ارتفاع قيمة الين يؤثر على الصادرات والواردات الأسيوية

[التحليلات و الاخبار]

رئيس وزراء اليابان ناوتو كان يقول انه مستعد لاتخاذ "جريئة" كما عمل الين نهج ارتفاع مستوياته على الاطلاق مقابل الدولار

العملة اليابانية يحتاج إلى زيادة 47 في المئة لتعادل قوتها في منتصف 1990s استنادا إلى ريال مدريد وست التبادل الفعال للمؤشر التجارة سعر الين المرجح ، وهو ما يمثل معدل التضخم وهذا ما كان في الغالب سلبية منذ عام 1998. دويتشه بنك ، تاجر الأكبر في العالم من العملات الأجنبية ، وتقديرات على هذا الأساس نفسه الين سيكون لها للحصول على 55 مقابل الدولار من 85.22 الاسبوع الماضي لمباراة سجل 79.75 في نيسان / أبريل 1995.

"من الناحية الواقعية ، والين وليس حقا أن قوي بالمقارنة مع عام 1995 ،" وقال اوسوكى ساكاكيبارا ، المعروف باسم "السيد ين "لجهوده الرامية إلى التأثير على أسعار الصرف عندما كان وزير المالية 1997-1999. "وفي عام 1995 كنا في أزمة. الآن ، في ضوء حقيقة أن الولايات المتحدة هي الانتعاش المتعثرة والاقتصاد الياباني يقوم به نسبيا على نحو أفضل ، وأعتقد أن هذا الوضع ليس ما تسمونه حالة أزمة ".

وخلافا قبل 15 عاما ، واليابان هي أقل اعتمادا على الولايات المتحدة من أجل التجارة. وتمثل آسيا ، التي لديها بعض الاقتصادات في العالم الأسرع نموا ، لأكثر من 50 في المئة من الصادرات اليابانية العام الماضي لأول مرة ، في حين أن الشحنات المتجهة الى الولايات المتحدة تتكون 16 في المئة ، عن مستوى النصف من عقد من الزمان في وقت سابق ، وزارة المالية تظهر البيانات.

النمو النسبي

في حين أن النمو الاقتصادي الياباني في تباطؤ ، ويتوقع أن يكون لا يزال أسرع من الولايات المتحدة أو منطقة اليورو. قد النمو الإجمالي 3.4 في المئة هذا العام ، مقارنة مع 3 في المئة في الولايات المتحدة و 1.4 في المئة في منطقة اليورو 16 دولة ، وفقا لمتوسط توقعات في مسح منفصل من قبل بلومبيرغ. في 5.2 في المئة ، ومعدل البطالة في اليابان هو أدنى من مجموعة الدول الصناعية السبع ، بما في ذلك منطقة اليورو.

التجار أيضا تنجذب إلى فائض في الحساب الجاري لليابان. البلد ليس في حاجة إلى الاعتماد على رؤوس الأموال الأجنبية لتمويل العجز التجاري ، مما جعل العملة ملاذا في أوقات الأزمات. تجاوزت الصادرات الواردات بنسبة ¥ 804200000000 (9.5 مليار دولار) في تموز / يوليو ، أي أكثر من تقدير متوسط 466.3 مليار ين من 24 اقتصاديون استطلعت بلومبرج. من احتياطيات النقد الأجنبي مجموع 1010000000000 $ ، في المرتبة الثانية بعد الصين 2450000000000 دولار ، وفقا لبيانات جمعتها بلومبيرغ.

"وبالنظر إلى أن اليابان لا تزال تفخر ضخمة فائض الحساب الجاري ، ونظام مستقر نسبيا والأصول المالية في الخارج كبيرة ، والناس سوف تبقي شراء العملة اليابانية كملاذ امن في مواجهة المخاطر السلبية على الاقتصاد العالمي" ، وقال ناكاجيما سيا، كبير الاقتصاديين في طوكيو في ايتوشو كورب رابع أكبر شركة تجارية في اليابان . "انه لن تكون مفاجأة إذا أخل الين 80 في الدولار وبلغ مستوى قياسيا مرتفعا" إذا كان المسؤولون لا تتدخل.

