الصين ... ثانى أكبر أقتصاد فى العالم و تطمح بأن تصبح الدولة العظمى

[التحليل الأساسي]

التبادل التجارى بين الصين وروسيا فى أزدهار وهناك مساعى للمزيد من التعاون

ووفقاً لما نشر بأحدى الصحف الروسية قال رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين اليوم الثلاثاء إن تعزيز العلاقات الروسية الصينية سيؤثر بشكل إيجابي على اقتصادي البلدين، وإن حجم التبادل التجاري قد يصل إلى 200 مليار دولار هذا العام.

وقال رئيس الوزراء الروسي خلال زيارة للصين، أن روسيا ستواصل تصدير المواد الهيدروكربونية إلى بكين "على أساس طويل الأجل"، وأن موسكو مستعدة لزيادة الصادرات الزراعية إليها زيادة كبيرة .

وقد سافر رئيس الوزراء الروسي الى الصين ليلتقى الرئيس الصينى شي جين بينغ ، لتوقيع سلسلة اتفاقيات متعلقة بالبنى التحتية والتجارة ، وفقاً لبيان وزارة الخارجية الروسية .

وفي وقت متأخر الاثنين وصل ميشوستين إلى شنغهاي، بحسب الوزارة، حيث استقبله في المطار سفير موسكو لدى الصين إيغور مورغولوف وسفير بكين لدى روسيا جانغ هانهوي.

وسيشارك في منتدى الأعمال الروسي الصيني وسيزور معهدا للأبحاث البتروكيماوية في شنغهاي، بحسب الكرملين الذي أضاف أنه سيعقد محادثات مع "ممثلين عن دوائر المال والأعمال الروسية".

أصبحت الصين العام الماضي أهم جهة تشتري الطاقة التي تنتجها روسيا علما بأن صادرات الأخيرة من الغاز تراجعت بعد سلسلة عقوبات غربية فُرضت عليها ردا على غزو أوكرانيا.

وتشدد الصين على أنها تلتزم الحياد حيال الحرب ورفضت إدانة روسيا لشنّها الغزو.

و الصين تعد الطرف الأقوى في العلاقة مع روسيا وهو أمر تزيده عزلة موسكو في الساحة الدولية.

[التحليل الأساسي]

التبادل التجارى بين الصين وروسيا فى أزدهار وهناك مساعى للمزيد من التعاون

ووفقاً لما نشر بأحدى الصحف الروسية قال رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين اليوم الثلاثاء إن تعزيز العلاقات الروسية الصينية سيؤثر بشكل إيجابي على اقتصادي البلدين، وإن حجم التبادل التجاري قد يصل إلى 200 مليار دولار هذا العام.

وقال رئيس الوزراء الروسي خلال زيارة للصين، أن روسيا ستواصل تصدير المواد الهيدروكربونية إلى بكين "على أساس طويل الأجل"، وأن موسكو مستعدة لزيادة الصادرات الزراعية إليها زيادة كبيرة .

وقد سافر رئيس الوزراء الروسي الى الصين ليلتقى الرئيس الصينى شي جين بينغ ، لتوقيع سلسلة اتفاقيات متعلقة بالبنى التحتية والتجارة ، وفقاً لبيان وزارة الخارجية الروسية .

وفي وقت متأخر الاثنين وصل ميشوستين إلى شنغهاي، بحسب الوزارة، حيث استقبله في المطار سفير موسكو لدى الصين إيغور مورغولوف وسفير بكين لدى روسيا جانغ هانهوي.

وسيشارك في منتدى الأعمال الروسي الصيني وسيزور معهدا للأبحاث البتروكيماوية في شنغهاي، بحسب الكرملين الذي أضاف أنه سيعقد محادثات مع "ممثلين عن دوائر المال والأعمال الروسية".

أصبحت الصين العام الماضي أهم جهة تشتري الطاقة التي تنتجها روسيا علما بأن صادرات الأخيرة من الغاز تراجعت بعد سلسلة عقوبات غربية فُرضت عليها ردا على غزو أوكرانيا.

وتشدد الصين على أنها تلتزم الحياد حيال الحرب ورفضت إدانة روسيا لشنّها الغزو.

و الصين تعد الطرف الأقوى في العلاقة مع روسيا وهو أمر تزيده عزلة موسكو في الساحة الدولية.

