@@@@ تصريحات قوية جدا ستدفع اليورو ال 1,400 فى الفتره القادمة @@@@

[amrrageb]

انا معاك شارى

[amrrageb]

انا معاك شارى

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrrageb

	انا معاك شارى

اشتريت اليوم صباحا مبكراً يورو و اغلقته سريعاً بعد استيقاظى بربح
132 نقطه
و استغلالا لحالة الانتعاش التى لاحت بالافق و مبكرا

اشتريت اسهم مصريه

و لكن هانحن بالمساء
أرى أموراً قد تبدلت

...........

الله المستعان

[Samy]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrrageb

	انا معاك شارى

اشتريت اليوم صباحا مبكراً يورو و اغلقته سريعاً بعد استيقاظى بربح
132 نقطه
و استغلالا لحالة الانتعاش التى لاحت بالافق و مبكرا

اشتريت اسهم مصريه

و لكن هانحن بالمساء
أرى أموراً قد تبدلت

...........

الله المستعان

[محمد نوارج]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samy

	اشتريت اليوم صباحا مبكراً يورو و اغلقته سريعاً بعد استيقاظى بربح 132 نقطه و استغلالا لحالة الانتعاش التى لاحت بالافق و مبكرا اشتريت اسهم مصريه و لكن هانحن بالمساء أرى أموراً قد تبدلت ........... الله المستعان

بإذن الله يكون الأفضل يا مستر

ربنا يعينك

ويوفق الأمور لكل خير

..،

[محمد نوارج]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samy

	اشتريت اليوم صباحا مبكراً يورو و اغلقته سريعاً بعد استيقاظى بربح 132 نقطه و استغلالا لحالة الانتعاش التى لاحت بالافق و مبكرا اشتريت اسهم مصريه و لكن هانحن بالمساء أرى أموراً قد تبدلت ........... الله المستعان

بإذن الله يكون الأفضل يا مستر

ربنا يعينك

ويوفق الأمور لكل خير

..،

[م.نادر فريد]

أستاذنا ابراهيم مرحبا بك أف أكس أرابيا لك وحشة يا استاذ أبراهيم وأتمنى ان يطيب لك الأقامة بين أصدقائك .

بالتوفيق يا استاذ أبراهيم أتوقع أيضا الشراء اليوم رغم المؤامرة ولكن كما أرى فأن الأخبار والتقارير لا تترك لنا خيارات محددة فهى تتغير كل دقيقة وكمثال .. فبعد جملة الاخبار والتصريحات المتفائلة عن اليورو فأنه قد هبط وأغلق الجاب رغم ان حضرتك توقعت عدم أغلاقها مثلا وربح من دخل لأغلاقها مدعوما بتحليل فنى ومازال طريقه محدد بالتحليلات الفنية وبالنسبة لسؤال حضرتك عن توقع الجميع مواصلة الصعود لليورو يوم كان ب 1.5100 ليصل ل 1.5500 فهو توقع فنى ولكن بمجرد كسر الترندات الصاعدة فأن الجميع قد باع وتوقع الهبوط ووصل الهبوط ل 2250 نقطة بعد تحطم الترندات الصاعدة ... ولذلك فرأي فى الأخبار والتصريحات أنه يمكن منها ان تستشف الأتجاه المتوقع ولكن دخول او خروج اعتقد انه يكون افضل بالتحليل الفنى فما رأيك يا غالى؟

[م.نادر فريد]

أستاذنا ابراهيم مرحبا بك أف أكس أرابيا لك وحشة يا استاذ أبراهيم وأتمنى ان يطيب لك الأقامة بين أصدقائك .

