FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-02-2016, 02:33 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.41 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ميونيخ ــ في مؤتمر المانحين للاجئين السوريين الذي انعقد في لندن في الرابع من فبراير، تَحَقَّق تقدم كبير. ولكن يظل هناك احتياج إلى القيام بقدر أكبر كثيراً من العمل. فلا يزال تقدير المجتمع الدولي للمطلوب لدعم اللاجئين أقل كثيراً مما ينبغي، سواء داخل أو خارج حدود الاتحاد الأوروبي. والواقع أن التعامل مع أزمة اللاجئين، مع توظيف قدرة الإقراض الممتازة التي يتمتع بها الاتحاد الأوروبي، والتي هي غير مستغلة إلى حد كبير، في استخدامات أفضل، يتطلب تحولاً جوهريا.

فبدلاً من تجميع مبالغ غير كافية من الأموال عاماً تلو الآخر، حان وقت الانخراط في “التمويل الدافق”. إن إنفاق مبلغ ضخم من المال مقدماً سوف يكون أكثر فعالية بأشواط من إنفاق نفس المبلغ على مدى عِدة سنوات. فالإنفاق المقدَّم من شأنه أن يسمح لنا بمعالجة العواقب الأشد خطورة للأزمة ــ بما في ذلك المشاعر المعادية للمهاجرين في البلدان المستَقبِلة لهم واليأس والتهميش بين اللاجئين ــ على نحو أكثر فعالية. وتخصيص استثمارات أولية ضخمة من شأنه أن يساعد في تحويل دفة الديناميكيات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بعيداً عن كراهية الأجانب والسخط، ونحو نتائج بنّاءة تعود بالفائدة على اللاجئين والبلدان المستَقبِلة على حد سواء.

كان التمويل الدافق يستخدم عادة لتمويل حملات التحصين. وقد نجحت هيئة التمويل الدولي للتحصين، والتي تقترض في مقابل مساهمات الحكومة في برامج التحصين، في جمع المليارات من الدولارات على مدى السنوات الماضية لضمان نجاح حملات التطعيم في أقرب وقت ممكن. وفي الأمد البعيد، يُعَد هذا النهج أكثر فعالية من إنفاق نفس المبلغ من المال على أقساط سنوية. وتمثل هيئة التمويل الدولي للتحصين سابقة مقنعة مفيدة في الأزمة الحالية.

إن التدفق المفاجئ لأعداد كبيرة من اللاجئين من الممكن أن يثير حالة من الذعر تؤثر على عامة السكان، والسلطات، وعلى اللاجئين أنفسهم وبشكل أشد تدميرا. ويعمل الذعر على توليد شعور زائف بان اللاجئين يمثلون عبئاً وخطرا، وهو ما يفضي إلى اتخاذ تدابير مكلفة وهدّامة، مثل إقامة الأسوار والجدران وتركيز اللاجئين في المخيمات، وهو ما يعمل بدوره على توليد الإحباط واليأس بين اللاجئين. وإذا تمكن المجتمع الدولي من تمويل برامج مركزة واسعة النطاق لمعالجة المشكلة، فسوف تعود الطمأنينة إلى عامة الناس واللاجئين.

الواقع أن زيادة كبيرة في الإنفاق مطلوبة في أوروبا ودول الخط الأمامي مثل الأردن ولبنان وتركيا. وتشمل الاستثمارات الضرورية إصلاح سياسة اللجوء في الاتحاد الأوروبي وتحسين ضوابطه الحدودية. وفي البلدان الأمامية، هناك احتياج إلى المال لتزويد اللاجئين بفرص العمل الرسمية، والرعاية الصحية، والتعليم. فإذا أصبحت حياة اللاجئين مقبولة في البلدان الأمامية واقتنعوا بأن هناك عملية منظمة سارية لاكتساب حق الدخول إلى أوروبا، فمن المرجح أن ينتظروا دورهم بدلاً من الاندفاع إلى أوروبا وإرباك النظام. وعلى نحو مماثل، إذا أصبح من الممكن وضع أزمة اللاجئين تحت السيطرة فسوف تهدأ حالة الذعر ويصبح عامة الناس في أوروبا أقل ميلاً إلى دعم السياسات المعادية للمهاجرين.

وبوسعنا أن نعتبر الأردن حالة اختبار. فهذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 9.5 مليون نسمة يوفر الملجأ لنحو 2.9 مليون شخص من غير المواطنين، بما في ذلك مليون و265 ألف سوري، ويواجه تدفق عدد إضافي من السوريين النازحين بسبب القصف الروسي. ويتطلب الأمر الاستعانة بمزيج يتألف من كم ضخم من المساعدات المالية المباشرة المقدمة، إلى جانب تعزيز الأفضلية التجارية، والإعفاء المؤقت من الديون. ومن الممكن أن يثبت البرنامج الناجح في الأردن قدرة المجتمع الدولي على وضع أزمة اللاجئين تحت السيطرة، وفتح الطريق لبرامج مماثلة في البلدان الأمامية الأخرى، مع التعديل وفقاً لكل حالة على حِدة واعتماداً على الظروف المحلية.

