FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


الشرق الأوسط.. إمكانيات "شمسية"

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-04-2016, 03:32 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.40 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي الشرق الأوسط.. إمكانيات "شمسية"

الشرق الأوسط.. إمكانيات "شمسية"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تشكل منطقة الشرق الأوسط، من الناحية السكانية والجغرافية، موقعا مناسبا ومركزا رئيسيا لإنتاج الطاقة الشمسية، رغم أن مصدر هذه الطاقة لن يكون بديلا عن المنتجات الهيدروكربونية في القريب العاجل.
لكن إنتاج الطاقة الشمسية سيتيح لدول مثل المغرب والأردن أن تحسن أمنها من الطاقة ويتيح لها في الوقت نفسه أن تصبح دولا مصدرة لها، بحسب تقرير صدر عن موقع "ستراتفور" للأبحاث الاستخباراتية الجيوسياسية.

ورغم مواردها النفطية، فإن دولا مثل السعودية والإمارات سوف تسعى لتصبح دولا مصدرة للطاقة الشمسية أيضا، وذلك من خلال اعتماد استراتيجيات تشمل تطوير مصادر الطاقة المتجددة.

ونظرا لأن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تمتد على مساحة شاسعة من الأرض، من المحيط الأطلسي غربا إلى الخليج العربي شرقا، وتقع في منطقة تعرف باسم الحزام الشمسي العالمي، فإنها تتمتع بإمكانيات "شمسية" هائلة.

لكن وإلى عهد قريب لم تكن هذه الإمكانية مجدية اقتصاديا أو حتى ضرورية، وبالتالي فإنه لم يكن هناك مشروعات تطوير مصادر طاقة متجددة.

والآن، وبفضل عوامل عديدة، مثل الضغط السكاني الذي يزيد الطلب على الكهرباء وسعر النفط المنخفض والتطور التكنولوجي، شرعت دول المنطقة بالانخراط بشكل واسع في الاستثمار في مجالات الطاقة الشمسية.

وبالنسبة إلى دول مثل الأردن والمغرب فإن مشروعات الطاقة المتجددة توفر طريقا لاستقلالية أكبر في مجال الطاقة، في حين أن الدول النفطية مثل الإمارات والسعودية، مهتمة بأن تصبح دولا مصدرة للطاقة المتجددة وتمويل مشروعات طاقة شمسية في الخارج.

إن الانخفاض المستمر في أسعار البنى التحتية لتوليد الطاقة الشمسية، خصوصا الخلايا الضوئية، يجعل من الطاقة المتجددة خيارا أكثر حيوية لدول المنطقة، ذات الوفرة الهائلة في أشعة الشمس.

وإلى جانب توافر التكنولوجيا ذات العلاقة، فإن التكلفة التشغيلية للطاقة المتجددة بعد الإنشاء تصبح أقل عند مقارنتها بمولدات الطاقة المعتمدة على النفط.

وبالنتيجة، فإن عدة دول في المنقطة تركز على الطاقة الشمسية بوصفها وسيلة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، وخفض الدعم الحكومي على مصادر الطاقة الهيدروكربونية وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأردن والمغرب

يستورد الأردن، الذي يواجه مشكلات ديموغرافية كبيرة، نحو 95 في المئة من طاقته من الخارج بحصة تقدر بنحو 16 في المئة من إجمالي ناتجه المحلي.

ولا شك أن اعتماده على الغاز المستورد في إنتاج الطاقة يشكل عامل عدم استقرار، خصوصا بعد حوادث انقطاع إمدادات الغاز إثر هجمات إرهابية استهدفت أنابيب الغاز في سيناء بين عامي 2011 و2012 وكذلك اضطراب إمدادات النفط من العراق عام 2013 بسبب النزاع المسلح في العراق بالقرب من الحدود مع الأردن.

وبدأ الأردن يتجه نحو مصادر طاقة متجددة وبديلة في إنتاج الكهرباء مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة النووية.

