كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية

[الربح من الانترنت]

كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية



كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية حيث لا يمكن أن تتم عملية الإستهداف بنجاح بدون تقسيم السوق أولا من خلال مرور العملاء على فلاتر لتصفي منهم الفئة التي ستحتاج لها في عملك وستساعدك على الوصول لأكبر قدر من الأرباح لتوجه العملية التسويقية الخاصة بك وبمنتجك لهذه الفئة وسوف نتحدث اليوم عن كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية.
كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية

هناك أربعة من العوامل التي يجب عليك أن تراعيها عند تقسيم السوق وهذه العوامل تكون كالأتي:
أولا: التقسيم الديموغرافي
فمن هذه الناحية تكون قد إهتممت بعدة عوامل وهي السن والحالة الإجتماعية والنوع والدخل والحالة الأسرية والمستوى التعليمي وعدد أفراد الأسرة كما تشمل أيضا الدين والعرق والتوجهات والنشاطات.
ثانيا: التقسيم الجغرافي
يمكنك إستعمال التقسيم الجغرافي على حسب نوع وحجم عملك ويكون كالأتي تقسيم العملاء حسب الرقم البريدي أوالمدينة التي يسكنوها أو الدولة التابعين لها أو البيئة الحضارية أو المناخ وفي حالة الأعمال الضخمة يتم تقسيمهم على حسب القارة التي يعيشون بها.
ثالثا: التقسيم النفسي
كما يمكنك تقسيم العملاء على حسب الخصائص النفسية التي يتميزون بها والتي تشمل ما يلي: الصفات الشخصية ورد فعلهم تجاه مواضيع محددة والاهتمامات والإتجاهات وأنماط الحياتية المختلفة وكل الأمور التي تقع ضمن نطاق التحليل النفسي.
رابعا: التقسيم السلوكي

حيث يوجد العديد من الشركات التي تفضل تقسيم العملاء من الجهة السلوية وذلك أنها تكون أفضل بالنسبة لنشاطها ومنتجاتها التي تقوم بالتسويق لها والجانب السلوكي يشمل ما يلي: العادات المتعلقة بأمور الشراء والإنفاق وحب الحصول على البراند وغيرها وعادة ما تستخدم الشركات الضخمة تقسيم عملائها من خلال السمات السلوكية رغبة منها في الإستهداف.
كيفية إختيار الشريحة المناسبة