رفع التقديرات

وزادت الاستراتيجيون على تقدير في نهاية العام بلغ متوسط الين مقابل اليورو بنسبة 23 في المئة منذ 31 ديسمبر ، والأكثر من بين 61 زوجا من العملات الأجنبية تتبع بلومبرغ باستثناء الهريفنيا الأوكرانية مقابل العملة الأوروبية. وزاد توقع الين في مقابل الدولار 7.1 في المئة الآراء والوثب ثالث أكبر بين العملات الرئيسية.

وارتفع الين الياباني لتصل إلى 83.60 مقابل الدولار يوم 24 اغسطس وهو اكبر عدد منذ يونيو 1995 ، في الفترة من عام 2009 منخفضا من 101،44 ¥ تم التوصل اليه في نيسان / أبريل. وارتفع إلى 105.44 مقابل اليورو الواحد ، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2001 وارتفاعا من 134.38 في يناير كانون الثاني.

هذا العام ، والامر متروك 14 في المئة على أساس مؤشرات بلومبرغ ارتباط العملة المرجحة ، وهي أكبر زيادة بين العملات في العالم المتقدم.

'الوضع الخطير'

بنك اليابان ماساكي شيراكاوا محافظ عاد إلى طوكيو في وقت مبكر ، وقطع زيارته الى الولايات المتحدة ما يلي تقارير البنك المركزي تدرس عقد اجتماع طارئ. وذكرت داو جونز وكان البنك المركزي قد عقد اجتماع في أقرب وقت اليوم لمناقشة تدابير السياسة العامة التي يمكن أن تساعد تخفيف إضعاف الين ، نقلا عن مصادر مطلعة على الوضع لم تحددها.

على اساسه وزير المالية يوشيهيكو نودا يضغطون على بنك اليابان للحد من تصاعد القلق على أنها قد تحد من الانتعاش في البلاد الموجهة نحو التصدير. كل مكسب 1 ين مقابل الدولار يقلل من تويوتا موتور كورب أرباح التشغيل السنوية بنسبة 30 مليار ين وهوندا موتور »بنسبة 16 مليار ين ، وفقا للشركة.

واضاف "اعتقد اننا في وضع خطير" وقال نودا للصحفيين في طوكيو يوم 27 اغسطس. "موقفنا الأساسي هو أننا سوف تتخذ الإجراءات المناسبة عند الضرورة."

اساسه قال الاسبوع الماضي انه يريد ان بنك اليابان المركزي لتنفيذ السياسة النقدية "بسرعة" وسوف نتحدث مع جوفينير شيكاركاوا عندما يعود من ندوة مجلس الاحتياطي الاتحادي السنوي لمحافظي البنوك المركزية.

أثار والمكاسب في العملة تكهنات بأن البنك المركزي سوف تخفيف السياسة النقدية أو مزيد من التدخل في سوق صرف العملات الأجنبية عن طريق شراء أو بيع العملات في محاولة لإضعاف الين. وقال كان وزير المالية السابق ، في كانون الثاني / يناير ين ينبغي أن يكون نحو 95 في الدولار.

'اسمع لدينا المبكى'

وقال جونيتشي ماكينو ، كبير الاقتصاديين في طوكيو في معهد دايوا للأبحاث المحدودة ، وهي وحدة للسمسرة في اليابان ثاني أكبر التقدير والين الياباني يمكن أن تثبط مصنعين من الإنفاق ، ويضر بسوق العمل والأسر.

وقال "اريد طوكيو للاستماع لدينا المبكى" ، وقال سوزوكي موتور كورب رئيس أوسامو سوزوكي للصحفيين في الاسبوع الماضي. "شيء ما يجب القيام به لمنع اليابان من الغرق".

