أخبار إقتصادية قوية متجددة دائما

[seragsamy]

الصين تطلب من تايوان فتح اقتصادها


طلبت الصين من تايوان فتح اقتصادها الذي يبلغ حجمه 390 مليار دولار على نطاق أوسع أمام الاستثمارات الصينية بعد توقيع معاهدة تجارية تاريخية، وتحسن العلاقات السياسية.

وأفادت وكالة الأنباء المركزية لتايوان أن الصين كتبت إلى تايوان تطلب منها فتح اقتصادها أمام مزيد من المستثمرين الصينيين، كما عبرت عن اهتمامها بقطاعات تعتزم تايوان تطويرها خلال العقد المقبل لتنويع اقتصادها الذي يقوده قطاع التكنولوجيا.

وقالت الوكالة إن من المتوقع أن تتقدم الصين بطلبها لزيادة الاستثمارات خلال اجتماع مراجعة السياسة التجارية لمنظمة التجارة العالمية في
جنيف والمزمع عقده هذا الأسبوع.

ويأتي الطلب في أعقاب التوقيع على إطار عمل للتعاون الاقتصادي تخفض بموجبه التعريفة الجمركية على نحو 800 سلعة.

ويميل الاتفاق بشدة لصالح تايوان حيث تأمل الصين في خطب ود سكان الجزيرة بما يخدم هدفها لتحقيق الوحدة السياسية.

وتأمل بكين أن تؤدي زيادة استثماراتها لإحداث تطور سريع في ست صناعات تايوانية حددتها الحكومة وتشمل التكنولوجيا الحيوية والطاقة النظيفة والسياحة والرعاية الصحية والزراعة المتطورة والفنون الإبداعية.

ومن المتوقع أن تبلغ قيمة الناتج الإجمالي لهذه القطاعات 3.37 تريليونات دولار تايواني (100 مليار دولار) بحلول 2012.

وبدأت الصين وتايوان محادثات تجارية عام 2008 بعد ستة عقود من الخصومة.
وتسمح تايوان حاليا باستثمار صيني محدود في الصناعات التحويلية والبنية التحتية والخدمات وسوق الأسهم المحلية.

[seragsamy]

الصين تطلب من تايوان فتح اقتصادها


طلبت الصين من تايوان فتح اقتصادها الذي يبلغ حجمه 390 مليار دولار على نطاق أوسع أمام الاستثمارات الصينية بعد توقيع معاهدة تجارية تاريخية، وتحسن العلاقات السياسية.

وأفادت وكالة الأنباء المركزية لتايوان أن الصين كتبت إلى تايوان تطلب منها فتح اقتصادها أمام مزيد من المستثمرين الصينيين، كما عبرت عن اهتمامها بقطاعات تعتزم تايوان تطويرها خلال العقد المقبل لتنويع اقتصادها الذي يقوده قطاع التكنولوجيا.

وقالت الوكالة إن من المتوقع أن تتقدم الصين بطلبها لزيادة الاستثمارات خلال اجتماع مراجعة السياسة التجارية لمنظمة التجارة العالمية في
جنيف والمزمع عقده هذا الأسبوع.

ويأتي الطلب في أعقاب التوقيع على إطار عمل للتعاون الاقتصادي تخفض بموجبه التعريفة الجمركية على نحو 800 سلعة.

ويميل الاتفاق بشدة لصالح تايوان حيث تأمل الصين في خطب ود سكان الجزيرة بما يخدم هدفها لتحقيق الوحدة السياسية.

وتأمل بكين أن تؤدي زيادة استثماراتها لإحداث تطور سريع في ست صناعات تايوانية حددتها الحكومة وتشمل التكنولوجيا الحيوية والطاقة النظيفة والسياحة والرعاية الصحية والزراعة المتطورة والفنون الإبداعية.

ومن المتوقع أن تبلغ قيمة الناتج الإجمالي لهذه القطاعات 3.37 تريليونات دولار تايواني (100 مليار دولار) بحلول 2012.

وبدأت الصين وتايوان محادثات تجارية عام 2008 بعد ستة عقود من الخصومة.
وتسمح تايوان حاليا باستثمار صيني محدود في الصناعات التحويلية والبنية التحتية والخدمات وسوق الأسهم المحلية.

[seragsamy]

الكويت قد تشتري أصولا في "بي بي"

فادت تقارير صحفية أن الكويت قد تشتري بعض أصول "بي بي" في الشرق الأوسط وآسيا في إطار محاولة شركة النفط البريطانية تدبير التمويل ودرء محاولات للاستحواذ عليها.

ونقلت صحيفة الجريدة اليومية عن مصادر بقطاع النفط قولها إن الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية كوفبك تدرس الاستثمار في حقول نفط في مصر واليمن وشرق آسيا نظرا لحاجة بي بي إلى السيولة.

لكن الصحيفة قالت إن الكويت لا تجري مباحثات مباشرة مع بي بي.

