FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

استراحة اف اكس ارابيا استرح هنا و انسى عناء السوق و التداول


الحب شى والجواز شى اخر

استراحة اف اكس ارابيا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-10-2012, 01:44 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
bonnos
عضو ذهبى

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 635
الدولة: ام الدنيا
العمر: 33
المشاركات: 3,706
بمعدل : 0.70 يوميا

الإتصالات
الحالة:
bonnos غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي الحب شى والجواز شى اخر

"الحب شيء والزواج شيء آخر".. مقولة باتت تتردد على لسان كثير من الشباب في مجتمعاتنا الشرقية، الذي تداخلت فيه العديد من المفاهيم ذات الإزدواجية المرضية، فالشاب "ف" كان أحد هؤلاء الذي يعلبون بالمشاعر دون مراعاة حرمة الجيرة، فأخذ يواعد بنت الجيران "ع" في المطاعم والكافيتريات.. أياد متشابكة.. وكلمات زائفة يلقيها "ف" على مسامع "ع" تعدها بالخطبة القريبة وعش الزوجية السعيد.

تمضي الأيام ويسأم "ف" من صحبة "ع" التي ما إن طالبته بالوفاء بوعده لها حتى صدمها بقوله إنه ليس على استعداد للارتباط بفتاة خرجت معه وحدها، وما يدريه لعلها خرجت مع غيره مع رغم تأكده من إخلاصها له، ولكنه كما يقول بأن "الحب هو من اختيار الشاب، أما الزوجة فينبغي أن تكون من اختيار الأسرة وحسب معايير اجتماعية معينة".
لمسة بلمسة..
لا يعتبر "روحي عبدات" من يتلاعب بمشاعر الفتيات من الشباب إنسان يحمل صفة الرجولة، "كثير من المستهترين ينصبون شباكهم حول السذج من البنات لقضاء بعض الوقت في التسلية وإشباع غرور النفس وتأكيد الشاب لنفسه بأنه إنسان مرغوب به من الجنس اللطيف".

ويرى روحي بأن على الشاب أن يخاف على بنات الناس كما يخاف على أخواته، "فكما تدين تدان فمن لم يخف الله في بنات الناس سيعاقبه الله في أخواته بالمقابل لأنه لم يكف شره عن عباد الله"، ويذكر روحي قصة قديمة معروفة لشاب أراد السفر للخارج بقصد الترويح عن النفس، فأوصاه والده أن يحفظ أخته في غيبته، غير أن ذلك الشاب لم يدرك معنى وصيه الأب وهو في الطريق صادفته امرأة جميلة فاستحلى النظر إليها وعندما عاد بعد مدة إلى بلدته عاتبه والده قائلا: ألم أوصيك بأن تحفظ أختك في غيبتك وحكى له أن أحد السقائين حاول إمساك يد أخته وهو يعطيها الماء وهكذا كان المثل القديم" دقه بدقه (أي لمسة بلمسة) ولو زدت لزاد السقا"!.

