FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


آن الأوان للتحدث إلى جيل الشباب العرب

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21-02-2011, 08:13 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,089
بمعدل : 0.79 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي آن الأوان للتحدث إلى جيل الشباب العرب

كانت العملة المستخدمة في النفوذ الغربي في الشرق الأوسط هي الرشوة والإكراه. وفي الوقت الذي تستيقظ فيه المنطقة أمام شمس الديمقراطية، فإن الغرب بحاجة الآن إلى نوع آخر من العملة. من الممكن أن يتم شراء الحكام المتسلطين أو ترهيبهم. لكن الشعوب لا بد أن يتم إقناعها.

إدارة باراك أوباما، التي فوجئت بحركات الانتفاضة، ستدير فكرها في كيفية رسم خطوط التسوية لما بعد الثورة في مصر. أحد الدوافع القوية المباشرة سيكون هو السعي للتلاعب ''بالزهر''، أي تكييف الأمور باتجاه مضاد للإخوان المسلمين.

على المدى القصير، ربما يكون النفوذ الأمريكي قوياً تماماً. أثناء مؤتمر ميونيخ الأمني الذي عقد هذا الشهر، كان هناك خبر يتداوله الدبلوماسيون، وهو أن وزير الدفاع الأمريكي، بيل جيتس، كان يجري اتصالات يومية مع محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس العسكري الأعلى في مصر. ويبدو على القوات المسلحة المصرية، التي تعتمد على التمويل والمعدات الأمريكية، أنه لا يرجح لها أن تصُدَّ شخصاً راعياً كريماً.

لكن ينبغي للرئيس الأمريكي أن يقاوم الإغراء الذي يوحي به من يقول إنه بعد رحيل حسني مبارك ينبغي على مصر أن تعود إلى منهج السياسة الواقعية كالمعتاد. لأنه ليس من حق واشنطن أو أي جهة أخرى أن ترسم المسار المؤدي إلى ناتج ''مقبول''.

من الدروس البديهية المستفادة من الإطاحة بنظام حسني مبارك هو أن الثورة هي ملك للمصريين. الخبراء الذين أكدوا لأوباما أن الرئيس المصري سيتمكن من الصمود في وجه العاصفة أساؤوا قراءة الأحداث لأنهم كانوا ينظرون إلى العالم على النحو الذي كان عليه. الصفقات التي كانت تعقد مع الجنرالات أصبحت من الماضي. الغرب يجد نفسه الآن في مواجهة جمهور أكبر.

انتشار الانتفاضات الشعبية إلى البحرين وليبيا وإيران يحمل الرسالة نفسها. هناك اختلافات كبيرة بين كل حالة من تلك الحالات. ففي حين أن الولايات المتحدة وأوروبا ترحب بحبور بالمتظاهرين الموجودين في شوارع طهران ضد رجال الدين، إلا أنهما لا تشعران بالارتياح من المظاهرات التي يقوم بها الشيعة في البحرين. لكن ما يوحد هذه الاحتجاجات هو المطالبة بالكرامة إلى مستوى يفوق سيطرة الجهات الأجنبية.

هناك نقطة بداية جيدة يمكن أن يبدأ بها أوباما، وهي إدراك أنه لن يكون بمقدور الولايات المتحدة الاستمرار في ممارسة نفوذها إلا بمقدار ما تتقبل من أنها لم يعد بإمكانها أن تفرض إرادتها. بعض الخيارات التي تُصنع في مصر وتونس وفي بلدان أخرى ستكون مُرة في حلق واشنطن. وهذا أمر ليس بالهين. لذلك ينبغي لأوباما أن يعرض على القوى الساعية لتحقيق الديمقراطية المساعدةَ على نحو يجعل من غير الممكن لهذه القوى أن تخلط بينها وبين التدخل.

وهذا يعني التوجه بالخطاب مباشرة إلى جيل الشباب العرب (والإيرانيين) الذين يريدون تشكيل قدرهم بأيديهم. كان النظام القديم يعتمد على عقد الصفقات مع الزعماء. في المستقبل، قدرة واشنطن على إسماع رأيها تتوقف على ما ستقوله للمجتمع المدني في المنطقة.

بعد تردد مبدئي، يبدو على أوباما الآن أنه يفهم هذه الحقيقة أفضل مما يفهمها بعض الوجوه القديمة في السياسة الخارجية الأمريكية. أخذت الولايات المتحدة الآن تبدو وكأنها تعني ما تقول حين تصف نفسها بأنها تقف إلى صف الحرية. أما القادة الأوروبيون فإنهم يتسمون بالبطء في الاستجابة، رغم أن كاترين أشتون، مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، تؤكد بحق القيودَ التي تحيط بالنفوذ الغربي.