وكانت صحيفة صنداي تايمز البريطانية ذكرت أمس الأحد أن بي بي تبحث عن شريك إستراتيجي لحماية استقلالها في مواجهة أي محاولات استحواذ في وقت تعاني فيه من تداعيات تسرب نفطي مدمر في خليج المكسيك.

وقالت الصحيفة إن مستشاري الشركة يحاولون إثارة اهتمام شركات النفط المنافسة وصناديق الثروة السيادية لشراء حصة بين 5 و10% في الشركة بتكلفة تصل إلى ستة مليارات جنيه إسترليني (9.1 مليارات دولار).

أما صحيفة غارديان فذكرت أن بي بي تجري محادثات مع مكتب الاستثمار الكويتي، وهو ذراع الهيئة العامة للاستثمار الكويتية في لندن، بشأن رفع حصتها البالغة 1.75% بشركة النفط لما قد يصل إلى 10%.

كما تحدثت صحيفة ذا ناشونال التي تصدر من أبو ظبي عن دعم محتمل لشركة بي بي عن طريق استثمارات إستراتيجية تقوم بها مؤسسات مالية شرق أوسطية.

من ناحية أخرى قالت بي بي الاثنين إنها أنفقت أكثر من ثلاثة مليارات دولار حتى الآن على محاولات لوقف تدفق النفط من البئر المعطوبة بخليج المكسيك، ولدفع غرامات مالية ومساعدة حكومات الولايات التي تضررت بالبقعة النفطية.

[seragsamy]

الكويت قد تشتري أصولا في "بي بي"

فادت تقارير صحفية أن الكويت قد تشتري بعض أصول "بي بي" في الشرق الأوسط وآسيا في إطار محاولة شركة النفط البريطانية تدبير التمويل ودرء محاولات للاستحواذ عليها.

ونقلت صحيفة الجريدة اليومية عن مصادر بقطاع النفط قولها إن الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية كوفبك تدرس الاستثمار في حقول نفط في مصر واليمن وشرق آسيا نظرا لحاجة بي بي إلى السيولة.

لكن الصحيفة قالت إن الكويت لا تجري مباحثات مباشرة مع بي بي.

وكانت صحيفة صنداي تايمز البريطانية ذكرت أمس الأحد أن بي بي تبحث عن شريك إستراتيجي لحماية استقلالها في مواجهة أي محاولات استحواذ في وقت تعاني فيه من تداعيات تسرب نفطي مدمر في خليج المكسيك.

وقالت الصحيفة إن مستشاري الشركة يحاولون إثارة اهتمام شركات النفط المنافسة وصناديق الثروة السيادية لشراء حصة بين 5 و10% في الشركة بتكلفة تصل إلى ستة مليارات جنيه إسترليني (9.1 مليارات دولار).

أما صحيفة غارديان فذكرت أن بي بي تجري محادثات مع مكتب الاستثمار الكويتي، وهو ذراع الهيئة العامة للاستثمار الكويتية في لندن، بشأن رفع حصتها البالغة 1.75% بشركة النفط لما قد يصل إلى 10%.

كما تحدثت صحيفة ذا ناشونال التي تصدر من أبو ظبي عن دعم محتمل لشركة بي بي عن طريق استثمارات إستراتيجية تقوم بها مؤسسات مالية شرق أوسطية.

من ناحية أخرى قالت بي بي الاثنين إنها أنفقت أكثر من ثلاثة مليارات دولار حتى الآن على محاولات لوقف تدفق النفط من البئر المعطوبة بخليج المكسيك، ولدفع غرامات مالية ومساعدة حكومات الولايات التي تضررت بالبقعة النفطية.

[seragsamy]

الاسهم الصينية تهوي الى ادنى مستوى في 15 شهرا




أنهى مؤشر بورصة شنغهاي تعاملات اول ايام الاسبوع منخفضا الى ادنى مستوى له في 15 شهرا وسط بيانات تشير الى تباطؤ النمو وارتفاع معدل التضخم. وهبط المؤشر 19 نقطة، اي بنسبة 0.8 في المئة، ليصل الى 2364 نقطة في نهاية تعاملات الاثنين في ادنى اغلاق له منذ ابريل/نيسان العام الماضي.
وكانت بورصة شنغهاي واحدة من اولى الاسواق التي تعافت من الازمة العالمية ووصلت الى اعلى مستوياتها في اغسطس/اب الماضي.
ومنذ ذلك الحين هوى مؤشر اسهم البورصة بنسبة 32 في المئة.
وفي احدث اشارة على احتمال تباطؤ النمو الاقتصادي السريع في الصين تراجع النمو في مبيعات سيارات الركوب في يونيو/حزيران.




