اهــم الاخــبار

[mahmoud0711]

مهمة شبه مستحيلة لـ"أوبك" في اجتماع فيينا.. كيف تعالجها؟

تقترب "أوبك" من تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة تسعة أشهر إضافية، لكن الإصرار على بقاء القيود يتزامن مع تسارع أنشطة قطاع النفط الصخري الأمريكي، والتي تأتي استجابة لارتفاع الأسعار، بحسب تقرير لموقع "أويل برايس".

ولا شك سيتعين على "أوبك" التعامل مع هذه العقبة بشيء من الحكمة، حيث يتحتم عليها الاختيار بين التراجع عن سياسة كبح الإمدادات والمخاطرة بهبوط الأسعار، أو الإبقاء على قيود الإنتاج وتوفير مساحة لتوسع النفط الصخري.

لغز نمو الإمدادات

أرسلت "أوبك" قبل ذلك إشارات إلى سوق النفط تفيد بتوافق الأعضاء في الآراء، لتؤكد عزمها الحفاظ على تماسك السوق، وبفضل هذا الإصرار يبدو أن سوق النفط يتجه نحو نقصًا بالمعروض، ما يبقى الأسعار مرتفعة.

- لكن الجانب السلبي لهذه الإشارة لا يقتصر على ارتفاع سقف طموح التجار وتطلعهم لسوق أكثر توازنًا، ولكن تأهب شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة لمزيد من عمليات الحفر وتخطيطها لزيادة الإنتاج.

- ارتفاع عدد منصات التنقيب لأسابيع متتالية واقتراب إنتاج الولايات المتحدة من مستوى قياسي، يشكلان نذير خطر، ومن بين المخاطر الأخرى، صعوبة التعامل مع تباين تقديرات نمو الإمدادات الأمريكية خلال العام القادم.

- تتوقع وكالة الطاقة الدولية نمو إمدادات النفط من البلدان غير الأعضاء في "أوبك" بنحو 1.4 مليون برميل يوميًا خلال عام 2018، وهي كمية ضخمة من شأنها تجاوز نمو الطلب.

- تأمل "أوبك" أن تتعثر صناعة النفط الصخري، وتتوقع نمو إمدادات البلدان غير الأعضاء بأقل من 900 ألف برميل يوميًا خلال العام المقبل.

مخاوف جراء تمديد الاتفاق

- هناك دلائل كثيرة تشير إلى تعرض صناعة النفط الصخري لمتاعب غير متوقعة، لكن تبقى مشكلة "أوبك" الرئيسية هي، عدم قدرتها على التنبؤ بدقة بما يمكن لقطاع النفط الأمريكي فعله خلال العام القادم.

- مع ذلك، فإن الحد من إمدادات بلدان "أوبك" ينجح في استنزاف مخزونات النفط العالمية، لكن اكتمال هذه المهمة يحتاج مزيدًا من الوقت، وهو ما يجعل تمديد العمل باتفاق خفض الإنتاج خطوة منطقية.

- رغم تحذير البعض لـ"أوبك" من ازدهار الأعمال الصخرية، يحذر آخرون من أنها تقوم بما يزيد عن حاجة السوق بالفعل، فخام "برنت" تجاوز 60 دولارًا وكبح الإنتاج قد يدفعه لأبعد من ذلك خلال 2018.

- في مقابلة مع "وول ستريت جورنال" قال الرئيس التنفيذي لشركة "OMV AG" للنفط والغاز "رينر سييل": اعتدت ألا تفعل "أوبك" ما يكفي لدعم السوق، لكنها الآن تفرط في دعمها له.

- بينما يرى رئيس أعمال الاستثمار في صندوق التحوط "Merchant Commodity" "دوغ كينغ" أن ارتفاع الأسعار سيكون نتيجة حتمية لتحركات "أوبك" متوقعًا بلوغها 70 دولارًا قريبًا، لكنه حذر من أثر ذلك على الطلب.

مخاطر في كلا الطريقين

يقول "كينغ" إن "أوبك" معرضة للخطر إذا لم تمدد العمل باتفاق خفض الإنتاج في نهاية المطاف، أي أن المخاطر قائمة في كلتا الحالتين سواء تم إطالة أمد الاتفاق أو لا.

- لكن الخوف من انهيار الأسعار سريعًا، يجعل تخلي المنظمة عن قيود الإنتاج الخيار الأصعب، وهو ما علق عليه "سوسيتيه جنرال" قائلًا: يبدو أن "أوبك" بحاجة لمواصلة إدارة إمداداتها في المستقبل لصعوبة التوقف الآن.

- من المرجح أن يصبح التخلي عن قيود الإنتاج مستساغًا عندما يشهد السوق عجزًا بالمعروض، مع بلوغ المخزونات مستوياتها المقبولة.

