أسعار النفط تشهد نوع من الاستقرار خلال تداولات اليوم الاربعاء بعد مكاسب قوية حققتها أمس الثلاثاء في وقت يراقب فيه المستثمرون التطورات في البحر الأحمر مع استئناف بعض شركات الشحن الكبرى للمرور من المنطقة رغم استمرار الهجمات والتوتر الأوسع نطاقا في منطقة الشرق الأوسط.
وعلى الرغم من ارتفاعات أسعار النفط فإنها تتجه لتحقيق خسائر سنوية هي الأولى منذ العام 2020.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 15 سنتا أو 0.2% إلى 81.22 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:30 بتوقيت غرينتش، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 8 سنتات أو 0.1% إلى 75.49 دولار للبرميل.
وأنهى الخامان الجلسة أمس الثلاثاء على ارتفاع بأكثر من 2% إذ غذت الهجمات على سفن في البحر الأحمر المخاوف من تعطل عمليات الشحن إضافة إلى تأثير تزايد الآمال في خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، وهو ما قد يعزز النمو الاقتصادي ويزيد الطلب على الوقود.
وعلى الرغم من استمرار هجمات تشنها جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران، استأنفت شركات شحن كبرى مثل ميرسك الدنماركية وسي.إم.إيه سي.جي.إم الفرنسية المرور عبر البحر الأحمر بعد نشر قوة عمل متعددة الجنسيات في المنطقة.
ويظل احتمال استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة لفترة طويلة من المحركات الرئيسية لمعنويات السوق.
وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي للصحافيين، أمس الثلاثاء، إن الحرب في غزة ستستمر "لعدة أشهر".
وتلقت أسعار النفط دعما أيضا من التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في عام 2024.
ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكاليف الاقتراض، الأمر الذي يمكن أن يحفز النمو الاقتصادي وزيادة الطلب على النفط.
وعلى الرغم من ارتفاعات أسعار النفط فإنها تتجه لتحقيق خسائر سنوية هي الأولى منذ العام 2020.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 15 سنتا أو 0.2% إلى 81.22 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:30 بتوقيت غرينتش، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 8 سنتات أو 0.1% إلى 75.49 دولار للبرميل.
وأنهى الخامان الجلسة أمس الثلاثاء على ارتفاع بأكثر من 2% إذ غذت الهجمات على سفن في البحر الأحمر المخاوف من تعطل عمليات الشحن إضافة إلى تأثير تزايد الآمال في خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، وهو ما قد يعزز النمو الاقتصادي ويزيد الطلب على الوقود.
وعلى الرغم من استمرار هجمات تشنها جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران، استأنفت شركات شحن كبرى مثل ميرسك الدنماركية وسي.إم.إيه سي.جي.إم الفرنسية المرور عبر البحر الأحمر بعد نشر قوة عمل متعددة الجنسيات في المنطقة.
ويظل احتمال استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة لفترة طويلة من المحركات الرئيسية لمعنويات السوق.
وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي للصحافيين، أمس الثلاثاء، إن الحرب في غزة ستستمر "لعدة أشهر".
وتلقت أسعار النفط دعما أيضا من التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في عام 2024.
ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكاليف الاقتراض، الأمر الذي يمكن أن يحفز النمو الاقتصادي وزيادة الطلب على النفط.