[التحليل الأساسي]

البيانات الاقتصادية الصينية تأتى على عكس التوقعات ومخيبة للأمال

أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء تراجع الصادرات الصينية بوتيرة أسرع كثيراً من المتوقع خلال شهر مايو ، وكذلك انخفضت الواردات، وإن كان بوتيرة أبطأ،
حيث واجهت المصانع صعوبة في اجتذاب الطلب من الخارج مع استمرار ضعف الاستهلاك المحلي.

وتراجعت صادرات ثاني أكبر اقتصاد في العالم 7.5% على أساس سنوي في مايو ، مسجلة أكبر انخفاض منذ يناير وبعدما حققت نموا نسبته 8.5% في أبريل .
وانكمشت الواردات بوتيرة أبطأ إذ انخفضت 4.5%الشهر الماضي.

وأظهر مؤشر مديري المشتريات الرسمي الأسبوع الماضي انكماش نشاط المصانع الصينية بوتيرة أسرع من المتوقع في مايو بفعل ضعف الطلب.

وأظهرت المؤشرات الفرعية لمؤشر مديري المشتريات أن الإنتاج تحول إلى الانكماش من النمو بينما تراجعت الطلبيات الجديدة، ومن بينها طلبيات التصدير الجديدة، للشهر الثاني.

وبعد تسجيل الاقتصاد الصينى أداء مميز خلال الربع الاول من العام الحالى فأن جميع المؤشرات الان تدل على تباطؤ النمو الاقتصادى للبلاد لباقى العام ، مما جعل الحكومة تضع هدف متواضع لنمو الناتج المحلى الاجمالى لهذا العام عند 5% ، وذلك بعدما أخفقت بشدة في تحقيق أهداف النمو لعام 2022.

[التحليل الأساسي]

البيانات الاقتصادية الصينية تأتى على عكس التوقعات ومخيبة للأمال

أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء تراجع الصادرات الصينية بوتيرة أسرع كثيراً من المتوقع خلال شهر مايو ، وكذلك انخفضت الواردات، وإن كان بوتيرة أبطأ،
حيث واجهت المصانع صعوبة في اجتذاب الطلب من الخارج مع استمرار ضعف الاستهلاك المحلي.

وتراجعت صادرات ثاني أكبر اقتصاد في العالم 7.5% على أساس سنوي في مايو ، مسجلة أكبر انخفاض منذ يناير وبعدما حققت نموا نسبته 8.5% في أبريل .
وانكمشت الواردات بوتيرة أبطأ إذ انخفضت 4.5%الشهر الماضي.

وأظهر مؤشر مديري المشتريات الرسمي الأسبوع الماضي انكماش نشاط المصانع الصينية بوتيرة أسرع من المتوقع في مايو بفعل ضعف الطلب.

وأظهرت المؤشرات الفرعية لمؤشر مديري المشتريات أن الإنتاج تحول إلى الانكماش من النمو بينما تراجعت الطلبيات الجديدة، ومن بينها طلبيات التصدير الجديدة، للشهر الثاني.

وبعد تسجيل الاقتصاد الصينى أداء مميز خلال الربع الاول من العام الحالى فأن جميع المؤشرات الان تدل على تباطؤ النمو الاقتصادى للبلاد لباقى العام ، مما جعل الحكومة تضع هدف متواضع لنمو الناتج المحلى الاجمالى لهذا العام عند 5% ، وذلك بعدما أخفقت بشدة في تحقيق أهداف النمو لعام 2022.

[التحليل الأساسي]

كشفت أرقام رسمية اليوم الجمعة أن التضخم في الصين اقترب من الصفر في مايو مع تراجع أسعار المنتجات عند خروجها من المصانع ومؤشرات إلى تباطؤ الطلب وبيئة معقدة للشركات.

وسجل مؤشر أسعار المستهلك "سي بي آي" المقياس الرئيسي للتضخم، ارتفاعا نسبته 0.2% في مايو مقابل 0.1% في الشهر السابق، حسب أرقام المكتب الوطني للإحصاء.

وبفارق كبير عن الزيادات التي سجلت في البلدان المتقدمة، لم تتغير أسعار المواد الغذائية في الصين كثيرًا خلال عام واحد (0.1%) ولا أسعار السلع الاستهلاكية (0.3%) والخدمات (0.9%).