- هنا يجدر التحذير من احتمال إفراط "أوبك" في توسيع هذا العجز بما يسمح بعودة قوية للنفط الصخري، ويثير تساؤلات حول استمرارية روسيا في الاتفاق.

[mahmoud0711]

مهمة شبه مستحيلة لـ"أوبك" في اجتماع فيينا.. كيف تعالجها؟

تقترب "أوبك" من تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة تسعة أشهر إضافية، لكن الإصرار على بقاء القيود يتزامن مع تسارع أنشطة قطاع النفط الصخري الأمريكي، والتي تأتي استجابة لارتفاع الأسعار، بحسب تقرير لموقع "أويل برايس".

ولا شك سيتعين على "أوبك" التعامل مع هذه العقبة بشيء من الحكمة، حيث يتحتم عليها الاختيار بين التراجع عن سياسة كبح الإمدادات والمخاطرة بهبوط الأسعار، أو الإبقاء على قيود الإنتاج وتوفير مساحة لتوسع النفط الصخري.

لغز نمو الإمدادات

أرسلت "أوبك" قبل ذلك إشارات إلى سوق النفط تفيد بتوافق الأعضاء في الآراء، لتؤكد عزمها الحفاظ على تماسك السوق، وبفضل هذا الإصرار يبدو أن سوق النفط يتجه نحو نقصًا بالمعروض، ما يبقى الأسعار مرتفعة.

- لكن الجانب السلبي لهذه الإشارة لا يقتصر على ارتفاع سقف طموح التجار وتطلعهم لسوق أكثر توازنًا، ولكن تأهب شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة لمزيد من عمليات الحفر وتخطيطها لزيادة الإنتاج.

- ارتفاع عدد منصات التنقيب لأسابيع متتالية واقتراب إنتاج الولايات المتحدة من مستوى قياسي، يشكلان نذير خطر، ومن بين المخاطر الأخرى، صعوبة التعامل مع تباين تقديرات نمو الإمدادات الأمريكية خلال العام القادم.

- تتوقع وكالة الطاقة الدولية نمو إمدادات النفط من البلدان غير الأعضاء في "أوبك" بنحو 1.4 مليون برميل يوميًا خلال عام 2018، وهي كمية ضخمة من شأنها تجاوز نمو الطلب.

- تأمل "أوبك" أن تتعثر صناعة النفط الصخري، وتتوقع نمو إمدادات البلدان غير الأعضاء بأقل من 900 ألف برميل يوميًا خلال العام المقبل.

مخاوف جراء تمديد الاتفاق

- هناك دلائل كثيرة تشير إلى تعرض صناعة النفط الصخري لمتاعب غير متوقعة، لكن تبقى مشكلة "أوبك" الرئيسية هي، عدم قدرتها على التنبؤ بدقة بما يمكن لقطاع النفط الأمريكي فعله خلال العام القادم.

- مع ذلك، فإن الحد من إمدادات بلدان "أوبك" ينجح في استنزاف مخزونات النفط العالمية، لكن اكتمال هذه المهمة يحتاج مزيدًا من الوقت، وهو ما يجعل تمديد العمل باتفاق خفض الإنتاج خطوة منطقية.

- رغم تحذير البعض لـ"أوبك" من ازدهار الأعمال الصخرية، يحذر آخرون من أنها تقوم بما يزيد عن حاجة السوق بالفعل، فخام "برنت" تجاوز 60 دولارًا وكبح الإنتاج قد يدفعه لأبعد من ذلك خلال 2018.

- في مقابلة مع "وول ستريت جورنال" قال الرئيس التنفيذي لشركة "OMV AG" للنفط والغاز "رينر سييل": اعتدت ألا تفعل "أوبك" ما يكفي لدعم السوق، لكنها الآن تفرط في دعمها له.

- بينما يرى رئيس أعمال الاستثمار في صندوق التحوط "Merchant Commodity" "دوغ كينغ" أن ارتفاع الأسعار سيكون نتيجة حتمية لتحركات "أوبك" متوقعًا بلوغها 70 دولارًا قريبًا، لكنه حذر من أثر ذلك على الطلب.

مخاطر في كلا الطريقين

يقول "كينغ" إن "أوبك" معرضة للخطر إذا لم تمدد العمل باتفاق خفض الإنتاج في نهاية المطاف، أي أن المخاطر قائمة في كلتا الحالتين سواء تم إطالة أمد الاتفاق أو لا.

- لكن الخوف من انهيار الأسعار سريعًا، يجعل تخلي المنظمة عن قيود الإنتاج الخيار الأصعب، وهو ما علق عليه "سوسيتيه جنرال" قائلًا: يبدو أن "أوبك" بحاجة لمواصلة إدارة إمداداتها في المستقبل لصعوبة التوقف الآن.

- من المرجح أن يصبح التخلي عن قيود الإنتاج مستساغًا عندما يشهد السوق عجزًا بالمعروض، مع بلوغ المخزونات مستوياتها المقبولة.