بالتوفيق يا استاذ أبراهيم أتوقع أيضا الشراء اليوم رغم المؤامرة ولكن كما أرى فأن الأخبار والتقارير لا تترك لنا خيارات محددة فهى تتغير كل دقيقة وكمثال .. فبعد جملة الاخبار والتصريحات المتفائلة عن اليورو فأنه قد هبط وأغلق الجاب رغم ان حضرتك توقعت عدم أغلاقها مثلا وربح من دخل لأغلاقها مدعوما بتحليل فنى ومازال طريقه محدد بالتحليلات الفنية وبالنسبة لسؤال حضرتك عن توقع الجميع مواصلة الصعود لليورو يوم كان ب 1.5100 ليصل ل 1.5500 فهو توقع فنى ولكن بمجرد كسر الترندات الصاعدة فأن الجميع قد باع وتوقع الهبوط ووصل الهبوط ل 2250 نقطة بعد تحطم الترندات الصاعدة ... ولذلك فرأي فى الأخبار والتصريحات أنه يمكن منها ان تستشف الأتجاه المتوقع ولكن دخول او خروج اعتقد انه يكون افضل بالتحليل الفنى فما رأيك يا غالى؟

[un-fx]

كلام صحيح ولكن ماذا حدث قبل كسر الترند عند ال 1.5100

لولا خبر البطاله القوى وتصاريح بيرنانكى مانزل اليورو

[un-fx]

كلام صحيح ولكن ماذا حدث قبل كسر الترند عند ال 1.5100

لولا خبر البطاله القوى وتصاريح بيرنانكى مانزل اليورو

[un-fx]

وامس كسر الترند الويكلى الهابط ولكن لولا الخبر من وكاله موديز للتصنيف جعل التذبذ واضح فى السوق

[un-fx]

وامس كسر الترند الويكلى الهابط ولكن لولا الخبر من وكاله موديز للتصنيف جعل التذبذ واضح فى السوق

[un-fx]

للاسف هناك ايادى قوية وخفية تريد تدمير العملة الموحدة
واثقالها بالمشاكل

انخفاض قيمه اليورو ليست فى مصلحة اوروبا
لان الانخفاض اكثر من الحد المسموح به سيؤدى الى فقدان مصداقيه السياسة النقدية داخل الاتحاد نفسة وسيؤدى الى هروب رؤوس الاموال واغلاق الكثير من الشركات

وبالتالى وهى الاسؤ اذا اثقلت العملة بمزيد من المشاكل ستهرب الدول الكبرى من الاتحاد وهذا هو الهدف من كل تلك الضربات

ولكن من وجهه نظرى البسيطة الاتحاد سيتخطى هذه الازمة وسيرد الصاع صاعين وسيقطع ايادى المتأمرين ضده
الاتحاد قوى لاسباب كثيرة منها :

الديون المثقله داخل الاتحاد هى ديون داخليه وليست خارجيه

انا لو نظرنا الى الديون الامريكيه كلها ديون خارجيه لليابان وروسيا والصين

ولكن السؤال هنا متى سيفتح النار وستوضع المشاكل الامريكية تحت المجهر كما يحدث الان مع الدول الضعيفه فى الاتحاد الاوروبى

اعتقد انها قريبه واذا حدث ذلك ووضعت المشاكل الامريكية تحت المجهر اعتقد ان الدولار سينهار الاف النقاط

وسوف ااتيكم بالمزيد من التحليلات والاخبار ان شاء الله

[un-fx]

للاسف هناك ايادى قوية وخفية تريد تدمير العملة الموحدة
واثقالها بالمشاكل

انخفاض قيمه اليورو ليست فى مصلحة اوروبا
لان الانخفاض اكثر من الحد المسموح به سيؤدى الى فقدان مصداقيه السياسة النقدية داخل الاتحاد نفسة وسيؤدى الى هروب رؤوس الاموال واغلاق الكثير من الشركات

وبالتالى وهى الاسؤ اذا اثقلت العملة بمزيد من المشاكل ستهرب الدول الكبرى من الاتحاد وهذا هو الهدف من كل تلك الضربات

ولكن من وجهه نظرى البسيطة الاتحاد سيتخطى هذه الازمة وسيرد الصاع صاعين وسيقطع ايادى المتأمرين ضده
الاتحاد قوى لاسباب كثيرة منها :

الديون المثقله داخل الاتحاد هى ديون داخليه وليست خارجيه

انا لو نظرنا الى الديون الامريكيه كلها ديون خارجيه لليابان وروسيا والصين

ولكن السؤال هنا متى سيفتح النار وستوضع المشاكل الامريكية تحت المجهر كما يحدث الان مع الدول الضعيفه فى الاتحاد الاوروبى

