ارتفعت واردات الصين من النفط الإيراني إلى أعلى مستوياتها في نحو عام في يونيو حزيران بالرغم من العقوبات الغربية المشددة التي تستهدف شحنات الخام الإيراني. واستأنفت شركات النفط الصينية التي تديرها الدولة وارداتها من إيران في ابريل نيسان بعد أن حلت خلافا بشأن الإمدادات السنوية لعام 2012 كان قد أدى إلى تخفيضات حادة في المشتريات في الربع الأول.
وأظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك أن الصين أكبر مشتر للنفط من إيران وأكبر شريك تجاري لها اشترت نحو 26 مليون طن من الخام الإيراني في يونيو أو نحو 632618 برميلا يوميا بزيادة 21 بالمئة من 521936 برميلا يوميا في مايو ايار.
وبالمقارنة مع يونيو 2011 تراجعت واردات الشهر الماضي اثنين بالمئة لكنها الأعلى منذ يوليو تموز من العام الماضي حين اشترت الصين نحو 647 ألف برميل يوميا.
وبلغت الواردات في الأشهر الستة الأولى من العام 429873 برميلا يوميا أي أقل بنسبة 20.5 بالمئة من مستوياتها قبل عام وهو ما يرجع أساسا إلى التخفيضات الحادة في الربع الأول.
وأظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك أن الصين أكبر مشتر للنفط من إيران وأكبر شريك تجاري لها اشترت نحو 26 مليون طن من الخام الإيراني في يونيو أو نحو 632618 برميلا يوميا بزيادة 21 بالمئة من 521936 برميلا يوميا في مايو ايار.
وبالمقارنة مع يونيو 2011 تراجعت واردات الشهر الماضي اثنين بالمئة لكنها الأعلى منذ يوليو تموز من العام الماضي حين اشترت الصين نحو 647 ألف برميل يوميا.
وبلغت الواردات في الأشهر الستة الأولى من العام 429873 برميلا يوميا أي أقل بنسبة 20.5 بالمئة من مستوياتها قبل عام وهو ما يرجع أساسا إلى التخفيضات الحادة في الربع الأول.