قال الرئيس الفرنسي فرانسوا اولوند إن ايطاليا اقترحت استخدام صندوق الانقاذ المالي الدائم الجديد لمنطقة اليورو لشراء السندات السيادية للدول الاعضاء المثقلة بتكاليف إقتراض مرتفعة وان هذه فكرة تستحق الدراسة. وفي مؤتمر صحفي في ختام قمة مجموعة العشرين في لوس كابوس بالمكسيك قال اولوند في رده على سؤال لرويترز "ايطاليا أطلقت الفكرة وهي فكرة تستحق الدراسة."
واضاف ان الموضوع سيناقش في اجتماع في روما يوم الجمعة بينه وبين المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ورئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي ورئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي.
وقال اولوند "الفكرة هي كما يلي: الدول الفعالة مثل ايطاليا التي اتخذت خطوات لمعالجة العجز العام يمكنها تمويل دينها باسعار فائدة لا تماثل تلك الدول التي ينظر اليها على انها لا تبذل جهودا كافية."
"نحن نبث عن سبل لاستخدام آلية الاستقرار الاوروبية لهذا الغرض. في الوقت الحالي انها مجرد فكرة وليست قرارا. انها قيد النقاش."
ومن المتوقع ان تصبح الية الاستقرار الاوروبية قيد الاستخدام الشهر القادم وستكون لها صلاحية شراء الديون السيادية في الاسواق الاولية والثانوية.
وقال اولوند ايضا انه يريد ان يتم استخدام كل الادوات لدى اوروبا -بما في ذلك البنك المركزي الاوروبي- لمكافحة ازمة الديون.
واضاف ان منح اليونان المزيد من الوقت لتلبية الاهداف المحددة في برنامجها للانقاذ المالي سيعني دفع المزيد من اموال الاتحاد الاوروبي وان هناك حاجة الي استكشاف خيارات اخرى.
وقال الرئيس الفرنسي انه يتوقع ان تتبنى دول الاتحاد الاوروبي ضربية على الصفقات المالية العام القادم.
واضاف ان الموضوع سيناقش في اجتماع في روما يوم الجمعة بينه وبين المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ورئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي ورئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي.
وقال اولوند "الفكرة هي كما يلي: الدول الفعالة مثل ايطاليا التي اتخذت خطوات لمعالجة العجز العام يمكنها تمويل دينها باسعار فائدة لا تماثل تلك الدول التي ينظر اليها على انها لا تبذل جهودا كافية."
"نحن نبث عن سبل لاستخدام آلية الاستقرار الاوروبية لهذا الغرض. في الوقت الحالي انها مجرد فكرة وليست قرارا. انها قيد النقاش."
ومن المتوقع ان تصبح الية الاستقرار الاوروبية قيد الاستخدام الشهر القادم وستكون لها صلاحية شراء الديون السيادية في الاسواق الاولية والثانوية.
وقال اولوند ايضا انه يريد ان يتم استخدام كل الادوات لدى اوروبا -بما في ذلك البنك المركزي الاوروبي- لمكافحة ازمة الديون.
واضاف ان منح اليونان المزيد من الوقت لتلبية الاهداف المحددة في برنامجها للانقاذ المالي سيعني دفع المزيد من اموال الاتحاد الاوروبي وان هناك حاجة الي استكشاف خيارات اخرى.
وقال الرئيس الفرنسي انه يتوقع ان تتبنى دول الاتحاد الاوروبي ضربية على الصفقات المالية العام القادم.