FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-11-2014, 12:52 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي الأسواق تترقب اجتماع "أوبك OPEC " وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 24-11-2014, 12:52 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي الأسواق تترقب اجتماع "أوبك OPEC " وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -





رد مع اقتباس

قديم 24-11-2014, 01:05 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
ayaz
عضو نشيط

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11960
العمر: 45
المشاركات: 213
بمعدل : 0.05 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ayaz غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

متي موعد الاجتماع ان شاء الله ؟



عرض البوم صور ayaz  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-11-2014, 01:05 PM
ayaz ayaz غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

متي موعد الاجتماع ان شاء الله ؟




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 02:39 PM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
ahmed thrwat
عضو نشيط

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2012
رقم العضوية: 9526
الدولة: cairo
المشاركات: 326
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed thrwat غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

شكرا استاذه جمانة دائما تأتينا بكل جديد



عرض البوم صور ahmed thrwat  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-11-2014, 02:39 PM
ahmed thrwat ahmed thrwat غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

شكرا استاذه جمانة دائما تأتينا بكل جديد




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:03 PM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

خبير بساكسو بنك:اجتماع أوبك يحدد اتجاه أسعار النفط بالربع الأول لـ2015

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قال أولى سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع بساكسو بنك إنه لا يكاد المشاركون فى سوق النفط الخام العالمى يطيقون انتظار اجتماع منظمة الأوبك المزمع عقده فى 27 نوفمبر الجارى. وأوضح هانسن فى تصريحاتٍ له أنه من المحتمل أن يضع الاجتماع النقاط فوق الحروف بشأن اتجاه أسعار النفط فى الربع الأول من عام 2015 ويبدو الرهان الحالى واضحًا للجميع بعد تغير اللعبة قبل ربعين عندما شهدنا انخفاض أسعار النفط إلى مستويات قياسية لم نشهدها منذ سنوات. وأضاف أن هذا الوضع الجديد نتيجة ارتفاع العرض داخل منظمة الأوبك وخارجها والمتمثل فى تخلص المستهلكين على مستوى العالم بسرعة كبيرة من المخاوف حول إضطرابات العرض واحتمال أرتفاع السعر بصورة مخيفة مقارنة بتلك الحالية فى الوقت الذى أشتعلت فيه المنافسة فجأة بين المنتجين على السعر سعياً للحفاظ على حصة السوق. وأشار إلى أن تقنيات إنتاج النفط الجديدة والمبتكرة مثل استخراج النفط الصخرى بالإضافة إلى عوامل عديدة ساعدت فى زيادة الإنتاج الأمريكى من النفط إلى أعلى مستوياته فى 30 سنة، ومنذ عام 2011، تجاوز هذا الارتفاع المتسارع فى الإنتاج الأمريكى مستوى التعويض من خلال أرتفاع الطلب العالمى وإضطرابات العرض المستمرة تبعاً للعديد من الأحداث الجيوسياسية. وأكد "أهم الأحداث التى شهدناها فى وقتنا الحالى تمثلت فى الحرب الليبية التى إندلعت فى عام 2011 بالإضافة إلى العقوبات المفروضة على إيران فى عام 2012 تليها الإضرابات التى شهدتها الموانئ الليبية فى عام 2013 وآخرها ظهور مسلحى داعش فى سوريا والعراق حيث كانت هذه الإضطرابات الرئيسية والثانوية منها خلال الربع الأول من عام 2014 فى أعلى مستوياتها منذ حرب العراقية الكويتية فى عام 1991". واستطرد أن النفط الليبى عاد منذ ذلك الوقت بينما شهد بعض أعضاء منظمة الأوبك زيادة فى الإنتاج فى الوقت الذى حافظ فيه البعض الآخر، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية، على مستوى عال من الإنتاج فى حين قادنا ارتفاع العرض فى الوقت الذى تباطأ فيه نمو الطلب إلى الحالة الراهنة المتمثلة فى تعرض منتجى النفط إلى هبوط حاد فى العائدات بينما تلقت الدول المستهلكة للنفط، وعلى رأسها الصين والولايات المتحدة بوصفهما أكبر المستهلكين على مستوى العالم، دفعة قوية. ويرى أنه يجب على أوبك فى حال أرادت القيام بعملية إصلاح سريعة الموافقة على تخفيض حاد فى الانتاج إلى حين الوصول إلى حالة توازن بين العرض والطلب حيث قد تفضل بعض الدول الأضعف فى منظمة الأوبك مثل فنزويلا وليبيا وإيران هذه الخطوة على الرغم من أن مشاركتها فى ذلك التخفيض ليست مرجحة بما أنها فى حاجة ماسة إلى أى عائد بمكنها الحصول عليه فى حين تبدو الدول الغنية المنتجة الغنية كالكويت والإمارات والسعودية مستعدة أكثر لما يقرره السوق حول ماهية مستوى الأسعار الجديد، قائلًا "يمكن أن نشهد مستوى من التقلب فى الناتج فى التشكيلة الواسعة من التوقعات بين المحللين لكن مراقبو الأوبك عبروا عن صعوبة الوصول فى هذه الحالة بالذات". وقال غن أوبك تمتلك عدة خيارات منها "عدم القيام بأى شيء" والذى سيؤدى بدوره إلى هبوط السعر أكثر نظراً لتقديرات منظمة الاوبك نفسها حول حاجتها إلى انتاج 28.4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول وتتجاوز مستويات الانتاج الحالية هدف الكارتل الراهن عند 30 مليون برميل. وأوضح أن خفض الإنتاج لأكثر من 0.5 إلى مليون برميل ربما يساعد، وهو ما يتم توقعه حاليًا، لإثارة انتعاش فى السوق لإعادة وضع مجال ليس بعيداً تحت المجال الذى شهدناه لغاية أشهر قليلة خلت لكن أوبك ومن خلال فعلها لذلك يمكن أن تقوم بصورة غير مباشرة بدعم الإرتفاع الراهن فى أنتاج النفط الصخرى الأمريكى وقد تواجه خلال سنة حالة مشابهة تتمثل فى تعرض السعر لضغط بيع جديد مرة أخرى. وأشار إلى أنه يتطلب الإنتاج الأمريكى للنفط الصخرى سعراً عالياً نسبياً من أجل التعادل لكن الأبتكار المستمر فى تقنيات الإنتاج والتحسينات التى أدخلت عليها خلال السنوات القليلة الماضية قد خفضت معدل التعادل هذا لصالح النفط الصخرى لذلك فمن المقدر أن يتم تداول خام غرب تكساس الوسيط تحت 70 دولار لفترة طويلة قبل أن تبدأ الأسعار المنخفضة أكثر فى التأثير سلبياً على نمو الانتاج. وأوضح "تعيدنا هذه التطورات ضمن الأوبك وخارجها مجدداً إلى اجتماع يوم الخميس المقبل وتسلط الضوء كذلك على السبب الكامن وراء كون هذا الإجتماع من أهم الاجتماعات التى عقدت خلال سنوات ويصادف يوم الخميس كذلك عطلة عيد الشكر فى الولايات المتحدة حيث تجتمع العائلات للتعبير عن شكرها وامتنانها لبركات الحصاد القادم ونعم السنة السابقة. حيث أسفرت السنة الماضية عن تحقيق المزارعين الأمريكيين إلى حصاد قياسى بينما شهد المستهلكون انخفاض أسعار البنزين لما دون 3 دولار للغالون وبالتالى ازدادت ثقة المستهلكين ودخلهم المتاح كذلك الأمر". وتسأل "هل تقوم منظمة الاوبك بإصلاح سريع وتقلق حول المستقبل فى وقت لاحق؟ أم أنها ستلقى بالتحديات على عاتق المنتجين الأمريكيين من خلال الإبقاء على السعر منخفضاً أو هبوطه أكثر على المدى القصير؟ هنا تكمن الأسئلة التى يبحث السوق عن أجوبة عليها منتظراً الخميس المقبل".



