تغطية لحديث ماريو دراجي رئيس المركزي الاوروبي ،، الان

[معاذ عودات]

طبيعة هذا التوجيه الآجل مشروطة بالتطورات الاقتصادية ، وبالتالي تعمل كموازن أوتوماتيكي. إذا كانت شروط السيولة المالية أو السيولة يجب أن تشدد بشكل غير ملائم أو إذا كانت توقعات التضخم يجب أن تتدهور ، فإن وظيفة رد الفعل لدينا محددة بشكل جيد. وينبغي أن ينعكس هذا بدوره في تعديل في المسار المتوقع لمعدلات الفائدة في المستقبل.

[معاذ عودات]

طبيعة هذا التوجيه الآجل مشروطة بالتطورات الاقتصادية ، وبالتالي تعمل كموازن أوتوماتيكي. إذا كانت شروط السيولة المالية أو السيولة يجب أن تشدد بشكل غير ملائم أو إذا كانت توقعات التضخم يجب أن تتدهور ، فإن وظيفة رد الفعل لدينا محددة بشكل جيد. وينبغي أن ينعكس هذا بدوره في تعديل في المسار المتوقع لمعدلات الفائدة في المستقبل.

[معاذ عودات]

لقد كان توجيهنا المستقبلي فعالا في ترسيخ التوقعات حول مسار أسعار الفائدة في المستقبل ومنع تشديد السياسة النقدية الذي لا داعي له بسبب التوقعات السابقة لأوانه لتطبيع السياسة. كما ساعد في حماية الظروف المالية في منطقة اليورو من التغييرات في السياسات في ولايات قضائية أخرى.

[معاذ عودات]

لقد كان توجيهنا المستقبلي فعالا في ترسيخ التوقعات حول مسار أسعار الفائدة في المستقبل ومنع تشديد السياسة النقدية الذي لا داعي له بسبب التوقعات السابقة لأوانه لتطبيع السياسة. كما ساعد في حماية الظروف المالية في منطقة اليورو من التغييرات في السياسات في ولايات قضائية أخرى.

[معاذ عودات]

استنتاج

في الختام ، أريد أن أؤكد على كيفية إتمام الاتحاد الاقتصادي والنقدي أكثر إلحاحًا بمرور الوقت وليس أقل إلحاحًا - وليس فقط بالنسبة إلى المنطق الاقتصادي الذي كان دائمًا يستند إلى ملاحظاتي ، ولكن أيضًا للحفاظ على البناء الأوروبي.

هذا هو خطابي الأخير في هذا المؤتمر كرئيس للبنك المركزي الأوروبي ، وفي الإعداد له ، نظرت مرة أخرى في الخطاب الذي ألقاه هنا في تشرين الثاني / نوفمبر 2011. هناك أسف لأن الأزمة الاقتصادية ستتطلب سرعة أكبر في تعزيز الاتحاد النقدي. خاصة بالنسبة للقرارات التي اتخذت بالفعل.

ربما يكون لهذا حلقة مألوفة اليوم. منذ ذلك الحين ، كان العمل رائعاً ، لكنه لا يزال بعيدًا عن الانتهاء.

وأصبح الآن الانتهاء من الاتحاد المصرفي بجميع أبعاده ، بما في ذلك الحد من المخاطر ، وبدء اتحاد أسواق رأس المال من خلال تنفيذ جميع المبادرات الجارية بحلول عام 2019 ، ملحة مثل الخطوات الأولى في إدارة أزمة منطقة اليورو قبل سبع سنوات.

هذه الأمور ملحة اليوم ليس بسبب الأزمة الاقتصادية التي نجحنا في معالجتها ، ولكن لأنها أفضل استجابة للتهديدات التي يتم فرضها في اتحادنا النقدي: بالنسبة لهذه التهديدات ، فإن المزيد من أوروبا هي الحل.

[معاذ عودات]

استنتاج

في الختام ، أريد أن أؤكد على كيفية إتمام الاتحاد الاقتصادي والنقدي أكثر إلحاحًا بمرور الوقت وليس أقل إلحاحًا - وليس فقط بالنسبة إلى المنطق الاقتصادي الذي كان دائمًا يستند إلى ملاحظاتي ، ولكن أيضًا للحفاظ على البناء الأوروبي.

هذا هو خطابي الأخير في هذا المؤتمر كرئيس للبنك المركزي الأوروبي ، وفي الإعداد له ، نظرت مرة أخرى في الخطاب الذي ألقاه هنا في تشرين الثاني / نوفمبر 2011. هناك أسف لأن الأزمة الاقتصادية ستتطلب سرعة أكبر في تعزيز الاتحاد النقدي. خاصة بالنسبة للقرارات التي اتخذت بالفعل.

ربما يكون لهذا حلقة مألوفة اليوم. منذ ذلك الحين ، كان العمل رائعاً ، لكنه لا يزال بعيدًا عن الانتهاء.

وأصبح الآن الانتهاء من الاتحاد المصرفي بجميع أبعاده ، بما في ذلك الحد من المخاطر ، وبدء اتحاد أسواق رأس المال من خلال تنفيذ جميع المبادرات الجارية بحلول عام 2019 ، ملحة مثل الخطوات الأولى في إدارة أزمة منطقة اليورو قبل سبع سنوات.

هذه الأمور ملحة اليوم ليس بسبب الأزمة الاقتصادية التي نجحنا في معالجتها ، ولكن لأنها أفضل استجابة للتهديدات التي يتم فرضها في اتحادنا النقدي: بالنسبة لهذه التهديدات ، فإن المزيد من أوروبا هي الحل.