وسجلت أسعار الإنتاج تراجعا إضافيا في مؤشر إلى تباطؤ الطلب المحلي وانخفاض تكاليف المواد الخام مثل الحديد والنفط الخام.
لذلك انخفض المؤشر "بي بي آي" لأسعار المنتجين بنسبة 4.6% في مايو حسب مكتب الإحصاء .

وتراجعت صادرات الدولة الآسيوية العملاقة في مايو بنسبة 7.5% على أساس سنوي وانخفض نشاط التصنيع للشهر الثاني على التوالي.
ولإنعاش الاقتصاد، يتوقع المحللون خفض أسعار الفائدة.

[التحليل الأساسي]

كشفت أرقام رسمية اليوم الجمعة أن التضخم في الصين اقترب من الصفر في مايو مع تراجع أسعار المنتجات عند خروجها من المصانع ومؤشرات إلى تباطؤ الطلب وبيئة معقدة للشركات.

وسجل مؤشر أسعار المستهلك "سي بي آي" المقياس الرئيسي للتضخم، ارتفاعا نسبته 0.2% في مايو مقابل 0.1% في الشهر السابق، حسب أرقام المكتب الوطني للإحصاء.

وبفارق كبير عن الزيادات التي سجلت في البلدان المتقدمة، لم تتغير أسعار المواد الغذائية في الصين كثيرًا خلال عام واحد (0.1%) ولا أسعار السلع الاستهلاكية (0.3%) والخدمات (0.9%).

وسجلت أسعار الإنتاج تراجعا إضافيا في مؤشر إلى تباطؤ الطلب المحلي وانخفاض تكاليف المواد الخام مثل الحديد والنفط الخام.
لذلك انخفض المؤشر "بي بي آي" لأسعار المنتجين بنسبة 4.6% في مايو حسب مكتب الإحصاء .

وتراجعت صادرات الدولة الآسيوية العملاقة في مايو بنسبة 7.5% على أساس سنوي وانخفض نشاط التصنيع للشهر الثاني على التوالي.
ولإنعاش الاقتصاد، يتوقع المحللون خفض أسعار الفائدة.

[التحليل الأساسي]

"المركزي" الصيني يخفّض سعر الفائدة متوسطة الأجل لدعم الاقتصاد

خفّض البنك المركزي الصيني، اليوم الخميس، سعر فائدة مرجعية للقروض المتوسطة الأجل، في إجراء توقّعته الأسواق ويرمي لدعم نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وقال البنك المركزي إنّ سعر الفائدة على قروضه الممنوحة لمدة عام للمؤسّسات المالية خُفّض من 2.75% إلى 2.65%.

وتعود المرة الأخيرة التي خفّض فيها المصرف سعر هذه الفائدة إلى أغسطس 2022.

وتتابع الأسواق عن كثب سعر هذه الفائدة المرجعية.

[التحليل الأساسي]

"المركزي" الصيني يخفّض سعر الفائدة متوسطة الأجل لدعم الاقتصاد

خفّض البنك المركزي الصيني، اليوم الخميس، سعر فائدة مرجعية للقروض المتوسطة الأجل، في إجراء توقّعته الأسواق ويرمي لدعم نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وقال البنك المركزي إنّ سعر الفائدة على قروضه الممنوحة لمدة عام للمؤسّسات المالية خُفّض من 2.75% إلى 2.65%.

وتعود المرة الأخيرة التي خفّض فيها المصرف سعر هذه الفائدة إلى أغسطس 2022.

وتتابع الأسواق عن كثب سعر هذه الفائدة المرجعية.

[التحليل الأساسي]

البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاقتصاد الصينى الاسبوع الماضى جاءت أقل من التوقعات مما جعل البنوك الكبر تخفض من توقعاتها للناتج المحلى الاجمالى للصين عام 2023 .

وقد خفّض بنك غولدمان ساكس، توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني العام الحالي إلى 5.4% من 6% في توقعات سابقة.

ويرى البنك أن التحفيز الصيني المستمر عاجز عن خلق دفعة قوية للنمو، لافتا إلى أن حزم التحفيز الموجهة للعقارات والبنية التحتية من المحتمل أن تكون معتدلة نظرا لتراجع عدد السكان، وارتفاع مستويات الديون.

