السلام عليكم
قبل ان اكتب اي معلومة انا اطالب الدكتور اسامة وبشدة في تثبيت هذا الموضوع لاني وعلى الرغم من مرور ما يقارب العام اكثر او اقل قليلا لم اشاهد هذا الموضوع الا اليوم ومررت عليه مشاركة مشاركة وصفحة صفحة ووجدت بسم الله ما شاء الله كم هائل من الاخوة اصحاب خبرات في شتى مجالات الحياة والتي يسعدني ويشرفني ان اتعرف عليهم
اما بالنسبة لي فهذه بطاقتي الشخصية
الاسم : مازن
التحصيل الدراسي: دبلوم في تقنيات الهندسة الكهربائية قوى / بغداد
العمر : 35 عام
الحالة الزوجية: متزوج منذ 10 اعوام تقريبا منذ 2002 ولم ارزق بطفل الا قبل ثمانية اشهر في شهر تموز الماضي لعام 2011 رزقت بطفلتي الاولى (رفل) التي غيرت حياتي كليا والحمد لله انا الان انتظر المولود الثاني لي (يله نريد انعوض اللي فات)
العنوان: عراقي واعيش في العراق وفي بغداد تحديدا في منطقة السيدية
الهوايات : القرائة والمطالعة وكرة القدم ومتابعة كل ما هو جديد في عالم التكنولوجيا وخصوصا مجال تقنيات الحاسوب وتطوراته وكذلك البرمجيات وكنت مولع جدا بمتابعة المباريات الرياضية في شتى المجالات ولكن مشاهدة كرة القدم لها الاولوية طبعا وكنت في السابق حين تعرض مباراة لريال مدريد او بايرن ميونخ فلابد من مشاهدة المباراة مهما كلف الثمن اما الان فهذا الامر قد تلاشى شيئا فشيئا بسبب الظروف التي مر بها البلد وتغير مجرى الحياة عندنا اما الان فالهواية الاولى هي الفوركس حتى اتمكن من الاحتراف.
الفوركس : مارست العمل على الديمو منذ شهرين تقريبا وانا في طور التطوير وباذن الله احوال الابداع والربح الوفير من خلاله
الانجازات :تقريبا حققت كل ما يطمح اليه الشباب في سن مبكرة من عمري وقبل الزواج حققت اغلب الامور وبدون مساعدة من اي شخص صحيح العائلة كانت امكانياتها المادية جيدة لكني لم اعتمد عليها ولكن بدأت نفسي من الصفر حيث خضت غمار العمل والتجارة وانا في عمر 17 عام تقريبا او اقل من ذلك تقريبا في عام 1993 وكنت ولله الحمد لا اضع قدمي في اي مشروع او اي عمل الا وابرع فيه واتميز عن بقية اقراني وينجح المشروع في يدي الامر الذي جعلني امارس اعمال اكبر من سني واشارك في العمل من هم اكبر مني عمرا وخبرة في هذا المجال ففي عام 2001 اصبحت املك معملين ومتجر لصنع الملابس والغزول وكان انتاجي ولله الحمد اغلبه صالح للتصدير لجودته وكان التجار الذين اتعامل معهم يصدرون الملابس الصوفية الى دول الاتحاد السوفيتي السابق وخصوصا البلقان لما تتميز به الغزول العراقية من جودة فائقة.
المميزات : صاحب عقلية قيادية فذة وهذه الصفة هي التي ميزتني اكثر شيء على اقراني ولا احب الانهزاميين ابدا ولا اطيقهم ولا يعجبني الكلام معهم واحب الاشخاص الذين حتى وان فشلوا فانهم لا ييأسون واذا سقطوا يقومون من جديد ويعيدون المحاولة
الحمد لله حين بلغت اوائل العشرينات من عمري كانت شخصيتي القيادية وامكانياتي على مواجهة الامور الصعبة وايجاد الحلول لها واتباع اسهل الوسائل لحل المشاكل ومشاركة اهل منطقتي على مختلف اتجاهاتهم واطيافهم مكنني هذا الشيء من الدخول الى المعترك السياسي مع فطاحلة ذلك الوقت وقد برعت جدا في ذلك الى ان صدر توجيه بتسلمي قيادة المنظمة الشبابية حيث كنت المسؤول الاول فيها وكنت اشرف على 52 نادي رياضي وانا كنت الذي اتكفل كافة الامور الادارية لهذه الاندية اظافة الى تسلمي مسؤولية توزيع التجهيزات لهذه الاندية وذلك لما لمس عندي من مسألة الثقة والامانة والاخلاص في العمل في هذه الفترة اتخذت اتجاه ديني وكنت اتردد على الجوامع والمشايخ وادرس العلوم الشرعية على ايديهم.
حتى جاء عام 2002 فصدر بحقي مرسوم جمهوري مؤقت يقضي بمنحي رتبة عسكرية فخرية حيث منحت رتبة نقيب في الجيش (بصراحة لم اكن احب الاتجاه العسكري ) حتى اني لم اخدم في الجيش اصلا الا فترة 3 اشهر كانت طوعية وليست اجبارية حيث قررت القيادة حينها وذلك في وقت حكم الرئيس الراحل صدام حسين حين قرر تشكيل جيش مهمته تحرير القدس المحتلة وكان هذا قبل الاحتلال الامريكي للعراق بعدة اشهر شاركت بهذا الجيش وبدأت الحرب على العراق ولكن للاسف سقط العراق لاسباب الكل يعرفها لا نريد الخوض فيها.
في هذه الفترة بدأت مرحلة جديدة حيث انعكست الامور 180 درجة خصوصا بعد الحرب الطائفية التي حصلت حيث تم قتل عدد كبير من رجال الدين وائمة وخطباء المساجد وكذلك تدمير واحراق المساجد اصبحت المساجد في ذلك الوقت مهجورة حالها كحال بعض المدن التي دمرت بالكامل في هذه الفترة تم اختياري لكي اكون اماما وخطيبا لمسجد منطقتنا وكان مسجدا كبيرا تم اختياري لمواقفي وقدرتي الكلامية واسلوب الالقاء والخطابة القوي الذي اتمتع به وبعد شد وجذب ارتقيت منبر رسول الله لاول مرة في حياتي حين تصعد على المنبر تنتهي الدنيا امام ناظريك ولا تفكر سوى في الاخرة وكيف تعطي منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم حقه فكانت الخطبة الاملى لي قوية جدا وصاعقة ومدوية بحيث اخذت بعدا كبيرا لاني كنت صادقا مع الله في كلامي ولم اجامل اي شخص ولكن كانت العواقب وخيمة حيث اصبحت مطلوبا من قبل الامريكان بسبب وشاية بعض الاشخاص الذين اسأل الله ان يهديهم الى طريقه
على العموم لا اريد ان اطيل لاني قد اطلت فعلا وهذه بعض الصور التي امتهنت فيها مهنة العلاج بالاعشاب والعطارة ولله الحمد فقد برعت فيها جدا وقد ابتكرت علاجات قوية وناجحة لكثير من الامراض لكن لا تزعل يا دكتور اسامة لاني راح انافسك في الصيدلة واخذ الزباين منك لان اغلب الناس في هذا الوقت متجهة للاعشاب
ولمن يريد معرفتي اكثر فلا يتردد بالسؤال وليقرأ المشاركة رقم 29 و30 في هذا الموضوع
مسابقة اليوم..افضل موضوع جائزة 100$ - الصفحة 3