خرج الملتقى الإرشادي السادس لأسواق العملات والنفط والذهب 2014 الذي اختتم أمس في مدينة الرياض بتوصياتٍ مهمةٍ، منها ضرورة توحيد العملة الخليجية ومنح الشفافية في سوق الأسهم السعودية. من جهته، أكد الأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود المشارك في الملتقى في تصريح صحافي: "ننتظر دمج العملة الخليجية كوننا كخليجيين نُعدّ فرداً واحداً ولا يعني ذلك الانتقاص من السيادة الوطنية لكل دولة".
فوركس السعودية
وتطرق للوعي المعرفي الاستثماري للمستثمر العربي والأجنبي، وقال: " الأجنبي يبيع أسهمه ليمتلك منزلاً، بينما المستثمر العربي يبيع منزله ليمتلك أسهماً". وأوضح الأمير سيف الإسلام بن سعود أنه لا وجود لمظلةٍ رسميةٍ فعليةٍ للتراخيص المالية لأسواق العملات، حيث إن دول الخليج تعطي التراخيص من البنك المركزي الإماراتي، لافتاً إلى أن صناع القرار أكثر حرصاً على أموال المستثمر السعودي. واعتبر الدكتور سيف الإسلام بن سعود أن الاستثمار في الذهب لا زال الملاذ الآمن والذي ينقذ صاحبه في مجال الأزمات، لافتاً إلى أنه الاستثمار النفسي الآمن الذي لا يُرهق صاحبه". وأشار الأمير سيف الإسلام بن سعود، إلى أنهم بصدد وضع دورات تثقيفية للمستثمر عبر الإنترنت والأون لاين
، مؤكداً أن ثمرة الملتقيات السابقة تركت أثراً إيجابياً واضحاً في أسواق العملات والذهب، وتأثيرها بات واضحاً على شريحةٍ واسعةٍ من المستثمرين، حيث تمخض عن إقامة ورش العمل المتخصصة في مجالات أسواق العملات والذهب ونحوهما نجاح
إنتاجية العملات، وإقبال المستثمر بصورة أكبر، لتدريب المستثمرين على أحدث وسائل التداول في الأسواق المالية الكبرى.
من جانبه، أكد الخبير المالي أحمد الخطيب أن وجود الرقابة في المجالات المالية يعزز ثقة المستثمر للدخول للسوق بصورة أكبر، إذ يُعدّ ذلك تنظيماً رقابياً آمناً، لافتاً في ذات الصدد إلى وجود مستثمرين سعوديين ذوي كفاءةٍ ودرايةٍ ووعي تامٍ بالاستثمار وناجحين في مجالهم، مشيراً إلى أن أكثر من 50% من سيدات الأعمال ناجحات في مجال التداول من خلال مشاركتهم في الملتقيات الإرشادية الستة لأسواق العملات والنفط والذهب.
فوركس السعودية
وتطرق للوعي المعرفي الاستثماري للمستثمر العربي والأجنبي، وقال: " الأجنبي يبيع أسهمه ليمتلك منزلاً، بينما المستثمر العربي يبيع منزله ليمتلك أسهماً". وأوضح الأمير سيف الإسلام بن سعود أنه لا وجود لمظلةٍ رسميةٍ فعليةٍ للتراخيص المالية لأسواق العملات، حيث إن دول الخليج تعطي التراخيص من البنك المركزي الإماراتي، لافتاً إلى أن صناع القرار أكثر حرصاً على أموال المستثمر السعودي. واعتبر الدكتور سيف الإسلام بن سعود أن الاستثمار في الذهب لا زال الملاذ الآمن والذي ينقذ صاحبه في مجال الأزمات، لافتاً إلى أنه الاستثمار النفسي الآمن الذي لا يُرهق صاحبه". وأشار الأمير سيف الإسلام بن سعود، إلى أنهم بصدد وضع دورات تثقيفية للمستثمر عبر الإنترنت والأون لاين
، مؤكداً أن ثمرة الملتقيات السابقة تركت أثراً إيجابياً واضحاً في أسواق العملات والذهب، وتأثيرها بات واضحاً على شريحةٍ واسعةٍ من المستثمرين، حيث تمخض عن إقامة ورش العمل المتخصصة في مجالات أسواق العملات والذهب ونحوهما نجاح
إنتاجية العملات، وإقبال المستثمر بصورة أكبر، لتدريب المستثمرين على أحدث وسائل التداول في الأسواق المالية الكبرى.
من جانبه، أكد الخبير المالي أحمد الخطيب أن وجود الرقابة في المجالات المالية يعزز ثقة المستثمر للدخول للسوق بصورة أكبر، إذ يُعدّ ذلك تنظيماً رقابياً آمناً، لافتاً في ذات الصدد إلى وجود مستثمرين سعوديين ذوي كفاءةٍ ودرايةٍ ووعي تامٍ بالاستثمار وناجحين في مجالهم، مشيراً إلى أن أكثر من 50% من سيدات الأعمال ناجحات في مجال التداول من خلال مشاركتهم في الملتقيات الإرشادية الستة لأسواق العملات والنفط والذهب.