من الواضح أن تكاليف النهج المقترح هنا أكبر من أن تتحملها الميزانيات الحالية لبلدان الاتحاد الأوروبي. فلابد من إنفاق ما لا يقل عن 40 مليار يورو (45 مليار دولار أميركي) سنوياً على مدى السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة؛ ولكن حتى إنفاق مبالغ أكبر سوف يكون مبرراً لوضع أزمة الهجرة تحت السيطرة. والواقع أن الافتقار إلى التمويل الكافي كان حتى الآن العقبة الرئيسية التي تحول دون تنفيذ برامج ناجحة في أي من البلدان الأمامية، وخاصة في تركيا. ورغم أن ألمانيا لديها فائض غير مخصص في الميزانية يبلغ نحو 6 مليار يورو (6.8 مليار دولار أميركي)، فإن بلدان الاتحاد الأوروبي الأخرى تعاني من عجز في الميزانية. وقد اقترح وزير المالية الألمانية فولفجانج شويبله فرض ضريبة الوقود على عموم أوروبا، ولكن هذا يتطلب إما الاتفاق بالإجماع أو تحالف الراغبين.

ويعزز هذا من مزايا اللجوء إلى القدرة الائتمانية الممتازة غير المستغلة إلى حد كبير في الاتحاد الأوروبي. إن أزمة الهجرة تشكل تهديداً وجودياً للاتحاد الأوروبي. والواقع أن أوصال الاتحاد الأوروبي تتمزق الآن مع تأليب الشمال ضد الجنوب ومواجهة الشرق للغرب. متى إذن ينبغي تعبئة القدرة الائتمانية الممتازة لدى الاتحاد الأوروبي إن لم يكن في لحظة حيث يواجه الاتحاد الأوروبي خطراً مميتا؟ وهذا النهج ليس بلا سابقة؛ فعلى مدار التاريخ كانت الحكومات تصدر السندات في الاستجابة لحالات الطوارئ الوطنية.

ولا يخلو استغلال القدرة الائتمانية الممتازة التي يتمتع بها الاتحاد الأوروبي من ميزة إضافية، والتي تتمثل في توفير الحوافز الاقتصادية التي تشتد إليها الحاجة في أوروبا. فالمبالغ التي نتحدث عنها هنا كبيرة بالقدر الكافي لإحداث تأثير كبير على الاقتصاد الكلي، خاصة وأنها ستنفق على الفور تقريباً وسوف تحدث تأثيراً مضاعفا. ومن شأن النمو الاقتصادي أن يسهل كثيراً عملية استيعاب المهاجرين، سواء اللاجئين أو المهاجرين لأسباب اقتصادية. وباختصار، يمثل التمويل الدافق مبادرة تضمن الفوز والمكسب للأطراف كافة، ولابد من إطلاق هذه المبادرة على وجه السرعة.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 25-02-2016, 02:33 AM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ميونيخ ــ في مؤتمر المانحين للاجئين السوريين الذي انعقد في لندن في الرابع من فبراير، تَحَقَّق تقدم كبير. ولكن يظل هناك احتياج إلى القيام بقدر أكبر كثيراً من العمل. فلا يزال تقدير المجتمع الدولي للمطلوب لدعم اللاجئين أقل كثيراً مما ينبغي، سواء داخل أو خارج حدود الاتحاد الأوروبي. والواقع أن التعامل مع أزمة اللاجئين، مع توظيف قدرة الإقراض الممتازة التي يتمتع بها الاتحاد الأوروبي، والتي هي غير مستغلة إلى حد كبير، في استخدامات أفضل، يتطلب تحولاً جوهريا.

فبدلاً من تجميع مبالغ غير كافية من الأموال عاماً تلو الآخر، حان وقت الانخراط في “التمويل الدافق”. إن إنفاق مبلغ ضخم من المال مقدماً سوف يكون أكثر فعالية بأشواط من إنفاق نفس المبلغ على مدى عِدة سنوات. فالإنفاق المقدَّم من شأنه أن يسمح لنا بمعالجة العواقب الأشد خطورة للأزمة ــ بما في ذلك المشاعر المعادية للمهاجرين في البلدان المستَقبِلة لهم واليأس والتهميش بين اللاجئين ــ على نحو أكثر فعالية. وتخصيص استثمارات أولية ضخمة من شأنه أن يساعد في تحويل دفة الديناميكيات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بعيداً عن كراهية الأجانب والسخط، ونحو نتائج بنّاءة تعود بالفائدة على اللاجئين والبلدان المستَقبِلة على حد سواء.