اليابان لم تتدخل في سوق العملات منذ آذار / مارس 2004 ، عندما كان الين في حوالي 109 مقابل الدولار. باع بنك اليابان ¥ 14800000000000 في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2004 ، بعد مبيعات قياسية قدرها 20.4 تريليون ين في عام 2003. فشل العمل للحفاظ على العملة من الارتفاع الى 102.63 مقابل الدولار قبل نهاية ذلك العام.

وقال "ما هم فاعلون؟ تأخذ على كامل السوق؟ "وقال سكوت Ainsbury ، مدير المال الذي يساعد على استثمار نحو 9 مليارات دولار في مقرها في نيويورك شركة مفاهيم العملات الأجنبية ، في العالم اكبر عملة صندوق التحوط. "السلطات اليابانية تضع في اعتبارها التوقعات الاقتصادية في العالم وانهم يدركون ان لديهم في حين مثل ضعف الين هو على الأرجح وليس فقط سيحدث."

وقال انه يتوقع الفوركس مفاهيم الين أمام التجارة 75-78 مقابل الدولار بحلول نهاية العام الجاري.

منسق المساعدة

ستحتاج منسقة اليابان مساعدة من الولايات المتحدة وصناع السياسة الأوروبية لإضعاف الين ، وأنه من غير المحتمل انهم يريدون عملاتها البقاء ضعيفة نسبيا للمساعدة في دعم الصادرات والحفاظ على استرداد حقوقهم الاقتصادية الخاصة واقفا على قدميه ، وفقا لدايسوكي كاراكوما، وهو خبير اقتصادي في سوق طوكيو في بنك ميزوهو

وقالت وزارة التجارة الامريكية الاقتصاد الأميركي نما بمعدل سنوي 1.6 في المئة في الربع الثاني ، 27 أغسطس ، أي أقل من التقدير المبدئي البالغ 2.4 في المئة. ونما اقتصاد منطقة اليورو 16 دولة من 1 في المئة الربع الأخير ، وإحصاءات الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ وقال المكتب يوم 13 اغسطس.

"وقال كاراكوما عندما تقتصر الخيارات الخاصة بك لالنقدية والتدابير الضريبية أصبحت سياسات العملة ، ومنتجع الخاص الماضي" لتحفيز النمو. "أوروبا والولايات المتحدة تؤيد بشكل واضح ضعف العملات ، لذلك شخص ما لاتخاذ ضرب".

الموقف الأمريكى

وكانت الولايات المتحدة سوف تحمل ضعف الدولار المستثمرين الأجانب حتى المؤسسية وقف شراء سندات خزانة وسندات مما زاد من غلة وتهدد الانتعاش ، وقال ماساكي كانو ، كبير الاقتصاديين في طوكيو في جي بي مورغان تشيس وشركاه

المستثمرين خارج الولايات المتحدة مملوكة 4 تريليون دولار من سندات الخزينة المستحقة للتسويق اعتبارا من حزيران / يونيو ، بزيادة 83 في المئة منذ بداية الازمة المالية العالمية في منتصف عام 2007 ، وتظهر بيانات الحكومة الامريكية.

وانخفض عائد سندات الخزانة 2 سنوات الى مستوى قياسي قدره 0.45 في المئة الاسبوع الماضي ، في حين أن الأوراق المالية 10 عاما انخفضت الى 2.49 في المئة وهو أدنى مستوى منذ مارس 2009.

"ضعف الدولار ليست سيئة على الإطلاق للحصول على حق الولايات المتحدة الآن" ، وقال كانو ، السابق لبنك اليابان الرسمية. "الولايات المتحدة وصانعي السياسات قبول انخفاض تدريجي في قيمة الدولار ، على الرغم من أنها لن أقول أن رسميا ".

وتتوقع جي بي مورغان الين من شأنه أن يعزز إلى 79 مقابل الدولار واليورو 99 في قبل نهاية هذا العام.

