قال وزير النفط الإماراتي يوم الثلاثاء إن خط أنابيب الفجيرة الذي لا يمر بمضيق هرمز سيدخل الخدمة بالكامل بنهاية العام وسينقل معظم صادرات أبوظبي من الخام.
وفي ظل تهديدات إيرانية بغلق مضيق هرمز أكبر ممر ملاحي لتجارة النفط في العالم دشنت الإمارات العربية المتحدة خط الأنابيب الذي تأخر كثيرا لضخ ما يصل إلى 1.8 مليون برميل يوميا وأرسلت أول شحنة صادرات في يوليو تموز.
وأبلغ الوزير محمد الهاملي الصحفيين على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دبي "نأمل بنهاية العام أن يدخل الخدمة بالكامل."
وينقل خط الأنابيب المقام بطول 370 كيلومترا النفط من حقول في صحراء غرب الإمارات إلى الفجيرة وهي مركز رئيسي لتخزين النفط وتزويد السفن بالوقود على الساحل الشرقي. والمرفأ الجديد مزود بثمانية صهاريج لتخزين النفط الخام سعة كل منها مليون برميل.
لكن منذ أول ثلاث شحنات - وبعضها عاد إلى الإمارات - لم يعمل مرفأ الفجيرة بالكامل بعد لاستيعاب معظم صادرات النفط الإماراتية.
وقال الهاملي "نريد أيضا أن نختبر متانة خط الأنابيب. إذا أردنا تصدير كميات إضافية فإننا نضخ عبر الخط لمعرفة الحجم القابل للاستمرار."
وقال "مصافي التكرير لدينا تحصل أيضا على الخام من البر لذا علينا تغذية مصفاتينا والمتاح بعد ذلك سيصدر عبر الفجيرة
وفي ظل تهديدات إيرانية بغلق مضيق هرمز أكبر ممر ملاحي لتجارة النفط في العالم دشنت الإمارات العربية المتحدة خط الأنابيب الذي تأخر كثيرا لضخ ما يصل إلى 1.8 مليون برميل يوميا وأرسلت أول شحنة صادرات في يوليو تموز.
وأبلغ الوزير محمد الهاملي الصحفيين على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دبي "نأمل بنهاية العام أن يدخل الخدمة بالكامل."
وينقل خط الأنابيب المقام بطول 370 كيلومترا النفط من حقول في صحراء غرب الإمارات إلى الفجيرة وهي مركز رئيسي لتخزين النفط وتزويد السفن بالوقود على الساحل الشرقي. والمرفأ الجديد مزود بثمانية صهاريج لتخزين النفط الخام سعة كل منها مليون برميل.
لكن منذ أول ثلاث شحنات - وبعضها عاد إلى الإمارات - لم يعمل مرفأ الفجيرة بالكامل بعد لاستيعاب معظم صادرات النفط الإماراتية.
وقال الهاملي "نريد أيضا أن نختبر متانة خط الأنابيب. إذا أردنا تصدير كميات إضافية فإننا نضخ عبر الخط لمعرفة الحجم القابل للاستمرار."
وقال "مصافي التكرير لدينا تحصل أيضا على الخام من البر لذا علينا تغذية مصفاتينا والمتاح بعد ذلك سيصدر عبر الفجيرة