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24-11-2014, 11:03 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

خبير بساكسو بنك:اجتماع أوبك يحدد اتجاه أسعار النفط بالربع الأول لـ2015

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قال أولى سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع بساكسو بنك إنه لا يكاد المشاركون فى سوق النفط الخام العالمى يطيقون انتظار اجتماع منظمة الأوبك المزمع عقده فى 27 نوفمبر الجارى. وأوضح هانسن فى تصريحاتٍ له أنه من المحتمل أن يضع الاجتماع النقاط فوق الحروف بشأن اتجاه أسعار النفط فى الربع الأول من عام 2015 ويبدو الرهان الحالى واضحًا للجميع بعد تغير اللعبة قبل ربعين عندما شهدنا انخفاض أسعار النفط إلى مستويات قياسية لم نشهدها منذ سنوات. وأضاف أن هذا الوضع الجديد نتيجة ارتفاع العرض داخل منظمة الأوبك وخارجها والمتمثل فى تخلص المستهلكين على مستوى العالم بسرعة كبيرة من المخاوف حول إضطرابات العرض واحتمال أرتفاع السعر بصورة مخيفة مقارنة بتلك الحالية فى الوقت الذى أشتعلت فيه المنافسة فجأة بين المنتجين على السعر سعياً للحفاظ على حصة السوق. وأشار إلى أن تقنيات إنتاج النفط الجديدة والمبتكرة مثل استخراج النفط الصخرى بالإضافة إلى عوامل عديدة ساعدت فى زيادة الإنتاج الأمريكى من النفط إلى أعلى مستوياته فى 30 سنة، ومنذ عام 2011، تجاوز هذا الارتفاع المتسارع فى الإنتاج الأمريكى مستوى التعويض من خلال أرتفاع الطلب العالمى وإضطرابات العرض المستمرة تبعاً للعديد من الأحداث الجيوسياسية. وأكد "أهم الأحداث التى شهدناها فى وقتنا الحالى تمثلت فى الحرب الليبية التى إندلعت فى عام 2011 بالإضافة إلى العقوبات المفروضة على إيران فى عام 2012 تليها الإضرابات التى شهدتها الموانئ الليبية فى عام 2013 وآخرها ظهور مسلحى داعش فى سوريا والعراق حيث كانت هذه الإضطرابات الرئيسية والثانوية منها خلال الربع الأول من عام 2014 فى أعلى مستوياتها منذ حرب العراقية الكويتية فى عام 1991". واستطرد أن النفط الليبى عاد منذ ذلك الوقت بينما شهد بعض أعضاء منظمة الأوبك زيادة فى الإنتاج فى الوقت الذى حافظ فيه البعض الآخر، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية، على مستوى عال من الإنتاج فى حين قادنا ارتفاع العرض فى الوقت الذى تباطأ فيه نمو الطلب إلى الحالة الراهنة المتمثلة فى تعرض منتجى النفط إلى هبوط حاد فى العائدات بينما تلقت الدول المستهلكة للنفط، وعلى رأسها الصين والولايات المتحدة بوصفهما أكبر المستهلكين على مستوى العالم، دفعة قوية. ويرى أنه يجب على أوبك فى حال أرادت القيام بعملية إصلاح سريعة الموافقة على تخفيض حاد فى الانتاج إلى حين الوصول إلى حالة توازن بين العرض والطلب حيث قد تفضل بعض الدول الأضعف فى منظمة الأوبك مثل فنزويلا وليبيا وإيران هذه الخطوة على الرغم من أن مشاركتها فى ذلك التخفيض ليست مرجحة بما أنها فى حاجة ماسة إلى أى عائد بمكنها الحصول عليه فى حين تبدو الدول الغنية المنتجة الغنية كالكويت والإمارات والسعودية مستعدة أكثر لما يقرره السوق حول ماهية مستوى الأسعار الجديد، قائلًا "يمكن أن نشهد مستوى من التقلب فى الناتج فى التشكيلة الواسعة من التوقعات بين المحللين لكن مراقبو الأوبك عبروا عن صعوبة الوصول فى هذه الحالة بالذات". وقال غن أوبك تمتلك عدة خيارات منها "عدم القيام بأى شيء" والذى سيؤدى بدوره إلى هبوط السعر أكثر نظراً لتقديرات منظمة الاوبك نفسها حول حاجتها إلى انتاج 28.4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول وتتجاوز مستويات الانتاج الحالية هدف الكارتل الراهن عند 30 مليون برميل. وأوضح أن خفض الإنتاج لأكثر من 0.5 إلى مليون برميل ربما يساعد، وهو ما يتم توقعه حاليًا، لإثارة انتعاش فى السوق لإعادة وضع مجال ليس بعيداً تحت المجال الذى شهدناه لغاية أشهر قليلة خلت لكن أوبك ومن خلال فعلها لذلك يمكن أن تقوم بصورة غير مباشرة بدعم الإرتفاع الراهن فى أنتاج النفط الصخرى الأمريكى وقد تواجه خلال سنة حالة مشابهة تتمثل فى تعرض السعر لضغط بيع جديد مرة أخرى. وأشار إلى أنه يتطلب الإنتاج الأمريكى للنفط الصخرى سعراً عالياً نسبياً من أجل التعادل لكن الأبتكار المستمر فى تقنيات الإنتاج والتحسينات التى أدخلت عليها خلال السنوات القليلة الماضية قد خفضت معدل التعادل هذا لصالح النفط الصخرى لذلك فمن المقدر أن يتم تداول خام غرب تكساس الوسيط تحت 70 دولار لفترة طويلة قبل أن تبدأ الأسعار المنخفضة أكثر فى التأثير سلبياً على نمو الانتاج. وأوضح "تعيدنا هذه التطورات ضمن الأوبك وخارجها مجدداً إلى اجتماع يوم الخميس المقبل وتسلط الضوء كذلك على السبب الكامن وراء كون هذا الإجتماع من أهم الاجتماعات التى عقدت خلال سنوات ويصادف يوم الخميس كذلك عطلة عيد الشكر فى الولايات المتحدة حيث تجتمع العائلات للتعبير عن شكرها وامتنانها لبركات الحصاد القادم ونعم السنة السابقة. حيث أسفرت السنة الماضية عن تحقيق المزارعين الأمريكيين إلى حصاد قياسى بينما شهد المستهلكون انخفاض أسعار البنزين لما دون 3 دولار للغالون وبالتالى ازدادت ثقة المستهلكين ودخلهم المتاح كذلك الأمر". وتسأل "هل تقوم منظمة الاوبك بإصلاح سريع وتقلق حول المستقبل فى وقت لاحق؟ أم أنها ستلقى بالتحديات على عاتق المنتجين الأمريكيين من خلال الإبقاء على السعر منخفضاً أو هبوطه أكثر على المدى القصير؟ هنا تكمن الأسئلة التى يبحث السوق عن أجوبة عليها منتظراً الخميس المقبل".




