╣◄جريدة اف اكس ارابيا►╠

[محمد صبحي]

"ستاندرد آند بورز": انتخاب هولاند ليس له تداعيات فورية على تصنيف فرنسا

أعلنت وكالة "ستاندرد آند بورز" اليوم الاثنين أن فوز الاشتراكي فرانسوا هولاند برئاسة فرنسا في جولة الإعادة التي أجريت الأحد، لن يكون له "تداعيات فورية على التصنيف الائتماني لباريس".



وأضافت الوكالة أيضا أن انتخاب هولاند لم يتسبب أيضا في وجود توقعات سلبية حول اقتصاد فرنسا، مبينة أنها تعتزم دراسة ما سيتبناه هولاند وحكومته من مواقف خاصة وأن باريس ستشهد انتخابات تشريعية في يونيو/حزيران المقبل.



وأوضحت "ستاندرد آند بورز" أنها لا تبني قراراتها على أشخاص بعينهم أو على نتائج أي انتخابات، ولكن تصرفات حكومات الدول يكون لها تداعياتها المباشرة على التصنيف الائتماني لها.



ومن المعروف أن "ستاندرد آند بورز" هي الوكالة الائتمانية الوحيدة التي قامت بخفض التصنيف الائتماني الممتاز لفرنسا من (AAA) إلى (AA+) في يناير/كانون ثان الماضي.



يأتي ذلك في الوقت الذي تعتزم فيه فرنسا اليوم طرح أذون خزانة بقيمة تتراوح بين 6.800 وثمانية مليارات يورو.



يشار إلى أن هولاند قد فاز في جولة الإعادة بالانتخابات الرئاسية التي شهدتها فرنسا الأحد، بعد حصوله على 51.62% من الأصوات مقابل 48.38% لمنافسه الرئيس المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي

[محمد صبحي]

"ستاندرد آند بورز": انتخاب هولاند ليس له تداعيات فورية على تصنيف فرنسا

أعلنت وكالة "ستاندرد آند بورز" اليوم الاثنين أن فوز الاشتراكي فرانسوا هولاند برئاسة فرنسا في جولة الإعادة التي أجريت الأحد، لن يكون له "تداعيات فورية على التصنيف الائتماني لباريس".



وأضافت الوكالة أيضا أن انتخاب هولاند لم يتسبب أيضا في وجود توقعات سلبية حول اقتصاد فرنسا، مبينة أنها تعتزم دراسة ما سيتبناه هولاند وحكومته من مواقف خاصة وأن باريس ستشهد انتخابات تشريعية في يونيو/حزيران المقبل.



وأوضحت "ستاندرد آند بورز" أنها لا تبني قراراتها على أشخاص بعينهم أو على نتائج أي انتخابات، ولكن تصرفات حكومات الدول يكون لها تداعياتها المباشرة على التصنيف الائتماني لها.



ومن المعروف أن "ستاندرد آند بورز" هي الوكالة الائتمانية الوحيدة التي قامت بخفض التصنيف الائتماني الممتاز لفرنسا من (AAA) إلى (AA+) في يناير/كانون ثان الماضي.



يأتي ذلك في الوقت الذي تعتزم فيه فرنسا اليوم طرح أذون خزانة بقيمة تتراوح بين 6.800 وثمانية مليارات يورو.



يشار إلى أن هولاند قد فاز في جولة الإعادة بالانتخابات الرئاسية التي شهدتها فرنسا الأحد، بعد حصوله على 51.62% من الأصوات مقابل 48.38% لمنافسه الرئيس المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي

[محمد صبحي]

خبراء:البطالة ستسجل ارتفاعا قياسيا في بريطانيا خلال الخمسة اعوام المقبلة

توقع مركز أبحاث الاقتصاد والأعمال البريطاني استمرار ارتفاع البطالة خلال الخمسة أعوام القادمة، بالرغم من تراجعه الطفيف ما بين شهري ديسمبر/كانون أول وفبراير/شباط الماضيين.



وذكر التقرير الذي نشر اليوم، الذي يجرى التوقعات على القطاعين العام والخاص، ان نسبة البطالة يمكن ان تصل إلى 10.7% بحلول عام 2016، وهي النسبة الاعلى منذ عقود.