وتأتي المهمة الأصعب من أجل النجاح في الإستهداف وهي إختيار الشريحة أو الفئة المناسبة من المستهلكين ويتم ذلك وفقا لعدد من العوامل ومن أهمها ما يلي:
• وجود درجة من التجانس والتميز: بمعنى أن يكون هناك تقارب أو تشابه بين إحتياجات وطلبات هذه الفئة المستهدفة وذلك لتتمكن من تقديم وسائل ورسائل تسويقية واحدة لخفض النفقات والمصاريف ويجب أن تكون هذه الفئة مميزة عن غيرها.
• وفقا لإمكانيات وموارد صاحب المشروع: عند البحث عن الشريحة المناسبة والتي تود إستهدافها بالطبع تود إختيار أكثر فئة ربحية بالنسبة لك ولكن إذا لم تكن تستطيع توفير المنتج بالطريقة المناسبة لهم والتسوق الجيد للوصول لهم بسبب قلة الموارد المالية لديك فبالطبع سيكون من الخطأ أن تختار هذه الفئة وقم بإختيار الفئة الأقل ربح لتمكن من التواصل معهم بفاعلية والكسب المادي مع الوقت سيمكنك من اوصول لأهدافك.
• من جهة جاذبية الشريحة والتعرف عى مدى أهميتها لك والأرباح التي ستعود عليك من إستهدافها.
• عامل المنافسة: بالطبع وجود التنافس هو الذي يجعل من العمل أمر طبيعي ومربح وهناك من يحب خوض المغامرة ولكن عند إختيارك لفئة معينة ووجدت أن هناك عدد كبير من المنافسين الذين يستهدفون هذه الفئة فأنصحك بإختيار شريحة أخرى بعدد منافسين أقل فوجود منافسة كبيرة أمر مخيف وخطير للغاية.
• وأخيرا عامل الإستجابة وهو الأهم والأكثر جدوى من بين هذه العوامل فيجب عليك عند إختيار شريحة معينة أن تكون على ثقة بأنها ستستجيب لدعايتك التسويقية وستتعامل معك.
ما هي فوائد وأهمية تقسيم السوق؟
بالطبع تقسيم السوق لشرائح أمر مجدي وهام جدا من حيث ما يلي:
• يساعد على إختيار أفضل أساليب وطرق التسويق المناسبة مع عملائك.
• كما يساعدك في تصميم حملات تسويقية أكثر فاعلية ونجاحا وذات عوائد عالية.
• كما يمكنك من إرسال رسائل تسويقية لا تُقاوم من قبل العملاء.
• عند تقسيم السوق تجعل من منتجك متميزا من بين كافة المنتجات والماركات في السوق.
• كما تساعدك على خلق وإكتساب ولاء كبير لدى عملائك.
• كما يمكنك من التعرف على الفرص الموجود في السوق.
• تساعدك على تكثيف كافة جهودك التسويقية وبالتالي تتمكن من تحقيق أكبر قدر من النجاح.
• كما يمكنك من تقليل المخاطر.
أهم وسائل الإستهداف للحملات الإعلانية
بالطبع نتيجة التطور التكنولوجي الذي نشهده في وقتنا الراهن وإنتشار الإنترنت في معظم البيوت كل هذا أدى لتوافر الوسائل التي يمكنك إستخدامها من أجل التسويق الرقمي ومن أمثلتها:
• السوشيال ميديا المختلفة.
• الفيسبوك والتويتر واليوتيوب.
• الرسائل عبر البريد الإلكتروني.

[الربح من الانترنت]

كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية



كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية حيث لا يمكن أن تتم عملية الإستهداف بنجاح بدون تقسيم السوق أولا من خلال مرور العملاء على فلاتر لتصفي منهم الفئة التي ستحتاج لها في عملك وستساعدك على الوصول لأكبر قدر من الأرباح لتوجه العملية التسويقية الخاصة بك وبمنتجك لهذه الفئة وسوف نتحدث اليوم عن كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية.
كيفية تقسيم السوق لإستهداف الحملات الإعلانية

هناك أربعة من العوامل التي يجب عليك أن تراعيها عند تقسيم السوق وهذه العوامل تكون كالأتي:
أولا: التقسيم الديموغرافي
فمن هذه الناحية تكون قد إهتممت بعدة عوامل وهي السن والحالة الإجتماعية والنوع والدخل والحالة الأسرية والمستوى التعليمي وعدد أفراد الأسرة كما تشمل أيضا الدين والعرق والتوجهات والنشاطات.
ثانيا: التقسيم الجغرافي
يمكنك إستعمال التقسيم الجغرافي على حسب نوع وحجم عملك ويكون كالأتي تقسيم العملاء حسب الرقم البريدي أوالمدينة التي يسكنوها أو الدولة التابعين لها أو البيئة الحضارية أو المناخ وفي حالة الأعمال الضخمة يتم تقسيمهم على حسب القارة التي يعيشون بها.
ثالثا: التقسيم النفسي
كما يمكنك تقسيم العملاء على حسب الخصائص النفسية التي يتميزون بها والتي تشمل ما يلي: الصفات الشخصية ورد فعلهم تجاه مواضيع محددة والاهتمامات والإتجاهات وأنماط الحياتية المختلفة وكل الأمور التي تقع ضمن نطاق التحليل النفسي.
رابعا: التقسيم السلوكي