توقعات دويتشه

وسوف تعزز العملة اليابانية الى 80 للدولار الواحد قبل نهاية العام ، و "ربما حتى" 75 عاما ، بلال حفيظ ، رئيس دويتشه بنك ومقره لندن لاستراتيجية العملة ، وكتب في مذكرة 25 أغسطس البحوث التي استشهد تباين معدلات التضخم.

منذ عام 1995 ، وتراجعت أسعار المستهلكين في اليابان بمعدل 0.1 في المئة في الشهر من العام الماضي ، مقارنة مع زيادة قدرها 2.5 في المئة في الولايات المتحدة

"الانكماش والتضخم في اليابان للولايات المتحدة وشهدت الين القوة الشرائية بشكل مطرد تفقد ،" وقال حفيظ في التقرير. واضاف "اننا مرتاحون مع رأينا الدولار مقابل الين الهابط".

سندات الخزانة الأمريكية لمدة عامين المحصول 38 نقطة أساس أكثر من نفسه للاستحقاق الأوراق المالية في اليابان. الفرق هو أسفل من هذا العام ارتفاع 100 نقطة أساس في نيسان / أبريل ومتوسط 322 نقطة أساس ، أو 3.22 نقطة مئوية منذ عام 1990.

وعززت العقود الآجلة الرهانات التجار أن الين سيرتفع. وارتفع عدد العقود صناديق التحوط والمضاربين كبيرة أخرى تعقد في بورصة شيكاغو التجارية تراهن على كسب لهذا الشهر من 52478 موقف قصيرة صافي 65612 عقود مايو ، وفقا لمقرها واشنطن السلع الآجلة بيانات لجنة التجارة.

وكان الرقم القياسي 65920 عقود مارس 2008 وذلك قبل قليل الين بدأت موجة الصعود التي دفعها 36 في المئة بحلول نهاية ذلك العام على أساس ارتباط المرجحة.

(منقول بتصرف من بوملرانج ).

[التحليلات و الاخبار]

رئيس وزراء اليابان ناوتو كان يقول انه مستعد لاتخاذ "جريئة" كما عمل الين نهج ارتفاع مستوياته على الاطلاق مقابل الدولار

العملة اليابانية يحتاج إلى زيادة 47 في المئة لتعادل قوتها في منتصف 1990s استنادا إلى ريال مدريد وست التبادل الفعال للمؤشر التجارة سعر الين المرجح ، وهو ما يمثل معدل التضخم وهذا ما كان في الغالب سلبية منذ عام 1998. دويتشه بنك ، تاجر الأكبر في العالم من العملات الأجنبية ، وتقديرات على هذا الأساس نفسه الين سيكون لها للحصول على 55 مقابل الدولار من 85.22 الاسبوع الماضي لمباراة سجل 79.75 في نيسان / أبريل 1995.

"من الناحية الواقعية ، والين وليس حقا أن قوي بالمقارنة مع عام 1995 ،" وقال اوسوكى ساكاكيبارا ، المعروف باسم "السيد ين "لجهوده الرامية إلى التأثير على أسعار الصرف عندما كان وزير المالية 1997-1999. "وفي عام 1995 كنا في أزمة. الآن ، في ضوء حقيقة أن الولايات المتحدة هي الانتعاش المتعثرة والاقتصاد الياباني يقوم به نسبيا على نحو أفضل ، وأعتقد أن هذا الوضع ليس ما تسمونه حالة أزمة ".

وخلافا قبل 15 عاما ، واليابان هي أقل اعتمادا على الولايات المتحدة من أجل التجارة. وتمثل آسيا ، التي لديها بعض الاقتصادات في العالم الأسرع نموا ، لأكثر من 50 في المئة من الصادرات اليابانية العام الماضي لأول مرة ، في حين أن الشحنات المتجهة الى الولايات المتحدة تتكون 16 في المئة ، عن مستوى النصف من عقد من الزمان في وقت سابق ، وزارة المالية تظهر البيانات.