وإذا تمكن من تحقيق الهدف المعلن بتوليد ما نسبته 20 في المئة من الطاقة من مصادر متجددة وبديلة بحدود 2018، فبالتأكيد ستلعب الطاقة الشمسية الدور الأكبر في ذلك.

وحال المغرب مماثل لحال الأردن، فهو يستورد 90 في المئة من طاقته من الخارج، لكن الرباط قطعت مسافة أكبر في مجال الطاقة المتجددة بإقامة أكبر محطة طاقة شمسية في العالم، يعرف باسم مجمع نور الشمسي قرب مدينة ورزازات، والذي افتتحت المرحلة الأولى منه مؤخرا.

ويسعى المغرب إلى تقليص استيراد الطاقة من الخارج بنسبة 50 في المئة بحلول العام 2025 ستشكل الطاقة الشمسية ثلث الإنتاج.

السعودية والإمارات والجزائر

تعتمد السعودية في إنتاج الكهرباء على النفط، وتعاني من طلب متزايد على الطاقة الكهربائية، بحيث أنها تستخدم ما يصل إلى 3 ملايين برميل نفط يوميا في الاستهلاك المحلي.

ورغم أنها أكبر منتج للنفط في العالم فإن ثلث إنتاجها منه يذهب لتوليد الطاقة، ومن دون اللجوء إلى مصادر طاقة بديلة فإن السعودية لن تتمكن من مجاراة الطلب المتزايد على الطاقة.

وبحسب الأهداف الحالية، فإن الطاقة المتجددة سوف تشكل 8 في المئة من إنتاج الكهرباء بحلول 2020 و15 في المئة بحلول 2030.

وحققت السعودية خطوات في مجال تصدير تكنولوجيا الطاقة الشمسية، حيث دخلت شركة "أكوا" السعودية في مشروعات متعددة في المغرب والأردن وجنوب إفريقيا، بينما عبرت شركة أرامكو عن اهتمامها بتطوير قدرات تصدير الطاقة الشمسية.

أما الإمارات، فقد أصبحت واحدة من أكبر الدول الممولة للطاقة المتجددة، كما أنها مركزا إقليميا لتطوير الطاقة المتجددة، وفيها يقع مقر هيئة "إرينا"، كما أن لها ذراعا للطاقة المتجددة يتمثل في مبادرة "مصدر" أو شركة أبوظبي لطاقة المستقبل.

وفي الجزائر، التي تعتبر من الدول الرائدة في إنتاج الغاز الطبيعي المسال، فهناك خطط طموحة في مجال الطاقة الشمسية.

وتخطط الجزائر لإنتاج 22 غيغاواط من الطاقة المتجددة، منها 14 غيغاواط من الطاقة الشمسية وذلك بحدود العام 2030، وهذه الكمية تغطي نحو 25 في المئة من الطلب المحلي على الطاقة.

ووفقا لتقارير، فإن الجزائر أنشأت بحلول العام 2015 منصات طاقة شمسية تنتج نحو 250 ميغاواط، وهي تتحرك باتجاه هدف إنتاج 15 في المئة من الطاقة الكهربائية عن طريق الطاقة الشمسية بحلول العام 2020.

من المشاريع الضخمة فيما يتعلق باستغلال الطاقة الشمسية وتصديرها، ذلك المشروع المعروف باسم "ديزرتيك"، المقترح تنفيذه في شمال إفريقيا، وتستفيد منه دول أوروبية وأفريقية من خلال شبكة كابل عالي الفولت.

واقترحت المشروع مؤسسة "ديزيرتيك" التي تعمل برعاية "نادي روما"، و"عبر البحر المتوسط للتعاون في مجال الطاقة المتجددة"، ويعتمد على الطاقة الشمسية الحرارية (وليس الخلايا الشمسية).