BBC

[seragsamy]

الاسهم الصينية تهوي الى ادنى مستوى في 15 شهرا




أنهى مؤشر بورصة شنغهاي تعاملات اول ايام الاسبوع منخفضا الى ادنى مستوى له في 15 شهرا وسط بيانات تشير الى تباطؤ النمو وارتفاع معدل التضخم. وهبط المؤشر 19 نقطة، اي بنسبة 0.8 في المئة، ليصل الى 2364 نقطة في نهاية تعاملات الاثنين في ادنى اغلاق له منذ ابريل/نيسان العام الماضي.
وكانت بورصة شنغهاي واحدة من اولى الاسواق التي تعافت من الازمة العالمية ووصلت الى اعلى مستوياتها في اغسطس/اب الماضي.
ومنذ ذلك الحين هوى مؤشر اسهم البورصة بنسبة 32 في المئة.
وفي احدث اشارة على احتمال تباطؤ النمو الاقتصادي السريع في الصين تراجع النمو في مبيعات سيارات الركوب في يونيو/حزيران.




BBC

[seragsamy]

فرنسا تتبع سياسة تقشف تدريجي




ليس لدى فرنسا رسميا خطة واحدة لخفض العجز والديون الوطنية الهائلة التي ساهمت في إثارة المخاوف في أوروبا بشأن الاستقرار المالي، حيث تكشف حكومة الرئيس نيكولا ساركوزي تدريجيا عن إجراءات مختلفة لخفض نفقاتها تفاديا للاحتجاجات.

ففي حين أعلنت الدول المجاورة بما فيها ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا برامج واسعة بعشرات مليارات الدولارات من التخفيضات على الملأ ودفعة واحدة، أعلن ساركوزي وقادة فرنسيون آخرون خطط خفض النفقات واحدة بعد أخرى، وغالبا في جلسات خاصة، دون أن يأتوا على ذكر كلمة تقشف.

تدابير ومخاوف
وقال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون أمام نواب المجلس التشريعي في جلسة خاصة إن الدولة ستخفض الإنفاق بقيمة 45 مليار يورو (56.4 مليار دولار) على مدى السنوات الثلاث المقبلة, وأعلنت الإجراءات في وقت لاحق في وسائل الإعلام الفرنسية.



من بين 150 من التدابير التي أعلنت في اجتماعات خاصة لمجلس الوزراء ما يتعلق بخفض 100 ألف وظيفة في القطاع الحكومي بين العامين 2011 و2013 عبر عدم استبدال نصف تقاعد العمال المتقاعدين، ومن المتوقع أن يوفر ذلك ثلاثة مليارات يورو (3.7 مليارات دولار).

ويأتي ذلك على رأس التخفيضات التي ينشدها ساركوزي في الميزانيات الإقليمية والمحلية.

وقال الخبير الاقتصادي جان هيرفيه لورينزي أمس السبت إن فرنسا لديها رؤية قديمة لشرح القرارات الاقتصادية للجمهور, وأضاف "إننا مقتنعون بأن إعلان الحقيقة تدريجيا في فرنسا يسهل تقبلها أكثر من قولها مباشرة وبوضوح، وهو ما يمثل في الحقيقة نقطة ضعف".

من جهته قال النائب المحافظ الفرنسي جان فرانسوا كوب إن الوقت قد حان لإنقاذ الميزانية وإن التقشف "ليست كلمة لعنة", وأشار إلى أن الفرنسيين هم الذين يطلبون منا اتخاذ قرارات مسؤولة.

وتخطط حكومة ساركوزي أيضا لرفع سن التقاعد من 60 إلى 62 سنة في إطار إصلاح نظام معاشات التقاعد. وكانت خطة العمل لذلك قد بدأت منذ سنوات, ولكن خروج نحو 800 ألف شخص إلى الشوارع منذ عشرة أيام احتجاجا على هذه الإجراءات أكدت مخاوف ساركوزي بشأن صعوبة دفع الفرنسيين إلى شد الأحزمة.



إجراءات غير ملائمة
ويتوقع أن تسجل ميزانية فرنسا هذا العام 384 مليار يورو (481 مليار دولار) من النفقات مقابل مداخيل تبلغ 268 مليار يورو (336 مليار دولار) مع عجز يصل إلى 8%. وتعهد ساركوزي بخفضه إلى 3% في العام 2013 ليتماشى مع قواعد الاتحاد الأوروبي، دون أن يشرح بوضوح كيف يمكن القيام بذلك.





وفي الوقت نفسه تنامت ديون البلاد الضخمة، حيث ارتفعت بمعدل 46.5 مليار يورو (58.2 مليار دولار) في الربع الأول من العام لتصل إلى 1.5 تريليون يورو (1.8 تريليون دولار)، أو ما يعادل 80.3% من الناتج المحلي الإجمالي وفقا للأرقام الصادرة الأسبوع الماضي.

ومن المفترض أن العديد من هذه التخفيضات ستحال إلى البرلمان الفرنسي في وقت لاحق من هذا العام للتصديق عليها ضمن ميزانية العام 2011. ويتساءل اقتصاديون عما إذا كان ذلك كافيا لتهدئة الأسواق القلقة أو تلبية الأهداف الخاصة بساركوزي.

