الفوركس كما يجب ان يكون
ان النظرة الخاطئة التي يعتمدها الناس حول الفوركس هي انه مبني على الحظ الكثير، فتجد عددا من الناس كبير، يتاجرون في السوق كرمي حجر النرد وانتظار سكونه مع زفير. وهنا تكمن الطامة الكبرى. فيهيأ للناظر في الفوركس في هذه الحالة انه لا يختلف عن القمار بشيء كثير، مع انه ليس سوى نوع من انواع التجارة يسير، فيه الربح والخسارة وهناك لكل شيء تبرير. لذلك عليك تعلم الفوركس مع التدبير، وان تمتلك القدرة على قراءة السوق مع التأويل. وان تتوقف عن التجارة بدون تفكير، وان تضيف لتجارتك عنصر التنوير. وبعد هذه المقدمة سنخوض في حقيقة الفوركس بتمعن وتفصيل. فالفوركس ان لم تتعلمه ستتخبط فيه كتخبط الهائم في الصحراء، يبحث عن قطرات الماء، وينظر بذهول الى السماء، لايبصر النور مع ان الشمس تبعث على الارض بالضياء.
ان الفوركس ما هي الا تجارة حديثة في زمانها، تتم من خلال تداول العملات بالاعتماد على اسعارها، وتحرك اسعار الصرف هو سبب الربح والخسارة فيها. ولكن التجارة تحتاج الى متابعة الاخبار والاحداث فور حصولها، لان لها القدرة على تحريك الاسعار وتحويلها، وعليك متابعة التجارة وقراءة تحليلاتها، فالرسوم البيانية تسلط الضوء على ماضيها حاضرها، وتعطيك القدرة على توقع حركاتها، فلولا الماضي ما كان للحاضر وجود، ولولا الحاضر لكان المستقبل في حالة من الجمود.
ان الاخذ باسباب النجاح في التجارة لهو الامر المحمود، وعليك ان توقن ان المال ليس هو المعبود، ففي بعض الاوقات قد تقع في خسارة النقود، ولكنها ليست نهاية الوجود، بل عليك ان تأخذ من خسارتك الدرس المفقود، وان تبقي في حياتك عنصر الصمود، وان تسير به نحو الربح الموعود، فالخسارة طريق الربح اللامحدود.
النجاح في الفوركس
النجاح في الفوركس
عليك ان تكون تاجرا محنكا خبيرا وليس بعنيد، وبالتالي فان القراءة والتعلم تمثلان في اجتماعهما السبيل الوحيد، فطلب العلم في هذه الايام ليس بالامر الشديد، ولكنه يحتاج الى صبر من حديد، ولكن بمجرد امتلاكه سيبقى لك طوال عمرك المديد، وسيكون لك رأي في تحرك الاسعار سديد.
وما هذه المقالة الا شرح بسيط لماهية الفوركس بكلام سهل سليم، ولكي تحقق لك تجارة العملات النعيم، عليك ان تكون في تجارتك كالرجل الحليم، وتذكر ان الحياة هي جمع بين امرين احداهما النعيم والاخر أليم، والمهم للتاجر ان يسير في طريق واضح ومستقيم، وان يخطط لتجارته بشكل سليم، وان يكون في استخدام امر وقف الخسارة وامر تجميع الارباح
ان النظرة الخاطئة التي يعتمدها الناس حول الفوركس هي انه مبني على الحظ الكثير، فتجد عددا من الناس كبير، يتاجرون في السوق كرمي حجر النرد وانتظار سكونه مع زفير. وهنا تكمن الطامة الكبرى. فيهيأ للناظر في الفوركس في هذه الحالة انه لا يختلف عن القمار بشيء كثير، مع انه ليس سوى نوع من انواع التجارة يسير، فيه الربح والخسارة وهناك لكل شيء تبرير. لذلك عليك تعلم الفوركس مع التدبير، وان تمتلك القدرة على قراءة السوق مع التأويل. وان تتوقف عن التجارة بدون تفكير، وان تضيف لتجارتك عنصر التنوير. وبعد هذه المقدمة سنخوض في حقيقة الفوركس بتمعن وتفصيل. فالفوركس ان لم تتعلمه ستتخبط فيه كتخبط الهائم في الصحراء، يبحث عن قطرات الماء، وينظر بذهول الى السماء، لايبصر النور مع ان الشمس تبعث على الارض بالضياء.
ان الفوركس ما هي الا تجارة حديثة في زمانها، تتم من خلال تداول العملات بالاعتماد على اسعارها، وتحرك اسعار الصرف هو سبب الربح والخسارة فيها. ولكن التجارة تحتاج الى متابعة الاخبار والاحداث فور حصولها، لان لها القدرة على تحريك الاسعار وتحويلها، وعليك متابعة التجارة وقراءة تحليلاتها، فالرسوم البيانية تسلط الضوء على ماضيها حاضرها، وتعطيك القدرة على توقع حركاتها، فلولا الماضي ما كان للحاضر وجود، ولولا الحاضر لكان المستقبل في حالة من الجمود.
ان الاخذ باسباب النجاح في التجارة لهو الامر المحمود، وعليك ان توقن ان المال ليس هو المعبود، ففي بعض الاوقات قد تقع في خسارة النقود، ولكنها ليست نهاية الوجود، بل عليك ان تأخذ من خسارتك الدرس المفقود، وان تبقي في حياتك عنصر الصمود، وان تسير به نحو الربح الموعود، فالخسارة طريق الربح اللامحدود.
النجاح في الفوركس
النجاح في الفوركس
عليك ان تكون تاجرا محنكا خبيرا وليس بعنيد، وبالتالي فان القراءة والتعلم تمثلان في اجتماعهما السبيل الوحيد، فطلب العلم في هذه الايام ليس بالامر الشديد، ولكنه يحتاج الى صبر من حديد، ولكن بمجرد امتلاكه سيبقى لك طوال عمرك المديد، وسيكون لك رأي في تحرك الاسعار سديد.
وما هذه المقالة الا شرح بسيط لماهية الفوركس بكلام سهل سليم، ولكي تحقق لك تجارة العملات النعيم، عليك ان تكون في تجارتك كالرجل الحليم، وتذكر ان الحياة هي جمع بين امرين احداهما النعيم والاخر أليم، والمهم للتاجر ان يسير في طريق واضح ومستقيم، وان يخطط لتجارته بشكل سليم، وان يكون في استخدام امر وقف الخسارة وامر تجميع الارباح