إن تنفيذ عملية الانتقال من عقد الصفقات مع الحكام المتسلطين إلى طريقة تعامل أعقد بكثير من ذلك، تقوم على بناء العلاقات مع الناخبين العرب، هذا الانتقال سيكون عملية شاقة تماماً، خصوصاً وأنه لا يزال من الممكن حتى الآن أن تنتشر الفوضى في الفضاء الذي لا يمكن تجنبه بين الحكم التسلطي والحكم الديمقراطي.

سيعمل المستشارون على تحذير أوباما من زعزعة استقرار الأنظمة الصديقة الأخرى في المنطقة. (لأن ذلك سيؤثر على أمور كثيرة) مثل مستقبل الأسطول الخامس الأمريكي في البحرين. وبإمكانك أن تسمعهم وهو يقولون إن الواجب الأول للرئيس هو استعادة ''الزعامة'' الأمريكية في المنطقة.

تنظر إسرائيل إلى نفسها على أنها منارة الديمقراطية الليبرالية في منطقة تنتشر فيها أنظمة الحكم الدكتاتورية. مع ذلك، استراتيجيتها الأمنية تعتمد منذ فترة طويلة على صفقات تُعقَد مع جيرانها من الحكام التسلطيين.

وأدى رحيل مبارك إلى زوال ركن أساسي من هذا الترتيب. وبصرف النظر عما سيحدث في المرحلة التالية، من الصعب أن نتخيل أن ينشأ مرة أخرى شيء يشبه ولو من بعيد ذلك الترتيب.

بالنسبة للسيد أوباما، ربما لا يكون كسب الاحترام في أوساط الجيل الصاعد من العرب بالصعوبة التي يبدو عليها. فأحد الأمور اللافتة للنظر بشأن الانتفاضات هي غياب عنصر المناهضة لأمريكا. وكان يمكن للجماهير في ميدان التحرير أن تثور على دعم الولايات المتحدة لمبارك، لكنها اختارت ألا تفعل ذلك.

وجاءت الثورات الأولى في البلدان التي كانت الأكثر انفتاحاً على تأثير الثقافتين الأمريكية والأوروبية – وفي البلدان الأكثر خبرة في تسخير التكنولوجيا الغربية لملاحقة الحرية.

من المؤكد أنه كان هناك إسلاميون في الجماهير المحتشدة، لكن الجهود الرامية لعقد مقارنات بالثورة الإيرانية عام 1979 لم تنجح في اختبار الحقيقة والواقع.

والمسألة التي لا يمكن تجنبها في أي حديث جديد هي إنشاء دولة للفلسطينيين. غني عن البيان أن الغرب لن (ولا ينبغي له أن) يقلل من ضماناته الأمنية لإسرائيل. لكن يمكن أن يتخذ نهجاً أكثر توازناً إزاء شروط التوصل إلى تسوية نهائية.

ومن غير المفاجئ أن يرد نتنياهو على الأحداث بالقول إنها ستجعل البحث عن السلام أكثر صعوبة. لكنه طالما أبدى ازدراءه لإجراء مفاوضات جادة عبر إعطاء الأولوية لتوسعة المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.

ولا ينبغي أن يحول هذا دون قيام الولايات المتحدة وأوروبا بالإعلان بشكل أوضح في الأمم المتحدة عن معالم حل الدولتين: الاستناد إلى حدود عام 1967 مع إدخال تعديلات يتفق عليها، وتقديم ضمانات مطلقة بأمن إسرائيل، وأن تكون القدس عاصمة مشتركة، وحل وسط فيما يتعلق بحق الفلسطينيين في العودة.

إن الوهم الخطر بوجود استقرار في منطقة الشرق الأوسط يفسح المجال لبدايات مضطربة للديمقراطية. ولا يقول إلا أحمق إن الانتقال إلى الديمقراطية سوف يكون سهلاً ومن دون خطر كبير. وتتوافر الآن كل الأسباب التي تدعو الغرب للتخلي عن سياسته الخارجية الفاشلة القائمة على ازدواجية المعايير. وإذا فعل ذلك، فقد تتاح له الفرصة لإقامة علاقة مع الشرق الأوسط الجديد أفضل من علاقته مع الشرق الأوسط القديم.





