اخبار متجدده

[احمدبير2011]

نجحت الحكومة الفرنسية ببيع سندات حكومية ذات أمد استحقاق 13 أسبوعا بقيمة 4 مليار يورو بعائد 0.222%، و باعت سندات بقيمة 1 مليار يورو ذات أمد استحقاق 308 يوما، و 1.5 مليار يورو من السندات ذات أجل 182 يوما، و على من هذا البيع قصير الأمد للسندات إلا أن العائد على السندات ذات أمد 10 أعوام قد ارتفع 3 نقاط أساس، و هذا ما سيكون له الأثر السلبي على زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي

[احمدبير2011]

نجحت الحكومة الفرنسية ببيع سندات حكومية ذات أمد استحقاق 13 أسبوعا بقيمة 4 مليار يورو بعائد 0.222%، و باعت سندات بقيمة 1 مليار يورو ذات أمد استحقاق 308 يوما، و 1.5 مليار يورو من السندات ذات أجل 182 يوما، و على من هذا البيع قصير الأمد للسندات إلا أن العائد على السندات ذات أمد 10 أعوام قد ارتفع 3 نقاط أساس، و هذا ما سيكون له الأثر السلبي على زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي

[!سعود!]

تراجعت الأسهم الأمريكية تراجعًا حادًا خلال بداية جلستها اليوم الاثنين، لتحذو حذو الأسهم الأوروبية في خسائرها، وذلك بعد تأثر الأسهم الأمريكية بعزوف المستثمرين عن المخاطرة عقب تصريح وكالة موديز عن اعتزامها مراجعة التصنيفات الائتمانية لدول الاتحاد الأوروبي، حيث فشلت قمة الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي في تعزيز الثقة.

فعلى صعيد الأسهم الأمريكية، هبط مؤشّر داو جونز الصناعيّ 154 نقطة بنسبة 1.27%، ليصل إلى المستوى 12.029. كما تراجع مؤشر Standard & Poor's 500 19 نقطة بنسبة 1.59%، ليصل إلى المستوى 1.235. في الوقت نفسه، انخفض مؤشّر ناسداك المركّب بمقدار 47 نقطة، بنسبة تراجع بلغت 1.79%، ليصل إلى المستوى 2.599.

يأتي هذا في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة موديز للتصنيفات الائتمانيّة اليوم الاثنين أن الاتفاق الذي توصل إليه الإتحاد الأوروبي لن يحد من خطورة الأزمة التي تحيط بمنطقة اليورو، والذي يعني أن الوكالة سوف تواصل مراجعتها للتصنيفات الائتمانية لجميع أعضاء الاتحاد الأوروبي خلال الربع الأول من عام 2012.

وفي السياق ذاته، وفي خطوة أدّت بدورها إلى التأثير على شهية المخاطرة، حذرت شركة إنتل الأمريكية العملاقة من أنها فقدت توقعاتها حول أرباح الشركات على أساس ربع سنوي. أمّا على صعيد المؤشرات الاقتصادية، فلن يكون هناك أي بيانات اقتصادية رئيسة منتظرة خلال اليوم.\
وعل صعيد آخر، شهدت الأسهم الأوروبية تراجعًا على نحو ملحوظ، حيث تراجع مؤشّر Eurostoxx 50 بنسبة 1.4%. أما على صعيد أسواق السلع، فقد هبط الذهب بنسبة 3%، ليقترب من سعر 1.660 دولار للأوقية، في الوقت الذي انخفض النفط بنسبة 2%، دون مستوى 98.00 دولار للبرميل

[!سعود!]

تراجعت الأسهم الأمريكية تراجعًا حادًا خلال بداية جلستها اليوم الاثنين، لتحذو حذو الأسهم الأوروبية في خسائرها، وذلك بعد تأثر الأسهم الأمريكية بعزوف المستثمرين عن المخاطرة عقب تصريح وكالة موديز عن اعتزامها مراجعة التصنيفات الائتمانية لدول الاتحاد الأوروبي، حيث فشلت قمة الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي في تعزيز الثقة.