من جهتها وصفت مارتين أوبري -التي تقود المعارضة الاشتراكية وتأمل في تحدي ساركوزي للرئاسة في غضون عامين- التخفيضات في إنفاق القطاع العام بأنها غير ملائمة وقاسية، مشيرة إلى مضاعفاتها السلبية على صعيد انعدام الأمن.

وكانت اليونان -حيث بدأت أزمة الديون في أوروبا- أعلنت تدابير تقشف بقيمة 30 مليار يورو (37.6 مليار دولار) في العام 2012 تشمل القطاع العام وخفض دفع معاشات التقاعد وزيادة الضرائب.

وانضمت منذ ذلك الحين أكبر الاقتصادات مثل ألمانيا مع خطة إنقاذ بقيمة 80 مليار يورو (100 مليار دولار) بحلول العام 2014، وأعلنت بريطانيا عن خطط لتوفير 50 مليار جنيه إسترليني (75.9 مليار دولار) في السنة.


المصدر: أسوشيتد برس

[seragsamy]

فرنسا تتبع سياسة تقشف تدريجي




ليس لدى فرنسا رسميا خطة واحدة لخفض العجز والديون الوطنية الهائلة التي ساهمت في إثارة المخاوف في أوروبا بشأن الاستقرار المالي، حيث تكشف حكومة الرئيس نيكولا ساركوزي تدريجيا عن إجراءات مختلفة لخفض نفقاتها تفاديا للاحتجاجات.

ففي حين أعلنت الدول المجاورة بما فيها ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا برامج واسعة بعشرات مليارات الدولارات من التخفيضات على الملأ ودفعة واحدة، أعلن ساركوزي وقادة فرنسيون آخرون خطط خفض النفقات واحدة بعد أخرى، وغالبا في جلسات خاصة، دون أن يأتوا على ذكر كلمة تقشف.

تدابير ومخاوف
وقال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون أمام نواب المجلس التشريعي في جلسة خاصة إن الدولة ستخفض الإنفاق بقيمة 45 مليار يورو (56.4 مليار دولار) على مدى السنوات الثلاث المقبلة, وأعلنت الإجراءات في وقت لاحق في وسائل الإعلام الفرنسية.



من بين 150 من التدابير التي أعلنت في اجتماعات خاصة لمجلس الوزراء ما يتعلق بخفض 100 ألف وظيفة في القطاع الحكومي بين العامين 2011 و2013 عبر عدم استبدال نصف تقاعد العمال المتقاعدين، ومن المتوقع أن يوفر ذلك ثلاثة مليارات يورو (3.7 مليارات دولار).

ويأتي ذلك على رأس التخفيضات التي ينشدها ساركوزي في الميزانيات الإقليمية والمحلية.

وقال الخبير الاقتصادي جان هيرفيه لورينزي أمس السبت إن فرنسا لديها رؤية قديمة لشرح القرارات الاقتصادية للجمهور, وأضاف "إننا مقتنعون بأن إعلان الحقيقة تدريجيا في فرنسا يسهل تقبلها أكثر من قولها مباشرة وبوضوح، وهو ما يمثل في الحقيقة نقطة ضعف".

من جهته قال النائب المحافظ الفرنسي جان فرانسوا كوب إن الوقت قد حان لإنقاذ الميزانية وإن التقشف "ليست كلمة لعنة", وأشار إلى أن الفرنسيين هم الذين يطلبون منا اتخاذ قرارات مسؤولة.

وتخطط حكومة ساركوزي أيضا لرفع سن التقاعد من 60 إلى 62 سنة في إطار إصلاح نظام معاشات التقاعد. وكانت خطة العمل لذلك قد بدأت منذ سنوات, ولكن خروج نحو 800 ألف شخص إلى الشوارع منذ عشرة أيام احتجاجا على هذه الإجراءات أكدت مخاوف ساركوزي بشأن صعوبة دفع الفرنسيين إلى شد الأحزمة.



إجراءات غير ملائمة
ويتوقع أن تسجل ميزانية فرنسا هذا العام 384 مليار يورو (481 مليار دولار) من النفقات مقابل مداخيل تبلغ 268 مليار يورو (336 مليار دولار) مع عجز يصل إلى 8%. وتعهد ساركوزي بخفضه إلى 3% في العام 2013 ليتماشى مع قواعد الاتحاد الأوروبي، دون أن يشرح بوضوح كيف يمكن القيام بذلك.





وفي الوقت نفسه تنامت ديون البلاد الضخمة، حيث ارتفعت بمعدل 46.5 مليار يورو (58.2 مليار دولار) في الربع الأول من العام لتصل إلى 1.5 تريليون يورو (1.8 تريليون دولار)، أو ما يعادل 80.3% من الناتج المحلي الإجمالي وفقا للأرقام الصادرة الأسبوع الماضي.

ومن المفترض أن العديد من هذه التخفيضات ستحال إلى البرلمان الفرنسي في وقت لاحق من هذا العام للتصديق عليها ضمن ميزانية العام 2011. ويتساءل اقتصاديون عما إذا كان ذلك كافيا لتهدئة الأسواق القلقة أو تلبية الأهداف الخاصة بساركوزي.