- هنا يجدر التحذير من احتمال إفراط "أوبك" في توسيع هذا العجز بما يسمح بعودة قوية للنفط الصخري، ويثير تساؤلات حول استمرارية روسيا في الاتفاق.

[mahmoud0711]

عضو بالفيدرالي: البنك المركزي يدرس إصدار عملته الرقمية الخاصة
2017-11-29

مع ارتفاع أسعار العملات الرقمية وقفزاتها نحو مستويات قياسية، يدرس الاحتياطي الفيدرالي على ما يبدو إصدار عملة رقمية خاصة به على غرار "بتكوين".

وصرح رئيس الفيدرالي بمدينة نيويورك "ويليام دادلي" اليوم بأن البنك المركزي يدرس فكرة إصدار عملته الرقمية الخاصة.

يأتي ذلك رغم أن "دادلي" صرح بأن "بتكوين" عبارة عن نشاط مضاربة وليست مخزنا مستقرا للقيمة.

وأسهمت تلك التصريحات في مواصلة تحقيق "بتكوين" قفزات قياسية مقتربة من 11500 دولار، قبل أن تقلص ارتفاعها إلى 14.1% إلى 11354 دولارا في تمام الساعة 05:12 مساء بتوقيت مكة المكرمة.

[mahmoud0711]

عضو بالفيدرالي: البنك المركزي يدرس إصدار عملته الرقمية الخاصة
2017-11-29

مع ارتفاع أسعار العملات الرقمية وقفزاتها نحو مستويات قياسية، يدرس الاحتياطي الفيدرالي على ما يبدو إصدار عملة رقمية خاصة به على غرار "بتكوين".

وصرح رئيس الفيدرالي بمدينة نيويورك "ويليام دادلي" اليوم بأن البنك المركزي يدرس فكرة إصدار عملته الرقمية الخاصة.

يأتي ذلك رغم أن "دادلي" صرح بأن "بتكوين" عبارة عن نشاط مضاربة وليست مخزنا مستقرا للقيمة.

وأسهمت تلك التصريحات في مواصلة تحقيق "بتكوين" قفزات قياسية مقتربة من 11500 دولار، قبل أن تقلص ارتفاعها إلى 14.1% إلى 11354 دولارا في تمام الساعة 05:12 مساء بتوقيت مكة المكرمة.

[mahmoud0711]

انخفاض مخزونات النفط الأمريكية 3.4 مليون برميل ..وارتفاع مخزون البنزين 3.6 مليون برميل
2017-11-29

كشفت إدارة معلومات الطاقة عن انخفاض مخزونات النفط الأمريكية بحوالي 3.4 مليون برميل إلى 453.7 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الرابع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، مقارنة بتوقعات أشارت إلى انخفاض قدره 3.1 مليون برميل.

وتُعد هذه البيانات مخالفة لنظيرتها التي أعلن عنها معهد البترول الأمريكي أمس، والتي أظهرت ارتفاعاً قدره 1.8 مليون برميل في الأسبوع الماضي.

[mahmoud0711]

انخفاض مخزونات النفط الأمريكية 3.4 مليون برميل ..وارتفاع مخزون البنزين 3.6 مليون برميل
2017-11-29

كشفت إدارة معلومات الطاقة عن انخفاض مخزونات النفط الأمريكية بحوالي 3.4 مليون برميل إلى 453.7 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الرابع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، مقارنة بتوقعات أشارت إلى انخفاض قدره 3.1 مليون برميل.

وتُعد هذه البيانات مخالفة لنظيرتها التي أعلن عنها معهد البترول الأمريكي أمس، والتي أظهرت ارتفاعاً قدره 1.8 مليون برميل في الأسبوع الماضي.

[mahmoud0711]

"يلين": الدين المقدّر بعشرين تريليون دولار ينبغي أن يبقينا يقظين
2017-11-29

قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي "جانيت يلين" إنه في ظل وجود انتقادات بالكونجرس الأمريكي بشأن خطة الإصلاح الضريبي واحتمالات تسببها في قفزة بالعجز في الموازنة الحكومية، فإن هناك المزيد من القلق حيال الدين العام.

وكانت لجنة الموازنة بمجلس الشيوخ قد وافقت أمس على مشروع قانون الإصلاح الضريبي الذي يشمل خفضا ضريبيا على الشركات إلى 20% من 35%.

ومع ذلك، فإن هناك مخاوف من زيادة الدين العام بأكثر من تريليون دولار في السنوات المقبلة نتيجة تلك الإصلاحات الضريبية لتصل إلى 20.6 تريليون دولار.

وعلّقت "يلين" قائلة إن مستويات الدين العام المرتفعة يجب أن تثير قلق الجميع كما تؤرق الفيدرالي، مشيرة إلى أن هذه المستويات يجب أن تبقي الجميع يقظين دون نوم.