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:07 PM   المشاركة رقم: 5
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

تقرير - هل ينهي اجتماع "اوبك" الخميس القادم التراجعات الحادة لأسعار النفط؟



تتجه انظار دول العالم الى الاجتماع التاريخي لمنظمة المصدرة للنفط "أوبك" والذي سيعقد فى فينيا يوم الخميس الموافق 27 نوفمبر الجاري حيث ستناقش اثني عشرة دولة بمنظمة الأوبك قرارا تاريخيا فى وقت عصيب بشأن خفض الإنتاج او الإبقاء على مستوياته الحالية بالتزامن مع تراجع الأسعار العالمية للنفط بأكثر من 30% والاقتراب من التخلي عن حاجز الـ 80 دولار للبرميل .


ويسود تباين كبير فى الأراء بين دول المنظمة حيث يري مسئولين بالكويت وإيران أن خفض الإنتاج أمر مستبعد بينما لم تصدر حتى الآن أي تعليقات علنية عن السعودية وهي العضو الأكثر نفوذا بالمنظمة .


وفي حين يواجه أعضاء كثيرون مثل الإكوادور وإيران وفنزويلا عجزا كبيرا في الميزانيات إذا ظلت الأسعار عند مستوياتها الحالية حيث أكد تقرير أوبك الأخير إن الطلب العالمي على نفط المنظمة العام القادم 2015 سيقل كثيرا عن مستوى إنتاجها الحالي بسبب طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة .


وتضخ منظمة «أوبك»، حوالى ثلث النفط العالمي ويبلغ إنتاجها حاليا 31.4 مليون برميل يوميا









نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وفي دول أوبك اليوم يسود انقسام بين مطالبين بصعود الأسعار في المدى البعيد وبين من يريدون رفعها في المدى القصير ، وهذا التباين في وجهات النظر ، سيستمر وسيجعل الوصول ، الى خفض جماعي صعب جدا.




وقال أحمد حسن كرم المختص في شؤون النفط العالمية "ان الاتفاق على خفض الانتاج صعب ولكن من الحلول المطروحة وهناك دول كبري لن ترضي به كحل للوضع الحالي".




وأوضح "ان دولة مثل فنزويلا وايران لا تستطيع الانتظار عند تلك المستويات من الأسعار ، مضيفاً أنه فى المقابل هناك دول بالخليج غير مهتمة بالهبوط الحالي طالما تبقي توقعاتهم للأسعار عند مستويات مرتفعة في المدي البعيد ، مشيراً إلي إن الاجتماع القادم لن يكون حاسما نتيجة مسبقة كالاجتماعات الأربعة الأخيرة".




وقال حجاج بوخضور الاقتصادي والمحلل بأسواق النفط : "اتفاق الدول المنتجة للنفط المقبل سيعيد السوق للتوازن" .وأضاف "أن السوق ينتظر بشغف نتائج هذا الاجتماع رغم كثرة السيناريوهات المتوقعة للنتائج".




ورغم الرؤية المتفائلة ، الا أن الانقسام في أوبك حول خفض الانتاج لا زال قائما ، مما ينتج حالة من الانتظار للقرار الصعب الذي سيصدر .



ومن شأن هبوط أسعار النفط المريب الذي نراه فى الأيام الحالية أن يدخل كل دول منظمة «أوبك» والمنتجين من خارجها، في مرحلة من عصر النفقات تقودها مع الوقت إلى اتخاذ إجراءات غير شعبية لحفظ توازنها المالي، الأمر الذي يهدد قدرة اقتصادها الوطني ععلى نسب النمو في ظل الركود العالمي .




وبعد اصدار التقرير الآخير أكد وزير النفط السعودي علي النعيمي ان المملكة تهدف الى استقرار الاسواق العالمية لكن لم يبدر عنه أي مؤشر على رده على تراجع أسعار الخام..



وفي ظل هذا الترقب استبعد وزير النفط الكويتي علي العمير أن تقرر أوبك خفض سقف إنتاجها النفطي خلال اجتماعها القادم في 27 نوفمبر.



ومن جانب آخر يتوقع خبراء ان ترفض دول الخليج بقيادة السعودية تخفيض في مستويات إنتاج منظمة الدول المصدرة للنفط خلال اجتماعها الأسبوع الجاري إلا في حال حصولها على ضمانات للحفاظ على حصتها من السوق الذي يشهد منافسة كبيرة.


كما يرى الخبراء ان خفض الإنتاج بمقدار مليون إلى 1.5 مليون برميل يوميا يمكن ان يوقف تراجع الأسعار، الا انه لن يكون كافيا لإعادة دفع الاسعار إلى الارتفاع.


وقال المتخصص فى شئون النفط كامل الحرمي ان «اعضاء أوبك يتوقعون من السعودية والكويت والامارات ان تأخذ على عاتقها القسم الاكبر من اي خفض في الإنتاج، وهذه الدول قادرة على ذلك».


وشدد الحرمي على انه «ليس من مصلحة دول الخليج ان تخفض الإنتاج لإنها قد تخسر حصتها بالغة الأهمية في السوق».


وأضاف «ان دول الخليج بحاجة لضمانات من الدول المنتجة الاعضاء وغير الاعضاء في أوبك بانها لن تملأ الفراغ».


بينما يرى الاقتصادي يوسف الكحلوت ان خفض الإنتاج بمقدار مليون إلى 1.5 مليون برميل يوميا يمكن ان يوقف تراجع الأسعار، الا انه لن يكون كافيا لإعادة دفع الاسعار إلى الارتفاع.