اعتقد انها قريبه واذا حدث ذلك ووضعت المشاكل الامريكية تحت المجهر اعتقد ان الدولار سينهار الاف النقاط

وسوف ااتيكم بالمزيد من التحليلات والاخبار ان شاء الله

[un-fx]

وكالات التصنيف الائتماني العالمية فى قفص الاتهام

نفس وكالات التصنيف التى تؤثر على الاسواق هى نفس الوكالت التى تسببت بالازمه المالية فى عام 2008

وهذه نبذة عما حدث فى أمريكا بسبب هذه الوكالات

في عام 2004 قبل انكشاف المخاطرات المقترنة برهان “وول ستريت” على القروض العقارية عالية المجازفة، مورست ضغوط على موظفين في وكالة “ستاندرد اند بورز” المتخصصة في تصنيف ائتمان المؤسسات والشركات من أجل زيادة نشاط الوكالة.

أحد موظفي الوكالة حذَّر في رسالة بريد إلكتروني داخلية من احتمال أن تخسر الوكالة أعمالاً ما لم تصدر درجات تصنيف عالية لمستحقات ديون ذات ضمانات ثانوية وهي الاستثمارات التي انكشف فيما بعد أنها لب الأزمة المالية.

وكان نص الرسالة الالكترونية: “سنعقد اجتماعاً مع مجموعتكم هذا الأسبوع لمناقشة تعديل معايير تصنيف التزامات الديون ذات الضمانات الثانوية لأصول عقارية تفادياً لظاهرة خسارة الصفقات التي تجرى حالياً. فإذا ضاع التصنيف الائتماني ضاع معه الزبون”.

وفي شهر يونيو 2005، قال أحد موظفي وكالة “ستاندرد اند بورز” المختصة بالتصنيف إن التلاعب بالمعايير للفوز بالصفقات أمر يهدد سمعة الوكالة برمتها. وأنها فكرة منطوية على الفساد.

وكان من المقرر أن تقوم لجنة بمجلس الشيوخ الأميركي قريباً بتقديم تقرير مؤلف من 550 صفحة في جلسة تحقيق الدور الذي لعبته “ستاندرد اند بورز” ووكالة تصنيف أخرى هي “موديز” في أزمة 2008. وقد كشفت هذه اللجنة المسماة “اللجنة الفرعية الدائمة للتحقيقات مقتطفات من الرسائل مؤخراً”. وقال عضو مجلس الشيوخ كارل ليفين عضو الحزب الديموقراطي عن ميشجان: “لا أعتقد أن أياً من هاتين الوكالتين قد أفادت مساهميها أو حتى الولايات المتحدة الفائدة المرجوة”.

ورداً على نتائج تحقيق لجنة تحقيق مجلس الشيوخ قالت وكالة “موديز” إن لديها أساليب وسياسات وإجراءات صارمة وشفافة. بينما قالت “ستاندرد اند بورز” إنها تعلمت بعض الدروس المهمة من الأزمة الاقتصادية الأخيرة وأنها اتخذت إجراءات النهوض بشفافيتها وحوكمتها وجودة تصنيفاتها.

وكشف التحقيق الذي بدأ في نوفمبر 2008 أن “ستاندرد اند بورز” و”موديز” كانتا قد استخدمتا نماذج تصنيف غير دقيقة من عام 2004 حتى عام 2007 لم تستطع بها توقع أداء القروض العقارية عالية المخاطرة وسمحت كل منهما لضغوط المنافسة بأن تؤثر على درجات التصنيف التي تصدرها ولم تعد تقييم التصنيفات السابقة لشركات بعد أن قامت الشركات بتعديل نماذجها في عام 2006. كذلك لم تعين الشركتان موظفين كافين ومؤهلين لفحص استثمارات جديدة ولم تنتبه كل منهما إلى عمليات التحايل على القروض العقارية والتسيب في عمليات الاكتتاب والطرق غير الدقيقة في تقييم أسعار المنازل. وبحلول عام 2007 حين اضطرت الوكالتان تحت ضغط إلى الإقرار بتقصيرهما وقامتا بخفض التصنيفات الصادرة منهما لتعبر عن المخاطرات الحقيقية كان الأوان قد ولى.