أما أنس سلمان فعبر عن استيائه من الشباب الذين يتلاعبون بعواطف الفتيات ويعدهن بالزواج على سبيل التسلية وقضاء الأوقات الممتعة على حساب مشاعرهن وسمعتهن أحيانا، "الشاب اللعوب إنسان لا يستحق أدنى قدر من الاحترام .. فقد يغرر بفتاة من عائلة محترمة ويدمر حياتها دون أدنى إحساس بالمسؤولية".
ويستشهد أنس بقصة لقريب له تعرف على صديقة أخته وكانت العلاقة بينهما عن طريق الهاتف وقد رفضت الفتاة مرارا لقاءه حتى يتقدم لخطبتها فما كان من ذلك الشاب أن فضحها وشوه سمعتها ومنع أخته من زيارتها بحجة أنها فتاة بلا أخلاق، وفي النهاية طلب من والدته خطبة فتاة من اختيارها لأنه من الذين يثقون باختيار الأهل.
وترى "أريج خلف" أن حل تلك المشكلة هي في العودة للأصالة العربية والإسلامية، "ديننا الإسلامي الحنيف حفظ للمرأة والفتاة كرامتها وأعطاها كامل حقوقها.. وهي بتفريطها في تلك الحقوق من خلال عدم الالتزام بما أمر الله به من وجوب سترها لنفسها واحتشامها بعرض نفسها للذل والهوان والقيل والقال، وتمسك المرأة بعاداتها وتقاليدها يكسبها احترام الرجل وتقديره رغما عن أنفه حتى ولو نعتها ظاهرا بالجاهلة أو المتخلفة".
دمار للطرفين
وتوضح الأخصائية الأسرية "مريم النعيمي" الأسباب وراء عدم قبول الشاب الارتباط بفتاة تعرف عليها بنفسه أو يسمى (الزواج عن طريق الحب) وما يترتب على عملية الزواج "عن حب".. "الحب قبل الزواج والزواج عن طريق الحب"، كذبة يخدع بها الشباب أنفسهم ويخدعون بها الاَخرين، هذه هي النتيجة التي توصل إليها المجتمع الذي جرب أبناؤه ما جربوه، فلم تخلف التجربة إلى فساد ودمارا أسريا وأخلاقيا، فتارة يتحدثون عن (الحب العذري) وأخرى عن "الحب الطاهر"، وما إلى ذلك من مسميات براقة اكتشف الجميع أنها ليست إلا ستارا لإشباع النزوة الجسدية واللذة الحرام.
وترى النعيمي أن الشاب والشابة اللذين يضحكان على أنفسهما بهذه العناوين والأفكار، ويترجمان هذا الحب إلى زواج فعلي سرعان ما يكتشفان بعد ذلك أن ما وقعا فيه ليس سوى فخ صنعاه لنفسيهما إذ تبدأ الشكوك تساورهما، وتبدأ حرارة الحب تنطفأ شيئا فشيئا لشعورهما بالذنب حينا، ورؤيتهما للواقع حينا اَخر، وهكذا تدب الخلافات بينهما إلى أن تنتهي إلى الطلاق، وهذا ما أثبتته الإحصائيات الأسرية التي انتهت إلى أن أكثر من 84% من المتزوجين عن طريق ما يسمى بالحب تنتهي حياتهم بالطلاق!.

وتبرر النعيمي تلك النهاية السيئة بأن الشاب الذي يتزوج فتاة عرفها منذ مدة وصادقها وتحدث معها هاتفيا، وخرج معها وربما عاشرها، سرعان ما ستساوره الشكوك، وقد يسأل نفسه، "إذا كانت زوجتي قد قبلت أن تتعرف علي قبل الزواج بعيدا عن أعين أهلها، فما الذي يمنع أن تفعل الشيء ذاته بعيدا عن عيني؟! هذه الأسئلة تدمر الطرفين، وربما يكون مما يزيد الدمار اصطدامهما بالأمر الواقع، فقبل الزواج كان غائبا عن عقليهما ما تتطلبه الحياة الزوجية من التزامات وواجبات، وما يجب أن تشتمل عليه من عناء وتعب، ولذا فإنهما كانا في حالة أشبه بالغيبوبة عن الواقع".



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عرض البوم صور bonnos  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 03-10-2012, 01:44 PM
bonnos bonnos غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي الحب شى والجواز شى اخر

"الحب شيء والزواج شيء آخر".. مقولة باتت تتردد على لسان كثير من الشباب في مجتمعاتنا الشرقية، الذي تداخلت فيه العديد من المفاهيم ذات الإزدواجية المرضية، فالشاب "ف" كان أحد هؤلاء الذي يعلبون بالمشاعر دون مراعاة حرمة الجيرة، فأخذ يواعد بنت الجيران "ع" في المطاعم والكافيتريات.. أياد متشابكة.. وكلمات زائفة يلقيها "ف" على مسامع "ع" تعدها بالخطبة القريبة وعش الزوجية السعيد.

