اخر الاخبــــــــــــــــــــــــــــــــار

[mostafa87]

هل يعلم صندوق النقد أغنياء العالم دروس الاسواق الناشئة؟


واشنطن (رويترز) - حضر وزراء مالية الاسواق الناشئة الى مركز نفوذ الغرب في مطلع الاسبوع وأسدوا النصح الى أغنى الدول في العالم.
فبعد ثلاث سنوات من الازمة المالية التي خرجت من الولايات المتحدة تدرك الدول المتقدمة أن لدى الصين والبرازيل واقتصادات أخرى سريعة النمو ما يمكن أن يتعلمه أغنياء العالم بشأن اجتياز اضطراب مالي.
وبوسع صندوق النقد الدولي أن يكون صف الدراسة الملائم بشرط أن تنحي قيادة الحرس القديم - الولايات المتحدة وأوروبا - الكبرياء جانبا وأن توافق على اعطاء الاسواق الناشئة النشطة مكانها المستحق.
يقول محمد العريان المسؤول السابق بالصندوق ومدير الاستثمار المشارك لدى بيمكو أكبر صندوق سندات في العالم "كانت هناك ممانعة واضحة بين كثير من صناع السياسات (الغربيين) لتطبيق 'دروس الاسواق الناشئة' في بعض التحديات التي تواجهها بلدانهم.
"وحده صندوق النقد في وضع يسمح له بأن يكون المستشار الثقة."
وكان من بين الموضوعات الرئيسية خلال اجتماعات الصندوق مطلع الاسبوع أن الدول تباشر سياسات وطنية في جهد لا طائل من ورائه لحل مشاكل عالمية. لكن من غير الواضح حتى الان ان كانت أي دولة مستعدة للعمل من أجل الصالح العالمي.
ولم تسفر الاجتماعات عن الشيء الكثير على صعيد التصريحات أو الافكار الجديدة لتسريع التعافي العالمي أو معالجة اختلالات طويلة الامد بين المصدرين أصحاب السيولة الوفيرة والدول المستهلكة المثقلة بالديون.
اتفق بالفعل المسؤولون الماليون على منح الصندوق سلطات أكبر للاشراف على اقتصاداتهم لكن هذا جرب من قبل دون نجاح كبير.
ورغم عدم اتخاذ تحرك ملموس سلطت الاجتماعات الضوء على تنامي نفوذ الاسواق الناشئة التي توشك على الفوز بنفوذ أكبر داخل الصندوق.
فقد ترأس اللجنة التوجيهية للصندوق وزير المالية المصري يوسف بطرس غالي وتضمن البيان الختامي للجنة تلميحات الى وجهات نظر العالم النامي.
وقال البيان الذي يمثل اجماع الدول الاعضاء وعددها 187 ان على الصندوق أن يكون أكثر انصافا في مراجعته للاقتصادات كي لا تفلت الدول المتقدمة من التدقيق.
وفي مؤشر اخر على الاهمية المتنامية للاسواق الناشئة تدفق المستثمرون على واشنطن للاطلاع على وجهات النظر والتواصل مع صناع السياسات من اسيا وافريقيا وأمريكا اللاتينية حيث تجتذب عائدات سخية تدفقات استثمارية كبيرة من العالم الغني.
يقول كينيث روجوف الاستاذ بجامعة هارفارد وكبير الاقتصاديين السابق لدى الصندوق "السمة الابرز لتلك الاجتماعات كانت على صعيد القطاع الخاص حيث أظهر الحضور القياسي موجة من الاهتمام بأسهم وسندات الاسواق الناشئة .. أي شيء قاله صناع السياسات عن المخاطر المحتملة بدا لا أثر له على المزاج العام."
ومن المرجح أن يبرز نفوذ الاسواق الناشئة الشهر القادم أيضا عندما يلتقى قادة دول مجموعة العشرين في كوريا الجنوبية. ومن بين أهداف اجتماع القمة الاول للمجموعة الذي يعقد في دولة نامية توقيع اتفاق بشأن اعادة توزيع حقوق التصويت ومقاعد المجلس التنفيذي بصندوق النقد الدولي بما ينسجم على نحو أفضل مع تنامي مساهمة الاقتصادات الناشئة في الاقتصاد العالمي.
ولم يجر التوصل الى اتفاق من هذا النوع بعد ومازالت مواقف الولايات المتحدة وأوروبا متباعدة بشأن من ينبغي أن يخلي مكانا للقادمين الجدد.
وهذا أحد أسباب سمعة صندوق النقد بأنه يتحدث بصوت عال لكنه لا يملك سلطة اجبار الدول على الاخذ بنصيحته.
وتسيطر الاقتصادات المتقدمة على مفاتيح خزائن الصندوق وعلى النفوذ بداخله وهي لا تريد الاستماع الى محاضرات في السياسة. ولدى الاسواق الناشئة التي لجأت الى الصندوق طلبا للمساعدة المالية في خضم أزمتي اسيا وأمريكا اللاتينية في التسعينيات ذكريات سيئة ولا تريد التعرض لقهر جديد.
ويعلم مسؤولو الصندوق أن اكتساب الاحترام يستلزم أن يتماشى النفوذ الداخلي مع هرم النظام العالمي الحقيقي وأنه سيتعين على أوروبا والولايات المتحدة تسليم بعض السيطرة.
يقول انريكي ميراي رئيس البنك المركزي البرازيلي "ما من شك في أن لزيادة دور اقتصادات الاسواق الناشئة داخل صندوق النقد ضرورة قصوى لاعطاء الصندوق شرعية أداء وظيفته."
ويقول وزير الخزانة الامريكي تيموثي جايتنر انه اذا كانت الدول تتوقع تمثيلا أكبر في صندوق النقد فان عليها أن تكون مستعدة للاخذ بنصيحة الصندوق في اشارة الى تقدم الصين البطيء للسماح لعملتها اليوان بالارتفاع.
لكن العريان من بيمكو يقول ان النصيحة ينبغي أن تستهدف كلا الجانبين.
فقد لجأت الدول الغنية الى كل اجراءات السياسة لكنها مازالت غير قادرة على تحقيق نمو سريع بما يكفي لخفض معدلات البطالة المرتفعة وهي المعضلة التي يصفها العريان "بالجمود النشط".
وهو يقول ان صناع السياسات لم يحققوا نجاحا يذكر لانهم "يتخذون رد الفعل المألوف لا الفعال" ومن مصلحتهم الاستماع الى أفكار من دول مرت بأزمات مالية وتعافت منها.
فقد تعلم الكثير من دول ما يسمى "صف 1998" التي تعرضت لازمات مالية مخاطر الاقتراض الزائد عن الحد وعمدت منذ ذلك الحين الى تكوين احتياطيات نقدية ضخمة كاجراء احترازي لحمايتها من مشاكل جديدة في المستقبل.
وتقوم الشركات والمستهلكون الامريكيون بنفس الشيء في الوقت الحالي وهو ما يثير خيبة الامل لدى الرئيس باراك أوباما ورئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) بن برنانكي اللذين ضخا تريليونات الدولارات في الاقتصاد لمحاولة تحفيز النمو.
ويقول العريان "لاحظ الكم غير المعتاد من السيولة التي تكدسها الشركات الامريكية في ميزانياتها ولاحظ الى أي مدى تقوم الاسر الامريكية ... ببيع الاسهم للتحول الى السيولة والسندات."
ان صندوق النقد هو المكان المنطقي لتبادل الافكار ولعل العالم الغني يصغي السمع أخيرا.
من ايميلي كيزر وليزلي روتون

© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

هل يعلم صندوق النقد أغنياء العالم دروس الاسواق الناشئة؟


واشنطن (رويترز) - حضر وزراء مالية الاسواق الناشئة الى مركز نفوذ الغرب في مطلع الاسبوع وأسدوا النصح الى أغنى الدول في العالم.
فبعد ثلاث سنوات من الازمة المالية التي خرجت من الولايات المتحدة تدرك الدول المتقدمة أن لدى الصين والبرازيل واقتصادات أخرى سريعة النمو ما يمكن أن يتعلمه أغنياء العالم بشأن اجتياز اضطراب مالي.
وبوسع صندوق النقد الدولي أن يكون صف الدراسة الملائم بشرط أن تنحي قيادة الحرس القديم - الولايات المتحدة وأوروبا - الكبرياء جانبا وأن توافق على اعطاء الاسواق الناشئة النشطة مكانها المستحق.
يقول محمد العريان المسؤول السابق بالصندوق ومدير الاستثمار المشارك لدى بيمكو أكبر صندوق سندات في العالم "كانت هناك ممانعة واضحة بين كثير من صناع السياسات (الغربيين) لتطبيق 'دروس الاسواق الناشئة' في بعض التحديات التي تواجهها بلدانهم.
"وحده صندوق النقد في وضع يسمح له بأن يكون المستشار الثقة."
وكان من بين الموضوعات الرئيسية خلال اجتماعات الصندوق مطلع الاسبوع أن الدول تباشر سياسات وطنية في جهد لا طائل من ورائه لحل مشاكل عالمية. لكن من غير الواضح حتى الان ان كانت أي دولة مستعدة للعمل من أجل الصالح العالمي.
ولم تسفر الاجتماعات عن الشيء الكثير على صعيد التصريحات أو الافكار الجديدة لتسريع التعافي العالمي أو معالجة اختلالات طويلة الامد بين المصدرين أصحاب السيولة الوفيرة والدول المستهلكة المثقلة بالديون.
اتفق بالفعل المسؤولون الماليون على منح الصندوق سلطات أكبر للاشراف على اقتصاداتهم لكن هذا جرب من قبل دون نجاح كبير.
ورغم عدم اتخاذ تحرك ملموس سلطت الاجتماعات الضوء على تنامي نفوذ الاسواق الناشئة التي توشك على الفوز بنفوذ أكبر داخل الصندوق.
فقد ترأس اللجنة التوجيهية للصندوق وزير المالية المصري يوسف بطرس غالي وتضمن البيان الختامي للجنة تلميحات الى وجهات نظر العالم النامي.
وقال البيان الذي يمثل اجماع الدول الاعضاء وعددها 187 ان على الصندوق أن يكون أكثر انصافا في مراجعته للاقتصادات كي لا تفلت الدول المتقدمة من التدقيق.
وفي مؤشر اخر على الاهمية المتنامية للاسواق الناشئة تدفق المستثمرون على واشنطن للاطلاع على وجهات النظر والتواصل مع صناع السياسات من اسيا وافريقيا وأمريكا اللاتينية حيث تجتذب عائدات سخية تدفقات استثمارية كبيرة من العالم الغني.
يقول كينيث روجوف الاستاذ بجامعة هارفارد وكبير الاقتصاديين السابق لدى الصندوق "السمة الابرز لتلك الاجتماعات كانت على صعيد القطاع الخاص حيث أظهر الحضور القياسي موجة من الاهتمام بأسهم وسندات الاسواق الناشئة .. أي شيء قاله صناع السياسات عن المخاطر المحتملة بدا لا أثر له على المزاج العام."
ومن المرجح أن يبرز نفوذ الاسواق الناشئة الشهر القادم أيضا عندما يلتقى قادة دول مجموعة العشرين في كوريا الجنوبية. ومن بين أهداف اجتماع القمة الاول للمجموعة الذي يعقد في دولة نامية توقيع اتفاق بشأن اعادة توزيع حقوق التصويت ومقاعد المجلس التنفيذي بصندوق النقد الدولي بما ينسجم على نحو أفضل مع تنامي مساهمة الاقتصادات الناشئة في الاقتصاد العالمي.
ولم يجر التوصل الى اتفاق من هذا النوع بعد ومازالت مواقف الولايات المتحدة وأوروبا متباعدة بشأن من ينبغي أن يخلي مكانا للقادمين الجدد.
وهذا أحد أسباب سمعة صندوق النقد بأنه يتحدث بصوت عال لكنه لا يملك سلطة اجبار الدول على الاخذ بنصيحته.
وتسيطر الاقتصادات المتقدمة على مفاتيح خزائن الصندوق وعلى النفوذ بداخله وهي لا تريد الاستماع الى محاضرات في السياسة. ولدى الاسواق الناشئة التي لجأت الى الصندوق طلبا للمساعدة المالية في خضم أزمتي اسيا وأمريكا اللاتينية في التسعينيات ذكريات سيئة ولا تريد التعرض لقهر جديد.
ويعلم مسؤولو الصندوق أن اكتساب الاحترام يستلزم أن يتماشى النفوذ الداخلي مع هرم النظام العالمي الحقيقي وأنه سيتعين على أوروبا والولايات المتحدة تسليم بعض السيطرة.
يقول انريكي ميراي رئيس البنك المركزي البرازيلي "ما من شك في أن لزيادة دور اقتصادات الاسواق الناشئة داخل صندوق النقد ضرورة قصوى لاعطاء الصندوق شرعية أداء وظيفته."
ويقول وزير الخزانة الامريكي تيموثي جايتنر انه اذا كانت الدول تتوقع تمثيلا أكبر في صندوق النقد فان عليها أن تكون مستعدة للاخذ بنصيحة الصندوق في اشارة الى تقدم الصين البطيء للسماح لعملتها اليوان بالارتفاع.
لكن العريان من بيمكو يقول ان النصيحة ينبغي أن تستهدف كلا الجانبين.
فقد لجأت الدول الغنية الى كل اجراءات السياسة لكنها مازالت غير قادرة على تحقيق نمو سريع بما يكفي لخفض معدلات البطالة المرتفعة وهي المعضلة التي يصفها العريان "بالجمود النشط".
وهو يقول ان صناع السياسات لم يحققوا نجاحا يذكر لانهم "يتخذون رد الفعل المألوف لا الفعال" ومن مصلحتهم الاستماع الى أفكار من دول مرت بأزمات مالية وتعافت منها.
فقد تعلم الكثير من دول ما يسمى "صف 1998" التي تعرضت لازمات مالية مخاطر الاقتراض الزائد عن الحد وعمدت منذ ذلك الحين الى تكوين احتياطيات نقدية ضخمة كاجراء احترازي لحمايتها من مشاكل جديدة في المستقبل.
وتقوم الشركات والمستهلكون الامريكيون بنفس الشيء في الوقت الحالي وهو ما يثير خيبة الامل لدى الرئيس باراك أوباما ورئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) بن برنانكي اللذين ضخا تريليونات الدولارات في الاقتصاد لمحاولة تحفيز النمو.
ويقول العريان "لاحظ الكم غير المعتاد من السيولة التي تكدسها الشركات الامريكية في ميزانياتها ولاحظ الى أي مدى تقوم الاسر الامريكية ... ببيع الاسهم للتحول الى السيولة والسندات."
ان صندوق النقد هو المكان المنطقي لتبادل الافكار ولعل العالم الغني يصغي السمع أخيرا.
من ايميلي كيزر وليزلي روتون

© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

النفط يرتفع مقتربا من 83 دولارا مدعوما بضعف العملة الامريكية


لندن (رويترز) - ارتفع النفط للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين مدعوما باستمرار تراجع الدولار أمام سلة من العملات الأمر الذي طغى على أنباء بأن الصين شددت سياستها النقدية.
ويؤدي ضعف الدولار الى صعود النفط الذي يتم تداوله عادة بالعملة الامريكية.
وقال متعاملون ان التوقعات بمزيد من اجراءات التيسير الكمي في الولايات المتحدة تدفع أسعار النفط للصعود من خلال تشكيل ضغوط نزولية على الدولار.
وقال كارستن فريتش محلل السلع الاولية لدى كومرتسبنك في فرانكفورت ان النفط في وضع "الفائز في جميع الاحوال" اذ أن البيانات الاقتصادية الضعيفة تدعم الاسعار لانها تعزز التوقعات بمزيد من التيسير الكمي في حين أن البيانات الاقتصادية القوية تدعم الاسعار أيضا لانها ترفع توقعات النمو الاقتصادي.
"(التوقعات بمزيد من التيسير الكمي) هي السبب في أن بيانات الوظائف الضعيفة في الولايات المتحدة التي أعلنت يوم الجمعة لم تسبب أي أضرار لاسعار السلع الاولية."
وقالت مصادر لرويترز يوم الاثنين إن الصين أكبر مستهلك للطاقة في العالم بحسب وكالة الطاقة الدولية شددت سياستها النقدية برفع الاحتياطيات الالزامية لبنوك كبيرة.
وارتفع الخام الامريكي الخفيف للشحنات تسليم نوفمبر تشرين الثاني 12 سنتا الى 82.78 دولار للبرميل الساعة 1035 بتوقيت جرينتش. ولامست الاسعار أعلى مستوى في خمسة أشهر أثناء التعاملات عند 84.43 دولار الاسبوع الماضي.
وزاد خام القياس الاوروبي مزيج برنت ثمانية سنتات الى 84.11 دولار للبرميل.



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

النفط يرتفع مقتربا من 83 دولارا مدعوما بضعف العملة الامريكية


لندن (رويترز) - ارتفع النفط للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين مدعوما باستمرار تراجع الدولار أمام سلة من العملات الأمر الذي طغى على أنباء بأن الصين شددت سياستها النقدية.
ويؤدي ضعف الدولار الى صعود النفط الذي يتم تداوله عادة بالعملة الامريكية.
وقال متعاملون ان التوقعات بمزيد من اجراءات التيسير الكمي في الولايات المتحدة تدفع أسعار النفط للصعود من خلال تشكيل ضغوط نزولية على الدولار.
وقال كارستن فريتش محلل السلع الاولية لدى كومرتسبنك في فرانكفورت ان النفط في وضع "الفائز في جميع الاحوال" اذ أن البيانات الاقتصادية الضعيفة تدعم الاسعار لانها تعزز التوقعات بمزيد من التيسير الكمي في حين أن البيانات الاقتصادية القوية تدعم الاسعار أيضا لانها ترفع توقعات النمو الاقتصادي.
"(التوقعات بمزيد من التيسير الكمي) هي السبب في أن بيانات الوظائف الضعيفة في الولايات المتحدة التي أعلنت يوم الجمعة لم تسبب أي أضرار لاسعار السلع الاولية."
وقالت مصادر لرويترز يوم الاثنين إن الصين أكبر مستهلك للطاقة في العالم بحسب وكالة الطاقة الدولية شددت سياستها النقدية برفع الاحتياطيات الالزامية لبنوك كبيرة.
وارتفع الخام الامريكي الخفيف للشحنات تسليم نوفمبر تشرين الثاني 12 سنتا الى 82.78 دولار للبرميل الساعة 1035 بتوقيت جرينتش. ولامست الاسعار أعلى مستوى في خمسة أشهر أثناء التعاملات عند 84.43 دولار الاسبوع الماضي.
وزاد خام القياس الاوروبي مزيج برنت ثمانية سنتات الى 84.11 دولار للبرميل.



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

تجار: استقرار امدادات الخام السعودي الى أوروبا في نوفمبر


لندن (رويترز) - قالت مصادر تجارية يوم الاثنين ان السعودية أكبر بلد مصدر للنفط في منظمة أوبك ستبقي على مخصصاتها من امدادات النفط الخام الى شركة نفط أوروبية واحدة على الأقل دون تغيير في نوفمبر تشرين الثاني.
ومن المنتظر أيضا أن تورد المملكة كامل الكميات المتعاقد عليها الى ستة مشترين اسيويين على الاقل في نوفمبر أي دون تغيير عن مستويات أكتوبر تشرين الاول.



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

تجار: استقرار امدادات الخام السعودي الى أوروبا في نوفمبر


لندن (رويترز) - قالت مصادر تجارية يوم الاثنين ان السعودية أكبر بلد مصدر للنفط في منظمة أوبك ستبقي على مخصصاتها من امدادات النفط الخام الى شركة نفط أوروبية واحدة على الأقل دون تغيير في نوفمبر تشرين الثاني.
ومن المنتظر أيضا أن تورد المملكة كامل الكميات المتعاقد عليها الى ستة مشترين اسيويين على الاقل في نوفمبر أي دون تغيير عن مستويات أكتوبر تشرين الاول.