وقد ترتب على تدني درجات التصنيف الكثيرة خلال الصيف والخريف في ذلك العام أن أصيبت الأسواق المالية بالصدمة، الأمر الذي عمل على انهيار السوق الثانوية عالية المخاطر ودفع الكثيرين إلى بيع أصولهم التي فقدت سمعتها التصنيفية الاستثمارية وأضرت بأموال مؤسسات مالية في كافة أنحاء العالم بحسب مذكرة موجزة بنتائج لجنة التحقيق.

وتجرى حالياً مناقشة إجراء إصلاحات مالية في مجلس الشيوخ الأميركي من شأنها وللمرة الأولى إخضاع وكالات التصنيف الائتماني إلى مزيد من اللوائح التنظيمية الشاملة والتفتيش من قبل مفوضية الأسهم والبورصة الأميركية.

[un-fx]

وكالات التصنيف الائتماني العالمية فى قفص الاتهام

نفس وكالات التصنيف التى تؤثر على الاسواق هى نفس الوكالت التى تسببت بالازمه المالية فى عام 2008

وهذه نبذة عما حدث فى أمريكا بسبب هذه الوكالات

في عام 2004 قبل انكشاف المخاطرات المقترنة برهان “وول ستريت” على القروض العقارية عالية المجازفة، مورست ضغوط على موظفين في وكالة “ستاندرد اند بورز” المتخصصة في تصنيف ائتمان المؤسسات والشركات من أجل زيادة نشاط الوكالة.

أحد موظفي الوكالة حذَّر في رسالة بريد إلكتروني داخلية من احتمال أن تخسر الوكالة أعمالاً ما لم تصدر درجات تصنيف عالية لمستحقات ديون ذات ضمانات ثانوية وهي الاستثمارات التي انكشف فيما بعد أنها لب الأزمة المالية.

وكان نص الرسالة الالكترونية: “سنعقد اجتماعاً مع مجموعتكم هذا الأسبوع لمناقشة تعديل معايير تصنيف التزامات الديون ذات الضمانات الثانوية لأصول عقارية تفادياً لظاهرة خسارة الصفقات التي تجرى حالياً. فإذا ضاع التصنيف الائتماني ضاع معه الزبون”.

وفي شهر يونيو 2005، قال أحد موظفي وكالة “ستاندرد اند بورز” المختصة بالتصنيف إن التلاعب بالمعايير للفوز بالصفقات أمر يهدد سمعة الوكالة برمتها. وأنها فكرة منطوية على الفساد.

وكان من المقرر أن تقوم لجنة بمجلس الشيوخ الأميركي قريباً بتقديم تقرير مؤلف من 550 صفحة في جلسة تحقيق الدور الذي لعبته “ستاندرد اند بورز” ووكالة تصنيف أخرى هي “موديز” في أزمة 2008. وقد كشفت هذه اللجنة المسماة “اللجنة الفرعية الدائمة للتحقيقات مقتطفات من الرسائل مؤخراً”. وقال عضو مجلس الشيوخ كارل ليفين عضو الحزب الديموقراطي عن ميشجان: “لا أعتقد أن أياً من هاتين الوكالتين قد أفادت مساهميها أو حتى الولايات المتحدة الفائدة المرجوة”.

ورداً على نتائج تحقيق لجنة تحقيق مجلس الشيوخ قالت وكالة “موديز” إن لديها أساليب وسياسات وإجراءات صارمة وشفافة. بينما قالت “ستاندرد اند بورز” إنها تعلمت بعض الدروس المهمة من الأزمة الاقتصادية الأخيرة وأنها اتخذت إجراءات النهوض بشفافيتها وحوكمتها وجودة تصنيفاتها.