وكانت نسبة البطالة قد شهدت تراجعا طفيفا خلال شهري ديسمبر/كانون أول و فبراير/شباط الماضيين لتستقر عند 8.4% أى ما يعادل مليونين و65 ألف شخص.



وتوقع المركز استمرار ارتفاع نسبة البطالة في شمال شرق انجلترا وويلز وإسكتلندا وإيرلندا الشمالية، الاماكن الاكثر اعتمادا على القطاع العام.



بينما توقع المركز ان يعوض القطاع الخاص في مدن مثل لندن وجنوب شرق وشرق إنجلترا تلك الاستقطاعات في القطاع العام.



وتساهم تلك التوقعات في زيادة الضغط على حكومة رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الذي تطالبه المعارضة بتغير سياسته التقشفية والتركيز على النمو

[محمد صبحي]

خبراء:البطالة ستسجل ارتفاعا قياسيا في بريطانيا خلال الخمسة اعوام المقبلة

توقع مركز أبحاث الاقتصاد والأعمال البريطاني استمرار ارتفاع البطالة خلال الخمسة أعوام القادمة، بالرغم من تراجعه الطفيف ما بين شهري ديسمبر/كانون أول وفبراير/شباط الماضيين.



وذكر التقرير الذي نشر اليوم، الذي يجرى التوقعات على القطاعين العام والخاص، ان نسبة البطالة يمكن ان تصل إلى 10.7% بحلول عام 2016، وهي النسبة الاعلى منذ عقود.



وكانت نسبة البطالة قد شهدت تراجعا طفيفا خلال شهري ديسمبر/كانون أول و فبراير/شباط الماضيين لتستقر عند 8.4% أى ما يعادل مليونين و65 ألف شخص.



وتوقع المركز استمرار ارتفاع نسبة البطالة في شمال شرق انجلترا وويلز وإسكتلندا وإيرلندا الشمالية، الاماكن الاكثر اعتمادا على القطاع العام.



بينما توقع المركز ان يعوض القطاع الخاص في مدن مثل لندن وجنوب شرق وشرق إنجلترا تلك الاستقطاعات في القطاع العام.



وتساهم تلك التوقعات في زيادة الضغط على حكومة رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الذي تطالبه المعارضة بتغير سياسته التقشفية والتركيز على النمو

[محمد صبحي]

مفوض أوروبي: هولاند أثر في السياسة الأوروبية

: أكد المفوض الأوروبي للتوظيف والشئون الاجتماعية، لاسزلو اندور، اليوم أن الحملة الانتخابية التي أجراها الرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا هولاند أسهمت في تركيز السياسة الأوروبية بشكل كبير على النمو والتوظيف.



وقال اندور بسؤاله عن فوز هولاند في مؤتمر صحفي عقد اليوم في بروكسل، إن الانتخابات الفرنسية "أثرت في السياسة الأوروبية حتى قبل إجرائها".



وأكد المفوض أن "الاهتمام بشكل كبير خلال الشهور الماضية والتركيز على النمو والتوظيف يعزى بشكل ما إلى الحملة الانتخابية في فرنسا".



وأبرز المفوض أن "هولاند تعهد بإعادة تنظيم السياسة الاقتصادية الأوروبية، لتولي مزيدا من الاهتمام للتضامن والنمو والتوظيف".



وعلى الرغم من ذلك، أشاد اندور بـ"الإنجازات الكبرى" لحكومة الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي في مجال التوظيف مثل إصلاح العمل ونظام المعاشات، فضلا عن تنظيم اجتماع لوزراء دول مجموعة العشرين حول هذه القضية.



كما أعرب المفوض الأوروبي عن "رغبته" في العمل مع الرئيس الفرنسي الجديد، مشيرا إلى أنه عقد مع هولاند اجتماعا مسبقا في نوفمبر/تشرين ثان الماضي أظهر فيه الرئيس الجديد "حرصه الشديد على مقترحات المفوضية في مجال الاقتصاد".

[محمد صبحي]

مفوض أوروبي: هولاند أثر في السياسة الأوروبية

: أكد المفوض الأوروبي للتوظيف والشئون الاجتماعية، لاسزلو اندور، اليوم أن الحملة الانتخابية التي أجراها الرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا هولاند أسهمت في تركيز السياسة الأوروبية بشكل كبير على النمو والتوظيف.