فعلى صعيد الأسهم الأمريكية، هبط مؤشّر داو جونز الصناعيّ 154 نقطة بنسبة 1.27%، ليصل إلى المستوى 12.029. كما تراجع مؤشر Standard & Poor's 500 19 نقطة بنسبة 1.59%، ليصل إلى المستوى 1.235. في الوقت نفسه، انخفض مؤشّر ناسداك المركّب بمقدار 47 نقطة، بنسبة تراجع بلغت 1.79%، ليصل إلى المستوى 2.599.

يأتي هذا في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة موديز للتصنيفات الائتمانيّة اليوم الاثنين أن الاتفاق الذي توصل إليه الإتحاد الأوروبي لن يحد من خطورة الأزمة التي تحيط بمنطقة اليورو، والذي يعني أن الوكالة سوف تواصل مراجعتها للتصنيفات الائتمانية لجميع أعضاء الاتحاد الأوروبي خلال الربع الأول من عام 2012.

وفي السياق ذاته، وفي خطوة أدّت بدورها إلى التأثير على شهية المخاطرة، حذرت شركة إنتل الأمريكية العملاقة من أنها فقدت توقعاتها حول أرباح الشركات على أساس ربع سنوي. أمّا على صعيد المؤشرات الاقتصادية، فلن يكون هناك أي بيانات اقتصادية رئيسة منتظرة خلال اليوم.\
وعل صعيد آخر، شهدت الأسهم الأوروبية تراجعًا على نحو ملحوظ، حيث تراجع مؤشّر Eurostoxx 50 بنسبة 1.4%. أما على صعيد أسواق السلع، فقد هبط الذهب بنسبة 3%، ليقترب من سعر 1.660 دولار للأوقية، في الوقت الذي انخفض النفط بنسبة 2%، دون مستوى 98.00 دولار للبرميل

[!سعود!]

يشهد اليورو وأصول المخاطرة الأخرى تراجعًا اليوم الاثنين، وذلك في ظل المخاوف التي تطوّق أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو. ومن جانبهم، أفاد فريق إستراتيجية العملات لدى BBH أننا "نتوقّع تداول العملات تداولًا صعبًا إلى حد ما، في الوقت الذي تبدأ فيه السيولة النقدية في الانخفاض قبل بداية العطلات الرسمية، وأيضًا مع تواصل تأثر الأسواق بالأنباء المستمرة حول الأوضاع المحيطة بالقارة الأوروبية."

وأضاف الفريق أن من المرجّح أن يؤثّر "احتمال قيام وكالة موديز للتصنيفات الائتمانيّة لخفض التصنيفات الائتمانية لدول الاتحاد الأوروبي منAAA ، مع إمكانية تدنّي نتائج البيانات الاقتصادية لمنطقة اليورو، إلى التأثير على شهية المخاطرة بالأسواق لدى المستثمرين."

في الوقت نفسه، يواصل الفريق توقعاته بشأن الزوج EUR/USD حيث من المتوقع أن ينهي تداولات هذا العام عند المستوى 1.29. وقد أطر الفريق قائلًا "إن تأكيد صدور البيانات الاقتصادية المتواضعة لمنطقة اليورو هذا الأسبوع سوف تؤيد بدورها بلوغ الزوج هذا المستوى."

[!سعود!]

يشهد اليورو وأصول المخاطرة الأخرى تراجعًا اليوم الاثنين، وذلك في ظل المخاوف التي تطوّق أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو. ومن جانبهم، أفاد فريق إستراتيجية العملات لدى BBH أننا "نتوقّع تداول العملات تداولًا صعبًا إلى حد ما، في الوقت الذي تبدأ فيه السيولة النقدية في الانخفاض قبل بداية العطلات الرسمية، وأيضًا مع تواصل تأثر الأسواق بالأنباء المستمرة حول الأوضاع المحيطة بالقارة الأوروبية."