كان التمويل الدافق يستخدم عادة لتمويل حملات التحصين. وقد نجحت هيئة التمويل الدولي للتحصين، والتي تقترض في مقابل مساهمات الحكومة في برامج التحصين، في جمع المليارات من الدولارات على مدى السنوات الماضية لضمان نجاح حملات التطعيم في أقرب وقت ممكن. وفي الأمد البعيد، يُعَد هذا النهج أكثر فعالية من إنفاق نفس المبلغ من المال على أقساط سنوية. وتمثل هيئة التمويل الدولي للتحصين سابقة مقنعة مفيدة في الأزمة الحالية.

إن التدفق المفاجئ لأعداد كبيرة من اللاجئين من الممكن أن يثير حالة من الذعر تؤثر على عامة السكان، والسلطات، وعلى اللاجئين أنفسهم وبشكل أشد تدميرا. ويعمل الذعر على توليد شعور زائف بان اللاجئين يمثلون عبئاً وخطرا، وهو ما يفضي إلى اتخاذ تدابير مكلفة وهدّامة، مثل إقامة الأسوار والجدران وتركيز اللاجئين في المخيمات، وهو ما يعمل بدوره على توليد الإحباط واليأس بين اللاجئين. وإذا تمكن المجتمع الدولي من تمويل برامج مركزة واسعة النطاق لمعالجة المشكلة، فسوف تعود الطمأنينة إلى عامة الناس واللاجئين.

الواقع أن زيادة كبيرة في الإنفاق مطلوبة في أوروبا ودول الخط الأمامي مثل الأردن ولبنان وتركيا. وتشمل الاستثمارات الضرورية إصلاح سياسة اللجوء في الاتحاد الأوروبي وتحسين ضوابطه الحدودية. وفي البلدان الأمامية، هناك احتياج إلى المال لتزويد اللاجئين بفرص العمل الرسمية، والرعاية الصحية، والتعليم. فإذا أصبحت حياة اللاجئين مقبولة في البلدان الأمامية واقتنعوا بأن هناك عملية منظمة سارية لاكتساب حق الدخول إلى أوروبا، فمن المرجح أن ينتظروا دورهم بدلاً من الاندفاع إلى أوروبا وإرباك النظام. وعلى نحو مماثل، إذا أصبح من الممكن وضع أزمة اللاجئين تحت السيطرة فسوف تهدأ حالة الذعر ويصبح عامة الناس في أوروبا أقل ميلاً إلى دعم السياسات المعادية للمهاجرين.

وبوسعنا أن نعتبر الأردن حالة اختبار. فهذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 9.5 مليون نسمة يوفر الملجأ لنحو 2.9 مليون شخص من غير المواطنين، بما في ذلك مليون و265 ألف سوري، ويواجه تدفق عدد إضافي من السوريين النازحين بسبب القصف الروسي. ويتطلب الأمر الاستعانة بمزيج يتألف من كم ضخم من المساعدات المالية المباشرة المقدمة، إلى جانب تعزيز الأفضلية التجارية، والإعفاء المؤقت من الديون. ومن الممكن أن يثبت البرنامج الناجح في الأردن قدرة المجتمع الدولي على وضع أزمة اللاجئين تحت السيطرة، وفتح الطريق لبرامج مماثلة في البلدان الأمامية الأخرى، مع التعديل وفقاً لكل حالة على حِدة واعتماداً على الظروف المحلية.

من الواضح أن تكاليف النهج المقترح هنا أكبر من أن تتحملها الميزانيات الحالية لبلدان الاتحاد الأوروبي. فلابد من إنفاق ما لا يقل عن 40 مليار يورو (45 مليار دولار أميركي) سنوياً على مدى السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة؛ ولكن حتى إنفاق مبالغ أكبر سوف يكون مبرراً لوضع أزمة الهجرة تحت السيطرة. والواقع أن الافتقار إلى التمويل الكافي كان حتى الآن العقبة الرئيسية التي تحول دون تنفيذ برامج ناجحة في أي من البلدان الأمامية، وخاصة في تركيا. ورغم أن ألمانيا لديها فائض غير مخصص في الميزانية يبلغ نحو 6 مليار يورو (6.8 مليار دولار أميركي)، فإن بلدان الاتحاد الأوروبي الأخرى تعاني من عجز في الميزانية. وقد اقترح وزير المالية الألمانية فولفجانج شويبله فرض ضريبة الوقود على عموم أوروبا، ولكن هذا يتطلب إما الاتفاق بالإجماع أو تحالف الراغبين.