تمضي الأيام ويسأم "ف" من صحبة "ع" التي ما إن طالبته بالوفاء بوعده لها حتى صدمها بقوله إنه ليس على استعداد للارتباط بفتاة خرجت معه وحدها، وما يدريه لعلها خرجت مع غيره مع رغم تأكده من إخلاصها له، ولكنه كما يقول بأن "الحب هو من اختيار الشاب، أما الزوجة فينبغي أن تكون من اختيار الأسرة وحسب معايير اجتماعية معينة".
لمسة بلمسة..
لا يعتبر "روحي عبدات" من يتلاعب بمشاعر الفتيات من الشباب إنسان يحمل صفة الرجولة، "كثير من المستهترين ينصبون شباكهم حول السذج من البنات لقضاء بعض الوقت في التسلية وإشباع غرور النفس وتأكيد الشاب لنفسه بأنه إنسان مرغوب به من الجنس اللطيف".

ويرى روحي بأن على الشاب أن يخاف على بنات الناس كما يخاف على أخواته، "فكما تدين تدان فمن لم يخف الله في بنات الناس سيعاقبه الله في أخواته بالمقابل لأنه لم يكف شره عن عباد الله"، ويذكر روحي قصة قديمة معروفة لشاب أراد السفر للخارج بقصد الترويح عن النفس، فأوصاه والده أن يحفظ أخته في غيبته، غير أن ذلك الشاب لم يدرك معنى وصيه الأب وهو في الطريق صادفته امرأة جميلة فاستحلى النظر إليها وعندما عاد بعد مدة إلى بلدته عاتبه والده قائلا: ألم أوصيك بأن تحفظ أختك في غيبتك وحكى له أن أحد السقائين حاول إمساك يد أخته وهو يعطيها الماء وهكذا كان المثل القديم" دقه بدقه (أي لمسة بلمسة) ولو زدت لزاد السقا"!.

أما أنس سلمان فعبر عن استيائه من الشباب الذين يتلاعبون بعواطف الفتيات ويعدهن بالزواج على سبيل التسلية وقضاء الأوقات الممتعة على حساب مشاعرهن وسمعتهن أحيانا، "الشاب اللعوب إنسان لا يستحق أدنى قدر من الاحترام .. فقد يغرر بفتاة من عائلة محترمة ويدمر حياتها دون أدنى إحساس بالمسؤولية".
ويستشهد أنس بقصة لقريب له تعرف على صديقة أخته وكانت العلاقة بينهما عن طريق الهاتف وقد رفضت الفتاة مرارا لقاءه حتى يتقدم لخطبتها فما كان من ذلك الشاب أن فضحها وشوه سمعتها ومنع أخته من زيارتها بحجة أنها فتاة بلا أخلاق، وفي النهاية طلب من والدته خطبة فتاة من اختيارها لأنه من الذين يثقون باختيار الأهل.
وترى "أريج خلف" أن حل تلك المشكلة هي في العودة للأصالة العربية والإسلامية، "ديننا الإسلامي الحنيف حفظ للمرأة والفتاة كرامتها وأعطاها كامل حقوقها.. وهي بتفريطها في تلك الحقوق من خلال عدم الالتزام بما أمر الله به من وجوب سترها لنفسها واحتشامها بعرض نفسها للذل والهوان والقيل والقال، وتمسك المرأة بعاداتها وتقاليدها يكسبها احترام الرجل وتقديره رغما عن أنفه حتى ولو نعتها ظاهرا بالجاهلة أو المتخلفة".
دمار للطرفين
وتوضح الأخصائية الأسرية "مريم النعيمي" الأسباب وراء عدم قبول الشاب الارتباط بفتاة تعرف عليها بنفسه أو يسمى (الزواج عن طريق الحب) وما يترتب على عملية الزواج "عن حب".. "الحب قبل الزواج والزواج عن طريق الحب"، كذبة يخدع بها الشباب أنفسهم ويخدعون بها الاَخرين، هذه هي النتيجة التي توصل إليها المجتمع الذي جرب أبناؤه ما جربوه، فلم تخلف التجربة إلى فساد ودمارا أسريا وأخلاقيا، فتارة يتحدثون عن (الحب العذري) وأخرى عن "الحب الطاهر"، وما إلى ذلك من مسميات براقة اكتشف الجميع أنها ليست إلا ستارا لإشباع النزوة الجسدية واللذة الحرام.
وترى النعيمي أن الشاب والشابة اللذين يضحكان على أنفسهما بهذه العناوين والأفكار، ويترجمان هذا الحب إلى زواج فعلي سرعان ما يكتشفان بعد ذلك أن ما وقعا فيه ليس سوى فخ صنعاه لنفسيهما إذ تبدأ الشكوك تساورهما، وتبدأ حرارة الحب تنطفأ شيئا فشيئا لشعورهما بالذنب حينا، ورؤيتهما للواقع حينا اَخر، وهكذا تدب الخلافات بينهما إلى أن تنتهي إلى الطلاق، وهذا ما أثبتته الإحصائيات الأسرية التي انتهت إلى أن أكثر من 84% من المتزوجين عن طريق ما يسمى بالحب تنتهي حياتهم بالطلاق!.