وأضاف الفريق أن من المرجّح أن يؤثّر "احتمال قيام وكالة موديز للتصنيفات الائتمانيّة لخفض التصنيفات الائتمانية لدول الاتحاد الأوروبي منAAA ، مع إمكانية تدنّي نتائج البيانات الاقتصادية لمنطقة اليورو، إلى التأثير على شهية المخاطرة بالأسواق لدى المستثمرين."

في الوقت نفسه، يواصل الفريق توقعاته بشأن الزوج EUR/USD حيث من المتوقع أن ينهي تداولات هذا العام عند المستوى 1.29. وقد أطر الفريق قائلًا "إن تأكيد صدور البيانات الاقتصادية المتواضعة لمنطقة اليورو هذا الأسبوع سوف تؤيد بدورها بلوغ الزوج هذا المستوى."

[!سعود!]

استمر تراجع اليورو مقابل الدولار دون أدنى المستويات المسجلة خلال شهر نوفمبر إلى المستوى 1.3210، لتتسارع خسائر الزوج دون المستوى 1.3200 وهو المستوى النفسي في ظل هبوط أسواق الأسهم الأمريكية إلى أدنى مستوياتها على مدار فترة التداول.

وقد استمر تراجع زوج EUR/USD وصولًا إلى أدنى مستوياته منذ يوم 4 أكتوبر ليسجل المستوى 1.3181 قبل ان يتوقف التراجع. وخلال وقت كتابة الخبر، يستقر التداول على الزوج عند المستوى
1.3181 دون مستوى الافتتاح لليوم بواقع 200 نقطة أو 1.4%.

وعلى الجانب الهابط، من المتوقع ان يتلقى الزوج على الفور أولى المقاومات عند المستوى 1.3145، وإذا اخترق االزوج دون المستوى السالف الذكر فيسيستقر التداول عليه عند أدنى المستويات على مدار 11 شهر. ويتلقى الذزج مستوى الدعم التالي عند 1.3100 بينما على الجانب الصاعد من المتوقع ان يواجه الزوج مقاومة عند المستوى 1.3210 ثم المستوى 1.3250 وأخيرًا المستوى 1.3300.

[!سعود!]

استمر تراجع اليورو مقابل الدولار دون أدنى المستويات المسجلة خلال شهر نوفمبر إلى المستوى 1.3210، لتتسارع خسائر الزوج دون المستوى 1.3200 وهو المستوى النفسي في ظل هبوط أسواق الأسهم الأمريكية إلى أدنى مستوياتها على مدار فترة التداول.

وقد استمر تراجع زوج EUR/USD وصولًا إلى أدنى مستوياته منذ يوم 4 أكتوبر ليسجل المستوى 1.3181 قبل ان يتوقف التراجع. وخلال وقت كتابة الخبر، يستقر التداول على الزوج عند المستوى
1.3181 دون مستوى الافتتاح لليوم بواقع 200 نقطة أو 1.4%.

وعلى الجانب الهابط، من المتوقع ان يتلقى الزوج على الفور أولى المقاومات عند المستوى 1.3145، وإذا اخترق االزوج دون المستوى السالف الذكر فيسيستقر التداول عليه عند أدنى المستويات على مدار 11 شهر. ويتلقى الذزج مستوى الدعم التالي عند 1.3100 بينما على الجانب الصاعد من المتوقع ان يواجه الزوج مقاومة عند المستوى 1.3210 ثم المستوى 1.3250 وأخيرًا المستوى 1.3300.

[!سعود!]

فيتش تتوقع زيادة الضغوط على التصنيفات الائتمانية لمنطقة اليورو




انتهجت وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية في تقريرها الذي أصدرته عن قمة الاتحاد الأوروبي المنعقدة الأسبوع الماضي نفس النهج الذي اتبعته وكالة موديز. فقد أفادت وكالة فيتش أنّه على الرغم من قيام قادة دول منطقة اليورو بالاستجابة للحيلولة دون انتشار أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو، بالرغم من حدوث تحسن طفيف، إلّا أنه بات التوصل إلى "حل شامل" لتلك الأزمة الحالية غير مطروحًا.