حيث يوجد العديد من الشركات التي تفضل تقسيم العملاء من الجهة السلوية وذلك أنها تكون أفضل بالنسبة لنشاطها ومنتجاتها التي تقوم بالتسويق لها والجانب السلوكي يشمل ما يلي: العادات المتعلقة بأمور الشراء والإنفاق وحب الحصول على البراند وغيرها وعادة ما تستخدم الشركات الضخمة تقسيم عملائها من خلال السمات السلوكية رغبة منها في الإستهداف.
كيفية إختيار الشريحة المناسبة

وتأتي المهمة الأصعب من أجل النجاح في الإستهداف وهي إختيار الشريحة أو الفئة المناسبة من المستهلكين ويتم ذلك وفقا لعدد من العوامل ومن أهمها ما يلي:
• وجود درجة من التجانس والتميز: بمعنى أن يكون هناك تقارب أو تشابه بين إحتياجات وطلبات هذه الفئة المستهدفة وذلك لتتمكن من تقديم وسائل ورسائل تسويقية واحدة لخفض النفقات والمصاريف ويجب أن تكون هذه الفئة مميزة عن غيرها.
• وفقا لإمكانيات وموارد صاحب المشروع: عند البحث عن الشريحة المناسبة والتي تود إستهدافها بالطبع تود إختيار أكثر فئة ربحية بالنسبة لك ولكن إذا لم تكن تستطيع توفير المنتج بالطريقة المناسبة لهم والتسوق الجيد للوصول لهم بسبب قلة الموارد المالية لديك فبالطبع سيكون من الخطأ أن تختار هذه الفئة وقم بإختيار الفئة الأقل ربح لتمكن من التواصل معهم بفاعلية والكسب المادي مع الوقت سيمكنك من اوصول لأهدافك.
• من جهة جاذبية الشريحة والتعرف عى مدى أهميتها لك والأرباح التي ستعود عليك من إستهدافها.
• عامل المنافسة: بالطبع وجود التنافس هو الذي يجعل من العمل أمر طبيعي ومربح وهناك من يحب خوض المغامرة ولكن عند إختيارك لفئة معينة ووجدت أن هناك عدد كبير من المنافسين الذين يستهدفون هذه الفئة فأنصحك بإختيار شريحة أخرى بعدد منافسين أقل فوجود منافسة كبيرة أمر مخيف وخطير للغاية.
• وأخيرا عامل الإستجابة وهو الأهم والأكثر جدوى من بين هذه العوامل فيجب عليك عند إختيار شريحة معينة أن تكون على ثقة بأنها ستستجيب لدعايتك التسويقية وستتعامل معك.
ما هي فوائد وأهمية تقسيم السوق؟
بالطبع تقسيم السوق لشرائح أمر مجدي وهام جدا من حيث ما يلي:
• يساعد على إختيار أفضل أساليب وطرق التسويق المناسبة مع عملائك.
• كما يساعدك في تصميم حملات تسويقية أكثر فاعلية ونجاحا وذات عوائد عالية.
• كما يمكنك من إرسال رسائل تسويقية لا تُقاوم من قبل العملاء.
• عند تقسيم السوق تجعل من منتجك متميزا من بين كافة المنتجات والماركات في السوق.
• كما تساعدك على خلق وإكتساب ولاء كبير لدى عملائك.
• كما يمكنك من التعرف على الفرص الموجود في السوق.
• تساعدك على تكثيف كافة جهودك التسويقية وبالتالي تتمكن من تحقيق أكبر قدر من النجاح.
• كما يمكنك من تقليل المخاطر.
أهم وسائل الإستهداف للحملات الإعلانية
بالطبع نتيجة التطور التكنولوجي الذي نشهده في وقتنا الراهن وإنتشار الإنترنت في معظم البيوت كل هذا أدى لتوافر الوسائل التي يمكنك إستخدامها من أجل التسويق الرقمي ومن أمثلتها:
• السوشيال ميديا المختلفة.
• الفيسبوك والتويتر واليوتيوب.
• الرسائل عبر البريد الإلكتروني.