وقال اندور بسؤاله عن فوز هولاند في مؤتمر صحفي عقد اليوم في بروكسل، إن الانتخابات الفرنسية "أثرت في السياسة الأوروبية حتى قبل إجرائها".



وأكد المفوض أن "الاهتمام بشكل كبير خلال الشهور الماضية والتركيز على النمو والتوظيف يعزى بشكل ما إلى الحملة الانتخابية في فرنسا".



وأبرز المفوض أن "هولاند تعهد بإعادة تنظيم السياسة الاقتصادية الأوروبية، لتولي مزيدا من الاهتمام للتضامن والنمو والتوظيف".



وعلى الرغم من ذلك، أشاد اندور بـ"الإنجازات الكبرى" لحكومة الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي في مجال التوظيف مثل إصلاح العمل ونظام المعاشات، فضلا عن تنظيم اجتماع لوزراء دول مجموعة العشرين حول هذه القضية.



كما أعرب المفوض الأوروبي عن "رغبته" في العمل مع الرئيس الفرنسي الجديد، مشيرا إلى أنه عقد مع هولاند اجتماعا مسبقا في نوفمبر/تشرين ثان الماضي أظهر فيه الرئيس الجديد "حرصه الشديد على مقترحات المفوضية في مجال الاقتصاد".

[محمد صبحي]

برلين تؤكد أنه لن يتم اعادة التفاوض بخصوص الاتفاقية المالية الأوروبية

أكدت الحكومة الألمانية اليوم أنه لن يتم اعادة التفاوض بخصوص الاتفاقية المالية الأوروبية، معلنة أنها تمد يد الصداقة للرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا هولاند، والذي دعته المستشارة أنجيلا ميركل لزيارة بلدها "في أقرب وقت ممكن".



وقال المتحدث بإسم الحكومة الألمانية ستيفن شيبرت اليوم "لا يمكن اعادة فتح المناقشات" مشيرة إلى أن الاتفاقية تم التوصل إليها بصورة "حرة" بموافقة 25 من أعضاء الاتحاد الأوروبي الـ27.



وأشار شيبرت إلى أن اجراءات التصديق البرلماني على هذه الاتفاقية بدأت بالفعل في أغلب الدول التي وقعت عليها.



وأوضح المسئول أن البحث عن التزام يجمع بين برلين وباريس فيما يتعلق بالاتفاقية سيتم خلال "الاجتماعات المقبلة بكل صورة سواء كانت ثنائية أو متعددة".



وأوضح شيبرت أن ميركل أجرت اتصالا هاتفيا يوم الأحد بهولاند حيث اتفق كلاهما على اهمية العلاقة بين برلين وباريس، فيما دعت المستشارة الألمانية الرئيس الفرنسي المنتخب لزيارة بلادها.



وحصل هولاند على نسبة تتراوح بين 51.8% و52.7% من الأصوات، وفقا للتقديرات الأولية التي تشير إلى أن ساركوزي حصل في المقابل على 48%.



وبالتالي أصبح هولاند (57 عاما) هو الرئيس الجديد والسابع للبلاد منذ قيام الجمهورية الخامسة في فرنسا، وثاني رئيس اشتراكي بعد الرئيس الأسبق فرانسوا ميتران الذي تولى المنصب في الفترة بين عامي 1981 و1995.



وكانت الحكومة الألمانية قد أكدت مؤخرا أن العلاقات ستظل كما هي بين الطرفين حال فوز هولاند، على الرغم من الخلافات بينه وميركل فيما يتعلق بالتقشف والاتفاقية المالية لأوروبا.



يشار إلى أن عنصرا هاما في برنامج هولاند الانتخابي قائم على أساس تعهده بمراجعة الاتفاقية المالية الأوروبية التي تفرض عقوبات على الدول التي لا تفي بالتزامات مالية معينة من حيث معدلات العجز.

[محمد صبحي]

برلين تؤكد أنه لن يتم اعادة التفاوض بخصوص الاتفاقية المالية الأوروبية

أكدت الحكومة الألمانية اليوم أنه لن يتم اعادة التفاوض بخصوص الاتفاقية المالية الأوروبية، معلنة أنها تمد يد الصداقة للرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا هولاند، والذي دعته المستشارة أنجيلا ميركل لزيارة بلدها "في أقرب وقت ممكن".