وحسب ما ذكرته فيتش، فإن انتهاج منهجًا تدريجيًا يفرض مزيدًا من التكاليف الاقتصادية والمالية، مقارنة بمسألة التوصل إلى حل شامل وحالي لازمة الديون. وأضافت الوكالة أن "ذلك يعني استمرار الأزمة على مستويات مختلفة خلال عام 2012، وربما فيما بعد ذلك، حتّى تتمكن منطقة اليورو من المحافظة على انتعاشها اقتصاديًا." كما تتوقع فيتش أيضًا حدوث تراجع اقتصادي كبير خلال دول منطقة اليورو على المدى القريب.

وأشارت فيتش في تقريرها إلى "أن عدم التوصّل إلى حل شامل إلى تلك الأزمة قد أزاد بدوره من الضغوط على الأوضاع الائتمانية لمنطقة اليورو وتصنيفاتها على المدى القصير."

وفيما يتعلّق بالبنْك المركزي الأوروبيّ، ذكرت فيتش أن البنْك المركزي الأوروبيّ "بات 'جدار الحماية' الموثوق والأوحد أمام السيولة النقدية وأزماتها داخل القارة الأوروبية."

[!سعود!]

فيتش تتوقع زيادة الضغوط على التصنيفات الائتمانية لمنطقة اليورو




انتهجت وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية في تقريرها الذي أصدرته عن قمة الاتحاد الأوروبي المنعقدة الأسبوع الماضي نفس النهج الذي اتبعته وكالة موديز. فقد أفادت وكالة فيتش أنّه على الرغم من قيام قادة دول منطقة اليورو بالاستجابة للحيلولة دون انتشار أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو، بالرغم من حدوث تحسن طفيف، إلّا أنه بات التوصل إلى "حل شامل" لتلك الأزمة الحالية غير مطروحًا.

وحسب ما ذكرته فيتش، فإن انتهاج منهجًا تدريجيًا يفرض مزيدًا من التكاليف الاقتصادية والمالية، مقارنة بمسألة التوصل إلى حل شامل وحالي لازمة الديون. وأضافت الوكالة أن "ذلك يعني استمرار الأزمة على مستويات مختلفة خلال عام 2012، وربما فيما بعد ذلك، حتّى تتمكن منطقة اليورو من المحافظة على انتعاشها اقتصاديًا." كما تتوقع فيتش أيضًا حدوث تراجع اقتصادي كبير خلال دول منطقة اليورو على المدى القريب.

وأشارت فيتش في تقريرها إلى "أن عدم التوصّل إلى حل شامل إلى تلك الأزمة قد أزاد بدوره من الضغوط على الأوضاع الائتمانية لمنطقة اليورو وتصنيفاتها على المدى القصير."

وفيما يتعلّق بالبنْك المركزي الأوروبيّ، ذكرت فيتش أن البنْك المركزي الأوروبيّ "بات 'جدار الحماية' الموثوق والأوحد أمام السيولة النقدية وأزماتها داخل القارة الأوروبية."

[احمدبير2011]

واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الخزانة الامريكية يوم الاثنين ان العجز في ميزانية الحكومة انخفض تسعة بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني الى 137.3 مليار دولار من 150.39 مليار قبل عام.
وجاء العجز الشهري في الميزانية الامريكية أقل قليلا من توقعات خبراء الاقتصاد في مسح أجرته رويترز بأن يبلغ 139 مليار دولار الا أنه مازال مرتفعا للغاية قياسا بالمعايير التاريخية.
ويبلغ العجز للسنة المالية التي بدأت في أكتوبر تشرين الاول 235.77 مليار دولار مقارنة مع 290.83 مليار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأظهرت بيانات الوزارة انخفاض الانفاق الاتحادي في نوفمبر وارتفاع عائدات الضرائب بنسبة طفيفة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وبالنسبة للسنة المالية 2011 التي انتهت في 30 سبتمبر أيلول بلغ العجز الاجمالي 1.296 تريليون دولار وهي السنة الثالثة على التوالي التي يتجاوز العجز فيها التريليون دولار.
وتراجع الانفاق الحكومي الاجمالي الى 289.70 مليار دولار في نوفمبر من 299.36 مليار دولار قبل عام.
وارتفعت الايرادات ومعظمها من ضرائب الدخل الى 152.40 ملار دولار في نوفمبر الماضي من 148.97 مليار في نوفمبر 2010.

