متابعة الاوضاع بفلسطين وتأثيرها على الاسواق العالمية
للحرب الحالية ما بين فلسطين وإسرائيل تداعيات مختلفة على سوق النفط مقارنة بالأعوام السابقة، مما بدوره قد يؤثر على أسواق الأسهم وتحديدا الأميركية، في ظل البيئة التضخمية الحالية التي يعاني منها الاقتصاد العالمي وأيضا موجة التشديد النقدي لمعدلات الفائدة من قبل البنوك المركزية العالمية.
وأثر الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس على إسرائيل على أسهم الشركات العالمية التي لها اتصالات محلية، بما في ذلك صانعو الرقائق ومقدمو البرمجيات، حيث أعرب المستثمرون عن قلقهم من احتمال تصاعد الصراع.
وأثار هجوم يوم السبت مخاوف جديدة بشأن المخاطر الجيوسياسية في وقت كانت فيه الأسواق المالية العالمية تتصارع بالفعل مع تأثير ارتفاع أسعار الفائدة وتباطؤ الاقتصاد الصيني.
تراجعت أسهم أشباه الموصلات مثل "إنفيديا"، و"أبلايد ماتريالز" في تداول ما قبل السوق وسط مخاوف بشأن التأثير المحتمل على خطط "إنتل"، وقد تشهد شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات وشركة سامسونغ للإلكترونيات أيضاً تأثيراً عند استئناف التداول.وكانت قد وافقت شركة إنتل في يونيو على بناء مصنع تصنيع جديد في إسرائيل، كجزء من حملة الشركة ونظيراتها لتنويع مصادر إنتاجها.
وتراجعت أسهم مصدري البرمجيات الهنود الذين لديهم عمليات في إسرائيل، بما في ذلك شركة "Infosys Ltd"، و"Tech Mahindra"، و"Wipro Ltd"، بأقل من 0.5%.
وفي حين أن إسرائيل ليست منتجاً كبيراً للنفط، فإن بقية المنطقة كذلك، لذا فإن الصراع يدفع أسعار السلعة والأسهم المرتبطة بها إلى الارتفاع.
كما ستكون الشركات التي تعتبر إسرائيل من بين أسواقها الرئيسية على رادار المتداولين. وتشمل هذه الشركات: شركة "Nanjing Xinjiekou Department"Store Co" الصينية، و"Taboola.com" المدرجة في الولايات المتحدة، و"Kenon Holdings"، وشركة "Lanner Electronics" التايوانية.
كما عزز الصراع أسهم شركات الدفاع. ارتفعت أسهم شركة "BAE Systems Plc" بما يصل إلى 5.3% في لندن، بينما تقدمت شركة "Lockheed Martin"، وشركة "RTX" بنحو 4.5% لكل منهما في الولايات المتحدة.
للحرب الحالية ما بين فلسطين وإسرائيل تداعيات مختلفة على سوق النفط مقارنة بالأعوام السابقة، مما بدوره قد يؤثر على أسواق الأسهم وتحديدا الأميركية، في ظل البيئة التضخمية الحالية التي يعاني منها الاقتصاد العالمي وأيضا موجة التشديد النقدي لمعدلات الفائدة من قبل البنوك المركزية العالمية.
وأثر الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس على إسرائيل على أسهم الشركات العالمية التي لها اتصالات محلية، بما في ذلك صانعو الرقائق ومقدمو البرمجيات، حيث أعرب المستثمرون عن قلقهم من احتمال تصاعد الصراع.
وأثار هجوم يوم السبت مخاوف جديدة بشأن المخاطر الجيوسياسية في وقت كانت فيه الأسواق المالية العالمية تتصارع بالفعل مع تأثير ارتفاع أسعار الفائدة وتباطؤ الاقتصاد الصيني.
تراجعت أسهم أشباه الموصلات مثل "إنفيديا"، و"أبلايد ماتريالز" في تداول ما قبل السوق وسط مخاوف بشأن التأثير المحتمل على خطط "إنتل"، وقد تشهد شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات وشركة سامسونغ للإلكترونيات أيضاً تأثيراً عند استئناف التداول.وكانت قد وافقت شركة إنتل في يونيو على بناء مصنع تصنيع جديد في إسرائيل، كجزء من حملة الشركة ونظيراتها لتنويع مصادر إنتاجها.
وتراجعت أسهم مصدري البرمجيات الهنود الذين لديهم عمليات في إسرائيل، بما في ذلك شركة "Infosys Ltd"، و"Tech Mahindra"، و"Wipro Ltd"، بأقل من 0.5%.
وفي حين أن إسرائيل ليست منتجاً كبيراً للنفط، فإن بقية المنطقة كذلك، لذا فإن الصراع يدفع أسعار السلعة والأسهم المرتبطة بها إلى الارتفاع.
كما ستكون الشركات التي تعتبر إسرائيل من بين أسواقها الرئيسية على رادار المتداولين. وتشمل هذه الشركات: شركة "Nanjing Xinjiekou Department"Store Co" الصينية، و"Taboola.com" المدرجة في الولايات المتحدة، و"Kenon Holdings"، وشركة "Lanner Electronics" التايوانية.
كما عزز الصراع أسهم شركات الدفاع. ارتفعت أسهم شركة "BAE Systems Plc" بما يصل إلى 5.3% في لندن، بينما تقدمت شركة "Lockheed Martin"، وشركة "RTX" بنحو 4.5% لكل منهما في الولايات المتحدة.