وأكد غولدمان ساكس، أن اتباع نفس الاستراتيجية القديمة في التحفيز، التي تركز على العقارات والبنية التحتية لدعم الانتعاش الاقتصادي، ستكون غير مناسبة للنمو المستهدف من قبل حكومة بكين.

[التحليل الأساسي]

البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاقتصاد الصينى الاسبوع الماضى جاءت أقل من التوقعات مما جعل البنوك الكبر تخفض من توقعاتها للناتج المحلى الاجمالى للصين عام 2023 .

وقد خفّض بنك غولدمان ساكس، توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني العام الحالي إلى 5.4% من 6% في توقعات سابقة.

ويرى البنك أن التحفيز الصيني المستمر عاجز عن خلق دفعة قوية للنمو، لافتا إلى أن حزم التحفيز الموجهة للعقارات والبنية التحتية من المحتمل أن تكون معتدلة نظرا لتراجع عدد السكان، وارتفاع مستويات الديون.

وأكد غولدمان ساكس، أن اتباع نفس الاستراتيجية القديمة في التحفيز، التي تركز على العقارات والبنية التحتية لدعم الانتعاش الاقتصادي، ستكون غير مناسبة للنمو المستهدف من قبل حكومة بكين.

[التحليل الأساسي]

الصين تخفض معايير الإقراض لأول مرة في 10 أشهر لدعم الاقتصاد

قامت الصين بخفض معايير الإقراض اليوم الثلاثاء في أول تسهيل من نوعه في عشرة أشهر في ظل سعى السلطات إلى دعم انتعاش متباطئ لأقتصاد البلاد .

خفضت بكين سعر الفائدة الرئيسي للقروض لمدة عام عشر نقاط أساس إلى 3.55%، وخفضته بالهامش نفسه للقروض لأجل خمس سنوات إلى4.20 من 4.30%.

وما دفع بكين الى هذا التخفيض فقدان الاقتصاد للقوة الدافعة التى لاحظناها فى الربع الاول من العام مما جعل التوقعات لنمو الاقتصاد هذا العام تتراجع الى مستويات متواضعة ، وتأتى هذه الخطوة كمحاولة لدعم الاقتصاد .

وكان بنك الشعب الصيني خفض أسعار الفائدة على المدى القصير والمتوسط الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أنه على وشك الشروع في جولة أخرى من التيسير النقدي في محاولة لزيادة التعافي .

واجتمع مجلس الوزراء الصيني يوم الجمعة لمناقشة إجراءات تحفيز النمو الاقتصادي وتعهد بتقديم المزيد من الدعم السياسي.

وأدى القرار إلى تراجع اليوان 0.2% في التعاملات الداخلية إلى 7.1803 للدولار، ليبقى بالقرب من أدنى مستوى له في 7 أشهر والذي سجله الأسبوع الماضي عند 7.1819 للدولار.

كما تراجع اليوان في أحدث التعاملات الخارجية 0.2% إلى 7.1769 للدولار، بالقرب من أدنى مستوى في الأسبوع الماضي عند 7.1916 للدولار.

[التحليل الأساسي]

الصين تخفض معايير الإقراض لأول مرة في 10 أشهر لدعم الاقتصاد

قامت الصين بخفض معايير الإقراض اليوم الثلاثاء في أول تسهيل من نوعه في عشرة أشهر في ظل سعى السلطات إلى دعم انتعاش متباطئ لأقتصاد البلاد .

خفضت بكين سعر الفائدة الرئيسي للقروض لمدة عام عشر نقاط أساس إلى 3.55%، وخفضته بالهامش نفسه للقروض لأجل خمس سنوات إلى4.20 من 4.30%.

وما دفع بكين الى هذا التخفيض فقدان الاقتصاد للقوة الدافعة التى لاحظناها فى الربع الاول من العام مما جعل التوقعات لنمو الاقتصاد هذا العام تتراجع الى مستويات متواضعة ، وتأتى هذه الخطوة كمحاولة لدعم الاقتصاد .