[احمدبير2011]

واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الخزانة الامريكية يوم الاثنين ان العجز في ميزانية الحكومة انخفض تسعة بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني الى 137.3 مليار دولار من 150.39 مليار قبل عام.
وجاء العجز الشهري في الميزانية الامريكية أقل قليلا من توقعات خبراء الاقتصاد في مسح أجرته رويترز بأن يبلغ 139 مليار دولار الا أنه مازال مرتفعا للغاية قياسا بالمعايير التاريخية.
ويبلغ العجز للسنة المالية التي بدأت في أكتوبر تشرين الاول 235.77 مليار دولار مقارنة مع 290.83 مليار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأظهرت بيانات الوزارة انخفاض الانفاق الاتحادي في نوفمبر وارتفاع عائدات الضرائب بنسبة طفيفة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وبالنسبة للسنة المالية 2011 التي انتهت في 30 سبتمبر أيلول بلغ العجز الاجمالي 1.296 تريليون دولار وهي السنة الثالثة على التوالي التي يتجاوز العجز فيها التريليون دولار.
وتراجع الانفاق الحكومي الاجمالي الى 289.70 مليار دولار في نوفمبر من 299.36 مليار دولار قبل عام.
وارتفعت الايرادات ومعظمها من ضرائب الدخل الى 152.40 ملار دولار في نوفمبر الماضي من 148.97 مليار في نوفمبر 2010.

[!سعود!]

في ظل العاصفة المالية والاقتصادية والسياسية، من المتوقع أن تكون منطقة اليورو متجهة صوب ركود على مدار فصل الشتاء، حيث لا توجد اجراءات مقنعة لحل الأزمة، وحيث تصدر البيانات الاقتصادية دائمًا أسوأ وتبقى عائدات السندات للدول المحيطة بمنطقة اليورو مرتفعة، كل هذا منذ تجنب دراغي للمضي قدمًا في برنامج شراء السندات.

ويتوقع المحللون الفنيون لدى Danske Bank مزيد من خفض معدل الفائدة بواقع 25 نقطة في شهر نوفمبر لتصبح نسبتها 0.75%.

والتوقعات نفسها تستقر على البنك المركزي الدنماركي بخفض معدل الفائدة بواقع 35 نقطة لتصبح نسبتها 0.45% خلال شهر يناير.

وفي السويد، من المتوقع أن يتم خفض معدل الفائدة في ديسمبر بواقع 25 نقطة، وعلى مدار 12 شهر من المتوقع أن يصل إجمالي خفض معدل الفائدة بها إلى 50 نقطة.

وعلى الجانب الآخر، تأتي البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاحتياطي الفيدرالي متفائلة، ما يشير إلى نمو خلال عام 2012. وفي هذه الحالة، يتوقع محللو Danske Bank أن تبقي السلطات النقدية الأمريكية على معدل الفائدة كما هو، ما لم يبدأ هذا النمو في التحقق. فينبغي رفع معدلات الفائدة على نحو تدريجي بتحسن البيانات الاقتصادية.

[!سعود!]

في ظل العاصفة المالية والاقتصادية والسياسية، من المتوقع أن تكون منطقة اليورو متجهة صوب ركود على مدار فصل الشتاء، حيث لا توجد اجراءات مقنعة لحل الأزمة، وحيث تصدر البيانات الاقتصادية دائمًا أسوأ وتبقى عائدات السندات للدول المحيطة بمنطقة اليورو مرتفعة، كل هذا منذ تجنب دراغي للمضي قدمًا في برنامج شراء السندات.

ويتوقع المحللون الفنيون لدى Danske Bank مزيد من خفض معدل الفائدة بواقع 25 نقطة في شهر نوفمبر لتصبح نسبتها 0.75%.