وتقدر تكلفة الاستثمار في المشروع بأكثر من 400 مليار يورو، وسيمتد على مساحة 17 ألف كيلومتر مربع في الصحراء الكبرى.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 25-04-2016, 03:32 AM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي الشرق الأوسط.. إمكانيات "شمسية"

الشرق الأوسط.. إمكانيات "شمسية"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تشكل منطقة الشرق الأوسط، من الناحية السكانية والجغرافية، موقعا مناسبا ومركزا رئيسيا لإنتاج الطاقة الشمسية، رغم أن مصدر هذه الطاقة لن يكون بديلا عن المنتجات الهيدروكربونية في القريب العاجل.
لكن إنتاج الطاقة الشمسية سيتيح لدول مثل المغرب والأردن أن تحسن أمنها من الطاقة ويتيح لها في الوقت نفسه أن تصبح دولا مصدرة لها، بحسب تقرير صدر عن موقع "ستراتفور" للأبحاث الاستخباراتية الجيوسياسية.

ورغم مواردها النفطية، فإن دولا مثل السعودية والإمارات سوف تسعى لتصبح دولا مصدرة للطاقة الشمسية أيضا، وذلك من خلال اعتماد استراتيجيات تشمل تطوير مصادر الطاقة المتجددة.

ونظرا لأن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تمتد على مساحة شاسعة من الأرض، من المحيط الأطلسي غربا إلى الخليج العربي شرقا، وتقع في منطقة تعرف باسم الحزام الشمسي العالمي، فإنها تتمتع بإمكانيات "شمسية" هائلة.

لكن وإلى عهد قريب لم تكن هذه الإمكانية مجدية اقتصاديا أو حتى ضرورية، وبالتالي فإنه لم يكن هناك مشروعات تطوير مصادر طاقة متجددة.

والآن، وبفضل عوامل عديدة، مثل الضغط السكاني الذي يزيد الطلب على الكهرباء وسعر النفط المنخفض والتطور التكنولوجي، شرعت دول المنطقة بالانخراط بشكل واسع في الاستثمار في مجالات الطاقة الشمسية.

وبالنسبة إلى دول مثل الأردن والمغرب فإن مشروعات الطاقة المتجددة توفر طريقا لاستقلالية أكبر في مجال الطاقة، في حين أن الدول النفطية مثل الإمارات والسعودية، مهتمة بأن تصبح دولا مصدرة للطاقة المتجددة وتمويل مشروعات طاقة شمسية في الخارج.

إن الانخفاض المستمر في أسعار البنى التحتية لتوليد الطاقة الشمسية، خصوصا الخلايا الضوئية، يجعل من الطاقة المتجددة خيارا أكثر حيوية لدول المنطقة، ذات الوفرة الهائلة في أشعة الشمس.

وإلى جانب توافر التكنولوجيا ذات العلاقة، فإن التكلفة التشغيلية للطاقة المتجددة بعد الإنشاء تصبح أقل عند مقارنتها بمولدات الطاقة المعتمدة على النفط.

وبالنتيجة، فإن عدة دول في المنقطة تركز على الطاقة الشمسية بوصفها وسيلة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، وخفض الدعم الحكومي على مصادر الطاقة الهيدروكربونية وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأردن والمغرب

يستورد الأردن، الذي يواجه مشكلات ديموغرافية كبيرة، نحو 95 في المئة من طاقته من الخارج بحصة تقدر بنحو 16 في المئة من إجمالي ناتجه المحلي.

ولا شك أن اعتماده على الغاز المستورد في إنتاج الطاقة يشكل عامل عدم استقرار، خصوصا بعد حوادث انقطاع إمدادات الغاز إثر هجمات إرهابية استهدفت أنابيب الغاز في سيناء بين عامي 2011 و2012 وكذلك اضطراب إمدادات النفط من العراق عام 2013 بسبب النزاع المسلح في العراق بالقرب من الحدود مع الأردن.

وبدأ الأردن يتجه نحو مصادر طاقة متجددة وبديلة في إنتاج الكهرباء مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة النووية.