وقال الكحلوت «اذا ما خيرت دول الخليج بين سعر نفط مرتفع وحجم حصتها في السوق، فهي ستختار الحصة ، مضيفا ان «لدى هذه الدول إحتياطات مالية هائلة تمكنها من التعايش مع اسعار نفط منخفضة لسنتين او ثلاث سنوات.»

وبداية بالسعودية أكبر منتج للنفط فى أوبك ففى يونيو الماضي قال وزير المال السعودي ابراهيم العساف «ان عملية التنمية في المملكة لن تتأثر بانخفاض اسعار النفط، معربا في الوقت ذاته عناعتقاده بأن الاسعار لن تتدنى بشكل كبير».


وأما الكويت أكد وزير النفط والمالية الكويتين أنس الصالح وعلي العمير فى وقت سابق «إن هبوط أسعار النفط عالميا لن يؤثر على الاقتصاد الوطني ولن يؤثر على المشاريع التي تضطلع بهاالحكومة حاليا » .

ومنذ أيام قال سلطان سعيد المنصوري وزير الاقتصاد الإماراتي أن الانخفاض في أسعار النفط لن يكون لديه وقع كبير على النمو الاقتصادي حيث إن بلاده خفضت اعتماد اقتصادها على النفط
إلى مستوى 30 % » .


كما قال سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة الإماراتي أيضا «إن تذبذب الأسعار ليس مقياساً لتغيير سياسات الاستثمار أو تقليل الفوائض المالية الموجهة لذلك القطاع» .

وقال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر خلال كلمته الأخيرة بافتتاح مجلس الشوري : «اقتصادنا قوي ومتين ولن يتأثر بالانخفاض الحاد فى أسعار النفط» .

وأخيرا ، فمقياس تحديد اسعار النفط في الفترة المقبله يتوقف على قرارات اجتماع الاوبك القادم في هذا الشهر. ولهذا لانستطيع التكهن الى اين ستذهب اسعار النفط حاليا الا بعد الاجتماع.



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 24-11-2014, 11:07 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

تقرير - هل ينهي اجتماع "اوبك" الخميس القادم التراجعات الحادة لأسعار النفط؟



تتجه انظار دول العالم الى الاجتماع التاريخي لمنظمة المصدرة للنفط "أوبك" والذي سيعقد فى فينيا يوم الخميس الموافق 27 نوفمبر الجاري حيث ستناقش اثني عشرة دولة بمنظمة الأوبك قرارا تاريخيا فى وقت عصيب بشأن خفض الإنتاج او الإبقاء على مستوياته الحالية بالتزامن مع تراجع الأسعار العالمية للنفط بأكثر من 30% والاقتراب من التخلي عن حاجز الـ 80 دولار للبرميل .


ويسود تباين كبير فى الأراء بين دول المنظمة حيث يري مسئولين بالكويت وإيران أن خفض الإنتاج أمر مستبعد بينما لم تصدر حتى الآن أي تعليقات علنية عن السعودية وهي العضو الأكثر نفوذا بالمنظمة .


وفي حين يواجه أعضاء كثيرون مثل الإكوادور وإيران وفنزويلا عجزا كبيرا في الميزانيات إذا ظلت الأسعار عند مستوياتها الحالية حيث أكد تقرير أوبك الأخير إن الطلب العالمي على نفط المنظمة العام القادم 2015 سيقل كثيرا عن مستوى إنتاجها الحالي بسبب طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة .


وتضخ منظمة «أوبك»، حوالى ثلث النفط العالمي ويبلغ إنتاجها حاليا 31.4 مليون برميل يوميا









نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وفي دول أوبك اليوم يسود انقسام بين مطالبين بصعود الأسعار في المدى البعيد وبين من يريدون رفعها في المدى القصير ، وهذا التباين في وجهات النظر ، سيستمر وسيجعل الوصول ، الى خفض جماعي صعب جدا.




وقال أحمد حسن كرم المختص في شؤون النفط العالمية "ان الاتفاق على خفض الانتاج صعب ولكن من الحلول المطروحة وهناك دول كبري لن ترضي به كحل للوضع الحالي".




وأوضح "ان دولة مثل فنزويلا وايران لا تستطيع الانتظار عند تلك المستويات من الأسعار ، مضيفاً أنه فى المقابل هناك دول بالخليج غير مهتمة بالهبوط الحالي طالما تبقي توقعاتهم للأسعار عند مستويات مرتفعة في المدي البعيد ، مشيراً إلي إن الاجتماع القادم لن يكون حاسما نتيجة مسبقة كالاجتماعات الأربعة الأخيرة".




وقال حجاج بوخضور الاقتصادي والمحلل بأسواق النفط : "اتفاق الدول المنتجة للنفط المقبل سيعيد السوق للتوازن" .وأضاف "أن السوق ينتظر بشغف نتائج هذا الاجتماع رغم كثرة السيناريوهات المتوقعة للنتائج".




ورغم الرؤية المتفائلة ، الا أن الانقسام في أوبك حول خفض الانتاج لا زال قائما ، مما ينتج حالة من الانتظار للقرار الصعب الذي سيصدر .



ومن شأن هبوط أسعار النفط المريب الذي نراه فى الأيام الحالية أن يدخل كل دول منظمة «أوبك» والمنتجين من خارجها، في مرحلة من عصر النفقات تقودها مع الوقت إلى اتخاذ إجراءات غير شعبية لحفظ توازنها المالي، الأمر الذي يهدد قدرة اقتصادها الوطني ععلى نسب النمو في ظل الركود العالمي .




وبعد اصدار التقرير الآخير أكد وزير النفط السعودي علي النعيمي ان المملكة تهدف الى استقرار الاسواق العالمية لكن لم يبدر عنه أي مؤشر على رده على تراجع أسعار الخام..



وفي ظل هذا الترقب استبعد وزير النفط الكويتي علي العمير أن تقرر أوبك خفض سقف إنتاجها النفطي خلال اجتماعها القادم في 27 نوفمبر.



ومن جانب آخر يتوقع خبراء ان ترفض دول الخليج بقيادة السعودية تخفيض في مستويات إنتاج منظمة الدول المصدرة للنفط خلال اجتماعها الأسبوع الجاري إلا في حال حصولها على ضمانات للحفاظ على حصتها من السوق الذي يشهد منافسة كبيرة.


كما يرى الخبراء ان خفض الإنتاج بمقدار مليون إلى 1.5 مليون برميل يوميا يمكن ان يوقف تراجع الأسعار، الا انه لن يكون كافيا لإعادة دفع الاسعار إلى الارتفاع.