ويعزز هذا من مزايا اللجوء إلى القدرة الائتمانية الممتازة غير المستغلة إلى حد كبير في الاتحاد الأوروبي. إن أزمة الهجرة تشكل تهديداً وجودياً للاتحاد الأوروبي. والواقع أن أوصال الاتحاد الأوروبي تتمزق الآن مع تأليب الشمال ضد الجنوب ومواجهة الشرق للغرب. متى إذن ينبغي تعبئة القدرة الائتمانية الممتازة لدى الاتحاد الأوروبي إن لم يكن في لحظة حيث يواجه الاتحاد الأوروبي خطراً مميتا؟ وهذا النهج ليس بلا سابقة؛ فعلى مدار التاريخ كانت الحكومات تصدر السندات في الاستجابة لحالات الطوارئ الوطنية.

ولا يخلو استغلال القدرة الائتمانية الممتازة التي يتمتع بها الاتحاد الأوروبي من ميزة إضافية، والتي تتمثل في توفير الحوافز الاقتصادية التي تشتد إليها الحاجة في أوروبا. فالمبالغ التي نتحدث عنها هنا كبيرة بالقدر الكافي لإحداث تأثير كبير على الاقتصاد الكلي، خاصة وأنها ستنفق على الفور تقريباً وسوف تحدث تأثيراً مضاعفا. ومن شأن النمو الاقتصادي أن يسهل كثيراً عملية استيعاب المهاجرين، سواء اللاجئين أو المهاجرين لأسباب اقتصادية. وباختصار، يمثل التمويل الدافق مبادرة تضمن الفوز والمكسب للأطراف كافة، ولابد من إطلاق هذه المبادرة على وجه السرعة.




رد مع اقتباس

قديم 25-02-2016, 08:03 AM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
كےـريّےـمِےـ
عضو فعال
الصورة الرمزية كےـريّےـمِےـ

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2015
رقم العضوية: 27037
العمر: 54
المشاركات: 888
بمعدل : 0.26 يوميا

الإتصالات
الحالة:
كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

موضوع ممتاز و ربما ازمة الاجئين لا تكون ازمة و خصوصا عند تنشيط حركة الاقتصاد



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور كےـريّےـمِےـ  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-02-2016, 08:03 AM
كےـريّےـمِےـ كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

موضوع ممتاز و ربما ازمة الاجئين لا تكون ازمة و خصوصا عند تنشيط حركة الاقتصاد




رد مع اقتباس
قديم 25-02-2016, 01:47 PM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
forexawy56
عضو نشيط

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2016
رقم العضوية: 29801
العمر: 32
المشاركات: 327
بمعدل : 0.10 يوميا

الإتصالات
الحالة:
forexawy56 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

مقال راااااااااااااااااائع



عرض البوم صور forexawy56  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-02-2016, 01:47 PM
forexawy56 forexawy56 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

مقال راااااااااااااااااائع




رد مع اقتباس
قديم 25-02-2016, 03:24 PM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
mohamedsaber
عضو متميز
الصورة الرمزية mohamedsaber

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2015
رقم العضوية: 23430
الدولة: مصر اجمل بلد و اطيب شعب
العمر: 31
المشاركات: 1,182
بمعدل : 0.33 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mohamedsaber غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

تسلم ع الموضوع ....العنوان فعلا يوصف حالة اللاجئين



التوقيع

لا اله الا الله ....محمد رسول الله

عرض البوم صور mohamedsaber  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25-02-2016, 03:24 PM
mohamedsaber mohamedsaber غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

تسلم ع الموضوع ....العنوان فعلا يوصف حالة اللاجئين




رد مع اقتباس
قديم 25-02-2016, 04:55 PM   المشاركة رقم: 5
الكاتب
Benisafcom
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Benisafcom

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2011
رقم العضوية: 4392
الدولة: algeria benisaf
العمر: 34
المشاركات: 11,536
بمعدل : 2.36 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Benisafcom غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

موضوغ مميز وكلام
رائع يعجبني الداهية جورج
كلامه منطقي خصوصا في ظل الاوضاع الحالية



التوقيع

سبحان الله و الحمد لله ولا حول و لا قوة الا بالله و الله اكبر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Benisafcom  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-02-2016, 04:55 PM
Benisafcom Benisafcom غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: جورج سوروس: اللاجئون بين المال والذعر

موضوغ مميز وكلام
رائع يعجبني الداهية جورج
كلامه منطقي خصوصا في ظل الاوضاع الحالية




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
والذعر, المال, اللاجئون, دوري, سوروس:


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 10:31 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team