من جهتها وصفت مارتين أوبري -التي تقود المعارضة الاشتراكية وتأمل في تحدي ساركوزي للرئاسة في غضون عامين- التخفيضات في إنفاق القطاع العام بأنها غير ملائمة وقاسية، مشيرة إلى مضاعفاتها السلبية على صعيد انعدام الأمن.

وكانت اليونان -حيث بدأت أزمة الديون في أوروبا- أعلنت تدابير تقشف بقيمة 30 مليار يورو (37.6 مليار دولار) في العام 2012 تشمل القطاع العام وخفض دفع معاشات التقاعد وزيادة الضرائب.

وانضمت منذ ذلك الحين أكبر الاقتصادات مثل ألمانيا مع خطة إنقاذ بقيمة 80 مليار يورو (100 مليار دولار) بحلول العام 2014، وأعلنت بريطانيا عن خطط لتوفير 50 مليار جنيه إسترليني (75.9 مليار دولار) في السنة.


المصدر: أسوشيتد برس

[seragsamy]

الصين تخشى توقف الانتعاش العالمي

أكد رئيس الوزراء الصيني أن الاقتصاد الصيني لا يزال يواجه تهديدات جراء توقف الانتعاش العالمي. وأشار إلى أن بلاده لم تعد خططا لإجراء تغييرات رئيسة في سياساتها الاقتصادية.

وقال وون في تقرير نشر بموقع الحكومة المركزية على الإنترنت "في الوقت الراهن وضعنا الاقتصادي جيد، ولكن البيئة الاقتصادية المحلية والدولية معقدة للغاية".

وأضاف أنه يتعين على الصين العمل لتعزيز الاستقرار والنمو السريع نسبيا للاقتصاد المحلي وإعادة هيكلة الاقتصاد وإدارة توقعات التضخم لضمان تحقيق أهداف الحكومة للعام 2010.

وانتعشت الصين بسرعة من الأزمة العالمية بسبب نفقات الحفز الهائلة وتوسع سياسة الإقراض المصرفي, لكن الزعماء الصينيين يؤكدون أن الانتعاش الصيني لا يزال عرضة لمخاطر انكماش التجارة.

كما يتوقع القادة الصينيون أن تؤثر أزمة الديون الأوروبية على الطلب على السلع الصينية.


وقال وون "إن شدة الأزمة المالية الدولية والصعوبات التي تعترض الانتعاش الاقتصادي قد تجاوزت التوقعات, لذا سنستغرق جهودا كبيرة من أجل حل بعض المشاكل الهيكلية المزمنة، ولكن أيضا نحن بحاجة إلى حل بعض المشاكل القائمة والملحة".

وتسعى بكين لدعم الطلب المحلي للحد من الاعتماد على الاستثمار والتصدير لدفع النمو, وشهد الإنفاق الاستهلاكي ارتفاعا، ولكن الملايين من فرص العمل لا تزال تعتمد على الصناعات التصديرية.


وأكدت الصين في وقت سابق أن اقتصادها سجل نموا بلغ 11.9% في الربع الأول من 2010, مقابل 10.7% في الربع الأخير من العام الماضي, ونما اقتصاد البلاد بمعدل 9.1% في 2009 ارتفاعا من 8.7% في تقديرات سابقة

المصدر: أسوشيتد برس

[seragsamy]

الصين تخشى توقف الانتعاش العالمي

أكد رئيس الوزراء الصيني أن الاقتصاد الصيني لا يزال يواجه تهديدات جراء توقف الانتعاش العالمي. وأشار إلى أن بلاده لم تعد خططا لإجراء تغييرات رئيسة في سياساتها الاقتصادية.

وقال وون في تقرير نشر بموقع الحكومة المركزية على الإنترنت "في الوقت الراهن وضعنا الاقتصادي جيد، ولكن البيئة الاقتصادية المحلية والدولية معقدة للغاية".

وأضاف أنه يتعين على الصين العمل لتعزيز الاستقرار والنمو السريع نسبيا للاقتصاد المحلي وإعادة هيكلة الاقتصاد وإدارة توقعات التضخم لضمان تحقيق أهداف الحكومة للعام 2010.

وانتعشت الصين بسرعة من الأزمة العالمية بسبب نفقات الحفز الهائلة وتوسع سياسة الإقراض المصرفي, لكن الزعماء الصينيين يؤكدون أن الانتعاش الصيني لا يزال عرضة لمخاطر انكماش التجارة.

كما يتوقع القادة الصينيون أن تؤثر أزمة الديون الأوروبية على الطلب على السلع الصينية.


وقال وون "إن شدة الأزمة المالية الدولية والصعوبات التي تعترض الانتعاش الاقتصادي قد تجاوزت التوقعات, لذا سنستغرق جهودا كبيرة من أجل حل بعض المشاكل الهيكلية المزمنة، ولكن أيضا نحن بحاجة إلى حل بعض المشاكل القائمة والملحة".

