هبطت أسعار النفط أكثر من 4%، حتى بعد اتفاق أوبك وحلفائها بمن فيهم روسيا على تمديد تخفيضات الإنتاج حتى مارس/آذار المقبل، وسط بيانات ضعيفة عن الصناعات التحويلية أثارت قلق المستثمرين من أن يؤدي تباطؤ الاقتصاد العالمي إلى تقويض الطلب على النفط.
وانخفضت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 2.66 دولار أو 4.1% لتبلغ عند التسوية 62.40 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.84 دولار أو 4.8% لتبلغ عند التسوية 56.25 دولار للبرميل، بعد أن لامست أعلى مستوياتها في أكثر من خمسة أسابيع أمس الاثنين.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين خارجها مثل روسيا، فيما يعرف باسم تحالف أوبك+، اليوم الثلاثاء على تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار 2020، مع تجاوز أعضاء المنظمة خلافاتهم في مسعى لدعم أسعار الخام.
وجاء التمديد بعدما قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم السبت إنه اتفق مع السعودية على تمديد الاتفاق والاستمرار في خفض الإنتاج الإجمالي بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا أو ما يعادل 1.2% من الطلب العالمي.
وتعني علامات التباطؤ الاقتصادي العالمي، التي قد تؤثر سلبا على نمو الطلب النفطي، أن أوبك وحلفاءها قد يواجهون مهمة صعبة لتعزيز الأسعار عن طريق كبح الإمدادات.
واتفقت الولايات المتحدة والصين في قمة مجموعة العشرين على استئناف المحادثات التجارية، لكن أنشطة المصانع انكمشت في معظم أنحاء أوروبا وآسيا في يونيو حزيران بينما تباطأ نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة ليقترب من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات.
CNBC
وانخفضت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 2.66 دولار أو 4.1% لتبلغ عند التسوية 62.40 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.84 دولار أو 4.8% لتبلغ عند التسوية 56.25 دولار للبرميل، بعد أن لامست أعلى مستوياتها في أكثر من خمسة أسابيع أمس الاثنين.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين خارجها مثل روسيا، فيما يعرف باسم تحالف أوبك+، اليوم الثلاثاء على تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار 2020، مع تجاوز أعضاء المنظمة خلافاتهم في مسعى لدعم أسعار الخام.
وجاء التمديد بعدما قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم السبت إنه اتفق مع السعودية على تمديد الاتفاق والاستمرار في خفض الإنتاج الإجمالي بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا أو ما يعادل 1.2% من الطلب العالمي.
وتعني علامات التباطؤ الاقتصادي العالمي، التي قد تؤثر سلبا على نمو الطلب النفطي، أن أوبك وحلفاءها قد يواجهون مهمة صعبة لتعزيز الأسعار عن طريق كبح الإمدادات.
واتفقت الولايات المتحدة والصين في قمة مجموعة العشرين على استئناف المحادثات التجارية، لكن أنشطة المصانع انكمشت في معظم أنحاء أوروبا وآسيا في يونيو حزيران بينما تباطأ نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة ليقترب من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات.
CNBC