و مدعومة بوجهة نظرى
و حفظت الشارتات و جهزتها و كتبت عليها
و قبل رفع الشارتات
لوضعها بالورشه بأهداف 200 نقطه
حضرت السيارة التى ستقلنا للمنزل
و كل الناس عايزة تمشى
و ما ينفعشى أأخرهم معايا
حيث اننا كنا بعد منتصف الليل
فقلت عندما اصل المنزل
انزل الفرصه
و بعدما وصلت
اكتشفت انى لسه هاجهز شارتات اخرى على جهازى
و ترددت و كسلت
لأن الاستوب كان كبير شويه
عايز المستبيعين
فقلت بلاشها
مش قضيه
و اخذنا منه اليوم نصيبنا
و لله الحمد