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةإضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 21-02-2011, 08:13 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي آن الأوان للتحدث إلى جيل الشباب العرب

كانت العملة المستخدمة في النفوذ الغربي في الشرق الأوسط هي الرشوة والإكراه. وفي الوقت الذي تستيقظ فيه المنطقة أمام شمس الديمقراطية، فإن الغرب بحاجة الآن إلى نوع آخر من العملة. من الممكن أن يتم شراء الحكام المتسلطين أو ترهيبهم. لكن الشعوب لا بد أن يتم إقناعها.

إدارة باراك أوباما، التي فوجئت بحركات الانتفاضة، ستدير فكرها في كيفية رسم خطوط التسوية لما بعد الثورة في مصر. أحد الدوافع القوية المباشرة سيكون هو السعي للتلاعب ''بالزهر''، أي تكييف الأمور باتجاه مضاد للإخوان المسلمين.

على المدى القصير، ربما يكون النفوذ الأمريكي قوياً تماماً. أثناء مؤتمر ميونيخ الأمني الذي عقد هذا الشهر، كان هناك خبر يتداوله الدبلوماسيون، وهو أن وزير الدفاع الأمريكي، بيل جيتس، كان يجري اتصالات يومية مع محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس العسكري الأعلى في مصر. ويبدو على القوات المسلحة المصرية، التي تعتمد على التمويل والمعدات الأمريكية، أنه لا يرجح لها أن تصُدَّ شخصاً راعياً كريماً.

لكن ينبغي للرئيس الأمريكي أن يقاوم الإغراء الذي يوحي به من يقول إنه بعد رحيل حسني مبارك ينبغي على مصر أن تعود إلى منهج السياسة الواقعية كالمعتاد. لأنه ليس من حق واشنطن أو أي جهة أخرى أن ترسم المسار المؤدي إلى ناتج ''مقبول''.

من الدروس البديهية المستفادة من الإطاحة بنظام حسني مبارك هو أن الثورة هي ملك للمصريين. الخبراء الذين أكدوا لأوباما أن الرئيس المصري سيتمكن من الصمود في وجه العاصفة أساؤوا قراءة الأحداث لأنهم كانوا ينظرون إلى العالم على النحو الذي كان عليه. الصفقات التي كانت تعقد مع الجنرالات أصبحت من الماضي. الغرب يجد نفسه الآن في مواجهة جمهور أكبر.

انتشار الانتفاضات الشعبية إلى البحرين وليبيا وإيران يحمل الرسالة نفسها. هناك اختلافات كبيرة بين كل حالة من تلك الحالات. ففي حين أن الولايات المتحدة وأوروبا ترحب بحبور بالمتظاهرين الموجودين في شوارع طهران ضد رجال الدين، إلا أنهما لا تشعران بالارتياح من المظاهرات التي يقوم بها الشيعة في البحرين. لكن ما يوحد هذه الاحتجاجات هو المطالبة بالكرامة إلى مستوى يفوق سيطرة الجهات الأجنبية.

هناك نقطة بداية جيدة يمكن أن يبدأ بها أوباما، وهي إدراك أنه لن يكون بمقدور الولايات المتحدة الاستمرار في ممارسة نفوذها إلا بمقدار ما تتقبل من أنها لم يعد بإمكانها أن تفرض إرادتها. بعض الخيارات التي تُصنع في مصر وتونس وفي بلدان أخرى ستكون مُرة في حلق واشنطن. وهذا أمر ليس بالهين. لذلك ينبغي لأوباما أن يعرض على القوى الساعية لتحقيق الديمقراطية المساعدةَ على نحو يجعل من غير الممكن لهذه القوى أن تخلط بينها وبين التدخل.

وهذا يعني التوجه بالخطاب مباشرة إلى جيل الشباب العرب (والإيرانيين) الذين يريدون تشكيل قدرهم بأيديهم. كان النظام القديم يعتمد على عقد الصفقات مع الزعماء. في المستقبل، قدرة واشنطن على إسماع رأيها تتوقف على ما ستقوله للمجتمع المدني في المنطقة.

بعد تردد مبدئي، يبدو على أوباما الآن أنه يفهم هذه الحقيقة أفضل مما يفهمها بعض الوجوه القديمة في السياسة الخارجية الأمريكية. أخذت الولايات المتحدة الآن تبدو وكأنها تعني ما تقول حين تصف نفسها بأنها تقف إلى صف الحرية. أما القادة الأوروبيون فإنهم يتسمون بالبطء في الاستجابة، رغم أن كاترين أشتون، مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، تؤكد بحق القيودَ التي تحيط بالنفوذ الغربي.