وتسعى بكين لدعم الطلب المحلي للحد من الاعتماد على الاستثمار والتصدير لدفع النمو, وشهد الإنفاق الاستهلاكي ارتفاعا، ولكن الملايين من فرص العمل لا تزال تعتمد على الصناعات التصديرية.


وأكدت الصين في وقت سابق أن اقتصادها سجل نموا بلغ 11.9% في الربع الأول من 2010, مقابل 10.7% في الربع الأخير من العام الماضي, ونما اقتصاد البلاد بمعدل 9.1% في 2009 ارتفاعا من 8.7% في تقديرات سابقة

المصدر: أسوشيتد برس

[seragsamy]

شركة بانبو للفحم تشتري الحصة الباقية في شركة سينتينيال بمقابل 1.7 بليون دولار

شركة بانبو التي تعد أكبر شركات إنتاج الفحم في تايلاند و أحد الشركات الأسيوية القائدة في مجال إنتاج الفحم و توفير الطاقة من الفحم في المنطقة الأسيوية. أعلنت الشركة أنها توافق على شراء الحصة الباقية من شركة سينتينيال للفحم بقيمة 2 بليون دولار استرالي (1.7 بليون دولار) و التي تعتبر أكبر عملية استحواذ في خارجية في تايلاند و ذلك للعمل على تأمين إمدادات الفحم مع ارتفاع الأسعار، حيث سترتفع أسعار الفحم إلى 110 دولار للطن خلال العام القادم من 98 دولار.
شركة سينتينيال للفحم هي شركة تعدين عن الفحم في استراليا وأحد الشركات الرائدة في توفير الوقود من الفحم إلى نيو ساوث ويلز.
علاوة على ذلك سوف تدفع شركة بانبو 6.20 دولار استراليا للسهم بأعلى بنسبة 40% من سعر إغلاق سهم شركة سينتينيال في الثاني من تموز. يأتي هذا الاتفاق بعد أن أعلنت الحكومة الاسترالية عن قراراها بخفض الضرائب التي كان مخطط فرضها على شركات التعدين، أيضا ساعد هذا الاتفاق شركة بانبو على التحكم في 10 مناجم في استراليا.

[seragsamy]

شركة بانبو للفحم تشتري الحصة الباقية في شركة سينتينيال بمقابل 1.7 بليون دولار

شركة بانبو التي تعد أكبر شركات إنتاج الفحم في تايلاند و أحد الشركات الأسيوية القائدة في مجال إنتاج الفحم و توفير الطاقة من الفحم في المنطقة الأسيوية. أعلنت الشركة أنها توافق على شراء الحصة الباقية من شركة سينتينيال للفحم بقيمة 2 بليون دولار استرالي (1.7 بليون دولار) و التي تعتبر أكبر عملية استحواذ في خارجية في تايلاند و ذلك للعمل على تأمين إمدادات الفحم مع ارتفاع الأسعار، حيث سترتفع أسعار الفحم إلى 110 دولار للطن خلال العام القادم من 98 دولار.
شركة سينتينيال للفحم هي شركة تعدين عن الفحم في استراليا وأحد الشركات الرائدة في توفير الوقود من الفحم إلى نيو ساوث ويلز.
علاوة على ذلك سوف تدفع شركة بانبو 6.20 دولار استراليا للسهم بأعلى بنسبة 40% من سعر إغلاق سهم شركة سينتينيال في الثاني من تموز. يأتي هذا الاتفاق بعد أن أعلنت الحكومة الاسترالية عن قراراها بخفض الضرائب التي كان مخطط فرضها على شركات التعدين، أيضا ساعد هذا الاتفاق شركة بانبو على التحكم في 10 مناجم في استراليا.

[seragsamy]

النفط الامريكي يهبط أكثر من دولار الي أدنى مستوى له في أربعة اسابيع


سنغافورة (رويترز) - واصلت اسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي التراجع في التعاملات الاسيوية يوم الثلاثاء لتهبط الي أدنى مستوى لها في أربعة اسابيع قرب 71 دولارا للبرميل مع استمرار القلق بشان تباطؤ الاقتصاد العالمي والطلب على الوقود.
وهبط سعر الخام الامريكي الخفيف للعقود تسليم أغسطس اب 1.05 دولار الي 71.09 دولار للبرميل.
وتراجع خام القياس الاوروبي مزيج برنت 67 سنتا الي 70.80 دولار للبرميل

[seragsamy]

النفط الامريكي يهبط أكثر من دولار الي أدنى مستوى له في أربعة اسابيع


سنغافورة (رويترز) - واصلت اسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي التراجع في التعاملات الاسيوية يوم الثلاثاء لتهبط الي أدنى مستوى لها في أربعة اسابيع قرب 71 دولارا للبرميل مع استمرار القلق بشان تباطؤ الاقتصاد العالمي والطلب على الوقود.
وهبط سعر الخام الامريكي الخفيف للعقود تسليم أغسطس اب 1.05 دولار الي 71.09 دولار للبرميل.
وتراجع خام القياس الاوروبي مزيج برنت 67 سنتا الي 70.80 دولار للبرميل