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

الكويت الوطني يمنح مشروع الحمراء تمويلا جديدا بقيمة 20 مليون دينار


الكويت (رويترز) - قال نائب رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي لشركة الحمراء العقارية يوم الاثنين ان بنك الكويت الوطني وافق على تمويل الشركة بمبلغ اضافي قدره 20 مليون دينار كويتي (70.8 مليون دولار) واعادة جدولة قرض سابق بقيمة 90 مليون دينار.
وأوضح خالد العثمان لرويترز أن الشركة تمكنت كذلك من زيادة رأسمالها من 60 مليون دينار الى 100 مليون دينار طبقا للاكتتاب الذي أعلنت عنه من قبل وانها "لا تواجه حاليا أية مشكلة في التمويل."
وقال ان الشركة لم تتلق أي عروض لشراء برج الحمراء الذي تملكه والذي يعد أول ناطحة سحاب في الكويت مؤكدا أن الشركة بدأت بالفعل في عملية تأجير وحداته وأن هذه العملية تسير بوتيرة جيدة.
وأضاف "كل شيء يسير حسب الخطة...سوف ننتهي من المشروع في منتصف 2011 دون أية مشاكل."
كانت صحيفة الراي الكويتية أشارت يوم الاثنين الى ما وصفته "بمساع أولية لبيع مشروع برج الحمراء الى مستثمر قطري لمواجهة أعباء الالتزامات المالية التي تواجهها الشركة المطورة للمشروع وصعوبة تأجير الوحدات بسبب فائض المعروض في العقار الاداري والانخفاض الكبير لمتوسط أسعار الايجارات."
يذكر أن برج الحمراء الذي أشرف على الاكتمال يتكون من 77 طابقا ويبلغ ارتفاعه 414 مترا وهو المبنى الاضخم في الكويت اذ تبلغ مساحة البناء في كل طابق منه نحو 2400 متر مربع وهو واحد من أكبر ناطحات السحاب في العالم وفقا لبيانات سابقة للشركة.
وتأسست شركة الحمراء العقارية المالكة للمشروع عام 2004 برأسمال 60 مليون دينار كويتي وهي احدى الشركات التابعة لشركة أجيال العقارية.
(الدولار يساوي 0.2825 دينار كويتي)



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

الكويت الوطني يمنح مشروع الحمراء تمويلا جديدا بقيمة 20 مليون دينار


الكويت (رويترز) - قال نائب رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي لشركة الحمراء العقارية يوم الاثنين ان بنك الكويت الوطني وافق على تمويل الشركة بمبلغ اضافي قدره 20 مليون دينار كويتي (70.8 مليون دولار) واعادة جدولة قرض سابق بقيمة 90 مليون دينار.
وأوضح خالد العثمان لرويترز أن الشركة تمكنت كذلك من زيادة رأسمالها من 60 مليون دينار الى 100 مليون دينار طبقا للاكتتاب الذي أعلنت عنه من قبل وانها "لا تواجه حاليا أية مشكلة في التمويل."
وقال ان الشركة لم تتلق أي عروض لشراء برج الحمراء الذي تملكه والذي يعد أول ناطحة سحاب في الكويت مؤكدا أن الشركة بدأت بالفعل في عملية تأجير وحداته وأن هذه العملية تسير بوتيرة جيدة.
وأضاف "كل شيء يسير حسب الخطة...سوف ننتهي من المشروع في منتصف 2011 دون أية مشاكل."
كانت صحيفة الراي الكويتية أشارت يوم الاثنين الى ما وصفته "بمساع أولية لبيع مشروع برج الحمراء الى مستثمر قطري لمواجهة أعباء الالتزامات المالية التي تواجهها الشركة المطورة للمشروع وصعوبة تأجير الوحدات بسبب فائض المعروض في العقار الاداري والانخفاض الكبير لمتوسط أسعار الايجارات."
يذكر أن برج الحمراء الذي أشرف على الاكتمال يتكون من 77 طابقا ويبلغ ارتفاعه 414 مترا وهو المبنى الاضخم في الكويت اذ تبلغ مساحة البناء في كل طابق منه نحو 2400 متر مربع وهو واحد من أكبر ناطحات السحاب في العالم وفقا لبيانات سابقة للشركة.
وتأسست شركة الحمراء العقارية المالكة للمشروع عام 2004 برأسمال 60 مليون دينار كويتي وهي احدى الشركات التابعة لشركة أجيال العقارية.
(الدولار يساوي 0.2825 دينار كويتي)



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

وزير النفط الجزائري: سعر النفط بين 90 و100 دولار سيكون معقولا


الجزائر (رويترز) - قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري يوسف يوسفي يوم الاثنين ان سعر النفط بين 90 و100 دولار للبرميل سيكون معقولا.
وأضاف أن الاسعار الحالية للنفط أفضل من مستوياتها في الاعوام الماضية الا أن سعرا يتراوح بين 90 دولارا و100 دولار للبرميل سيكون معقولا.
والجزائر عضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والتي ستعقد اجتماعا في فيينا يوم 14 أكتوبر تشرين الاول المقبل.
وقال يوسفي انه ستجري مناقشة تراجع قيمة الدولار وتأثيره على أرباح الدول المنتجة خلال الاجتماع.


© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

وزير النفط الجزائري: سعر النفط بين 90 و100 دولار سيكون معقولا


الجزائر (رويترز) - قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري يوسف يوسفي يوم الاثنين ان سعر النفط بين 90 و100 دولار للبرميل سيكون معقولا.
وأضاف أن الاسعار الحالية للنفط أفضل من مستوياتها في الاعوام الماضية الا أن سعرا يتراوح بين 90 دولارا و100 دولار للبرميل سيكون معقولا.
والجزائر عضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والتي ستعقد اجتماعا في فيينا يوم 14 أكتوبر تشرين الاول المقبل.
وقال يوسفي انه ستجري مناقشة تراجع قيمة الدولار وتأثيره على أرباح الدول المنتجة خلال الاجتماع.


© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

إمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني سياسات التخفيف الكمي يجلب التقلب إلى الأسواق

