كيف تقرأ بكفاءة إن كنت تُفكر في إقتحام مجال التدوين؟

[الربح من الانترنت]

كيف تقرأ بكفاءة إن كنت تُفكر في إقتحام مجال التدوين ؟



كيف تقرأ بكفاءة هو سؤال مهم يراود الكثير مِن المدونين و بخاصة المبتدئين حيث سريعاً ما يشعرون بالملل مِن هذا العمل بسبب كثرة المواد المطلوب قرائتها مما يدفع البعض للتفكير و بشكل جدي في ترك المجال نهائياً و لهذا فإنه و في الأسطر القليلة القادمة سوف نتعرف معاً على النصائح الذهبية المطلوبة لجعل عملية القراءة أكثر متعة و كفاءة.
كيف تقرأ بكفاءة إن كنت تُفكر في إقتحام مجال التدوين؟

1- حدد هدفك مما تقرأ
في الواقع فإن هذه النقطة بديهية بعض الشيء لكن و بالرغم مِن هذا فإن كثيراً مِن الأشخاص يهملونها حيث يقرأون الكثير و الكثير مِن الكلمات دون تحديد الهدف الأول مِن هذه القراءة مِن الأساس و لهذا و قبل أن تشرع في قراءة أي مادة حدد هل تقرأها مِن أجل التسلية أم مِن أجل التعلم أو لمعرفة طريقة عمل شيئاً ما ، فلسوف يُساعدك هذ الأمر على التركيز أكثر و بذل المزيد مِن الجهد لتحقيق ما تسعى له.
و على سبيل المثال فإنه حينما تقرأ كي تتعلم فإنه و في هذه الحالة لا يُمكنك ترك ما تقرأ سوى بعدما تتأكد مِن فهمك لكل ما و رد فيه ، و حينما تقرأ لتتعلم كيفية القيام بشيئاً ما فإنه يجب أن تُركز جيداً في كل خطوة ، و حينما تقرأ على سبيل المتعة فإنه و في هذه الحالة ليس مطلوباً منك سوى الإستمتاع بما تقرأ لا أكثر.
2- حدد لأي مدى يجب أن تتعمق فيما تقرأه
بعض المحتوى يجب التعمق في فهمه جيداً كي تتمكن مِن الكتابة فيه دون أدنى خطأ مثل المقالات الطبيعة على سبيل المثال حيث أنه و مثل هذه المقالات لا يجب إهمالها حيث لا يوجد أي مجال للخطأ على عكس المقالات الترفيهية التي يكفي الإلمام بما تدور حوله فقط دون التعمق كثيراً حيث تستطيع أن تُبدع في هذه المقالات كيفما تشاء و في الغالب فإنك لن تقع في أي أخطاء لأن المقالات الترفيهية غالباً ما تكون حول أمور منطقية عامة لا يُمكنك كشخص بالغ و ناضج أن تُخطأ فيها حتى لو أردت.
3- تفاعل مع ما تقرأ
يُمكن القول بأن هذه النقطة بشكل خاص هي أكثر ما يُفرق بين المدونين المحترفين و غير المحترفين حيث أنه مطلوب منك كمدون أن تنقل تفاعلك مع ما تقرأ إلى القراء حينما تُعيد صياغة المحتوى و بالتالي فإنه و بناءً على تفاعلك أنت سيكون تفعل الجمهور مما يعني أنه يجب أن تنتقي تفاعلك مع ما تقرأه بعنايه كي لا تنقل للجمهور تفاعل خاطيء إتجاه الموضوعات التي تكتب عنها فالمقالات الطبية الحساسة على سبيل المثال لا يُمكنك أن تكتب عنها بإسلوب هذلي ، و كذلك الأمر بالنسبة للموضوعات الكوميدية الترفيهية لا يُمكنك أن تكتب عنها بشكل رسمي جاد.
4- حدد نوع المحتوى الذي تقرأ للمحتوى أنواع كثيرة لكلاً منها طريقة معينة لتنظيم المعلومات و لكلاً منها درجة معينة للتعمق ، و لهذا فإنه لابد لك و أن تتعامل مع كل مقال طبقاً لمواصفاته و نوعه و ما يتطلبه و بناءً على هذا سوف تتمكن مِن الكتابة عنه بأنسب شكل ممكن.
5- أعد هيكلة و تنظيم ما تقرأ

لكل كاتب هيكلية معينة عند كتابة مقالاته حيث أن البعض على سبيل المثال يُحب هيكلة مقالاته باستخدام الأرقام و تدريج المواضيع و لهذا فإنه لابد و أن تُحدد الطريقة التي تُفضلها في هيكلة المقالات بعد قراءة مع مراعاة أن بعض المقالات لا يُمكن هيكلتها بأي طريقة حيث أن بعض المقالات تكون بالفعل مهيكلة بطريقة لا يُمكن الإخلال بها أو تغييرها و هو ما سوف تتمكن مِن تحديده مِن تلقاء نفسك مع الممارسة و الإتقان.
6- لخص ما تقرأ
الجمهور لا يُحب المماطلة في المقالات و لهذا فإعلم جيداً أنه كلما تمكنت مِن تلخيص ما قرأت في عدد أقل مِن الكلمات المليئة بالمحتوى المفيد كلما أثرت إعجاب الجمهور أكثر و حفزته على زيارتك مرة أخرى.