[mahmoud0711]

"يلين": الدين المقدّر بعشرين تريليون دولار ينبغي أن يبقينا يقظين
2017-11-29

قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي "جانيت يلين" إنه في ظل وجود انتقادات بالكونجرس الأمريكي بشأن خطة الإصلاح الضريبي واحتمالات تسببها في قفزة بالعجز في الموازنة الحكومية، فإن هناك المزيد من القلق حيال الدين العام.

وكانت لجنة الموازنة بمجلس الشيوخ قد وافقت أمس على مشروع قانون الإصلاح الضريبي الذي يشمل خفضا ضريبيا على الشركات إلى 20% من 35%.

ومع ذلك، فإن هناك مخاوف من زيادة الدين العام بأكثر من تريليون دولار في السنوات المقبلة نتيجة تلك الإصلاحات الضريبية لتصل إلى 20.6 تريليون دولار.

وعلّقت "يلين" قائلة إن مستويات الدين العام المرتفعة يجب أن تثير قلق الجميع كما تؤرق الفيدرالي، مشيرة إلى أن هذه المستويات يجب أن تبقي الجميع يقظين دون نوم.

[mahmoud0711]

"يلين": يجب رفع الفائدة من أجل استمرار النمو الاقتصادي الأمريكي
2017-11-29

قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي "جانيت يلين" إن البنك المركزي قلق بشأن خروج النمو الاقتصادي عن السيطرة وإنه ملتزم باستمرار رفع الفائدة بشكل تدريجي.

وأضافت "يلين" في شهادتها نصف السنوية أمام لجنة مشتركة بالكونجرس الأمريكي اليوم أن الفيدرالي لا يريد تعثر النمو الاقتصادي.

ورغم أن "يلين" لم تؤكد صراحة الالتزام برفع معدل الفائدة في اجتماع ديسمبر/كانون الأول القادم، فإن التزامها يشير إلى عدم تغير في وتيرة الرفع التدريجي المتوقعة من البنك المركزي.

وأوضحت "يلين" أن الفيدرالي لا يرى وجود ضغوط تضخمية في سوق العمل، وبالتالي، ومن الضروري مواصلة إعادة السياسة النقدية إلى طبيعة تتسق مع ظروف سوق العمل القوية.

[mahmoud0711]

"يلين": يجب رفع الفائدة من أجل استمرار النمو الاقتصادي الأمريكي
2017-11-29

قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي "جانيت يلين" إن البنك المركزي قلق بشأن خروج النمو الاقتصادي عن السيطرة وإنه ملتزم باستمرار رفع الفائدة بشكل تدريجي.

وأضافت "يلين" في شهادتها نصف السنوية أمام لجنة مشتركة بالكونجرس الأمريكي اليوم أن الفيدرالي لا يريد تعثر النمو الاقتصادي.

ورغم أن "يلين" لم تؤكد صراحة الالتزام برفع معدل الفائدة في اجتماع ديسمبر/كانون الأول القادم، فإن التزامها يشير إلى عدم تغير في وتيرة الرفع التدريجي المتوقعة من البنك المركزي.

وأوضحت "يلين" أن الفيدرالي لا يرى وجود ضغوط تضخمية في سوق العمل، وبالتالي، ومن الضروري مواصلة إعادة السياسة النقدية إلى طبيعة تتسق مع ظروف سوق العمل القوية.

[mahmoud0711]

الرئيس الفرنسي يدعو الصين وروسيا لدعم العقوبات على كوريا الشمالية

(رويترز) - قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء إنه يعول على الصين وروسيا العضوين الدائمين بمجلس الأمن الدولي لتصعيد العقوبات على كوريا الشمالية بعد أحدث اختباراتها الصاروخية.

وقال ماكرون لتلفزيون فرانس 24 ”مرة أخرى أندد بشدة بإطلاق الصاروخ أمس والآن علينا أن نزيد العقوبات“.

وأضاف خلال مقابلة من أبيدجان في ساحل العاج ”أعول بالتحديد على الصين وروسيا من أجل فرض أصعب العقوبات وأكثرها فاعلية“.

[mahmoud0711]

الرئيس الفرنسي يدعو الصين وروسيا لدعم العقوبات على كوريا الشمالية

(رويترز) - قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء إنه يعول على الصين وروسيا العضوين الدائمين بمجلس الأمن الدولي لتصعيد العقوبات على كوريا الشمالية بعد أحدث اختباراتها الصاروخية.

وقال ماكرون لتلفزيون فرانس 24 ”مرة أخرى أندد بشدة بإطلاق الصاروخ أمس والآن علينا أن نزيد العقوبات“.

وأضاف خلال مقابلة من أبيدجان في ساحل العاج ”أعول بالتحديد على الصين وروسيا من أجل فرض أصعب العقوبات وأكثرها فاعلية“.

