اتحاد هندسي في أوروبا الآن زيادة بنسبة 3% في الإنتاج لهذا العام، مقارنة مع تقديرات سابقة بنموه بنسبة 1%.

[mahmoud0711]

ارتفاع طلبات المصانع الألمانية بأقل من التوقعات خلال مايو
2017-07-06

ارتفعت طلبات المصانع الألمانية في مايو/أيار ولكن أقل من المتوقع متأثرة بانخفاض الطلبات المحلية للشهر الثالث.

وزادت الطلبات الإجمالية بنسبة 1% على أساس شهري بعد انخفاضها بنسبة 2.2% في أبريل/نيسان وكانت التوقعات تشير إلى نموها بنسبة 1.9%، بحسب وزارة الاقتصاد الألمانية اليوم.

وارتفعت الطلبات الخارجية بنسبة 3.1% خلال مايو/أيار بعد انخفاض حاد في أبريل/نيسان، بينما انخفضت الطلبات المحلية للشهر الثالث على التوالي مع انخفاض الطلب بنسبة 1.9% مقارنة مع أبريل/نيسان.

وذكرت الوزارة أن البيانات تشير إلى استمرار "الاتجاه التصاعدي الضعيف" في النشاط الصناعي الألماني.

ورفع اتحاد "في إم دي إيه" الهندسي في أواخر يونيو/حزيران توقعاته لإنتاج القطاع الصناعي مستشهدا بالطلب الأفضل من المتوقع من منطقة اليورو وآسيا وخاصة الصين.

ويتوقع أكبر اتحاد هندسي في أوروبا الآن زيادة بنسبة 3% في الإنتاج لهذا العام، مقارنة مع تقديرات سابقة بنموه بنسبة 1%.