والتوقعات نفسها تستقر على البنك المركزي الدنماركي بخفض معدل الفائدة بواقع 35 نقطة لتصبح نسبتها 0.45% خلال شهر يناير.

وفي السويد، من المتوقع أن يتم خفض معدل الفائدة في ديسمبر بواقع 25 نقطة، وعلى مدار 12 شهر من المتوقع أن يصل إجمالي خفض معدل الفائدة بها إلى 50 نقطة.

وعلى الجانب الآخر، تأتي البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاحتياطي الفيدرالي متفائلة، ما يشير إلى نمو خلال عام 2012. وفي هذه الحالة، يتوقع محللو Danske Bank أن تبقي السلطات النقدية الأمريكية على معدل الفائدة كما هو، ما لم يبدأ هذا النمو في التحقق. فينبغي رفع معدلات الفائدة على نحو تدريجي بتحسن البيانات الاقتصادية.

[!سعود!]

شهد مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس آداء الدولار الأمريكي أمام سلة من العملات الرئيسية، ارتفاعًا قويًا منذ بدء ارتفاعه منذ نهاية شهر أكتوبر عند 75.00، في ظل تراجع أسعار السلع وعملات المخاطرة لتصل إلى أدنى مستوياتها. وفي ظل تزايد المخاوف بشأن أزمة الديون، فإن التداولات التي لا تشتمل على مخاطر سوف تستمر، حيث تعمل على تقوية الدولار الأمريكي وتحويل ثقة الأسواق نحو أصول الملاذ الآمن.

وفي وقت كتابة الخبر، فإن مؤشر الدولار الأمريكي يشهد تراجعًا بنسبة 0.28% ليصل إلى 80.34. وعليه، فإن مستويات المقاومة تقع عند 80.85 ثم المستوى 81.13، والمستوى 81.49. وعلى الجانب الهابط، فإنه في حالة كسر المستوى 80.21، فإن المؤشر سوف يتجه نحو المستوى 79.85 ثم المستوى 79.56. كما يقع مستوى الارتكاز اليومي عند 80.49

[!سعود!]

شهد مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس آداء الدولار الأمريكي أمام سلة من العملات الرئيسية، ارتفاعًا قويًا منذ بدء ارتفاعه منذ نهاية شهر أكتوبر عند 75.00، في ظل تراجع أسعار السلع وعملات المخاطرة لتصل إلى أدنى مستوياتها. وفي ظل تزايد المخاوف بشأن أزمة الديون، فإن التداولات التي لا تشتمل على مخاطر سوف تستمر، حيث تعمل على تقوية الدولار الأمريكي وتحويل ثقة الأسواق نحو أصول الملاذ الآمن.

وفي وقت كتابة الخبر، فإن مؤشر الدولار الأمريكي يشهد تراجعًا بنسبة 0.28% ليصل إلى 80.34. وعليه، فإن مستويات المقاومة تقع عند 80.85 ثم المستوى 81.13، والمستوى 81.49. وعلى الجانب الهابط، فإنه في حالة كسر المستوى 80.21، فإن المؤشر سوف يتجه نحو المستوى 79.85 ثم المستوى 79.56. كما يقع مستوى الارتكاز اليومي عند 80.49

[!سعود!]

فال دبلوماسيون من الاتحاد الاوروبي ان زعماء الاتحاد من المتوقع أن يعقدوا قمة أخرى في بروكسل يومي السابع والثامن من فبراير شباط في أعقاب دعوة من المانيا وفرنسا يوم الاربعاء لاجتماع اضافي لبحث النمو والتنافسية وتوفير فرص عمل في أوروبا.

وقال دبلوماسي أوروبي "لم يتاكد الامر بعد لكنهم يتطلعون لعقد اجتماع يومي السابع والثامن من فبراير والدول الاعضاء تبدو موافقة على ذلك."

وتوصل زعماء الاتحاد الاوروبي في اجتماعهم يومي الثامن والتاسع من ديسمبر كانون الاول الجاري الى اتفاق مهم على وضع مسودة لاتفاقية جديدة لتكامل اقتصادي أكثر عمقا في منطقة اليورو غير أن بريطانيا رفضت الانضمام لها.