وكان بنك الشعب الصيني خفض أسعار الفائدة على المدى القصير والمتوسط الأسبوع الماضي، مما يشير إلى أنه على وشك الشروع في جولة أخرى من التيسير النقدي في محاولة لزيادة التعافي .

واجتمع مجلس الوزراء الصيني يوم الجمعة لمناقشة إجراءات تحفيز النمو الاقتصادي وتعهد بتقديم المزيد من الدعم السياسي.

وأدى القرار إلى تراجع اليوان 0.2% في التعاملات الداخلية إلى 7.1803 للدولار، ليبقى بالقرب من أدنى مستوى له في 7 أشهر والذي سجله الأسبوع الماضي عند 7.1819 للدولار.

كما تراجع اليوان في أحدث التعاملات الخارجية 0.2% إلى 7.1769 للدولار، بالقرب من أدنى مستوى في الأسبوع الماضي عند 7.1916 للدولار.

[التحليل الأساسي]

الصين تضرب القيود الأميركية وتمنع تصدير أهم مواد تصنيع الرقائق

قرارات الصين بفرض قيود على تصدير بعض المعادن شائعة الاستخدام في إنتاج أشباه الموصلات والسيارات الكهربائية والصناعات المتقدمة تقنيا ، أدى الى المزيد من التصعيد بالحرب التجارية بين أمريكا والصين .

حيث أن مجال تصنيع أشباه الموصلات يعتمد على هذه المعادن والتى تستخرج بالصين بنسبة أكبر بكثير من باقى دول العالم وبتكلفه أقل ، و هذا المجال تكافح أمريكا بشدة لمنع الصين من الهيمنة عليه نظراً لأهميته المتزايدة ، حيث تدخل أشباه الموصلات فى العديد من الصناعات الهامة فى مجال التكنولوجيا .

وتسارع الشركات للرد على الأخبار المفاجئة التي أعلنت أمس الاثنين.
وقالت شركة أميركية منتجة لرقائق أشباه الموصلات، إنها تقدمت بطلب للحصول على تصاريح تصدير لطمأنة المستثمرين.
وقال منتج للجرمانيوم في الصين إن الاستفسارات من الخارج والأسعار ارتفعت بين عشية وضحاها.

وقالت وزارة التجارة الصينية إنها ستسيطر اعتبارا من أول أغسطس على صادرات 8 منتجات من الجاليوم و6 منتجات من الجرمانيوم لحماية أمنها القومي ومصالحها، في خطوة اعتبرها المحللون ردا على جهود واشنطن المتصاعدة للحد من التقدم التكنولوجي للصين .

وتأتي القيود التي تفرضها الصين في الوقت الذي تدرس فيه واشنطن فرض قيود جديدة على تصدير الرقائق الدقيقة المتقدمة تقنيا إلى الصين، بعد سلسلة من القيود في السنوات القليلة الماضية.

ومن المتوقع أيضا أن تفرض الولايات المتحدة وهولندا قيودا أخرى على بيع معدات إنتاج الرقائق لشركات تصنيع الرقائق الصينية هذا الصيف ضمن جهود تهدف إلى منع استخدام الجيش الصيني لتقنيتهما.

[التحليل الأساسي]

الصين تضرب القيود الأميركية وتمنع تصدير أهم مواد تصنيع الرقائق

قرارات الصين بفرض قيود على تصدير بعض المعادن شائعة الاستخدام في إنتاج أشباه الموصلات والسيارات الكهربائية والصناعات المتقدمة تقنيا ، أدى الى المزيد من التصعيد بالحرب التجارية بين أمريكا والصين .

حيث أن مجال تصنيع أشباه الموصلات يعتمد على هذه المعادن والتى تستخرج بالصين بنسبة أكبر بكثير من باقى دول العالم وبتكلفه أقل ، و هذا المجال تكافح أمريكا بشدة لمنع الصين من الهيمنة عليه نظراً لأهميته المتزايدة ، حيث تدخل أشباه الموصلات فى العديد من الصناعات الهامة فى مجال التكنولوجيا .

وتسارع الشركات للرد على الأخبار المفاجئة التي أعلنت أمس الاثنين.
وقالت شركة أميركية منتجة لرقائق أشباه الموصلات، إنها تقدمت بطلب للحصول على تصاريح تصدير لطمأنة المستثمرين.
وقال منتج للجرمانيوم في الصين إن الاستفسارات من الخارج والأسعار ارتفعت بين عشية وضحاها.

