يرى المحللون أن سياسه ترامب العدوانية بالاضافة الى أرتفاع حجم الدين الامريكى يجعل الدولار أقل ملائمة للتجارة الدولية
والمتوقع فى المستقبل القريب هو محاولة الكثير من الدول للتخلى عن الدولار .
الصين وجهت ضربتين قويتين للعملة الأمريكية.الأولى عندما افتتحت بكين بورصة عالمية في شنغهاي للطاقة، يتم تداول عقود النفط فيها بالعملة الصينية.وعلى الرغم من قلق المحللين بالنسبة لنجاح هذه البورصة . الا أن نسبة الصفقات المقومة بالين ارتفعت الى 10 % خلال سته أشهر فقط .
أما الضربة الثانية ، كشف عنها مصرف الاستثمار الأمريكي "غولدمان ساكس" في تقرير له عن تسارع تدفق الاستثمارات من السندات الحكومية الأمريكية إلى الأوراق المالية الصينية المقومة بالين .
ويضيف المحللون أن جميع الدول المتضررة من سياسة أمريكا العدوانية والتى تواجه عقوبات من أمريكا وعلى رأسها تركيا وأيران تسعى الى استبدال الدولار بعملات محلية فى التجارة الخارجية .
وصرحت موسكو أنها شرعت فى أستخدام العملات الوطنية فى تجارتها مع جنوب شرق أسيا وأمريكا اللاتينية و الشرق الاوسط وإفريقيا .
وفى تصريح لوزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، "الدولار أصبح أداة للضغط ليس فقط على المعارضين للولايات المتحدة، ولكن أيضا على الحلفاء".
ووفقا لأراء الخبراء فإن التخلي عن الدولار، ولو جزئيا، يهدد الاقتصاد الأمريكي بمشاكل كبيرةستقود إلى ارتفاع معدلات التضخم في الولايات المتحدة.
والمتوقع فى المستقبل القريب هو محاولة الكثير من الدول للتخلى عن الدولار .
الصين وجهت ضربتين قويتين للعملة الأمريكية.الأولى عندما افتتحت بكين بورصة عالمية في شنغهاي للطاقة، يتم تداول عقود النفط فيها بالعملة الصينية.وعلى الرغم من قلق المحللين بالنسبة لنجاح هذه البورصة . الا أن نسبة الصفقات المقومة بالين ارتفعت الى 10 % خلال سته أشهر فقط .
أما الضربة الثانية ، كشف عنها مصرف الاستثمار الأمريكي "غولدمان ساكس" في تقرير له عن تسارع تدفق الاستثمارات من السندات الحكومية الأمريكية إلى الأوراق المالية الصينية المقومة بالين .
ويضيف المحللون أن جميع الدول المتضررة من سياسة أمريكا العدوانية والتى تواجه عقوبات من أمريكا وعلى رأسها تركيا وأيران تسعى الى استبدال الدولار بعملات محلية فى التجارة الخارجية .
وصرحت موسكو أنها شرعت فى أستخدام العملات الوطنية فى تجارتها مع جنوب شرق أسيا وأمريكا اللاتينية و الشرق الاوسط وإفريقيا .
وفى تصريح لوزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، "الدولار أصبح أداة للضغط ليس فقط على المعارضين للولايات المتحدة، ولكن أيضا على الحلفاء".
ووفقا لأراء الخبراء فإن التخلي عن الدولار، ولو جزئيا، يهدد الاقتصاد الأمريكي بمشاكل كبيرةستقود إلى ارتفاع معدلات التضخم في الولايات المتحدة.