[mahmoud0711]

"أوبك" توافق على تمديد اتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2018
2017-11-30

أفاد مصدر لوكالة "رويترز" بأن "أوبك" وافقت على تمديد اتفاق خفض الإنتاج تسعة أشهر إضافية حتى نهاية 2018 في إطار سعيها لإنهاء تخمة المعروض العالمي وتجنب هبوط حاد للأسعار.

وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي بعد عدة ساعات من المناقشات داخل أروقة "أوبك" بالعاصمة النمساوية "فيينا"، وأوضح المصدر أن مندوبي المنظمة ما زالوا يناقشون ما إذا كان سيتم تحديد سقف للإنتاج النفطي لليبيا – التي تم إعفاؤها من المشاركة في الاتفاق بفعل عدم الاستقرار الذي تشهده البلاد.

ومن المنتظر أن تلتقي "أوبك" في وقت لاحق اليوم منتجين مستقلين على رأسهم روسيا من أجل التوصل إلى تمديد مشترك لاتفاق خفض الإنتاج.

وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" يعتبر هذا التمديد الثاني لاتفاقية خفض الانتاج، بعدما مددت المنظمة في مايو الماضي، اتفاقها سابقا مع روسيا و9 منتجين آخرين، بخفض إنتاج النفط بنحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس 2018.

[mahmoud0711]

"أوبك" توافق على تمديد اتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2018
2017-11-30

أفاد مصدر لوكالة "رويترز" بأن "أوبك" وافقت على تمديد اتفاق خفض الإنتاج تسعة أشهر إضافية حتى نهاية 2018 في إطار سعيها لإنهاء تخمة المعروض العالمي وتجنب هبوط حاد للأسعار.

وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي بعد عدة ساعات من المناقشات داخل أروقة "أوبك" بالعاصمة النمساوية "فيينا"، وأوضح المصدر أن مندوبي المنظمة ما زالوا يناقشون ما إذا كان سيتم تحديد سقف للإنتاج النفطي لليبيا – التي تم إعفاؤها من المشاركة في الاتفاق بفعل عدم الاستقرار الذي تشهده البلاد.

ومن المنتظر أن تلتقي "أوبك" في وقت لاحق اليوم منتجين مستقلين على رأسهم روسيا من أجل التوصل إلى تمديد مشترك لاتفاق خفض الإنتاج.

وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" يعتبر هذا التمديد الثاني لاتفاقية خفض الانتاج، بعدما مددت المنظمة في مايو الماضي، اتفاقها سابقا مع روسيا و9 منتجين آخرين، بخفض إنتاج النفط بنحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس 2018.

[mahmoud0711]

مجلس الشيوخ الأمريكي يقر تخفيضات ضريبية ضخمة في انتصار لترامب

وافق مجلس الشيوخ الأمريكي يوم السبت على تعديلات ضريبية بأغلبية بسيطة بما يقرب الجمهوريين والرئيس دونالد ترامب خطوة لهدفهم المتمثل في خفض الضرائب على قطاع الأعمال والأغنياء فيما ينصب تأثير التغييرات على المواطن الأمريكي العادي.

وفي أكبر تغيير يطبق على قوانين الضرائب الأمريكية منذ الثمانينيات يريد الجمهوريون إضافة 1.4 تريليون دولار على مدى عشر سنوات للدين القومي الذي يبلغ 20 تريليونا لتمويل تطبيق تعديلات يقولون إنها ستعزز الاقتصاد الذي يشهد نموا بالفعل.

وقال ترامب في تغريدة نشرها على تويتر ”اقتربنا خطوة من تطبيق تخفيضات ضريبية ‘ضخمة‘ للأسر العاملة في أنحاء أمريكا“.

وتشهد أسواق الأسهم الأمريكية ارتفاعا منذ أشهر على أمل أن تؤدي التعديلات التي تريد واشنطن تطبيقها إلى تخفيضات ضريبية كبيرة بالنسبة للشركات.

وتوقع الزعماء الجمهوريون، أثناء احتفالهم بتمرير المشروع، أن تشجع التخفيضات الضريبية الشركات الأمريكية على ضخ المزيد من الاستثمارات ودفع النمو الاقتصادي.

وقال ميتش مكونيل زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ”لدينا فرصة الآن كي نجعل أمريكا أكثر قدرة على المنافسة ونحافظ على فرص العمل من الانتقال للخارج ونخفف العبء كثيرا عن كاهل الطبقة المتوسطة“.

وجاء إقرار مشروع القانون بتأييد 51 صوتا مقابل 49 صوتا معارضا. وشكا الديمقراطيون من صياغة تعديلات طرأت على مشروع القانون في اللحظات الأخيرة لكسب تأييد جمهوريين كانوا متشككين فيه، وقالوا إن محامين ومحاسبين يمكن أن يتلاعبوا فيها فيما بعد بما يسمح بتهرب ضريبي.