[seragsamy]

الين يصعد أمام الدولار واليورو في التعاملات الاسيوية


سيدني (رويترز) - تراجع الدولار الامريكي واليورو الاوروبي مقابل الين الياباني في التعاملات الاسيوية يوم الثلاثاء مع عزوف المستثمرين عن الاصول ذات المخاطر وسط قلق متزايد بشأن قوة النظام المصرفي في منطقة اليورو وتباطؤ النمو في الصين ومخاوف من عودة الركود في الولايات المتحدة.
وبحلول الساعة 0045 بتوقيت جرينتش سجل الدولار 87.46 ين انخفاضا من 87.75 ين في اواخر التعاملات في سوق نيويورك ليل الاثنين وغير بعيد عن أدنى مستوى له في سبعة اشهر البالغ 86.94 ين الذي هبط اليه في الاول من يوليو تموز.
وسجلت العملة اليابانية مكاسب قوية امام العملة الامريكية في الجلسات القليلة الماضية مدعومة بتزايد القلق من تباطؤ اقتصادي في الولايات المتحدة.
وتراجع اليورو الي 109.19 ين من 110.04 ين في اواخر التعاملات الامريكية. وانخفض امام العملة الامريكية الي 1.2487 دولار من 1.2538 دولار.

[seragsamy]

الين يصعد أمام الدولار واليورو في التعاملات الاسيوية


سيدني (رويترز) - تراجع الدولار الامريكي واليورو الاوروبي مقابل الين الياباني في التعاملات الاسيوية يوم الثلاثاء مع عزوف المستثمرين عن الاصول ذات المخاطر وسط قلق متزايد بشأن قوة النظام المصرفي في منطقة اليورو وتباطؤ النمو في الصين ومخاوف من عودة الركود في الولايات المتحدة.
وبحلول الساعة 0045 بتوقيت جرينتش سجل الدولار 87.46 ين انخفاضا من 87.75 ين في اواخر التعاملات في سوق نيويورك ليل الاثنين وغير بعيد عن أدنى مستوى له في سبعة اشهر البالغ 86.94 ين الذي هبط اليه في الاول من يوليو تموز.
وسجلت العملة اليابانية مكاسب قوية امام العملة الامريكية في الجلسات القليلة الماضية مدعومة بتزايد القلق من تباطؤ اقتصادي في الولايات المتحدة.
وتراجع اليورو الي 109.19 ين من 110.04 ين في اواخر التعاملات الامريكية. وانخفض امام العملة الامريكية الي 1.2487 دولار من 1.2538 دولار.

[seragsamy]

مؤشر نيكي للاسهم اليابانية يهبط الي أدنى مستوى له في ستة أشهر


طوكيو (رويترز) - هبط مؤشر نيكي ‏ للاسهم اليابانية في التعاملات المبكرة يوم الثلاثاء إلي أدنى مستوى له في ستة أشهر متأثرا بخسائر لاسهم شركات التصدير وارتفاع قيمة الين مقابل الدولار واليورو.
وتراجع المؤشر القياسي 151.93 نقطة أي بنسبة 1.64 بالمئة الي 9114.85 نقطة في الدقائق الخمس عشرة الاولى للتعاملات ببورصة طوكيو وهو أدنى مستوى له منذ اواخر نوفمبر تشرين الثاني.
وانخفض مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 1.18 بالمئة الي 826.99 نقطة

[seragsamy]

مؤشر نيكي للاسهم اليابانية يهبط الي أدنى مستوى له في ستة أشهر


طوكيو (رويترز) - هبط مؤشر نيكي ‏ للاسهم اليابانية في التعاملات المبكرة يوم الثلاثاء إلي أدنى مستوى له في ستة أشهر متأثرا بخسائر لاسهم شركات التصدير وارتفاع قيمة الين مقابل الدولار واليورو.
وتراجع المؤشر القياسي 151.93 نقطة أي بنسبة 1.64 بالمئة الي 9114.85 نقطة في الدقائق الخمس عشرة الاولى للتعاملات ببورصة طوكيو وهو أدنى مستوى له منذ اواخر نوفمبر تشرين الثاني.
وانخفض مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 1.18 بالمئة الي 826.99 نقطة

[seragsamy]

تلميحات ليبية لشراء حصة من "بي بي"


طرابلس، ليبيا(CNN) -- قال مسؤول ليبي رفيع المستوى الاثنين، إن على بلاده الإستثمار في شركة النفط البريطانية "بريتيش بتروليوم" (بي بي) وتستغل فرصة تعثرها وانخفاض أسهمها.
وأضاف رئيس المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، شكري غانم، قائلا، إن الأسهم في شركة "بي بي" التي تضررت بشدة التسرب النفطي في خليج المكسيك، تمثل قيمة جيدة للمستثمرين.
وقال: غانم الاثنين: "أعتقد أن أسهم بي.بي قيمة وجيدة لمتصيدي الصفقات،" وفقاً لما ذكرته صحيفة "أويا" الليبية.
ولدى سؤاله عما إذا كان يوصي بأن تشتري المؤسسة الليبية للاستثمار، وهي صندوق الثروة السيادية في البلاد، أسهم بي.بي، رفض غانم التعليق، وقال إنه لا يعرف ما إذا كانت المؤسسة ستشتري أسهماً، وإنه لن يكون جزءاً من أي قرار تتخذه بالإقدام على ذلك.