وقال المتخصص فى شئون النفط كامل الحرمي ان «اعضاء أوبك يتوقعون من السعودية والكويت والامارات ان تأخذ على عاتقها القسم الاكبر من اي خفض في الإنتاج، وهذه الدول قادرة على ذلك».


وشدد الحرمي على انه «ليس من مصلحة دول الخليج ان تخفض الإنتاج لإنها قد تخسر حصتها بالغة الأهمية في السوق».


وأضاف «ان دول الخليج بحاجة لضمانات من الدول المنتجة الاعضاء وغير الاعضاء في أوبك بانها لن تملأ الفراغ».


بينما يرى الاقتصادي يوسف الكحلوت ان خفض الإنتاج بمقدار مليون إلى 1.5 مليون برميل يوميا يمكن ان يوقف تراجع الأسعار، الا انه لن يكون كافيا لإعادة دفع الاسعار إلى الارتفاع.


وقال الكحلوت «اذا ما خيرت دول الخليج بين سعر نفط مرتفع وحجم حصتها في السوق، فهي ستختار الحصة ، مضيفا ان «لدى هذه الدول إحتياطات مالية هائلة تمكنها من التعايش مع اسعار نفط منخفضة لسنتين او ثلاث سنوات.»

وبداية بالسعودية أكبر منتج للنفط فى أوبك ففى يونيو الماضي قال وزير المال السعودي ابراهيم العساف «ان عملية التنمية في المملكة لن تتأثر بانخفاض اسعار النفط، معربا في الوقت ذاته عناعتقاده بأن الاسعار لن تتدنى بشكل كبير».


وأما الكويت أكد وزير النفط والمالية الكويتين أنس الصالح وعلي العمير فى وقت سابق «إن هبوط أسعار النفط عالميا لن يؤثر على الاقتصاد الوطني ولن يؤثر على المشاريع التي تضطلع بهاالحكومة حاليا » .

ومنذ أيام قال سلطان سعيد المنصوري وزير الاقتصاد الإماراتي أن الانخفاض في أسعار النفط لن يكون لديه وقع كبير على النمو الاقتصادي حيث إن بلاده خفضت اعتماد اقتصادها على النفط
إلى مستوى 30 % » .


كما قال سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة الإماراتي أيضا «إن تذبذب الأسعار ليس مقياساً لتغيير سياسات الاستثمار أو تقليل الفوائض المالية الموجهة لذلك القطاع» .

وقال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر خلال كلمته الأخيرة بافتتاح مجلس الشوري : «اقتصادنا قوي ومتين ولن يتأثر بالانخفاض الحاد فى أسعار النفط» .

وأخيرا ، فمقياس تحديد اسعار النفط في الفترة المقبله يتوقف على قرارات اجتماع الاوبك القادم في هذا الشهر. ولهذا لانستطيع التكهن الى اين ستذهب اسعار النفط حاليا الا بعد الاجتماع.




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:31 PM   المشاركة رقم: 6
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 24-11-2014, 11:31 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -





رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:33 PM   المشاركة رقم: 7
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

النعيمي: أنا «في قمة السعادة» قبل اجتماع أوبك



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




قال وزير النفط علي النعيمي لدى وصوله إلى فيينا للمشاركة في اجتماع أوبك هذا الأسبوع إنه "في قمة السعادة" وتجاهل تساؤلات بشأن هبوط أسعار النفط والامدادات الفائضة.
وفي أول ظهور علني له قبيل الاجتماع المقرر يوم الخميس سلك النعيمي نهجا مألوفا بالرد على أسئلة الصحفيين بأسئلة من عنده ولم يقدم أي فكرة عما تخطط بلاده أكبر مصدر للنفط في العالم لقوله لزملائها أعضاء أوبك والذين يسعى بعضهم لخفض الانتاج.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن الاجتماع سيكون صعبا قال النعيمي "لا.. لماذا؟" ولم يكن أكثر صراحة عندما سئل بشأن الانخفاض البالغ 30 بالمئة في أسعار النفط منذ يونيو حيث قال "الأسعار ترتفع وتنخفض. "هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها السوق فائضا في المعروض." وعندما طلب منه التعليق بشأن حالة سوق النفط قال النعيمي "أليس هناك ما يكفي من التعليقات بالفعل؟"
ولم تتغير أسعار الخام تقريبا اليوم الاثنين. ولم يحدث رد فعل فوري على تصريحات النعيمي أو على تقرير لصحيفة روسية يشير إلى أن موسكو قد تقوم بمحاولة في اللحظات الأخيرة للتأثير على اجتماع أوبك بعرض خفض انتاج روسيا إذا فعلت المنظمة ذلك.
وفي وقت سابق اليوم نقلت وكالة أنباء الإمارات (وام) الرسمية عن وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي قوله إن الدول أعضاء أوبك ستتعامل مع الانخفاض الحالي في أسعار النفط وستتخذ "القرار المناسب". وقالت وام إن الوزير لم يوضح طبيعة أو نوعية القرار الذي ستتخذه منظمة البلدان المصدرة للبترول.



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 24-11-2014, 11:33 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

النعيمي: أنا «في قمة السعادة» قبل اجتماع أوبك



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




قال وزير النفط علي النعيمي لدى وصوله إلى فيينا للمشاركة في اجتماع أوبك هذا الأسبوع إنه "في قمة السعادة" وتجاهل تساؤلات بشأن هبوط أسعار النفط والامدادات الفائضة.
وفي أول ظهور علني له قبيل الاجتماع المقرر يوم الخميس سلك النعيمي نهجا مألوفا بالرد على أسئلة الصحفيين بأسئلة من عنده ولم يقدم أي فكرة عما تخطط بلاده أكبر مصدر للنفط في العالم لقوله لزملائها أعضاء أوبك والذين يسعى بعضهم لخفض الانتاج.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن الاجتماع سيكون صعبا قال النعيمي "لا.. لماذا؟" ولم يكن أكثر صراحة عندما سئل بشأن الانخفاض البالغ 30 بالمئة في أسعار النفط منذ يونيو حيث قال "الأسعار ترتفع وتنخفض. "هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها السوق فائضا في المعروض." وعندما طلب منه التعليق بشأن حالة سوق النفط قال النعيمي "أليس هناك ما يكفي من التعليقات بالفعل؟"
ولم تتغير أسعار الخام تقريبا اليوم الاثنين. ولم يحدث رد فعل فوري على تصريحات النعيمي أو على تقرير لصحيفة روسية يشير إلى أن موسكو قد تقوم بمحاولة في اللحظات الأخيرة للتأثير على اجتماع أوبك بعرض خفض انتاج روسيا إذا فعلت المنظمة ذلك.
وفي وقت سابق اليوم نقلت وكالة أنباء الإمارات (وام) الرسمية عن وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي قوله إن الدول أعضاء أوبك ستتعامل مع الانخفاض الحالي في أسعار النفط وستتخذ "القرار المناسب". وقالت وام إن الوزير لم يوضح طبيعة أو نوعية القرار الذي ستتخذه منظمة البلدان المصدرة للبترول.