وقال تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ”الجمهوريون تمكنوا من إجراء تعديلات على مشروع قانون سيء لجعله أسوأ... في جنح الظلام وبعجلة كبيرة تم إدخال سلسلة تغييرات في اللحظات الأخيرة من شأنها أن تضخ المزيد من المال في جيوب الأغنياء والشركات الكبرى“.

ولم يصوت أي ديمقراطي لصالح مشروع القانون، لكن الديمقراطيين لم يتمكنوا من عرقلة مشروع القانون لتمتع الجمهوريين بأغلبية 52 عضوا مقابل 48 عضوا ديمقراطيا في مجلس الشيوخ.

ومن المرجح أن تبدأ محادثات هذا الأسبوع بين مجلسي الشيوخ والنواب الذي أقر بالفعل نسخته الخاصة بمشروع قانون الضرائب.

ويريد ترامب أن يحدث هذا قبل نهاية العام بما يمكنه هو والجمهوريين من تسجيل أول إنجاز تشريعي كبير في عام 2017 رغم هيمنتهم على البيت الأبيض ومجلسي الشيوخ والنواب منذ توليه الرئاسة في يناير كانون الثاني.

وكان السناتور بوب كوركر هو الجمهوري الوحيد الذي لم يصوت لصالح مشروع القانون وقال ”لم أتمكن من تجاهل مخاوفي المالية والتصويت لصالح القانون... الذي يمكن أن يزيد من أعباء الدين على الأجيال القادمة“.

ووفقا لمشروع القانون، ستخفض الضرائب على الشركات إلى 20 بالمئة بدلا من 35 بالمئة فيما ستعفى أرباح الشركات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها وتجنيها من أنشطتها في الخارج من جزء كبير من الضرائب وهي تغييرات تسعى لها جماعات الضغط في قطاع الأعمال منذ سنوات.

[mahmoud0711]

مجلس الشيوخ الأمريكي يقر تخفيضات ضريبية ضخمة في انتصار لترامب

وافق مجلس الشيوخ الأمريكي يوم السبت على تعديلات ضريبية بأغلبية بسيطة بما يقرب الجمهوريين والرئيس دونالد ترامب خطوة لهدفهم المتمثل في خفض الضرائب على قطاع الأعمال والأغنياء فيما ينصب تأثير التغييرات على المواطن الأمريكي العادي.

وفي أكبر تغيير يطبق على قوانين الضرائب الأمريكية منذ الثمانينيات يريد الجمهوريون إضافة 1.4 تريليون دولار على مدى عشر سنوات للدين القومي الذي يبلغ 20 تريليونا لتمويل تطبيق تعديلات يقولون إنها ستعزز الاقتصاد الذي يشهد نموا بالفعل.

وقال ترامب في تغريدة نشرها على تويتر ”اقتربنا خطوة من تطبيق تخفيضات ضريبية ‘ضخمة‘ للأسر العاملة في أنحاء أمريكا“.

وتشهد أسواق الأسهم الأمريكية ارتفاعا منذ أشهر على أمل أن تؤدي التعديلات التي تريد واشنطن تطبيقها إلى تخفيضات ضريبية كبيرة بالنسبة للشركات.

وتوقع الزعماء الجمهوريون، أثناء احتفالهم بتمرير المشروع، أن تشجع التخفيضات الضريبية الشركات الأمريكية على ضخ المزيد من الاستثمارات ودفع النمو الاقتصادي.

وقال ميتش مكونيل زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ”لدينا فرصة الآن كي نجعل أمريكا أكثر قدرة على المنافسة ونحافظ على فرص العمل من الانتقال للخارج ونخفف العبء كثيرا عن كاهل الطبقة المتوسطة“.

وجاء إقرار مشروع القانون بتأييد 51 صوتا مقابل 49 صوتا معارضا. وشكا الديمقراطيون من صياغة تعديلات طرأت على مشروع القانون في اللحظات الأخيرة لكسب تأييد جمهوريين كانوا متشككين فيه، وقالوا إن محامين ومحاسبين يمكن أن يتلاعبوا فيها فيما بعد بما يسمح بتهرب ضريبي.

وقال تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ”الجمهوريون تمكنوا من إجراء تعديلات على مشروع قانون سيء لجعله أسوأ... في جنح الظلام وبعجلة كبيرة تم إدخال سلسلة تغييرات في اللحظات الأخيرة من شأنها أن تضخ المزيد من المال في جيوب الأغنياء والشركات الكبرى“.

ولم يصوت أي ديمقراطي لصالح مشروع القانون، لكن الديمقراطيين لم يتمكنوا من عرقلة مشروع القانون لتمتع الجمهوريين بأغلبية 52 عضوا مقابل 48 عضوا ديمقراطيا في مجلس الشيوخ.