فتحنا صفحة جديدة هذا اليوم بعد التطورات المفاجئة للأسبوع الماضي و التي تفاعلت معها الأسواق بشدة بسبب خيبة الأمل التي شعر بها المستثمرين عقب تقرير التغير في الوظائف الأمريكية ليوم الجمعة. ففي الوقت الذي استقرت فيه معدل البطالة في شعر أيلول، نجد أن الاقتصاد خسر ما يقرب الـ100% وظيفة، الأمر الذي زاد من توقعات إقبال البنك الفدرالي على تبني جولة جديدة من التخفيف الكمي.
تواجد مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوياتها لهذا العام، حيث تراجعت العملة الأمريكية إلى الأدنى لها منذ 8 أشهر مقابل اليورو و إلى الأدنى لها في 15 عاما مقابل الين. الضغوطات الناشئة عن إمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني سياسات أخرى لدعم الاقتصاد تبقي الدولار ضعيف، خاصة أن المستثمرين يأخذون بعين الاعتبار بأن أداء الاقتصاد قد يكون أضعف من المتوقع.
سيصدر هذا الأسبوع محضر اجتماع البنك الفدرالي الأمريكي، و الجميع على أتم استعداد له، خاصة أنه من المقرر هذا الأسبوع أن يتحدث عدد من المسئولين في البنك الفدرالي و تحديدا برنانكي، الذي قد يتطرق إلى احتمالية تبني البنك المركزي جولة جديدة من التخفيف الكمي. بدأ مؤشر الدولار أسبوعه بتصحيح بسيط نحو الأعلى بعد أن ارتد من منطقة مشبعة بعمليات البيع، ليتداول حاليا بالقرب من المستوى 77.22، بعد أن حقق الأعلى له حتى الآن عند 77.31 و الأدنى عند 77.00.
العملة الأوروبية الموحدة تراجعت اليوم مقابل الدولار و تتداول حاليا بالقرب من المستوى 1.3937 بعد أن فشلت في الاستقرار فوق المستوى 1.40، لتحقق اليوم الأعلى عند 1.4011 و الأدنى عند 1.3714 بعد أن بدأت تداولات هذا اليوم عند 1.3994.
التوتر ما زال مسيطرا على الأسواق، خاصة بعد الخطوة المفاجئة التي قام بها البنك المركزي الصيني، عندما رفع الحد الأدنى لاحتياطي ستة بنوك تجارية كبرى بنسبة 0.5% إلى 17.5% أما احتياطي البنوك الصغرى فبقي عند 15%. إذ يزداد القلق من أن قيام الصين بتشديد سياساتها المالية قد يولد الخسائر في أسواق الأسهم بناءا على المخاوف حيال تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي جراء مثل هذه القرارات من الصين.
المشاعر في الأسواق تبقى دون تغير، و نشهد حاليا حركة تصحيحية نحو الأعلى للدولار في ضوء غياب البيانات الاقتصادية، خاصة أن أحجام التداول منخفضة مع تواجد البنوك الأمريكية في عطلة بسبب يوم كولومبس، بينما تتمتع كندا بعطلة عيد الشكر.
تراجع الجنيه مقابل الدولار من الأعلى له اليوم عند 1.5961 ليتداول حاليا حول المستوى 1.5940، بينما كان قد حقق الأدنى له عند 1.5912. أما الين الياباني فقد حقق هو الآخر بعض الخسائر مقابل العملة الأمريكية ليتداول حاليا عند المستوى 82 بعد أن كان الزوج قد حقق الأدنى له عند 81.36.

[mostafa87]

إمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني سياسات التخفيف الكمي يجلب التقلب إلى الأسواق

فتحنا صفحة جديدة هذا اليوم بعد التطورات المفاجئة للأسبوع الماضي و التي تفاعلت معها الأسواق بشدة بسبب خيبة الأمل التي شعر بها المستثمرين عقب تقرير التغير في الوظائف الأمريكية ليوم الجمعة. ففي الوقت الذي استقرت فيه معدل البطالة في شعر أيلول، نجد أن الاقتصاد خسر ما يقرب الـ100% وظيفة، الأمر الذي زاد من توقعات إقبال البنك الفدرالي على تبني جولة جديدة من التخفيف الكمي.
تواجد مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوياتها لهذا العام، حيث تراجعت العملة الأمريكية إلى الأدنى لها منذ 8 أشهر مقابل اليورو و إلى الأدنى لها في 15 عاما مقابل الين. الضغوطات الناشئة عن إمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني سياسات أخرى لدعم الاقتصاد تبقي الدولار ضعيف، خاصة أن المستثمرين يأخذون بعين الاعتبار بأن أداء الاقتصاد قد يكون أضعف من المتوقع.
سيصدر هذا الأسبوع محضر اجتماع البنك الفدرالي الأمريكي، و الجميع على أتم استعداد له، خاصة أنه من المقرر هذا الأسبوع أن يتحدث عدد من المسئولين في البنك الفدرالي و تحديدا برنانكي، الذي قد يتطرق إلى احتمالية تبني البنك المركزي جولة جديدة من التخفيف الكمي. بدأ مؤشر الدولار أسبوعه بتصحيح بسيط نحو الأعلى بعد أن ارتد من منطقة مشبعة بعمليات البيع، ليتداول حاليا بالقرب من المستوى 77.22، بعد أن حقق الأعلى له حتى الآن عند 77.31 و الأدنى عند 77.00.
العملة الأوروبية الموحدة تراجعت اليوم مقابل الدولار و تتداول حاليا بالقرب من المستوى 1.3937 بعد أن فشلت في الاستقرار فوق المستوى 1.40، لتحقق اليوم الأعلى عند 1.4011 و الأدنى عند 1.3714 بعد أن بدأت تداولات هذا اليوم عند 1.3994.
التوتر ما زال مسيطرا على الأسواق، خاصة بعد الخطوة المفاجئة التي قام بها البنك المركزي الصيني، عندما رفع الحد الأدنى لاحتياطي ستة بنوك تجارية كبرى بنسبة 0.5% إلى 17.5% أما احتياطي البنوك الصغرى فبقي عند 15%. إذ يزداد القلق من أن قيام الصين بتشديد سياساتها المالية قد يولد الخسائر في أسواق الأسهم بناءا على المخاوف حيال تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي جراء مثل هذه القرارات من الصين.
المشاعر في الأسواق تبقى دون تغير، و نشهد حاليا حركة تصحيحية نحو الأعلى للدولار في ضوء غياب البيانات الاقتصادية، خاصة أن أحجام التداول منخفضة مع تواجد البنوك الأمريكية في عطلة بسبب يوم كولومبس، بينما تتمتع كندا بعطلة عيد الشكر.
تراجع الجنيه مقابل الدولار من الأعلى له اليوم عند 1.5961 ليتداول حاليا حول المستوى 1.5940، بينما كان قد حقق الأدنى له عند 1.5912. أما الين الياباني فقد حقق هو الآخر بعض الخسائر مقابل العملة الأمريكية ليتداول حاليا عند المستوى 82 بعد أن كان الزوج قد حقق الأدنى له عند 81.36.