وقال المتحدث بإسم الحكومة الألمانية ستيفن شيبرت اليوم "لا يمكن اعادة فتح المناقشات" مشيرة إلى أن الاتفاقية تم التوصل إليها بصورة "حرة" بموافقة 25 من أعضاء الاتحاد الأوروبي الـ27.



وأشار شيبرت إلى أن اجراءات التصديق البرلماني على هذه الاتفاقية بدأت بالفعل في أغلب الدول التي وقعت عليها.



وأوضح المسئول أن البحث عن التزام يجمع بين برلين وباريس فيما يتعلق بالاتفاقية سيتم خلال "الاجتماعات المقبلة بكل صورة سواء كانت ثنائية أو متعددة".



وأوضح شيبرت أن ميركل أجرت اتصالا هاتفيا يوم الأحد بهولاند حيث اتفق كلاهما على اهمية العلاقة بين برلين وباريس، فيما دعت المستشارة الألمانية الرئيس الفرنسي المنتخب لزيارة بلادها.



وحصل هولاند على نسبة تتراوح بين 51.8% و52.7% من الأصوات، وفقا للتقديرات الأولية التي تشير إلى أن ساركوزي حصل في المقابل على 48%.



وبالتالي أصبح هولاند (57 عاما) هو الرئيس الجديد والسابع للبلاد منذ قيام الجمهورية الخامسة في فرنسا، وثاني رئيس اشتراكي بعد الرئيس الأسبق فرانسوا ميتران الذي تولى المنصب في الفترة بين عامي 1981 و1995.



وكانت الحكومة الألمانية قد أكدت مؤخرا أن العلاقات ستظل كما هي بين الطرفين حال فوز هولاند، على الرغم من الخلافات بينه وميركل فيما يتعلق بالتقشف والاتفاقية المالية لأوروبا.



يشار إلى أن عنصرا هاما في برنامج هولاند الانتخابي قائم على أساس تعهده بمراجعة الاتفاقية المالية الأوروبية التي تفرض عقوبات على الدول التي لا تفي بالتزامات مالية معينة من حيث معدلات العجز.

[محمد صبحي]

اليابان تراقب أسواق النقد الأجنبي عقب انتخابات فرنسا واليونان

: قال وزير المالية الياباني جون أزومي أن حكومة طوكيو تراقب عن قرب تحركات أسواق النقد الأجنبي من أجل الحيلولة دون وقوع مضاربات، بعد أن سجل الين ارتفاعا كبيرا في طوكيو مقارنة باليورو والدولار عقب انتخابات فرنسا واليونان.



ونقلت وكالة (كيودو) المحلية عن أزومي قوله إن حكومته ستراقب أسواق النقد الأجنبي، بحثا عن المضاربات، من أجل التدخل بالطريقة المناسبة إذا تطلب الأمر.



وارتفع اليوان في تعاملات بورصة طوكيو اليوم إلى 103 وحدة مقابل اليورو وهو ما يعد أعلى نسبة فارق بين العملتين منذ أوساط فبراير/شباط الماضي وإلى 79.8 وحدة مقارنة بالدولار.



واستقبلت نتائج انتخابات فرنسا واليونان بقلق في البورصة اليابانية حيث اغلق مؤشر نيكي عند أدنى مستوى له خلال ثلاثة أشهر بفقد نحو 2.8%

[محمد صبحي]

اليابان تراقب أسواق النقد الأجنبي عقب انتخابات فرنسا واليونان

: قال وزير المالية الياباني جون أزومي أن حكومة طوكيو تراقب عن قرب تحركات أسواق النقد الأجنبي من أجل الحيلولة دون وقوع مضاربات، بعد أن سجل الين ارتفاعا كبيرا في طوكيو مقارنة باليورو والدولار عقب انتخابات فرنسا واليونان.



ونقلت وكالة (كيودو) المحلية عن أزومي قوله إن حكومته ستراقب أسواق النقد الأجنبي، بحثا عن المضاربات، من أجل التدخل بالطريقة المناسبة إذا تطلب الأمر.



وارتفع اليوان في تعاملات بورصة طوكيو اليوم إلى 103 وحدة مقابل اليورو وهو ما يعد أعلى نسبة فارق بين العملتين منذ أوساط فبراير/شباط الماضي وإلى 79.8 وحدة مقارنة بالدولار.