وتبرر النعيمي تلك النهاية السيئة بأن الشاب الذي يتزوج فتاة عرفها منذ مدة وصادقها وتحدث معها هاتفيا، وخرج معها وربما عاشرها، سرعان ما ستساوره الشكوك، وقد يسأل نفسه، "إذا كانت زوجتي قد قبلت أن تتعرف علي قبل الزواج بعيدا عن أعين أهلها، فما الذي يمنع أن تفعل الشيء ذاته بعيدا عن عيني؟! هذه الأسئلة تدمر الطرفين، وربما يكون مما يزيد الدمار اصطدامهما بالأمر الواقع، فقبل الزواج كان غائبا عن عقليهما ما تتطلبه الحياة الزوجية من التزامات وواجبات، وما يجب أن تشتمل عليه من عناء وتعب، ولذا فإنهما كانا في حالة أشبه بالغيبوبة عن الواقع".




رد مع اقتباس

قديم 20-09-2013, 05:49 AM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
ريم ماهر
عضو جديد
الصورة الرمزية ريم ماهر

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2013
رقم العضوية: 15149
الدولة: القاهره
العمر: 32
المشاركات: 50
بمعدل : 0.01 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ريم ماهر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : bonnos المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

فكما تدين تدان



التوقيع

أستغفر الله الذي لا إلـه إلا هـو وأتـوب إليـه

عرض البوم صور ريم ماهر  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-09-2013, 05:49 AM
ريم ماهر ريم ماهر غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

فكما تدين تدان




رد مع اقتباس
قديم 20-09-2013, 09:42 AM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
majdi
عضو فعال
الصورة الرمزية majdi

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2011
رقم العضوية: 6222
المشاركات: 600
بمعدل : 0.13 يوميا

الإتصالات
الحالة:
majdi غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : bonnos المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

بالطبع اكيد غييييييييييييييير



عرض البوم صور majdi  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 20-09-2013, 09:42 AM
majdi majdi غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

بالطبع اكيد غييييييييييييييير




رد مع اقتباس
قديم 21-09-2013, 10:40 PM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
Benisafcom
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Benisafcom

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2011
رقم العضوية: 4392
الدولة: algeria benisaf
العمر: 34
المشاركات: 11,536
بمعدل : 2.36 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Benisafcom غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : bonnos المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

الله يهدي شبابنا
شيئء صعب لانها ستكون عشرة العمر فوجب الاختيار بدقة وقد وضح لنا رسولنا الكريم صلوات الله عليه صفات المؤهل للزواج
قد قال صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير "





التوقيع

سبحان الله و الحمد لله ولا حول و لا قوة الا بالله و الله اكبر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Benisafcom  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-09-2013, 10:40 PM
Benisafcom Benisafcom غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: الحب شى والجواز شى اخر

الله يهدي شبابنا
شيئء صعب لانها ستكون عشرة العمر فوجب الاختيار بدقة وقد وضح لنا رسولنا الكريم صلوات الله عليه صفات المؤهل للزواج
قد قال صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير "







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
والجواز, الحب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 06:04 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team