وكأننا نشهد برنامج الرابح الأكبر!!
حتى الآن الدولار الأمريكي مازال الرابح الوحيد في سوق العملات العملات إذ يواصل ارتفاعهلليوم الثاني على التوالي كما يظهره الرسم البياني لمؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الخضراء أمام ستة عملات رئيسية على رأسهم اليورو و الذي يساهم في المؤشر بوزن نسبي لأعلى من 50%.
الإضطراب الذي تشهده الاسواق خاصة فيما يتعلق بأزمة ديون اليونان مازال لها التأثير السلبي على العملة الأوروبية الموحدة و إن كان الإعلان عن تقديم حزمة مساعدات تصل قيمتها 110.00 بليون يورو لم تهدء من حالة القلق إزاء ما إذا كانت اليونان ستحصل على تلك المساعدات بشكل سريع أضف إلى ذلك مدى انتشار أزمة عجز الموازنة إلى دول أوروبية أخرى الأمر الذي يضع منطقة اليورو تحت إختبار شديد القسوة.
بداية بمؤشر الدولار الذي يتداول ساعة إعداد التقرير عند أعلى مستوياته منذ العام مسجلا مستوى 82.70 وفي حالة الإغلاق فوق تلك المستويات من المحتمل أن يواجه المؤشر أن يواجه مناطق المقاومة العنيفة عند 83.25قبل أن يستهدف مناطق 83.70 و التي تمثل المستوى التصحيحي بنسبة 61.8% على مقياس فيبوناتشي للإتجاه الهابط الذي بدأ من مستويات 89.60 و المنتهي عند 74.16 . المؤشر حقق الأعلى له حتى الآن عند مستوى 82.77 و الأدنى عند 82.28.
انتقالا إلى زوج اليورو/دولار الذي مازال حتى الآن يواجه الضغوط السلبية بسبب المخاوف السابق ذكرها، ويتداول أيضا عند أدنى مستوياته منذ العام بعد أن أغلق في نهاية معاملات الأمس دون مستوى 1.3220 وهو الأمر الذي سهل من تراجع الزوج مستهدفا مناطق الدعم 1.3090 و التي قد يتوقف عندها بعض الوقت إذ تمثل المستوى التصحيحي بنسبة 76.4% على مقباس فيبوناتشي للإتجاه الصاعد الذي بدأ من 1.2455 و المنتهي عند مستوى 1.5136. كسر هذه المنطقة من شأنه أن يدفع الزوج لاستهداف مناطق 1.2960 ثم 1.2915. الزودج يتداول ساعة إعداد التقرير عند مستوى 1.3127 و حقق الأعلى له حتى الآن عند 1.3213 و الأدنى عند 1.3110.
أما عن الجنيه الإسترليني فلم يتأثر اليوم بالبيانات الغاية في الإيجابية بشان القطاع الصناعي و الذي حقق نموً لأعلى مستوى منذ عام 1994 هذا في الوقت الذي لاقى ضغطاً من الدولار الأمريكي بالإضافة إلى المخاوف المتعلقة بالإنتخابات العامة التي ستبدأ بعد يوم الغد. فنيا الزوج شهد تماسكا حول مستويات 1.5245 على الرسم البياني لأربع ساعات وهو ما يمثل المستوى التصحيحي بنسبة 38.2% على مقياس فيوناتشي للاتجاه الصاعد الذي بدأ من 1.4796 و المنتهي عند 1.5523، عملية التماسك هذه من شأنها أن تسهل من إنزلاق الزوج إلى مناطق 1.5070 الموافق للمستوى التصحيحي 61.8% و إن كان يلزم كسر مناطق 1.5160 التي تمثل المستوى التصحيحي 50.0% على المقياس و التي يحاول الزوج اختبارها ساعة إعداد التقرير. الزوج حقق الأعلى له حتى الآن عند 1.5263 و الأدنى 1.5166.
زوج الدولار/ين يشهد تراجعا بعد إختبار مناطق المقاومة النفسي 95.00 و التي كانت بمثابة حاجز قلل من قدرة الزوج على إختراقه، الزوج يحاول استهداف مناطق الدعم 94.45 وفي حالة كسر هذه المناطق قد يستهدف مناطق 94.00 ثم 93.65 على الرسم البياني لأربع ساعات في الوقت الذي تظهر فيه مؤشرات التسارع تأكيدات على ذلك الإتجاه. الزوج حقق الأعلى له حتى الآن عند مستوى 94.98 و الأدنى 94.48.
يجدر الإشارة هنا إلى أن فتح الأسواق الأمريكية و البيانات المتعلقة بقطاع المنازل و المنتظر صدورها اليوم من شأنه أن يؤثر على التداولات بشكل كبير.