النمو النسبي

في حين أن النمو الاقتصادي الياباني في تباطؤ ، ويتوقع أن يكون لا يزال أسرع من الولايات المتحدة أو منطقة اليورو. قد النمو الإجمالي 3.4 في المئة هذا العام ، مقارنة مع 3 في المئة في الولايات المتحدة و 1.4 في المئة في منطقة اليورو 16 دولة ، وفقا لمتوسط توقعات في مسح منفصل من قبل بلومبيرغ. في 5.2 في المئة ، ومعدل البطالة في اليابان هو أدنى من مجموعة الدول الصناعية السبع ، بما في ذلك منطقة اليورو.

التجار أيضا تنجذب إلى فائض في الحساب الجاري لليابان. البلد ليس في حاجة إلى الاعتماد على رؤوس الأموال الأجنبية لتمويل العجز التجاري ، مما جعل العملة ملاذا في أوقات الأزمات. تجاوزت الصادرات الواردات بنسبة ¥ 804200000000 (9.5 مليار دولار) في تموز / يوليو ، أي أكثر من تقدير متوسط 466.3 مليار ين من 24 اقتصاديون استطلعت بلومبرج. من احتياطيات النقد الأجنبي مجموع 1010000000000 $ ، في المرتبة الثانية بعد الصين 2450000000000 دولار ، وفقا لبيانات جمعتها بلومبيرغ.

"وبالنظر إلى أن اليابان لا تزال تفخر ضخمة فائض الحساب الجاري ، ونظام مستقر نسبيا والأصول المالية في الخارج كبيرة ، والناس سوف تبقي شراء العملة اليابانية كملاذ امن في مواجهة المخاطر السلبية على الاقتصاد العالمي" ، وقال ناكاجيما سيا، كبير الاقتصاديين في طوكيو في ايتوشو كورب رابع أكبر شركة تجارية في اليابان . "انه لن تكون مفاجأة إذا أخل الين 80 في الدولار وبلغ مستوى قياسيا مرتفعا" إذا كان المسؤولون لا تتدخل.

رفع التقديرات

وزادت الاستراتيجيون على تقدير في نهاية العام بلغ متوسط الين مقابل اليورو بنسبة 23 في المئة منذ 31 ديسمبر ، والأكثر من بين 61 زوجا من العملات الأجنبية تتبع بلومبرغ باستثناء الهريفنيا الأوكرانية مقابل العملة الأوروبية. وزاد توقع الين في مقابل الدولار 7.1 في المئة الآراء والوثب ثالث أكبر بين العملات الرئيسية.

وارتفع الين الياباني لتصل إلى 83.60 مقابل الدولار يوم 24 اغسطس وهو اكبر عدد منذ يونيو 1995 ، في الفترة من عام 2009 منخفضا من 101،44 ¥ تم التوصل اليه في نيسان / أبريل. وارتفع إلى 105.44 مقابل اليورو الواحد ، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2001 وارتفاعا من 134.38 في يناير كانون الثاني.

هذا العام ، والامر متروك 14 في المئة على أساس مؤشرات بلومبرغ ارتباط العملة المرجحة ، وهي أكبر زيادة بين العملات في العالم المتقدم.

'الوضع الخطير'

بنك اليابان ماساكي شيراكاوا محافظ عاد إلى طوكيو في وقت مبكر ، وقطع زيارته الى الولايات المتحدة ما يلي تقارير البنك المركزي تدرس عقد اجتماع طارئ. وذكرت داو جونز وكان البنك المركزي قد عقد اجتماع في أقرب وقت اليوم لمناقشة تدابير السياسة العامة التي يمكن أن تساعد تخفيف إضعاف الين ، نقلا عن مصادر مطلعة على الوضع لم تحددها.