[mostafa87]

وكالة: تأجيل عمليات الحفر البحري قد يؤثر على سوق النفط


لندن (رويترز) - قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء ان أي تأجيل لعمليات الحفر الجديدة لانتاج النفط والغاز من المياه العميقة قد يكون له تأثير كبير على سوق النفط.
وقال نوبو تاناكا المدير العام للوكالة ومقرها باريس للصحفيين على هامش مؤتمر عن النفط "قد يكون تأثيرا كبيرا."
وحظرت الولايات المتحدة الحفر في المياه العميقة قبالة سواحلها في اعقاب تسرب نفطي في خليج المكسيك في ابريل نيسان وفرضت قواعد تنظيمية جديدة تهدف لتعديل صناعة النفط البحرية الامريكية بشكل دائم.
وتضع القواعد الجديدة معايير لتعزيز تصميمات الابار والحيلولة دون حدوث أي انفجار في المشروعات البحرية بالمياه العميقة لضمان عدم تكرار كارثة خليج المكسيك.
وقالت شركات نفطية ان القواعد الامريكية الجديدة قد تؤخر بشكل كبير مشروعاتها النفطية البحرية حتى بعدما يتم رفع الحظر على الحفر في المياه العميقة في 30 نوفمبر تشرين الثاني.
وتقول الشركات ان القواعد الجديدة سترفع التكاليف وتزيد اعتماد الولايات المتحدة على النفط المستورد.
وأبدى تاناكا تخوفا من أن يكون لاي قيود على الامدادات تأثير على سوق النفط قائلا ان العالم يحتاج للنفط من العراق الذي عدل بالزيادة تقديراته لاحتياطياته المؤكدة من النفط بنسبة 25 بالمئة.
وقال تاناكا "يمكن للعراق أن يغير قواعد اللعبة. نحتاج للنفط العراقي."
ويتنامى الطلب على النفط بشدة من الصين التي تخطت الولايات المتحدة كأكبر مستهلك للطاقة في العالم.
وقال تاناكا "نصف حجم الزيادة في الطلب على النفط تقريبا يأتي من الصين. لا أحد يعلم متى سيتباطأ."



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

وكالة: تأجيل عمليات الحفر البحري قد يؤثر على سوق النفط


لندن (رويترز) - قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء ان أي تأجيل لعمليات الحفر الجديدة لانتاج النفط والغاز من المياه العميقة قد يكون له تأثير كبير على سوق النفط.
وقال نوبو تاناكا المدير العام للوكالة ومقرها باريس للصحفيين على هامش مؤتمر عن النفط "قد يكون تأثيرا كبيرا."
وحظرت الولايات المتحدة الحفر في المياه العميقة قبالة سواحلها في اعقاب تسرب نفطي في خليج المكسيك في ابريل نيسان وفرضت قواعد تنظيمية جديدة تهدف لتعديل صناعة النفط البحرية الامريكية بشكل دائم.
وتضع القواعد الجديدة معايير لتعزيز تصميمات الابار والحيلولة دون حدوث أي انفجار في المشروعات البحرية بالمياه العميقة لضمان عدم تكرار كارثة خليج المكسيك.
وقالت شركات نفطية ان القواعد الامريكية الجديدة قد تؤخر بشكل كبير مشروعاتها النفطية البحرية حتى بعدما يتم رفع الحظر على الحفر في المياه العميقة في 30 نوفمبر تشرين الثاني.
وتقول الشركات ان القواعد الجديدة سترفع التكاليف وتزيد اعتماد الولايات المتحدة على النفط المستورد.
وأبدى تاناكا تخوفا من أن يكون لاي قيود على الامدادات تأثير على سوق النفط قائلا ان العالم يحتاج للنفط من العراق الذي عدل بالزيادة تقديراته لاحتياطياته المؤكدة من النفط بنسبة 25 بالمئة.
وقال تاناكا "يمكن للعراق أن يغير قواعد اللعبة. نحتاج للنفط العراقي."
ويتنامى الطلب على النفط بشدة من الصين التي تخطت الولايات المتحدة كأكبر مستهلك للطاقة في العالم.
وقال تاناكا "نصف حجم الزيادة في الطلب على النفط تقريبا يأتي من الصين. لا أحد يعلم متى سيتباطأ."



© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

[mostafa87]

عودة الين الياباني إلى الارتفاع مجددا

عاد الين الياباني إلى الارتفاع مجددا مقابل الدولار ليصل إلى أعلى مستوياته منذ 15 عام إلى جانب وصوله إلى أعلى مستوى له في شهر خلال اليورو، و يرجع هذا إلى تزايد الإقبال على العملة اليابانية باعتبارها الملاذ الآمن حاليا خاصة من الانخفاض الكبير في الأسهم اليابانية اليوم.
شهدت تداولات اليورو مقابل الدولار حجم تداولات ضعيف للغاية خلال الجلسة الأسيوية لتنحصر التداولات حول المستوى 1.3860 ، في حين سجل الزوج أعلى مستوى له اليوم عند 1.3881 و أدنى مستوى عند 1.3843 ليتداول حاليا عند المستوى 1.3866 . مؤشرات الزخم على المستوى اليومي تشير إلى تشبع كبير في الشراء في حين على مستوى أربع ساعات يظهر المؤشر تشبع في البيع.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار اليوم على ارتفاع ليسجل أعلى مستوى له اليوم عند 1.5914 و أدنى مستوى عند 1.5867 ليتداول حاليا عند المستوى 1.5908 . مؤشرات الزخم على المستوى اليومي تشير إلى تشبع في الشراء و لكن لا تزال هناك إمكانية في ارتفاع الزوج بالرغم من هذا.
عاد الين إلى الارتفاع مقابل الدولار لينخفض الزوج تجاه أدنى مستوياته منذ 15 عام، فقد انخفض الزوج اليوم مسجلا أدنى مستوى عند 81.84 و أعلى مستوى عند 82.30 ليتداول حاليا عند المستوى 81.94 . مؤشرات الزخم تظهر تشبع كبير بالبيع على المستويات الزمنية المختلفة و هو ما قد يعكس حركة الزوج نحو الأعلى مجددا.

[mostafa87]

عودة الين الياباني إلى الارتفاع مجددا

عاد الين الياباني إلى الارتفاع مجددا مقابل الدولار ليصل إلى أعلى مستوياته منذ 15 عام إلى جانب وصوله إلى أعلى مستوى له في شهر خلال اليورو، و يرجع هذا إلى تزايد الإقبال على العملة اليابانية باعتبارها الملاذ الآمن حاليا خاصة من الانخفاض الكبير في الأسهم اليابانية اليوم.
شهدت تداولات اليورو مقابل الدولار حجم تداولات ضعيف للغاية خلال الجلسة الأسيوية لتنحصر التداولات حول المستوى 1.3860 ، في حين سجل الزوج أعلى مستوى له اليوم عند 1.3881 و أدنى مستوى عند 1.3843 ليتداول حاليا عند المستوى 1.3866 . مؤشرات الزخم على المستوى اليومي تشير إلى تشبع كبير في الشراء في حين على مستوى أربع ساعات يظهر المؤشر تشبع في البيع.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار اليوم على ارتفاع ليسجل أعلى مستوى له اليوم عند 1.5914 و أدنى مستوى عند 1.5867 ليتداول حاليا عند المستوى 1.5908 . مؤشرات الزخم على المستوى اليومي تشير إلى تشبع في الشراء و لكن لا تزال هناك إمكانية في ارتفاع الزوج بالرغم من هذا.
عاد الين إلى الارتفاع مقابل الدولار لينخفض الزوج تجاه أدنى مستوياته منذ 15 عام، فقد انخفض الزوج اليوم مسجلا أدنى مستوى عند 81.84 و أعلى مستوى عند 82.30 ليتداول حاليا عند المستوى 81.94 . مؤشرات الزخم تظهر تشبع كبير بالبيع على المستويات الزمنية المختلفة و هو ما قد يعكس حركة الزوج نحو الأعلى مجددا.