[الربح من الانترنت]

كيف تقرأ بكفاءة إن كنت تُفكر في إقتحام مجال التدوين ؟



كيف تقرأ بكفاءة هو سؤال مهم يراود الكثير مِن المدونين و بخاصة المبتدئين حيث سريعاً ما يشعرون بالملل مِن هذا العمل بسبب كثرة المواد المطلوب قرائتها مما يدفع البعض للتفكير و بشكل جدي في ترك المجال نهائياً و لهذا فإنه و في الأسطر القليلة القادمة سوف نتعرف معاً على النصائح الذهبية المطلوبة لجعل عملية القراءة أكثر متعة و كفاءة.
كيف تقرأ بكفاءة إن كنت تُفكر في إقتحام مجال التدوين؟

1- حدد هدفك مما تقرأ
في الواقع فإن هذه النقطة بديهية بعض الشيء لكن و بالرغم مِن هذا فإن كثيراً مِن الأشخاص يهملونها حيث يقرأون الكثير و الكثير مِن الكلمات دون تحديد الهدف الأول مِن هذه القراءة مِن الأساس و لهذا و قبل أن تشرع في قراءة أي مادة حدد هل تقرأها مِن أجل التسلية أم مِن أجل التعلم أو لمعرفة طريقة عمل شيئاً ما ، فلسوف يُساعدك هذ الأمر على التركيز أكثر و بذل المزيد مِن الجهد لتحقيق ما تسعى له.
و على سبيل المثال فإنه حينما تقرأ كي تتعلم فإنه و في هذه الحالة لا يُمكنك ترك ما تقرأ سوى بعدما تتأكد مِن فهمك لكل ما و رد فيه ، و حينما تقرأ لتتعلم كيفية القيام بشيئاً ما فإنه يجب أن تُركز جيداً في كل خطوة ، و حينما تقرأ على سبيل المتعة فإنه و في هذه الحالة ليس مطلوباً منك سوى الإستمتاع بما تقرأ لا أكثر.
2- حدد لأي مدى يجب أن تتعمق فيما تقرأه
بعض المحتوى يجب التعمق في فهمه جيداً كي تتمكن مِن الكتابة فيه دون أدنى خطأ مثل المقالات الطبيعة على سبيل المثال حيث أنه و مثل هذه المقالات لا يجب إهمالها حيث لا يوجد أي مجال للخطأ على عكس المقالات الترفيهية التي يكفي الإلمام بما تدور حوله فقط دون التعمق كثيراً حيث تستطيع أن تُبدع في هذه المقالات كيفما تشاء و في الغالب فإنك لن تقع في أي أخطاء لأن المقالات الترفيهية غالباً ما تكون حول أمور منطقية عامة لا يُمكنك كشخص بالغ و ناضج أن تُخطأ فيها حتى لو أردت.
3- تفاعل مع ما تقرأ
يُمكن القول بأن هذه النقطة بشكل خاص هي أكثر ما يُفرق بين المدونين المحترفين و غير المحترفين حيث أنه مطلوب منك كمدون أن تنقل تفاعلك مع ما تقرأ إلى القراء حينما تُعيد صياغة المحتوى و بالتالي فإنه و بناءً على تفاعلك أنت سيكون تفعل الجمهور مما يعني أنه يجب أن تنتقي تفاعلك مع ما تقرأه بعنايه كي لا تنقل للجمهور تفاعل خاطيء إتجاه الموضوعات التي تكتب عنها فالمقالات الطبية الحساسة على سبيل المثال لا يُمكنك أن تكتب عنها بإسلوب هذلي ، و كذلك الأمر بالنسبة للموضوعات الكوميدية الترفيهية لا يُمكنك أن تكتب عنها بشكل رسمي جاد.
4- حدد نوع المحتوى الذي تقرأ للمحتوى أنواع كثيرة لكلاً منها طريقة معينة لتنظيم المعلومات و لكلاً منها درجة معينة للتعمق ، و لهذا فإنه لابد لك و أن تتعامل مع كل مقال طبقاً لمواصفاته و نوعه و ما يتطلبه و بناءً على هذا سوف تتمكن مِن الكتابة عنه بأنسب شكل ممكن.
5- أعد هيكلة و تنظيم ما تقرأ

لكل كاتب هيكلية معينة عند كتابة مقالاته حيث أن البعض على سبيل المثال يُحب هيكلة مقالاته باستخدام الأرقام و تدريج المواضيع و لهذا فإنه لابد و أن تُحدد الطريقة التي تُفضلها في هيكلة المقالات بعد قراءة مع مراعاة أن بعض المقالات لا يُمكن هيكلتها بأي طريقة حيث أن بعض المقالات تكون بالفعل مهيكلة بطريقة لا يُمكن الإخلال بها أو تغييرها و هو ما سوف تتمكن مِن تحديده مِن تلقاء نفسك مع الممارسة و الإتقان.
6- لخص ما تقرأ
الجمهور لا يُحب المماطلة في المقالات و لهذا فإعلم جيداً أنه كلما تمكنت مِن تلخيص ما قرأت في عدد أقل مِن الكلمات المليئة بالمحتوى المفيد كلما أثرت إعجاب الجمهور أكثر و حفزته على زيارتك مرة أخرى.