وإذا تمكن من تحقيق الهدف المعلن بتوليد ما نسبته 20 في المئة من الطاقة من مصادر متجددة وبديلة بحدود 2018، فبالتأكيد ستلعب الطاقة الشمسية الدور الأكبر في ذلك.

وحال المغرب مماثل لحال الأردن، فهو يستورد 90 في المئة من طاقته من الخارج، لكن الرباط قطعت مسافة أكبر في مجال الطاقة المتجددة بإقامة أكبر محطة طاقة شمسية في العالم، يعرف باسم مجمع نور الشمسي قرب مدينة ورزازات، والذي افتتحت المرحلة الأولى منه مؤخرا.

ويسعى المغرب إلى تقليص استيراد الطاقة من الخارج بنسبة 50 في المئة بحلول العام 2025 ستشكل الطاقة الشمسية ثلث الإنتاج.

السعودية والإمارات والجزائر

تعتمد السعودية في إنتاج الكهرباء على النفط، وتعاني من طلب متزايد على الطاقة الكهربائية، بحيث أنها تستخدم ما يصل إلى 3 ملايين برميل نفط يوميا في الاستهلاك المحلي.

ورغم أنها أكبر منتج للنفط في العالم فإن ثلث إنتاجها منه يذهب لتوليد الطاقة، ومن دون اللجوء إلى مصادر طاقة بديلة فإن السعودية لن تتمكن من مجاراة الطلب المتزايد على الطاقة.

وبحسب الأهداف الحالية، فإن الطاقة المتجددة سوف تشكل 8 في المئة من إنتاج الكهرباء بحلول 2020 و15 في المئة بحلول 2030.

وحققت السعودية خطوات في مجال تصدير تكنولوجيا الطاقة الشمسية، حيث دخلت شركة "أكوا" السعودية في مشروعات متعددة في المغرب والأردن وجنوب إفريقيا، بينما عبرت شركة أرامكو عن اهتمامها بتطوير قدرات تصدير الطاقة الشمسية.

أما الإمارات، فقد أصبحت واحدة من أكبر الدول الممولة للطاقة المتجددة، كما أنها مركزا إقليميا لتطوير الطاقة المتجددة، وفيها يقع مقر هيئة "إرينا"، كما أن لها ذراعا للطاقة المتجددة يتمثل في مبادرة "مصدر" أو شركة أبوظبي لطاقة المستقبل.

وفي الجزائر، التي تعتبر من الدول الرائدة في إنتاج الغاز الطبيعي المسال، فهناك خطط طموحة في مجال الطاقة الشمسية.

وتخطط الجزائر لإنتاج 22 غيغاواط من الطاقة المتجددة، منها 14 غيغاواط من الطاقة الشمسية وذلك بحدود العام 2030، وهذه الكمية تغطي نحو 25 في المئة من الطلب المحلي على الطاقة.

ووفقا لتقارير، فإن الجزائر أنشأت بحلول العام 2015 منصات طاقة شمسية تنتج نحو 250 ميغاواط، وهي تتحرك باتجاه هدف إنتاج 15 في المئة من الطاقة الكهربائية عن طريق الطاقة الشمسية بحلول العام 2020.

من المشاريع الضخمة فيما يتعلق باستغلال الطاقة الشمسية وتصديرها، ذلك المشروع المعروف باسم "ديزرتيك"، المقترح تنفيذه في شمال إفريقيا، وتستفيد منه دول أوروبية وأفريقية من خلال شبكة كابل عالي الفولت.

واقترحت المشروع مؤسسة "ديزيرتيك" التي تعمل برعاية "نادي روما"، و"عبر البحر المتوسط للتعاون في مجال الطاقة المتجددة"، ويعتمد على الطاقة الشمسية الحرارية (وليس الخلايا الشمسية).

وتقدر تكلفة الاستثمار في المشروع بأكثر من 400 مليار يورو، وسيمتد على مساحة 17 ألف كيلومتر مربع في الصحراء الكبرى.




رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"شمسية", إمكانيات, الأوسط.., الشرق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 03:20 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team