واستقبلت نتائج انتخابات فرنسا واليونان بقلق في البورصة اليابانية حيث اغلق مؤشر نيكي عند أدنى مستوى له خلال ثلاثة أشهر بفقد نحو 2.8%

[محمد صبحي]

برلين تدعم اليونان بصرف النظر عن طبيعة حكومتها

أعربت الحكومة الألمانية اليوم عن "تأييدها الكامل" للاتفاقات المبرمة مع اليونان على المستوى الأوروبي لمواجهة الأزمة، فضلا عن استعدادها لمواصلة دعم أثينا "بصرف النظر عن طبيعة الحكومة الجديدة".



وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفين سيبرت: "سندعم أية حكومة ديمقراطية".



وأضاف أن خطة الإنقاذ الأوروبية التي تم الاتفاق عليها مع أثينا هي أفضل طريق لتجاوز الأزمة.



وأوضح سيبرت أن الخطة المذكورة تحظى من جهة، بـ"تضامن أوروبي كبير"، ومن جهة أخرى تتطلب "مجهودات ضخمة من جانب اليونان" بهدف "الحفاظ على استقرار الوضع المالي في البلاد".



وتجنب سيبرت الحديث عن مستقبل تلك الخطة بعد الانتكاسة التي تعرضت لها الأحزاب الكبرى أمس في الانتخابات البرلمانية باليونان، وتقدم الأحزاب المعارضة لبرنامج التقشف الصارم.



كما أشار المتحدث باسم الحكومة الألمانية إلى أن بلاده في انتظار معرفة "تشكيل الحكومة الجديدة" في اليونان، ولهذا، "من المبكر" الحديث عن توقعات بشأن الإجراءات التي ستتخذ في المستقبل بخصوص أثينا

[محمد صبحي]

برلين تدعم اليونان بصرف النظر عن طبيعة حكومتها

أعربت الحكومة الألمانية اليوم عن "تأييدها الكامل" للاتفاقات المبرمة مع اليونان على المستوى الأوروبي لمواجهة الأزمة، فضلا عن استعدادها لمواصلة دعم أثينا "بصرف النظر عن طبيعة الحكومة الجديدة".



وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفين سيبرت: "سندعم أية حكومة ديمقراطية".



وأضاف أن خطة الإنقاذ الأوروبية التي تم الاتفاق عليها مع أثينا هي أفضل طريق لتجاوز الأزمة.



وأوضح سيبرت أن الخطة المذكورة تحظى من جهة، بـ"تضامن أوروبي كبير"، ومن جهة أخرى تتطلب "مجهودات ضخمة من جانب اليونان" بهدف "الحفاظ على استقرار الوضع المالي في البلاد".



وتجنب سيبرت الحديث عن مستقبل تلك الخطة بعد الانتكاسة التي تعرضت لها الأحزاب الكبرى أمس في الانتخابات البرلمانية باليونان، وتقدم الأحزاب المعارضة لبرنامج التقشف الصارم.



كما أشار المتحدث باسم الحكومة الألمانية إلى أن بلاده في انتظار معرفة "تشكيل الحكومة الجديدة" في اليونان، ولهذا، "من المبكر" الحديث عن توقعات بشأن الإجراءات التي ستتخذ في المستقبل بخصوص أثينا

[محمد صبحي]

تزايد التخوفات حيال دعم الاتحاد الأوروبي لليونان مادياً - Wells Fargo

إن حالة العزوف عن المخاطرة كانت مرتفعة قبيل انتخابات الرئاسة في فرنسا واليونان بالأمس الأحد، نتيجة القراءة الضعيفة لبيانات التوظيف في القطاع غير الزراعي الأمريكي في أبريل. فقد ورد عن نك بيننبرويك- رئيس قسم استراتيجيات العملات لدى بنك- Wells Fargo:"جاءت نتائج الانتخابات الرئاسية وفقاً للتوقعات في فرنسا حيث تم انتخاب فرانسوا أولاند كرئيس ولكن في اليونان لم تكن النتائج حاسمة بعد". ويشير المحلل إلى احتمالية أن تشهد اليونان انتخابات رئاسية جديدة على المدى القريب حيث لا توجد شواهد على تشكيل حكومة ائتلافية.