والهدف هو استكمال الاتفاق الجديد بحلول مارس اذار المقبل لذلك قد يكون من الضروري عقد قمة أخرى قبل ذلك الموعد للابقاء على قوة الدفع لتحقيق هذا الهدف بين زعماء الاتحاد.

[!سعود!]

فال دبلوماسيون من الاتحاد الاوروبي ان زعماء الاتحاد من المتوقع أن يعقدوا قمة أخرى في بروكسل يومي السابع والثامن من فبراير شباط في أعقاب دعوة من المانيا وفرنسا يوم الاربعاء لاجتماع اضافي لبحث النمو والتنافسية وتوفير فرص عمل في أوروبا.

وقال دبلوماسي أوروبي "لم يتاكد الامر بعد لكنهم يتطلعون لعقد اجتماع يومي السابع والثامن من فبراير والدول الاعضاء تبدو موافقة على ذلك."

وتوصل زعماء الاتحاد الاوروبي في اجتماعهم يومي الثامن والتاسع من ديسمبر كانون الاول الجاري الى اتفاق مهم على وضع مسودة لاتفاقية جديدة لتكامل اقتصادي أكثر عمقا في منطقة اليورو غير أن بريطانيا رفضت الانضمام لها.

والهدف هو استكمال الاتفاق الجديد بحلول مارس اذار المقبل لذلك قد يكون من الضروري عقد قمة أخرى قبل ذلك الموعد للابقاء على قوة الدفع لتحقيق هذا الهدف بين زعماء الاتحاد.

[!سعود!]

أثبتت القمة الأوروبية فشلها في إقناع المستثمرين، منذ ارتفاع عائدات السندات الإيطالية إلى 6.47% بالأمس. ويبدو قرار زيادة تمويلات صندوق النقد الدولي بمساعدة قروض البنك المركزي الثنائية أمرًا غير محتمل.

وفقًا للمحلل الفني لدى Commerzbank ثو لان لوجوين، في ظل عدم نجاح القمة الأوروبية وتحسن البيانات الاقتصادية الأمريكية، أن يهبط الزوج EUR/USD صوب المستوى 1.2860، أدنى مستوى له خلال شهر يناير، "وخاصة في ظل استمرار استفادة الدولار الأمريكي من كونه عملة ملاذ آمن في حالة تواصل حالة عدم الاستقرار.

ومن المتوقع أن تظهر مؤشرات فيلادلفيا وولاية نيويورك ومؤشر ISM ارتفاع القطاع التصنيعي فوق التوقعات، باعتبار هذا القطاع أصبح تقليدًا قديمًا. ومن المتوقع أن يأتي بعد ذلك تحسن شهية المخاطرة وهو ما قد يمثل ضغط على الدولار باعتباره عملة ملاذ آمن.

[!سعود!]

أثبتت القمة الأوروبية فشلها في إقناع المستثمرين، منذ ارتفاع عائدات السندات الإيطالية إلى 6.47% بالأمس. ويبدو قرار زيادة تمويلات صندوق النقد الدولي بمساعدة قروض البنك المركزي الثنائية أمرًا غير محتمل.

وفقًا للمحلل الفني لدى Commerzbank ثو لان لوجوين، في ظل عدم نجاح القمة الأوروبية وتحسن البيانات الاقتصادية الأمريكية، أن يهبط الزوج EUR/USD صوب المستوى 1.2860، أدنى مستوى له خلال شهر يناير، "وخاصة في ظل استمرار استفادة الدولار الأمريكي من كونه عملة ملاذ آمن في حالة تواصل حالة عدم الاستقرار.

ومن المتوقع أن تظهر مؤشرات فيلادلفيا وولاية نيويورك ومؤشر ISM ارتفاع القطاع التصنيعي فوق التوقعات، باعتبار هذا القطاع أصبح تقليدًا قديمًا. ومن المتوقع أن يأتي بعد ذلك تحسن شهية المخاطرة وهو ما قد يمثل ضغط على الدولار باعتباره عملة ملاذ آمن.