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:34 PM   المشاركة رقم: 8
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

هل هي نهاية "أوبك"؟




يتطلع المتعاملون في الأسواق إلى اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الخميس في فيينا، وما إذا كان وزراء الدول الأعضاء سيتخذون قرارا بخفض سقف إنتاج المنظمة أم لا؟ وتأثير ذلك على أسعار النفط التي انخفضت بأكثر من 30% منذ يونيو الماضي. وبعد نحو عقد من الزمن ظلت فيه أسعار النفط فوق 100 دولار للبرميل، أخذت الأسعار في الهبوط مؤخرا إلى أقل من 80 دولارا للبرميل، ما أدى إلى تضرر اقتصادات بعض الدول المصدرة.
وتزامن تراجع الطلب الموسمي في الصيف مع زيادة الإنتاج من النفط الصخري في الولايات المتحدة، وارتفاع سعر صرف الدولار مقابل العملات الرئيسية، ما يعني تراجع أسعار السلع المقومة به كالنفط والذهب، إضافة إلى تراجع الطلب من الاقتصادات الرئيسية المستهلكة للطاقة في أوروبا وآسيا، نتيجة تراجع معدلات النمو الاقتصادي.
وأمام تلك العوامل المؤثرة في الطلب، ظل العرض على حاله، بل زاد بمنتج النفط الأميركي من الصخور القشرية، ما أدى إلى انهيار الأسعار وفتح الباب أمام حديث مؤامرات عن "حرب أسعار" نفط تستهدف الإضرار باقتصادات مصدرين مثل روسيا وإيران.
لكن الواقع من أرقام السوق أن المسألة لا تعدو معادلة عرض وطلب، وأن السعودية ـ أكبر منتج ومصدر في أوبك ـ لم تشأ أن تتحمل وحدها عبء خفض الإنتاج لموازنة السوق، خاصة أن اقتصادها قادر على تحمل تراجع الأسعار حتى 70 دولارا للبرميل.
أما دول أوبك التي تريد خفض الإنتاج، مثل فنزويلا وإيران، فقدراتها الإنتاجية والتصديرية لا تسمح لها بتحمل خفض كبير لموازنة العرض في السوق.
وتقدر أسواق النفط أن أوبك تنتج بالفعل 200 ألف برميل يوميا فوق سقف الإنتاج المتفق عليه عند 30 مليون برميل يوميا.
وحتى إذا قرر اجتماع أوبك خفض الإنتاج نهاية هذا الأسبوع، سينبغي أن يقل العرض بما بين مليون ومليوني برميل يوميا، كي تعود الأسعار إلى ما فوق 80 دولارا، على أمل تحسن الطلب، الذي يزيد موسميا في الشتاء، بما يعيد الأسعار إلى قرب سقف المائة دولار قريبا.
ويرى كثير من المحللين وخبراء الطاقة أن تجمع دول أوبك، الذي يضم 12 دولة، أغلبها من المنطقة العربية، لم يعد فاعلا كما كان من قبل، بل إن البعض يرى أن هذه الفترة قد تشهد "نهاية أوبك" كتجمع لمصدري النفط، له اليد العليا في موازنة سوق العرض والطلب.
ولا يعود ذلك إلى زيادة الإنتاج والتصدير من خارج أوبك فحسب، بل أيضا إلى الخلافات التي تتفاقم بين الدول الأعضاء، وعدم رغبة السعودية في تحمل عبء زيادة أو خفض الإنتاج لصالح بقية دول أوبك.



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 24-11-2014, 11:34 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

هل هي نهاية "أوبك"؟




يتطلع المتعاملون في الأسواق إلى اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الخميس في فيينا، وما إذا كان وزراء الدول الأعضاء سيتخذون قرارا بخفض سقف إنتاج المنظمة أم لا؟ وتأثير ذلك على أسعار النفط التي انخفضت بأكثر من 30% منذ يونيو الماضي. وبعد نحو عقد من الزمن ظلت فيه أسعار النفط فوق 100 دولار للبرميل، أخذت الأسعار في الهبوط مؤخرا إلى أقل من 80 دولارا للبرميل، ما أدى إلى تضرر اقتصادات بعض الدول المصدرة.
وتزامن تراجع الطلب الموسمي في الصيف مع زيادة الإنتاج من النفط الصخري في الولايات المتحدة، وارتفاع سعر صرف الدولار مقابل العملات الرئيسية، ما يعني تراجع أسعار السلع المقومة به كالنفط والذهب، إضافة إلى تراجع الطلب من الاقتصادات الرئيسية المستهلكة للطاقة في أوروبا وآسيا، نتيجة تراجع معدلات النمو الاقتصادي.
وأمام تلك العوامل المؤثرة في الطلب، ظل العرض على حاله، بل زاد بمنتج النفط الأميركي من الصخور القشرية، ما أدى إلى انهيار الأسعار وفتح الباب أمام حديث مؤامرات عن "حرب أسعار" نفط تستهدف الإضرار باقتصادات مصدرين مثل روسيا وإيران.
لكن الواقع من أرقام السوق أن المسألة لا تعدو معادلة عرض وطلب، وأن السعودية ـ أكبر منتج ومصدر في أوبك ـ لم تشأ أن تتحمل وحدها عبء خفض الإنتاج لموازنة السوق، خاصة أن اقتصادها قادر على تحمل تراجع الأسعار حتى 70 دولارا للبرميل.
أما دول أوبك التي تريد خفض الإنتاج، مثل فنزويلا وإيران، فقدراتها الإنتاجية والتصديرية لا تسمح لها بتحمل خفض كبير لموازنة العرض في السوق.
وتقدر أسواق النفط أن أوبك تنتج بالفعل 200 ألف برميل يوميا فوق سقف الإنتاج المتفق عليه عند 30 مليون برميل يوميا.
وحتى إذا قرر اجتماع أوبك خفض الإنتاج نهاية هذا الأسبوع، سينبغي أن يقل العرض بما بين مليون ومليوني برميل يوميا، كي تعود الأسعار إلى ما فوق 80 دولارا، على أمل تحسن الطلب، الذي يزيد موسميا في الشتاء، بما يعيد الأسعار إلى قرب سقف المائة دولار قريبا.
ويرى كثير من المحللين وخبراء الطاقة أن تجمع دول أوبك، الذي يضم 12 دولة، أغلبها من المنطقة العربية، لم يعد فاعلا كما كان من قبل، بل إن البعض يرى أن هذه الفترة قد تشهد "نهاية أوبك" كتجمع لمصدري النفط، له اليد العليا في موازنة سوق العرض والطلب.
ولا يعود ذلك إلى زيادة الإنتاج والتصدير من خارج أوبك فحسب، بل أيضا إلى الخلافات التي تتفاقم بين الدول الأعضاء، وعدم رغبة السعودية في تحمل عبء زيادة أو خفض الإنتاج لصالح بقية دول أوبك.




رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 11:39 PM   المشاركة رقم: 9
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 24-11-2014, 11:39 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -





رد مع اقتباس
قديم 26-11-2014, 02:01 AM   المشاركة رقم: 10
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.18 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

لا اتفاق في محادثات السعودية وروسيا على خفض إنتاج النفط قبل اجتماع اوبك

اختتمت السعودية وفنزويلا عضوا منظمة أوبك وروسيا والمكسيك المنتجان للنفط محادثاتهم يوم الثلاثاء دون الاتفاق على كيفية معالجة تخمة المعروض المتزايدة ولم يتعهد أحد من المشاركين في الاجتماع بخفض الإنتاج رغم هبوط الأسعار.
ونزلت أسعار النفط عقب الاجتماع. وبنهاية التعامل سجل سعر العقود الآجلة لمزيج النفط الخام برنت عند التسوية 78.33 دولار للبرميل منخفضا 1.35 دولار أو 1.69 في المائة. وانخفض سعر عقود النفط الخام الأمريكي الخفيف عند التسوية 1.69 دولار أو 2.23 في المائة إلى 74.09 دولار للبرميل.
وفي يوم شهد جهودا دبلوماسية مكوكية قبل الاجتماع المهم لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في فيينا يوم الخميس توجه مسؤولون من قطاع الطاقة في المكسيك وروسيا غير العضوين في المنظمة إلى العاصمة النمساوية لحث السعودية أكبر منتجي المنظمة على دعم الأسعار التي نزلت 30 بالمئة منذ يونيو حزيران.
وتركت السعودية السوق في حيرة بخصوص رد فعلها على هبوط أسعار الخام لكن اجتماع اليوم أثار تكهنات وبعث آمالا في بعض الأوساط بأن الرياض تدرس دعم خفض منسق للإنتاج يشارك فيه منتجون من خارج أوبك.
وقال وزير الخارجية الفنزويلي رفاييل راميريز للصحفيين بعد الاجتماع إن جميع الأطراف اتفقت على أن الأسعار الحالية "ليست جيدة" للدول المنتجة لكن لم يتم تنسيق تخفيضات للإنتاج يوم الثلاثاء.
وقال راميريز الذي كان وزيرا للنفط ورئيسا لشركة بي.دي.في.إس.إيه النفطية الحكومية حتى وقت قريب "ناقشنا الوضع في السوق وتبادلنا وجهات النظر. ينبغي لنا أن نواصل المباحثات و(من ثم) اتفقنا على الاجتماع مجددا خلال ثلاثة أشهر."
وأضاف أن فنزويلا - وهي من أشد المنادين بدعم الأسعار - ستسعى إلى التوصل لاتفاق داخل أوبك بخصوص الإنتاج يوم الخميس.
ووصل ايجور سيتشين رئيس شركة روسنفت الروسية العملاقة المملوكة للدولة وأحد الحلفاء المقربين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى فيينا يوم الثلاثاء وسط تلميحات بأن موسكو قد تخفض الإنتاج أو الصادرات إذا ما فعلت أوبك الشيء نفسه. وحضر وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أيضا اجتماع البلدان الأربعة.
وقال سيتشين إن بلاده لا يمكنها خفض مستويات الإنتاج على الفور لأسباب خاصة بقطاع النفط الروسي لكنها قد تقللها في الأمد المتوسط أو البعيد.
وذكر سيتشين أكبر مسؤول بقطاع النفط الروسي في بيان أن روسيا لا تعاني كثيرا من الهبوط الذي شهدته أسعار النفط في الآونة الأخيرة. غير أنه أضاف أن نزول أسعار الخام قد يؤدي إلى تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة.
وقال سيتشين حسبما ورد في بيان اصدرته روسنفت "أود أن أؤكد أن أسعار النفط الحالية ليست خطيرة علينا فيمكننا تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة."
وقال مشيرا فيما يبدو إلى احتمال هبوط الإنتاج على الأمد الطويل في البلدان التي ترتفع فيها تكاليف الإنتاج ومنها بعض المشروعات في الولايات المتحدة "ما سيحدث قطعا هو أنه (انخفاض الأسعار) سيكون له أثر على المعروض العالمي من النفط."
وغادر وزير الطاقة المكسيكي بيدرو جواكين كولدويل الاجتماع قبل المشاركين الآخرين دون إصدار أي بيانات.
وينقسم مراقبو سوق النفط بشأن النتيجة المتوقعة لاجتماع أوبك في العاصمة النمساوية يوم الخميس إذ تتباين التوقعات بين خفض كبير يدعم الأسعار وخفض بسيط وصولا إلى الإبقاء على الإنتاج عند مستواه الحالي.
وقال وزير الطاقة الجزائري يوسف اليوسفي لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية يوم الثلاثاء إن المنظمة ستسعى لإيجاد "طريقة توافقية" لتحقيق الاستقرار في سوق النفط ولم يخض في مزيد من التفاصيل.
وفي فيينا تجاهل وزير البترول السعودي علي النعيمي أسئلة الصحفيين عن أسعار النفط وفائض المعروض يومي الاثنين والثلاثاء.
وقال "هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها السوق فائضا في المعروض."
ولم يتحدث النعيمي مع الصحفيين بعد اجتماع يوم الثلاثاء.
ونقلت صحيفة كوميرسانت الروسية عن مصادر قولها يوم الاثنين إن روسيا قد تقترح خفص إنتاجها نحو 300 ألف برميل يوميا العام المقبل وان موسكو تتوقع أن تخفض أوبك انتاجها 1.4 مليون برميل يوميا.
وموافقة روسيا على خفض الإنتاج تعني مساندتها للصقور في أوبك مثل فنزويلا الذين يضغطون بشدة على السعودية لخفض الانتاج.
وتوترت العلاقات بين موسكو وأوبك بعد أن تعهدت روسيا بخفض الإنتاج تمشيا مع قرار مماثل لأوبك في مستهل العقد الماضي ولكنها لم تف بتعدها بل وزادت صادراتها.
ويتشكك بعض المحللين بالقطاع في أن تتخذ روسيا أي خطوة كبيرة هذه المرة.
وقال موقع وزارة النفط الإيرانية إن بوتين تحدث مع الرئيس الإيراني حسن روحاني بالهاتف مساء الاثنين واتفقا علي "ضرورة التعاون لصالح أسواق النفط".
ولم يذكر الموقع مصدرا لمعلوماته. ويوم الاثنين أعلن الكرملين أن الرئيسين ناقشا المحادثات النووية مع إيران وقضايا ثنائية ولم يأت على ذكر النفط تحديدا