إن تنفيذ عملية الانتقال من عقد الصفقات مع الحكام المتسلطين إلى طريقة تعامل أعقد بكثير من ذلك، تقوم على بناء العلاقات مع الناخبين العرب، هذا الانتقال سيكون عملية شاقة تماماً، خصوصاً وأنه لا يزال من الممكن حتى الآن أن تنتشر الفوضى في الفضاء الذي لا يمكن تجنبه بين الحكم التسلطي والحكم الديمقراطي.

سيعمل المستشارون على تحذير أوباما من زعزعة استقرار الأنظمة الصديقة الأخرى في المنطقة. (لأن ذلك سيؤثر على أمور كثيرة) مثل مستقبل الأسطول الخامس الأمريكي في البحرين. وبإمكانك أن تسمعهم وهو يقولون إن الواجب الأول للرئيس هو استعادة ''الزعامة'' الأمريكية في المنطقة.

تنظر إسرائيل إلى نفسها على أنها منارة الديمقراطية الليبرالية في منطقة تنتشر فيها أنظمة الحكم الدكتاتورية. مع ذلك، استراتيجيتها الأمنية تعتمد منذ فترة طويلة على صفقات تُعقَد مع جيرانها من الحكام التسلطيين.

وأدى رحيل مبارك إلى زوال ركن أساسي من هذا الترتيب. وبصرف النظر عما سيحدث في المرحلة التالية، من الصعب أن نتخيل أن ينشأ مرة أخرى شيء يشبه ولو من بعيد ذلك الترتيب.

بالنسبة للسيد أوباما، ربما لا يكون كسب الاحترام في أوساط الجيل الصاعد من العرب بالصعوبة التي يبدو عليها. فأحد الأمور اللافتة للنظر بشأن الانتفاضات هي غياب عنصر المناهضة لأمريكا. وكان يمكن للجماهير في ميدان التحرير أن تثور على دعم الولايات المتحدة لمبارك، لكنها اختارت ألا تفعل ذلك.

وجاءت الثورات الأولى في البلدان التي كانت الأكثر انفتاحاً على تأثير الثقافتين الأمريكية والأوروبية – وفي البلدان الأكثر خبرة في تسخير التكنولوجيا الغربية لملاحقة الحرية.

من المؤكد أنه كان هناك إسلاميون في الجماهير المحتشدة، لكن الجهود الرامية لعقد مقارنات بالثورة الإيرانية عام 1979 لم تنجح في اختبار الحقيقة والواقع.

والمسألة التي لا يمكن تجنبها في أي حديث جديد هي إنشاء دولة للفلسطينيين. غني عن البيان أن الغرب لن (ولا ينبغي له أن) يقلل من ضماناته الأمنية لإسرائيل. لكن يمكن أن يتخذ نهجاً أكثر توازناً إزاء شروط التوصل إلى تسوية نهائية.

ومن غير المفاجئ أن يرد نتنياهو على الأحداث بالقول إنها ستجعل البحث عن السلام أكثر صعوبة. لكنه طالما أبدى ازدراءه لإجراء مفاوضات جادة عبر إعطاء الأولوية لتوسعة المستوطنات الإسرائيلية في مدينة القدس والضفة الغربية.

ولا ينبغي أن يحول هذا دون قيام الولايات المتحدة وأوروبا بالإعلان بشكل أوضح في الأمم المتحدة عن معالم حل الدولتين: الاستناد إلى حدود عام 1967 مع إدخال تعديلات يتفق عليها، وتقديم ضمانات مطلقة بأمن إسرائيل، وأن تكون القدس عاصمة مشتركة، وحل وسط فيما يتعلق بحق الفلسطينيين في العودة.

إن الوهم الخطر بوجود استقرار في منطقة الشرق الأوسط يفسح المجال لبدايات مضطربة للديمقراطية. ولا يقول إلا أحمق إن الانتقال إلى الديمقراطية سوف يكون سهلاً ومن دون خطر كبير. وتتوافر الآن كل الأسباب التي تدعو الغرب للتخلي عن سياسته الخارجية الفاشلة القائمة على ازدواجية المعايير. وإذا فعل ذلك، فقد تتاح له الفرصة لإقامة علاقة مع الشرق الأوسط الجديد أفضل من علاقته مع الشرق الأوسط القديم.





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةإضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.




رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للتحدث, الأوان, الشباب, العرب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:32 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team