وقالت وزارة التجارة الصينية إنها ستسيطر اعتبارا من أول أغسطس على صادرات 8 منتجات من الجاليوم و6 منتجات من الجرمانيوم لحماية أمنها القومي ومصالحها، في خطوة اعتبرها المحللون ردا على جهود واشنطن المتصاعدة للحد من التقدم التكنولوجي للصين .

وتأتي القيود التي تفرضها الصين في الوقت الذي تدرس فيه واشنطن فرض قيود جديدة على تصدير الرقائق الدقيقة المتقدمة تقنيا إلى الصين، بعد سلسلة من القيود في السنوات القليلة الماضية.

ومن المتوقع أيضا أن تفرض الولايات المتحدة وهولندا قيودا أخرى على بيع معدات إنتاج الرقائق لشركات تصنيع الرقائق الصينية هذا الصيف ضمن جهود تهدف إلى منع استخدام الجيش الصيني لتقنيتهما.

[التحليل الأساسي]

وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين في زيارة رسمية إلى الصين

فى محاولات لأرساء بعض الاسس فى المعاملات التجارية بين واشنطن وبكين ، دفع تصاعد التوترات الجيوسياسية بين بكين وواشنطن والمخاطر التي قد يفرضها نزاع على سلاسل التوريد العالمية بعض المسؤولين السياسيين الأميركيين للدعوة إلى "فصل" الاقتصادين لتقليل الاعتماد على العملاق الآسيوي.

تطرح هذه الرؤية بشكل جذري شكوكا حول العولمة غير المقيدة وعمليات النقل ونقل التكنولوجيا التي سادت على مدى أربعة عقود بين البلدين.

صناعة أشباه الموصلات نقطة خلاف كبرى بين الولايات المتحدة والصين ، وضعت واشنطن على لائحتها السوداء شركات صينية لقطع سلاسل الامداد بالتكنولوجيا الأميركية وخصوصا الرقائق الأكثر تطورا.
و تعمل أشباه الموصلات على تغذية الاقتصاد العالمي الحديث وتتواجد في كل أنواع الأجهزة الإلكترونية بمختلف أنواعها البسيط منها والمعقد .

وترى الصين التي تسعى إلى استقلالية في هذا المجال أن هذه الإجراءات تهدف إلى الحفاظ على الهيمنة الأميركية وعرقلة تنميتها.

و كانت بكين قد أعلنت الاثنين عن قيود على صادرات معدنين نادرين يعدان ضروريين لاشباه الموصلات والتي تعد المنتج الرئيسي لها.

وهذه الخطوة تهدف بها بكين حماية الصناعة الوطنية ورداً على قيود الولايات المتحدة المتعلقه بهذه الصناعة .

وجاء الاعلان عن هذا الاجراء قبل زيارة جانيت يلين بمثابه رد على الممارسات الامريكية ضد الصين لتقييد تطورها فى مجال أشباه الموصلات .

ففي السنوات الماضية أثارت شركات التكنولوجيا الصينية ارتيابا على الصعيد الدولي بسبب تداعيات على الامن القومي قد تخلفها علاقاتها مع الحكومة الصينية.

ووجهت واشنطن تحذيرا بشكل خاص من معدات هواوي، أحد عمالقة القطاع، معتبرة انها يمكن ان تستخدم كأدوات للتجسس الحكومي وهو ما نفته بكين بشدة.

وأصبحت بيئة الأعمال بالنسبة للشركات الأميركية الموجودة في الصين يواجه صعوبات متزايدة، مثل عمليات البحث والتحقيقات التي أطلقت في الأشهر الأخيرة ضد البعض منها.

[التحليل الأساسي]

وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين في زيارة رسمية إلى الصين

فى محاولات لأرساء بعض الاسس فى المعاملات التجارية بين واشنطن وبكين ، دفع تصاعد التوترات الجيوسياسية بين بكين وواشنطن والمخاطر التي قد يفرضها نزاع على سلاسل التوريد العالمية بعض المسؤولين السياسيين الأميركيين للدعوة إلى "فصل" الاقتصادين لتقليل الاعتماد على العملاق الآسيوي.