على اساسه وزير المالية يوشيهيكو نودا يضغطون على بنك اليابان للحد من تصاعد القلق على أنها قد تحد من الانتعاش في البلاد الموجهة نحو التصدير. كل مكسب 1 ين مقابل الدولار يقلل من تويوتا موتور كورب أرباح التشغيل السنوية بنسبة 30 مليار ين وهوندا موتور »بنسبة 16 مليار ين ، وفقا للشركة.

واضاف "اعتقد اننا في وضع خطير" وقال نودا للصحفيين في طوكيو يوم 27 اغسطس. "موقفنا الأساسي هو أننا سوف تتخذ الإجراءات المناسبة عند الضرورة."

اساسه قال الاسبوع الماضي انه يريد ان بنك اليابان المركزي لتنفيذ السياسة النقدية "بسرعة" وسوف نتحدث مع جوفينير شيكاركاوا عندما يعود من ندوة مجلس الاحتياطي الاتحادي السنوي لمحافظي البنوك المركزية.

أثار والمكاسب في العملة تكهنات بأن البنك المركزي سوف تخفيف السياسة النقدية أو مزيد من التدخل في سوق صرف العملات الأجنبية عن طريق شراء أو بيع العملات في محاولة لإضعاف الين. وقال كان وزير المالية السابق ، في كانون الثاني / يناير ين ينبغي أن يكون نحو 95 في الدولار.

'اسمع لدينا المبكى'

وقال جونيتشي ماكينو ، كبير الاقتصاديين في طوكيو في معهد دايوا للأبحاث المحدودة ، وهي وحدة للسمسرة في اليابان ثاني أكبر التقدير والين الياباني يمكن أن تثبط مصنعين من الإنفاق ، ويضر بسوق العمل والأسر.

وقال "اريد طوكيو للاستماع لدينا المبكى" ، وقال سوزوكي موتور كورب رئيس أوسامو سوزوكي للصحفيين في الاسبوع الماضي. "شيء ما يجب القيام به لمنع اليابان من الغرق".

اليابان لم تتدخل في سوق العملات منذ آذار / مارس 2004 ، عندما كان الين في حوالي 109 مقابل الدولار. باع بنك اليابان ¥ 14800000000000 في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2004 ، بعد مبيعات قياسية قدرها 20.4 تريليون ين في عام 2003. فشل العمل للحفاظ على العملة من الارتفاع الى 102.63 مقابل الدولار قبل نهاية ذلك العام.

وقال "ما هم فاعلون؟ تأخذ على كامل السوق؟ "وقال سكوت Ainsbury ، مدير المال الذي يساعد على استثمار نحو 9 مليارات دولار في مقرها في نيويورك شركة مفاهيم العملات الأجنبية ، في العالم اكبر عملة صندوق التحوط. "السلطات اليابانية تضع في اعتبارها التوقعات الاقتصادية في العالم وانهم يدركون ان لديهم في حين مثل ضعف الين هو على الأرجح وليس فقط سيحدث."

وقال انه يتوقع الفوركس مفاهيم الين أمام التجارة 75-78 مقابل الدولار بحلول نهاية العام الجاري.

منسق المساعدة

ستحتاج منسقة اليابان مساعدة من الولايات المتحدة وصناع السياسة الأوروبية لإضعاف الين ، وأنه من غير المحتمل انهم يريدون عملاتها البقاء ضعيفة نسبيا للمساعدة في دعم الصادرات والحفاظ على استرداد حقوقهم الاقتصادية الخاصة واقفا على قدميه ، وفقا لدايسوكي كاراكوما، وهو خبير اقتصادي في سوق طوكيو في بنك ميزوهو

وقالت وزارة التجارة الامريكية الاقتصاد الأميركي نما بمعدل سنوي 1.6 في المئة في الربع الثاني ، 27 أغسطس ، أي أقل من التقدير المبدئي البالغ 2.4 في المئة. ونما اقتصاد منطقة اليورو 16 دولة من 1 في المئة الربع الأخير ، وإحصاءات الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ وقال المكتب يوم 13 اغسطس.