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 26-11-2014, 02:01 AM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الأسواق تترقب اجتماع "أوبك" وتوقعات بثبات قوة الدولار - فيديو -

لا اتفاق في محادثات السعودية وروسيا على خفض إنتاج النفط قبل اجتماع اوبك

اختتمت السعودية وفنزويلا عضوا منظمة أوبك وروسيا والمكسيك المنتجان للنفط محادثاتهم يوم الثلاثاء دون الاتفاق على كيفية معالجة تخمة المعروض المتزايدة ولم يتعهد أحد من المشاركين في الاجتماع بخفض الإنتاج رغم هبوط الأسعار.
ونزلت أسعار النفط عقب الاجتماع. وبنهاية التعامل سجل سعر العقود الآجلة لمزيج النفط الخام برنت عند التسوية 78.33 دولار للبرميل منخفضا 1.35 دولار أو 1.69 في المائة. وانخفض سعر عقود النفط الخام الأمريكي الخفيف عند التسوية 1.69 دولار أو 2.23 في المائة إلى 74.09 دولار للبرميل.
وفي يوم شهد جهودا دبلوماسية مكوكية قبل الاجتماع المهم لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في فيينا يوم الخميس توجه مسؤولون من قطاع الطاقة في المكسيك وروسيا غير العضوين في المنظمة إلى العاصمة النمساوية لحث السعودية أكبر منتجي المنظمة على دعم الأسعار التي نزلت 30 بالمئة منذ يونيو حزيران.
وتركت السعودية السوق في حيرة بخصوص رد فعلها على هبوط أسعار الخام لكن اجتماع اليوم أثار تكهنات وبعث آمالا في بعض الأوساط بأن الرياض تدرس دعم خفض منسق للإنتاج يشارك فيه منتجون من خارج أوبك.
وقال وزير الخارجية الفنزويلي رفاييل راميريز للصحفيين بعد الاجتماع إن جميع الأطراف اتفقت على أن الأسعار الحالية "ليست جيدة" للدول المنتجة لكن لم يتم تنسيق تخفيضات للإنتاج يوم الثلاثاء.
وقال راميريز الذي كان وزيرا للنفط ورئيسا لشركة بي.دي.في.إس.إيه النفطية الحكومية حتى وقت قريب "ناقشنا الوضع في السوق وتبادلنا وجهات النظر. ينبغي لنا أن نواصل المباحثات و(من ثم) اتفقنا على الاجتماع مجددا خلال ثلاثة أشهر."
وأضاف أن فنزويلا - وهي من أشد المنادين بدعم الأسعار - ستسعى إلى التوصل لاتفاق داخل أوبك بخصوص الإنتاج يوم الخميس.
ووصل ايجور سيتشين رئيس شركة روسنفت الروسية العملاقة المملوكة للدولة وأحد الحلفاء المقربين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى فيينا يوم الثلاثاء وسط تلميحات بأن موسكو قد تخفض الإنتاج أو الصادرات إذا ما فعلت أوبك الشيء نفسه. وحضر وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أيضا اجتماع البلدان الأربعة.
وقال سيتشين إن بلاده لا يمكنها خفض مستويات الإنتاج على الفور لأسباب خاصة بقطاع النفط الروسي لكنها قد تقللها في الأمد المتوسط أو البعيد.
وذكر سيتشين أكبر مسؤول بقطاع النفط الروسي في بيان أن روسيا لا تعاني كثيرا من الهبوط الذي شهدته أسعار النفط في الآونة الأخيرة. غير أنه أضاف أن نزول أسعار الخام قد يؤدي إلى تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة.
وقال سيتشين حسبما ورد في بيان اصدرته روسنفت "أود أن أؤكد أن أسعار النفط الحالية ليست خطيرة علينا فيمكننا تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة."
وقال مشيرا فيما يبدو إلى احتمال هبوط الإنتاج على الأمد الطويل في البلدان التي ترتفع فيها تكاليف الإنتاج ومنها بعض المشروعات في الولايات المتحدة "ما سيحدث قطعا هو أنه (انخفاض الأسعار) سيكون له أثر على المعروض العالمي من النفط."
وغادر وزير الطاقة المكسيكي بيدرو جواكين كولدويل الاجتماع قبل المشاركين الآخرين دون إصدار أي بيانات.
وينقسم مراقبو سوق النفط بشأن النتيجة المتوقعة لاجتماع أوبك في العاصمة النمساوية يوم الخميس إذ تتباين التوقعات بين خفض كبير يدعم الأسعار وخفض بسيط وصولا إلى الإبقاء على الإنتاج عند مستواه الحالي.
وقال وزير الطاقة الجزائري يوسف اليوسفي لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية يوم الثلاثاء إن المنظمة ستسعى لإيجاد "طريقة توافقية" لتحقيق الاستقرار في سوق النفط ولم يخض في مزيد من التفاصيل.
وفي فيينا تجاهل وزير البترول السعودي علي النعيمي أسئلة الصحفيين عن أسعار النفط وفائض المعروض يومي الاثنين والثلاثاء.
وقال "هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها السوق فائضا في المعروض."
ولم يتحدث النعيمي مع الصحفيين بعد اجتماع يوم الثلاثاء.
ونقلت صحيفة كوميرسانت الروسية عن مصادر قولها يوم الاثنين إن روسيا قد تقترح خفص إنتاجها نحو 300 ألف برميل يوميا العام المقبل وان موسكو تتوقع أن تخفض أوبك انتاجها 1.4 مليون برميل يوميا.
وموافقة روسيا على خفض الإنتاج تعني مساندتها للصقور في أوبك مثل فنزويلا الذين يضغطون بشدة على السعودية لخفض الانتاج.
وتوترت العلاقات بين موسكو وأوبك بعد أن تعهدت روسيا بخفض الإنتاج تمشيا مع قرار مماثل لأوبك في مستهل العقد الماضي ولكنها لم تف بتعدها بل وزادت صادراتها.
ويتشكك بعض المحللين بالقطاع في أن تتخذ روسيا أي خطوة كبيرة هذه المرة.
وقال موقع وزارة النفط الإيرانية إن بوتين تحدث مع الرئيس الإيراني حسن روحاني بالهاتف مساء الاثنين واتفقا علي "ضرورة التعاون لصالح أسواق النفط".
ولم يذكر الموقع مصدرا لمعلوماته. ويوم الاثنين أعلن الكرملين أن الرئيسين ناقشا المحادثات النووية مع إيران وقضايا ثنائية ولم يأت على ذكر النفط تحديدا




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"أوبك", وتوقعات, الأسواق, الدولار, اجتماع, بثبات, تترقب, فيديو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 11:13 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team