[mostafa87]

أسواق يسودها التوتر تشجع الطلب على الملاذ الآمن ليعوض الدولار بعض الخسائر

بدأت المشاعر في الأسواق بالانقلاب، ليعود تأثير لإمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني حزمة جديدة من التخفيف الكمي بتوليد التشاؤم بين المستثمرين. فضعف البيانات الاقتصادية لكبرى اقتصاديات العالم ما زال مستمرا، الأمر الذي يزيد من مخاوف تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي، خاصة أن الصين عادت إلى الصورة بسياسات التشديد الخاصة بها، عندما قررت رفع الحد الأدنى لاحتياطي ستة بنوك كبرى بهدف تخفيف السيولة و كبح جماح النمو السريع لاقتصادها.
لكن بما أن الأوضاع الاقتصادية العالمية ما تزال هشة و توقعات التعافي لم تعد قوية كما كانت في الربع الثاني من العام الحالي، فإن الحقنة المهدئة من البنك الفدرالي بدأت تزول آثارها قبيل صدور محضر آخر اجتماع للجنة الفدرالية المفتوحة. إذ من المتوقع أن يتم الإقبال على تبني سياسات تحفيزية جديدة من شأنها دعم تعافي الاقتصاد الأمريكي.
إلا أن الأسواق بدأت تستوعب أنه لا وجود لعلاج سحري، لهذا نجد أن التشاؤم و الحذر بدأ يخيم على الأسواق هذا اليوم خاصة مع بدء موسم الإعلان عن أرباح الشركات هذا اليوم و ترقب الجميه لمحضر إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة.
إلا أن الأسواق بدأت تستوعب أنه لا وجود لعلاج سحري، لهذا نجد أن التشاؤم يعم الأسواق هذا اليوم خاصة مع بدء موسم الإعلان عن أرباح الشركات هذا اليوم. التوقعات الضعيفة لنتائج الشركات، قيام الصين بتشديد سياساتها النقدية، و امتناع البنك الفدرالي حتى الآن لتبني سياسات تحفيزية جديدة تدفع بالدولار للصعود، معوضا بعض من خسائره الأخيرة. مؤشر الدولار سجل حتى الآن الأعلى له عند 77.92 و الأدنى عند 77.43، و الآن يتواجد حول المستوى 77.80.
أما اليورو فقد تراجع عن أعلى مستوياته في 8 أشهر مقابل الدولار، ليسجل الزوج هذا اليوم الأدنى عند 1.3773 و الأعلى عند 1.3886، و الآن يتداول حول المستوى 1.38، إذ أن اختراق مستوى الدعم 1.3830 سيدعم تراجع الزوج هذا اليوم، خاصة إذا خرج من القناة الهابطة.
تحركات الجنيه لم تختلف كثيرا، إذ لاقى الدعم الوحيد من البيانات الاقتصادية المتضاربة التي صدرت عن المملكة المتحدة. إذ أن التضخم في بريطانيا بقي في أيلول فوق الحد الأعلى المقبول عند 3.1%، الأمر الذي يولد الجدل حول ضرورة بدء البنك المركزي برفع اسعار الفائدة أو تبني سياسات جديدة للتخفيف الكمي خاصة أن بيانات الميزان التجاري أكدت أن الطلب العالمي الضعيف لن يقدم أي دعم للاقتصاد البريطاني.
تراجع الجنيه مقابل الدولار مسجلا اليوم الأعلى عند 1.5916، و عدم قدرة الزوج على الثبات فوق المستوى 1.59 دفعت بع إلى المستوى 1.5865، موسعا من اتجاهه الهابط الذي من المرجح أن يستمر خلال هذا اليوم، ليسجل الزوج الأدنى عند 1.5793.
فشل الين في التراجع مقابل الدولار رغم الزخم الذي اكتسبته العملة الأمريكية هذا اليوم، و ذلك إثر تراجع شهية المستثمرين للمخاطرة و إقبالهم على الملاذ اللآمن. سجل الزوج هذا اليوم الأعلى عند 82.35 و هو مستوى التصحيح 38.2% و الذي دفعه من جديد إلى الأسفل حتى الأدنى 81.78. إذ من المتوقع أن يتوسع الاتجاه الهابط للزوج حتى مستويات 81.00.

[mostafa87]

أسواق يسودها التوتر تشجع الطلب على الملاذ الآمن ليعوض الدولار بعض الخسائر

بدأت المشاعر في الأسواق بالانقلاب، ليعود تأثير لإمكانية قيام البنك الفدرالي بتبني حزمة جديدة من التخفيف الكمي بتوليد التشاؤم بين المستثمرين. فضعف البيانات الاقتصادية لكبرى اقتصاديات العالم ما زال مستمرا، الأمر الذي يزيد من مخاوف تباطؤ تعافي الاقتصاد العالمي، خاصة أن الصين عادت إلى الصورة بسياسات التشديد الخاصة بها، عندما قررت رفع الحد الأدنى لاحتياطي ستة بنوك كبرى بهدف تخفيف السيولة و كبح جماح النمو السريع لاقتصادها.
لكن بما أن الأوضاع الاقتصادية العالمية ما تزال هشة و توقعات التعافي لم تعد قوية كما كانت في الربع الثاني من العام الحالي، فإن الحقنة المهدئة من البنك الفدرالي بدأت تزول آثارها قبيل صدور محضر آخر اجتماع للجنة الفدرالية المفتوحة. إذ من المتوقع أن يتم الإقبال على تبني سياسات تحفيزية جديدة من شأنها دعم تعافي الاقتصاد الأمريكي.
إلا أن الأسواق بدأت تستوعب أنه لا وجود لعلاج سحري، لهذا نجد أن التشاؤم و الحذر بدأ يخيم على الأسواق هذا اليوم خاصة مع بدء موسم الإعلان عن أرباح الشركات هذا اليوم و ترقب الجميه لمحضر إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة.
إلا أن الأسواق بدأت تستوعب أنه لا وجود لعلاج سحري، لهذا نجد أن التشاؤم يعم الأسواق هذا اليوم خاصة مع بدء موسم الإعلان عن أرباح الشركات هذا اليوم. التوقعات الضعيفة لنتائج الشركات، قيام الصين بتشديد سياساتها النقدية، و امتناع البنك الفدرالي حتى الآن لتبني سياسات تحفيزية جديدة تدفع بالدولار للصعود، معوضا بعض من خسائره الأخيرة. مؤشر الدولار سجل حتى الآن الأعلى له عند 77.92 و الأدنى عند 77.43، و الآن يتواجد حول المستوى 77.80.
أما اليورو فقد تراجع عن أعلى مستوياته في 8 أشهر مقابل الدولار، ليسجل الزوج هذا اليوم الأدنى عند 1.3773 و الأعلى عند 1.3886، و الآن يتداول حول المستوى 1.38، إذ أن اختراق مستوى الدعم 1.3830 سيدعم تراجع الزوج هذا اليوم، خاصة إذا خرج من القناة الهابطة.
تحركات الجنيه لم تختلف كثيرا، إذ لاقى الدعم الوحيد من البيانات الاقتصادية المتضاربة التي صدرت عن المملكة المتحدة. إذ أن التضخم في بريطانيا بقي في أيلول فوق الحد الأعلى المقبول عند 3.1%، الأمر الذي يولد الجدل حول ضرورة بدء البنك المركزي برفع اسعار الفائدة أو تبني سياسات جديدة للتخفيف الكمي خاصة أن بيانات الميزان التجاري أكدت أن الطلب العالمي الضعيف لن يقدم أي دعم للاقتصاد البريطاني.
تراجع الجنيه مقابل الدولار مسجلا اليوم الأعلى عند 1.5916، و عدم قدرة الزوج على الثبات فوق المستوى 1.59 دفعت بع إلى المستوى 1.5865، موسعا من اتجاهه الهابط الذي من المرجح أن يستمر خلال هذا اليوم، ليسجل الزوج الأدنى عند 1.5793.
فشل الين في التراجع مقابل الدولار رغم الزخم الذي اكتسبته العملة الأمريكية هذا اليوم، و ذلك إثر تراجع شهية المستثمرين للمخاطرة و إقبالهم على الملاذ اللآمن. سجل الزوج هذا اليوم الأعلى عند 82.35 و هو مستوى التصحيح 38.2% و الذي دفعه من جديد إلى الأسفل حتى الأدنى 81.78. إذ من المتوقع أن يتوسع الاتجاه الهابط للزوج حتى مستويات 81.00.