"وقال كاراكوما عندما تقتصر الخيارات الخاصة بك لالنقدية والتدابير الضريبية أصبحت سياسات العملة ، ومنتجع الخاص الماضي" لتحفيز النمو. "أوروبا والولايات المتحدة تؤيد بشكل واضح ضعف العملات ، لذلك شخص ما لاتخاذ ضرب".

الموقف الأمريكى

وكانت الولايات المتحدة سوف تحمل ضعف الدولار المستثمرين الأجانب حتى المؤسسية وقف شراء سندات خزانة وسندات مما زاد من غلة وتهدد الانتعاش ، وقال ماساكي كانو ، كبير الاقتصاديين في طوكيو في جي بي مورغان تشيس وشركاه

المستثمرين خارج الولايات المتحدة مملوكة 4 تريليون دولار من سندات الخزينة المستحقة للتسويق اعتبارا من حزيران / يونيو ، بزيادة 83 في المئة منذ بداية الازمة المالية العالمية في منتصف عام 2007 ، وتظهر بيانات الحكومة الامريكية.

وانخفض عائد سندات الخزانة 2 سنوات الى مستوى قياسي قدره 0.45 في المئة الاسبوع الماضي ، في حين أن الأوراق المالية 10 عاما انخفضت الى 2.49 في المئة وهو أدنى مستوى منذ مارس 2009.

"ضعف الدولار ليست سيئة على الإطلاق للحصول على حق الولايات المتحدة الآن" ، وقال كانو ، السابق لبنك اليابان الرسمية. "الولايات المتحدة وصانعي السياسات قبول انخفاض تدريجي في قيمة الدولار ، على الرغم من أنها لن أقول أن رسميا ".

وتتوقع جي بي مورغان الين من شأنه أن يعزز إلى 79 مقابل الدولار واليورو 99 في قبل نهاية هذا العام.

توقعات دويتشه

وسوف تعزز العملة اليابانية الى 80 للدولار الواحد قبل نهاية العام ، و "ربما حتى" 75 عاما ، بلال حفيظ ، رئيس دويتشه بنك ومقره لندن لاستراتيجية العملة ، وكتب في مذكرة 25 أغسطس البحوث التي استشهد تباين معدلات التضخم.

منذ عام 1995 ، وتراجعت أسعار المستهلكين في اليابان بمعدل 0.1 في المئة في الشهر من العام الماضي ، مقارنة مع زيادة قدرها 2.5 في المئة في الولايات المتحدة

"الانكماش والتضخم في اليابان للولايات المتحدة وشهدت الين القوة الشرائية بشكل مطرد تفقد ،" وقال حفيظ في التقرير. واضاف "اننا مرتاحون مع رأينا الدولار مقابل الين الهابط".

سندات الخزانة الأمريكية لمدة عامين المحصول 38 نقطة أساس أكثر من نفسه للاستحقاق الأوراق المالية في اليابان. الفرق هو أسفل من هذا العام ارتفاع 100 نقطة أساس في نيسان / أبريل ومتوسط 322 نقطة أساس ، أو 3.22 نقطة مئوية منذ عام 1990.

وعززت العقود الآجلة الرهانات التجار أن الين سيرتفع. وارتفع عدد العقود صناديق التحوط والمضاربين كبيرة أخرى تعقد في بورصة شيكاغو التجارية تراهن على كسب لهذا الشهر من 52478 موقف قصيرة صافي 65612 عقود مايو ، وفقا لمقرها واشنطن السلع الآجلة بيانات لجنة التجارة.

وكان الرقم القياسي 65920 عقود مارس 2008 وذلك قبل قليل الين بدأت موجة الصعود التي دفعها 36 في المئة بحلول نهاية ذلك العام على أساس ارتباط المرجحة.

(منقول بتصرف من بوملرانج ).