كما يضيف بيننبرويك:" ونظراً للأوضاع السياسية الجارية، تزداد التخوفات بشأن استمرارية الاتحاد الأوروبي في تمويل اليونان مما قد تلقي هذه الشكوك بثقلها على شهية المخاطرة في الأسواق على المدى القريب".

وعلى صعيد المؤشرات الاقتصادية اليوم الاثنين، فقد سجل معدل البطالة السويسري انخفاضاً بنحو 3.1% ، كما تراجع مؤشر أسعار المستهلكين لشهر إبريل بنحو 1% على أساس سنوي. وعن طلبات المصانع الألمانية فقد ارتفعت بنحو 2.2% على أساس شهري في مارس. هذا ويتوقع الخبراء الاقتصاديون أن يسجل مؤشر الائتمان الاستهلاكي الأمريكي ارتفاع بنحو 9.8 مليار دولار في مارس

[محمد صبحي]

تزايد التخوفات حيال دعم الاتحاد الأوروبي لليونان مادياً - Wells Fargo

إن حالة العزوف عن المخاطرة كانت مرتفعة قبيل انتخابات الرئاسة في فرنسا واليونان بالأمس الأحد، نتيجة القراءة الضعيفة لبيانات التوظيف في القطاع غير الزراعي الأمريكي في أبريل. فقد ورد عن نك بيننبرويك- رئيس قسم استراتيجيات العملات لدى بنك- Wells Fargo:"جاءت نتائج الانتخابات الرئاسية وفقاً للتوقعات في فرنسا حيث تم انتخاب فرانسوا أولاند كرئيس ولكن في اليونان لم تكن النتائج حاسمة بعد". ويشير المحلل إلى احتمالية أن تشهد اليونان انتخابات رئاسية جديدة على المدى القريب حيث لا توجد شواهد على تشكيل حكومة ائتلافية.

كما يضيف بيننبرويك:" ونظراً للأوضاع السياسية الجارية، تزداد التخوفات بشأن استمرارية الاتحاد الأوروبي في تمويل اليونان مما قد تلقي هذه الشكوك بثقلها على شهية المخاطرة في الأسواق على المدى القريب".

وعلى صعيد المؤشرات الاقتصادية اليوم الاثنين، فقد سجل معدل البطالة السويسري انخفاضاً بنحو 3.1% ، كما تراجع مؤشر أسعار المستهلكين لشهر إبريل بنحو 1% على أساس سنوي. وعن طلبات المصانع الألمانية فقد ارتفعت بنحو 2.2% على أساس شهري في مارس. هذا ويتوقع الخبراء الاقتصاديون أن يسجل مؤشر الائتمان الاستهلاكي الأمريكي ارتفاع بنحو 9.8 مليار دولار في مارس

[محمد صبحي]

المفوضية الأوروبية تدعو حكومة اليونان المستقبلية للالتزام بتعهدات أثينا

دعت المفوضية الأوروبية اليوم حكومة اليونان المستقبلية للالتزام بتعهدات أثينا فيما يتعلق بحزمة الانقاذ الثانية ومواصلة اصلاحات التقشف الاقتصادية المتفق عليها.



وقالت المتحدثة بإسم المفوضية، بيا أركيلدي في مؤتمر صحفي اليوم "لدينا استعداد لمواصلة مساعدة اليونان في ظل وجود الاصلاحات الخاصة بحزمة الانقاذ الثانية، والتي تعتبر قاعدة التعافي الاقتصادي".



وأعربت المسئولة عن ثقتها في بقاء اليونان لمنطقة اليورو.



وكان رئيس الحزب الديمقراطية الجديدة، انطونيو ساماراس الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات في الانتخابات يوم الأحد، أشار إلى ان الخطوط الرئيسية لتشكيل حكومة ائتلافية قد تؤدي لتعديل شروط مذكرة التفاهم الموقع عليها مع الاتحاد الأوروبي في فبراير/شباط الماضي للحصول على حزمة الانقاذ الثانية، والتي تضم اجراءات تقشفية صارمة.



وعن هذا الأمر صرحت أركيلدي "حتى الآن لا توجد حكومة، والمفوضية الأوروبية تنتظر أن تلتزم الحكومة الجديدة بتعهدات أثينا المعروفة".



