السلام عليكم اعضاء ومشرفي منتدي اف اكس ارابيا
اليوم وانا في المسجد رأيت شيئا خاطئا من الامام فأحببت أن أشاركه معكم لاني اعلم ان الكثير منا يقع في هذا الخطأ
فقد رأيت الامام اثناء تكبيرة الاحرام لايرفع يديه حذو اذنيه او حذو منكبيه كما أخبر الرسول صلي الله عليه وسلم.
فأحببت أن أشارككم مواضع رفع اليدين في الصلاة
رفع اليدين في الصلاة له عدة مواضع :
الموضع الأول: عند تكبيرة الإحرام لحديث عبد الله إبن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا إفتتح الصلاة)، وله أن يرفع يديه إلي حيال أذنيه لحديث مالك إبن الحويرث رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه)
الموضع الثاني: عند الركوع وذلك لما ثبت من حديث إبن عمر - رضي الله عنهما -:«أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا إفتتح الصلاة و إذا كبر للركوع » أو يرفع يديه إلى حيال أذنيه لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه :« أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان إذا ركع رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه »
الموضع الثالث: عند الرفع من الركوع لحديث عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما-: (أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة وإذا كبر للركوع وإذا رفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك أيضا)، أو يرفع يديه إلى حيال أذنيه لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه : (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه ، وإذا رف رأسه من الركوع فقال<سمع الله لمن حمده >فعل مثل ذلك).
الموضع الرابع: عند القيام من التشهد الأول فإنه يرفع يديه لما جاء عن ابن عمر - رضي الله عنهما - (أنه
إذا كان دخل في الصلاة كبر ورفع يديه ،وإذا ركع رفع يديه ، وإذا قال <سمع الله لمن حمده> رفع يديه ،وإذا قام من الركعتين رفع يديه ، ورفع ذلك ابن عمر إلي نبي الله صلي الله عليه وسلم ) وفي حديث أبي حميد الساعدي رضي الله عنه في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وفيهإذا قام من الركعتين كبر ورفع يديه حتي يحاذي بهما منكبيه كما كبرعند افتتاح الصلاة )
اليوم وانا في المسجد رأيت شيئا خاطئا من الامام فأحببت أن أشاركه معكم لاني اعلم ان الكثير منا يقع في هذا الخطأ
فقد رأيت الامام اثناء تكبيرة الاحرام لايرفع يديه حذو اذنيه او حذو منكبيه كما أخبر الرسول صلي الله عليه وسلم.
فأحببت أن أشارككم مواضع رفع اليدين في الصلاة
رفع اليدين في الصلاة له عدة مواضع :
الموضع الأول: عند تكبيرة الإحرام لحديث عبد الله إبن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا إفتتح الصلاة)، وله أن يرفع يديه إلي حيال أذنيه لحديث مالك إبن الحويرث رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه)
الموضع الثاني: عند الركوع وذلك لما ثبت من حديث إبن عمر - رضي الله عنهما -:«أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا إفتتح الصلاة و إذا كبر للركوع » أو يرفع يديه إلى حيال أذنيه لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه :« أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان إذا ركع رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه »
الموضع الثالث: عند الرفع من الركوع لحديث عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما-: (أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة وإذا كبر للركوع وإذا رفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك أيضا)، أو يرفع يديه إلى حيال أذنيه لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه : (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتي يحاذي بهما أذنيه ، وإذا رف رأسه من الركوع فقال<سمع الله لمن حمده >فعل مثل ذلك).
الموضع الرابع: عند القيام من التشهد الأول فإنه يرفع يديه لما جاء عن ابن عمر - رضي الله عنهما - (أنه
إذا كان دخل في الصلاة كبر ورفع يديه ،وإذا ركع رفع يديه ، وإذا قال <سمع الله لمن حمده> رفع يديه ،وإذا قام من الركعتين رفع يديه ، ورفع ذلك ابن عمر إلي نبي الله صلي الله عليه وسلم ) وفي حديث أبي حميد الساعدي رضي الله عنه في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وفيهإذا قام من الركعتين كبر ورفع يديه حتي يحاذي بهما منكبيه كما كبرعند افتتاح الصلاة )