ومن المرجح أن تبدأ محادثات هذا الأسبوع بين مجلسي الشيوخ والنواب الذي أقر بالفعل نسخته الخاصة بمشروع قانون الضرائب.

ويريد ترامب أن يحدث هذا قبل نهاية العام بما يمكنه هو والجمهوريين من تسجيل أول إنجاز تشريعي كبير في عام 2017 رغم هيمنتهم على البيت الأبيض ومجلسي الشيوخ والنواب منذ توليه الرئاسة في يناير كانون الثاني.

وكان السناتور بوب كوركر هو الجمهوري الوحيد الذي لم يصوت لصالح مشروع القانون وقال ”لم أتمكن من تجاهل مخاوفي المالية والتصويت لصالح القانون... الذي يمكن أن يزيد من أعباء الدين على الأجيال القادمة“.

ووفقا لمشروع القانون، ستخفض الضرائب على الشركات إلى 20 بالمئة بدلا من 35 بالمئة فيما ستعفى أرباح الشركات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها وتجنيها من أنشطتها في الخارج من جزء كبير من الضرائب وهي تغييرات تسعى لها جماعات الضغط في قطاع الأعمال منذ سنوات.

[mahmoud0711]

الأسهم الأمريكية تقلص خسائرها لكنها تغلق على انخفاض..و"داو جونز" يحقق أكبر مكاسب أسبوعية هذا العام

هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الجمعة متأثرة بالقلق بشأن اتهام مستشار الأمن القومي السابق لـ"ترامب" بالكذب حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية، وقلصت المؤشرات الرئيسية خسائرها، لكن معظمها حقق مكاسب أسبوعية.

وانخفض "داو جونز" 40 نقطة إلى 24231 نقطة بعد خسائر بأكثر من 230 نقطة خلال الجلسة، كما هبط "ناسداك" إلى 6847 نقطة، في حين تراجع "S&P" إلى 2642 نقطة.

وعلى الصعيد الأسبوعي، حقق "داو جونز" مكاسب بنسبة 2.9% هي الأكبر هذا العام، كما سجل "S&P" مكاسب بنسبة 1.5%، في حين سجل "ناسداك" خسائر أسبوعية بنسبة 0.6%.

وفي الأسواق الأوروبية، انخفض "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.7% أو 2.5 نقطة إلى 384 نقطة، وسجل المؤشر القياسي خسائر أسبوعية بنسبة 0.5%.

وهبط "فوتسي 100" البريطاني (- 26نقطة) إلى 7300 نقطة، كما انخفض "داكس" الألماني (- 162 نقطة) إلى 12861 نقطة، في حين تراجع "كاك" الفرنسي (- 56 نقطة) إلى 5317 نقطة.

وفي اليابان، ارتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 0.4% إلى 2819 نقطة مسجلًا مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%، فيما ارتفع مؤشر "توبكس" بنسبة 0.2% إلى 1796 نقطة.
من ناحية أخرى، صعدت العقود الآجلة للذهب تسليم فبرار/شباط عند التسوية بنسبة 0.4% أو 5.60 دولار إلى 1282.30 دولار للأوقية، وسجل المعدن النفيس خسائر أسبوعية بنسبة 0.7%.

وفي أسواق النفط، ارتفع "نايمكس" إلى 58.36 دولار للبرميل لكنه سجل خسائر أسبوعية بنسبة 1% هي الأكبر منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول، بينما ارتفع "برنت" إلى 63.73 دولار للبرميل محققا مكاسب أسبوعية بنسبة 0.4%.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، تراجع مؤشر "ISM" لمديري المشتريات الصناعي الأمريكي إلى 58.2 نقطة الشهر الماضي مقابل 58.7 نقطة خلال أكتوبر/تشرين الأول.

وثبتت الاتهامات ضد مستشار الأمن القومي السابق "مايكل فلين" بالكذب على وكالة "إف بي آي" في التحقيقات حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية، وأثيرت تكهنات بصفقة مع "فلين" للشهادة ضد "ترامب"، ولكن محامي الرئيس الأمريكي أكد على عدم وجود ما يمس الرئيس بضرر.

[mahmoud0711]

الأسهم الأمريكية تقلص خسائرها لكنها تغلق على انخفاض..و"داو جونز" يحقق أكبر مكاسب أسبوعية هذا العام

هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الجمعة متأثرة بالقلق بشأن اتهام مستشار الأمن القومي السابق لـ"ترامب" بالكذب حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية، وقلصت المؤشرات الرئيسية خسائرها، لكن معظمها حقق مكاسب أسبوعية.

وانخفض "داو جونز" 40 نقطة إلى 24231 نقطة بعد خسائر بأكثر من 230 نقطة خلال الجلسة، كما هبط "ناسداك" إلى 6847 نقطة، في حين تراجع "S&P" إلى 2642 نقطة.