وأظهرت الانتخابات تراجع شعبية الحزبين الرئيسيين في اليونان، الديمقراطية الجديدة وباسوك وزيادة دعم الأحزاب المعادية لأوروبا مثل اليسار المتشدد والنازيين الجدد

[محمد صبحي]

المفوضية الأوروبية تدعو حكومة اليونان المستقبلية للالتزام بتعهدات أثينا

دعت المفوضية الأوروبية اليوم حكومة اليونان المستقبلية للالتزام بتعهدات أثينا فيما يتعلق بحزمة الانقاذ الثانية ومواصلة اصلاحات التقشف الاقتصادية المتفق عليها.



وقالت المتحدثة بإسم المفوضية، بيا أركيلدي في مؤتمر صحفي اليوم "لدينا استعداد لمواصلة مساعدة اليونان في ظل وجود الاصلاحات الخاصة بحزمة الانقاذ الثانية، والتي تعتبر قاعدة التعافي الاقتصادي".



وأعربت المسئولة عن ثقتها في بقاء اليونان لمنطقة اليورو.



وكان رئيس الحزب الديمقراطية الجديدة، انطونيو ساماراس الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات في الانتخابات يوم الأحد، أشار إلى ان الخطوط الرئيسية لتشكيل حكومة ائتلافية قد تؤدي لتعديل شروط مذكرة التفاهم الموقع عليها مع الاتحاد الأوروبي في فبراير/شباط الماضي للحصول على حزمة الانقاذ الثانية، والتي تضم اجراءات تقشفية صارمة.



وعن هذا الأمر صرحت أركيلدي "حتى الآن لا توجد حكومة، والمفوضية الأوروبية تنتظر أن تلتزم الحكومة الجديدة بتعهدات أثينا المعروفة".



وأظهرت الانتخابات تراجع شعبية الحزبين الرئيسيين في اليونان، الديمقراطية الجديدة وباسوك وزيادة دعم الأحزاب المعادية لأوروبا مثل اليسار المتشدد والنازيين الجدد

[محمد صبحي]

بروكسل وصندوق النقد يبدآن في تقييم التعافي الاقتصادي في لاتفيا

بدأت المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي اليوم تقييم التعافي الاقتصادي في لاتفيا بعد برنامج المساعدة الدولية الذي تلقته بين عام 2009 ومطلع العام الجاري.



ومن المقرر أن يشارك البنكان الدولي والمركزي الأوروبي أيضا اعتبارا من اليوم وحتى يوم 11 من الشهر الجاري في مراجعة البرامج الإصلاحية وتعزيز النظام الضريبي وفقا لما تعهدت به لاتفيا مقابل 7.5 مليارات يورو للخروج من الأزمة.



وتعتبر هذه أول مرة يتم فيها التقييم منذ انتهاء خطة المساعدة الدولية لريغا، عاصمة لاتفيا، يوم 20 يناير/كانون ثان الماضي.



وكان رئيس بعثة صندوق النقد في لاتفيا، مارك جريفيث، قد ذكر في تصريحات صحفية أدلى بها في الثاني من مارس/آذار الماضي، أن هذا البلد سيفي في عام 2014 بالشروط الاقتصادية اللازمة لانضمامه إلى منطقة اليورو التي التحقت بها إستونيا في عام 2011.



وأشار صندوق النقد الدولي إلى أن عجز الميزانية في لاتفيا في عام 2011 كان أقل مما أوصت به الجهات الدائنة ولهذا فإن ثمة احتمالات كبيرة ليصل هذا البلد بنسبة العجز التي يسجلها إلى 2.5% هذا العام

[محمد صبحي]

بروكسل وصندوق النقد يبدآن في تقييم التعافي الاقتصادي في لاتفيا

بدأت المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي اليوم تقييم التعافي الاقتصادي في لاتفيا بعد برنامج المساعدة الدولية الذي تلقته بين عام 2009 ومطلع العام الجاري.



ومن المقرر أن يشارك البنكان الدولي والمركزي الأوروبي أيضا اعتبارا من اليوم وحتى يوم 11 من الشهر الجاري في مراجعة البرامج الإصلاحية وتعزيز النظام الضريبي وفقا لما تعهدت به لاتفيا مقابل 7.5 مليارات يورو للخروج من الأزمة.