[mostafa87]

ألمانيا تحذر من حرب تجارية

حذر وزير الاقتصاد الألماني رينير برودرلي من ظهور بوادر حرب تجارية مع وجود خلافات كبيرة بين الشركاء التجاريين الرئيسيين في العالم حول سياسات العملات.

وقال برودرلي للصحفيين فور وصوله إلى بكين في زيارة تستمر يومين "إن بوادر حرب تجارية تلوح في الأفق".

وأوضح أن هناك خطرا من أن تتطور الشكاوى حول خفض سعر صرف العملات إلى إجراءات مضادة قد تتحول في نهاية الأمر إلى حرب تجارية، لكنه لم يحدد دولا بعينها.

يشار إلى أن الصين تتعرض لضغوط متزايدة من شركائها التجاريين مثل الولايات المتحدة وأوروبا لرفع سعر عملتها بصورة أسرع.
ويقول منتقدو السياسة الصينية إن سعر صرف العملة الصينية في الأسواق أقل من المستوى الحقيقي بنحو 40%.

وفي الأسبوع الماضي أجاز مجلس النواب الأميركي مشروع قرار يوسع من سلطات وزارة التجارة في فرض رسوم على الصين بسبب ما تسميه الحكومة الأميركية استغلال العملة. ويجب تمرير مشروع القانون أيضا من خلال مجلس الشيوخ قبل أن يوقعه الرئيس باراك أوباما ليصبح قانونا نافذا.

وقد خيم شبح حرب العملات على اجتماعات صندوق النقد الدولي في واشنطن في نهاية الأسبوع ولم يتم التوصل إلى أي حلول للمشكلة.
وقال برودرلي "يجب ألا نسمح للوضع بالخروج من أيدينا وألا ندير أظهرنا للتجارة الحرة".

وفي ملاحظات تحمل نفس المعنى قال وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيثنر في الأسبوع الماضي "عندما تقوم الاقتصادات الكبيرة ذات العملات المنخفضة السعر بمنع عملاتها من الارتفاع فإن ذلك يشجع الدول الأخرى أن تحذو حذوها.

وأضاف "أن المشكلة الرئيسية اليوم هي أن هناك مجموعة من الاقتصادات الناشئة ذات العملات المنخفضة والتي تميل بشدة إلى عدم رفع سعر الصرف", مشيرا إلى أنه من غير المحتمل أن تسمح الصين لعملتها بالارتفاع بصورة أسرع.
المصدر:وكالات

[mostafa87]

ألمانيا تحذر من حرب تجارية

حذر وزير الاقتصاد الألماني رينير برودرلي من ظهور بوادر حرب تجارية مع وجود خلافات كبيرة بين الشركاء التجاريين الرئيسيين في العالم حول سياسات العملات.

وقال برودرلي للصحفيين فور وصوله إلى بكين في زيارة تستمر يومين "إن بوادر حرب تجارية تلوح في الأفق".

وأوضح أن هناك خطرا من أن تتطور الشكاوى حول خفض سعر صرف العملات إلى إجراءات مضادة قد تتحول في نهاية الأمر إلى حرب تجارية، لكنه لم يحدد دولا بعينها.

يشار إلى أن الصين تتعرض لضغوط متزايدة من شركائها التجاريين مثل الولايات المتحدة وأوروبا لرفع سعر عملتها بصورة أسرع.
ويقول منتقدو السياسة الصينية إن سعر صرف العملة الصينية في الأسواق أقل من المستوى الحقيقي بنحو 40%.

وفي الأسبوع الماضي أجاز مجلس النواب الأميركي مشروع قرار يوسع من سلطات وزارة التجارة في فرض رسوم على الصين بسبب ما تسميه الحكومة الأميركية استغلال العملة. ويجب تمرير مشروع القانون أيضا من خلال مجلس الشيوخ قبل أن يوقعه الرئيس باراك أوباما ليصبح قانونا نافذا.

وقد خيم شبح حرب العملات على اجتماعات صندوق النقد الدولي في واشنطن في نهاية الأسبوع ولم يتم التوصل إلى أي حلول للمشكلة.
وقال برودرلي "يجب ألا نسمح للوضع بالخروج من أيدينا وألا ندير أظهرنا للتجارة الحرة".

وفي ملاحظات تحمل نفس المعنى قال وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيثنر في الأسبوع الماضي "عندما تقوم الاقتصادات الكبيرة ذات العملات المنخفضة السعر بمنع عملاتها من الارتفاع فإن ذلك يشجع الدول الأخرى أن تحذو حذوها.

وأضاف "أن المشكلة الرئيسية اليوم هي أن هناك مجموعة من الاقتصادات الناشئة ذات العملات المنخفضة والتي تميل بشدة إلى عدم رفع سعر الصرف", مشيرا إلى أنه من غير المحتمل أن تسمح الصين لعملتها بالارتفاع بصورة أسرع.
المصدر:وكالات