حتى الآن الدولار الأمريكي مازال الرابح الوحيد في سوق العملات العملات إذ يواصل ارتفاعهلليوم الثاني على التوالي كما يظهره الرسم البياني لمؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الخضراء أمام ستة عملات رئيسية على رأسهم اليورو و الذي يساهم في المؤشر بوزن نسبي لأعلى من 50%.
الإضطراب الذي تشهده الاسواق خاصة فيما يتعلق بأزمة ديون اليونان مازال لها التأثير السلبي على العملة الأوروبية الموحدة و إن كان الإعلان عن تقديم حزمة مساعدات تصل قيمتها 110.00 بليون يورو لم تهدء من حالة القلق إزاء ما إذا كانت اليونان ستحصل على تلك المساعدات بشكل سريع أضف إلى ذلك مدى انتشار أزمة عجز الموازنة إلى دول أوروبية أخرى الأمر الذي يضع منطقة اليورو تحت إختبار شديد القسوة.
بداية بمؤشر الدولار الذي يتداول ساعة إعداد التقرير عند أعلى مستوياته منذ العام مسجلا مستوى 82.70 وفي حالة الإغلاق فوق تلك المستويات من المحتمل أن يواجه المؤشر أن يواجه مناطق المقاومة العنيفة عند 83.25قبل أن يستهدف مناطق 83.70 و التي تمثل المستوى التصحيحي بنسبة 61.8% على مقياس فيبوناتشي للإتجاه الهابط الذي بدأ من مستويات 89.60 و المنتهي عند 74.16 . المؤشر حقق الأعلى له حتى الآن عند مستوى 82.77 و الأدنى عند 82.28.
انتقالا إلى زوج اليورو/دولار الذي مازال حتى الآن يواجه الضغوط السلبية بسبب المخاوف السابق ذكرها، ويتداول أيضا عند أدنى مستوياته منذ العام بعد أن أغلق في نهاية معاملات الأمس دون مستوى 1.3220 وهو الأمر الذي سهل من تراجع الزوج مستهدفا مناطق الدعم 1.3090 و التي قد يتوقف عندها بعض الوقت إذ تمثل المستوى التصحيحي بنسبة 76.4% على مقباس فيبوناتشي للإتجاه الصاعد الذي بدأ من 1.2455 و المنتهي عند مستوى 1.5136. كسر هذه المنطقة من شأنه أن يدفع الزوج لاستهداف مناطق 1.2960 ثم 1.2915. الزودج يتداول ساعة إعداد التقرير عند مستوى 1.3127 و حقق الأعلى له حتى الآن عند 1.3213 و الأدنى عند 1.3110.
أما عن الجنيه الإسترليني فلم يتأثر اليوم بالبيانات الغاية في الإيجابية بشان القطاع الصناعي و الذي حقق نموً لأعلى مستوى منذ عام 1994 هذا في الوقت الذي لاقى ضغطاً من الدولار الأمريكي بالإضافة إلى المخاوف المتعلقة بالإنتخابات العامة التي ستبدأ بعد يوم الغد. فنيا الزوج شهد تماسكا حول مستويات 1.5245 على الرسم البياني لأربع ساعات وهو ما يمثل المستوى التصحيحي بنسبة 38.2% على مقياس فيوناتشي للاتجاه الصاعد الذي بدأ من 1.4796 و المنتهي عند 1.5523، عملية التماسك هذه من شأنها أن تسهل من إنزلاق الزوج إلى مناطق 1.5070 الموافق للمستوى التصحيحي 61.8% و إن كان يلزم كسر مناطق 1.5160 التي تمثل المستوى التصحيحي 50.0% على المقياس و التي يحاول الزوج اختبارها ساعة إعداد التقرير. الزوج حقق الأعلى له حتى الآن عند 1.5263 و الأدنى 1.5166.
زوج الدولار/ين يشهد تراجعا بعد إختبار مناطق المقاومة النفسي 95.00 و التي كانت بمثابة حاجز قلل من قدرة الزوج على إختراقه، الزوج يحاول استهداف مناطق الدعم 94.45 وفي حالة كسر هذه المناطق قد يستهدف مناطق 94.00 ثم 93.65 على الرسم البياني لأربع ساعات في الوقت الذي تظهر فيه مؤشرات التسارع تأكيدات على ذلك الإتجاه. الزوج حقق الأعلى له حتى الآن عند مستوى 94.98 و الأدنى 94.48.
يجدر الإشارة هنا إلى أن فتح الأسواق الأمريكية و البيانات المتعلقة بقطاع المنازل و المنتظر صدورها اليوم من شأنه أن يؤثر على التداولات بشكل كبير.