وتعتبر هذه أول مرة يتم فيها التقييم منذ انتهاء خطة المساعدة الدولية لريغا، عاصمة لاتفيا، يوم 20 يناير/كانون ثان الماضي.



وكان رئيس بعثة صندوق النقد في لاتفيا، مارك جريفيث، قد ذكر في تصريحات صحفية أدلى بها في الثاني من مارس/آذار الماضي، أن هذا البلد سيفي في عام 2014 بالشروط الاقتصادية اللازمة لانضمامه إلى منطقة اليورو التي التحقت بها إستونيا في عام 2011.



وأشار صندوق النقد الدولي إلى أن عجز الميزانية في لاتفيا في عام 2011 كان أقل مما أوصت به الجهات الدائنة ولهذا فإن ثمة احتمالات كبيرة ليصل هذا البلد بنسبة العجز التي يسجلها إلى 2.5% هذا العام

[محمد صبحي]

باروزو سيجتمع مع هولاند قريبا لمناقشة سبل تعزيز النمو

يجتمع رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو "قريبا" مع الرئيس الفرنسي الجديد فرنسوا هولاند لمناقشة عدة قضايا على رأسها النمو والتوظيف.



واعلنت الناطقة الرسمية باسم المفوضية بيا أهرنكيلد خلال مؤتمر صحفي دوري ان باروزو هنأ هولاند خلال مكالمة هاتفية بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأحد، واتفقا خلالها على اللقاء لنتاول بعض القضايا.



واوضحت المتحدثة الرسمية ان الهدف الرئيسي للمحادثات سيكون "اعادة اطلاق الاقتصاد من اجل نمو مستدام على اسس سليمة لتكون مصدرا للوظائف جديدة".



وعلى الرغم من ذلك لم تحدد أهرنكيلد متى سيجتمع كلا من باروزو وهولاند او تحت أى شكل.



ومن المقرر ان يتولى هولاند رئاسة البلاد في خلال الـ15 يوما القادمين، وفقا لما ذكرته اليوم مصادر حكومية.



وسيجتمع هولاند مع قادة الاتحاد الاوروبي (باروزو و رئيس المجلس الاوروبي هرمان فان رومبي) خلال قمة مجموعة الثمانية في الـ18 والـ19 من الشهر الجاري في الولايات المتحدة، إذا لم يسافر قبلها إلى بروكسل.



وقالت أهرنكيلدا ان المفوضية الاوروبية لم تغير تركزها الحالي على تعزيز النمو موكده "أن المفوضية تركز طوال الوقت على دعم الميزانية و النمو والتوظيف".

[محمد صبحي]

باروزو سيجتمع مع هولاند قريبا لمناقشة سبل تعزيز النمو

يجتمع رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو "قريبا" مع الرئيس الفرنسي الجديد فرنسوا هولاند لمناقشة عدة قضايا على رأسها النمو والتوظيف.



واعلنت الناطقة الرسمية باسم المفوضية بيا أهرنكيلد خلال مؤتمر صحفي دوري ان باروزو هنأ هولاند خلال مكالمة هاتفية بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأحد، واتفقا خلالها على اللقاء لنتاول بعض القضايا.



واوضحت المتحدثة الرسمية ان الهدف الرئيسي للمحادثات سيكون "اعادة اطلاق الاقتصاد من اجل نمو مستدام على اسس سليمة لتكون مصدرا للوظائف جديدة".



وعلى الرغم من ذلك لم تحدد أهرنكيلد متى سيجتمع كلا من باروزو وهولاند او تحت أى شكل.



ومن المقرر ان يتولى هولاند رئاسة البلاد في خلال الـ15 يوما القادمين، وفقا لما ذكرته اليوم مصادر حكومية.



وسيجتمع هولاند مع قادة الاتحاد الاوروبي (باروزو و رئيس المجلس الاوروبي هرمان فان رومبي) خلال قمة مجموعة الثمانية في الـ18 والـ19 من الشهر الجاري في الولايات المتحدة، إذا لم يسافر قبلها إلى بروكسل.



وقالت أهرنكيلدا ان المفوضية الاوروبية لم تغير تركزها الحالي على تعزيز النمو موكده "أن المفوضية تركز طوال الوقت على دعم الميزانية و النمو والتوظيف".