تطرح هذه الرؤية بشكل جذري شكوكا حول العولمة غير المقيدة وعمليات النقل ونقل التكنولوجيا التي سادت على مدى أربعة عقود بين البلدين.

صناعة أشباه الموصلات نقطة خلاف كبرى بين الولايات المتحدة والصين ، وضعت واشنطن على لائحتها السوداء شركات صينية لقطع سلاسل الامداد بالتكنولوجيا الأميركية وخصوصا الرقائق الأكثر تطورا.
و تعمل أشباه الموصلات على تغذية الاقتصاد العالمي الحديث وتتواجد في كل أنواع الأجهزة الإلكترونية بمختلف أنواعها البسيط منها والمعقد .

وترى الصين التي تسعى إلى استقلالية في هذا المجال أن هذه الإجراءات تهدف إلى الحفاظ على الهيمنة الأميركية وعرقلة تنميتها.

و كانت بكين قد أعلنت الاثنين عن قيود على صادرات معدنين نادرين يعدان ضروريين لاشباه الموصلات والتي تعد المنتج الرئيسي لها.

وهذه الخطوة تهدف بها بكين حماية الصناعة الوطنية ورداً على قيود الولايات المتحدة المتعلقه بهذه الصناعة .

وجاء الاعلان عن هذا الاجراء قبل زيارة جانيت يلين بمثابه رد على الممارسات الامريكية ضد الصين لتقييد تطورها فى مجال أشباه الموصلات .

ففي السنوات الماضية أثارت شركات التكنولوجيا الصينية ارتيابا على الصعيد الدولي بسبب تداعيات على الامن القومي قد تخلفها علاقاتها مع الحكومة الصينية.

ووجهت واشنطن تحذيرا بشكل خاص من معدات هواوي، أحد عمالقة القطاع، معتبرة انها يمكن ان تستخدم كأدوات للتجسس الحكومي وهو ما نفته بكين بشدة.

وأصبحت بيئة الأعمال بالنسبة للشركات الأميركية الموجودة في الصين يواجه صعوبات متزايدة، مثل عمليات البحث والتحقيقات التي أطلقت في الأشهر الأخيرة ضد البعض منها.

[التحليل الأساسي]

التضخم السنوى بالصين يتباطأ خلال شهر يونيو الى المستوى الصفرى وكانت التوقعات بثباته عند مستوى 2% وهي أدنى قراءة منذ فبراير 2021 .

وتعود القراءة الصفرية بشكل أساسي إلى تراجع أسعار المواد غير الغذائية بـ 0.6-% مقابل مستويات صفرية في مايو، وتراجع أسعار المواصلات بـ 6.5-% مقابل تراجع بـ 3.9-% في مايو، وتباطؤ ارتفاع تكاليف التعليم إلى 1.5% مقابل 1.7%.

وقد أظهرت بيانات رسمية صادرة اليوم الاثنين أنخفاض أسعار المنتجين بالصين خلال شهر يونيو بنسبة 5.4% على أساس سنوى .

وكان هذا الانخفاض السنوي في يونيو هو تاسع انخفاض للصين على التوالي والأشد حدة منذ ديسمبر 2015.

وعلى جانب أخر أعلنت الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي في الصين، ارتفاع حجم احتياطي النقد الأجنبي في البلاد إلى 3.193 تريليون دولار في نهاية يونيو الماضي، مقارنة بـ 3.17651 تريليون دولار المسجل في الشهر الأسبق.

وعزت الهيئة التنظيمية للنقد الأجنبي، الزيادة في احتياطي النقد الأجنبي إلى التأثيرات المجمعة لتحويل العملات والتغيرات في أسعار الأصول.
وتوقعت الهيئة أن يظل احتياطي الصين من النقد الأجنبي مستقرا بشكل عام، حيث تشهد البلاد اتجاها للتعافي الاقتصادي والدفع المستمر للتنمية عالية الجودة.

وأظهرت البيانات أن حجم احتياطي الصين من الذهب ارتفع إلى 67.95 مليون أونصة في نهاية يونيو المنصرم، مقارنة بـ 67.27 مليون أونصة المسجل في نهاية مايو الماضي.

[التحليل الأساسي]

التضخم السنوى بالصين يتباطأ خلال شهر يونيو الى المستوى الصفرى وكانت التوقعات بثباته عند مستوى 2% وهي أدنى قراءة منذ فبراير 2021 .