وكشف التحقيق الذي بدأ في نوفمبر 2008 أن “ستاندرد اند بورز” و”موديز” كانتا قد استخدمتا نماذج تصنيف غير دقيقة من عام 2004 حتى عام 2007 لم تستطع بها توقع أداء القروض العقارية عالية المخاطرة وسمحت كل منهما لضغوط المنافسة بأن تؤثر على درجات التصنيف التي تصدرها ولم تعد تقييم التصنيفات السابقة لشركات بعد أن قامت الشركات بتعديل نماذجها في عام 2006. كذلك لم تعين الشركتان موظفين كافين ومؤهلين لفحص استثمارات جديدة ولم تنتبه كل منهما إلى عمليات التحايل على القروض العقارية والتسيب في عمليات الاكتتاب والطرق غير الدقيقة في تقييم أسعار المنازل. وبحلول عام 2007 حين اضطرت الوكالتان تحت ضغط إلى الإقرار بتقصيرهما وقامتا بخفض التصنيفات الصادرة منهما لتعبر عن المخاطرات الحقيقية كان الأوان قد ولى.

وقد ترتب على تدني درجات التصنيف الكثيرة خلال الصيف والخريف في ذلك العام أن أصيبت الأسواق المالية بالصدمة، الأمر الذي عمل على انهيار السوق الثانوية عالية المخاطر ودفع الكثيرين إلى بيع أصولهم التي فقدت سمعتها التصنيفية الاستثمارية وأضرت بأموال مؤسسات مالية في كافة أنحاء العالم بحسب مذكرة موجزة بنتائج لجنة التحقيق.

وتجرى حالياً مناقشة إجراء إصلاحات مالية في مجلس الشيوخ الأميركي من شأنها وللمرة الأولى إخضاع وكالات التصنيف الائتماني إلى مزيد من اللوائح التنظيمية الشاملة والتفتيش من قبل مفوضية الأسهم والبورصة الأميركية.

[un-fx]

اليورو يتراجع وسط شكوك بالسوق بشأن حزمة الانقاذ
الأوروبية


تراجع اليورو اليوم الثلاثاء مع تبدد التأثير المهدئ لحزمة مساعدات طارئة لمنع انتشار أزمة ديون أوروبية وعاد التركيز لينصب على المشاكل الهيكلية التي تعاني منها منطقة اليورو.

وتوصل وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية بالاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي لحزمة ضمانات طارئة للقروض لأعضاء منطقة اليورو في مطلع الأسبوع لاختبار ورفع المعنويات في أسواق السندات بالمنطقة واليورو.

وعززت خطة "الصدمة والرعب" المعنويات في بداية الأمر مما ساعد اليورو على الارتفاع ليصل إلى ما يقرب من 1.31 دولار أمس الاثنين متعافيا من أدنى مستوى في 14 شهرا عند 1.2510 دولار الذي سجله على منصة التداول الالكتروني (إي.بي.إس) الأسبوع الماضي وسط مخاوف بين المستثمرين من امتداد تأثير أزمة ديون سيادية من اليونان إلى دول أخرى بمنطقة اليورو.

[un-fx]

اليورو يتراجع وسط شكوك بالسوق بشأن حزمة الانقاذ
الأوروبية


تراجع اليورو اليوم الثلاثاء مع تبدد التأثير المهدئ لحزمة مساعدات طارئة لمنع انتشار أزمة ديون أوروبية وعاد التركيز لينصب على المشاكل الهيكلية التي تعاني منها منطقة اليورو.

وتوصل وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية بالاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي لحزمة ضمانات طارئة للقروض لأعضاء منطقة اليورو في مطلع الأسبوع لاختبار ورفع المعنويات في أسواق السندات بالمنطقة واليورو.

وعززت خطة "الصدمة والرعب" المعنويات في بداية الأمر مما ساعد اليورو على الارتفاع ليصل إلى ما يقرب من 1.31 دولار أمس الاثنين متعافيا من أدنى مستوى في 14 شهرا عند 1.2510 دولار الذي سجله على منصة التداول الالكتروني (إي.بي.إس) الأسبوع الماضي وسط مخاوف بين المستثمرين من امتداد تأثير أزمة ديون سيادية من اليونان إلى دول أخرى بمنطقة اليورو.

[م.نادر فريد]

شكرا يا استاذ أبراهيم للتوضيح... الحقيقة أخبار وتحليلات فى الجون

[م.نادر فريد]

شكرا يا استاذ أبراهيم للتوضيح... الحقيقة أخبار وتحليلات فى الجون