وعلى الصعيد الأسبوعي، حقق "داو جونز" مكاسب بنسبة 2.9% هي الأكبر هذا العام، كما سجل "S&P" مكاسب بنسبة 1.5%، في حين سجل "ناسداك" خسائر أسبوعية بنسبة 0.6%.

وفي الأسواق الأوروبية، انخفض "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.7% أو 2.5 نقطة إلى 384 نقطة، وسجل المؤشر القياسي خسائر أسبوعية بنسبة 0.5%.

وهبط "فوتسي 100" البريطاني (- 26نقطة) إلى 7300 نقطة، كما انخفض "داكس" الألماني (- 162 نقطة) إلى 12861 نقطة، في حين تراجع "كاك" الفرنسي (- 56 نقطة) إلى 5317 نقطة.

وفي اليابان، ارتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 0.4% إلى 2819 نقطة مسجلًا مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%، فيما ارتفع مؤشر "توبكس" بنسبة 0.2% إلى 1796 نقطة.
من ناحية أخرى، صعدت العقود الآجلة للذهب تسليم فبرار/شباط عند التسوية بنسبة 0.4% أو 5.60 دولار إلى 1282.30 دولار للأوقية، وسجل المعدن النفيس خسائر أسبوعية بنسبة 0.7%.

وفي أسواق النفط، ارتفع "نايمكس" إلى 58.36 دولار للبرميل لكنه سجل خسائر أسبوعية بنسبة 1% هي الأكبر منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول، بينما ارتفع "برنت" إلى 63.73 دولار للبرميل محققا مكاسب أسبوعية بنسبة 0.4%.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، تراجع مؤشر "ISM" لمديري المشتريات الصناعي الأمريكي إلى 58.2 نقطة الشهر الماضي مقابل 58.7 نقطة خلال أكتوبر/تشرين الأول.

وثبتت الاتهامات ضد مستشار الأمن القومي السابق "مايكل فلين" بالكذب على وكالة "إف بي آي" في التحقيقات حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية، وأثيرت تكهنات بصفقة مع "فلين" للشهادة ضد "ترامب"، ولكن محامي الرئيس الأمريكي أكد على عدم وجود ما يمس الرئيس بضرر.

[mahmoud0711]

انخفاض أسعار النفط مع تقييم المستثمرين لتسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة
2017-12-04

انخفضت أسعار النفط عقب صدور بيانات أظهرت تسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي، بجانب ارتفاع الدولار واسع النطاق أمام العملات الرئيسية.

وتراجعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم فبراير/ شباط بنسبة 0.45% إلى 63.43 دولار للبرميل، فيما انخفض خام "نايمكس" الأمريكي تسليم يناير/ كانون الثاني بنسبة 0.65% إلى 57.98 دولار للبرميل، في تمام الساعة 09:01 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.

وتزامن ذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.30% إلى 93.14 نقطة، وعادة ما يشكل ارتفاع العملة الأمريكية ضغطًا على أسعار النفط.

وكشفت بيانات "بيكر هيوز" للخدمات النفطية الجمعة، ارتفاع عدد منصات التنقيب عن الخام في الولايات المتحدة بمقدار منصتين إلى 749 منصة خلال الأسبوع الماضي.

وجاء تراجع أسعار الخام وسط تقييم المستثمرين لتسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة مقابل جهود المنتجين للحد من تخمة المعروض النفطي العالمي، بعدما وافقت "أوبك" والمنتجين المستقلين على تمديد العمل باتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2018.

[mahmoud0711]

انخفاض أسعار النفط مع تقييم المستثمرين لتسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة
2017-12-04

انخفضت أسعار النفط عقب صدور بيانات أظهرت تسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي، بجانب ارتفاع الدولار واسع النطاق أمام العملات الرئيسية.

وتراجعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم فبراير/ شباط بنسبة 0.45% إلى 63.43 دولار للبرميل، فيما انخفض خام "نايمكس" الأمريكي تسليم يناير/ كانون الثاني بنسبة 0.65% إلى 57.98 دولار للبرميل، في تمام الساعة 09:01 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.

وتزامن ذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار –الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسية- بنسبة 0.30% إلى 93.14 نقطة، وعادة ما يشكل ارتفاع العملة الأمريكية ضغطًا على أسعار النفط.

وكشفت بيانات "بيكر هيوز" للخدمات النفطية الجمعة، ارتفاع عدد منصات التنقيب عن الخام في الولايات المتحدة بمقدار منصتين إلى 749 منصة خلال الأسبوع الماضي.

وجاء تراجع أسعار الخام وسط تقييم المستثمرين لتسارع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة مقابل جهود المنتجين للحد من تخمة المعروض النفطي العالمي، بعدما وافقت "أوبك" والمنتجين المستقلين على تمديد العمل باتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2018.