وتعود القراءة الصفرية بشكل أساسي إلى تراجع أسعار المواد غير الغذائية بـ 0.6-% مقابل مستويات صفرية في مايو، وتراجع أسعار المواصلات بـ 6.5-% مقابل تراجع بـ 3.9-% في مايو، وتباطؤ ارتفاع تكاليف التعليم إلى 1.5% مقابل 1.7%.

وقد أظهرت بيانات رسمية صادرة اليوم الاثنين أنخفاض أسعار المنتجين بالصين خلال شهر يونيو بنسبة 5.4% على أساس سنوى .

وكان هذا الانخفاض السنوي في يونيو هو تاسع انخفاض للصين على التوالي والأشد حدة منذ ديسمبر 2015.

وعلى جانب أخر أعلنت الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي في الصين، ارتفاع حجم احتياطي النقد الأجنبي في البلاد إلى 3.193 تريليون دولار في نهاية يونيو الماضي، مقارنة بـ 3.17651 تريليون دولار المسجل في الشهر الأسبق.

وعزت الهيئة التنظيمية للنقد الأجنبي، الزيادة في احتياطي النقد الأجنبي إلى التأثيرات المجمعة لتحويل العملات والتغيرات في أسعار الأصول.
وتوقعت الهيئة أن يظل احتياطي الصين من النقد الأجنبي مستقرا بشكل عام، حيث تشهد البلاد اتجاها للتعافي الاقتصادي والدفع المستمر للتنمية عالية الجودة.

وأظهرت البيانات أن حجم احتياطي الصين من الذهب ارتفع إلى 67.95 مليون أونصة في نهاية يونيو المنصرم، مقارنة بـ 67.27 مليون أونصة المسجل في نهاية مايو الماضي.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات الجمارك الصينية أنكماش الصادرات الصينية بشكل أكبر من المتوقع خلال شهر يونيو .
ومن الواضح أن أنخفاض الطلب العالمى أثر بشكل كبير على حجم الصادرات الصينية ، وأوضحت البيانات أن قيمة الصادرات الصينية بالدولار تراجعت بنسبة 12.4% في يونيو مقارنة بالعام الماضي .

هذا وانخفضت الواردات بنسبة 6.8%، في يونيو عن العام الماضي، وهو أيضًا أسوأ من التوقعات بانخفاض 4% وتراجع سنوي 4.5% في مايو.

أظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية الخميس أن حجم التجارة الثنائية بين الصين وروسيا ارتفع في يونيو إلى أعلى مستوى منذ بدء حرب أوكرانيا، في وقت قالت فيه الجارتان إن علاقاتهما وصلت إلى مستوى عال جديد .

وبحسب البيانات، ارتفعت قيمة التجارة الثنائية إلى 20.83 مليار دولار في يونيو لتسجل أعلى مستوى لها منذ فبراير شباط 2022 رغم تباطؤ الطلب العالمي وتزايد المخاطر الجيوسياسية.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات الجمارك الصينية أنكماش الصادرات الصينية بشكل أكبر من المتوقع خلال شهر يونيو .
ومن الواضح أن أنخفاض الطلب العالمى أثر بشكل كبير على حجم الصادرات الصينية ، وأوضحت البيانات أن قيمة الصادرات الصينية بالدولار تراجعت بنسبة 12.4% في يونيو مقارنة بالعام الماضي .

هذا وانخفضت الواردات بنسبة 6.8%، في يونيو عن العام الماضي، وهو أيضًا أسوأ من التوقعات بانخفاض 4% وتراجع سنوي 4.5% في مايو.

أظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية الخميس أن حجم التجارة الثنائية بين الصين وروسيا ارتفع في يونيو إلى أعلى مستوى منذ بدء حرب أوكرانيا، في وقت قالت فيه الجارتان إن علاقاتهما وصلت إلى مستوى عال جديد .

وبحسب البيانات، ارتفعت قيمة التجارة الثنائية إلى 20.83 مليار دولار في يونيو لتسجل أعلى مستوى لها منذ فبراير شباط 2022 رغم تباطؤ الطلب العالمي وتزايد المخاطر الجيوسياسية.