وأكد بأنه ليس "جزءاً من عملية اتخاذ القرار في ليبيا بشأن الاستثمارات."
وجاءت تصريحات غانم وسط توقعات بأن تسعى الشركة البريطانية إلى زيادة رأسمالها من خلال فتح الباب أمام عدد من دول الشرق الأوسط الغنية بالنفط.
كما تأتي إثر تصريحات لمسؤولين في دول الخليج لصحيفة "فاينانشال تايمز" بأن الشركة البريطانية أجرت اتصالات مع الجهات الاستثمارية في بلادها، وخصوصاً تلك التي تقيم معها علاقات نفطية، مثل الإمارات العربية، الكويت وقطر.
أما الرسالة التي توصلها الشركة البريطانية للجهات الاستثمارية في الدول النفطية الشرق أوسطية فهي: "أسهمنا رخيصة.. لماذا لا تشترون بعضها؟"
وقال مسؤول مصرفي دولي رفيع المستوى في الخليج، إن هناك مؤشرات بالاهتمام من جانب المستثمرين في المنطقة، مضيفاً أن "هناك فرقاً كبيراً بين الاهتمام وكتابة الشيكات."


وأضاف المصرفي الدولي: "ربما يكونون مستعدين للاستثمار إذا كانت شركة النفط البريطانية يائسة تماماً، ولكن ثمة مسافة طويلة لحدوث هذا.. وشركة النفط لم تفوّض المستشارين لجمع الأموال بعد."
يذكر أن الشركة البريطانية تنشط في ليبيا، حيث فازت بعقد لاستكشاف النفط والغاز في العام 2007.

[seragsamy]

تلميحات ليبية لشراء حصة من "بي بي"


طرابلس، ليبيا(CNN) -- قال مسؤول ليبي رفيع المستوى الاثنين، إن على بلاده الإستثمار في شركة النفط البريطانية "بريتيش بتروليوم" (بي بي) وتستغل فرصة تعثرها وانخفاض أسهمها.
وأضاف رئيس المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، شكري غانم، قائلا، إن الأسهم في شركة "بي بي" التي تضررت بشدة التسرب النفطي في خليج المكسيك، تمثل قيمة جيدة للمستثمرين.
وقال: غانم الاثنين: "أعتقد أن أسهم بي.بي قيمة وجيدة لمتصيدي الصفقات،" وفقاً لما ذكرته صحيفة "أويا" الليبية.
ولدى سؤاله عما إذا كان يوصي بأن تشتري المؤسسة الليبية للاستثمار، وهي صندوق الثروة السيادية في البلاد، أسهم بي.بي، رفض غانم التعليق، وقال إنه لا يعرف ما إذا كانت المؤسسة ستشتري أسهماً، وإنه لن يكون جزءاً من أي قرار تتخذه بالإقدام على ذلك.


وأكد بأنه ليس "جزءاً من عملية اتخاذ القرار في ليبيا بشأن الاستثمارات."
وجاءت تصريحات غانم وسط توقعات بأن تسعى الشركة البريطانية إلى زيادة رأسمالها من خلال فتح الباب أمام عدد من دول الشرق الأوسط الغنية بالنفط.
كما تأتي إثر تصريحات لمسؤولين في دول الخليج لصحيفة "فاينانشال تايمز" بأن الشركة البريطانية أجرت اتصالات مع الجهات الاستثمارية في بلادها، وخصوصاً تلك التي تقيم معها علاقات نفطية، مثل الإمارات العربية، الكويت وقطر.
أما الرسالة التي توصلها الشركة البريطانية للجهات الاستثمارية في الدول النفطية الشرق أوسطية فهي: "أسهمنا رخيصة.. لماذا لا تشترون بعضها؟"
وقال مسؤول مصرفي دولي رفيع المستوى في الخليج، إن هناك مؤشرات بالاهتمام من جانب المستثمرين في المنطقة، مضيفاً أن "هناك فرقاً كبيراً بين الاهتمام وكتابة الشيكات."


وأضاف المصرفي الدولي: "ربما يكونون مستعدين للاستثمار إذا كانت شركة النفط البريطانية يائسة تماماً، ولكن ثمة مسافة طويلة لحدوث هذا.. وشركة النفط لم تفوّض المستشارين لجمع الأموال بعد."
يذكر أن الشركة البريطانية تنشط في ليبيا، حيث فازت بعقد لاستكشاف النفط والغاز في العام 2007.